نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 89

سحر الأبعاد

سحر الأبعاد

الفصل 89 سحر الأبعاد

 

 

لم تتوقف يديه أبداً ، حتى قبل أن يلهثوا ، كان قد اختفى بالفعل ، متجسداً بقدميه على مكتب الصف الثاني ، مما صنع جولة كاملة من الفصل قبل العودة إلى نقطة الأصل.

في صباح اليوم التالي ، كان ليث وفلوريا يسيران في نزهة صغيرة قبل التقاط بقية الفريق لتناول الإفطار.

 

 

 

نزولاً من سلسلة طويلة من فرسان الساحر ، كانت فلوريا لديها خبرة أكبر في السيوف ، وبما أنها اضطرت إلى حضور دورة تخصص واحدة فقط ، كانت مدرسته الرئيسية بين الفتاتين.

 

 

 

سمح لهم ذلك بقضاء بعض الوقت معاً ، حيث كان لكل منهما فترة بعد الظهر متفرغة لممارسة المبارزة. في الواقع ، كانت فلوريا في بعض الأحيان بحاجة إلى الدراسة في الليل ، للحاق بدراساتها ، لكنه كان شيء فعلته بكل سرور.

 

 

 

لم تكن لتتخلى عن دروس نهاية الأسبوع حول السحر الأول للعالم. إلى جانب ذلك ، بمجرد أن تمكنت من التعرف عليه بشكل أفضل ، استمتعت حقاً بصحبته. الشيء نفسه ينطبق على ليث ، حتى تلك اللحظة ، كانت المفضلة لديه.

كان رجلاً طويلاً ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1،78 (5’10 “) ، بشعر أسود رمادي فاتح ، وعيون زرقاء باردة كالجليد. كان في منتصف الخمسينات من عمره ، وهو يرتدي الرداء مفتوحاً ويكشف عن بناء نحيف.

 

“بينما نحن في ذلك ، أنت تعرف أن كيلا لديها تلك المشاعر بشدة لك ، أليس كذلك؟”

كانت فلوريا ناضجة ورزينة ، وكانت تتحدث عن رأيها في كثير من الأحيان لدرجة أنها كانت تظهر في بعض الأحيان وقحة. كان لديها أيضاً اهتمامات وهوايات مختلفة ، مما يجعلها قادرة على التحدث عن كل موضوع تقريباً ، وليس فقط عن السحر أو حياة المحكمة.

 

 

—————-

استمتع ليث بمحادثاتهم ، وتعلم عن عقلية العالم الجديد وقواعد المجتمع غير المكتوبة. بعد أن عاش ليث معظم حياته الجديدة في قرية صغيرة ، يمكن أن يتعلم المزيد من إحدى نوادرها التي من كتاب كامل.

ترجمة: Acedia

 

 

في ذلك اليوم ، ارتدت فلوريا شعرها الأسود الطويل ، مما جعله يرقص في وجهه في كل مرة قلبت رأسها فجأة.

“بالطبع لا ، والدتي من أصول نبيلة ، فلن تكون أبداً بهذه البساطة. لقد أوضحت فقط مدى صعوبة العثور على خاطبين لي ، مضيفة مدى خوفها من فكرة أن سلالة دمنا ستموت معي وكل هذا هراء.”

 

“بعد التأكيد على أنني لا أمانع في فجوة عمرية ‘صغيرة’ ، لا تفهمني خطأ ، لا أريد أن ينتهي بي الأمر بزواج شخص أكبر مني بكثير ، قلت أنني سأفكر في ذلك. لم يكن هناك رد.”

“لماذا لا يزال شعرك ينمو؟” سأل ليث. “اعتقدت أن قصره كان أكثر ملاءمة للمقاتلة.”

 

 

بعد تلويحة سريعة من اليد وكلمة صامتة ، اختفى رود من الجزء الخلفي من الفصل ، بالقرب من السبورة ، وظهر مرة أخرى أمام الصف الأول من الطلاب.

“نعم ، لقد فهمت ذلك جيداً. ولكن خلال الاستراحة الأخيرة ، استمرت والدتي في التذمر من عدم كوني أنثوية بما يكفي. وقالت إنني إذا قصصته أقصر ، فسوف يظنني الناس أني صبي. يا للهراء!” تذمرت.

 

 

 

كان بإمكان ليث أن يبقى صامتاً فقط ، متفقاً مع والدتها. كانت فلوريا طويلة جداً ، حتى أكثر من معظم الأساتذة ، ولا يزال لديها الكثير من الوقت للنمو أكثر. كان لديها أيضاً أكتاف عريضة وقوة كافية لرفعه بسهولة ، كما هو الحال أثناء الإمتحان التجريبي.

 

 

 

“ما رأيك في ذلك؟” سألت فجأة.

 

 

 

“أتمنى أن لا تصيغ الأمر بقسوة. لكن يجب أن أعطيها أنك أجمل بهذه الطريقة.” تهرب ليث من السؤال بإطراء.

كان رجلاً طويلاً ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1،78 (5’10 “) ، بشعر أسود رمادي فاتح ، وعيون زرقاء باردة كالجليد. كان في منتصف الخمسينات من عمره ، وهو يرتدي الرداء مفتوحاً ويكشف عن بناء نحيف.

 

 

“بالطبع لا ، والدتي من أصول نبيلة ، فلن تكون أبداً بهذه البساطة. لقد أوضحت فقط مدى صعوبة العثور على خاطبين لي ، مضيفة مدى خوفها من فكرة أن سلالة دمنا ستموت معي وكل هذا هراء.”

بمجرد أن رن الجرس الأخير ، دخل البروفيسور رود.

 

“حتى في هذا السيناريو الافتراضي ، مع ذلك ، سوف لا أزال محترفاً قادراً على ترك تحيزاته خارج هذا الباب. أتوقع منكم أن تفعلوا الشيء نفسه.”

“اعتقدت أن لديك أشقاء.” أثار ليث حاجباً في مثل هذه الحجج. تذكر بوضوح أن والديها كان لديهما ثلاثة أطفال.

 

 

استمتع ليث بمحادثاتهم ، وتعلم عن عقلية العالم الجديد وقواعد المجتمع غير المكتوبة. بعد أن عاش ليث معظم حياته الجديدة في قرية صغيرة ، يمكن أن يتعلم المزيد من إحدى نوادرها التي من كتاب كامل.

“لدي. وعندما أشرت إلى الأمر ، ردت بنظرية زائفة مفادها أن النساء أكثر عرضة لتمرير درجة أكبر من السحر. في تلك المرحلة استسلمت. أنت تعرف الآباء ، أنت دائماً في الجانب الخاسر من أي نقاش.”

 

 

“لا تبالغ في تقدير نفسك ، أشياء قصيرة.” ضحكت في حركته.

أومأ ليث برأسه ، ولا يعرف ماذا يقول. لم يسبق لأحد أن حاول السيطرة على هذا الجانب من حياته.

كان ليث يخشى طرح السؤال ، لكنه فعل ذلك على أي حال.

 

 

“بينما نحن في ذلك ، أنت تعرف أن كيلا لديها تلك المشاعر بشدة لك ، أليس كذلك؟”

“منطقي.” جعد ليث جبينه ، مفكراً في المشكلة غير المتوقعة.

 

الفصل 89 سحر الأبعاد

“نعم.” لقد اشتبه بالفعل في أن كيلا كانت تطور افتتاناً ، لكنه كان يأمل في أن يمر بمرور الوقت وعدم إعطاء اهتمام خاص لها. لم يرغب في رفضها علانية وإيذاء مشاعرها.

“تسمى هذه التعويذة رمشة ، أحد الاستخدامات الأكثر شيوعاً لمعركة سحر الأبعاد. وهي مفيدة بشكل خاص لسحرة المعركة وفرسان الساحر للتقدم إلى الأمام ، نظراً لأنهم يستخدمون الأسلحة. ولكن يمكن للجميع استخدامها للهروب بقرصة.”

 

 

“لكني لا أفهم لماذا.”

 

 

 

“حسناً ، إنها يتيمة. من الواضح أن لديها مشاكل أبوية و بين مظهرك الأخ الأكبر و مشاعر العملية الجراحية ، أود أن أقول أنك المرشح المثالي.”

ابتسم وهو ينظر إلى وجوه الطلاب القلقة.

 

“منطقي.” جعد ليث جبينه ، مفكراً في المشكلة غير المتوقعة.

{لا اعلم كيف ترجمت ^ هذه الفقرة أصلا}

“أنا امرأتي ، قد أنحني لأشياء كثيرة من أجل والديّ ، لكن الحب ليس واحداً من هؤلاء. إذا حاولوا إجباري ، فأنا على استعداد للاستقلال بعد التخرج. إذا حافظت على الدرجات كما هي ، سوف يصطف الناس لتوظيفي.”

 

 

“ولكن لماذا أنا وليس أحد الأساتذة أو أي شيء؟ أعني ، أنا لا شيء خاص ، فقط…”

“هذا ليس مضحكاً. توقف عن إزعاج ريشي.”

 

استمتع ليث بمحادثاتهم ، وتعلم عن عقلية العالم الجديد وقواعد المجتمع غير المكتوبة. بعد أن عاش ليث معظم حياته الجديدة في قرية صغيرة ، يمكن أن يتعلم المزيد من إحدى نوادرها التي من كتاب كامل.

“طويل القامة ، حسن المظهر ، موهوب ومراعي؟” قاطعته فلوريا. “أنت على حق ، لغز كامل.”

 

 

 

حدق فيها في انزعاج.

كانت فلوريا ناضجة ورزينة ، وكانت تتحدث عن رأيها في كثير من الأحيان لدرجة أنها كانت تظهر في بعض الأحيان وقحة. كان لديها أيضاً اهتمامات وهوايات مختلفة ، مما يجعلها قادرة على التحدث عن كل موضوع تقريباً ، وليس فقط عن السحر أو حياة المحكمة.

 

ليس الأمر كما لو أنهم سيجعلونك تتزوج بعد كل شيء. إذا لم ترق إلى مستوى توقعاتهم ، يمكنهم دائماً التراجع في أي لحظة.”

“هذا ليس مضحكاً. توقف عن إزعاج ريشي.”

 

 

 

“حسناً ، يجب علي الآن أن أستعيد الجزء الجميل والمهتم. بهذا الوجه ، أنت مخيف.”

 

 

—————-

عاد تعبير ليث إلى طبيعته.

“بعد التأكيد على أنني لا أمانع في فجوة عمرية ‘صغيرة’ ، لا تفهمني خطأ ، لا أريد أن ينتهي بي الأمر بزواج شخص أكبر مني بكثير ، قلت أنني سأفكر في ذلك. لم يكن هناك رد.”

 

لم يصدق جميع الطلاب العاديين كل كلمة قالها. بدأ الكثيرون يندمون على عدم وجود اقتراع الذنب.

“أفضل بكثير. بالمناسبة ، كنت سأراقب فريا أيضاً. لن يفاجئني إذا أرسلتها عائلتها بعدك. السحرة الموهوبون بدون اسم عائلة مطلوبين كثيراً.”

 

 

“أحد هؤلاء الذين يزعمون أنهم يجدون هدراً في الموارد لتعليم السحر لأولئك الذين لا ينتمون إلى سلالة دم السحرة أو على الأقل العائلات النبيلة.”

“من فضلك ، أنا طالب في السنة الرابعة فقط.” سخر ليث. “من السابق لأوانه هذا النوع من الخدع.”

 

 

 

“لا ، مازلت ساذجاً للغاية. إنها اللحظة المثالية لبدء نهج للتطور في المستقبل دون أن تبدو يائسة أو مهتمة جداً. خلال السنة الخامسة سيكون قد فات الأوان ، يحتاج المرء إلى التفوق على المنافسة.”

“ماذا رددت عليه؟”

 

استرق ليث نظرة على فريا من وقت لآخر ، وفقط عندما أدرك أن شيئاً لم يتغير ، تمكن من وضع جنونه الشك والاضطهاد في راحة.

ليس الأمر كما لو أنهم سيجعلونك تتزوج بعد كل شيء. إذا لم ترق إلى مستوى توقعاتهم ، يمكنهم دائماً التراجع في أي لحظة.”

 

 

 

“منطقي.” جعد ليث جبينه ، مفكراً في المشكلة غير المتوقعة.

“أنا امرأتي ، قد أنحني لأشياء كثيرة من أجل والديّ ، لكن الحب ليس واحداً من هؤلاء. إذا حاولوا إجباري ، فأنا على استعداد للاستقلال بعد التخرج. إذا حافظت على الدرجات كما هي ، سوف يصطف الناس لتوظيفي.”

 

 

“شكراً للانتباه.”

عاد تعبير ليث إلى طبيعته.

 

كونها نبيلة ، لم يوجه لها هذا الخطاب ، لكنها لا تزال تريد إثبات وجهة نظرها. لم تخاف فريا من وضع نفسها على المحك لأصدقائها.

“أنت مرحب بك. ولكن لكي نكون صادقين ، يجب أن أشكر والدي. فقط عندما سألني عما إذا كنت سأهتم بزوج أصغر أدركت ما يحدث.”

حدق فيها في انزعاج.

 

عند هذه الكلمات ، أخذ ليث وكيلا وفريا اقتراعهم ووضعوه على مكتبهم. بعد واحدة من “النكتة العملية” ، قررت فريا اتباع نصيحة كيلا واستعادة حريتها.

كان ليث يخشى طرح السؤال ، لكنه فعل ذلك على أي حال.

 

 

 

“ماذا رددت عليه؟”

 

 

كان بإمكان ليث أن يبقى صامتاً فقط ، متفقاً مع والدتها. كانت فلوريا طويلة جداً ، حتى أكثر من معظم الأساتذة ، ولا يزال لديها الكثير من الوقت للنمو أكثر. كان لديها أيضاً أكتاف عريضة وقوة كافية لرفعه بسهولة ، كما هو الحال أثناء الإمتحان التجريبي.

“بعد التأكيد على أنني لا أمانع في فجوة عمرية ‘صغيرة’ ، لا تفهمني خطأ ، لا أريد أن ينتهي بي الأمر بزواج شخص أكبر مني بكثير ، قلت أنني سأفكر في ذلك. لم يكن هناك رد.”

 

 

“من فضلك ، أنا طالب في السنة الرابعة فقط.” سخر ليث. “من السابق لأوانه هذا النوع من الخدع.”

“إذا قلت نعم ، لكان قد أرسل أمي لتجعلني أغير رأيي. إذا رفضت ، لكان من المحتمل أن يبدأ في ترتيب زواجنا. إنه نوعاً ما عنيد.”

“أنا امرأتي ، قد أنحني لأشياء كثيرة من أجل والديّ ، لكن الحب ليس واحداً من هؤلاء. إذا حاولوا إجباري ، فأنا على استعداد للاستقلال بعد التخرج. إذا حافظت على الدرجات كما هي ، سوف يصطف الناس لتوظيفي.”

 

“أنت مرحب بك. ولكن لكي نكون صادقين ، يجب أن أشكر والدي. فقط عندما سألني عما إذا كنت سأهتم بزوج أصغر أدركت ما يحدث.”

“أنا أرى.” حاول ليث أن يحافظ على وجهه البوكر ، ولكن دون وعي أخذ خطوة بعيداً عنها.

لم يصدق جميع الطلاب العاديين كل كلمة قالها. بدأ الكثيرون يندمون على عدم وجود اقتراع الذنب.

 

“أنا أرى.” حاول ليث أن يحافظ على وجهه البوكر ، ولكن دون وعي أخذ خطوة بعيداً عنها.

“لا تبالغ في تقدير نفسك ، أشياء قصيرة.” ضحكت في حركته.

 

“سحر الأبعاد هو موضوع معقد وعميق ، لذلك لا تتوقعوا التخلص مني بعد ثلاثة أشهر فقط. صفي هو المكان الذي سنفصل فيه السحرة الحقيقيين عن الطيور البسيطة. حتى الساحر المبتدئ يمكنه الطيران ، ولكن فقط الساحر يمكنه القيام بذلك.”

“أنا امرأتي ، قد أنحني لأشياء كثيرة من أجل والديّ ، لكن الحب ليس واحداً من هؤلاء. إذا حاولوا إجباري ، فأنا على استعداد للاستقلال بعد التخرج. إذا حافظت على الدرجات كما هي ، سوف يصطف الناس لتوظيفي.”

“حتى في هذا السيناريو الافتراضي ، مع ذلك ، سوف لا أزال محترفاً قادراً على ترك تحيزاته خارج هذا الباب. أتوقع منكم أن تفعلوا الشيء نفسه.”

 

“ماذا رددت عليه؟”

من تلك النقطة ، ساروا في صمت ، حتى طرقوا على باب كيلا. خلال الإفطار ، عبّر الجميع عن فضولهم بشأن الدروس الجديدة وأساتذتهم ، متراهنين على مظهرهم.

من تلك النقطة ، ساروا في صمت ، حتى طرقوا على باب كيلا. خلال الإفطار ، عبّر الجميع عن فضولهم بشأن الدروس الجديدة وأساتذتهم ، متراهنين على مظهرهم.

 

الفصل 89 سحر الأبعاد

استرق ليث نظرة على فريا من وقت لآخر ، وفقط عندما أدرك أن شيئاً لم يتغير ، تمكن من وضع جنونه الشك والاضطهاد في راحة.

عاد تعبير ليث إلى طبيعته.

 

لأن سحر الأبعاد كان دورة إجبارية ، فقد حدث في فصل المحاضرات في السنة الرابعة.

 

 

“الانتقال الآني؟ لم أسمع هذه الكلمة منذ سنوات. إنه فرع ذابل من السحر ، كان نجاحه الوحيد هو التخلص من جميع الحمقى الذين مارسوه.”

بمجرد أن رن الجرس الأخير ، دخل البروفيسور رود.

في ذلك اليوم ، ارتدت فلوريا شعرها الأسود الطويل ، مما جعله يرقص في وجهه في كل مرة قلبت رأسها فجأة.

 

 

كان رجلاً طويلاً ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1،78 (5’10 “) ، بشعر أسود رمادي فاتح ، وعيون زرقاء باردة كالجليد. كان في منتصف الخمسينات من عمره ، وهو يرتدي الرداء مفتوحاً ويكشف عن بناء نحيف.

 

 

لم تكن لتتخلى عن دروس نهاية الأسبوع حول السحر الأول للعالم. إلى جانب ذلك ، بمجرد أن تمكنت من التعرف عليه بشكل أفضل ، استمتعت حقاً بصحبته. الشيء نفسه ينطبق على ليث ، حتى تلك اللحظة ، كانت المفضلة لديه.

وبصرف النظر عن فاستر ، كان أكبر معلم التقى به ليث.

 

 

حدق فيها في انزعاج.

“صباح الخير أيها الطلاب الأعزاء.” كان يتحدث بكل كلمة وكأنه يبصق السم.

“أنا امرأتي ، قد أنحني لأشياء كثيرة من أجل والديّ ، لكن الحب ليس واحداً من هؤلاء. إذا حاولوا إجباري ، فأنا على استعداد للاستقلال بعد التخرج. إذا حافظت على الدرجات كما هي ، سوف يصطف الناس لتوظيفي.”

 

 

“أنا البروفيسور خافوس رود ، وسأعلمكم سحر الأبعاد. كما ترون ، فأنا لست من هؤلاء الأطفال الرائعين الذين وضعهم مدير المدرسة المحبوب لينخوس في الأكاديمية. أنا من بقايا الحرس القديم.”

 

 

 

“أحد هؤلاء الذين يزعمون أنهم يجدون هدراً في الموارد لتعليم السحر لأولئك الذين لا ينتمون إلى سلالة دم السحرة أو على الأقل العائلات النبيلة.”

 

 

 

عند هذه الكلمات ، أخذ ليث وكيلا وفريا اقتراعهم ووضعوه على مكتبهم. بعد واحدة من “النكتة العملية” ، قررت فريا اتباع نصيحة كيلا واستعادة حريتها.

 

 

لم تتوقف يديه أبداً ، حتى قبل أن يلهثوا ، كان قد اختفى بالفعل ، متجسداً بقدميه على مكتب الصف الثاني ، مما صنع جولة كاملة من الفصل قبل العودة إلى نقطة الأصل.

كونها نبيلة ، لم يوجه لها هذا الخطاب ، لكنها لا تزال تريد إثبات وجهة نظرها. لم تخاف فريا من وضع نفسها على المحك لأصدقائها.

{لا اعلم كيف ترجمت ^ هذه الفقرة أصلا}

 

استمر رود وكأنه لا يرى أي شيء ، على الرغم من أن الثلاثة كانوا جالسين في الخطوط الأمامية.

 

 

كانت فلوريا ناضجة ورزينة ، وكانت تتحدث عن رأيها في كثير من الأحيان لدرجة أنها كانت تظهر في بعض الأحيان وقحة. كان لديها أيضاً اهتمامات وهوايات مختلفة ، مما يجعلها قادرة على التحدث عن كل موضوع تقريباً ، وليس فقط عن السحر أو حياة المحكمة.

“حتى في هذا السيناريو الافتراضي ، مع ذلك ، سوف لا أزال محترفاً قادراً على ترك تحيزاته خارج هذا الباب. أتوقع منكم أن تفعلوا الشيء نفسه.”

 

 

 

لم يصدق جميع الطلاب العاديين كل كلمة قالها. بدأ الكثيرون يندمون على عدم وجود اقتراع الذنب.

“أنا البروفيسور خافوس رود ، وسأعلمكم سحر الأبعاد. كما ترون ، فأنا لست من هؤلاء الأطفال الرائعين الذين وضعهم مدير المدرسة المحبوب لينخوس في الأكاديمية. أنا من بقايا الحرس القديم.”

 

استمر رود وكأنه لا يرى أي شيء ، على الرغم من أن الثلاثة كانوا جالسين في الخطوط الأمامية.

“سحر الأبعاد هو موضوع معقد وعميق ، لذلك لا تتوقعوا التخلص مني بعد ثلاثة أشهر فقط. صفي هو المكان الذي سنفصل فيه السحرة الحقيقيين عن الطيور البسيطة. حتى الساحر المبتدئ يمكنه الطيران ، ولكن فقط الساحر يمكنه القيام بذلك.”

حدق فيها في انزعاج.

 

“أفضل بكثير. بالمناسبة ، كنت سأراقب فريا أيضاً. لن يفاجئني إذا أرسلتها عائلتها بعدك. السحرة الموهوبون بدون اسم عائلة مطلوبين كثيراً.”

بعد تلويحة سريعة من اليد وكلمة صامتة ، اختفى رود من الجزء الخلفي من الفصل ، بالقرب من السبورة ، وظهر مرة أخرى أمام الصف الأول من الطلاب.

“أنا البروفيسور خافوس رود ، وسأعلمكم سحر الأبعاد. كما ترون ، فأنا لست من هؤلاء الأطفال الرائعين الذين وضعهم مدير المدرسة المحبوب لينخوس في الأكاديمية. أنا من بقايا الحرس القديم.”

 

 

لم تتوقف يديه أبداً ، حتى قبل أن يلهثوا ، كان قد اختفى بالفعل ، متجسداً بقدميه على مكتب الصف الثاني ، مما صنع جولة كاملة من الفصل قبل العودة إلى نقطة الأصل.

 

 

عند هذه الكلمات ، أخذ ليث وكيلا وفريا اقتراعهم ووضعوه على مكتبهم. بعد واحدة من “النكتة العملية” ، قررت فريا اتباع نصيحة كيلا واستعادة حريتها.

“تسمى هذه التعويذة رمشة ، أحد الاستخدامات الأكثر شيوعاً لمعركة سحر الأبعاد. وهي مفيدة بشكل خاص لسحرة المعركة وفرسان الساحر للتقدم إلى الأمام ، نظراً لأنهم يستخدمون الأسلحة. ولكن يمكن للجميع استخدامها للهروب بقرصة.”

 

 

 

“فقط لتوضيح الأمر ، لم أستخدم أي تحفة أثرية ، فقط مهاراتي. إذا لم تكونوا قادرين على القيام بذلك بنهاية الدورة ، فلن تجتازوه أبداً. الخبر السار هو أن الفشل في صفي لن يمنعكم من التخرج ، فقط يضع علامة على فشلكم كسحرة.”

{لا اعلم كيف ترجمت ^ هذه الفقرة أصلا}

 

 

ابتسم وهو ينظر إلى وجوه الطلاب القلقة.

 

 

 

ارتفعت يد من الصف الأوسط.

 

 

“شكراً للانتباه.”

“ماذا؟ لا يزال يتعين علي أن أشرح ولديك سؤال بالفعل؟ أتساءل كيف تم قبولك هنا. ومع ذلك ، تحدث بحرية.”

 

 

“لكني لا أفهم لماذا.”

“هل ستعلمنا الانتقال الآني؟” سأل صبي سمين ذو شعر أحمر.

في صباح اليوم التالي ، كان ليث وفلوريا يسيران في نزهة صغيرة قبل التقاط بقية الفريق لتناول الإفطار.

 

كونها نبيلة ، لم يوجه لها هذا الخطاب ، لكنها لا تزال تريد إثبات وجهة نظرها. لم تخاف فريا من وضع نفسها على المحك لأصدقائها.

اندلع البروفيسور رود في ضحكة صاخبة مليئة بالازدراء والذهول. فهم معظم الطلاب أنه لم يكن يضحك على السؤال ، ولكن على الصبي نفسه.

“فقط لتوضيح الأمر ، لم أستخدم أي تحفة أثرية ، فقط مهاراتي. إذا لم تكونوا قادرين على القيام بذلك بنهاية الدورة ، فلن تجتازوه أبداً. الخبر السار هو أن الفشل في صفي لن يمنعكم من التخرج ، فقط يضع علامة على فشلكم كسحرة.”

 

 

“الانتقال الآني؟ لم أسمع هذه الكلمة منذ سنوات. إنه فرع ذابل من السحر ، كان نجاحه الوحيد هو التخلص من جميع الحمقى الذين مارسوه.”

“فقط لتوضيح الأمر ، لم أستخدم أي تحفة أثرية ، فقط مهاراتي. إذا لم تكونوا قادرين على القيام بذلك بنهاية الدورة ، فلن تجتازوه أبداً. الخبر السار هو أن الفشل في صفي لن يمنعكم من التخرج ، فقط يضع علامة على فشلكم كسحرة.”

—————-

نزولاً من سلسلة طويلة من فرسان الساحر ، كانت فلوريا لديها خبرة أكبر في السيوف ، وبما أنها اضطرت إلى حضور دورة تخصص واحدة فقط ، كانت مدرسته الرئيسية بين الفتاتين.

ترجمة: Acedia

استمتع ليث بمحادثاتهم ، وتعلم عن عقلية العالم الجديد وقواعد المجتمع غير المكتوبة. بعد أن عاش ليث معظم حياته الجديدة في قرية صغيرة ، يمكن أن يتعلم المزيد من إحدى نوادرها التي من كتاب كامل.

 

حدق فيها في انزعاج.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط