نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 91

هموم عبقرية حقيقية

هموم عبقرية حقيقية

الفصل 91 هموم عبقرية حقيقية

في الأشهر الأخيرة ، كلما حاول الطلاب الاصطدام بها “عرضياً” ، كان ليث يتبدل مع كيلا. بغض النظر عن حجم الرجل الآخر ، سيبقى ليث ثابت مثل الجبل ، بينما يقع الآخر على مؤخرته في ألم.

 

عندما بدأت دروس السحر الأول الخاصة ، فقد معظم حدته ، وأصبح أكثر دعماً ومساعدة من البروفيسور تراسكو نفسه. كان هو الوحيد الذي لا يحدق فيها بكمية الطعام التي تلتهمها كل يوم.

بعد سحر الأبعاد ، حان الوقت لدروس التخصص. كانت دورة البروفيسور ناليير في حالة تعليق قسري. تجاوز عدد الطلاب الذين يحتاجون إلى تقييم ثانٍ التوقعات بكثير ، ولم يكن يوماً كافياً.

 

 

 

كان لدى فلوريا بقية الصباح حراً ، بينما ذهب ليث والآخرون إلى فصل المعالج الرئيسي. بمجرد وصولهم إلى مستشفى الأكاديمية ، اكتشف الطلاب أن البروفيسور فاستر قام بتنظيم مرطبات صغيرة قبل بدء الفصل الدراسي الجديد رسمياً.

خلال الدرس ، أتيحت لمجموعة ليث أخيراً الفرصة لأخذ زمام المبادرة في الإجراءات الدقيقة مثل إعادة زراعة الأطراف والأعضاء المفقودة.

 

‘من كان يخمن من أي وقت مضى أن جميع الحلقات الدراسية للائتمانات الإضافية للكلية ستؤتي ثمارها هكذا؟’

انخفض الصف من أربعة وثلاثين إلى ثمانية وعشرين طالباً ، وبعضهم بالكاد كسر C. بين أولئك الذين فقدوا صديقاً وأولئك الذين خافوا من فكرة المعاناة من نفس المصير ، كان عدد قليل جداً منهم في مزاج للاحتفال.

 

 

 

لم يلاحظ فاستر ، على الرغم من ذلك ، وحتى إذا كان من المفترض أن تكون بطاقات التقرير سرية ، لم يكن من الصعب تخمين الدرجات بناءً على كيفية تعامله مع الطلاب المختلفين. كرس الكثير من الاهتمام لكيلا و ليث ، مما أثار حسد الكثيرين.

“استمروا في العمل بجد ، أيها الطلاب الأعزاء. وتذكروا ما قلته في بداية دروسنا. بعد الفصل الثاني سوف ينخفض ​​نصف الصف. سنكون محظوظين إذا تمكن عشرون منكم بالفعل من التخرج كمعالجين.”

 

سرعان ما أتقن ليث وكيلا كلا الدورين ، حيث تلقيا العديد من الإطراء من الطاقم الطبي وثلاثين نقطة من البروفيسور فاستر. كانا الوحيدين الذين على الرغم من فقدان السيطرة أحياناً على التعويذة ، تمكنا من إصلاح الأشياء بمفردهم ، دون الحاجة إلى أستاذ لتولي المسؤولية.

أولئك الذين يحبون البروفيسور رود كانوا منحازين ضد سلالات الدم للعامين ، كانوا سيعطون يداً وقدماً للحصول على فرصة لتلقينهم درساً.

 

 

بعد تلك اللحظة تغير شيء داخل كيلا. كلما رأته ، كانت ستجلب الفراشات في بطنها ، ويجف فمها. في كل مرة تحدثوا ، كانت بحاجة إلى قوة إرادة محضة لعدم التحدث بسرعة ، أو الضحك في كل ما قاله.

ومع ذلك ، كانوا يدركون جيداً أنه بسبب الاقتراعات ، فإن أفضل ما يمكنهم فعله هو تخفيض رتبتهم من السحرة غير الناجحين إلى المطرودين. ناهيك عن أنه بدلاً من التوبيخ ، حصل فاستر على جائزة لضرب الطلاب الجامحين خلال الإمتحان التجريبي.

 

 

لم تتحدث قط عن دروسها الخاصة لأي شخص ، ولا حتى محاولة إقناع ليث ، للذي عرفت فريا بأنه لديها افتتان له. لقد جعلتها طبيعة كيلا المتواضعة واللطيفة أبعد مما يمكن للكلمات أن تعبر عنه.

“استمروا في العمل بجد ، أيها الطلاب الأعزاء. وتذكروا ما قلته في بداية دروسنا. بعد الفصل الثاني سوف ينخفض ​​نصف الصف. سنكون محظوظين إذا تمكن عشرون منكم بالفعل من التخرج كمعالجين.”

بصفته معالجاً ، كان ملزماً بمعرفة كل شيء عنه أيضاً ، ومع ذلك كان لديه الحساسية لتجنب إحراجها ، وترك امرأة أخرى تساعدها على مواجهة هذا الوضع المحرج.

 

 

من كيف كان ينظر إلى الطلاب الغاضبين ، كان لديه طعم لذلك.

ما بدأ كعلاقة تجارية بسيطة ، تطور في صداقة صادقة.

 

عندما اصطدمت فريا بجدار خلال تخصص المعالج ، تطوعت كيلا لمساعدتها. لقد بدأتا الدراسة معاً ، وبغض النظر عن الصعوبة التي واجهتها فريا ، كانت كيلا موجودة دائماً لها.

خلال الدرس ، أتيحت لمجموعة ليث أخيراً الفرصة لأخذ زمام المبادرة في الإجراءات الدقيقة مثل إعادة زراعة الأطراف والأعضاء المفقودة.

بدأت تعجب بموقفه البارد تجاه الغرباء ، وعدم اهتمامه لما يعتقدونه أو يقولونه ، ولديه عيون فقط لأصدقائه. سرعان ما كشف ليث أنه حكيم بعد سنواته ، ويعرف أشياء كثيرة ولديه حكاية عن كل شيء تقريباً.

 

لقد لاحظت كيف كان يوريال غير مبالي في الواقع ، حتى أنه نسي في بعض الأحيان وجودها. كانت فريا هي التي ترعاها بالفعل ، بينما كان ليث… معقداً.

في السابق ، كانت فرق الرجال الثلاثة ، واحد مسؤولة عن التجديد والآخرين للحفاظ على استقرار حيوية المريض ، تتكون من أستاذين وطالب واحد فقط.

الشيء الأكثر رعباً هو أنه على الرغم من كل ذلك ، كانت كيلا على بعد خطوات قليلة منه. حتى لو كانت عالقة بالسحر المزيف ، كانت قادرة على استيعاب جميع المفاهيم والاقتراحات التي قدمها البروفيسور فاستر مثل الإسفنج ، وتمكنت من الانسجام مع كل مريض.

 

بمرور الوقت ، أصبح أكثر لطفاً وحناناً ، حيث ساعدهم كلما استطاع خلال الدروس الخاصة ، وأجاب على جميع أسئلتهم وأعطاهم مؤشرات.

الآن تحول التوازن ، وبقي أستاذ فقط في كل فريق.

—————–

 

 

عندما لم يكن كيلا و ليث مسؤولين عن أحد الفرق ، كان البروفيسور فاستر يضعهم دائماً في المركز الثاني ، على استعداد لتولي الإجراء في حالة حدوث أي خطأ.

‘إذا كانت حقاً معالجاً من الفئة S ، فسوف تعفيني من كل الاهتمام غير الضروري ، متجنباً الضغط على موهبة بسيطة من الفئة A مثلي.’

 

لم يكن ليث قادراً على فعل ذلك أبداً ، على الأقل ليس بهذه السرعة. لقد تعلم من التجربة ، شيئاً فشيئاً مع كل إجراء ، استخدام التنشيط كدليل إرشادي كلما كان لديه شك.

استغرق الأمر من ليث عدد قليل من المرضى لفهم جميع الغرائب ومخاطر تجديد أحد الأطراف المفقودة. تعذّر التعامل مع تعويذة المستوى الرابع من خلال الضخ بدون عقل ، أو يمكن لأي شخص القيام بذلك ، حتى بدون تخصص.

 

 

 

دارت العملية برمتها حول توازن دقيق بين مجموعتي المعالجين ، حيث كان المريض هو نقطة ارتكازهم. كان على الساحر الذي يقود التجديد أن يحافظ على التعويذة نشطة ، مع إعطاء جسم المريض الوقت لتجدد.

 

 

 

مع فترات قصيرة جداً بين نبضات المانا ، ستفقد معظم فعاليتها ، مما يجعل الإجراء أطول وأكثر صعوبة. كما أنه سيضع ضغطاً كبيراً على جسم المريض ، مع خطر أن يكون الطرف الجديد به عيب.

أما كيلا ، فلم يكن باستطاعتهم أبداً أن يستاؤوا منها. في البداية ، اقترب يوريال منها بدافع الفضول. لقد اعتبرها مثل حيوان أليف ، شخص موهوب سيكون من السهل التلاعب به بسبب سذاجتها الطفولية وخلفيتها السيئة.

 

 

كان على المرء أن يعطي فريق دعم الحيوية الوقت لإعادة دمج حيوية المريض المفقودة أثناء العملية ، مما يثقل عملية التمثيل الغذائي الخاصة به بأقل قدر ممكن. عمل الفريق الثاني كقوة حياة IV ، ولكن يجب تعديل معدل التنقيط يدوياً اعتماداً على الظروف.

الشيء الأكثر رعباً هو أنه على الرغم من كل ذلك ، كانت كيلا على بعد خطوات قليلة منه. حتى لو كانت عالقة بالسحر المزيف ، كانت قادرة على استيعاب جميع المفاهيم والاقتراحات التي قدمها البروفيسور فاستر مثل الإسفنج ، وتمكنت من الانسجام مع كل مريض.

 

 

سريع جداً وستضيع الطاقة ، ما يمنح المريض إحساساً بالنشوة. بطيء للغاية والصرف الهائل الناجم عن التجديد يمكن أن يقتله أو يشله بشكل دائم.

بل على العكس ، كان يشجعها على تناول المزيد ، ويساعدها على الحفاظ على توازن نظامها الغذائي. كان ليث يقلق دائماً على سلامتها ، ويشجعها على التقاط الاقتراع ، بل ويدافع عنها عندما لا يزال عليها أن تجمع شتات نفسها.

 

ومع ذلك ، كانوا يدركون جيداً أنه بسبب الاقتراعات ، فإن أفضل ما يمكنهم فعله هو تخفيض رتبتهم من السحرة غير الناجحين إلى المطرودين. ناهيك عن أنه بدلاً من التوبيخ ، حصل فاستر على جائزة لضرب الطلاب الجامحين خلال الإمتحان التجريبي.

كان على الفرق التنسيق فيما بينها ، حيث كان على الأولى إرسال نبضات مانا متباعدة بما يكفي للسماح بضخ قوة الحياة لتكون فعالة ، والثانية ضبط التدفق كلما كان ذلك ضرورياً ، لتجنب توقف موجة التجدد عن طريق التوقف لفترة طويلة جداً.

 

 

 

سرعان ما أتقن ليث وكيلا كلا الدورين ، حيث تلقيا العديد من الإطراء من الطاقم الطبي وثلاثين نقطة من البروفيسور فاستر. كانا الوحيدين الذين على الرغم من فقدان السيطرة أحياناً على التعويذة ، تمكنا من إصلاح الأشياء بمفردهم ، دون الحاجة إلى أستاذ لتولي المسؤولية.

من كيف كان ينظر إلى الطلاب الغاضبين ، كان لديه طعم لذلك.

 

 

في حالة ليث ، فعل ذلك عن قصد. بفضل التنشيط ، كان قادراً على الحصول على وعي كامل بحالة المريض.

الآن تحول التوازن ، وبقي أستاذ فقط في كل فريق.

 

 

يمكن أن يفهم ليث بنظرة خاطفة عندما كان من الضروري وجود المزيد من قوة الحياة أم لا ، وتوجيه الفريق الآخر لتسريع أو إبطاء ، وتوقيت نبضات التجديد حتى تصل القوة التالية فقط عندما يفقد السابق فعاليته بالفعل.

خلال الدرس ، أتيحت لمجموعة ليث أخيراً الفرصة لأخذ زمام المبادرة في الإجراءات الدقيقة مثل إعادة زراعة الأطراف والأعضاء المفقودة.

 

في بعض الأحيان ، عندما يمشون جنباً إلى جنب ، تلمس أيديهم عرضاً. في تلك اللحظات ، شعرت بصعوبة شديدة في مقاومة الإكراه على الإمساك بيده ، والشعور بدفئه.

ومع ذلك ، كان عليه أن يرتكب أخطاء ، وأن تحقيق الكمال من اليوم الأول كان سيجذب الانتباه للغاية.

بسبب مرحلة ما قبل العملية الطويلة ، اضطر الطلاب لقضاء بعض الوقت معهم خلال الفصل الدراسي السابق ، للتحدث معهم ومعرفتهم بشكل شخصي. كان من المستحيل اعتبار حياتهم مجرد رقم في نسبة نجاحهم أو فشلهم.

 

حتى بمساعدة السحر الحقيقي ، ألقت المهمة خسائر فادحة على كل من عقله وجسده. الإجهاد في التعامل مع حياة الإنسان وضع ضغطاً كبيراً على الجميع ، وكان المرضى أشخاصاً حقيقيين ولم يعودوا دمى الاختبار.

حتى بمساعدة السحر الحقيقي ، ألقت المهمة خسائر فادحة على كل من عقله وجسده. الإجهاد في التعامل مع حياة الإنسان وضع ضغطاً كبيراً على الجميع ، وكان المرضى أشخاصاً حقيقيين ولم يعودوا دمى الاختبار.

كان على المرء أن يعطي فريق دعم الحيوية الوقت لإعادة دمج حيوية المريض المفقودة أثناء العملية ، مما يثقل عملية التمثيل الغذائي الخاصة به بأقل قدر ممكن. عمل الفريق الثاني كقوة حياة IV ، ولكن يجب تعديل معدل التنقيط يدوياً اعتماداً على الظروف.

 

ترجمة: Acedia

بسبب مرحلة ما قبل العملية الطويلة ، اضطر الطلاب لقضاء بعض الوقت معهم خلال الفصل الدراسي السابق ، للتحدث معهم ومعرفتهم بشكل شخصي. كان من المستحيل اعتبار حياتهم مجرد رقم في نسبة نجاحهم أو فشلهم.

الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله هو البقاء قوية والأمل في أن تتلاشى مشاعرها.

 

 

وبينما استخدم ليث التنشيط ، كان بإمكان الآخرين الاعتماد فقط على حساسيتهم السحرية ، والاستماع إلى نبض المرضى ومراقبة عينهم وألمهم.

 

 

 

لقد كان شيئاً صعباً للغاية ، لم يكن لدى ليث فكرة عن كيفية تمكن الآخرين من القيام بذلك.

بدلاً من ذلك ، كانت فريا تحب التفكير بها كأخت صغيرة كانت تريدها دائماً. كانت كيلا صادقة ولديها قلب كبير. تطورت صداقتهما بشكل طبيعي منذ اجتماعهما الأول ، وكلاهما يعاني من المضايقات المستمرة من الطلاب الآخرين.

 

 

الشيء الأكثر رعباً هو أنه على الرغم من كل ذلك ، كانت كيلا على بعد خطوات قليلة منه. حتى لو كانت عالقة بالسحر المزيف ، كانت قادرة على استيعاب جميع المفاهيم والاقتراحات التي قدمها البروفيسور فاستر مثل الإسفنج ، وتمكنت من الانسجام مع كل مريض.

لقد كان شيئاً صعباً للغاية ، لم يكن لدى ليث فكرة عن كيفية تمكن الآخرين من القيام بذلك.

 

 

لم يكن ليث قادراً على فعل ذلك أبداً ، على الأقل ليس بهذه السرعة. لقد تعلم من التجربة ، شيئاً فشيئاً مع كل إجراء ، استخدام التنشيط كدليل إرشادي كلما كان لديه شك.

لكن نمو كيلا كشخص وساحرة فاجأه ، مما دفع يوريال إلى التخلص من تحيزاته وقبولها كزميل. الآن ، بعد ثلاثة أشهر معاً ، شعر بالخجل الشديد من موقفه الأولي تجاهها ، وكان يحاول إصلاحه.

 

 

كلما أمضوا المزيد من الوقت معاً ، كان أكثر وعياً أنه كان مجرد مسألة وقت قبل أن تكشف عن نفسها كعبقرية. كان جوهرها المانا على قدم المساواة مع ليث.

لم تتحدث قط عن دروسها الخاصة لأي شخص ، ولا حتى محاولة إقناع ليث ، للذي عرفت فريا بأنه لديها افتتان له. لقد جعلتها طبيعة كيلا المتواضعة واللطيفة أبعد مما يمكن للكلمات أن تعبر عنه.

 

جميع الطلاب الآخرين لم يعرفوا ما إذا كانوا يضحكون أو يبكون على عجزهم. حارب الحسد والعار في قلوبهم ، مثل أسدين ينهاران على منحدر. بغض النظر عن من سيفوز ، ستكون النتيجة هي نفسها.

‘يمكنني فقط أن أربت نفسي في الظهر لرعايتها طوال هذا الوقت. إذا دعت الضرورة ، يمكن أن تصبح ميزة لا تقدر بثمن.

 

 

 

‘إذا كانت حقاً معالجاً من الفئة S ، فسوف تعفيني من كل الاهتمام غير الضروري ، متجنباً الضغط على موهبة بسيطة من الفئة A مثلي.’

لقد لاحظت كيف كان يوريال غير مبالي في الواقع ، حتى أنه نسي في بعض الأحيان وجودها. كانت فريا هي التي ترعاها بالفعل ، بينما كان ليث… معقداً.

 

 

‘إلى جانب ذلك ، ليس الأمر كما لو أنها يمكن أن تهدد موقفي. بمعرفتي بالكيمياء الحيوية وعلم الأحياء والتشريح ، سأظل دائماً في القمة في المجال النظري.’

‘إلى جانب ذلك ، ليس الأمر كما لو أنها يمكن أن تهدد موقفي. بمعرفتي بالكيمياء الحيوية وعلم الأحياء والتشريح ، سأظل دائماً في القمة في المجال النظري.’

 

 

‘من كان يخمن من أي وقت مضى أن جميع الحلقات الدراسية للائتمانات الإضافية للكلية ستؤتي ثمارها هكذا؟’

ليث ، على الجانب الآخر ، كان أشبه بلورد شيطان. بارد ، مخيف ، متهور ، يتحدث إلى الجميع وكأنهم نمل ، محدقاً بأعين مميتة تقشعر لها الأرواح. ولكن بعد اليومين الأولين تغير شيء ما.

 

 

جميع الطلاب الآخرين لم يعرفوا ما إذا كانوا يضحكون أو يبكون على عجزهم. حارب الحسد والعار في قلوبهم ، مثل أسدين ينهاران على منحدر. بغض النظر عن من سيفوز ، ستكون النتيجة هي نفسها.

سرعان ما أتقن ليث وكيلا كلا الدورين ، حيث تلقيا العديد من الإطراء من الطاقم الطبي وثلاثين نقطة من البروفيسور فاستر. كانا الوحيدين الذين على الرغم من فقدان السيطرة أحياناً على التعويذة ، تمكنا من إصلاح الأشياء بمفردهم ، دون الحاجة إلى أستاذ لتولي المسؤولية.

 

 

حتى يوريال و فريا شعروا بمسحة من الغيرة أثناء مقارنة أنفسهم بهم. ولكن الأهم من ذلك كله أنهم كانوا فخورين وسعداء لأصدقائهم. لقد ساعدهم ليث مرات لا تحصى في الماضي ، ولم يطلبوا شيئاً في المقابل.

 

 

 

ما بدأ كعلاقة تجارية بسيطة ، تطور في صداقة صادقة.

—————–

 

 

أما كيلا ، فلم يكن باستطاعتهم أبداً أن يستاؤوا منها. في البداية ، اقترب يوريال منها بدافع الفضول. لقد اعتبرها مثل حيوان أليف ، شخص موهوب سيكون من السهل التلاعب به بسبب سذاجتها الطفولية وخلفيتها السيئة.

الآن تحول التوازن ، وبقي أستاذ فقط في كل فريق.

 

 

لكن نمو كيلا كشخص وساحرة فاجأه ، مما دفع يوريال إلى التخلص من تحيزاته وقبولها كزميل. الآن ، بعد ثلاثة أشهر معاً ، شعر بالخجل الشديد من موقفه الأولي تجاهها ، وكان يحاول إصلاحه.

 

 

 

بدلاً من ذلك ، كانت فريا تحب التفكير بها كأخت صغيرة كانت تريدها دائماً. كانت كيلا صادقة ولديها قلب كبير. تطورت صداقتهما بشكل طبيعي منذ اجتماعهما الأول ، وكلاهما يعاني من المضايقات المستمرة من الطلاب الآخرين.

 

 

عندما لم يكن كيلا و ليث مسؤولين عن أحد الفرق ، كان البروفيسور فاستر يضعهم دائماً في المركز الثاني ، على استعداد لتولي الإجراء في حالة حدوث أي خطأ.

عندما بدأ جسم كيلا بالتغير بسبب النمو السريع الناجم عن المنشط ، ساعدتها فريا في إدارة دورتها الشهرية الأولى ، وعلمتها كل شيء حول ما يعنيه كونها امرأة شابة ، لتصبح واثقة.

عندما بدأت دروس السحر الأول الخاصة ، فقد معظم حدته ، وأصبح أكثر دعماً ومساعدة من البروفيسور تراسكو نفسه. كان هو الوحيد الذي لا يحدق فيها بكمية الطعام التي تلتهمها كل يوم.

 

 

عندما اصطدمت فريا بجدار خلال تخصص المعالج ، تطوعت كيلا لمساعدتها. لقد بدأتا الدراسة معاً ، وبغض النظر عن الصعوبة التي واجهتها فريا ، كانت كيلا موجودة دائماً لها.

أولئك الذين يحبون البروفيسور رود كانوا منحازين ضد سلالات الدم للعامين ، كانوا سيعطون يداً وقدماً للحصول على فرصة لتلقينهم درساً.

 

 

لم تتحدث قط عن دروسها الخاصة لأي شخص ، ولا حتى محاولة إقناع ليث ، للذي عرفت فريا بأنه لديها افتتان له. لقد جعلتها طبيعة كيلا المتواضعة واللطيفة أبعد مما يمكن للكلمات أن تعبر عنه.

 

 

 

عثرت فريا على شخص غريب ، وهو الأمر الذي كانت عائلتها تحرمها منه دائماً. كانت مستعدة لفعل أي شيء لأختها الصغيرة بالتبني.

لكن نمو كيلا كشخص وساحرة فاجأه ، مما دفع يوريال إلى التخلص من تحيزاته وقبولها كزميل. الآن ، بعد ثلاثة أشهر معاً ، شعر بالخجل الشديد من موقفه الأولي تجاهها ، وكان يحاول إصلاحه.

 

 

أما بالنسبة لكيلا ، فقد كانت شاكرة لكون السحر من المستوى الرابع صعباً للغاية. كان عملها كمعالج ، مع الضغط المستمر لوجود إنسان آخر بين يديها ، هو الشيء الوحيد الذي يجبر قلبها الجامح على الراحة.

عندما بدأت دروس السحر الأول الخاصة ، فقد معظم حدته ، وأصبح أكثر دعماً ومساعدة من البروفيسور تراسكو نفسه. كان هو الوحيد الذي لا يحدق فيها بكمية الطعام التي تلتهمها كل يوم.

 

كلما أمضوا المزيد من الوقت معاً ، كان أكثر وعياً أنه كان مجرد مسألة وقت قبل أن تكشف عن نفسها كعبقرية. كان جوهرها المانا على قدم المساواة مع ليث.

عندما التقيا لأول مرة ، كان يوريال مثل الأمير الساحر من القصص الخيالية التي قرأتها عندما كانت طفلة. كان نبيلاً وقوياً وغنياً ووسيماً وذكياً ولطيفاً. تقريبا جيدة جداً ليكون حقيقياً.

 

 

—————–

ليث ، على الجانب الآخر ، كان أشبه بلورد شيطان. بارد ، مخيف ، متهور ، يتحدث إلى الجميع وكأنهم نمل ، محدقاً بأعين مميتة تقشعر لها الأرواح. ولكن بعد اليومين الأولين تغير شيء ما.

 

 

 

لقد لاحظت كيف كان يوريال غير مبالي في الواقع ، حتى أنه نسي في بعض الأحيان وجودها. كانت فريا هي التي ترعاها بالفعل ، بينما كان ليث… معقداً.

 

 

 

عندما بدأت دروس السحر الأول الخاصة ، فقد معظم حدته ، وأصبح أكثر دعماً ومساعدة من البروفيسور تراسكو نفسه. كان هو الوحيد الذي لا يحدق فيها بكمية الطعام التي تلتهمها كل يوم.

 

 

 

بل على العكس ، كان يشجعها على تناول المزيد ، ويساعدها على الحفاظ على توازن نظامها الغذائي. كان ليث يقلق دائماً على سلامتها ، ويشجعها على التقاط الاقتراع ، بل ويدافع عنها عندما لا يزال عليها أن تجمع شتات نفسها.

 

 

سريع جداً وستضيع الطاقة ، ما يمنح المريض إحساساً بالنشوة. بطيء للغاية والصرف الهائل الناجم عن التجديد يمكن أن يقتله أو يشله بشكل دائم.

في الأشهر الأخيرة ، كلما حاول الطلاب الاصطدام بها “عرضياً” ، كان ليث يتبدل مع كيلا. بغض النظر عن حجم الرجل الآخر ، سيبقى ليث ثابت مثل الجبل ، بينما يقع الآخر على مؤخرته في ألم.

الآن تحول التوازن ، وبقي أستاذ فقط في كل فريق.

 

بدأت تعجب بموقفه البارد تجاه الغرباء ، وعدم اهتمامه لما يعتقدونه أو يقولونه ، ولديه عيون فقط لأصدقائه. سرعان ما كشف ليث أنه حكيم بعد سنواته ، ويعرف أشياء كثيرة ولديه حكاية عن كل شيء تقريباً.

بعد شهر من اجتماعهم الأول ، عندما كانت في دورتها الأولى ، كان هو الشخص الذي لاحظ ضيقها ، وخفف الألم بأحد تعاويذه الشخصية وأحضرها إلى فريا للحصول على المساعدة.

في بعض الأحيان ، عندما يمشون جنباً إلى جنب ، تلمس أيديهم عرضاً. في تلك اللحظات ، شعرت بصعوبة شديدة في مقاومة الإكراه على الإمساك بيده ، والشعور بدفئه.

 

أدركت كيلا أنه حتى لو كان بفضل منشطها يبلغ طولها الآن 1.5 متر (4’11 “) ، فإنها لم تكن شيئاً مميزاً. كانت شخصيتها لا تزال غير متطورة وطفولية جداً.

بصفته معالجاً ، كان ملزماً بمعرفة كل شيء عنه أيضاً ، ومع ذلك كان لديه الحساسية لتجنب إحراجها ، وترك امرأة أخرى تساعدها على مواجهة هذا الوضع المحرج.

 

 

 

بعد تلك اللحظة تغير شيء داخل كيلا. كلما رأته ، كانت ستجلب الفراشات في بطنها ، ويجف فمها. في كل مرة تحدثوا ، كانت بحاجة إلى قوة إرادة محضة لعدم التحدث بسرعة ، أو الضحك في كل ما قاله.

 

 

 

بمرور الوقت ، أصبح أكثر لطفاً وحناناً ، حيث ساعدهم كلما استطاع خلال الدروس الخاصة ، وأجاب على جميع أسئلتهم وأعطاهم مؤشرات.

 

 

—————–

بدأت تعجب بموقفه البارد تجاه الغرباء ، وعدم اهتمامه لما يعتقدونه أو يقولونه ، ولديه عيون فقط لأصدقائه. سرعان ما كشف ليث أنه حكيم بعد سنواته ، ويعرف أشياء كثيرة ولديه حكاية عن كل شيء تقريباً.

 

 

 

في بعض الأحيان ، عندما يمشون جنباً إلى جنب ، تلمس أيديهم عرضاً. في تلك اللحظات ، شعرت بصعوبة شديدة في مقاومة الإكراه على الإمساك بيده ، والشعور بدفئه.

يمكن أن يفهم ليث بنظرة خاطفة عندما كان من الضروري وجود المزيد من قوة الحياة أم لا ، وتوجيه الفريق الآخر لتسريع أو إبطاء ، وتوقيت نبضات التجديد حتى تصل القوة التالية فقط عندما يفقد السابق فعاليته بالفعل.

 

 

في أوقات أخرى ، عندما كانت بمفردها في غرفتها ، كان عقلها يصاب بالجنون مع التخيلات والأوهام ، مما يجعلها تشعر بالحرارة والغموض في أغرب الأماكن. عندما تحدثت كيلا عن ذلك إلى فريا ، أخبرتها أن الأمر طبيعي تماماً ، على الرغم من أنها خجلت من الاستماع إلى السؤال.

 

 

ليث ، على الجانب الآخر ، كان أشبه بلورد شيطان. بارد ، مخيف ، متهور ، يتحدث إلى الجميع وكأنهم نمل ، محدقاً بأعين مميتة تقشعر لها الأرواح. ولكن بعد اليومين الأولين تغير شيء ما.

عندما أوضحت فريا ما تعنيه ، اعتقدت كيلا أنها ستموت من الإحراج. لحسن الحظ ، كان هناك كليهما فقط ، وكانت تعرف أنها يمكن أن تثق بصديقتها.

لم يكن ليث قادراً على فعل ذلك أبداً ، على الأقل ليس بهذه السرعة. لقد تعلم من التجربة ، شيئاً فشيئاً مع كل إجراء ، استخدام التنشيط كدليل إرشادي كلما كان لديه شك.

 

 

مع مرور الوقت ، تعلمت إدارة مشاعرها ، غالباً لأنها كانت خائفة جداً من فعل أي شيء حيالهم. باستثناء ذلك تجاه البروفيسور ناليير ، بدا ليث غير مهتم تماماً بالفتيات.

الفصل 91 هموم عبقرية حقيقية

 

 

أدركت كيلا أنه حتى لو كان بفضل منشطها يبلغ طولها الآن 1.5 متر (4’11 “) ، فإنها لم تكن شيئاً مميزاً. كانت شخصيتها لا تزال غير متطورة وطفولية جداً.

أما كيلا ، فلم يكن باستطاعتهم أبداً أن يستاؤوا منها. في البداية ، اقترب يوريال منها بدافع الفضول. لقد اعتبرها مثل حيوان أليف ، شخص موهوب سيكون من السهل التلاعب به بسبب سذاجتها الطفولية وخلفيتها السيئة.

 

 

الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله هو البقاء قوية والأمل في أن تتلاشى مشاعرها.

بدأت تعجب بموقفه البارد تجاه الغرباء ، وعدم اهتمامه لما يعتقدونه أو يقولونه ، ولديه عيون فقط لأصدقائه. سرعان ما كشف ليث أنه حكيم بعد سنواته ، ويعرف أشياء كثيرة ولديه حكاية عن كل شيء تقريباً.

—————–

بدأت تعجب بموقفه البارد تجاه الغرباء ، وعدم اهتمامه لما يعتقدونه أو يقولونه ، ولديه عيون فقط لأصدقائه. سرعان ما كشف ليث أنه حكيم بعد سنواته ، ويعرف أشياء كثيرة ولديه حكاية عن كل شيء تقريباً.

ترجمة: Acedia

وبينما استخدم ليث التنشيط ، كان بإمكان الآخرين الاعتماد فقط على حساسيتهم السحرية ، والاستماع إلى نبض المرضى ومراقبة عينهم وألمهم.

 

لقد لاحظت كيف كان يوريال غير مبالي في الواقع ، حتى أنه نسي في بعض الأحيان وجودها. كانت فريا هي التي ترعاها بالفعل ، بينما كان ليث… معقداً.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط