نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 111

درس استحضار الأرواح 3

درس استحضار الأرواح 3

الفصل 111 درس استحضار الأرواح 3

“لكن آخرين أخذتهم من الجراء ذات الفراء الأبيض التي تعيش في الجبل من صنع الإنسان.”

 

“إلى أين نحن ذاهبون؟”

‘بدأت أشك في أن استحضار الأرواح الأعلى يتطلب كائناً حياً. لتحويل راغول بشكل صحيح ، كنت سأحتاج إلى ملء جسده بالكامل بالسحر الأسود ، وليس جوهره فقط. وبالطبع أضيف بصماتي.’

 

 

 

‘من المحتمل أن السبب وراء عدم تمكن كالا من إتقان استحضار الأرواح ليس لأنه لا يمكنها استخدام سحر الضوء خارج السحر الأول ، ولكن لأنها لا تمتلك أي معرفة بالجواهر.’

 

 

 

‘منطقي.’ وافقت سولوس.

 

 

“المطقطقين ، هذه هي الطريقة.” كانت ضحكة البايك مثل طحن الحجر ضد بعضه البعض.

بتوجيه من كالا ، تمكن ليث من رفع أول هيكل عظمي له بعد عدة محاولات ، مؤدياً إلى تدمير بعضها في هذه العملية. عندما شعر بتأكد من استيعاب الأساسيات ، تمكن حتى من رفع نباشة القبور روديماس.

“المطقطقين ، هذه هي الطريقة.” كانت ضحكة البايك مثل طحن الحجر ضد بعضه البعض.

 

“يأتي معظمها من عناصر الأبعاد للصيادين الذين قتلتهم مؤخراً. في الأشهر الماضية ، وصل الكثير معتقدين أنهم مفترسون فقط لينتهي بهم الأمر كفريسة.” خطم كالا تشوه في ابتسامة.

قبل اتباع كالا لتلقي هديتها الأخيرة ، عاد ليث لإخراج المرتزقة اللذين تعرضا لحروق شديدة من بؤسهما.

 

 

 

‘سيحب جزء مني أن أجربهم باستحضار الأرواح الأعلى ، ولكن بصراحة ، حضيت بأكثر من كافٍ لهذا اليوم. أيضاً ، إذا تمكنت من تحويلهم إلى لاموتى ، سأشعر بالمسؤولية عن حياتهم.’

 

 

حتى مع كل ما لديها من لاموتى ، فإن عدم قدرتها على الطيران جعل كالا أضعف منه في عيون ليث.

‘سأضطر إما لقتلهم ، وسيكون ذلك إهداراً ، أو تركهم يتجولون بحرية ، وسيكون ذلك مجرد جنون. لقد انتهيت من اللعب بالقوى التي لا أفهمها تماماً. أعتقد الآن أن لدي شيئاً آخر لأبحث عنه في المكتبة.’

 

 

 

بعد المشي قليلاً ، بدأ ليث يشعر بصداع متزايد ، ورغبته في العودة إلى الأكاديمية والراحة كانت لا تطاق تقريباً.

 

 

بمجرد أن استعاد ليث حواسه ، تم قمع الصداع بنية القتل التي بالكاد استطاع احتوائها.

“إلى أين نحن ذاهبون؟”

بتوجيه من كالا ، تمكن ليث من رفع أول هيكل عظمي له بعد عدة محاولات ، مؤدياً إلى تدمير بعضها في هذه العملية. عندما شعر بتأكد من استيعاب الأساسيات ، تمكن حتى من رفع نباشة القبور روديماس.

 

“كيف استطعت أن تفعلي ذلك؟” أثير اهتمامه. شكك في قدرته على قتل مجموعة من المرتزقة والطلاب بطريقة نظيفة في نفس الوقت دون أن يهرب أي منهم.

“إلى كهفي.” أوضحت كالا. “منذ أنني مغادرة ، لا تتردد في اختيار ما تريد من كومة جوائزي. سيكون ذلك شكري لإنقاذ حياة نوك.”

 

 

‘منطقي.’ وافقت سولوس.

“تعليمك لي استحضار الأرواح هو هدية عظيمة بالفعل. لست بحاجة إلى المزيد. بالمناسبة ، إلى أين أنت ذاهبة؟”

“الطلاب؟” صُدم ليث ، ليس من فكرة وفاتهم ، بقدر ما صُدم من فكرة مثل هذا الحدث.

 

“إلى أين نحن ذاهبون؟”

“لا أعرف أيضاً. لقد وصلت إلى عنق الزجاجة. تخبرني كل غرائزي أنني إما أن أتغلب عليها أو أن موهبتي ستتعفن. الآن بعد أن أصبح جميع أشبالي كبيرين بما يكفي لتحقيق الاكتفاء الذاتي ، يمكنني أخيراً الانطلاق إلى اكتشاف حدودي.”

قبل اتباع كالا لتلقي هديتها الأخيرة ، عاد ليث لإخراج المرتزقة اللذين تعرضا لحروق شديدة من بؤسهما.

 

الفصل 111 درس استحضار الأرواح 3

“هل حاولت التحدث إلى لورد الغابة ، أولاً؟ ربما يمكن أن يساعدك العقرب.” لم يجرؤ ليث على تقديم مساعدته مباشرة. لم يكن لديه أي فكرة عن رد فعل الرفيق تجاه تعليمه السحر الحقيقي ، ناهيك عن الوحوش أو الوحوش السحرية.

 

 

‘ليست الرؤيا مرة أخرى! ماذا يعني هذا؟ هل الحرب قريبة حقاً؟ وما علاقتها بي؟’

ومع ذلك ، إذا كانت الأكاديمية في خطر ، فإنه يفضل كثيراً حضور شخص مثل كالا.

تبين أن كومة الجوائز المزعومة مجرد قمامة. تم تجميع الأسلحة والأدوات والملابس معاً بترتيب عشوائي. معظمهم أصيب بأضرار أو مكسور ، مما جعلهم غير مجديين.

 

“لقد أخذت هذه الأشياء من البشر والمخلوقات التي غزت أرضي ، في محاولة لقتلي أو قتل نسلي خلال السنوات.” شرحت.

“لقد فعلت ذلك بالفعل. حاول سكارليت أن يشرح لي عدة مرات عن أشياء مثل ‘الجواهر’ و ‘طاقة العالم’ ، لكنها مجرد كلمات فارغة بالنسبة لي. لذا ، نصحني بالسفر خارج الغابة والبحث عن التنوير.”

 

 

 

بعد فترة ، وصلوا إلى تل صغير. كان ارتفاعه حوالي عشرة أمتار (33 قدماً) ، ومغطى بالعشب الأخضر الطويل ، مع شجيرات مائلة تنمو على جوانبه ، تقاتل مع أقرب أشجار الغابة لأشعة الشمس.

بعد فترة ، وصلوا إلى تل صغير. كان ارتفاعه حوالي عشرة أمتار (33 قدماً) ، ومغطى بالعشب الأخضر الطويل ، مع شجيرات مائلة تنمو على جوانبه ، تقاتل مع أقرب أشجار الغابة لأشعة الشمس.

 

“إلى كهفي.” أوضحت كالا. “منذ أنني مغادرة ، لا تتردد في اختيار ما تريد من كومة جوائزي. سيكون ذلك شكري لإنقاذ حياة نوك.”

تمكن ليث من رؤية العديد من الحيوانات الصغيرة ، والسناجب والطيور على حد سواء ، وهي تتجول في المنطقة المجاورة ، دون اهتمام بوصولهم. مثل الفأر على ظهر أسد ، لم يكونوا خائفين من الحيوانات المفترسة ، كان وجود البايك القوي شريان الحياة لهم.

انتقلت الرؤيا إلى المطبخ ، حيث استقرت جثة والدته إيلينا. كانت عيناها مفتوحتان على مصراعيها ، وبركة من الدم تحت رأسها ، وكان جزء كبير من لسانها واضحاً بين الدم.

 

الفصل 111 درس استحضار الأرواح 3

كان الكهف عميقاً ، وله مدخل كبير بما يكفي للسماح لمخلوقات بحجم كالا بالتحرك بحرية داخل الكهف والخروج منه ، ربما للسماح لها بالتحرك مع صغارها.

 

 

 

تبين أن كومة الجوائز المزعومة مجرد قمامة. تم تجميع الأسلحة والأدوات والملابس معاً بترتيب عشوائي. معظمهم أصيب بأضرار أو مكسور ، مما جعلهم غير مجديين.

 

 

لمست كالا الجانب الأيسر من الكهف ، وكشفت عن غرفة سرية صغيرة ، بها كومة من الصناديق الخشبية الصغيرة ، وكلها مطابقة لتلك التي قدمتها روديماس لليث.

“لقد أخذت هذه الأشياء من البشر والمخلوقات التي غزت أرضي ، في محاولة لقتلي أو قتل نسلي خلال السنوات.” شرحت.

كان تعبيره عبارة عن يأس ورعب خالصين ، وملابسه مبللة بدمه ، الذي يخرج من جروح عميقة متعددة. ما زالت يداه المصابتان بالكدمات مشدودة لتشكيل قبضات. يبدو أنه مات وهو يقاتل.

 

ترجمة: Acedia

بعد بحث بسيط ، تمكن ليث من رؤية أنه لم يكن هناك أي شيء مثير للاهتمام في المجموعة.

بعد بحث بسيط ، تمكن ليث من رؤية أنه لم يكن هناك أي شيء مثير للاهتمام في المجموعة.

 

 

“وماذا عن الخواتم أو التمائم؟ أليس لديهم أي منها؟”

حتى مع كل ما لديها من لاموتى ، فإن عدم قدرتها على الطيران جعل كالا أضعف منه في عيون ليث.

 

“إلى أين نحن ذاهبون؟”

“تلك التي أخذتها لنفسي ، أيها السخيف. ستكون مفيدة بشكل خاص عندما أكون بعيدة عن هنا.” تنهد ليث بانزعاج ، مفكراً كيف كان يمكن أن يكون مستريحاً بالفعل في المنزل ، بدلاً من البحث عن القمامة.

“وماذا عن الخواتم أو التمائم؟ أليس لديهم أي منها؟”

 

بتوجيه من كالا ، تمكن ليث من رفع أول هيكل عظمي له بعد عدة محاولات ، مؤدياً إلى تدمير بعضها في هذه العملية. عندما شعر بتأكد من استيعاب الأساسيات ، تمكن حتى من رفع نباشة القبور روديماس.

“لكن هناك البعض الذي لم أتمكن من معرفة كيفية استخدامهم أو التخلص منهم. أشعر أنهم خطرون للغاية بحيث لا يمكن تركهم في أيدٍ خرقاء. لا تتردد في أخذهم ، إذا كنت ترغب في ذلك.”

كان الكهف عميقاً ، وله مدخل كبير بما يكفي للسماح لمخلوقات بحجم كالا بالتحرك بحرية داخل الكهف والخروج منه ، ربما للسماح لها بالتحرك مع صغارها.

 

 

لمست كالا الجانب الأيسر من الكهف ، وكشفت عن غرفة سرية صغيرة ، بها كومة من الصناديق الخشبية الصغيرة ، وكلها مطابقة لتلك التي قدمتها روديماس لليث.

بمجرد أن استعاد ليث حواسه ، تم قمع الصداع بنية القتل التي بالكاد استطاع احتوائها.

 

 

فجأة شعر بقشعريرة تسير في عموده الفقري ، ورؤيته غير واضحة مما جعل الصداع يكاد لا يطاق. هذه المرة رأى مجموعات من الجنود المسلحين يقاتلون ويدمرون مدن بأكملها.

ثم سمع أصوات أخواته يطلبن المساعدة ، وكانت رينا تنادي اسم زوجها ، لكن تيستا كانت تنادي ليث.

 

 

‘ليست الرؤيا مرة أخرى! ماذا يعني هذا؟ هل الحرب قريبة حقاً؟ وما علاقتها بي؟’

 

 

‘سأضطر إما لقتلهم ، وسيكون ذلك إهداراً ، أو تركهم يتجولون بحرية ، وسيكون ذلك مجرد جنون. لقد انتهيت من اللعب بالقوى التي لا أفهمها تماماً. أعتقد الآن أن لدي شيئاً آخر لأبحث عنه في المكتبة.’

رأى ليث عدة مغلفات مبعثرة بين الصناديق ، ولا تزال أختامها الشمعية سليمة. بعد التحقق مع التنشيط من عدم وجود أي فخ سحري ، فتحهم ، واكتشف أن كل منهم مكتوب في رمز لم يستطع اكتشافه.

 

 

عند قراءة تلك الكلمات التي تبدو عشوائية ، ومضت صور أخرى أمام عينيه. آخر ما رآه كان صورة لمنزله في لوتيا يحترق. كانت الحظيرة مفتوحة ، ماتت الحيوانات أو هربت ، في حين بدا أن الحقول أمام منزله قد دهست.

 

 

‘من المحتمل أن السبب وراء عدم تمكن كالا من إتقان استحضار الأرواح ليس لأنه لا يمكنها استخدام سحر الضوء خارج السحر الأول ، ولكن لأنها لا تمتلك أي معرفة بالجواهر.’

تحركت وجهة نظره داخل المنزل ، مما سمح بمشاهدة ألسنة اللهب الراقصة ، وتناثر الجدران بدماء جديدة. استلقى والده على الأرض ، وشُقِقَ رأسه بسلاح ثقيل حاد ، وكان دماغه شبه مرئي.

 

 

كانت القرية بأكملها قد دمرت بالأرض.

كان تعبيره عبارة عن يأس ورعب خالصين ، وملابسه مبللة بدمه ، الذي يخرج من جروح عميقة متعددة. ما زالت يداه المصابتان بالكدمات مشدودة لتشكيل قبضات. يبدو أنه مات وهو يقاتل.

 

 

 

انتقلت الرؤيا إلى المطبخ ، حيث استقرت جثة والدته إيلينا. كانت عيناها مفتوحتان على مصراعيها ، وبركة من الدم تحت رأسها ، وكان جزء كبير من لسانها واضحاً بين الدم.

 

 

 

تمزقت ملابسها إلى أشلاء ، حتى الموت لم يوقف المعتدين عليها. يمكن لليث أن يرى علامات عضة بشرية على ثدييها وأعضائها التناسلية ، وبركة من مادة بيضاء لزجة تدنس ساقيها وفمها.

 

 

“لكن هناك البعض الذي لم أتمكن من معرفة كيفية استخدامهم أو التخلص منهم. أشعر أنهم خطرون للغاية بحيث لا يمكن تركهم في أيدٍ خرقاء. لا تتردد في أخذهم ، إذا كنت ترغب في ذلك.”

كان الغضب يتصاعد داخل صدر ليث ، متعطشاً للدم كما لم يشعر به منذ أيامه على الأرض.

 

 

 

ثم سمع أصوات أخواته يطلبن المساعدة ، وكانت رينا تنادي اسم زوجها ، لكن تيستا كانت تنادي ليث.

 

 

 

حاول إجبار الرؤيا على إظهارهم له ، لكنه شعر فجأة أنه تم سحبه لأعلى وبعيداً عن الأرض ، مراقباً كل شيء على بعد أميال من السماء.

 

 

كان الكهف عميقاً ، وله مدخل كبير بما يكفي للسماح لمخلوقات بحجم كالا بالتحرك بحرية داخل الكهف والخروج منه ، ربما للسماح لها بالتحرك مع صغارها.

كانت القرية بأكملها قد دمرت بالأرض.

——————-

 

ومع ذلك ، إذا كانت الأكاديمية في خطر ، فإنه يفضل كثيراً حضور شخص مثل كالا.

بمجرد أن استعاد ليث حواسه ، تم قمع الصداع بنية القتل التي بالكاد استطاع احتوائها.

 

 

 

“أين وجدتهم؟”

“تعليمك لي استحضار الأرواح هو هدية عظيمة بالفعل. لست بحاجة إلى المزيد. بالمناسبة ، إلى أين أنت ذاهبة؟”

 

“لقد فعلت ذلك بالفعل. حاول سكارليت أن يشرح لي عدة مرات عن أشياء مثل ‘الجواهر’ و ‘طاقة العالم’ ، لكنها مجرد كلمات فارغة بالنسبة لي. لذا ، نصحني بالسفر خارج الغابة والبحث عن التنوير.”

“يأتي معظمها من عناصر الأبعاد للصيادين الذين قتلتهم مؤخراً. في الأشهر الماضية ، وصل الكثير معتقدين أنهم مفترسون فقط لينتهي بهم الأمر كفريسة.” خطم كالا تشوه في ابتسامة.

 

 

 

“لكن آخرين أخذتهم من الجراء ذات الفراء الأبيض التي تعيش في الجبل من صنع الإنسان.”

“لا أعرف أيضاً. لقد وصلت إلى عنق الزجاجة. تخبرني كل غرائزي أنني إما أن أتغلب عليها أو أن موهبتي ستتعفن. الآن بعد أن أصبح جميع أشبالي كبيرين بما يكفي لتحقيق الاكتفاء الذاتي ، يمكنني أخيراً الانطلاق إلى اكتشاف حدودي.”

 

تمزقت ملابسها إلى أشلاء ، حتى الموت لم يوقف المعتدين عليها. يمكن لليث أن يرى علامات عضة بشرية على ثدييها وأعضائها التناسلية ، وبركة من مادة بيضاء لزجة تدنس ساقيها وفمها.

“الطلاب؟” صُدم ليث ، ليس من فكرة وفاتهم ، بقدر ما صُدم من فكرة مثل هذا الحدث.

 

 

كان تعبيره عبارة عن يأس ورعب خالصين ، وملابسه مبللة بدمه ، الذي يخرج من جروح عميقة متعددة. ما زالت يداه المصابتان بالكدمات مشدودة لتشكيل قبضات. يبدو أنه مات وهو يقاتل.

“نعم. حدث ذلك عندما كنت أطارد الصيادين الذين قتلوا أحد صغاري. لقد هربوا مني في المرة الأولى ، ولكن بعد أيام تجرأوا على العودة إلى أرضي.”

 

 

“الطلاب؟” صُدم ليث ، ليس من فكرة وفاتهم ، بقدر ما صُدم من فكرة مثل هذا الحدث.

غمر الغضب عينيها بالمانا ، فحولهما إلى ثقوب سوداء شديدة.

“إلى أين نحن ذاهبون؟”

 

 

“لقد طاردتهم ، وعندما أتيحت الفرصة ، انتقمت. من تلك اللحظة فصاعداً ، في كل مرة يصل فيها الصيادون ، كنت أتبعهم عن كثب لقتلهم مع صغارهم ، لإعلامهم بما شعرت به.”

كانت القرية بأكملها قد دمرت بالأرض.

 

‘سأضطر إما لقتلهم ، وسيكون ذلك إهداراً ، أو تركهم يتجولون بحرية ، وسيكون ذلك مجرد جنون. لقد انتهيت من اللعب بالقوى التي لا أفهمها تماماً. أعتقد الآن أن لدي شيئاً آخر لأبحث عنه في المكتبة.’

“كيف استطعت أن تفعلي ذلك؟” أثير اهتمامه. شكك في قدرته على قتل مجموعة من المرتزقة والطلاب بطريقة نظيفة في نفس الوقت دون أن يهرب أي منهم.

 

 

 

حتى مع كل ما لديها من لاموتى ، فإن عدم قدرتها على الطيران جعل كالا أضعف منه في عيون ليث.

كانت القرية بأكملها قد دمرت بالأرض.

 

 

“المطقطقين ، هذه هي الطريقة.” كانت ضحكة البايك مثل طحن الحجر ضد بعضه البعض.

 

 

 

“أعرف كيف يتواصلون ، عن طريق سحر الأرض. أنا أغريهم باتصالهم الغذائي ، وعندما ينشغل الجميع بالقتال مع العناكب ، فإن لاميتي يكتسح الساحة. لقد منعنا اللورد من قتل ذوي الفراء الأبيض ، لكن المطقطقين لا يردون على أوامره.”

 

 

“لقد طاردتهم ، وعندما أتيحت الفرصة ، انتقمت. من تلك اللحظة فصاعداً ، في كل مرة يصل فيها الصيادون ، كنت أتبعهم عن كثب لقتلهم مع صغارهم ، لإعلامهم بما شعرت به.”

“أنا فقط أهتم بالصيادين. إنه ليس خطأي إذا كان الأوغاد الصغار لا يعرفون كيف يدبرون أنفسهم.”

 

——————-

 

ترجمة: Acedia

“هل حاولت التحدث إلى لورد الغابة ، أولاً؟ ربما يمكن أن يساعدك العقرب.” لم يجرؤ ليث على تقديم مساعدته مباشرة. لم يكن لديه أي فكرة عن رد فعل الرفيق تجاه تعليمه السحر الحقيقي ، ناهيك عن الوحوش أو الوحوش السحرية.

 

ترجمة: Acedia

كانت القرية بأكملها قد دمرت بالأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط