نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 98

اللوتس الأحمر

اللوتس الأحمر

الفصل 98 اللوتس الأحمر

استخدام الكثير منه أو التأثير على بقعة باردة بالفعل ، سيؤدي إلى انهيار التشوه المكاني.

 

ولكن بصرف النظر عن كيلا ، كانت بقية المجموعة يديها ممتلئة بين فهم الإلقاء الثلاثي وإكمال تعويذة الحلقة.

بفضل موهبتها المتميزة ، تمكنت كيلا في الدرس الثالث من تنفيذ حلقة. على الرغم من أنه كان يمارس ليلاً ونهاراً ، إلا أن ليث احتاج حتى الدرس الرابع ، وانتهى به الأمر كالعاشر لإكمال التمرين.

تحركت الشجيرة فجأة ، وكشفت عن عدد لا يحصى من الزوائد الخضراء المخفية تحت الأرض ، والتي كانت تستخدمها الآن لخنق النيران. كان كل من هذه الأشياء سميكة مثل ذراعي ليث ، تتحرك وتتلوى بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يتمكن من معرفة ما إذا كانت كروم أو لوامس.

 

 

في البداية ، كان محبطاً من عدم قدرته على مواكبة كيلا. على الرغم من دروسها الخاصة في سحر الأبعاد وساعات العمل الشاق الطويلة في الليل ، كان دائماً يتخلف بخطوتين أو ثلاث خطوات.

 

 

عندما وصلت عطلة نهاية الأسبوع ، احتاج ليث للتعبير عن إحباطه ، لذا اقترح رحلة إلى الغابة لنسيان مخاوفهم وجلب بعض المكونات للحصول على نقاط إضافية أو أموال.

ولكن بعد ذلك ، أدرك أن كونه العاشر على أكثر من مائتي طالب لم يكن نتيجة سيئة ، خاصة وأن معظمهم لديهم طريقاً ليعبروه. ناهيك عن أن حساسية المانا كانت تتحسن ببطء ولكن بثبات.

 

 

قام ليث بتبادل النقاط للقلادة ، دون تفكير ثانٍ.

لقد كانت تجربة غريبة ، الشعور بتدفق الطاقة مع العقل بدلاً من عينيه. بيد أن تعاويذ الأبعاد لها بقع ساخنة وباردة في نفس الوقت. كان سر تثبيت البوابة هو غرس سحر الماء في النقاط الساخنة فقط.

 

 

“مهما كنت ، فأنا لست مادة للعبة المثيرة! تراجع!”

استخدام الكثير منه أو التأثير على بقعة باردة بالفعل ، سيؤدي إلى انهيار التشوه المكاني.

 

 

تحركت الزوائد الخضراء بسرعة مثل الثعابين ، وأمسكت ليث من الذراعين والصدر والساقين ، فقط لتكتشف أنه قد تحرك بالفعل ، تاركاً وراءه صورة لاحقة فقط.

عندما وصلت عطلة نهاية الأسبوع ، احتاج ليث للتعبير عن إحباطه ، لذا اقترح رحلة إلى الغابة لنسيان مخاوفهم وجلب بعض المكونات للحصول على نقاط إضافية أو أموال.

 

 

كانت غريزته الأولى هي مد ذراعه وأخذها ، لكن جنون الشك والاضطهاد الذي يمتلكه أخذ عجلة القيادة ، مما أجبره على التوقف.

منذ أن تم قبوله في الأكاديمية ، توقف ليث عن العمل ، وفي حال احتاج إلى إخراج عائلته من المملكة وإعادة بناء حياتهم من الصفر ، فقد يتطلب الكثير من الذهب.

 

 

 

ولكن بصرف النظر عن كيلا ، كانت بقية المجموعة يديها ممتلئة بين فهم الإلقاء الثلاثي وإكمال تعويذة الحلقة.

بغض النظر عما إذا كانت مانا أو دماً ، فإن حساسية رؤية الحياة كانت تهدف إلى الأشياء التي تتحرك بسرعة. كانت الشجرة التي تظهر باللون الأزرق شيئاً لم ينسها أبداً. مع موجة من يده ، غزت النيران الفضاء حول اللوتس ، وملأت صرخة غير إنسانية الهواء.

 

لقد كانت تجربة غريبة ، الشعور بتدفق الطاقة مع العقل بدلاً من عينيه. بيد أن تعاويذ الأبعاد لها بقع ساخنة وباردة في نفس الوقت. كان سر تثبيت البوابة هو غرس سحر الماء في النقاط الساخنة فقط.

“سأحب أن آتي معك.” بدت كيلا مكتئبة حقاً.

 

 

 

“لكنني عديمة الفائدة في المعركة ، وأنت معالج رائع بنفسك. بدون شخص يحميني ، لن أكون سوى عبء. أفضل شيء يمكنني القيام به هو مساعدتهم في سحر الأبعاد والممارسة في التمرين التالي.”

 

 

‘نعم ، من السيء للغاية أنه لا يمكن إحضار كتب المكتبة إلى الخارج. أطلس حيوانات الغابة وأطلس أعشابها سيوفر لنا الكثير من الوقت…’

سامعاً هذه الكلمات ، انتقل مزاج ليث من جيد إلى عظيم.

كونه وحيداً ، طالما لم يتمكن أحد من التعرف عليه أو العيش لرواية الحكاية ، لم يعد لديه سبب لإخفاء سلطته الحقيقية. فكّر ليث في كثير من الأحيان في كيفية إخفاء وجهه ، وقد توصل إلى حل خلال استراحة الأيام الأربعة.

 

“سأحب أن آتي معك.” بدت كيلا مكتئبة حقاً.

“اعملي بجد لي أيضاً. إذا وجدت أي خدعة أو اختصار لها ، فسأجعل الأمر يستحق وقتك.”

 

 

 

بعد ذلك ، كان عليه فقط الذهاب إلى البوابة التي تربط الطابق الأرضي ومدخل الأكاديمية. قبل الخروج ، كان بحاجة للحصول على تصريح.

 

 

“هل ستخرج وحدك حقاً؟ أين فريقك؟” إذا كانت تلك مزحة ، فلن يجدها مضحكة.

الموظف المتمركز في المكتب الأمامي ، إلى جانب الأبواب الخشبية والمعدنية المزدوجة العملاقة ، نظر إليه وكأنه مجنون.

 

 

الموظف المتمركز في المكتب الأمامي ، إلى جانب الأبواب الخشبية والمعدنية المزدوجة العملاقة ، نظر إليه وكأنه مجنون.

“هل ستخرج وحدك حقاً؟ أين فريقك؟” إذا كانت تلك مزحة ، فلن يجدها مضحكة.

 

 

من خلال الاقتراب ، تمكن من أخذ لمحة عن جائزته. كانت تشبه زهرة اللوتس الحمراء ، وكانت تطفو في الهواء فوق الشجيرة السميكة ، تنبعث منها رائحة حلوة ، مثل مشتل أزهار بعد أمطار الربيع.

“لا يوجد فريق ، أنا فقط. هل يمكنني الذهاب الآن ، من فضلك؟” شخر ليث.

 

 

ولكن بعد ذلك ، أدرك أن كونه العاشر على أكثر من مائتي طالب لم يكن نتيجة سيئة ، خاصة وأن معظمهم لديهم طريقاً ليعبروه. ناهيك عن أن حساسية المانا كانت تتحسن ببطء ولكن بثبات.

“هل تدرك أنه بمجرد أن تخرج ستكون هناك بمفردك؟ خارج فترة الامتحان ، لست ملزماً بمواجهة الوحوش السحرية الودودة. أنت مجرد طالب في السنة الرابعة ، يمكنك أن تقابل السنة الخامسة أيضاً.”

 

 

سامعاً هذه الكلمات ، انتقل مزاج ليث من جيد إلى عظيم.

“ناهيك عن الصيادين والمغامرين والوحوش وما تعرفه الآلهة. الأكاديمية موجودة في الغابة ، لكنها لا تمتلكها. إنها مليئة بالموارد ، والجميع يريد قطعة منها.”

“لكنني عديمة الفائدة في المعركة ، وأنت معالج رائع بنفسك. بدون شخص يحميني ، لن أكون سوى عبء. أفضل شيء يمكنني القيام به هو مساعدتهم في سحر الأبعاد والممارسة في التمرين التالي.”

 

 

“لا مشكلة ، لقد فهمت هذا.” أخرج ليث الاقتراع الخاصة به ، حيث تلقى نظرة مزدرية في المقابل.

“مهما كنت ، فأنا لست مادة للعبة المثيرة! تراجع!”

 

 

“هذا لا يعمل خارج الأكاديمية. الشيء الوحيد الذي يمكنك استخدامه هو هذا.” أظهر له الموظف قلادة من الرخام.

سامعاً هذه الكلمات ، انتقل مزاج ليث من جيد إلى عظيم.

 

 

“في حالة حدوث مشكلة ، ما عليك سوى دفع مركزها لإنشاء منارة استغاثة. ولكنها ليست اقتراع على الإطلاق. أولاً يجب على أفراد الإنقاذ العثور عليك ، وعندها فقط يمكن فتح خطوات الاعوجاج. قد يستغرق الأمر دقائق!”

تأرجح اللوتس الأحمر وتحرك مع شيء الشجيرة ، وكشف أنه متصل به من خلال محلاق صغير. يبدو أن الشيء ليس له شكل محدد. كانت كتلة حية من الكروم تجلد الهواء في محاولة لالتقاط فريستها.

 

ابتسم ليث في الأخبار السارة.

ابتسم ليث في الأخبار السارة.

بعد ذلك ، كان عليه فقط الذهاب إلى البوابة التي تربط الطابق الأرضي ومدخل الأكاديمية. قبل الخروج ، كان بحاجة للحصول على تصريح.

 

بمجرد أن كان خلف غطاء الأشجار ، وضع الزي المدرسي وكل ما يتعلق بالأكاديمية في الجيب البعدي ، وارتدى بدلته القديمة بدلاً من ذلك.

“جيد لي. أهذا كل شيء؟”

 

 

 

متذمراً من حماقة الشباب ، قد قام الموظف بتجميع استمارة وجعل ليث يوقعها.

في البداية ، كان محبطاً من عدم قدرته على مواكبة كيلا. على الرغم من دروسها الخاصة في سحر الأبعاد وساعات العمل الشاق الطويلة في الليل ، كان دائماً يتخلف بخطوتين أو ثلاث خطوات.

 

‘الموارد الوفيرة الخاصة بي! لم أر حتى وحشاً سحرياً واحداً حتى الآن. أين كل الأشياء الجيدة؟’

“بوابات القلعة مفتوحة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. أوصيك بعدم التعمق والعودة ليلاً. هذه هي اللحظة التي تصطاد فيها الحيوانات المفترسة الكبيرة. إذا كنت لا تزال تريد الذهاب ، فهذا يجعل مائتي نقطة.”

“هذا لا يعمل خارج الأكاديمية. الشيء الوحيد الذي يمكنك استخدامه هو هذا.” أظهر له الموظف قلادة من الرخام.

 

 

“مائتي نقطة؟! أحتاج أن أدفع لأخاطر بحياتي؟”

 

 

 

“إنه الوحيد الذي يجعلكم أنتم الأطفال تدركون مدى أهمية هذا القرار. عادة ، سيتم تقسيم التكلفة بين أعضاء الفريق ، ولكن بما أنك وحدك…”

‘من كان يظن أن سحر الأبعاد صعب للغاية؟ لم يكن لدينا دقيقة متاحة لنسخهم. سنفعل ما نتذكره.’

 

{H-game: وهي اختصار لـ Hentai game. ابحث عن معناها لتفهم النكتة._.}

قام ليث بتبادل النقاط للقلادة ، دون تفكير ثانٍ.

 

 

 

بمجرد أن كان خلف غطاء الأشجار ، وضع الزي المدرسي وكل ما يتعلق بالأكاديمية في الجيب البعدي ، وارتدى بدلته القديمة بدلاً من ذلك.

‘في الأسفل ، انظر إلى أسفل الشجرة على يسارك.’

 

 

مع كل ما كان يحدث ، كان يبدو أكثر أماناً كشخص غريب بدلاً من طالب. كانت كلمات الموظف أفضل الأخبار التي تلقاها منذ أكثر من أسبوع.

 

 

كونه وحيداً ، طالما لم يتمكن أحد من التعرف عليه أو العيش لرواية الحكاية ، لم يعد لديه سبب لإخفاء سلطته الحقيقية. فكّر ليث في كثير من الأحيان في كيفية إخفاء وجهه ، وقد توصل إلى حل خلال استراحة الأيام الأربعة.

استخدام الكثير منه أو التأثير على بقعة باردة بالفعل ، سيؤدي إلى انهيار التشوه المكاني.

 

 

كان القناع رائعاً ، لكنه سيحد من خط نظره. كانت القلنسوات جيدة فقط إذا استقرت على بعض المبادئ السحرية ، مما منعها من النزول أثناء الحركة بسرعة عالية. ناهيك عن ضعف الرؤية الجانبية.

“في حالة حدوث مشكلة ، ما عليك سوى دفع مركزها لإنشاء منارة استغاثة. ولكنها ليست اقتراع على الإطلاق. أولاً يجب على أفراد الإنقاذ العثور عليك ، وعندها فقط يمكن فتح خطوات الاعوجاج. قد يستغرق الأمر دقائق!”

 

 

كانت شخصيته القديمة التي لطالما أحببت الأبطال محبطة حقاً ، لكنه علم لفترة طويلة أن التطبيق العملي أكثر أهمية من المظهر الرائع. لذلك جعل والدته تصنع قناع تزلج ، تاركة عينيه فقط مكشوفتين.

 

 

 

بمجرد أن أصبحت هويته آمنة ، بدأ بالطيران بين الأشجار ، باستخدام رؤية الحياة للتحقق من محيط الأعداء والفرائس على حد سواء. كونه غير مقيد بعد أشهر عديدة ، أعطاه اندفاع الأدرينالين.

 

 

بموجة أخرى من يده ، أطلق شفرات ريح لا حصر لها ، وقطع جميع الزوائد الواردة مثل السكين الساخن من خلال الزبدة. الشيء صرخ مرة أخرى ، لم يعد جسمه مستلقياً كاشفاً عن ارتفاع ثلاثة أمتار على الأقل ، وملأ الهواء بقطع الكروم.

بدأ ليث في التحرك بشكل أسرع وأسرع ، مع الطيرانات القصيرة المتعاقبة بحركات عالية السرعة بفضل سحر الانصهار.

‘انتظر دقيقة. أفهم أنني في أعماق الغابة ، لكن هذا الشيء يبرز كثيراً. لماذا لم يعثر عليه أحد من قبل؟ وكيف يطفو هذا الشيء؟ والأهم من ذلك ، لماذا لا توجد حشرة تطير حولها ، ومنذ متى ظهرت نباتات ملونة مع رؤية الحياة؟’

 

ولكن بصرف النظر عن كيلا ، كانت بقية المجموعة يديها ممتلئة بين فهم الإلقاء الثلاثي وإكمال تعويذة الحلقة.

‘سولوس ، دعيني أعرف بأي شيء تستشعرينه بتوقيع مانا ضخم. لم تعد هذة غابة تراون بعد الآن. نحن لا نبحث عن الطعام ، ولكن عن الأعشاب السحرية وبلورات المانا.’

 

 

‘نعم ، من السيء للغاية أنه لا يمكن إحضار كتب المكتبة إلى الخارج. أطلس حيوانات الغابة وأطلس أعشابها سيوفر لنا الكثير من الوقت…’

“اعملي بجد لي أيضاً. إذا وجدت أي خدعة أو اختصار لها ، فسأجعل الأمر يستحق وقتك.”

 

 

{أعتقد كان من قبل رامزة الحيوانات أو شيء كهذا؛ سأغيره لأطلس.}

كان القناع رائعاً ، لكنه سيحد من خط نظره. كانت القلنسوات جيدة فقط إذا استقرت على بعض المبادئ السحرية ، مما منعها من النزول أثناء الحركة بسرعة عالية. ناهيك عن ضعف الرؤية الجانبية.

 

من خلال الاقتراب ، تمكن من أخذ لمحة عن جائزته. كانت تشبه زهرة اللوتس الحمراء ، وكانت تطفو في الهواء فوق الشجيرة السميكة ، تنبعث منها رائحة حلوة ، مثل مشتل أزهار بعد أمطار الربيع.

‘من كان يظن أن سحر الأبعاد صعب للغاية؟ لم يكن لدينا دقيقة متاحة لنسخهم. سنفعل ما نتذكره.’

 

 

من خلال الاقتراب ، تمكن من أخذ لمحة عن جائزته. كانت تشبه زهرة اللوتس الحمراء ، وكانت تطفو في الهواء فوق الشجيرة السميكة ، تنبعث منها رائحة حلوة ، مثل مشتل أزهار بعد أمطار الربيع.

استمر ليث في التعمق في الغابة ، حيث قفز من شجرة إلى أخرى برشاقة وسرعة من شأنها أن تضع النينجا في عار. النية القاتلة التي بعث بها أبقت الحيوانات والحشرات العادية في خليج ، مما سمح له بالتحرك دون عوائق.

 

 

لقد كانت تجربة غريبة ، الشعور بتدفق الطاقة مع العقل بدلاً من عينيه. بيد أن تعاويذ الأبعاد لها بقع ساخنة وباردة في نفس الوقت. كان سر تثبيت البوابة هو غرس سحر الماء في النقاط الساخنة فقط.

بعد ساعات قليلة من تجوب الغابة ، كان صبره ينفد.

 

 

 

‘الموارد الوفيرة الخاصة بي! لم أر حتى وحشاً سحرياً واحداً حتى الآن. أين كل الأشياء الجيدة؟’

 

 

 

‘في الأسفل ، انظر إلى أسفل الشجرة على يسارك.’

 

 

 

باتباع توجيهات سولوس ، كان الشيء الوحيد الذي لاحظه ليث هو شجيرة كبيرة في وسط الفسحة. بالانتقال إلى رؤية الحياة تغير المشهد بالكامل. تحول العالم إلى ظلال رمادية ، في حين أن الشجيرات كانت الشيء الوحيد باللون الأزرق العميق.

 

 

بموجة أخرى من يده ، أطلق شفرات ريح لا حصر لها ، وقطع جميع الزوائد الواردة مثل السكين الساخن من خلال الزبدة. الشيء صرخ مرة أخرى ، لم يعد جسمه مستلقياً كاشفاً عن ارتفاع ثلاثة أمتار على الأقل ، وملأ الهواء بقطع الكروم.

في وسطها ، كان هناك شيء لمع بالأرجواني الفاتح ، أقوى قوة سحرية شاهدها على الإطلاق. طاف ببطء ، وتأكد من عدم وجود منافسة على الكنز.

 

 

 

‘غريب ، لا يوجد شيء حي هنا باستثناء الأشجار والنباتات. ربما هذا الشيء يمتص جميع الموارد الطبيعية.’ فكر ليث.

 

 

من خلال الاقتراب ، تمكن من أخذ لمحة عن جائزته. كانت تشبه زهرة اللوتس الحمراء ، وكانت تطفو في الهواء فوق الشجيرة السميكة ، تنبعث منها رائحة حلوة ، مثل مشتل أزهار بعد أمطار الربيع.

 

 

 

كانت غريزته الأولى هي مد ذراعه وأخذها ، لكن جنون الشك والاضطهاد الذي يمتلكه أخذ عجلة القيادة ، مما أجبره على التوقف.

“هذا لا يعمل خارج الأكاديمية. الشيء الوحيد الذي يمكنك استخدامه هو هذا.” أظهر له الموظف قلادة من الرخام.

 

“جيد لي. أهذا كل شيء؟”

‘انتظر دقيقة. أفهم أنني في أعماق الغابة ، لكن هذا الشيء يبرز كثيراً. لماذا لم يعثر عليه أحد من قبل؟ وكيف يطفو هذا الشيء؟ والأهم من ذلك ، لماذا لا توجد حشرة تطير حولها ، ومنذ متى ظهرت نباتات ملونة مع رؤية الحياة؟’

كونه وحيداً ، طالما لم يتمكن أحد من التعرف عليه أو العيش لرواية الحكاية ، لم يعد لديه سبب لإخفاء سلطته الحقيقية. فكّر ليث في كثير من الأحيان في كيفية إخفاء وجهه ، وقد توصل إلى حل خلال استراحة الأيام الأربعة.

 

 

نظراً لأن حيويتها كانت متناثرة على قدم المساواة من الجذور إلى الأوراق ، عادة ما تدرك رؤية الحياة النباتات الصغيرة على أنها شبه حية ، في حين أن الأشجار الكبيرة بالكاد لديها لون أحمر.

“اعملي بجد لي أيضاً. إذا وجدت أي خدعة أو اختصار لها ، فسأجعل الأمر يستحق وقتك.”

 

 

عندما ابتكر هذه التعويذة ، خطط ليث لاستخدامها ضد البشر والحيوانات على حد سواء ، مما يجعله أكثر حساسية للأشياء التي لديها نظام تداول نشط.

 

 

كان القناع رائعاً ، لكنه سيحد من خط نظره. كانت القلنسوات جيدة فقط إذا استقرت على بعض المبادئ السحرية ، مما منعها من النزول أثناء الحركة بسرعة عالية. ناهيك عن ضعف الرؤية الجانبية.

بغض النظر عما إذا كانت مانا أو دماً ، فإن حساسية رؤية الحياة كانت تهدف إلى الأشياء التي تتحرك بسرعة. كانت الشجرة التي تظهر باللون الأزرق شيئاً لم ينسها أبداً. مع موجة من يده ، غزت النيران الفضاء حول اللوتس ، وملأت صرخة غير إنسانية الهواء.

نظراً لأن حيويتها كانت متناثرة على قدم المساواة من الجذور إلى الأوراق ، عادة ما تدرك رؤية الحياة النباتات الصغيرة على أنها شبه حية ، في حين أن الأشجار الكبيرة بالكاد لديها لون أحمر.

 

 

تحركت الشجيرة فجأة ، وكشفت عن عدد لا يحصى من الزوائد الخضراء المخفية تحت الأرض ، والتي كانت تستخدمها الآن لخنق النيران. كان كل من هذه الأشياء سميكة مثل ذراعي ليث ، تتحرك وتتلوى بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يتمكن من معرفة ما إذا كانت كروم أو لوامس.

“مهما كنت ، فأنا لست مادة للعبة المثيرة! تراجع!”

 

ولكن بصرف النظر عن كيلا ، كانت بقية المجموعة يديها ممتلئة بين فهم الإلقاء الثلاثي وإكمال تعويذة الحلقة.

تأرجح اللوتس الأحمر وتحرك مع شيء الشجيرة ، وكشف أنه متصل به من خلال محلاق صغير. يبدو أن الشيء ليس له شكل محدد. كانت كتلة حية من الكروم تجلد الهواء في محاولة لالتقاط فريستها.

 

 

متذمراً من حماقة الشباب ، قد قام الموظف بتجميع استمارة وجعل ليث يوقعها.

تحركت الزوائد الخضراء بسرعة مثل الثعابين ، وأمسكت ليث من الذراعين والصدر والساقين ، فقط لتكتشف أنه قد تحرك بالفعل ، تاركاً وراءه صورة لاحقة فقط.

بفضل موهبتها المتميزة ، تمكنت كيلا في الدرس الثالث من تنفيذ حلقة. على الرغم من أنه كان يمارس ليلاً ونهاراً ، إلا أن ليث احتاج حتى الدرس الرابع ، وانتهى به الأمر كالعاشر لإكمال التمرين.

 

 

“مهما كنت ، فأنا لست مادة للعبة المثيرة! تراجع!”

‘سولوس ، دعيني أعرف بأي شيء تستشعرينه بتوقيع مانا ضخم. لم تعد هذة غابة تراون بعد الآن. نحن لا نبحث عن الطعام ، ولكن عن الأعشاب السحرية وبلورات المانا.’

 

 

{H-game: وهي اختصار لـ Hentai game. ابحث عن معناها لتفهم النكتة._.}

كونه وحيداً ، طالما لم يتمكن أحد من التعرف عليه أو العيش لرواية الحكاية ، لم يعد لديه سبب لإخفاء سلطته الحقيقية. فكّر ليث في كثير من الأحيان في كيفية إخفاء وجهه ، وقد توصل إلى حل خلال استراحة الأيام الأربعة.

 

 

بموجة أخرى من يده ، أطلق شفرات ريح لا حصر لها ، وقطع جميع الزوائد الواردة مثل السكين الساخن من خلال الزبدة. الشيء صرخ مرة أخرى ، لم يعد جسمه مستلقياً كاشفاً عن ارتفاع ثلاثة أمتار على الأقل ، وملأ الهواء بقطع الكروم.

 

—————–

“لا مشكلة ، لقد فهمت هذا.” أخرج ليث الاقتراع الخاصة به ، حيث تلقى نظرة مزدرية في المقابل.

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط