نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 85

مفاجأة ليث

مفاجأة ليث

الفصل 85 مفاجأة ليث

أومأ ليث برأسه ، ولاحظ شيئاً غير عادي.

 

“انظروا من عاد! مازلت ترتدي جيداً وكل شيء ، كما أرى.” احتضنته سيليا ، تاركة ليث مصدوم. لم يربطها أبداً بالنوع الحنون.

كانت غريزة ليث الأولى هي الهرب واختبار نظريته ، لكنه لم يعد إلى المنزل ليقضي وقته في العمل ، وكان يحتاج حقاً إلى بعض الراحة الحقيقية أثناء الاستمتاع برفاهية كونه شخصيته الحقيقية ، دون أي قيود.

“عملنا الأول معاً.”

 

عاش طوال حياته كراهب ، انتقل من المنزل إلى العمل والعكس بالعكس ، ولم يفعل شيئاً آخر. كانوا يأملون أن يكون محاطاً بعدد كبير من الفتيات ، سيكون قد وجد أحد أحبائه.

“أمي ، أبي ، شكراً لكما.” رد. “أعرف مدى قسوة الناس. لقد تعلمت ذلك من التجربة منذ اليوم الذي بدأت فيه العمل كمعالج. بدأ ذلك بمحاولة نبيلة لقتلي ، واستمر في إظهار ما يمكن أن يفعله الرجل لزوجته ، أحد الوالدين لأطفاله.”

مع تزايد الثقة بينهما ، نادراً ما وصلوا إلى عقل بعضهم البعض ، مفضلين الاعتماد على رابطهم التخاطري ، ما لم يكن ذلك ضرورياً تماماً.

 

“هذه هي المرة الأولى التي فعلت فيها ذلك ، ولكن في ذلك الوقت كنت خائف للغاية لفهم آثار الدرس الذي أعطاني إياه المخلوق. لا أعرف ما إذا كان قد فعل ذلك عن عمد ليعلمني كيفية التعرف على الأشياء الملعونة ، أو كان يحاول إقناعي بحسن نية.”

تجنب ذكر الأخوة ، لأنه على الرغم من مرور سنوات ، ظل اسم أوربال يثير الكثير من الألم في قلوب والديه.

 

 

 

“هذه القرية ليست مثالية ، والعالم ليس كاملاً. لكنني سأبذل قصارى جهدي لأظل صادقاً مع نفسي وأجعلكم جميعاً فخورين بي.”

عاش طوال حياته كراهب ، انتقل من المنزل إلى العمل والعكس بالعكس ، ولم يفعل شيئاً آخر. كانوا يأملون أن يكون محاطاً بعدد كبير من الفتيات ، سيكون قد وجد أحد أحبائه.

 

 

يمكن أن يقول ليث ذلك وهو ينظر إليهم مباشرة في العين ، لأن صياغة الاختيار لم تذكر ما هي أخلاقه أو كيف كان يقصد تحقيق أهدافه. في رأيه ، كانت كلها كذبة بيضاء لمنع عائلته من القلق بشأنه.

 

 

 

وقف وعانق أسرته في وقت واحد ، وشعر بدفء احتضانهم وحبهم.

 

 

لا يمكن إخفاء خواتم الأبعاد ، ويجب استخدامها ، وإلا كان الأمر مثل عدم وجود واحدة على الإطلاق. ووفقاً لسجلات الأكاديمية ، كان إنشاء ليث لعناصو منخفضة المستوى بالفعل إنجازاً مثيراً للإعجاب.

بعد الانتهاء من وجبتهم ، أصر ليث على أن يكون هو من يقوم بغسل الأطباق. عارضت إيلينا في البداية ، ولكن قبل أن يتمكن أي شخص حتى من تحريك طبق واحد ، كان قد قام بالفعل بغسل وتنظيف الأطباق وأدوات الطهي والغرفة بأكملها.

 

 

 

“متفاخر!” تظاهرت تيستا بتوبيخه.

 

 

“نعم ، إنه يفسر أيضاً سبب عدم جدوى المحاولات الثانية للصياغة. كل رون يترك نحتاً ، إذا خلق المرء مساراً خاطئاً للمانا ، يصبح العنصر عديم الفائدة.”

أمضوا الساعة التالية في مناقشة الترتيبات الأخيرة لزواج رينا ، والتي جلبت العديد من الشخير من الجانب الذكوري للعائلة ، وحياة ليث الأكاديمية ، التي جلبت العديد من الشخير من الجانب الأنثوي للعائلة.

 

 

 

عاش طوال حياته كراهب ، انتقل من المنزل إلى العمل والعكس بالعكس ، ولم يفعل شيئاً آخر. كانوا يأملون أن يكون محاطاً بعدد كبير من الفتيات ، سيكون قد وجد أحد أحبائه.

يمكن للمرء بناء منزل فاخر في لوتيا بكل هذه الأموال. ناهيك عن أنها أداة لا تقدر بثمن بالنسبة للصياد ، حيث تحافظ على الفرائس طازجة قبل ارتدائها ميدانياً أو أثناء البحث عن مشتري جيد.

 

كانت غريزة ليث الأولى هي الهرب واختبار نظريته ، لكنه لم يعد إلى المنزل ليقضي وقته في العمل ، وكان يحتاج حقاً إلى بعض الراحة الحقيقية أثناء الاستمتاع برفاهية كونه شخصيته الحقيقية ، دون أي قيود.

‘اللعنة ، أولاً يوريال حاول إعداد لي موعد ، ثم أنت ، سولوس ، مع كل تلميحاتك ، والآن هذا؟ من أجل الصراخ بصوت عالٍ ، من يهتم بالرومانسية في الثانية عشرة؟’

 

 

 

‘ستكون على حق…’ ردت سولوس. ‘إذا لم يكن هذا هو العالم حيث يتزوج الناس في حوالي السادسة عشرة والسابعة عشرة من العمر. هناك الكثير من الوقت فقط للتسكع من أجل المتعة أو تكوين تجربة مع الجنس الآخر.’

“إن المشكلة في تجاربنا السابقة ، هي أننا كنا فقط نقلد شكل تعويذة الصياغة ، وليس طبيعتها.”

 

 

‘ما لم يخطط المرء للزواج مع صديقته الأولى أو لديه زواج مرتب بالطبع.’

“هذا التلميذ آسف حقاً ، سيدة سيليا.” سخر منها ليث. “ولكن آمل أن يجعل هذا حياتك أسهل.” سلمها خاتم.

 

 

بعد ذلك ، كان على الجميع العودة إلى العمل. كان ضوء النهار ثميناً ، وكان ليث فقط في الواقع في إجازة. قبل العودة إلى مختبر الصياغة ، قام ليث بزيارة ومعالجة جميع الحيوانات في المزرعة والعاملين الذين وظفهم والديه.

“حسناً ، هذا منطقي.” تأملت سولوس. “يمكن للتميمة تخزين أي شيء ، في حين أن الأكمام هي فقط للاقتراع. لتطبيق هذا التقييد ، يجب أن يكون الجوهر أكثر تعقيداً. لكن هذا يعني…”

 

“مهما كان غرضه ، علمني شيئاً جديداً عن السحر الحقيقي ، وبالتالي الطبيعة الحقيقية للصياغة. على عكس بعض الافتراضات ، فإن الصياغة ليست عن الشعور بتدفق المانا في شيء ما وتعزيزه.”

سيضمن صعود سمعتهم ويوفر لهم بعض المال.

“غريب ، كان علي أن أكون قد استفدت المانا عدة مرات ، ولكني بدأت أشعر بالتعب الآن ، ولم أستخدم التنشيط مرة واحدة.”

 

قبل أن يعود إلى المنزل ، ذهب إلى مكان سيليا ، معلمته الأولى ، المرأة التي علمته كيف ينجو بمهاراته في الصيد.

بمجرد أن عاد إلى شكل برج سولوس المدمر ، كان بإمكانه أخيراً مشاركة التنوير. لقد عرض عليها بالفعل أن تقرأ عقله ، لوقف الإزعاج ، لكنها رفضت.

 

 

بعد الانتهاء من وجبتهم ، أصر ليث على أن يكون هو من يقوم بغسل الأطباق. عارضت إيلينا في البداية ، ولكن قبل أن يتمكن أي شخص حتى من تحريك طبق واحد ، كان قد قام بالفعل بغسل وتنظيف الأطباق وأدوات الطهي والغرفة بأكملها.

مع تزايد الثقة بينهما ، نادراً ما وصلوا إلى عقل بعضهم البعض ، مفضلين الاعتماد على رابطهم التخاطري ، ما لم يكن ذلك ضرورياً تماماً.

 

 

 

“إن المشكلة في تجاربنا السابقة ، هي أننا كنا فقط نقلد شكل تعويذة الصياغة ، وليس طبيعتها.”

 

 

 

“المعنى؟” سألت سولوس.

“وهذا يفسر لماذا قيل أن السحرة في الأساطير لا يقهرون في أبراجهم. بين الإمداد الذي لا نهاية له تقريباً من دفاعات البرج ، فإن هزيمتهم يجب أن تكون مستحيلة.”

 

 

“حسناً ، يعد تكرار كرة النار أمراً سهلاً ، إنه مجرد شعلة متفجرة. لكن ما الذي تفعله الصياغة بالضبط؟ ما الذي يفعله كل رون بشكل فردي؟ هذه هي المشكلة التي تجاهلناها. السحر المزيف هو مثل السحر الحقيقي مع الطيار الآلي.”

أخرج تميمة الأبعاد التي اشتراها من الأكاديمية ، باستخدام التنشيط عليها ، بينما فعلت سولوس نفس الشيء.

 

 

أخرج تميمة الأبعاد التي اشتراها من الأكاديمية ، باستخدام التنشيط عليها ، بينما فعلت سولوس نفس الشيء.

على عكس العناصر العادية غير المتحركة ، كان التنشيط قادراً على تتبع تدفق المانا الملعون من خلال عنصر سحري.

 

 

على عكس العناصر العادية غير المتحركة ، كان التنشيط قادراً على تتبع تدفق المانا الملعون من خلال عنصر سحري.

‘ستكون على حق…’ ردت سولوس. ‘إذا لم يكن هذا هو العالم حيث يتزوج الناس في حوالي السادسة عشرة والسابعة عشرة من العمر. هناك الكثير من الوقت فقط للتسكع من أجل المتعة أو تكوين تجربة مع الجنس الآخر.’

 

 

وكشف عن كرة مانا مشابهة للجوهر ، ولكنها أكثر خشونة وبساطة ، واستقرت بثلاثة عشر نمطاً من أنماط المانا التي عزلتها عن التأثيرات الخارجية.

عند رؤيتها بخيبة أمل ، ضحك ليث بصوت عالٍ.

 

وأوضح لها باختصار كيف تبصم الخاتم. حتى الشخص الذي لم يمارس السحر الروتيني يمكنه فعل ذلك في المحاولة الأولى. بعد إدراك ما كان عليه ، ترك سيليا عاجزة عن الكلام.

“باسم صانعي ، كيف توصلت إلى فكرة استخدام التنشيط هكذا؟” انبهرت سولوس بهذا الاكتشاف.

“حسناً ، يعد تكرار كرة النار أمراً سهلاً ، إنه مجرد شعلة متفجرة. لكن ما الذي تفعله الصياغة بالضبط؟ ما الذي يفعله كل رون بشكل فردي؟ هذه هي المشكلة التي تجاهلناها. السحر المزيف هو مثل السحر الحقيقي مع الطيار الآلي.”

 

 

“في الواقع ، لم أفعل ذلك. كل ذلك بفضل العقرب. هل تذكرين عندما مرر لي نظارته الأنفية لتحليلها؟” أومأت سولوس عقلياً.

 

 

“وهذا يفسر لماذا قيل أن السحرة في الأساطير لا يقهرون في أبراجهم. بين الإمداد الذي لا نهاية له تقريباً من دفاعات البرج ، فإن هزيمتهم يجب أن تكون مستحيلة.”

“هذه هي المرة الأولى التي فعلت فيها ذلك ، ولكن في ذلك الوقت كنت خائف للغاية لفهم آثار الدرس الذي أعطاني إياه المخلوق. لا أعرف ما إذا كان قد فعل ذلك عن عمد ليعلمني كيفية التعرف على الأشياء الملعونة ، أو كان يحاول إقناعي بحسن نية.”

“هذه القرية ليست مثالية ، والعالم ليس كاملاً. لكنني سأبذل قصارى جهدي لأظل صادقاً مع نفسي وأجعلكم جميعاً فخورين بي.”

 

“كما تعلم ، من الجيد أن يكون الصياد بخيلاً. لكن أن تكون متعجرفاً أثناء تسليم خاتم رخيص مثل هذا دوننا حتى.”

“مهما كان غرضه ، علمني شيئاً جديداً عن السحر الحقيقي ، وبالتالي الطبيعة الحقيقية للصياغة. على عكس بعض الافتراضات ، فإن الصياغة ليست عن الشعور بتدفق المانا في شيء ما وتعزيزه.”

“انظروا من عاد! مازلت ترتدي جيداً وكل شيء ، كما أرى.” احتضنته سيليا ، تاركة ليث مصدوم. لم يربطها أبداً بالنوع الحنون.

 

الفصل 85 مفاجأة ليث

“على العكس من ذلك ، فإنه يسمح بإنشاء جوهر مانا زائف ، يجب نقشه حرفياً في عنصر ، ثم استقراره من خلال أنماط المانا الدقيقة ، التي تتغذى على طاقة العالم من أجل الاكتفاء الذاتي وتمنع الجوهر من التشتت.”

“هذا التلميذ آسف حقاً ، سيدة سيليا.” سخر منها ليث. “ولكن آمل أن يجعل هذا حياتك أسهل.” سلمها خاتم.

 

 

“على عكس ما لديك ، فإن الجواهر الزائفة ليس لها وعي ، بل مجرد غرض. بدون ارتباط خارجي سوف يتبددون في الهواء الرقيق. للتحقق مرة أخرى من نظريتي ، دعينا نحلل أكمام زيي الرسمي أيضاً.”

“متفاخر!” تظاهرت تيستا بتوبيخه.

 

 

الجوهر الزائف المصمم لتخزين الاقتراع كان أصغر من ذلك الموجود في التميمة ، ولكنه أكثر دقة.

 

 

“بلى.” تنهد ليث. “هذا يعني أنه سيتعين علينا أن نصيغ جميع العناصر في الكتاب بسحر مزيف ، فقط لدراسة جواهرهم وفهم المبادئ الأساسية ، قبل إنشاء شيء جديد حقاً.”

“حسناً ، هذا منطقي.” تأملت سولوس. “يمكن للتميمة تخزين أي شيء ، في حين أن الأكمام هي فقط للاقتراع. لتطبيق هذا التقييد ، يجب أن يكون الجوهر أكثر تعقيداً. لكن هذا يعني…”

“ربما كان ذلك عمل حياته/حياتها.” رد ليث.

 

“انظروا من عاد! مازلت ترتدي جيداً وكل شيء ، كما أرى.” احتضنته سيليا ، تاركة ليث مصدوم. لم يربطها أبداً بالنوع الحنون.

“بلى.” تنهد ليث. “هذا يعني أنه سيتعين علينا أن نصيغ جميع العناصر في الكتاب بسحر مزيف ، فقط لدراسة جواهرهم وفهم المبادئ الأساسية ، قبل إنشاء شيء جديد حقاً.”

 

 

“أنا فعلت ذلك بنفسي.” أوضح ليث. “يمكن أن تخزن فقط ثلاثة أمتار مربعة (33 قدماً مربعة) ولكن على الأقل لن تزعجك بعد الآن معداتك وفرائسك. إذا كنت تشعرين بالكسل ، يمكنك حتى استخدامه لتخزين الطعام والحفاظ عليه دافئاً.”

كان ليث بحاجة إلى عدة محاولات لفهم كيفية نحت الأنماط داخل عنصر ما دون النظر إليه عبر التنشيط. كل اختبار يتطلب الكثير من التركيز ونفقات المانا ، ولكن مع كل فشل ، كان أقرب إلى النجاح.

 

 

‘ستكون على حق…’ ردت سولوس. ‘إذا لم يكن هذا هو العالم حيث يتزوج الناس في حوالي السادسة عشرة والسابعة عشرة من العمر. هناك الكثير من الوقت فقط للتسكع من أجل المتعة أو تكوين تجربة مع الجنس الآخر.’

“حسناً ، نحن الآن نعلم أيضاً لماذا تتطلب الصياغة الكثير من المانا. حتى العنصر الجامد يوفر مقاومة هائلة للطاقة الخارجية. وكلما كانت الأداة أكثر تعقيداً وقوة ، كلما كان الجوهر الزائف أكثر تعقيداً.”

 

 

 

“إذا كان عنصر أبعاد ‘بسيط’ يستغرق الكثير من الوقت والجهد ، فإنني أتساءل عن مدى قوة الساحرة التي خلقت تلك النظارة الأنفية.” قالت سولوس.

لا يمكن إخفاء خواتم الأبعاد ، ويجب استخدامها ، وإلا كان الأمر مثل عدم وجود واحدة على الإطلاق. ووفقاً لسجلات الأكاديمية ، كان إنشاء ليث لعناصو منخفضة المستوى بالفعل إنجازاً مثيراً للإعجاب.

 

“متفاخر!” تظاهرت تيستا بتوبيخه.

“ربما كان ذلك عمل حياته/حياتها.” رد ليث.

 

 

 

“نعم ، إنه يفسر أيضاً سبب عدم جدوى المحاولات الثانية للصياغة. كل رون يترك نحتاً ، إذا خلق المرء مساراً خاطئاً للمانا ، يصبح العنصر عديم الفائدة.”

 

 

‘ستكون على حق…’ ردت سولوس. ‘إذا لم يكن هذا هو العالم حيث يتزوج الناس في حوالي السادسة عشرة والسابعة عشرة من العمر. هناك الكثير من الوقت فقط للتسكع من أجل المتعة أو تكوين تجربة مع الجنس الآخر.’

أومأ ليث برأسه ، ولاحظ شيئاً غير عادي.

 

 

“مهما كان غرضه ، علمني شيئاً جديداً عن السحر الحقيقي ، وبالتالي الطبيعة الحقيقية للصياغة. على عكس بعض الافتراضات ، فإن الصياغة ليست عن الشعور بتدفق المانا في شيء ما وتعزيزه.”

“غريب ، كان علي أن أكون قد استفدت المانا عدة مرات ، ولكني بدأت أشعر بالتعب الآن ، ولم أستخدم التنشيط مرة واحدة.”

‘ما لم يخطط المرء للزواج مع صديقته الأولى أو لديه زواج مرتب بالطبع.’

 

“مهما كان غرضه ، علمني شيئاً جديداً عن السحر الحقيقي ، وبالتالي الطبيعة الحقيقية للصياغة. على عكس بعض الافتراضات ، فإن الصياغة ليست عن الشعور بتدفق المانا في شيء ما وتعزيزه.”

“ربما بفضل رابطتنا ، يمكنك الوصول إلى نبع طاقة العالم أيضاً.” اقترحت سولوس.

“حسناً ، يعد تكرار كرة النار أمراً سهلاً ، إنه مجرد شعلة متفجرة. لكن ما الذي تفعله الصياغة بالضبط؟ ما الذي يفعله كل رون بشكل فردي؟ هذه هي المشكلة التي تجاهلناها. السحر المزيف هو مثل السحر الحقيقي مع الطيار الآلي.”

 

“حسناً ، يعد تكرار كرة النار أمراً سهلاً ، إنه مجرد شعلة متفجرة. لكن ما الذي تفعله الصياغة بالضبط؟ ما الذي يفعله كل رون بشكل فردي؟ هذه هي المشكلة التي تجاهلناها. السحر المزيف هو مثل السحر الحقيقي مع الطيار الآلي.”

“وهذا يفسر لماذا قيل أن السحرة في الأساطير لا يقهرون في أبراجهم. بين الإمداد الذي لا نهاية له تقريباً من دفاعات البرج ، فإن هزيمتهم يجب أن تكون مستحيلة.”

“نعم ، إنه يفسر أيضاً سبب عدم جدوى المحاولات الثانية للصياغة. كل رون يترك نحتاً ، إذا خلق المرء مساراً خاطئاً للمانا ، يصبح العنصر عديم الفائدة.”

 

لم تتأثر على الإطلاق.

استمر ليث وسولوس في العمل دون توقف ، وقبل غروب الشمس أدركوا بالفعل حصاة الأبعاد الأولى. أحضرها ليث في غرفة النوم ، ووضعتها سولوس بجانب المدخل مباشرة ، مضيفةً علامة صغيرة مع التاريخ وشق صغير.

بعد ذلك ، كان على الجميع العودة إلى العمل. كان ضوء النهار ثميناً ، وكان ليث فقط في الواقع في إجازة. قبل العودة إلى مختبر الصياغة ، قام ليث بزيارة ومعالجة جميع الحيوانات في المزرعة والعاملين الذين وظفهم والديه.

 

 

“عملنا الأول معاً.”

 

 

 

بعد ذلك ، ابتكروا سبعة خواتم أبعاد منخفضة مع السحر الحقيقي. كان متأكداً من قدرته على صنع حتى المستوى العالي ، لكن ذلك كان سيصبح خطأً فادحاً.

 

 

يمكن أن يقول ليث ذلك وهو ينظر إليهم مباشرة في العين ، لأن صياغة الاختيار لم تذكر ما هي أخلاقه أو كيف كان يقصد تحقيق أهدافه. في رأيه ، كانت كلها كذبة بيضاء لمنع عائلته من القلق بشأنه.

لا يمكن إخفاء خواتم الأبعاد ، ويجب استخدامها ، وإلا كان الأمر مثل عدم وجود واحدة على الإطلاق. ووفقاً لسجلات الأكاديمية ، كان إنشاء ليث لعناصو منخفضة المستوى بالفعل إنجازاً مثيراً للإعجاب.

كانت غريزة ليث الأولى هي الهرب واختبار نظريته ، لكنه لم يعد إلى المنزل ليقضي وقته في العمل ، وكان يحتاج حقاً إلى بعض الراحة الحقيقية أثناء الاستمتاع برفاهية كونه شخصيته الحقيقية ، دون أي قيود.

 

 

إن توزيع العناصر عالية المستوى بحرية سيكون جنون ، ليس أقل من وضع ثور على صدره وظهره.

على عكس العناصر العادية غير المتحركة ، كان التنشيط قادراً على تتبع تدفق المانا الملعون من خلال عنصر سحري.

 

“نعم ، إنه يفسر أيضاً سبب عدم جدوى المحاولات الثانية للصياغة. كل رون يترك نحتاً ، إذا خلق المرء مساراً خاطئاً للمانا ، يصبح العنصر عديم الفائدة.”

قبل أن يعود إلى المنزل ، ذهب إلى مكان سيليا ، معلمته الأولى ، المرأة التي علمته كيف ينجو بمهاراته في الصيد.

 

 

 

“انظروا من عاد! مازلت ترتدي جيداً وكل شيء ، كما أرى.” احتضنته سيليا ، تاركة ليث مصدوم. لم يربطها أبداً بالنوع الحنون.

 

 

 

“حسناً ، نعم. هذا الزي لا يمكن أن يتسخ ويكاد يكون غير قابل للتدمير. ليس لدي أي سبب لتغيير الزي.” وأوضح معيداً العناق.

‘ستكون على حق…’ ردت سولوس. ‘إذا لم يكن هذا هو العالم حيث يتزوج الناس في حوالي السادسة عشرة والسابعة عشرة من العمر. هناك الكثير من الوقت فقط للتسكع من أجل المتعة أو تكوين تجربة مع الجنس الآخر.’

 

“على العكس من ذلك ، فإنه يسمح بإنشاء جوهر مانا زائف ، يجب نقشه حرفياً في عنصر ، ثم استقراره من خلال أنماط المانا الدقيقة ، التي تتغذى على طاقة العالم من أجل الاكتفاء الذاتي وتمنع الجوهر من التشتت.”

“أتمنى لو كان لدي واحداً أيضاً.” لقد تنهدت. “منذ أن غادرت ، فإن القيام بالأعمال المنزلية أمر مزعج.”

 

 

“ربما بفضل رابطتنا ، يمكنك الوصول إلى نبع طاقة العالم أيضاً.” اقترحت سولوس.

“هذا التلميذ آسف حقاً ، سيدة سيليا.” سخر منها ليث. “ولكن آمل أن يجعل هذا حياتك أسهل.” سلمها خاتم.

عند رؤيتها بخيبة أمل ، ضحك ليث بصوت عالٍ.

 

 

لم تتأثر على الإطلاق.

 

 

 

“كما تعلم ، من الجيد أن يكون الصياد بخيلاً. لكن أن تكون متعجرفاً أثناء تسليم خاتم رخيص مثل هذا دوننا حتى.”

“حسناً ، نحن الآن نعلم أيضاً لماذا تتطلب الصياغة الكثير من المانا. حتى العنصر الجامد يوفر مقاومة هائلة للطاقة الخارجية. وكلما كانت الأداة أكثر تعقيداً وقوة ، كلما كان الجوهر الزائف أكثر تعقيداً.”

 

مع تزايد الثقة بينهما ، نادراً ما وصلوا إلى عقل بعضهم البعض ، مفضلين الاعتماد على رابطهم التخاطري ، ما لم يكن ذلك ضرورياً تماماً.

عند رؤيتها بخيبة أمل ، ضحك ليث بصوت عالٍ.

 

 

 

“أعترف أن الخاتم لا يساوي أكثر من عشر عملات نحاسية في حد ذاته ، ولكن مثلي ، إنه أكثر من مجرد لقاء العين.”

 

 

ترجمة: Acedia

وأوضح لها باختصار كيف تبصم الخاتم. حتى الشخص الذي لم يمارس السحر الروتيني يمكنه فعل ذلك في المحاولة الأولى. بعد إدراك ما كان عليه ، ترك سيليا عاجزة عن الكلام.

 

 

أخرج تميمة الأبعاد التي اشتراها من الأكاديمية ، باستخدام التنشيط عليها ، بينما فعلت سولوس نفس الشيء.

“أنا فعلت ذلك بنفسي.” أوضح ليث. “يمكن أن تخزن فقط ثلاثة أمتار مربعة (33 قدماً مربعة) ولكن على الأقل لن تزعجك بعد الآن معداتك وفرائسك. إذا كنت تشعرين بالكسل ، يمكنك حتى استخدامه لتخزين الطعام والحفاظ عليه دافئاً.”

“هذه القرية ليست مثالية ، والعالم ليس كاملاً. لكنني سأبذل قصارى جهدي لأظل صادقاً مع نفسي وأجعلكم جميعاً فخورين بي.”

 

 

“هذا… هذا كثير جداً. لا يمكنني قبوله.” علمت سيليا أن هذه القطعة تساوي أكثر من ثلاثين عملة ذهبية.

يمكن أن يقول ليث ذلك وهو ينظر إليهم مباشرة في العين ، لأن صياغة الاختيار لم تذكر ما هي أخلاقه أو كيف كان يقصد تحقيق أهدافه. في رأيه ، كانت كلها كذبة بيضاء لمنع عائلته من القلق بشأنه.

 

وقف وعانق أسرته في وقت واحد ، وشعر بدفء احتضانهم وحبهم.

يمكن للمرء بناء منزل فاخر في لوتيا بكل هذه الأموال. ناهيك عن أنها أداة لا تقدر بثمن بالنسبة للصياد ، حيث تحافظ على الفرائس طازجة قبل ارتدائها ميدانياً أو أثناء البحث عن مشتري جيد.

 

 

“المعنى؟” سألت سولوس.

حاولت أن تعيدها ، لكن ليث أغلق يدها حوله براحة يديه.

 

 

 

“يمكنك ، ويجب عليك. أولاً لأنه بمجرد بصمها ، لا فائدة منها لأي شخص آخر ، ما لم تموتي بالطبع.”

 

 

 

“وثانياً ، لأنه على الرغم من أنك كنت دائماً معلمة شائكة ومزعجة من شأنها أن تعقد صفقات سارقة ، إلا أنه بسبب مساعدتك ، تم إنقاذ عائلتي من الجوع والمجاعة ، وهذا دين لا يمكن حتى لهذا الخاتم أن يسويه.”

 

————-

 

ترجمة: Acedia

 

 

“انظروا من عاد! مازلت ترتدي جيداً وكل شيء ، كما أرى.” احتضنته سيليا ، تاركة ليث مصدوم. لم يربطها أبداً بالنوع الحنون.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط