نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 86

صديق قديم

صديق قديم

الفصل 86 صديق قديم

لقد جعلها فقط أكثر امتناناً وحباً ، مما جعل سولوس أكثر غضباً ، مما أدى إلى توبيخه طوال الطريق إلى المنزل.

 

 

لم يتوقع ليث أبداً أن تكون سيليا فاستارو عاطفية ، وفي الواقع لم تفعل ذلك. بالكاد أتيحت لعينيها الفرصة لتصبح مائية قبل أن تتصلب ، بالرد بابتسامة عملاقة.

“بطريقة ما؟ أنت جزء من عائلتي. تشبهين العمة تقريباً.” أجاب ليث ، على أمل تحقيق إصابة حرجة وجعل قناعها القوي ينهار. لم يكن يهتم كثيراً حقاً ، وإلا لكان يراقب صحتها أيضاً طوال تلك السنوات.

 

كان من غير المحتمل أنه كلما احتاجت عائلته إلى المساعدة ، فسيتمكن دائماً من العودة على الفور. أيضا ، لم يكن لديه أي فكرة إلى متى ستحميهم المحكمة بدلاً منه.

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، فأنا حقاً أستحق هذه الحلية.” قالت وهي تسترجع يدها من قبضته واستخدمتها لنفش شعره الأسود القصير. كانت سيليا متأثرة ، لكنها لم ترغب في إظهار عواطفها أمام الآخرين.

 

 

“لا سبب ، مجرد فضول. ماذا عن لينيا؟ ماذا حدث لها؟”

“بفضل المخبأ السري للحوم الذي أخفيته وقدمته لك ، تمكنت من النمو بشكل كبير وقوي. وبطريقة ما ، أنا جزء من عائلتك أيضاً.” قالت بمرح ، محاولة تخفيف المزاج.

‘سيستخدمون عائلتي لجعلي كلباً مقيداً.’

 

احتضنته سيليا بقوة كافية لعصر الهواء من رئتيه.

“بطريقة ما؟ أنت جزء من عائلتي. تشبهين العمة تقريباً.” أجاب ليث ، على أمل تحقيق إصابة حرجة وجعل قناعها القوي ينهار. لم يكن يهتم كثيراً حقاً ، وإلا لكان يراقب صحتها أيضاً طوال تلك السنوات.

“وتذهب إلى أين؟” سخر لارك. “بالتأكيد ، يمكنها بيع أسرار أكاديميتها ، ولكن هذا كل شيء. لا أحد يريد شخصاً يعتبرها بلدها ضاراً. يمكنها الحصول على ثروات ، لكنها ليست بحاجة إلى المال.”

 

لكن ديون ليث كانت حقيقية. بدون مساعدتها واتصالاتها ، كانت حيوانات الصيد ستوفر اللحم ، ولكن ليس المال أو الملابس من الفراء والجلود. كل شيء كان سيضيع ، مما يجعل حياة عائلته أكثر صعوبة.

لكن ديون ليث كانت حقيقية. بدون مساعدتها واتصالاتها ، كانت حيوانات الصيد ستوفر اللحم ، ولكن ليس المال أو الملابس من الفراء والجلود. كل شيء كان سيضيع ، مما يجعل حياة عائلته أكثر صعوبة.

“سعيد لأنك سألت.” كان لارك يبتسم ابتسامة ، ينظف غباراً غير مرئي من نظارته أحادية العين بمنديل.

 

بدا أن لارك يقرأ عقله ، وخفف مخاوفه على الفور.

لم يكن ليث على استعداد لإبقاء أي ثغرة ، ولم يكن حثالة بما يكفي لنسيان شخص ما لمجرد أنها تجاوزت فائدتها. كانت العلاقات مهمة في مثل هذا المجتمع الصغير.

 

 

“ما هذا؟”

كان من غير المحتمل أنه كلما احتاجت عائلته إلى المساعدة ، فسيتمكن دائماً من العودة على الفور. أيضا ، لم يكن لديه أي فكرة إلى متى ستحميهم المحكمة بدلاً منه.

“اعتبروا قرارها متهوراً ، متجاوزاً حدود سلطة مدير المدرسة. تم إلغاء أحكامها ، وكوني الذي قدم المناشدة ، فقد منحت لقب فارس غريفون كمكافأة.”

 

 

بين نانا وسيليا ، سيكون لديهم أهم شخصين محليين إلى جانبهم ، تاركين الحاجة إلى استدعاء الكونت أو الماركيزة فقط في حالة الضرورة القصوى.

‘أعتقد أنني بالغت قليلاً. لم أكن أقصد رفع الدراما إلى أحد عشر ، أردت فقط أن تشعر بالديون!’

 

“ليس هناك الكثير لإضافته.” هز لارك رأسه. “بعد دخوله في دار الأيتام ، أعيد تسميته لميلن. بناء على طلبك ، نقلته في مؤسسة على حواف المقاطعة ، لجعل الأمر أصعب عليه في العودة في حالة هروبه.”

احتضنته سيليا بقوة كافية لعصر الهواء من رئتيه.

 

 

الفصل 86 صديق قديم

“إذا انتهى بي الأمر بالزواج وإنجاب أطفال فإن ذلك سيكون خطأك.” قالت وهي تبكي قليلاً.

 

 

“لا سبب ، مجرد فضول. ماذا عن لينيا؟ ماذا حدث لها؟”

“من كان يظن أن هذا الوغد الصغير الوقح يمكن أن يصبح لطيف للغاية؟”

“إنه أمر هائل. من المفترض أن يكون مديرة المدرسة مثل لقب نبيل مدى الحياة. إن إزالتها بقوة هكذا يعادل تصنيفها على أنها فاشلة. ولن تحتل أي منصب مهم مرة أخرى أبداً.”

 

 

‘أعتقد أنني بالغت قليلاً. لم أكن أقصد رفع الدراما إلى أحد عشر ، أردت فقط أن تشعر بالديون!’

“لا سبب ، مجرد فضول. ماذا عن لينيا؟ ماذا حدث لها؟”

 

 

‘أنت وحش!’ وبخته سولوس بقسوة. ‘توقف عن اللعب بمشاعر الأشخاص المقربين إليك. أفهم عندما تفعل ذلك لإكمال الغرباء ، نظراً لعدم وجود ثقة بينكم. لكن ذلك كان قاسياً.’

 

 

 

بعد الشعور بالذنب ، عزى ليث سيليا لفترة من الوقت ، وأعطاها نفس المعاملة التي تلقاها والديه في ذلك الصباح ، حيث أزال جميع الأضرار المتراكمة والعقد التي ألحقت بجسدها أكثر من عقد من حوادث الصيد.

 

 

“بطريقة ما؟ أنت جزء من عائلتي. تشبهين العمة تقريباً.” أجاب ليث ، على أمل تحقيق إصابة حرجة وجعل قناعها القوي ينهار. لم يكن يهتم كثيراً حقاً ، وإلا لكان يراقب صحتها أيضاً طوال تلك السنوات.

لقد جعلها فقط أكثر امتناناً وحباً ، مما جعل سولوس أكثر غضباً ، مما أدى إلى توبيخه طوال الطريق إلى المنزل.

 

 

 

في وقت لاحق من ذلك المساء ، أعطى خاتم واحد لكل فرد من أفراد الأسرة. وغني عن القول أن العشاء تأخر نصف ساعة لأنهم لن يتوقفوا عن إظهار الأشياء وإخفائها ، مثل الأطفال الذين لديهم لعبة جديدة.

كان الكونت لارك سعيداً جداً برؤيته ، كان بإمكان ليث تقريباً رؤية النجوم في عينيه وهو يحدق في الهدية.

 

 

كان على نانا الانتظار حتى صباح اليوم التالي للحصول على خاصتها.

“شكراً جزيلاً يا لارك.” كانا يعرفان بعضهما البعض بما يكفي لتجنب التكريم عندما يكونا بمفردهما.

 

 

“أعلم أنه ليس كثير ، مقارنة بما خسرته ، يا معلمة. ولكن هذا كل ما يمكنني فعله في الوقت الحالي.”

“شكراً جزيلاً لك ، ليث. إن انضمام أحد متدربي إلى إحدى الأكاديميات الست الكبرى هو حلم تحقق بالفعل. لكنك تمكنت من صنع واحدة من هذه الأشياء بعد شهر واحد فقط ، تجاوز توقعاتي الجامحة.”

 

“لم يقبل أي سيد صياغة على الإطلاق ببيع أحد هذه الأشياء لي ، بغض النظر عن المبلغ الذي عرضته. لقد كانوا خائفين جداً من تلطيخ سمعتهم. آمل أنه بمجرد تخرجك ، لن تغير رأيك وتخذني كعميلك الأول.”

أدرك ليث ما حدث في الليلة السابقة ، فتجنب إثارة قلب معلمته.

 

 

 

“ليس كثير؟ توقف عن كونك غبياً وروحاً شابة. ليس لديك فكرة عما يعنيه ذلك بالنسبة لي.” نظرت إليها وكأنها ابن ضائع.

—————–

 

 

“لم يقبل أي سيد صياغة على الإطلاق ببيع أحد هذه الأشياء لي ، بغض النظر عن المبلغ الذي عرضته. لقد كانوا خائفين جداً من تلطيخ سمعتهم. آمل أنه بمجرد تخرجك ، لن تغير رأيك وتخذني كعميلك الأول.”

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، فأنا حقاً أستحق هذه الحلية.” قالت وهي تسترجع يدها من قبضته واستخدمتها لنفش شعره الأسود القصير. كانت سيليا متأثرة ، لكنها لم ترغب في إظهار عواطفها أمام الآخرين.

 

أدرك ليث ما حدث في الليلة السابقة ، فتجنب إثارة قلب معلمته.

“ما زلت أريد العودة.”

“ليس سيئاً مقارنة بما حدث لنانا ، لكنه أسوأ شيء.”

 

 

“سيكون شرفي.”

“آسف إذا واصلت مضايقتك ولكن ، أي أخبار عن أخي المفقود؟” كان ليث صادقاً في كلمته ، وجعل الكونت يراقب أوربال ، ويستعد للتعامل معه في حال قرر العودة.

 

 

احتضنته نانا ، وعادت دموعها.

“لن أفاجأ إذا اختارت في غضون بضعة أشهر ، عندما تنتهي التحقيقات ، أن تختفي من المشهد العام. كما في الأبد.” غمز أخرى.

 

 

‘ما هو الخطأ في هؤلاء الناس؟ لقد حصلت على مزيد من العناق من قبل الغرباء في هذين اليومين أكثر من اثنتي عشرة سنة قاتلة!’ فكّر.

 

 

 

‘اخرس وتعانق!’ أمرت سولوس.

 

 

“سيكون شرفي.”

بعد مغادرة نانا وتيستا لمرضاهم ، حان الوقت لتقديم آخر.

من المحتمل أن يضطر أشخاص مثله أو كيلا إلى المغادرة.

 

 

كان الكونت لارك سعيداً جداً برؤيته ، كان بإمكان ليث تقريباً رؤية النجوم في عينيه وهو يحدق في الهدية.

 

 

 

“شكراً جزيلاً لك ، ليث. إن انضمام أحد متدربي إلى إحدى الأكاديميات الست الكبرى هو حلم تحقق بالفعل. لكنك تمكنت من صنع واحدة من هذه الأشياء بعد شهر واحد فقط ، تجاوز توقعاتي الجامحة.”

 

 

 

“أردت فقط أن أعبر لك عن امتناني. لولا مساعدتك ومثابرتك ، كنت سأستمر بعناد في الدراسة في المنزل ، وأضيع الكثير من الفرص.”

احتضنته نانا ، وعادت دموعها.

 

توقف بشكل كبير ، أراد إبقاء ضيفه على حافة الهاوية.

لارك ربت كتف ليث ، معدلاً نظارته أحادية العين.

‘أعتقد أنني بالغت قليلاً. لم أكن أقصد رفع الدراما إلى أحد عشر ، أردت فقط أن تشعر بالديون!’

 

“إذا شممت أدنى علامة على وجود مشكلة ، فسوف أتأكد من أنه لن يزعجك أبداً مرة أخرى!”

“ليست هناك حاجة لاستكشاف أخطاء الماضي. هناك أحداث أكثر أود أن أشاركها معك. على سبيل المثال ، في الآونة الأخيرة ، ناقشت المحكمة وجمعية السحرة أخيراً قرار المديرة لينيا عنك وعن نانا.”

“ومتى حدث هذا؟”

 

 

توقف بشكل كبير ، أراد إبقاء ضيفه على حافة الهاوية.

شعرت ليث بالسوء تقريباً لها. كان رفضها من قبل أكاديميتها هو أفضل هدية قد يطلبها أي ساحر من أصول عامية. بدون لينخوس وسياسته ، حتى الاقتراع كان سيستخدم بشكل محدود.

 

بين نانا وسيليا ، سيكون لديهم أهم شخصين محليين إلى جانبهم ، تاركين الحاجة إلى استدعاء الكونت أو الماركيزة فقط في حالة الضرورة القصوى.

“و؟” حثه ليث على الاستمرار ، وأخذ الطعم والخيط والثقالة.

 

 

 

“اعتبروا قرارها متهوراً ، متجاوزاً حدود سلطة مدير المدرسة. تم إلغاء أحكامها ، وكوني الذي قدم المناشدة ، فقد منحت لقب فارس غريفون كمكافأة.”

 

 

“إذا لم يكن لديه سوء نية ، فما عليك سوى الاتصال بي في أقرب وقت ممكن. وإلا ، يجب أن أطلب منك أن تفعل نفس الشيء الذي تفعله لعائلتك.”

“ما هذا؟”

“شكراً جزيلاً يا لارك.” كانا يعرفان بعضهما البعض بما يكفي لتجنب التكريم عندما يكونا بمفردهما.

 

 

“إنه مجرد لقب شرفي ، شكراً للآلهة ، ولم يتم إرفاق أي أرض. في الأساس ، لم أعد أعتبر مصدر إزعاج محلي بعد الآن ، بل أحد متبرعي المملكة. أهم فائدة ، هي أنه عندما أطلب جلسة استماع من المحكمة ، يستغرق وقت أقل بكثير الآن.”

 

 

 

“كم مؤخراً بالضبط؟”

لارك ربت كتف ليث ، معدلاً نظارته أحادية العين.

 

‘ما هو الخطأ في هؤلاء الناس؟ لقد حصلت على مزيد من العناق من قبل الغرباء في هذين اليومين أكثر من اثنتي عشرة سنة قاتلة!’ فكّر.

“منذ حوالي أسبوعين. لماذا؟”

 

 

كان على نانا الانتظار حتى صباح اليوم التالي للحصول على خاصتها.

‘جيد أن تعلم.’ تنهد ليث في إغاثة. ‘إذا حدث كل ذلك بعد الإمتحان التجريبي ، فهذا يعني أنني أبالغ في فعل الأشياء. أحتاج بالتأكيد إلى تجنب الوقوف كثيراً. حتى الآن جيد جداً.’

 

 

 

“لا سبب ، مجرد فضول. ماذا عن لينيا؟ ماذا حدث لها؟”

 

 

“ما زلت أريد العودة.”

“سعيد لأنك سألت.” كان لارك يبتسم ابتسامة ، ينظف غباراً غير مرئي من نظارته أحادية العين بمنديل.

 

 

“أعلم أنه ليس كثير ، مقارنة بما خسرته ، يا معلمة. ولكن هذا كل ما يمكنني فعله في الوقت الحالي.”

“في البداية ، تم توبيخها فقط. لا يبدو الأمر كثيراً ، ولكن صدقني ، لشخص لديه نفس كبيرة فهي ضربة قاضية.”

‘أنت وحش!’ وبخته سولوس بقسوة. ‘توقف عن اللعب بمشاعر الأشخاص المقربين إليك. أفهم عندما تفعل ذلك لإكمال الغرباء ، نظراً لعدم وجود ثقة بينكم. لكن ذلك كان قاسياً.’

 

“سأراقبه. ماذا تريد مني أن أفعل ، في حالة عودته؟”

“ثم عانت من نفس المصير من مدير المدرسة السابق من غريفون البيضاء. لقد أعفيت من واجباتها ، وحل محلها شخص أصغر سناً وأكثر انفتاحاً.”

 

 

لم يكن ليث على استعداد لإبقاء أي ثغرة ، ولم يكن حثالة بما يكفي لنسيان شخص ما لمجرد أنها تجاوزت فائدتها. كانت العلاقات مهمة في مثل هذا المجتمع الصغير.

“هل هذا شيء كبير؟” سأل ليث ، كونه جاهلاً تماماً بالشؤون الداخلية للسحرة.

“سأراقبه. ماذا تريد مني أن أفعل ، في حالة عودته؟”

 

 

“إنه أمر هائل. من المفترض أن يكون مديرة المدرسة مثل لقب نبيل مدى الحياة. إن إزالتها بقوة هكذا يعادل تصنيفها على أنها فاشلة. ولن تحتل أي منصب مهم مرة أخرى أبداً.”

 

 

 

“ليس سيئاً مقارنة بما حدث لنانا ، لكنه أسوأ شيء.”

 

 

 

“ألا يخشون من أن تنشق من المملكة؟”

 

 

لكن ديون ليث كانت حقيقية. بدون مساعدتها واتصالاتها ، كانت حيوانات الصيد ستوفر اللحم ، ولكن ليس المال أو الملابس من الفراء والجلود. كل شيء كان سيضيع ، مما يجعل حياة عائلته أكثر صعوبة.

“وتذهب إلى أين؟” سخر لارك. “بالتأكيد ، يمكنها بيع أسرار أكاديميتها ، ولكن هذا كل شيء. لا أحد يريد شخصاً يعتبرها بلدها ضاراً. يمكنها الحصول على ثروات ، لكنها ليست بحاجة إلى المال.”

احتضنته سيليا بقوة كافية لعصر الهواء من رئتيه.

 

“في البداية ، تم توبيخها فقط. لا يبدو الأمر كثيراً ، ولكن صدقني ، لشخص لديه نفس كبيرة فهي ضربة قاضية.”

“لن يعيدها أحد وضعها وسلطتها.”

“ليس هناك الكثير لإضافته.” هز لارك رأسه. “بعد دخوله في دار الأيتام ، أعيد تسميته لميلن. بناء على طلبك ، نقلته في مؤسسة على حواف المقاطعة ، لجعل الأمر أصعب عليه في العودة في حالة هروبه.”

 

“لن أفاجأ إذا اختارت في غضون بضعة أشهر ، عندما تنتهي التحقيقات ، أن تختفي من المشهد العام. كما في الأبد.” غمز أخرى.

شعرت ليث بالسوء تقريباً لها. كان رفضها من قبل أكاديميتها هو أفضل هدية قد يطلبها أي ساحر من أصول عامية. بدون لينخوس وسياسته ، حتى الاقتراع كان سيستخدم بشكل محدود.

توقف بشكل كبير ، أراد إبقاء ضيفه على حافة الهاوية.

 

بين نانا وسيليا ، سيكون لديهم أهم شخصين محليين إلى جانبهم ، تاركين الحاجة إلى استدعاء الكونت أو الماركيزة فقط في حالة الضرورة القصوى.

من المحتمل أن يضطر أشخاص مثله أو كيلا إلى المغادرة.

 

 

بدا أن لارك يقرأ عقله ، وخفف مخاوفه على الفور.

“ومتى حدث هذا؟”

“كم مؤخراً بالضبط؟”

 

“إذا انتهى بي الأمر بالزواج وإنجاب أطفال فإن ذلك سيكون خطأك.” قالت وهي تبكي قليلاً.

“منذ حوالي يومين. يبدو أن أحدهم تفوق في إمتحانه التجريبي.” غمز لارك له.

 

 

“ليس سيئاً مقارنة بما حدث لنانا ، لكنه أسوأ شيء.”

‘اللعنة ، لقد فتحت ذهني بسرعة! الملكة حاسمة للغاية ، ألم يكن من الممكن أن تسمح لها بالاستقالة بإرادتها مع عذر؟ ماذا لو حاولت العودة إلى نانا؟ أم أنا؟’ ليث لعن داخلياً.

“لن أفاجأ إذا اختارت في غضون بضعة أشهر ، عندما تنتهي التحقيقات ، أن تختفي من المشهد العام. كما في الأبد.” غمز أخرى.

 

‘أعتقد أنني بالغت قليلاً. لم أكن أقصد رفع الدراما إلى أحد عشر ، أردت فقط أن تشعر بالديون!’

بدا أن لارك يقرأ عقله ، وخفف مخاوفه على الفور.

“سيكون شرفي.”

 

 

“كن مطمئناً ، فلن يأخذوا مخاطر لا لزوم لها. إذا كانت المحكمة والجمعية جعلاها عاراً من هذا القبيل ، فكانت قدوة.”

“أعلم أنه ليس كثير ، مقارنة بما خسرته ، يا معلمة. ولكن هذا كل ما يمكنني فعله في الوقت الحالي.”

 

“شكراً جزيلاً يا لارك.” كانا يعرفان بعضهما البعض بما يكفي لتجنب التكريم عندما يكونا بمفردهما.

“لن أفاجأ إذا اختارت في غضون بضعة أشهر ، عندما تنتهي التحقيقات ، أن تختفي من المشهد العام. كما في الأبد.” غمز أخرى.

—————–

 

 

‘هذه طريقة لطيفة للقول أنها ستُقتَل لأنها تعتبر أخطر من أن تكون مفيدة. يجب أن أكون حريصاً حقاً على عدم المعاناة من نفس المصير. أن تكون جزءاً من النظام السياسي سيف ذو حدين. لن يسمحوا لي بالذهاب.’

بعد مغادرة نانا وتيستا لمرضاهم ، حان الوقت لتقديم آخر.

 

 

‘سيستخدمون عائلتي لجعلي كلباً مقيداً.’

“لم يقبل أي سيد صياغة على الإطلاق ببيع أحد هذه الأشياء لي ، بغض النظر عن المبلغ الذي عرضته. لقد كانوا خائفين جداً من تلطيخ سمعتهم. آمل أنه بمجرد تخرجك ، لن تغير رأيك وتخذني كعميلك الأول.”

 

 

“شكراً جزيلاً يا لارك.” كانا يعرفان بعضهما البعض بما يكفي لتجنب التكريم عندما يكونا بمفردهما.

 

 

 

“آسف إذا واصلت مضايقتك ولكن ، أي أخبار عن أخي المفقود؟” كان ليث صادقاً في كلمته ، وجعل الكونت يراقب أوربال ، ويستعد للتعامل معه في حال قرر العودة.

 

 

لكن ديون ليث كانت حقيقية. بدون مساعدتها واتصالاتها ، كانت حيوانات الصيد ستوفر اللحم ، ولكن ليس المال أو الملابس من الفراء والجلود. كل شيء كان سيضيع ، مما يجعل حياة عائلته أكثر صعوبة.

“ليس هناك الكثير لإضافته.” هز لارك رأسه. “بعد دخوله في دار الأيتام ، أعيد تسميته لميلن. بناء على طلبك ، نقلته في مؤسسة على حواف المقاطعة ، لجعل الأمر أصعب عليه في العودة في حالة هروبه.”

“ثم عانت من نفس المصير من مدير المدرسة السابق من غريفون البيضاء. لقد أعفيت من واجباتها ، وحل محلها شخص أصغر سناً وأكثر انفتاحاً.”

 

 

“كان يعيش حياة صعبة للغاية ، مما أعرفه. بمجرد أن بلغ السادسة عشرة ، انضم إلى الجيش. تم تسريحه بشرف بعد عامين. بعد ذلك ، غادر مقاطعة لوستريا ولم يعد.”

في وقت لاحق من ذلك المساء ، أعطى خاتم واحد لكل فرد من أفراد الأسرة. وغني عن القول أن العشاء تأخر نصف ساعة لأنهم لن يتوقفوا عن إظهار الأشياء وإخفائها ، مثل الأطفال الذين لديهم لعبة جديدة.

 

 

‘سنتان من الخدمة العسكرية.’ فكّر ليث. ‘يكفي لكسب مزايا ، التخلص من علامة المتبرأ منه وبدء حياة جديدة من الصفر كرجل حر.’

“لم يقبل أي سيد صياغة على الإطلاق ببيع أحد هذه الأشياء لي ، بغض النظر عن المبلغ الذي عرضته. لقد كانوا خائفين جداً من تلطيخ سمعتهم. آمل أنه بمجرد تخرجك ، لن تغير رأيك وتخذني كعميلك الأول.”

 

 

“سأراقبه. ماذا تريد مني أن أفعل ، في حالة عودته؟”

 

 

 

“إذا لم يكن لديه سوء نية ، فما عليك سوى الاتصال بي في أقرب وقت ممكن. وإلا ، يجب أن أطلب منك أن تفعل نفس الشيء الذي تفعله لعائلتك.”

“لم يقبل أي سيد صياغة على الإطلاق ببيع أحد هذه الأشياء لي ، بغض النظر عن المبلغ الذي عرضته. لقد كانوا خائفين جداً من تلطيخ سمعتهم. آمل أنه بمجرد تخرجك ، لن تغير رأيك وتخذني كعميلك الأول.”

 

“أردت فقط أن أعبر لك عن امتناني. لولا مساعدتك ومثابرتك ، كنت سأستمر بعناد في الدراسة في المنزل ، وأضيع الكثير من الفرص.”

“لا تقلق!” عرض عليه لارك يده ، وصافحها ليث على الفور.

 

 

‘اللعنة ، لقد فتحت ذهني بسرعة! الملكة حاسمة للغاية ، ألم يكن من الممكن أن تسمح لها بالاستقالة بإرادتها مع عذر؟ ماذا لو حاولت العودة إلى نانا؟ أم أنا؟’ ليث لعن داخلياً.

“إذا شممت أدنى علامة على وجود مشكلة ، فسوف أتأكد من أنه لن يزعجك أبداً مرة أخرى!”

“ليست هناك حاجة لاستكشاف أخطاء الماضي. هناك أحداث أكثر أود أن أشاركها معك. على سبيل المثال ، في الآونة الأخيرة ، ناقشت المحكمة وجمعية السحرة أخيراً قرار المديرة لينيا عنك وعن نانا.”

—————–

“سأراقبه. ماذا تريد مني أن أفعل ، في حالة عودته؟”

ترجمة: Acedia

“سيكون شرفي.”

 

“ومتى حدث هذا؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط