نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 123

قطع

قطع

الفصل 123 قطع

الشفاء السريع للغاية سيقتله ، كان أضعف من أن يتحمل المزيد من الضغط. الكثير من الطاقة سيقتله أيضاً. إذا بدأ القلب فجأة في الضخ بسرعة ، فإن ليث إما أن ينزف من الجروح المفتوحة التي لا تعد ولا تحصى أو يموت بسبب فشل الأعضاء.

 

ولكن مع الهامش الضئيل الذي كان لديه ، والطاقة الضعيفة التي تمكن من حشدها ، كان تجنب الصدع تماماً مستحيلاً. اخترقته ذراعه اليسرى حتى رأس عظم العضد ، مما جعله يشعر بأن شخصاً ما قد ألقى صخرة ضخمة من جرف ، ولكن ليس قبل أن يلصق يده اليسرى بها.

في اللحظة التي اصطدم فيها ليث بالصدع المكاني ، علم أن شيئاً فظيعاً سيحدث. قام ليث بلي وتحريك جسده على الرغم من الألم الشديد ، وتمكن من استخدام سحر الهواء لتجنب اصطدام رأسه به أولاً.

 

 

 

ولكن مع الهامش الضئيل الذي كان لديه ، والطاقة الضعيفة التي تمكن من حشدها ، كان تجنب الصدع تماماً مستحيلاً. اخترقته ذراعه اليسرى حتى رأس عظم العضد ، مما جعله يشعر بأن شخصاً ما قد ألقى صخرة ضخمة من جرف ، ولكن ليس قبل أن يلصق يده اليسرى بها.

“ولكن لمعلوماتك ، الآن بعد تنشيط جميع وسائل الحماية مرة أخرى ، يمكننا نقله بأمان باستخدام خطوات الاعوجاج. بالإضافة إلى كوني معالجاً ممتازاً ، فقد قمت بالفعل بتنبيه قسم الضوء. أين باسم الآلهة مانوهار؟”

 

 

كان الأمر كما لو أن كل خلية بذراعه قد وُضعت في خلاط مملوء بالبنزين والصوان. تمددت إلى ما لا نهاية في الفضاء المشوه ، وظهرت واختفت عدة مرات من الشقوق المكانية المختلفة ، قبل أن يُغلقوا أخيراً تحت تأثير تحفة لينخوس الأثرية.

الشفاء السريع للغاية سيقتله ، كان أضعف من أن يتحمل المزيد من الضغط. الكثير من الطاقة سيقتله أيضاً. إذا بدأ القلب فجأة في الضخ بسرعة ، فإن ليث إما أن ينزف من الجروح المفتوحة التي لا تعد ولا تحصى أو يموت بسبب فشل الأعضاء.

 

كانت المجموعة قد توقفت في مسارها منذ أن أسقط درع البرج صديقهم ، والذي نزع يد صاحبه بنفس الانفجار الذي تحول إلى رصاصة قاتلة.

{الصوان هو حجر القداحة._.}

 

 

 

وكانت النتيجة أن كلا من ليث وذراعه اليسرى قد تحررا أخيراً من ملزمة الأبعاد. لكن بينما كان لا يزال في المكان الذي سقط فيه ، كانت ذراعه على بعد حوالي عشرين متراً (66 قدماً) ، مقطوعة بشكل نظيف من الكتف بدقة غير إنسانية.

 

 

 

تحول عالم ليث إلى اللون الأحمر عندما ذهب عقله إلى ما هو أبعد من الألم والدم يتدفق من الجذع ، مدركاً ما حدث. بغض النظر عن عدد المرات التي قام فيها بمحاكاة الحدث ذهنياً في الماضي ، فإن صدمة البتر تكاد تغمره.

أراد لينخوس أن يوبخها بقسوة ، ولكن بعد أن لاحظ أن قبضتها لا تزال مرتفعة ، في الوضع الأمثل لضربه في الفخذ ، أخذ خطوة إلى الوراء بدلاً من ذلك.

 

 

تكاد.

ولكن مع الهامش الضئيل الذي كان لديه ، والطاقة الضعيفة التي تمكن من حشدها ، كان تجنب الصدع تماماً مستحيلاً. اخترقته ذراعه اليسرى حتى رأس عظم العضد ، مما جعله يشعر بأن شخصاً ما قد ألقى صخرة ضخمة من جرف ، ولكن ليس قبل أن يلصق يده اليسرى بها.

 

 

أطلق ليث هديراً غاضباً بدلاً من صراخ الألم ، واستخدم الطاقة المتبقية لديه لوقف النزيف ، قبل أن ينهار جسده بسبب الأضرار المتراكمة.

كانت المجموعة قد توقفت في مسارها منذ أن أسقط درع البرج صديقهم ، والذي نزع يد صاحبه بنفس الانفجار الذي تحول إلى رصاصة قاتلة.

 

 

كانت المجموعة قد توقفت في مسارها منذ أن أسقط درع البرج صديقهم ، والذي نزع يد صاحبه بنفس الانفجار الذي تحول إلى رصاصة قاتلة.

لكن إذا تصرفوا بحذر شديد ، فإن جسده سينهار ببساطة. كانت مثل لعبة الينجا بقطع الكريستال المتشققة. خطوة واحدة خاطئة ستعني النهاية ، مع عدم وجود فرصة لتكرار ذلك.

 

“حسناً ، لقد عرفت دائماً أنني مبتكر.” هز مانوهار كتفيه ، وفتح خطوات الاعوجاج إلى وحدة العناية المركزة واختفى من خلالها مع مجموعة ليث.

بينما ركض الآخرون إلى جانبه ، عادت فلوريا إلى الوراء ، وركضت إلى الذراع المقطوعة وخزنتها في تميمة الأبعاد بأسرع ما يمكن.

 

 

 

‘حسب والدي ، فإن إعادة ربط أحد الأطراف أسهل بكثير من إعادة نموه. المهم هو الحفاظ عليه في أفضل الظروف الممكنة. عنصر الأبعاد هو الحل الأمثل ، لأنه لن يتعفن أو يتحلل طالما أنه موجود هناك.’

 

 

 

عندما وصلت كيلا إليه ، اعتقدت أن الأوان قد فات بالفعل. على الرغم من أنها تعافت جزئياً فقط ، إلا أن الجذع نزف قليلاً ، ولم تكن قادرة على الشعور بالنبض.

 

 

ومما زاد الطين بلة ، كان مريضهم الأول بدون إشراف بروفيسور صديق مقرب. داخلياً ، كل الثلاثة منهم أرادوا فقط الهروب من هذا الجحيم.

إذا كان ليث ميتاً حقاً ، لكانت قد أُجبرت على محاولة مناورة إنعاش (AN: مثل الإنعاش القلبي الرئوي) ، حتى مع وجود خطر زيادة تهديد سلامة جسده. ولكن إذا كان هناك مجرد شرارة من الحياة ، فهي تعلم ، أو الأفضل من ذلك أنها كانت تعتقد اعتقاداً راسخاً أنه كان بإمكانه تحقيقها.

تكاد.

 

لكن إذا تصرفوا بحذر شديد ، فإن جسده سينهار ببساطة. كانت مثل لعبة الينجا بقطع الكريستال المتشققة. خطوة واحدة خاطئة ستعني النهاية ، مع عدم وجود فرصة لتكرار ذلك.

‘سحر التشخيص اللعين! إنه بطيء للغاية!’ شتمت من الداخل ، وأخرجت مرآة صغيرة من تميمتها الأبعاد ، ووضعتها أمام فمه وأنفه. تغطَ الزجاج بالضباب ، مما يعطيها الأمل.

“حسناً ، لقد عرفت دائماً أنني مبتكر.” هز مانوهار كتفيه ، وفتح خطوات الاعوجاج إلى وحدة العناية المركزة واختفى من خلالها مع مجموعة ليث.

 

 

“يوريال ، أنت اشفيه. لقد أعطيته بالفعل الكثير من الطاقة ، لا يمكننا تحمل وفاة أي شخص. فريا ، عززي قوة حياته ، سأحافظ عليه مستقراً.”

الشفاء السريع للغاية سيقتله ، كان أضعف من أن يتحمل المزيد من الضغط. الكثير من الطاقة سيقتله أيضاً. إذا بدأ القلب فجأة في الضخ بسرعة ، فإن ليث إما أن ينزف من الجروح المفتوحة التي لا تعد ولا تحصى أو يموت بسبب فشل الأعضاء.

 

 

كانت مهمة كيلا هي الأصعب. كان عليها استخدام تعاويذ التشخيص للعثور على الأعضاء الأكثر تضرراً ، ثم التبديل بين الشفاء وضخ الطاقة دون المساس بعمل الآخرين.

ترجمة: Acedia

 

إلى جانبهم ، كانت لاعبة رابعة صامتة ولكنها لا تقدر بثمن تقاتل بكل ما لديها. كانت سولوس تنفق باستمرار طاقاتها للحفاظ على نشاط انصهار الضوء ، بعد أن فقد ليث وعيه.

الشفاء السريع للغاية سيقتله ، كان أضعف من أن يتحمل المزيد من الضغط. الكثير من الطاقة سيقتله أيضاً. إذا بدأ القلب فجأة في الضخ بسرعة ، فإن ليث إما أن ينزف من الجروح المفتوحة التي لا تعد ولا تحصى أو يموت بسبب فشل الأعضاء.

 

 

كان الوقت لا يزال صباحاً ، لكن شعروا وكأن أسبوعاً قد مضى. الأشياء الوحيدة التي أبقتهم معاً كان الغضب والعناد. جاء الغضب من الإحباط من أن تجتاحهم باستمرار قوى خارجة عن سيطرتهم ، والعناد الذي جعلهم غير مستعدين للخضوع بأي ثمن.

لكن إذا تصرفوا بحذر شديد ، فإن جسده سينهار ببساطة. كانت مثل لعبة الينجا بقطع الكريستال المتشققة. خطوة واحدة خاطئة ستعني النهاية ، مع عدم وجود فرصة لتكرار ذلك.

“عظيم! ثلاثون نقطة إلى الفتاة المسطحة للتفكير السريع.” لم تعرف فلوريا ما إذا كانت تضحك أو تبكي على الملاحظة الوقحة.

 

 

أولاً ، انتهت من إصلاح الكتف المقطوع ، ثم وفقت بين تعويذات أصدقائها ، وأصلحت أي خطأ ارتكبوه في خضم هذه اللحظة. على عكسها ، لم يكن لديهم خبرة حقيقية كمعالجين.

 

 

 

ومما زاد الطين بلة ، كان مريضهم الأول بدون إشراف بروفيسور صديق مقرب. داخلياً ، كل الثلاثة منهم أرادوا فقط الهروب من هذا الجحيم.

كانت المجموعة قد توقفت في مسارها منذ أن أسقط درع البرج صديقهم ، والذي نزع يد صاحبه بنفس الانفجار الذي تحول إلى رصاصة قاتلة.

 

“ولكن لمعلوماتك ، الآن بعد تنشيط جميع وسائل الحماية مرة أخرى ، يمكننا نقله بأمان باستخدام خطوات الاعوجاج. بالإضافة إلى كوني معالجاً ممتازاً ، فقد قمت بالفعل بتنبيه قسم الضوء. أين باسم الآلهة مانوهار؟”

لقد سئموا بالفعل من درس سحر الأبعاد والكابوس الذي ولد منه. لقد كانوا على حافة الهاوية طوال الوقت ، معتقدين أن كل ثانية ستكون الأخيرة. وعندما بدا أخيراً أن كل شيء انتهى ، أجبروا على التحديق في وجه الموت.

 

 

‘سحر التشخيص اللعين! إنه بطيء للغاية!’ شتمت من الداخل ، وأخرجت مرآة صغيرة من تميمتها الأبعاد ، ووضعتها أمام فمه وأنفه. تغطَ الزجاج بالضباب ، مما يعطيها الأمل.

كان الوقت لا يزال صباحاً ، لكن شعروا وكأن أسبوعاً قد مضى. الأشياء الوحيدة التي أبقتهم معاً كان الغضب والعناد. جاء الغضب من الإحباط من أن تجتاحهم باستمرار قوى خارجة عن سيطرتهم ، والعناد الذي جعلهم غير مستعدين للخضوع بأي ثمن.

 

 

 

إلى جانبهم ، كانت لاعبة رابعة صامتة ولكنها لا تقدر بثمن تقاتل بكل ما لديها. كانت سولوس تنفق باستمرار طاقاتها للحفاظ على نشاط انصهار الضوء ، بعد أن فقد ليث وعيه.

“عظيم! ثلاثون نقطة إلى الفتاة المسطحة للتفكير السريع.” لم تعرف فلوريا ما إذا كانت تضحك أو تبكي على الملاحظة الوقحة.

 

“ولكن لمعلوماتك ، الآن بعد تنشيط جميع وسائل الحماية مرة أخرى ، يمكننا نقله بأمان باستخدام خطوات الاعوجاج. بالإضافة إلى كوني معالجاً ممتازاً ، فقد قمت بالفعل بتنبيه قسم الضوء. أين باسم الآلهة مانوهار؟”

عندما بدأ الأطفال علاجهم ، كانت تستخدم التنشيط لإعادة توجيه تعاويذ الشفاء إلى حيث هم في أمس الحاجة إليها ، مما سمح لكل شيء أن يسير بسلاسة.

ولكن مع الهامش الضئيل الذي كان لديه ، والطاقة الضعيفة التي تمكن من حشدها ، كان تجنب الصدع تماماً مستحيلاً. اخترقته ذراعه اليسرى حتى رأس عظم العضد ، مما جعله يشعر بأن شخصاً ما قد ألقى صخرة ضخمة من جرف ، ولكن ليس قبل أن يلصق يده اليسرى بها.

 

لقد سئموا بالفعل من درس سحر الأبعاد والكابوس الذي ولد منه. لقد كانوا على حافة الهاوية طوال الوقت ، معتقدين أن كل ثانية ستكون الأخيرة. وعندما بدا أخيراً أن كل شيء انتهى ، أجبروا على التحديق في وجه الموت.

لن يتمكن ثلاثة سحرة صغار في نهاية ذكائهم من التعامل مع مثل هذا الموقف بمفردهم.

“لأنها على حق ، أنت مخطئ ولم تخبرني أن المريض ملك لي!” صاغ مانوهار تعويذة سريعة جعلت ليث يبدو بشرياً مرة أخرى ، حتى أنه أعاد نمو شعره إلى متوسط ​​الطول.

 

لن يتمكن ثلاثة سحرة صغار في نهاية ذكائهم من التعامل مع مثل هذا الموقف بمفردهم.

خاصة وأن كيلا كانت متعبة ومفتقرة للمانا بعد أن أغلقت الكثير من الشقوق وهي تقاتل إلى جانب ليث ، وكان يوريال قد تجاوز بالفعل ليث كثيراً من حيث قوة حياته لدرجة أنه كان بالفعل معجزة بالنسبة له أن يستمر في الوقوف دون مساعدة.

 

 

بينما ركض الآخرون إلى جانبه ، عادت فلوريا إلى الوراء ، وركضت إلى الذراع المقطوعة وخزنتها في تميمة الأبعاد بأسرع ما يمكن.

عندما انتهوا ، لم تعد رائحته مثل الشواء. تم استبدال معظم الجلد المحروق بجلد جديد ، لكن الانطباع العام كان لا يزال هو الانطباع العام عن سرطان البحر المطهي.

بقي لينخوس هناك ، وفمه منفتح ، مع ملاحظة لاذعة لا تزال عالقة في حلقه بينما كان باقي الموظفين يضحكون على حسابه.

 

عندما بدأ الأطفال علاجهم ، كانت تستخدم التنشيط لإعادة توجيه تعاويذ الشفاء إلى حيث هم في أمس الحاجة إليها ، مما سمح لكل شيء أن يسير بسلاسة.

“عمل ممتاز ، لكنه لا يزال في حالة حرجة. نحتاج إلى نقله إلى مستشفى الأكاديمية في أسرع وقت ممكن.” بعد إخلاء قاعة التدريب ، عاد لينخوس لتقديم مساعدته.

 

 

 

عندما انحنى على ليث ، في محاولة للإمساك به ، رحبت به كيلا بلكمة موجهة تماماً على أنفه ، مما أدى إلى كسر واضح ونزيف في الأنف.

عندما انحنى على ليث ، في محاولة للإمساك به ، رحبت به كيلا بلكمة موجهة تماماً على أنفه ، مما أدى إلى كسر واضح ونزيف في الأنف.

 

 

“هل أنت مجنون؟” صرخت في وجهه دون أي احترام لأقدميته أو مكانته.

وكانت النتيجة أن كلا من ليث وذراعه اليسرى قد تحررا أخيراً من ملزمة الأبعاد. لكن بينما كان لا يزال في المكان الذي سقط فيه ، كانت ذراعه على بعد حوالي عشرين متراً (66 قدماً) ، مقطوعة بشكل نظيف من الكتف بدقة غير إنسانية.

 

‘حسب والدي ، فإن إعادة ربط أحد الأطراف أسهل بكثير من إعادة نموه. المهم هو الحفاظ عليه في أفضل الظروف الممكنة. عنصر الأبعاد هو الحل الأمثل ، لأنه لن يتعفن أو يتحلل طالما أنه موجود هناك.’

“لا يمكننا تحريكه. يمكن أن يصاب بصدمة من البتر في أي لحظة. يحتاج سحر الضوء إلى وقت حتى يصبح تأثيره كامل. هل درست حقاً قبل أن تصبح مدير مدرسة أم أنك فزت فقط باللقب في يانصيب؟”

 

 

 

أراد لينخوس أن يوبخها بقسوة ، ولكن بعد أن لاحظ أن قبضتها لا تزال مرتفعة ، في الوضع الأمثل لضربه في الفخذ ، أخذ خطوة إلى الوراء بدلاً من ذلك.

 

 

 

“آنستي الشابة ، أستطيع أن أراك مستاءة للغاية ، لذا سأغفل عدم انضباطك ، هذه المرة فقط.” كان صوته الآن أنفياً ، حتى أوقفت تعويذة بسيطة النزيف وقامت بتقويم أنفه.

 

 

 

“ولكن لمعلوماتك ، الآن بعد تنشيط جميع وسائل الحماية مرة أخرى ، يمكننا نقله بأمان باستخدام خطوات الاعوجاج. بالإضافة إلى كوني معالجاً ممتازاً ، فقد قمت بالفعل بتنبيه قسم الضوء. أين باسم الآلهة مانوهار؟”

 

 

“هنا.” قال إله الشفاء لاكماً أنفه أيضاً.

أطلق ليث هديراً غاضباً بدلاً من صراخ الألم ، واستخدم الطاقة المتبقية لديه لوقف النزيف ، قبل أن ينهار جسده بسبب الأضرار المتراكمة.

 

 

“لماذا فعلت ذلك؟” كان لينخوس مندهشاً.

 

 

كانت المجموعة قد توقفت في مسارها منذ أن أسقط درع البرج صديقهم ، والذي نزع يد صاحبه بنفس الانفجار الذي تحول إلى رصاصة قاتلة.

“لأنها على حق ، أنت مخطئ ولم تخبرني أن المريض ملك لي!” صاغ مانوهار تعويذة سريعة جعلت ليث يبدو بشرياً مرة أخرى ، حتى أنه أعاد نمو شعره إلى متوسط ​​الطول.

“حسناً ، لقد عرفت دائماً أنني مبتكر.” هز مانوهار كتفيه ، وفتح خطوات الاعوجاج إلى وحدة العناية المركزة واختفى من خلالها مع مجموعة ليث.

 

“يوريال ، أنت اشفيه. لقد أعطيته بالفعل الكثير من الطاقة ، لا يمكننا تحمل وفاة أي شخص. فريا ، عززي قوة حياته ، سأحافظ عليه مستقراً.”

“الآن يمكن نقله بأمان ، أنت معالج بربع دولار.” قال وهو يلقي نظرة لئيمة على مدير المدرسة.

عندما انتهوا ، لم تعد رائحته مثل الشواء. تم استبدال معظم الجلد المحروق بجلد جديد ، لكن الانطباع العام كان لا يزال هو الانطباع العام عن سرطان البحر المطهي.

 

 

“هل جلب أحد ذراعه أم أنها ضاعت؟”

 

 

بقي لينخوس هناك ، وفمه منفتح ، مع ملاحظة لاذعة لا تزال عالقة في حلقه بينما كان باقي الموظفين يضحكون على حسابه.

“فعلت يا سيدي.” أظهرت له فلوريا تميمتها الأبعاد.

بينما ركض الآخرون إلى جانبه ، عادت فلوريا إلى الوراء ، وركضت إلى الذراع المقطوعة وخزنتها في تميمة الأبعاد بأسرع ما يمكن.

 

“حسناً ، لقد عرفت دائماً أنني مبتكر.” هز مانوهار كتفيه ، وفتح خطوات الاعوجاج إلى وحدة العناية المركزة واختفى من خلالها مع مجموعة ليث.

“عظيم! ثلاثون نقطة إلى الفتاة المسطحة للتفكير السريع.” لم تعرف فلوريا ما إذا كانت تضحك أو تبكي على الملاحظة الوقحة.

 

 

كانت المجموعة قد توقفت في مسارها منذ أن أسقط درع البرج صديقهم ، والذي نزع يد صاحبه بنفس الانفجار الذي تحول إلى رصاصة قاتلة.

“خمسون نقطة لكل واحد منكم لإنقاذ زميله ، وخمسين نقطة أخرى للهزيلة القصيرة على لكمة جيدة التنفيذ.”

وكانت النتيجة أن كلا من ليث وذراعه اليسرى قد تحررا أخيراً من ملزمة الأبعاد. لكن بينما كان لا يزال في المكان الذي سقط فيه ، كانت ذراعه على بعد حوالي عشرين متراً (66 قدماً) ، مقطوعة بشكل نظيف من الكتف بدقة غير إنسانية.

 

لقد سئموا بالفعل من درس سحر الأبعاد والكابوس الذي ولد منه. لقد كانوا على حافة الهاوية طوال الوقت ، معتقدين أن كل ثانية ستكون الأخيرة. وعندما بدا أخيراً أن كل شيء انتهى ، أجبروا على التحديق في وجه الموت.

“أولاً ، هذا ليس درسك. ثانياً ، منح نقاط للاعتداء على مدير المدرسة أمر غير مسبوق!” كان لينخوس يفور من الغضب.

 

 

 

“حسناً ، لقد عرفت دائماً أنني مبتكر.” هز مانوهار كتفيه ، وفتح خطوات الاعوجاج إلى وحدة العناية المركزة واختفى من خلالها مع مجموعة ليث.

‘حسب والدي ، فإن إعادة ربط أحد الأطراف أسهل بكثير من إعادة نموه. المهم هو الحفاظ عليه في أفضل الظروف الممكنة. عنصر الأبعاد هو الحل الأمثل ، لأنه لن يتعفن أو يتحلل طالما أنه موجود هناك.’

 

 

بقي لينخوس هناك ، وفمه منفتح ، مع ملاحظة لاذعة لا تزال عالقة في حلقه بينما كان باقي الموظفين يضحكون على حسابه.

عندما انحنى على ليث ، في محاولة للإمساك به ، رحبت به كيلا بلكمة موجهة تماماً على أنفه ، مما أدى إلى كسر واضح ونزيف في الأنف.

—————-

كان الأمر كما لو أن كل خلية بذراعه قد وُضعت في خلاط مملوء بالبنزين والصوان. تمددت إلى ما لا نهاية في الفضاء المشوه ، وظهرت واختفت عدة مرات من الشقوق المكانية المختلفة ، قبل أن يُغلقوا أخيراً تحت تأثير تحفة لينخوس الأثرية.

ترجمة: Acedia

وكانت النتيجة أن كلا من ليث وذراعه اليسرى قد تحررا أخيراً من ملزمة الأبعاد. لكن بينما كان لا يزال في المكان الذي سقط فيه ، كانت ذراعه على بعد حوالي عشرين متراً (66 قدماً) ، مقطوعة بشكل نظيف من الكتف بدقة غير إنسانية.

 

—————-

“هنا.” قال إله الشفاء لاكماً أنفه أيضاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط