التجربة والخطأ
الفصل 84 التجربة والخطأ
“قبل كل شيء ، قالت وانيمير إن حجم الدائرة مهم ، وقد جعلتها كبيراً جداً على الحصاة. كان من الأفضل أن تكون أصغر حجماً لتوفير الحبر وتركيز المانا بشكل أفضل.”
—————
“أيضاً ، لقد قمت بتشكيل كرة المانا بسرعة كبيرة ، ولم تمنحها الوقت الكافي للحصول على السحر بشكل صحيح. ثم هناك مسألة كيفية ترتيب الرونيات…”
“فعلنا الشيء نفسه خطوة بخطوة. لماذا نجح الأمر هذه المرة؟”
“هل الساحل خالٍ؟”
بدأت سولوس في التقاط كل خطأ ارتكبه. وفقاً لتشبيهه السابق ، أكثر مثل شخص يعزف سيمفونية ، كانت سولوس تجعل ليث يشعر وكأنه برعم مهزوم حاول أن يصبح محترفاً في ألعاب القتال.
كل ما قالته يبدو صحيحاً ، وهذا جعلها أكثر إزعاجاً.
“سولوس ، هل تتذكرين تعليقي حول العقل القذر لأولئك الذين صمموا غرف الأكاديمية؟” سأل أثناء رفع الحاجب في شك.
‘لم أتوقع أبداً أن يكون أبس مباشراً جداً.’ فكر ليث ، دون أن يدرك ما يعنيه أن يفكر في كلمة ‘أبي’ دون أن يجعلها تبدو إهانة.
“حسناً ، لماذا لم تخبريني كل هذا في وقت سابق؟” نخر.
“أيضاً ، لقد قمت بتشكيل كرة المانا بسرعة كبيرة ، ولم تمنحها الوقت الكافي للحصول على السحر بشكل صحيح. ثم هناك مسألة كيفية ترتيب الرونيات…”
“في الوقت الحاضر خياراتي محدودة للغاية. لم أستطع حتى الحفاظ على هذا النموذج دون استعارة مثل هذه المانا الخارجية الوفيرة.”
“كيف يمكنني تحديد الأخطاء التي لم تفعلها بعد؟ ليس خطأي إذا كنت الأنا الحكيمة قادرة على التعلم من أخطاء الآخرين ، في حين أن المعتاد مثلك يجب أن يتعثر ويسقط قبل المشي بشكل صحيح.”
“أوه نعم ، الآنسة الحكيمة؟ إذا كنت جيدة لتلك الدرجة ، فلماذا لا تأتين إلى هنا وتبينين لي كيف يتم ذلك؟”
“منذ متى أحدق أنا؟” وضع راز يده اليمنى على قلبه متظاهراً بالصدق.
“بكل سرور.”
“أنت تعرفين أنني أحب هذا الصبي ، وإلا لما كنت قد وافقت أبداً على الزواج.”
بدأت الغرفة بالنبض بضوء أبيض ، واختفى الشق في الأرضية. ثم طارت حصاة أخرى على الأرض ، بينما ضربت عدة قطرات من الحبر الأرض ، لتشكل الرونيات مرة أخرى في نمط دائري مثالي.
“أبي ، أعتقد أن هذا هو خطأك جزئياً. يجب عليك التوقف عن الصراخ عليه في كل مرة تعتقد فيها أنني لا أنظر.”
“لقد نسيت الدوائر ، سولوس. الكثير لكونك حكيمة.” ليث سخر منها.
“هل تقصد هذا؟” فجأة امتلأت المساحة المحيطة بالحصاة بالمانا ، محتواة بشكل مثالي في شكل دائري ، تشمل الرونيات فقط.
من الواضح أنهم لم يصدقوا إلا نصف تقارير ليث اليومية ، وأرادوا الحصول على إجابات واضحة أثناء النظر إليه في عينيه. استغرق الأمر بعض الوقت لإقناعهم بأن لا أحد كان يضايقه وأن كلا من مدير المدرسة والأساتذة كانوا أناساً طيبين.
عاد ليث إلى المنزل بسرعة كما ذهب ، مما جعل من الصعب تحديد مكانه الخاص الجديد.
“كيف…”
ومع ذلك ، أعجب ليث. كان إخفاء الهوية والإزاحة المكانية والتلاعب بالمانا بالفعل على هذا المستوى على الرغم من جوهر المانا الأصفر. ما الذي ستكون عليه سولوس بمجرد وصولها إلى مستوى الأزرق السماوي أيضاً؟
عاد ليث إلى المنزل بسرعة كما ذهب ، مما جعل من الصعب تحديد مكانه الخاص الجديد.
“لقد تعلمت التنشيط منك ، ونحن نجلس في الواقع على نبع من طاقة العالم. ليس من الصعب الحفاظ على استقراره ، لشخص قادر على إزاحة الفضاء.” شرحت بفخر ، مقاطعةً إياه.
“هل تقصدين في هذا الشكل أنك قادرة على الحفاظ على استقرار المانا بدون حدود؟” أوقف ليث شجارهم المبتهج ، مصدوماً بالوحي.
“كنت أرغب في إخفاء هذا الأمر قدر استطاعتي ، لكن سلامتك أكثر أهمية من الحفاظ على براءتك. حتى في قريتنا الصغيرة ، منذ أن أخذتك نانا تحت جناحها ، جعل صعودك في المكانة العديد من مجتمعنا فخوراً ، لكن الكثير أكثر حسداً لنجاحك.”
“حسناً ، دوه! لماذا؟”
“أبي ، أعتقد أن هذا هو خطأك جزئياً. يجب عليك التوقف عن الصراخ عليه في كل مرة تعتقد فيها أنني لا أنظر.”
“لأن هذا يعني أن الوقت لا يمثل مشكلة ، على الأقل بينما أتدرب هنا. هذا فرن سحري مثالي للمبتدئين أمثالي تماماً!”
نسج ليث التعاويذ الثلاثة عشر مرة أخرى ، باتباع تعليمات سولوس والنصائح السابقة. لا مزيد من القلق من تشتت المانا ، فقد قضى وقته ، مع التأكد من أن كرة المانا كانت قوية ومستقرة ، وترك الطاقة تتسرب في الحصاة قبل الخطوة النهائية.
“كان هناك بعض الأشياء التي كان بإمكانك القيام بها بشكل أفضل ، ولكن من الناحية النظرية كان يجب أن تنجح.”
وهكذا ذابت الحصاة قبل أن يتمكن من محاولة الاندماج بين المادة والطاقة.
“فشل آخر! ما الخطأ الذي ارتكبته هذه المرة؟” سأل ليث في إحباط.
“نعم ، في هذا الشكل ، يتم تعزيز جميع قدراتي من خلال طاقة العالم. يمكنني حتى تحديد الملوك الثلاثة ، على الرغم من بعدهم عنا. لا أستطيع أن أتخيل شخصاً يهرب من اكتشافي. أنا دائماً برج ساحر أسطوري!”
“بصراحة ، لا أعرف.” هزت سولوس كتفيها عقلياً.
بدأت سولوس في التقاط كل خطأ ارتكبه. وفقاً لتشبيهه السابق ، أكثر مثل شخص يعزف سيمفونية ، كانت سولوس تجعل ليث يشعر وكأنه برعم مهزوم حاول أن يصبح محترفاً في ألعاب القتال.
“كان هناك بعض الأشياء التي كان بإمكانك القيام بها بشكل أفضل ، ولكن من الناحية النظرية كان يجب أن تنجح.”
“نعم ، في هذا الشكل ، يتم تعزيز جميع قدراتي من خلال طاقة العالم. يمكنني حتى تحديد الملوك الثلاثة ، على الرغم من بعدهم عنا. لا أستطيع أن أتخيل شخصاً يهرب من اكتشافي. أنا دائماً برج ساحر أسطوري!”
فقط للتأكد من أنهم لم يفوتوا أي شيء ، هذه المرة وضع ليث على الأرض واحدة من الخواتم الاحتياطية ، وبمساعدة سولوس ، كرروا العملية بأكملها ، ولكن هذه المرة باستخدام السحر المزيف.
“من فضلك. منذ أن كان عمري اثني عشر ، كنت تحدق في كل من اقترب مني ، بغض النظر عما إذا كان طفلاً أو رجلاً أو شيخاً. يبدو أنك قد نقلت هذه المهارة إلى ليث. قال لي سنتون عدة مرات أنه عندما يكون بمفرده معك إنه يشعر وكأنه يواجه فرقة إطلاق النار.”
ذهبت الصياغة دون وجود عوائق.
“خاصتي بدلاً من ذلك واضحة.” تدخل ليث. “لقد كنت صريحاً معه دائماً.” في الواقع ، كان وابل من التهديدات غير المحجبة هو الذي أخاف صهره في المستقبل أكثر من غيره.
“ماذا تباً؟” لم يستطع ليث فهم سبب فشل السحر الحقيقي له.
استمتع ليث حقاً بالوجبة مع عائلته. على الرغم من أنها لم تتمكن من الوصول إلى المكونات عالية الجودة مثل طهاة الأكاديمية ، إلا أن أطباق والدته كانت دائماً أفضل مذاق.
“فعلنا الشيء نفسه خطوة بخطوة. لماذا نجح الأمر هذه المرة؟”
“المرة الثالثة هي سحر؟” قالت سولوس دون أن تصدق ذلك.
استمروا في سحق ، تذويب وتبخير العديد من الحصى ، ولكن في نهاية اليوم كان نجاحهم الوحيد هو الخاتم منخفض الدرجة المصنوع من السحر المزيف.
كان ليث سعيداً بذلك. بعد ثلاثة أيام من التظاهر ، أراد فقط أن يكون هو نفسه. لم يعجبه سنتون ، ولكن نظراً لأنه لم يعجبه أبداً أي من الخاطبين لأخته ، فهذا لا يعني الكثير.
“إنه منتصف النهار تقريباً ، من الأفضل أن تتوقف أو ستقلق والدتك.”
“أنت تعرفين أنني أحب هذا الصبي ، وإلا لما كنت قد وافقت أبداً على الزواج.”
“بلى.” غادر ليث المختبر متجهاً إلى الطابق الأرضي. تجولت عيناه داخل غرفة النوم ، التي ترك بابها مفتوحاً.
كل ما قالته يبدو صحيحاً ، وهذا جعلها أكثر إزعاجاً.
ومع ذلك ، أعجب ليث. كان إخفاء الهوية والإزاحة المكانية والتلاعب بالمانا بالفعل على هذا المستوى على الرغم من جوهر المانا الأصفر. ما الذي ستكون عليه سولوس بمجرد وصولها إلى مستوى الأزرق السماوي أيضاً؟
“سولوس ، هل تتذكرين تعليقي حول العقل القذر لأولئك الذين صمموا غرف الأكاديمية؟” سأل أثناء رفع الحاجب في شك.
الفصل 84 التجربة والخطأ
“حسناً ، لماذا لم تخبريني كل هذا في وقت سابق؟” نخر.
“نعم لماذا؟”
“لماذا تحتوي غرفتي على مثل هذا السرير الكبير؟ ولماذا تم تصميم حوض الاستحمام الساخن بشكل واضح لاستيعاب شخصين بشكل مريح؟”
ذهبت الصياغة دون وجود عوائق.
“حسناً ، اعتقدت أنه ربما ، في وقت ما في المستقبل ، قد ترغب في الحصول على بعض الشركة.” إذا لم يكن يعرفها بشكل أفضل ، لكان ليث قد أقسم بوجود تلميح من الأذى في صوتها.
الفصل 84 التجربة والخطأ
مرة أخرى ، لم ير أي منهما ذيلاً ، لكن هذا لم يكن كافياً لليث. يمكن أن يكون ملاحقه جيداً حقاً في الاختباء أو الانتظار حتى يخفض حذره.
“شكراً لقلقك ، لكنني سأعطيك بشرياً صعباً على ذلك. لن أكشف أبداً لأي شخص عن وجودك ، إنه خطير للغاية.”
متجاهلاً تذمر سولوس ، كان ليث على وشك الخروج ، لكنه توقف في اللحظة الأخيرة.
مع تنهد على جانبها ، انكمش السرير والحوض.
“أنت لا تعرف شخصاً ما إذا كان ذا قيمة حقيقية حتى تحتاج حقاً إلى مساعدته. تذكر دائماً ما حدث للمسكينة نانا. لذا ، لا تحاول تغيير أو تجبر نفسك على أن تكون شخصاً آخر لمجرد إرضاء مجموعة من الأطفال المخبولين.”
“في تفكير ثانٍ ، حافظي على السرير كبيراً. إنه أكثر راحة بهذه الطريقة.”
“احم ، ليس كثيراً ، في الواقع. يمكنني أن أصبح غير مرئية ، وعندما تكون داخل المبنى ، يمكنني أن أغرق تحت الأرض دون أن أترك أي أثر.”
ومع ذلك ، أعجب ليث. كان إخفاء الهوية والإزاحة المكانية والتلاعب بالمانا بالفعل على هذا المستوى على الرغم من جوهر المانا الأصفر. ما الذي ستكون عليه سولوس بمجرد وصولها إلى مستوى الأزرق السماوي أيضاً؟
متجاهلاً تذمر سولوس ، كان ليث على وشك الخروج ، لكنه توقف في اللحظة الأخيرة.
بالعودة إلى المنزل ، وللمرة الأولى خلال شهر ، تم لم شمل الأسرة بأكملها لتناول طعام الغداء. وصل ليث في الوقت المناسب لسماع رينا وهي تشكو من أن خطيبها لم يتمكن من الانضمام إليهم بسبب عمله.
—————
“هل الساحل خالٍ؟”
“نعم ، في هذا الشكل ، يتم تعزيز جميع قدراتي من خلال طاقة العالم. يمكنني حتى تحديد الملوك الثلاثة ، على الرغم من بعدهم عنا. لا أستطيع أن أتخيل شخصاً يهرب من اكتشافي. أنا دائماً برج ساحر أسطوري!”
“أنت لم تخبريني بعد ما هي التدابير الدفاعية التي يمكنك استخدامها.”
‘كنت دائماً آخذه لرجل بسيط وصادق ، يبذل قصارى جهده في وظيفة بسيطة وصادقة بينما يعتني بأسرته. من كان يظن أنه في يوم من الأيام سيصنع لي خطاب عن السخرية وعدم الثقة؟’
“احم ، ليس كثيراً ، في الواقع. يمكنني أن أصبح غير مرئية ، وعندما تكون داخل المبنى ، يمكنني أن أغرق تحت الأرض دون أن أترك أي أثر.”
متجاهلاً تذمر سولوس ، كان ليث على وشك الخروج ، لكنه توقف في اللحظة الأخيرة.
“ما تحاول والدتك أن تقوله ، هو أنه حتى الأشخاص الذين نعرفهم منذ سنوات ونعتبرهم تقريباً من أفراد العائلة يمكن أن يكونوا لؤماء جداً ، فكلما كان سبب للحذر من الغرباء. لا تؤمن عميقاً بالكلمات الجميلة والابتسامات اللطيفة.”
“في الوقت الحاضر خياراتي محدودة للغاية. لم أستطع حتى الحفاظ على هذا النموذج دون استعارة مثل هذه المانا الخارجية الوفيرة.”
“كان هناك بعض الأشياء التي كان بإمكانك القيام بها بشكل أفضل ، ولكن من الناحية النظرية كان يجب أن تنجح.”
ومع ذلك ، أعجب ليث. كان إخفاء الهوية والإزاحة المكانية والتلاعب بالمانا بالفعل على هذا المستوى على الرغم من جوهر المانا الأصفر. ما الذي ستكون عليه سولوس بمجرد وصولها إلى مستوى الأزرق السماوي أيضاً؟
“كيف يمكنني تحديد الأخطاء التي لم تفعلها بعد؟ ليس خطأي إذا كنت الأنا الحكيمة قادرة على التعلم من أخطاء الآخرين ، في حين أن المعتاد مثلك يجب أن يتعثر ويسقط قبل المشي بشكل صحيح.”
عاد ليث إلى المنزل بسرعة كما ذهب ، مما جعل من الصعب تحديد مكانه الخاص الجديد.
“ماذا تباً؟” لم يستطع ليث فهم سبب فشل السحر الحقيقي له.
‘ألا تعتقد أنك ترتدي قبعة جنون الشك والاضطهاد الخاصة بك كثيراً؟’
‘لا.’ رد ليث. ‘إذا كنت أنا الشخص الذي يشرف على القرية ، لكان من الحكمة مراقبة شخص مثلي. في أعينهم ، ما زلت طفلاً ، ولم تعد عائلتنا فقيرة لكنها ليست غنية أيضاً.’
“بكل سرور.”
‘ليس لدي علاقات حقيقية مع المملكة ، على الورق أنا المثال المثالي لشاب موهوب يمكن أن يتمايل بسهولة بوعود الثروات والقوة والمال.’
شارك راز معه خططه لتوسيع المزرعة. لقد ولت الأيام التي كان لديهم بالكاد المال للحفاظ على المنزل واقفاً. بمجرد أن انتهى والده ، بدأت الأسرة بوابل من الأسئلة التي لم يكن مستعداً لها.
مرة أخرى ، لم ير أي منهما ذيلاً ، لكن هذا لم يكن كافياً لليث. يمكن أن يكون ملاحقه جيداً حقاً في الاختباء أو الانتظار حتى يخفض حذره.
“حسناً ، لماذا لم تخبريني كل هذا في وقت سابق؟” نخر.
“حسناً ، دوه! لماذا؟”
بالعودة إلى المنزل ، وللمرة الأولى خلال شهر ، تم لم شمل الأسرة بأكملها لتناول طعام الغداء. وصل ليث في الوقت المناسب لسماع رينا وهي تشكو من أن خطيبها لم يتمكن من الانضمام إليهم بسبب عمله.
كل ما قالته يبدو صحيحاً ، وهذا جعلها أكثر إزعاجاً.
‘ألا تعتقد أنك ترتدي قبعة جنون الشك والاضطهاد الخاصة بك كثيراً؟’
كان ليث سعيداً بذلك. بعد ثلاثة أيام من التظاهر ، أراد فقط أن يكون هو نفسه. لم يعجبه سنتون ، ولكن نظراً لأنه لم يعجبه أبداً أي من الخاطبين لأخته ، فهذا لا يعني الكثير.
“شكراً لقلقك ، لكنني سأعطيك بشرياً صعباً على ذلك. لن أكشف أبداً لأي شخص عن وجودك ، إنه خطير للغاية.”
ومع ذلك ، أعجب ليث. كان إخفاء الهوية والإزاحة المكانية والتلاعب بالمانا بالفعل على هذا المستوى على الرغم من جوهر المانا الأصفر. ما الذي ستكون عليه سولوس بمجرد وصولها إلى مستوى الأزرق السماوي أيضاً؟
“أبي ، أعتقد أن هذا هو خطأك جزئياً. يجب عليك التوقف عن الصراخ عليه في كل مرة تعتقد فيها أنني لا أنظر.”
“منذ متى أحدق أنا؟” وضع راز يده اليمنى على قلبه متظاهراً بالصدق.
“منذ متى أحدق أنا؟” وضع راز يده اليمنى على قلبه متظاهراً بالصدق.
“قبل كل شيء ، قالت وانيمير إن حجم الدائرة مهم ، وقد جعلتها كبيراً جداً على الحصاة. كان من الأفضل أن تكون أصغر حجماً لتوفير الحبر وتركيز المانا بشكل أفضل.”
“أنت تعرفين أنني أحب هذا الصبي ، وإلا لما كنت قد وافقت أبداً على الزواج.”
“ليث ، لا أعتقد أنه يجب أن تكون واثقاً جداً. بالكاد تعرفهم من ثلاثة أيام.” قالت إيلينا.
“من فضلك. منذ أن كان عمري اثني عشر ، كنت تحدق في كل من اقترب مني ، بغض النظر عما إذا كان طفلاً أو رجلاً أو شيخاً. يبدو أنك قد نقلت هذه المهارة إلى ليث. قال لي سنتون عدة مرات أنه عندما يكون بمفرده معك إنه يشعر وكأنه يواجه فرقة إطلاق النار.”
“لقد نسيت الدوائر ، سولوس. الكثير لكونك حكيمة.” ليث سخر منها.
“هذه علامة على ضمير مذنب.” دحض راز.
“أنت لا تعرف شخصاً ما إذا كان ذا قيمة حقيقية حتى تحتاج حقاً إلى مساعدته. تذكر دائماً ما حدث للمسكينة نانا. لذا ، لا تحاول تغيير أو تجبر نفسك على أن تكون شخصاً آخر لمجرد إرضاء مجموعة من الأطفال المخبولين.”
“خاصتي بدلاً من ذلك واضحة.” تدخل ليث. “لقد كنت صريحاً معه دائماً.” في الواقع ، كان وابل من التهديدات غير المحجبة هو الذي أخاف صهره في المستقبل أكثر من غيره.
‘لا.’ رد ليث. ‘إذا كنت أنا الشخص الذي يشرف على القرية ، لكان من الحكمة مراقبة شخص مثلي. في أعينهم ، ما زلت طفلاً ، ولم تعد عائلتنا فقيرة لكنها ليست غنية أيضاً.’
‘كنت دائماً آخذه لرجل بسيط وصادق ، يبذل قصارى جهده في وظيفة بسيطة وصادقة بينما يعتني بأسرته. من كان يظن أنه في يوم من الأيام سيصنع لي خطاب عن السخرية وعدم الثقة؟’
“أنت أيضاً ، يا أختي؟ أخي الصغير لا يحدق ، إنه مجرد وقائي!”
“كيف…”
لم يكن لدى أحد من أفراد الأسرة الشجاعة لإخبار تيستا أن شقيقها الذي اعتبرته بطلاً في قلبها ، لم يكن مثالياً كما صورته ، لذلك قاموا بتغيير الموضوع بسعادة.
“بكل سرور.”
استمتع ليث حقاً بالوجبة مع عائلته. على الرغم من أنها لم تتمكن من الوصول إلى المكونات عالية الجودة مثل طهاة الأكاديمية ، إلا أن أطباق والدته كانت دائماً أفضل مذاق.
‘ليس لدي علاقات حقيقية مع المملكة ، على الورق أنا المثال المثالي لشاب موهوب يمكن أن يتمايل بسهولة بوعود الثروات والقوة والمال.’
شارك راز معه خططه لتوسيع المزرعة. لقد ولت الأيام التي كان لديهم بالكاد المال للحفاظ على المنزل واقفاً. بمجرد أن انتهى والده ، بدأت الأسرة بوابل من الأسئلة التي لم يكن مستعداً لها.
“من فضلك. منذ أن كان عمري اثني عشر ، كنت تحدق في كل من اقترب مني ، بغض النظر عما إذا كان طفلاً أو رجلاً أو شيخاً. يبدو أنك قد نقلت هذه المهارة إلى ليث. قال لي سنتون عدة مرات أنه عندما يكون بمفرده معك إنه يشعر وكأنه يواجه فرقة إطلاق النار.”
أرادوا معرفة كل شيء عن الأكاديمية. كيف كان الأساتذة ، كيف كان زملائه يتصرفون ، إذا كان يأكل بشكل جيد وما إلى ذلك.
“كما ترى ، ليس الناس دائماً كما يظهرون. مقابل كل شخص جيد وصادق تقابله ، هناك دائماً شخص آخر مستعد لقول كل شيء ، فقط للحصول على ما يريد. أنا آسف عزيزي ، لكنها الحقيقة.”
من الواضح أنهم لم يصدقوا إلا نصف تقارير ليث اليومية ، وأرادوا الحصول على إجابات واضحة أثناء النظر إليه في عينيه. استغرق الأمر بعض الوقت لإقناعهم بأن لا أحد كان يضايقه وأن كلا من مدير المدرسة والأساتذة كانوا أناساً طيبين.
“هل الساحل خالٍ؟”
حتى أنه كان عليه أن يبالغ في علاقته مع مجموعة الإمتحان ، مما يجعل الأمر يبدو وكأنهم بالفعل أصدقاء حميمون. على عكس توقعاته ، لم يبد أحد من والديه سعيداً بهذه الأخبار.
“ليث ، لا أعتقد أنه يجب أن تكون واثقاً جداً. بالكاد تعرفهم من ثلاثة أيام.” قالت إيلينا.
“ليث ، لا أعتقد أنه يجب أن تكون واثقاً جداً. بالكاد تعرفهم من ثلاثة أيام.” قالت إيلينا.
‘كنت دائماً آخذه لرجل بسيط وصادق ، يبذل قصارى جهده في وظيفة بسيطة وصادقة بينما يعتني بأسرته. من كان يظن أنه في يوم من الأيام سيصنع لي خطاب عن السخرية وعدم الثقة؟’
“بصراحة ، لا أعرف.” هزت سولوس كتفيها عقلياً.
“كما ترى ، ليس الناس دائماً كما يظهرون. مقابل كل شخص جيد وصادق تقابله ، هناك دائماً شخص آخر مستعد لقول كل شيء ، فقط للحصول على ما يريد. أنا آسف عزيزي ، لكنها الحقيقة.”
“كنت أرغب في إخفاء هذا الأمر قدر استطاعتي ، لكن سلامتك أكثر أهمية من الحفاظ على براءتك. حتى في قريتنا الصغيرة ، منذ أن أخذتك نانا تحت جناحها ، جعل صعودك في المكانة العديد من مجتمعنا فخوراً ، لكن الكثير أكثر حسداً لنجاحك.”
“أبقاني أصدقائي على اطلاع دائم بكل الشائعات ، كم يعتقد الكثير أنك شقي متغطرس في البداية. ثم ، بمجرد أن بدأت التدريب الخاص بك ، بدأوا يتمنون لك الفشل ، فقط للشعور بتحسن عن أنفسهم.”
“ماذا تباً؟” لم يستطع ليث فهم سبب فشل السحر الحقيقي له.
أخذ راز بيد إيلينا ، ممسكاً بها بإحكام.
“ما تحاول والدتك أن تقوله ، هو أنه حتى الأشخاص الذين نعرفهم منذ سنوات ونعتبرهم تقريباً من أفراد العائلة يمكن أن يكونوا لؤماء جداً ، فكلما كان سبب للحذر من الغرباء. لا تؤمن عميقاً بالكلمات الجميلة والابتسامات اللطيفة.”
“حسناً ، لماذا لم تخبريني كل هذا في وقت سابق؟” نخر.
“أنت لا تعرف شخصاً ما إذا كان ذا قيمة حقيقية حتى تحتاج حقاً إلى مساعدته. تذكر دائماً ما حدث للمسكينة نانا. لذا ، لا تحاول تغيير أو تجبر نفسك على أن تكون شخصاً آخر لمجرد إرضاء مجموعة من الأطفال المخبولين.”
“إذا كانوا حقاً أصدقاء لك ، فسيقبلونك كما أنت. إذا لم يكن كذلك ، فاعلم أن هذا ليس خطأك. الأمر فقط أن العالم قاسٍ ، الصداقة الحقيقية ليس من السهل العثور عليها كما في قصص ما قبل النوم التي أخبرتك بها عندما كنت صغيراً.”
“فشل آخر! ما الخطأ الذي ارتكبته هذه المرة؟” سأل ليث في إحباط.
“إذا كانوا حقاً أصدقاء لك ، فسيقبلونك كما أنت. إذا لم يكن كذلك ، فاعلم أن هذا ليس خطأك. الأمر فقط أن العالم قاسٍ ، الصداقة الحقيقية ليس من السهل العثور عليها كما في قصص ما قبل النوم التي أخبرتك بها عندما كنت صغيراً.”
ومع ذلك ، أعجب ليث. كان إخفاء الهوية والإزاحة المكانية والتلاعب بالمانا بالفعل على هذا المستوى على الرغم من جوهر المانا الأصفر. ما الذي ستكون عليه سولوس بمجرد وصولها إلى مستوى الأزرق السماوي أيضاً؟
“بكل سرور.”
“الصديق الحقيقي مثل الكنز ، ويصعب العثور عليه ، ويصعب الاحتفاظ به. سوف تستمر الحياة في دفعك بعيداً ، ولكن يجب ألا تترك صديقاً حقيقياً أبداً.”
استمروا في سحق ، تذويب وتبخير العديد من الحصى ، ولكن في نهاية اليوم كان نجاحهم الوحيد هو الخاتم منخفض الدرجة المصنوع من السحر المزيف.
قام ليث بفرك إبهامه على خاتم سولوس دون وعي ، مما جعلها تضحك مثل فتاة صغيرة.
‘لم أتوقع أبداً أن يكون أبس مباشراً جداً.’ فكر ليث ، دون أن يدرك ما يعنيه أن يفكر في كلمة ‘أبي’ دون أن يجعلها تبدو إهانة.
“لأن هذا يعني أن الوقت لا يمثل مشكلة ، على الأقل بينما أتدرب هنا. هذا فرن سحري مثالي للمبتدئين أمثالي تماماً!”
أرادوا معرفة كل شيء عن الأكاديمية. كيف كان الأساتذة ، كيف كان زملائه يتصرفون ، إذا كان يأكل بشكل جيد وما إلى ذلك.
‘كنت دائماً آخذه لرجل بسيط وصادق ، يبذل قصارى جهده في وظيفة بسيطة وصادقة بينما يعتني بأسرته. من كان يظن أنه في يوم من الأيام سيصنع لي خطاب عن السخرية وعدم الثقة؟’
“كان هناك بعض الأشياء التي كان بإمكانك القيام بها بشكل أفضل ، ولكن من الناحية النظرية كان يجب أن تنجح.”
“كان هناك بعض الأشياء التي كان بإمكانك القيام بها بشكل أفضل ، ولكن من الناحية النظرية كان يجب أن تنجح.”
أثناء التفكير في السخرية الملتوية في الحياة ، أدرك ليث العنصر الأساسي الذي فقده هو وسولوس لصنع عمل صياغة حقيقي.
“بكل سرور.”
—————
ترجمة: Acedia
‘ليس لدي علاقات حقيقية مع المملكة ، على الورق أنا المثال المثالي لشاب موهوب يمكن أن يتمايل بسهولة بوعود الثروات والقوة والمال.’
“حسناً ، لماذا لم تخبريني كل هذا في وقت سابق؟” نخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
