نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 79

اليوم الثالث

اليوم الثالث

الفصل 79 اليوم الثالث

خفف ذلك جزءاً من الضغط من مأروك ، لكنه جعل سينتار أكثر خطورة. كانت الكرون قادرة على التحرك بشكل أسرع من السهم ، الآن بعد أن لم يعد لديهم الغطاء أو الصخور والأشجار بعد الآن ، ضربت بتعاويذ ومخالب.

 

 

“أنت ماذا؟” استمر ليث في استخدام التنشيط ، مما أدى إلى زيادة جسده بالمانا. لم يكن لديه سبب لتصديق مثل هذا التغيير في القلب.

 

 

‘رائع.’ فكّر ليث. ‘كان على مجموعة الأوغاد أن يكبروا في العمود الفقري في أسوأ لحظة ممكنة. لقد تجاوزني الإرهاق. كل ما أريده هو حمام ساخن وأتخلص من أعين الأخ الأكبر’

“نعم ، آسف. العثور على الكثير من الألغاز في وقت واحد طغاني لثانية واحدة. سأبقى مخلصاً لكلامي وأتركك وحدك. لا أعرف ما هو هذا الشيء ولا ما أنت عليه ، ولكن هذا ليس سبباً كافياً للقتل.”

كان جسده خالياً من القوة ، وعقله خارج التركيز ، ولا يزال يعيد الحديث مع سكارليت. ولكن الأهم من ذلك كله ، كان يفتقر إلى الدافع.

 

ظهر بروفيسور لينقذ فيزن ، ومن تلك النقطة خرج كل شيء عن السيطرة. في بيئة الأكاديمية ، بالكاد استطاع ليث أن يمارس نصف قوته الحقيقية ، والآن انخفضت هذه الكمية إلى النصف مرة أخرى.

لاحظ سكارليت أنه بعيداً عن تلك الثانية الزائلة ، عادت كلا جواهر المانا إلى وضعها الطبيعي ، وعادت التحفة الأثرية الضعيفة إلى كونها خاتم.

 

 

“أعني ، انظروا إليّ. أنا معالج ، لكنني حاربت في خط المواجهة منذ اليوم الأول. لقد استخدمت بالفعل كل خدعة في كتابي ، إذا عادت تلك الوحوش اليوم ، أشك في أن لدينا فرصة لاتخاذها.”

“ماذا تقصد القول أنك لا تعرف ما أنا عليه؟” كان ليث الآن خائفاً أكثر من ذي قبل.

 

 

 

“قد يكون لديك مظهر طفل ، ولكنك لست كذلك. أنت أقرب إلى البغيض ، بدلاً من إنسان. العكس هو الصحيح لشريكتك. هذا الشيء ليس انحرافاً ملتوياً في الحياة ، بل كائن حي لم أقابل مثله من قبل.”

 

 

 

“استند منطقي إلى افتراضات خاطئة. كدت أترك غطرستي ترشد يدي ، ولهذا أعتذر.”

 

 

 

قام العقرب بخفض رأسه ، وانحسرت هالته المهددة وموقفه العدواني.

لقد سئم وتعب من سحب معظم ثقل الفريق بنفسه.

 

 

“لماذا تعتقد أن شريكتي تخدعني؟” لم يعرف ليث كيف يتفاعل. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه ، هو التصرف بطريقة ودية ولكن يظل يقظاً.

 

 

 

“هل تعلم أنها تأخد جزء من قوة حياتك؟”

 

 

 

“حسناً ، نعم. عندما وجدت خاتمي ، كان على وشك الموت. لقد ساعدنا بعضنا البعض منذ ذلك الحين.”

في بضع ثوان ، تم تدمير إيقاعهم ، ووصول ترمين ختم الصفقة.

 

 

استمر الجرو في دق الحقائق التي لا تصدق مثلما كانت أكثر الأشياء الطبيعية في العالم. كان رأس سكارليت يدور. أخذ العقرب فخره بمعرفته وحكمته ، ولكن لم يساعد أي منها في جعل هذه الفوضى منطقية.

 

 

لقد سئم وتعب من سحب معظم ثقل الفريق بنفسه.

على حافة الانهيار العصبي ، قرر سكارليت إجراء محاولة أخيرة.

خفف ذلك جزءاً من الضغط من مأروك ، لكنه جعل سينتار أكثر خطورة. كانت الكرون قادرة على التحرك بشكل أسرع من السهم ، الآن بعد أن لم يعد لديهم الغطاء أو الصخور والأشجار بعد الآن ، ضربت بتعاويذ ومخالب.

 

تتطلب كل من قدراتهم التركيز والمانا للحفاظ على نشاطهم ، خاصة بالنسبة لسولوس ، مع ضعف جوهرها المانا وسعتها المانا. ومع ذلك ، كان عليهم القيام بذلك ، مع العلم أنها كانت مسألة وقت فقط قبل الهجوم التالي.

لقد وضع المخلب الأيسر على رأس ليث واليمين على سولوس ، أثناء تنشيط الهالة.

 

 

 

‘لا يمكن لأفكارهم أن تكذب. إذا حاولت التحفة الأثرية الحية التلاعب بقراءاتي ، فسألاحظ على الفور.’ فكّر.

 

 

 

“هل أنت إنسان أم بغيض؟” سأل ليث.

“هل أنت إنسان أم بغيض؟” سأل ليث.

 

 

“بقدر ما أعرف ، إنسان.” حقيقة.

أثناء تناول وجبة الإفطار ، وتناول الأعشاب والفواكه المتبقية من اليوم السابق ، صنع ليث إعلانه.

 

الفصل 79 اليوم الثالث

“هل كنت مليئاً بالغضب قبل العثور على شريكتك؟”

 

 

‘نعم ، وبحلول الليلة سأقوم بتبرز الألماس.’ أضاف داخلياً.

“أعتقد أنني كنت أسوأ من قبل.” حقيقة فوقها الصدق والاخلاص.

 

 

 

“هل لديك أي سوء نية تجاه الإنسان؟” هذه المرة سأل سكارليت سولوس.

‘عنصو ملعون حسن الطبيعة وبغيض قادر على الحفاظ على وعيه الذاتي. الآن قد رأيت كل شيء.’

 

 

“لا. أنا أحبه كثيراً.”

“بقدر ما يؤلمني ، لا يمكنني أن أقبل.” تحدثت فلوريا أولاً. “إذا كانت هذه ساحة معركة ، فلن تكون على حق مرة واحدة ، ولكن مائة مرة. لكن هذا مجرد تدريب ، ولدينا الكثير لنتعلمه ، حتى من الهزيمة.”

 

 

جلب هذا الجواب العقرب إلى ذروة إحباط.

“أنت ماذا؟” استمر ليث في استخدام التنشيط ، مما أدى إلى زيادة جسده بالمانا. لم يكن لديه سبب لتصديق مثل هذا التغيير في القلب.

 

“لا. أنا أحبه كثيراً.”

“كل ما تعلمته هو كذبة!” صرخ في يأس وتركهم يذهبون.

 

 

 

غير قادر على الاحتفاظ بالمزيد من المانا لفترة أطول ، تركه ليث ليتفرق. في حالة ذهول ، أدار العقرب ظهره ، يستعد للمغادرة.

 

 

 

“انتظر! على الأقل اشرح لي ما الذي جعلك تغير رأيك.”

كان ليث هو الوحيد الذي يمكنها استخدام الجرعات ، واعتمدت خطتها الأولى بشكل كبير على ذلك لتحديد وتيرتهم وعدم ترك فيزن مفتوحاً. يمكن أن تتحول تعاويذه إلى طاولات ، ولكنها تتطلب الكثير من الوقت للتحضير ، كون حجمهم ومساحة تأثيرهم بهذا الحجم.

 

‘عنصو ملعون حسن الطبيعة وبغيض قادر على الحفاظ على وعيه الذاتي. الآن قد رأيت كل شيء.’

“إن الصلة بينكما ليست طفيلية. هذا الشيء لا يمتص قوة حياتك حقاً. بل على العكس ، إنه يسمح لك باستخدام تدفق مانا أكبر مما يمكنك بشكل طبيعي ، مما يمنع الطاقة الزائدة لتدمر جسمك واستخدامها كتغذية لها.”

كان ليث ضائع عندما أذهله البرق مؤقتاً ، مما سمح لسينتار بضرب ظهره. تعاون كل من ترمين و مأروك ، مع تفكيك درع بيليا مثل علبة التونة ، في حين أبقى سينتار فلوريا مشغولة.

 

 

“عصفورين بحجر واحد.”

عاد ليث إلى الكهف ، وبدأ جسده بالفعل يعاني من الآثار اللاحقة لحمل مانا الزائد. متحركاً بصمت قدر استطاعته ، دخل إلى حمام الكهف الجانبي ، وفقد السيطرة في النهاية على مثانته.

 

بمجرد أن تفكك تشكيل الطلاب ، ضرب في نقطة ضعفهم ، فيزن ، وضربه بضربة واحدة من أنيابه. صاح ليث لتحذير زملائه ، لكن الجميع كانوا محاصرين بالفعل في المعركة.

“قتلك هو أيضاً غير وارد. لم تفعل شيئاً خطأ. لقد شاهدت فريقك خلال هذه الأيام ، لقد أظهرت احتراماً للغابة وحيواناتها. طالما أنك تتصرف ، أنت حر في أن تعيش حياتك كطالب.”

 

 

 

“فإنه ليس أياً من أعمالي.”

“بقدر ما يؤلمني ، لا يمكنني أن أقبل.” تحدثت فلوريا أولاً. “إذا كانت هذه ساحة معركة ، فلن تكون على حق مرة واحدة ، ولكن مائة مرة. لكن هذا مجرد تدريب ، ولدينا الكثير لنتعلمه ، حتى من الهزيمة.”

 

 

أخذ العقرب السماء مع رفرفة واحد من جناحيه.

تمكنت فلوريا و بيليا من استحضار معداتهم ، ولكن هذه المرة كانت الوحوش السحرية تخرج كلها. مزودين بسحر الهواء ، تحرك مأروك و سينتار بشكل أسرع من أي وقت مضى ، حيث دخلوا بين صفوفهم وأجبروهم على الدفاع.

 

لذلك اليوم ، تم إقران فلوريا مع ليث وبيليا مع فيزن.

‘عنصو ملعون حسن الطبيعة وبغيض قادر على الحفاظ على وعيه الذاتي. الآن قد رأيت كل شيء.’

“قد يكون لديك مظهر طفل ، ولكنك لست كذلك. أنت أقرب إلى البغيض ، بدلاً من إنسان. العكس هو الصحيح لشريكتك. هذا الشيء ليس انحرافاً ملتوياً في الحياة ، بل كائن حي لم أقابل مثله من قبل.”

 

“لقد أرسلنا إلى هنا للتعلم ، ولعناً إذا تعلمنا أكثر من شيء أو شيئين. الآن نحن مرهقون جسدياً ومتعبون عقلياً. إذا كانت هذه ساحة معركة ، لقلت أنه من الأفضل التراجع للقتال في يوم آخر ، بدلاً من خوض معركة خاسرة.”

ترك ليث العديد من الأسئلة دون إجابة في زاوية من ذهنه. ما هو السحر الحقيقي؟ ما هي غاية المستيقظين؟ كيف يتواصل معهم؟

 

 

 

لكن الشيء الوحيد الذي كان يمكن أن يفكر فيه هو فرح البقاء على قيد الحياة. لم يكن يريد مقابلة العقرب مرة أخرى ، على الأقل حتى كان قوياً بما يكفي ليحافظ على أرضه.

“أفكاري بالضبط.” قال فيزن بمظهر شرس. “أستطيع أن أفهم العبء الواقع على كتفيك ، لكن هذا أمر مهم للغاية للتوقف هكذا. إذا كنت لا تعتقد أنك تستطيع تغطيتي ، فلا تفعل ذلك. أنا بحاجة إلى معرفة كيفية الدفاع عن نفسي.”

 

“لا. أنا أحبه كثيراً.”

عاد ليث إلى الكهف ، وبدأ جسده بالفعل يعاني من الآثار اللاحقة لحمل مانا الزائد. متحركاً بصمت قدر استطاعته ، دخل إلى حمام الكهف الجانبي ، وفقد السيطرة في النهاية على مثانته.

 

 

“كل ما تعلمته هو كذبة!” صرخ في يأس وتركهم يذهبون.

في اليوم التالي ، كان بحاجة إلى استخدام التنشيط لمجرد العودة إلى حالاته السابقة. بين الإجهاد البدني والنفسي للقاء العقرب ، كان بالكاد قادراً على النوم قليلاً.

“كل ما تعلمته هو كذبة!” صرخ في يأس وتركهم يذهبون.

 

 

كان في حالة رهيبة ، وكذلك رفاقه. يمكن للسحر أن يشفي جميع الجروح ، ولكن لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لاستعادة القدرة على التحمل دون راحة. كان على المعالج أن يشارك قوة حياته بسحر الظلام ، لكن ليث كان أكثرهم تعباً.

 

 

“أعني ، انظروا إليّ. أنا معالج ، لكنني حاربت في خط المواجهة منذ اليوم الأول. لقد استخدمت بالفعل كل خدعة في كتابي ، إذا عادت تلك الوحوش اليوم ، أشك في أن لدينا فرصة لاتخاذها.”

أثناء تناول وجبة الإفطار ، وتناول الأعشاب والفواكه المتبقية من اليوم السابق ، صنع ليث إعلانه.

ابتسم ليث ، شاتماً حظه السيء داخلياً.

 

‘رائع.’ فكّر ليث. ‘كان على مجموعة الأوغاد أن يكبروا في العمود الفقري في أسوأ لحظة ممكنة. لقد تجاوزني الإرهاق. كل ما أريده هو حمام ساخن وأتخلص من أعين الأخ الأكبر’

“رفاق ، لماذا لا نستسلم فقط؟” فوجئ الجميع على الطاولة ، ولكن لا أحد بدا غاضباً من الفكرة.

 

 

كونها الواقفة الأخيرة ، كانت فلوريا مليئة بالندم والإحباط. كان هناك الكثير من الأشياء التي غفلت عنها ، الكثير من الأخطاء التي كان بإمكانها تجنبها بتخطيط أكثر ملاءمة.

“أعني ، انظروا إليّ. أنا معالج ، لكنني حاربت في خط المواجهة منذ اليوم الأول. لقد استخدمت بالفعل كل خدعة في كتابي ، إذا عادت تلك الوحوش اليوم ، أشك في أن لدينا فرصة لاتخاذها.”

مرة أخرى ، بدأ يومهم بالصيد ، بعيداً عن عش المطقطقين. تمكنوا من جمع اللحوم والفواكه ، لكنهم ظلوا على أصابع قدمهم طوال الوقت. كانت لدى فلوريا أفكار ثانية حول قرارها السابق.

 

 

“لقد أرسلنا إلى هنا للتعلم ، ولعناً إذا تعلمنا أكثر من شيء أو شيئين. الآن نحن مرهقون جسدياً ومتعبون عقلياً. إذا كانت هذه ساحة معركة ، لقلت أنه من الأفضل التراجع للقتال في يوم آخر ، بدلاً من خوض معركة خاسرة.”

“بقدر ما أعرف ، إنسان.” حقيقة.

 

هل كان العقرب محقاً بشأنه؟ وماذا عن أصول سولوس؟ أراد ليث فقط بعض الهدوء والسكينة لتهدئة أعصابه ، لكنه اضطر إلى استخدام رؤية الحياة ، مع تبديله باحساس مانا سولوس لعدم إضاعة الكثير من الطاقة.

بعيون عميقة وجثث متألمة من النوم يومين على الأرض ، بدا الاقتراح مغرياً تماماً.

بعيون عميقة وجثث متألمة من النوم يومين على الأرض ، بدا الاقتراح مغرياً تماماً.

 

“بقدر ما يؤلمني ، لا يمكنني أن أقبل.” تحدثت فلوريا أولاً. “إذا كانت هذه ساحة معركة ، فلن تكون على حق مرة واحدة ، ولكن مائة مرة. لكن هذا مجرد تدريب ، ولدينا الكثير لنتعلمه ، حتى من الهزيمة.”

“بقدر ما يؤلمني ، لا يمكنني أن أقبل.” تحدثت فلوريا أولاً. “إذا كانت هذه ساحة معركة ، فلن تكون على حق مرة واحدة ، ولكن مائة مرة. لكن هذا مجرد تدريب ، ولدينا الكثير لنتعلمه ، حتى من الهزيمة.”

أثناء تناول وجبة الإفطار ، وتناول الأعشاب والفواكه المتبقية من اليوم السابق ، صنع ليث إعلانه.

 

 

أومأ ليث برأسه ، ولم يستطع دحض تفكيرها.

 

 

ترجمة: Acedia

“بلى.” تدخلت بيليا. “أنا أفهم وجهة نظرك ، أنت صياد ماهر ، وكنت قادراً على الصمود في أرضك منذ اليوم الأول. لكن أمس كان أول معركتي الحقيقية ، لا يمكنني أن أستسلم بعد تحقيق القليل جداً. سوف يملأني مع الكثير من الندم.”

 

 

بدلاً من ذلك ، كان لا يزال يعاني من صدمة الليلة السابقة. أن يكون في حالة حياة أو موت كان شيء اعتاد عليه. تم اكتشافه على أنه ليس طفلاً ، بل بالأحرى بغيض ، أعطاه ذعراً حقيقياً.

“أفكاري بالضبط.” قال فيزن بمظهر شرس. “أستطيع أن أفهم العبء الواقع على كتفيك ، لكن هذا أمر مهم للغاية للتوقف هكذا. إذا كنت لا تعتقد أنك تستطيع تغطيتي ، فلا تفعل ذلك. أنا بحاجة إلى معرفة كيفية الدفاع عن نفسي.”

 

 

 

“أنا أرفض أن أكون عبئاً على المجموعة.”

ظهر بروفيسور لينقذ فيزن ، ومن تلك النقطة خرج كل شيء عن السيطرة. في بيئة الأكاديمية ، بالكاد استطاع ليث أن يمارس نصف قوته الحقيقية ، والآن انخفضت هذه الكمية إلى النصف مرة أخرى.

 

 

‘رائع.’ فكّر ليث. ‘كان على مجموعة الأوغاد أن يكبروا في العمود الفقري في أسوأ لحظة ممكنة. لقد تجاوزني الإرهاق. كل ما أريده هو حمام ساخن وأتخلص من أعين الأخ الأكبر’

“انتظر! على الأقل اشرح لي ما الذي جعلك تغير رأيك.”

 

كان ليث هو الوحيد الذي يمكنها استخدام الجرعات ، واعتمدت خطتها الأولى بشكل كبير على ذلك لتحديد وتيرتهم وعدم ترك فيزن مفتوحاً. يمكن أن تتحول تعاويذه إلى طاولات ، ولكنها تتطلب الكثير من الوقت للتحضير ، كون حجمهم ومساحة تأثيرهم بهذا الحجم.

“لا تقلق ، ليث.” ربتت فلوريا على ظهره. “أعلم أنه بين الجرعات والقتال والشفاء ، يجب أن يكون جسمك يصرخ من الألم. سأبذل قصارى جهدي لجعل عملك أسهل ما يمكن.”

“إن الصلة بينكما ليست طفيلية. هذا الشيء لا يمتص قوة حياتك حقاً. بل على العكس ، إنه يسمح لك باستخدام تدفق مانا أكبر مما يمكنك بشكل طبيعي ، مما يمنع الطاقة الزائدة لتدمر جسمك واستخدامها كتغذية لها.”

 

الفصل 79 اليوم الثالث

ابتسم ليث ، شاتماً حظه السيء داخلياً.

 

 

 

‘نعم ، وبحلول الليلة سأقوم بتبرز الألماس.’ أضاف داخلياً.

“لا تقلق ، ليث.” ربتت فلوريا على ظهره. “أعلم أنه بين الجرعات والقتال والشفاء ، يجب أن يكون جسمك يصرخ من الألم. سأبذل قصارى جهدي لجعل عملك أسهل ما يمكن.”

 

ابتسم ليث ، شاتماً حظه السيء داخلياً.

مرة أخرى ، بدأ يومهم بالصيد ، بعيداً عن عش المطقطقين. تمكنوا من جمع اللحوم والفواكه ، لكنهم ظلوا على أصابع قدمهم طوال الوقت. كانت لدى فلوريا أفكار ثانية حول قرارها السابق.

“فإنه ليس أياً من أعمالي.”

 

“لا. أنا أحبه كثيراً.”

كان ليث هو الوحيد الذي يمكنها استخدام الجرعات ، واعتمدت خطتها الأولى بشكل كبير على ذلك لتحديد وتيرتهم وعدم ترك فيزن مفتوحاً. يمكن أن تتحول تعاويذه إلى طاولات ، ولكنها تتطلب الكثير من الوقت للتحضير ، كون حجمهم ومساحة تأثيرهم بهذا الحجم.

“أعني ، انظروا إليّ. أنا معالج ، لكنني حاربت في خط المواجهة منذ اليوم الأول. لقد استخدمت بالفعل كل خدعة في كتابي ، إذا عادت تلك الوحوش اليوم ، أشك في أن لدينا فرصة لاتخاذها.”

 

خفف ذلك جزءاً من الضغط من مأروك ، لكنه جعل سينتار أكثر خطورة. كانت الكرون قادرة على التحرك بشكل أسرع من السهم ، الآن بعد أن لم يعد لديهم الغطاء أو الصخور والأشجار بعد الآن ، ضربت بتعاويذ ومخالب.

ولكن بعد أن خرجت ثلاث مرات في يومين ، استطاعت أن ترى مدى تهالك ليث. ظلت يديه ترتجف ، وكانت سرعته غير مستقرة. بمعرفة الآثار الجانبية للجرعات ، اعتقدت أنهم كانوا سبب افتقاره إلى النشاط.

“هل كنت مليئاً بالغضب قبل العثور على شريكتك؟”

 

“أنت ماذا؟” استمر ليث في استخدام التنشيط ، مما أدى إلى زيادة جسده بالمانا. لم يكن لديه سبب لتصديق مثل هذا التغيير في القلب.

بدلاً من ذلك ، كان لا يزال يعاني من صدمة الليلة السابقة. أن يكون في حالة حياة أو موت كان شيء اعتاد عليه. تم اكتشافه على أنه ليس طفلاً ، بل بالأحرى بغيض ، أعطاه ذعراً حقيقياً.

لاحظ سكارليت أنه بعيداً عن تلك الثانية الزائلة ، عادت كلا جواهر المانا إلى وضعها الطبيعي ، وعادت التحفة الأثرية الضعيفة إلى كونها خاتم.

 

كان ليث ضائع عندما أذهله البرق مؤقتاً ، مما سمح لسينتار بضرب ظهره. تعاون كل من ترمين و مأروك ، مع تفكيك درع بيليا مثل علبة التونة ، في حين أبقى سينتار فلوريا مشغولة.

هل كان العقرب محقاً بشأنه؟ وماذا عن أصول سولوس؟ أراد ليث فقط بعض الهدوء والسكينة لتهدئة أعصابه ، لكنه اضطر إلى استخدام رؤية الحياة ، مع تبديله باحساس مانا سولوس لعدم إضاعة الكثير من الطاقة.

 

 

لاحظ سكارليت أنه بعيداً عن تلك الثانية الزائلة ، عادت كلا جواهر المانا إلى وضعها الطبيعي ، وعادت التحفة الأثرية الضعيفة إلى كونها خاتم.

تتطلب كل من قدراتهم التركيز والمانا للحفاظ على نشاطهم ، خاصة بالنسبة لسولوس ، مع ضعف جوهرها المانا وسعتها المانا. ومع ذلك ، كان عليهم القيام بذلك ، مع العلم أنها كانت مسألة وقت فقط قبل الهجوم التالي.

ولكن بعد أن خرجت ثلاث مرات في يومين ، استطاعت أن ترى مدى تهالك ليث. ظلت يديه ترتجف ، وكانت سرعته غير مستقرة. بمعرفة الآثار الجانبية للجرعات ، اعتقدت أنهم كانوا سبب افتقاره إلى النشاط.

 

 

لذلك اليوم ، تم إقران فلوريا مع ليث وبيليا مع فيزن.

 

 

 

“قادمين!” صاح ليث ، مما دفع زملائه إلى تولي تشكيل المعركة. لم يكن هناك تحذير في هذه المرة ، فوجئ الجميع بحواس ليث الغريزية والحادة.

 

 

 

تمكنت فلوريا و بيليا من استحضار معداتهم ، ولكن هذه المرة كانت الوحوش السحرية تخرج كلها. مزودين بسحر الهواء ، تحرك مأروك و سينتار بشكل أسرع من أي وقت مضى ، حيث دخلوا بين صفوفهم وأجبروهم على الدفاع.

 

 

 

استطاع فريق فلوريا متابعتهم بأعينهم ، ولكن للأسف لم تكن أجسادهم قادرة على مواكبة ذلك. بدون جرعات وخبرة قليلة في القتال على أرض الغابة ، كان أملهم الوحيد هو تنشيط تعويذة الطيران من خواتهم.

 

 

 

خفف ذلك جزءاً من الضغط من مأروك ، لكنه جعل سينتار أكثر خطورة. كانت الكرون قادرة على التحرك بشكل أسرع من السهم ، الآن بعد أن لم يعد لديهم الغطاء أو الصخور والأشجار بعد الآن ، ضربت بتعاويذ ومخالب.

 

 

من خلال وضع الكثير من العبء على فرد وحدة واحد ، كان لابد لأي مجموعة أن تنهار بمجرد أن يكون العضو الرئيسي غير قادر على المواكبة. عندما ظهر البروفيسور ثورمان ليعيدها إلى غريفون البيضاء ، كانت فلوريا لا تزال تنظر إلى الوراء إلى تلك الأيام الثلاثة الماضية بعد فوات الأوان.

في بضع ثوان ، تم تدمير إيقاعهم ، ووصول ترمين ختم الصفقة.

“لقد أرسلنا إلى هنا للتعلم ، ولعناً إذا تعلمنا أكثر من شيء أو شيئين. الآن نحن مرهقون جسدياً ومتعبون عقلياً. إذا كانت هذه ساحة معركة ، لقلت أنه من الأفضل التراجع للقتال في يوم آخر ، بدلاً من خوض معركة خاسرة.”

 

كونها الواقفة الأخيرة ، كانت فلوريا مليئة بالندم والإحباط. كان هناك الكثير من الأشياء التي غفلت عنها ، الكثير من الأخطاء التي كان بإمكانها تجنبها بتخطيط أكثر ملاءمة.

هذه المرة لم يهجم السينجي على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك اختار أن يتحرك بصمت ، مما يجعل الأرض ناعمة كسجادة. مستخدماً إلهاء شركائه ، انتظر فرصة للقيام بحركته.

 

 

 

بمجرد أن تفكك تشكيل الطلاب ، ضرب في نقطة ضعفهم ، فيزن ، وضربه بضربة واحدة من أنيابه. صاح ليث لتحذير زملائه ، لكن الجميع كانوا محاصرين بالفعل في المعركة.

 

 

 

ظهر بروفيسور لينقذ فيزن ، ومن تلك النقطة خرج كل شيء عن السيطرة. في بيئة الأكاديمية ، بالكاد استطاع ليث أن يمارس نصف قوته الحقيقية ، والآن انخفضت هذه الكمية إلى النصف مرة أخرى.

 

 

جلب هذا الجواب العقرب إلى ذروة إحباط.

كان جسده خالياً من القوة ، وعقله خارج التركيز ، ولا يزال يعيد الحديث مع سكارليت. ولكن الأهم من ذلك كله ، كان يفتقر إلى الدافع.

تمكنت فلوريا و بيليا من استحضار معداتهم ، ولكن هذه المرة كانت الوحوش السحرية تخرج كلها. مزودين بسحر الهواء ، تحرك مأروك و سينتار بشكل أسرع من أي وقت مضى ، حيث دخلوا بين صفوفهم وأجبروهم على الدفاع.

 

“حسناً ، نعم. عندما وجدت خاتمي ، كان على وشك الموت. لقد ساعدنا بعضنا البعض منذ ذلك الحين.”

لقد سئم وتعب من سحب معظم ثقل الفريق بنفسه.

“ماذا تقصد القول أنك لا تعرف ما أنا عليه؟” كان ليث الآن خائفاً أكثر من ذي قبل.

 

لقد ارتكبوا الكثير من الأخطاء ، وكانت خططها مليئة بالثقوب ، لدرجة أنها لم تصدق أنها تمكنت من الاستمرار لفترة طويلة.

‘هذا خطئي ، لقد جعلت كل شيء سهلاً عليهم لفترة طويلة جداً. أنا أهاجم ، أدافع ، أشفي ، أقدم الوجبات ، اصطاد وأطبخ! في هذه المرحلة ، يمكنهم أيضاً دفع مكنسة فوق مؤخرتي ، حتى أتمكن من مسح الأرضية لهم عند المشي.’

 

 

 

‘إذا كانوا يريدون بعض الخبرة ، فلا بأس. ولكن انتهيت من مجالسة الأطفال!’

في اليوم التالي ، كان بحاجة إلى استخدام التنشيط لمجرد العودة إلى حالاته السابقة. بين الإجهاد البدني والنفسي للقاء العقرب ، كان بالكاد قادراً على النوم قليلاً.

 

“بلى.” تدخلت بيليا. “أنا أفهم وجهة نظرك ، أنت صياد ماهر ، وكنت قادراً على الصمود في أرضك منذ اليوم الأول. لكن أمس كان أول معركتي الحقيقية ، لا يمكنني أن أستسلم بعد تحقيق القليل جداً. سوف يملأني مع الكثير من الندم.”

كان ليث ضائع عندما أذهله البرق مؤقتاً ، مما سمح لسينتار بضرب ظهره. تعاون كل من ترمين و مأروك ، مع تفكيك درع بيليا مثل علبة التونة ، في حين أبقى سينتار فلوريا مشغولة.

 

 

“بلى.” تدخلت بيليا. “أنا أفهم وجهة نظرك ، أنت صياد ماهر ، وكنت قادراً على الصمود في أرضك منذ اليوم الأول. لكن أمس كان أول معركتي الحقيقية ، لا يمكنني أن أستسلم بعد تحقيق القليل جداً. سوف يملأني مع الكثير من الندم.”

تمكن مأروك من عض عنقها المكشوف ، لكنه أوقف أنيابه قبل أن يحدث أي ضرر. بعد ذلك ، اختفت الوحوش السحرية الثلاثة بالسرعة التي أتت بها. انتهى التمرين.

استطاع فريق فلوريا متابعتهم بأعينهم ، ولكن للأسف لم تكن أجسادهم قادرة على مواكبة ذلك. بدون جرعات وخبرة قليلة في القتال على أرض الغابة ، كان أملهم الوحيد هو تنشيط تعويذة الطيران من خواتهم.

 

 

كونها الواقفة الأخيرة ، كانت فلوريا مليئة بالندم والإحباط. كان هناك الكثير من الأشياء التي غفلت عنها ، الكثير من الأخطاء التي كان بإمكانها تجنبها بتخطيط أكثر ملاءمة.

 

 

أخذ العقرب السماء مع رفرفة واحد من جناحيه.

أدركت أخيراً غطرستها ، واعتمادها الدائم على حيل ليث التي لا حصر لها لإبقاء المجموعة طافية كلما حدث شيء خارج خططها. كان يجب عليها أن تعطيه المزيد من التفكير وتفكير متمني أقل.

“أفكاري بالضبط.” قال فيزن بمظهر شرس. “أستطيع أن أفهم العبء الواقع على كتفيك ، لكن هذا أمر مهم للغاية للتوقف هكذا. إذا كنت لا تعتقد أنك تستطيع تغطيتي ، فلا تفعل ذلك. أنا بحاجة إلى معرفة كيفية الدفاع عن نفسي.”

 

 

من خلال وضع الكثير من العبء على فرد وحدة واحد ، كان لابد لأي مجموعة أن تنهار بمجرد أن يكون العضو الرئيسي غير قادر على المواكبة. عندما ظهر البروفيسور ثورمان ليعيدها إلى غريفون البيضاء ، كانت فلوريا لا تزال تنظر إلى الوراء إلى تلك الأيام الثلاثة الماضية بعد فوات الأوان.

 

 

تمكن مأروك من عض عنقها المكشوف ، لكنه أوقف أنيابه قبل أن يحدث أي ضرر. بعد ذلك ، اختفت الوحوش السحرية الثلاثة بالسرعة التي أتت بها. انتهى التمرين.

لقد ارتكبوا الكثير من الأخطاء ، وكانت خططها مليئة بالثقوب ، لدرجة أنها لم تصدق أنها تمكنت من الاستمرار لفترة طويلة.

‘لا يمكن لأفكارهم أن تكذب. إذا حاولت التحفة الأثرية الحية التلاعب بقراءاتي ، فسألاحظ على الفور.’ فكّر.

—————-

“استند منطقي إلى افتراضات خاطئة. كدت أترك غطرستي ترشد يدي ، ولهذا أعتذر.”

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط