نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 106

يأس 2

يأس 2

الفصل 106 يأس 2

“إنه كل ما أعرفه ، أرجوك ، دعني أذهب.”

 

 

على الرغم من أنه استطاع رؤيته باستخدام التنشيط ، لم يكن جوهر المانا عضواً جسدياً. كان داخل جسم الإنسان ولكن في نفس الوقت لم يكن كذلك. خلال السنوات التي قضاها كمعالج في قرية لوتيا ، شفى عدداً لا يحصى من الأشخاص الذين يعانون من جروح في المعدة ، ولكن لا شيء ، مهما كان عميقاً ، أثر على جوهر.

 

 

“هذا الرجل.” أومأت في اتجاهه.

كان على ليث أن يعتمد على حساسية مانا المكتشفة حديثاً ، ويرسل محلاقاً من المانا النقية من جوهره إلى المرأة. في البداية ، لم يحدث شيء ، بدا جوهرها مستقراً ، مع الحفاظ على لونه الأصفر على الرغم من فيضان الطاقة الغريبة.

 

 

‘يبدو أن سحر الظلام أقوى من أن يتم حقنه مباشرة. أحتاج إلى نهج أكثر ليونة للمرأة ، أو ستُفقَد جميع المعلومات.’

ولكن بعد بضع ثوانٍ ، استطاع ليث أن يرى أن المنطقة التي ربط بها المحلاق أصبحت أضعف وأضعف. تحول اللون الأصفر إلى اللون البرتقالي ، وانتشر ببطء إلى الجوهر كله.

“مرتزقة. لقد تلقينا أجراً كبيراً للقدوم إلى هنا ، وقتل أكبر عدد ممكن من الوحوش وتأطير الطلاب لذلك.”

 

 

بدأت المرأة فجأة تصرخ في ألم ، وانتفخت كل عروقها وشرايينها ، كما لو كانوا يحاولون التخلص من جلدها. تحول الدم الأحمر إلى الأزرق كالمانا التي كانت تغزو جسدها.

عندما بدأ راغول ينزف الدم الأسود من جميع فتحاته ، توقف ليث عن إرسال الطاقة ، لكن الألم لم يتوقف.

 

ترجمة: Acedia

عندما وصلت إلى رأسها ، بدأت تنزف السائل الأزرق السماوي من عينيها وأنفها وأذنيها. صرخات العذاب لم تظهر أي أثر لتحديها السابق ، فقط اليأس.

“ثم لست بحاجة لك بعد الآن.” باستخدام موجة من يده ، استخدم ليث سحر الروح ليلوي رأسها 180 درجة ، وكسر عنقها وإخراجها من بؤسها.

 

 

صوتها من الصراخ إلى الأجش ، حتى لم يعد يبدو كصوت بشري بعد الآن. واصلت الصراخ والصراخ ، حتى لم يعد لديها هواء في رئتيها ، لكنها بدت غير قادرة على سحب النفس مرة أخرى.

“راغول؟”

 

“مرتزقة. لقد تلقينا أجراً كبيراً للقدوم إلى هنا ، وقتل أكبر عدد ممكن من الوحوش وتأطير الطلاب لذلك.”

توقف ليث ، تاركاً لها بضع ثوانٍ للتعافي والشعور بالتخفيف المؤقت من عدم وجود ألم.

 

 

مثل ميليا ، انتفخت عروقه ، لكن لونها كان أسود. لم تكن معاناة ميليا شيئاً مقارنة بمعاناة راغول ، كانت الأنتروبيا النقية تأكل في كل خلية من خلاياه.

“هل أنت مستعدة للحديث الآن؟”

 

 

كان على ليث أن يعتمد على حساسية مانا المكتشفة حديثاً ، ويرسل محلاقاً من المانا النقية من جوهره إلى المرأة. في البداية ، لم يحدث شيء ، بدا جوهرها مستقراً ، مع الحفاظ على لونه الأصفر على الرغم من فيضان الطاقة الغريبة.

أقسمت المرأة القوية على الآلهة وهي تنتحب في رعب بأنها إذا استطاعت البقاء على قيد الحياة ، فستغير طريقة حياتها. لا مزيد من تجارة الحيوات من أجل المال ، كانت ستخلّص نفسها.

 

 

على الرغم من أنه استطاع رؤيته باستخدام التنشيط ، لم يكن جوهر المانا عضواً جسدياً. كان داخل جسم الإنسان ولكن في نفس الوقت لم يكن كذلك. خلال السنوات التي قضاها كمعالج في قرية لوتيا ، شفى عدداً لا يحصى من الأشخاص الذين يعانون من جروح في المعدة ، ولكن لا شيء ، مهما كان عميقاً ، أثر على جوهر.

“اسمي ميليا.” قالت محاولةً إقامة اتصال ، لإجباره على تصورها كشخص. لقد كانت حيلة عملت مرات لا تحصى في الماضي ، حتى لو لم تكن هي التي حاولت ذلك أبداً ، ولكن روديماس.

وهذه المرة ، كانت صادقة ، لم تكن تحاول طعنه فقط بمجرد أن يخفض حذره.

 

“هل أنت مستعدة للحديث الآن؟”

لطالما قالت أن كل رجل يحلم بأن يكون بطلاً لامرأة تبكي.

توقف ليث ، تاركاً لها بضع ثوانٍ للتعافي والشعور بالتخفيف المؤقت من عدم وجود ألم.

 

 

وهذه المرة ، كانت صادقة ، لم تكن تحاول طعنه فقط بمجرد أن يخفض حذره.

 

 

 

“أنا لا أهتم.” أجاب بنظرة باردة. “أعني من أنتم؟ مرتزقة؟ صيادين؟ قتلة؟”

 

 

 

“مرتزقة. لقد تلقينا أجراً كبيراً للقدوم إلى هنا ، وقتل أكبر عدد ممكن من الوحوش وتأطير الطلاب لذلك.”

 

 

 

أكدت كلمات ميليا نظريته ، لكنها لم تثير أي رؤيا ، ولم تخفف مخاوفه.

“ثم لست بحاجة لك بعد الآن.” باستخدام موجة من يده ، استخدم ليث سحر الروح ليلوي رأسها 180 درجة ، وكسر عنقها وإخراجها من بؤسها.

 

 

“من أرسلكم هنا ولماذا؟”

كان ليث قد التف للتو نحو روديماس ، متفكراً في العنصر الذي يستخدمه عليها ، عندما لفت ضجيج مفاجئ انتباهه.

 

الفصل 106 يأس 2

“أنا لا أعرف ، أقسم! أنا فقط عضلات الفريق ، راغول هو الذي يتعامل مع متعهدينا ، في حين أن روديماس هي عقل عملياتنا.”

 

 

على الرغم من أنه استطاع رؤيته باستخدام التنشيط ، لم يكن جوهر المانا عضواً جسدياً. كان داخل جسم الإنسان ولكن في نفس الوقت لم يكن كذلك. خلال السنوات التي قضاها كمعالج في قرية لوتيا ، شفى عدداً لا يحصى من الأشخاص الذين يعانون من جروح في المعدة ، ولكن لا شيء ، مهما كان عميقاً ، أثر على جوهر.

“راغول؟”

‘ليث ، الجوهر أسود.’ بدت سولوس قلقة.

 

 

“هذا الرجل.” أومأت في اتجاهه.

أقسمت المرأة القوية على الآلهة وهي تنتحب في رعب بأنها إذا استطاعت البقاء على قيد الحياة ، فستغير طريقة حياتها. لا مزيد من تجارة الحيوات من أجل المال ، كانت ستخلّص نفسها.

 

 

“إنه كل ما أعرفه ، أرجوك ، دعني أذهب.”

على الرغم من أنه استطاع رؤيته باستخدام التنشيط ، لم يكن جوهر المانا عضواً جسدياً. كان داخل جسم الإنسان ولكن في نفس الوقت لم يكن كذلك. خلال السنوات التي قضاها كمعالج في قرية لوتيا ، شفى عدداً لا يحصى من الأشخاص الذين يعانون من جروح في المعدة ، ولكن لا شيء ، مهما كان عميقاً ، أثر على جوهر.

 

على الرغم من أنه استطاع رؤيته باستخدام التنشيط ، لم يكن جوهر المانا عضواً جسدياً. كان داخل جسم الإنسان ولكن في نفس الوقت لم يكن كذلك. خلال السنوات التي قضاها كمعالج في قرية لوتيا ، شفى عدداً لا يحصى من الأشخاص الذين يعانون من جروح في المعدة ، ولكن لا شيء ، مهما كان عميقاً ، أثر على جوهر.

تركهم على قيد الحياة كان غير وارد. لقد أجبروه على استخدام الكثير من قوته الحقيقية ، فلقد كانوا المسؤولين. بغض النظر عن وعودهم ، بمجرد أن يكونوا بعيدي المنال ، سيبيعونه لأعلى مزايد بابتسامة على وجوههم.

‘ما الذي؟’ كان ليث مصعوق. في محاولة لفهم ما كان يحدث ، لمس راغول مرة أخرى ، باستخدام التنشيط.

 

أخِذاً ملاحظة ذهنية للتجربة على ذلك في المستقبل ، توقف ليث عن إهدار المانا النقية خاصته ، مضيفاً سحر الظلام إليه. انهارت دفاعات راغول مثل قلعة رملية تواجه تسونامي ، وسرعان ما انتشر الظلام إلى الجوهر كله.

“ثم لست بحاجة لك بعد الآن.” باستخدام موجة من يده ، استخدم ليث سحر الروح ليلوي رأسها 180 درجة ، وكسر عنقها وإخراجها من بؤسها.

‘ماذا لو أنشأت للتو بغيضاً؟’

 

 

“الآن يا سيد راغول ، يمكننا القيام بذلك بسهولة أو بألم. أخبرني بما أريد أن أعرفه ، وسأعطيك موتاً سلمياً. قاوم و… حسناً. لقد رأيت ما يحدث.” قام ليث بإزالة كمامة راغول ، مما سمح له بالتحدث.

مثل ميليا ، انتفخت عروقه ، لكن لونها كان أسود. لم تكن معاناة ميليا شيئاً مقارنة بمعاناة راغول ، كانت الأنتروبيا النقية تأكل في كل خلية من خلاياه.

 

‘أي أمل؟ إنهم محترفون ، وليسوا بعض فتيات الكشافة. إنهم يعرفون جيداً أنني لن أدعهم يعيشون أبداً ، لأن هذا ما سيفعلونه في حذائي.’

‘ألم يكن من الأفضل تركها حية؟ لمنحهم الأمل؟’ اعترضت سولوس. إنها حقاً لا تحب تعذيب ليث الناس. في كل مرة يفعل ذلك ، كانت تشعر بشيء بداخله يموت.

 

 

 

‘أي أمل؟ إنهم محترفون ، وليسوا بعض فتيات الكشافة. إنهم يعرفون جيداً أنني لن أدعهم يعيشون أبداً ، لأن هذا ما سيفعلونه في حذائي.’

“هذا الرجل.” أومأت في اتجاهه.

 

‘ما الذي؟’ كان ليث مصعوق. في محاولة لفهم ما كان يحدث ، لمس راغول مرة أخرى ، باستخدام التنشيط.

“اسمع يا فتى ، أنا آسف لأننا حاولنا قتلك.” دمر رعبه وجهه البوكر الذي لا تشوبه شائبة ، مما يجعله يبدو مزيفاً مثل فاتورة بثلاثة دولارات.

“أنا لا أعرف ، أقسم! أنا فقط عضلات الفريق ، راغول هو الذي يتعامل مع متعهدينا ، في حين أن روديماس هي عقل عملياتنا.”

 

“أنا لا أهتم.” أجاب بنظرة باردة. “أعني من أنتم؟ مرتزقة؟ صيادين؟ قتلة؟”

“ليس عليك القيام بذلك. أنت ما زلت صغيراً ، لا تصبح مثلنا.”

‘أي أمل؟ إنهم محترفون ، وليسوا بعض فتيات الكشافة. إنهم يعرفون جيداً أنني لن أدعهم يعيشون أبداً ، لأن هذا ما سيفعلونه في حذائي.’

 

مثل ميليا ، انتفخت عروقه ، لكن لونها كان أسود. لم تكن معاناة ميليا شيئاً مقارنة بمعاناة راغول ، كانت الأنتروبيا النقية تأكل في كل خلية من خلاياه.

وراء تعاطفه المزيف ، كان راغول يقصد فقط شراء الوقت ، على أمل إيجاد مخرج من هذا المأزق. لكنه اكتشف أن يديه محظورة ، ولم يستطع حتى أن يشعر بالحجر السحري الذي أخفاه في صندوقه في حالة الطوارئ.

 

 

‘يبدو أن سحر الظلام أقوى من أن يتم حقنه مباشرة. أحتاج إلى نهج أكثر ليونة للمرأة ، أو ستُفقَد جميع المعلومات.’

كان أمله الوحيد هو إيجاد صدع في أخلاق الطفل واستغلاله للهروب.

وراء تعاطفه المزيف ، كان راغول يقصد فقط شراء الوقت ، على أمل إيجاد مخرج من هذا المأزق. لكنه اكتشف أن يديه محظورة ، ولم يستطع حتى أن يشعر بالحجر السحري الذي أخفاه في صندوقه في حالة الطوارئ.

 

 

“فات الأوان على ذلك.” تجاهل ليث هذيانه ، ووضع يده على جوهر راغول وأرسل بقوة مانا إليه. كان لراغول جوهر أزرق سماوي ، تماماً مثل ليث ، لذلك حتى لو كان غير قادر على التحكم فيه ، كانت طاقات الجوهر قادرة على صد هجمات ليث الخرقاء.

 

 

رفض ليث الاعتقاد بأن أداء مثل هذا الإنجاز عن طريق الخطأ يمكن أن يكون سهلاً للغاية ، ولكنه كان حذراً ، واصل مراقبة حالة راغول بينما كان يتجاهل أنين روديماس ونحيبها.

‘إذن ، يمكنني أن أغزو الجواهر الأضعف فقط بحرية؟ إنه لأمر مؤسف ليس لدي الوقت. كان من المثير للاهتمام اكتشاف ما يحدث لشخص ما عندما ألوث جوهره ، وربما حتى تحت المستوى الأحمر.’

“الآن يا سيد راغول ، يمكننا القيام بذلك بسهولة أو بألم. أخبرني بما أريد أن أعرفه ، وسأعطيك موتاً سلمياً. قاوم و… حسناً. لقد رأيت ما يحدث.” قام ليث بإزالة كمامة راغول ، مما سمح له بالتحدث.

 

 

‘قد يكون تجريد شخص من سحره تهديداً هائلاً ، ناهيك عن أنه سيسمح لي بالاحتفاظ بالسجناء دون الخوف من أي خدعة من جانبهم.’

“من أرسلكم هنا ولماذا؟”

 

ولكن بعد بضع ثوانٍ ، استطاع ليث أن يرى أن المنطقة التي ربط بها المحلاق أصبحت أضعف وأضعف. تحول اللون الأصفر إلى اللون البرتقالي ، وانتشر ببطء إلى الجوهر كله.

أخِذاً ملاحظة ذهنية للتجربة على ذلك في المستقبل ، توقف ليث عن إهدار المانا النقية خاصته ، مضيفاً سحر الظلام إليه. انهارت دفاعات راغول مثل قلعة رملية تواجه تسونامي ، وسرعان ما انتشر الظلام إلى الجوهر كله.

‘ماذا لو أنشأت للتو بغيضاً؟’

 

 

مثل ميليا ، انتفخت عروقه ، لكن لونها كان أسود. لم تكن معاناة ميليا شيئاً مقارنة بمعاناة راغول ، كانت الأنتروبيا النقية تأكل في كل خلية من خلاياه.

 

 

 

{الإنتروبيا أو القصور الحراري أصل الكلمة مأخوذ عن اليونانية ومعناها «تحول». وهو مفهوم هام في التحريك الحراري، وخاصة للقانون الثاني الذي يتعامل مع العمليات الفيزيائية للأنظمة الكبيرة المكونة من جزيئات بالغة الأعداد ويبحث سلوكها كعملية تتم تلقائياً أم لا. ينص القانون الثاني للديناميكا الحرارية على مبدأ أساسي يقول: أي تغير يحدث تلقائيا في نظام فيزيائي لا بد وأن يصحبه ازدياد في مقدار «إنتروبيته». للمزيد ويكيبيديا-.-}

أقسمت المرأة القوية على الآلهة وهي تنتحب في رعب بأنها إذا استطاعت البقاء على قيد الحياة ، فستغير طريقة حياتها. لا مزيد من تجارة الحيوات من أجل المال ، كانت ستخلّص نفسها.

 

‘قد يكون تجريد شخص من سحره تهديداً هائلاً ، ناهيك عن أنه سيسمح لي بالاحتفاظ بالسجناء دون الخوف من أي خدعة من جانبهم.’

عندما بدأ راغول ينزف الدم الأسود من جميع فتحاته ، توقف ليث عن إرسال الطاقة ، لكن الألم لم يتوقف.

“إنه كل ما أعرفه ، أرجوك ، دعني أذهب.”

 

 

‘ما الذي؟’ كان ليث مصعوق. في محاولة لفهم ما كان يحدث ، لمس راغول مرة أخرى ، باستخدام التنشيط.

ولكن بعد بضع ثوانٍ ، استطاع ليث أن يرى أن المنطقة التي ربط بها المحلاق أصبحت أضعف وأضعف. تحول اللون الأصفر إلى اللون البرتقالي ، وانتشر ببطء إلى الجوهر كله.

 

 

ثم استطاع أن يرى أنه حتى بدون أمره ، كان الظلام لا يزال يدمر جوهر المانا ، الذي أصبح الآن مليئاً بالتصدعات ، على حافة الانهيار على نفسه.

كان جوهر الدم يمتص جميع السوائل المتبقية في الجسم ، مما جعل راغول يصبح شاحباً كشبح ، وتتوهج عيناه بالضوء الأحمر ، مثل الشعلة التي كانت تحترق خلفهم.

 

‘يبدو أن سحر الظلام أقوى من أن يتم حقنه مباشرة. أحتاج إلى نهج أكثر ليونة للمرأة ، أو ستُفقَد جميع المعلومات.’

 

 

توقف ليث ، تاركاً لها بضع ثوانٍ للتعافي والشعور بالتخفيف المؤقت من عدم وجود ألم.

‘ليث ، الجوهر أسود.’ بدت سولوس قلقة.

 

 

 

‘ماذا لو أنشأت للتو بغيضاً؟’

 

 

{الإنتروبيا أو القصور الحراري أصل الكلمة مأخوذ عن اليونانية ومعناها «تحول». وهو مفهوم هام في التحريك الحراري، وخاصة للقانون الثاني الذي يتعامل مع العمليات الفيزيائية للأنظمة الكبيرة المكونة من جزيئات بالغة الأعداد ويبحث سلوكها كعملية تتم تلقائياً أم لا. ينص القانون الثاني للديناميكا الحرارية على مبدأ أساسي يقول: أي تغير يحدث تلقائيا في نظام فيزيائي لا بد وأن يصحبه ازدياد في مقدار «إنتروبيته». للمزيد ويكيبيديا-.-}

رفض ليث الاعتقاد بأن أداء مثل هذا الإنجاز عن طريق الخطأ يمكن أن يكون سهلاً للغاية ، ولكنه كان حذراً ، واصل مراقبة حالة راغول بينما كان يتجاهل أنين روديماس ونحيبها.

 

 

 

بعد بضع ثوانٍ فقط ، انهار الجوهر الأسود ، وجسد راغول ارتخى ، خالياً من الحياة. تنهد ليث بارتياح. بدا أن البشر ليسوا نداً له ، لكن البغضاء حيث على درجة بمفردهم.

 

 

توقف ليث ، تاركاً لها بضع ثوانٍ للتعافي والشعور بالتخفيف المؤقت من عدم وجود ألم.

لقد كان بالفعل مريضاً ومتعباً من ذلك اليوم ، أراد فقط أن يفهم ما هو مصدر القلق الذي ظل يشعر به ، وحل الرؤيا الملعونة ثم النوم لمدة أسبوع كامل.

 

 

 

كان ليث قد التف للتو نحو روديماس ، متفكراً في العنصر الذي يستخدمه عليها ، عندما لفت ضجيج مفاجئ انتباهه.

وراء تعاطفه المزيف ، كان راغول يقصد فقط شراء الوقت ، على أمل إيجاد مخرج من هذا المأزق. لكنه اكتشف أن يديه محظورة ، ولم يستطع حتى أن يشعر بالحجر السحري الذي أخفاه في صندوقه في حالة الطوارئ.

 

تركهم على قيد الحياة كان غير وارد. لقد أجبروه على استخدام الكثير من قوته الحقيقية ، فلقد كانوا المسؤولين. بغض النظر عن وعودهم ، بمجرد أن يكونوا بعيدي المنال ، سيبيعونه لأعلى مزايد بابتسامة على وجوههم.

كان جسد راغول يرتجف مرة أخرى ، يتلوى مثل نوبة صرع.

‘الأخبار السيئة هي أنني أعتقد أنني خلقت للتو مصاص دماء. الخبر السار هو أنه على الأقل لا يلمع تحت أشعة الشمس مثل كرة الديسكو.’ رد ليث.

 

—————-

من خلال استخدام التنشيط مرة أخرى ، استطاع ليث أن يرى أن الدم الأسود والأحمر كان يتجمع حيث كان جوهر المانا ، مكوناً واحداً جديداً ، مليئاً بالطاقات المظلمة.

أقسمت المرأة القوية على الآلهة وهي تنتحب في رعب بأنها إذا استطاعت البقاء على قيد الحياة ، فستغير طريقة حياتها. لا مزيد من تجارة الحيوات من أجل المال ، كانت ستخلّص نفسها.

 

 

كان جوهر الدم يمتص جميع السوائل المتبقية في الجسم ، مما جعل راغول يصبح شاحباً كشبح ، وتتوهج عيناه بالضوء الأحمر ، مثل الشعلة التي كانت تحترق خلفهم.

أقسمت المرأة القوية على الآلهة وهي تنتحب في رعب بأنها إذا استطاعت البقاء على قيد الحياة ، فستغير طريقة حياتها. لا مزيد من تجارة الحيوات من أجل المال ، كانت ستخلّص نفسها.

 

 

استطاع ليث أن يرى أنيابه تنمو إلى أنياب ، وتتحرر يديه وقدماه من الأرض الحجرية لأنها كانت مجرد طين ناعم. تراجع على الفور ، مستدعياً حاجز الرياح لاعتراض جميع مقذوفات الصخور التي تتجه نحوه.

“أنا لا أعرف ، أقسم! أنا فقط عضلات الفريق ، راغول هو الذي يتعامل مع متعهدينا ، في حين أن روديماس هي عقل عملياتنا.”

 

 

{من أنياب انسان لأنياب تشبه تلك الخاصة بالحيوانات. في العربية لا توجد كلمات تفرق بينهما._.}

ثم استطاع أن يرى أنه حتى بدون أمره ، كان الظلام لا يزال يدمر جوهر المانا ، الذي أصبح الآن مليئاً بالتصدعات ، على حافة الانهيار على نفسه.

 

 

‘ما هو جوهر دم بحق اللعنة؟’ أصيبت سولوس بالذعر تقريباً.

 

 

‘قد يكون تجريد شخص من سحره تهديداً هائلاً ، ناهيك عن أنه سيسمح لي بالاحتفاظ بالسجناء دون الخوف من أي خدعة من جانبهم.’

‘الأخبار السيئة هي أنني أعتقد أنني خلقت للتو مصاص دماء. الخبر السار هو أنه على الأقل لا يلمع تحت أشعة الشمس مثل كرة الديسكو.’ رد ليث.

“اسمي ميليا.” قالت محاولةً إقامة اتصال ، لإجباره على تصورها كشخص. لقد كانت حيلة عملت مرات لا تحصى في الماضي ، حتى لو لم تكن هي التي حاولت ذلك أبداً ، ولكن روديماس.

—————-

عندما بدأ راغول ينزف الدم الأسود من جميع فتحاته ، توقف ليث عن إرسال الطاقة ، لكن الألم لم يتوقف.

ترجمة: Acedia

 

 

كان جوهر الدم يمتص جميع السوائل المتبقية في الجسم ، مما جعل راغول يصبح شاحباً كشبح ، وتتوهج عيناه بالضوء الأحمر ، مثل الشعلة التي كانت تحترق خلفهم.

“مرتزقة. لقد تلقينا أجراً كبيراً للقدوم إلى هنا ، وقتل أكبر عدد ممكن من الوحوش وتأطير الطلاب لذلك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط