نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 100

ضيوف غير مرحب بهم

ضيوف غير مرحب بهم

الفصل 100 ضيوف غير مرحب بهم

 

 

“وفي أي جيب بالضبط ستحتفظين بشيء ذي قيمة في بدلة عيد ميلادك؟” كانت الكتلة المظلمة تحتاج فقط إلى دفعة أخيرة للقضاء عليها.

‘هل ترى ذلك ، سيد سلبي؟ الزهرة لم تذبل بعد كل شيء.’ لاحظت سولوس بمرح.

“رجل لا يفكر بدون رأسه ، ولا يثق بشخص قابلها للتو فقط لأنها تتمتع بوجه جميل. أعطني الآن سبباً واحداً جيداً. لن أسأل ثلاث مرات.”

 

 

‘أنت محقة! لا يزال بإمكانها الانفجار في وجوهنا! يااي!’ رد ليث بتقليد نبرتها.

حتى قبل أن تتمكن اللوتس الأحمر من لمس الأرض ، بدأت تنمي الجذور التي سقطت ، بينما تحركت الأرض نفسها إلى أعلى ، ليتذكر ليث بشكل غريب “خلق آدم” بواسطة مايكل أنجلو.

 

 

كونه مصاباً بجنون الشك والاضطهاد في لمس اللوتس الأحمر بيديه العاريتين ، رفعها بسحر الروح قبل محاولته دون جدوى تخزينها في الجيب البعدي.

 

 

إدارة الكثير من التعويذات في وقت واحد ، والحفاظ على هدوئه بينما يحارب باستمرار الخوف من الموت ، صنع معركة حقيقية واحدة أكثر مرارة من الدراسة طوال الليل.

“ماذا؟” من خلال فحصها عن قرب مع رؤية الحياة ، يمكن أن يلاحظ ليث أنه على طول تدفق المانا الضخم ، كان للوتس الأحمر أيضاً بقعة صغيرة من قوة الحياة.

الشيء الوحيد الذي خان طبيعتها غير البشرية كان الجلد الأخضر الفاتح.

 

 

لم يكن لديهما هو أو سولوس أي فكرة عن كيف يمكنها أن تنجو بعد هذا التعرض الطويل للبغيض.

‘كيف يقوم المرء بصياغة شيء ما من العظام؟ هذا لا معنى له.’ اعترضت سولوس. ‘أفهم أنهم يمكن أن يكونوا قاسين ، ولكن يجب أن يكونوا دائماً قائمين على الكاربون.’

 

‘وفقا للبروفيسور وانيمير ، يمكن استخدامها لصياغة الأسلحة والدروع ذات المتانة الفائقة ، والتي يمكن أيضاً غرسها بالسحر أقوى بكثير من المعتاد. مع كل هذه الأشياء يمكنني تجهيز كتيبة.’

‘هذا رائع. لا يمكننا إخفائها ، فقط حملها في كيس عادي ، مع خطر تدميرها أو أسوأ من ذلك ، اكتشافها عندما نعود. إذا كانت هذه الزهرة نوعاً من الكنز الذي لا يقدر بثمن ، يمكن أن يسبب لنا الكثير من المشاكل.’

 

 

‘أنت محقة! لا يزال بإمكانها الانفجار في وجوهنا! يااي!’ رد ليث بتقليد نبرتها.

تنهد ليث ، كانت فكرة إجباره على إسقاط غنائمه الأولى محبطة للغاية.

لكنه لم يكن يعرف مقدار الوقت المتبقي له ، حتى لاحظ شخص من الأكاديمية البقعة الصلعاء في الغابة وأرسل فريقاً استكشافياً.

 

 

‘دعيني أخمن ، نحن فوق عرق مانا ، أليس كذلك؟’

 

 

وبالتالي ، لم يفوت وصول الجنية الثانية ، مما سمح له باستهدافها بالتعاويذ المخزنة في يديه.

‘بالضبط.’ ردت سولوس. ‘فرضيتي هي أن البغيض تمكن من تحقيق الاستقرار بفضل التأثير المشترك لطاقة العالم الوفيرة وتلك الزهرة الغريبة.’

“أنا أحد حماة هذه الغابة. الوحش الذي قتلته سرق وأفسد قواي لإطالة عمره.” بدأت في الخوف ، لم يكن هذا هو رد الفعل المعتاد الذي أثارته عادة عند الذكور من البشر.

 

‘هذا رائع. لا يمكننا إخفائها ، فقط حملها في كيس عادي ، مع خطر تدميرها أو أسوأ من ذلك ، اكتشافها عندما نعود. إذا كانت هذه الزهرة نوعاً من الكنز الذي لا يقدر بثمن ، يمكن أن يسبب لنا الكثير من المشاكل.’

‘أتفق. الأسئلة الوحيدة المتبقية التالية. هل قتل كل شيء لأنه يحتاج إلى الإطعام أو كانت مجرد وسيلة للسيطرة على البيئة المحيطة؟ وأخيراً ، وليس آخراً ، هل توجد وحوش نباتات حقاً؟’

 

 

 

‘فقط البغيض يمكن أن يجيب على السؤال الأول ، ولا أحد منا يصدق كلماته على أي حال.’ هزت سولوس كتفيها عقلياً.

‘كيف يقوم المرء بصياغة شيء ما من العظام؟ هذا لا معنى له.’ اعترضت سولوس. ‘أفهم أنهم يمكن أن يكونوا قاسين ، ولكن يجب أن يكونوا دائماً قائمين على الكاربون.’

 

 

‘أما فيما يتعلق بالثاني ، فإن تخميني هو نعم. النباتات كائنات حية أيضاً. إذا رأيت كمية المانا التي تحتويها هذه الزهرة الصغيرة ، لا أرى سبب عدم قدرتها على التطور أيضاً.’

 

 

 

‘طالما أن هذا الشيء لا يتحول إلى طفل بغيض ويأكل وجهي ، فلا بأس من ناحيتي.’ أجاب ، مع إبقاء اللوتس الأحمر عائمة وبعيدة عنه.

 

 

مهما كانت ثمينة ، لم يكن هناك شيء أهم من حياته. كما كان ، كان اللوتس الأحمر عبئاً أسوأ من أي رفيق لديه.

تم إغراء ليث لجعل سولوس تتحول إلى شكل برجها المبدئي. بفضل التنشيط كان جسده في حالة جيدة ، لكنه شعر بالتعب العقلي. كانت صراعات الحياة والموت أكثر من مجرد القدرة على التحمل.

نسج ليث كل تعاويذ الظلام التي كان بإمكانه استخدامها مرة واحدة ، قبل السماح للوتس الأحمر بالدخول إلى الحفرة الصغيرة التي حفرها.

 

بمجرد لمسها ، أصبحت الجذور أكثر سمكاً ، وتحولت بسرعة إلى كروم ملفوفة حول اللوتس ، لتجميع ما بدا أنه جسم بشري. قام ليث بتفعيل التعويذات ، مستحضراً ما يكفي من الطاقة المظلمة لتحويل رقعة الأرض بأكملها إلى أرض قاحلة ، ولكن لم يتم إطلاقها.

إدارة الكثير من التعويذات في وقت واحد ، والحفاظ على هدوئه بينما يحارب باستمرار الخوف من الموت ، صنع معركة حقيقية واحدة أكثر مرارة من الدراسة طوال الليل.

 

 

“باسم الأم العظيمة ، أي نوع من الرجال يعامل بهذه الطريقة عذراء أنقذها للتو؟” بدا منقذها مستحيلاً للإرضاء ، ومحصناً بالكامل من سحرها.

لكنه لم يكن يعرف مقدار الوقت المتبقي له ، حتى لاحظ شخص من الأكاديمية البقعة الصلعاء في الغابة وأرسل فريقاً استكشافياً.

‘دعيني أخمن ، نحن فوق عرق مانا ، أليس كذلك؟’

 

 

وضع ليث يده الحرة على الأرض ، باستخدام سحر الأرض للبحث عن بقايا ضحايا البغيض. على بعد أمتار قليلة وجد مقبرة ، حيث تم تجميع العديد من الهياكل العظمية معاً.

‘دعيني أخمن ، نحن فوق عرق مانا ، أليس كذلك؟’

 

“ماذا؟” من خلال فحصها عن قرب مع رؤية الحياة ، يمكن أن يلاحظ ليث أنه على طول تدفق المانا الضخم ، كان للوتس الأحمر أيضاً بقعة صغيرة من قوة الحياة.

أخذ ليث فقط أولئك الذين ينتمون إلى الوحوش السحرية ، متجاهلاً بقايا الإنسان والحيوان.

 

 

 

‘وفقا للبروفيسور وانيمير ، يمكن استخدامها لصياغة الأسلحة والدروع ذات المتانة الفائقة ، والتي يمكن أيضاً غرسها بالسحر أقوى بكثير من المعتاد. مع كل هذه الأشياء يمكنني تجهيز كتيبة.’

“أنا جنية.” قالت كما لو أنه شرح كل شيء ، بصوت واضح مثل الربيع الجبلي.

 

 

‘كيف يقوم المرء بصياغة شيء ما من العظام؟ هذا لا معنى له.’ اعترضت سولوس. ‘أفهم أنهم يمكن أن يكونوا قاسين ، ولكن يجب أن يكونوا دائماً قائمين على الكاربون.’

 

 

 

‘تغلبت عليَّ.’ هز ليث كتفيه. ‘أرخي لي الحبل قليلاً ، ما زلت في السنة الأولى من التخصص.’

 

 

تنهد ليث ، كانت فكرة إجباره على إسقاط غنائمه الأولى محبطة للغاية.

بعد تخزين كل شيء في الجيب البعدي ، سقطت عيناه على معداته المحطمة. كانت بدلة الصيد مليئة بثقوب كبيرة مثل الإبهام ، في حين تضررت مثبتاته المعدنية لدرجة أنها أصبحت عديمة الفائدة.

“أنا جنية.” قالت كما لو أنه شرح كل شيء ، بصوت واضح مثل الربيع الجبلي.

 

 

لحسن الحظ ، كان لديه بدلة احتياطية. للأسف ، كانت الأخيرة.

‘طالما أن هذا الشيء لا يتحول إلى طفل بغيض ويأكل وجهي ، فلا بأس من ناحيتي.’ أجاب ، مع إبقاء اللوتس الأحمر عائمة وبعيدة عنه.

 

‘أما فيما يتعلق بالثاني ، فإن تخميني هو نعم. النباتات كائنات حية أيضاً. إذا رأيت كمية المانا التي تحتويها هذه الزهرة الصغيرة ، لا أرى سبب عدم قدرتها على التطور أيضاً.’

بعد تغيير الملابس بسرعة ، طار ليث عدة كيلومترات قبل التوقف ليقرر ما يجب فعله مع اللوتس الأحمر. لم يستطع وضعها في مساحة التخزين ، ولا يمكنه إحضارها على نفسه ، لسببين جيدين.

 

 

 

الأول هو أنه لم يثق بشيء حي ليكون قريباً جداً من أعضائه الحيوية. والثاني هو أنه حتى لو كانت غير ضارة حقاً ، فإن اللوتس الأحمر لن تنجو إذا اضطر إلى إطلاق الهالة المظلمة أو أي نوع من السحر من نفسه.

 

 

 

مهما كانت ثمينة ، لم يكن هناك شيء أهم من حياته. كما كان ، كان اللوتس الأحمر عبئاً أسوأ من أي رفيق لديه.

 

 

 

المَعْلَم الوحيد الذي كان يعرفه هو الأكاديمية ، لذلك قرر دفنها بالقرب من المدخل ، على أمل أنه عند عودته كان سيبتكر طريقة لتهريبها إلى الداخل دون أن يلاحظها أحد.

“يمكننا إيجاد طريقة لإصلاح روحك.”

 

المَعْلَم الوحيد الذي كان يعرفه هو الأكاديمية ، لذلك قرر دفنها بالقرب من المدخل ، على أمل أنه عند عودته كان سيبتكر طريقة لتهريبها إلى الداخل دون أن يلاحظها أحد.

ومع ذلك ، كان للخطة عيب كبير. من المحتمل أن يكون وضع زهرة بالقرب من الأرض الخصبة وصفة لكارثة. ماذا لو كان البغيض لا يزال على قيد الحياة ، وجاهز لمعاودة الظهور بمجرد أن يحتوي على ما يكفي من المواد المغذية؟

 

 

‘أنت محقة! لا يزال بإمكانها الانفجار في وجوهنا! يااي!’ رد ليث بتقليد نبرتها.

نسج ليث كل تعاويذ الظلام التي كان بإمكانه استخدامها مرة واحدة ، قبل السماح للوتس الأحمر بالدخول إلى الحفرة الصغيرة التي حفرها.

‘هل ترى ذلك ، سيد سلبي؟ الزهرة لم تذبل بعد كل شيء.’ لاحظت سولوس بمرح.

 

‘تغلبت عليَّ.’ هز ليث كتفيه. ‘أرخي لي الحبل قليلاً ، ما زلت في السنة الأولى من التخصص.’

حتى قبل أن تتمكن اللوتس الأحمر من لمس الأرض ، بدأت تنمي الجذور التي سقطت ، بينما تحركت الأرض نفسها إلى أعلى ، ليتذكر ليث بشكل غريب “خلق آدم” بواسطة مايكل أنجلو.

 

 

 

بمجرد لمسها ، أصبحت الجذور أكثر سمكاً ، وتحولت بسرعة إلى كروم ملفوفة حول اللوتس ، لتجميع ما بدا أنه جسم بشري. قام ليث بتفعيل التعويذات ، مستحضراً ما يكفي من الطاقة المظلمة لتحويل رقعة الأرض بأكملها إلى أرض قاحلة ، ولكن لم يتم إطلاقها.

 

 

بعد تغيير الملابس بسرعة ، طار ليث عدة كيلومترات قبل التوقف ليقرر ما يجب فعله مع اللوتس الأحمر. لم يستطع وضعها في مساحة التخزين ، ولا يمكنه إحضارها على نفسه ، لسببين جيدين.

البغيض لم يكن له جسم بشري ، وبدلاً من الموت ، ازدهرت النباتات القريبة. ازدهرت براعم زهور لا تعد ولا تحصى في وقت واحد ، تحولت الأوراق الصفراء إلى اللون الأخضر مرة أخرى.

 

 

‘أنت محقة! لا يزال بإمكانها الانفجار في وجوهنا! يااي!’ رد ليث بتقليد نبرتها.

عزز ليث التعاويذ ولوح بأخرى جديدة ، غير مهتم بالجمال من حوله.

‘وفقا للبروفيسور وانيمير ، يمكن استخدامها لصياغة الأسلحة والدروع ذات المتانة الفائقة ، والتي يمكن أيضاً غرسها بالسحر أقوى بكثير من المعتاد. مع كل هذه الأشياء يمكنني تجهيز كتيبة.’

 

“إذا حدث أي شيء لي ، فإن حمراء الشعر تذهب شتاءاً.” كانت إرادة ليث الشيء الوحيد الذي يحجب وابل الطاقة المظلمة ، مثل مفتاح الرجل الميت.

عندما توقف الشيء عن النمو ، وجد ليث نفسه ينظر إلى أكثر امرأة رائعة رآها على الإطلاق. تألقت عينيها الحمراء الكبيرة في ضوء الصباح مثل قطع الياقوت ببراعة. كان كل شيء في وجهها مثالياً ، من الميزات الدقيقة إلى شفاهها الكاملة.

 

 

كان لديها شعر كثيف أشعث ، وأحمر مثل أوراق القيقب خلال الخريف ، مما أعطاها جاذبية برية وغير مقيدة. أيضاً ، لم تؤذي حقيقة أنها كانت عارية تماماً ، ولم تترك شيئاً للخيال حول منحنياتها الناعمة والكاملة.

كان لديها شعر كثيف أشعث ، وأحمر مثل أوراق القيقب خلال الخريف ، مما أعطاها جاذبية برية وغير مقيدة. أيضاً ، لم تؤذي حقيقة أنها كانت عارية تماماً ، ولم تترك شيئاً للخيال حول منحنياتها الناعمة والكاملة.

لكنه لم يكن يعرف مقدار الوقت المتبقي له ، حتى لاحظ شخص من الأكاديمية البقعة الصلعاء في الغابة وأرسل فريقاً استكشافياً.

 

 

الشيء الوحيد الذي خان طبيعتها غير البشرية كان الجلد الأخضر الفاتح.

 

 

 

“أعطيني فقط سبب واحد جيد.” أصبحت قبضتي ليث الآن سوداء بسبب الكمية الهائلة من الطاقة المظلمة التي كانا بالكاد يحتويانها. كان الهواء من حولها مليئاً بالسحر القاتل لدرجة أن المخلوق في حالتها المنهكة بالكاد يمكن أن يتنفس.

 

 

لسوء الحظ للجنية ، استقر قلب ليث بما يكفي ليتفوق حتى على افتتانه لناليير. في تلك اللحظة ، كان قلبه بارداً كالجليد.

“أنا جنية.” قالت كما لو أنه شرح كل شيء ، بصوت واضح مثل الربيع الجبلي.

 

 

وضع ليث يده الحرة على الأرض ، باستخدام سحر الأرض للبحث عن بقايا ضحايا البغيض. على بعد أمتار قليلة وجد مقبرة ، حيث تم تجميع العديد من الهياكل العظمية معاً.

{جنية: (في الفولكلور والأساطير اليونانية) حورية تسكن غابة أو شجرة ، وخاصة شجرة البلوط.}

بمجرد لمسها ، أصبحت الجذور أكثر سمكاً ، وتحولت بسرعة إلى كروم ملفوفة حول اللوتس ، لتجميع ما بدا أنه جسم بشري. قام ليث بتفعيل التعويذات ، مستحضراً ما يكفي من الطاقة المظلمة لتحويل رقعة الأرض بأكملها إلى أرض قاحلة ، ولكن لم يتم إطلاقها.

 

 

“أنا لا أهتم.” جعل ليث الطاقة المظلمة تتحرك إلى الأمام ، ولا تترك لها مخرجاً.

 

 

“لأننا نستطيع مساعدتك.” قال صوت ثالث.

“أنا أحد حماة هذه الغابة. الوحش الذي قتلته سرق وأفسد قواي لإطالة عمره.” بدأت في الخوف ، لم يكن هذا هو رد الفعل المعتاد الذي أثارته عادة عند الذكور من البشر.

‘أما فيما يتعلق بالثاني ، فإن تخميني هو نعم. النباتات كائنات حية أيضاً. إذا رأيت كمية المانا التي تحتويها هذه الزهرة الصغيرة ، لا أرى سبب عدم قدرتها على التطور أيضاً.’

 

 

“لا يزال لا يوجد سبب.”

البغيض لم يكن له جسم بشري ، وبدلاً من الموت ، ازدهرت النباتات القريبة. ازدهرت براعم زهور لا تعد ولا تحصى في وقت واحد ، تحولت الأوراق الصفراء إلى اللون الأخضر مرة أخرى.

 

‘تغلبت عليَّ.’ هز ليث كتفيه. ‘أرخي لي الحبل قليلاً ، ما زلت في السنة الأولى من التخصص.’

“يمكنني أن أكافئك.” عضت شفتها السفلى وهي تلعب بطاقتها الأخيرة.

‘وفقا للبروفيسور وانيمير ، يمكن استخدامها لصياغة الأسلحة والدروع ذات المتانة الفائقة ، والتي يمكن أيضاً غرسها بالسحر أقوى بكثير من المعتاد. مع كل هذه الأشياء يمكنني تجهيز كتيبة.’

 

 

“وفي أي جيب بالضبط ستحتفظين بشيء ذي قيمة في بدلة عيد ميلادك؟” كانت الكتلة المظلمة تحتاج فقط إلى دفعة أخيرة للقضاء عليها.

 

 

 

“باسم الأم العظيمة ، أي نوع من الرجال يعامل بهذه الطريقة عذراء أنقذها للتو؟” بدا منقذها مستحيلاً للإرضاء ، ومحصناً بالكامل من سحرها.

إدارة الكثير من التعويذات في وقت واحد ، والحفاظ على هدوئه بينما يحارب باستمرار الخوف من الموت ، صنع معركة حقيقية واحدة أكثر مرارة من الدراسة طوال الليل.

 

 

لسوء الحظ للجنية ، استقر قلب ليث بما يكفي ليتفوق حتى على افتتانه لناليير. في تلك اللحظة ، كان قلبه بارداً كالجليد.

بمجرد لمسها ، أصبحت الجذور أكثر سمكاً ، وتحولت بسرعة إلى كروم ملفوفة حول اللوتس ، لتجميع ما بدا أنه جسم بشري. قام ليث بتفعيل التعويذات ، مستحضراً ما يكفي من الطاقة المظلمة لتحويل رقعة الأرض بأكملها إلى أرض قاحلة ، ولكن لم يتم إطلاقها.

 

 

“رجل لا يفكر بدون رأسه ، ولا يثق بشخص قابلها للتو فقط لأنها تتمتع بوجه جميل. أعطني الآن سبباً واحداً جيداً. لن أسأل ثلاث مرات.”

 

 

 

“لأننا نستطيع مساعدتك.” قال صوت ثالث.

“إذا حدث أي شيء لي ، فإن حمراء الشعر تذهب شتاءاً.” كانت إرادة ليث الشيء الوحيد الذي يحجب وابل الطاقة المظلمة ، مثل مفتاح الرجل الميت.

 

 

كان هناك جنية أخرى تخرج ببطء من شجرة بلوط قريبة ، ويديها مرتفعة في علامة استسلام. قبل إسقاط اللوتس الأحمر ، قام ليث بتفعيل رؤية الحياة ، في حالة ظهور جسم آخر متبادلاً مع المخلوق من الزهرة.

“إذا حدث أي شيء لي ، فإن حمراء الشعر تذهب شتاءاً.” كانت إرادة ليث الشيء الوحيد الذي يحجب وابل الطاقة المظلمة ، مثل مفتاح الرجل الميت.

 

 

وبالتالي ، لم يفوت وصول الجنية الثانية ، مما سمح له باستهدافها بالتعاويذ المخزنة في يديه.

حتى قبل أن تتمكن اللوتس الأحمر من لمس الأرض ، بدأت تنمي الجذور التي سقطت ، بينما تحركت الأرض نفسها إلى أعلى ، ليتذكر ليث بشكل غريب “خلق آدم” بواسطة مايكل أنجلو.

 

 

كان للجنية الجديدة شعر مصفف أشقر كالقمح ، مرتديةً ما يبدو فستاناً أبيض قطنياً خفيفاً ، تاركةً فقط كتفيها وذراعيها الرقيقين مكشوفين. كان شكلها أكثر رشاقة من الجنية الأخرى ولكنه ليس أقل جاذبية.

“باسم الأم العظيمة ، أي نوع من الرجال يعامل بهذه الطريقة عذراء أنقذها للتو؟” بدا منقذها مستحيلاً للإرضاء ، ومحصناً بالكامل من سحرها.

 

 

“إذا حدث أي شيء لي ، فإن حمراء الشعر تذهب شتاءاً.” كانت إرادة ليث الشيء الوحيد الذي يحجب وابل الطاقة المظلمة ، مثل مفتاح الرجل الميت.

الشيء الوحيد الذي خان طبيعتها غير البشرية كان الجلد الأخضر الفاتح.

 

—————

أخرجت الجنية الشقراء العديد من الكنوز الطبيعية من الشجرة. وقد رأى ليث البعض منها في الكتب ، والبعض الآخر جديد تماماً. لكن كل واحد منهم ، بغض النظر عما إذا كانت الفاكهة أو الزهور أو الجذور فقد كانت مليئة بالطاقة السحرية.

 

 

 

برؤية أنه لا يزال لا يتحرك ، جلبت الجنية الشقراء يدها اليسرى إلى صدرها. خرج لوتس أصفر صغير ، ومن خلال رؤية الحياة استطاع أن يرى أنها فقدت للتو جزءاً كبيراً من قوتها السحرية.

لحسن الحظ ، كان لديه بدلة احتياطية. للأسف ، كانت الأخيرة.

 

“أنا أحد حماة هذه الغابة. الوحش الذي قتلته سرق وأفسد قواي لإطالة عمره.” بدأت في الخوف ، لم يكن هذا هو رد الفعل المعتاد الذي أثارته عادة عند الذكور من البشر.

“هذا جزء من قلبي.” سلمته له. “طالما كان لديك ، حياتي بين يديك.”

كان هناك جنية أخرى تخرج ببطء من شجرة بلوط قريبة ، ويديها مرتفعة في علامة استسلام. قبل إسقاط اللوتس الأحمر ، قام ليث بتفعيل رؤية الحياة ، في حالة ظهور جسم آخر متبادلاً مع المخلوق من الزهرة.

 

 

‘إنها حقيقة.’ أكدت سولوس. ‘هناك علاقة واضحة بينهما. يبدو الأمر كما لو أنها سلمت لك قلبها.’

“كيف يمكنك مساعدتي؟” لقد شعر بالحقيقة فقط في كلماتها.

 

 

التقط ليث اللوتس الأصفر بسحر الروح ، مرسلاً إرادته من خلاله. طائعةً لأمره الصامت ، ركعت الجنية الشقراء. كان الشعور الذي حصل عليه هو منح السلطة والاشمئزاز في نفس الوقت.

 

 

بعد تغيير الملابس بسرعة ، طار ليث عدة كيلومترات قبل التوقف ليقرر ما يجب فعله مع اللوتس الأحمر. لم يستطع وضعها في مساحة التخزين ، ولا يمكنه إحضارها على نفسه ، لسببين جيدين.

كان وجود هذه الدرجة من السيطرة على كائن آخر خاطئاً بشكل واضح.

‘إنها حقيقة.’ أكدت سولوس. ‘هناك علاقة واضحة بينهما. يبدو الأمر كما لو أنها سلمت لك قلبها.’

 

 

“كيف يمكنك مساعدتي؟” لقد شعر بالحقيقة فقط في كلماتها.

‘أتفق. الأسئلة الوحيدة المتبقية التالية. هل قتل كل شيء لأنه يحتاج إلى الإطعام أو كانت مجرد وسيلة للسيطرة على البيئة المحيطة؟ وأخيراً ، وليس آخراً ، هل توجد وحوش نباتات حقاً؟’

 

“أعطيني فقط سبب واحد جيد.” أصبحت قبضتي ليث الآن سوداء بسبب الكمية الهائلة من الطاقة المظلمة التي كانا بالكاد يحتويانها. كان الهواء من حولها مليئاً بالسحر القاتل لدرجة أن المخلوق في حالتها المنهكة بالكاد يمكن أن يتنفس.

“يمكننا إيجاد طريقة لإصلاح روحك.”

 

—————

 

ترجمة: Acedia

 

 

“إذا حدث أي شيء لي ، فإن حمراء الشعر تذهب شتاءاً.” كانت إرادة ليث الشيء الوحيد الذي يحجب وابل الطاقة المظلمة ، مثل مفتاح الرجل الميت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط