نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 129

أوقات عصيبة

أوقات عصيبة

الفصل 129 أوقات عصيبة

 

 

 

على الرغم من أن التنشيط أتاح لليث تجنب النوم ، إلا أنه لم يخلو من الآثار الجانبية. عندما كان لا يزال في المنزل ، كان لديه العديد من الفرص للاسترخاء ، مثل البحث عن الطعام ، أو تعليم تيستا السحر المزيف ، أو مجرد قضاء وقت ممتع مع عائلته.

 

 

 

الآن ، كان ليث يعمل بلا هوادة مثل الآلة ، مراكماً التوتر دون أي استراحة خارج وجباته الثلاث اليومية. بمرور الوقت ، جعله الإرهاق العقلي المتراكم أكثر غرابة وعصبية وعدوانية.

 

 

 

لقد كان شيئاً لم يلاحظه الأساتذة. كان ليث يعتز بهم ، وبذل قصارى جهده للحفاظ على أعصابه ومعاملتهم بالاحترام الذي يستحقونه. الأمر نفسه ينطبق على ‘أصدقائه’.

 

 

 

بعد محادثته الأخيرة من القلب للقلب مع سولوس ، حاول قضاء المزيد من الوقت معهم ، لمنحها ما تحتاجه ، والمزيد من المشاعر والتفاعل الإنساني. كان من شأنه أن يهدئ اكتئابها ويرهق أعصابه ، لكنه لم يهتم.

 

 

 

‘سولوس دائماً ما تفعل الكثير من أجلي. ليست فقط هي في الأساس بوصلتي الأخلاقية ، وتساعدني في جميع الموضوعات الأكاديمية. كما أنها تقيد أكثر حوافزي عنفاً ، مما يجعلني إنساناً تقريباً.’

في تلك المرحلة ، توقف لينخوس عن المقاومة وقبل مصيره.

 

تم استدعاء ليث من قبل مدير المدرسة بعد أقل من ساعة وأعربت الملكة سيلفا عن اهتمامها الجديد بتحويل رأس لينخوس إلى حامل فرشاة المرحاض ، بدلاً من تثبيته على الحائط.

‘تباً ، إذا كان ذلك ممكناً ، فسأكون سعيداً بالتبادل معها. كانت ستجعل شخصاً أفضل مني.’

 

 

“توقف عن قول هذا الاسم!” شعرت رقبة لينخوس بآلام جديدة ، وشعرت بفأس الجلاد يقترب.

تأثرت سولوس بمدى قوة مشاعره تجاهها ، وعدد التضحيات التي كان على استعداد لتحملها من أجلها. في الوقت نفسه ، رغم ذلك كانت قلقة للغاية.

“لا يوجد شيء جيد في هذا الرجل!” نظراً لكون مدير المدرسة غير معقول ، أسقط مارث الأمر.

 

 

لقد أظهر قلة النوم المطولة أن عقله وجسمه يشهدان تغييراً كبيراً. منذ التغلب على عنق الزجاجة ، ظل جسم ليث أقوى في كل مرة يتم فيها تنقية جوهر المانا.

بعد التشاور مع البروفيسور مارث ، ثاني أفضل معالج في أكاديمية غريفون البيضاء ، لم يترك للينخوس أي خيار.

 

 

بالنسبة لعقله ، فقد وضعت الأحداث الأخيرة الكثير من الضغط على نفسيته الملتوية بالفعل. ومن المثير للسخرية ، في حين أن تجارب الاقتراب من الموت كانت هي القاعدة منذ أن بدأ ليث في ممارسة السحر على مستوى عالٍ ، إلا أن العثور على أشخاص يهتمون به بالفعل خارج عائلته تسببوا في نزاع داخلي.

 

 

في حين أن معظم الطلاب قد أصيبوا بالندوب بسبب الحدث وكانوا بحاجة إلى مشورة نفسية ، فقد واصل دراسته كما لو لم يحدث شيء ، وتمكن من اللحاق بموهوبين أكثر منه.

لم يكن تغيير القيم التي تدوم مدى الحياة أمراً سهلاً ، فقد كان الأمر أشبه بالاعتراف بالخطأ دائماً في كل شيء تقريباً.

“لا يوجد شيء جيد في هذا الرجل!” نظراً لكون مدير المدرسة غير معقول ، أسقط مارث الأمر.

 

نقر مارث على ملف ليث الشخصي الكامل. مجلد بسماكة كتاب تقريباً ، حيث صنفه خبراء من جمعية السحرة على أنه ما يمكن تسميته على الأرض “معتل اجتماعياً عالي الأداء”.

من ناحية أخرى ، يمكن قول الشيء نفسه عنها. لقد تحسنت نوعية وكمية غذائها بشكل كبير ، وكان جوهرها المانا على وشك التحول إلى اللون الأخضر.

 

 

 

ولكن أكثر ما أزعج سولوس هو مشاعرها الجديدة. بفضل حواس ليث الجديدة المحسّنة ، استطاعت سماع كل التعليقات اللئيمة التي قد يدلي بها الناس من وراء ظهره ، كل الضغائن الصغيرة التي ستنشأ عن كل مدح يتلقاه.

“إذا كانت حالة حياة أو موت…”

 

 

كلما زادت معرفتها بالبشر ، زاد اشمئزازها. بعد أن كاد أن يموت وهو يحمي الجميع من التشققات المكانية ، كان ألطف تعليق سمعته هو:

“أعني بطريقة جيدة.”

 

ولكن أكثر ما أزعج سولوس هو مشاعرها الجديدة. بفضل حواس ليث الجديدة المحسّنة ، استطاعت سماع كل التعليقات اللئيمة التي قد يدلي بها الناس من وراء ظهره ، كل الضغائن الصغيرة التي ستنشأ عن كل مدح يتلقاه.

“حتى بعد فقدان ذراعه ، ألا يمكننا إخراجه من شعرنا ليوم كامل؟ هذا الرجل أسوأ من صرصور!”

———————

 

 

بدأت سولوس تعتقد أنها كانت مخطئة طوال الوقت.

“يا فتى ، هذه ليست مسألة مضحكة. الناس يموتون في هذه اللحظة بالذات. إذا كان بإمكانك فعل شيء حيال ذلك ، فمن واجبك أن تفعل ذلك.”

 

 

***

“أنا مجرد طالب.” رد ليث بإرجاع المجلد.

 

 

تم استدعاء ليث من قبل مدير المدرسة بعد أقل من ساعة وأعربت الملكة سيلفا عن اهتمامها الجديد بتحويل رأس لينخوس إلى حامل فرشاة المرحاض ، بدلاً من تثبيته على الحائط.

 

 

“إذا كانت حالة حياة أو موت…”

بعد التشاور مع البروفيسور مارث ، ثاني أفضل معالج في أكاديمية غريفون البيضاء ، لم يترك للينخوس أي خيار.

 

 

 

“إذا كانت حالة حياة أو موت…”

 

 

 

“اقتطع الـ ‘إذا’! هناك أرواح على المحك ، بما في ذلك روحي!” قاطع لينخوس مارث.

لقد أظهر قلة النوم المطولة أن عقله وجسمه يشهدان تغييراً كبيراً. منذ التغلب على عنق الزجاجة ، ظل جسم ليث أقوى في كل مرة يتم فيها تنقية جوهر المانا.

 

 

“… ثم سأرسل بالتأكيد ليث من لوستريا. هو الشخص الوحيد الذي تكون مهاراته التشخيصية على مستوى مانوهار.”

 

 

 

“طالب بدلا من بروفيسور؟ ما مدى انحندارنا؟ ما الذي سيصبح لهيبة هذه الأكاديمية؟” اشتكى لينخوس.

 

 

 

“انحدار؟” حبك مارث حاجبيه في رفض.

“يا فتى ، هذه ليست مسألة مضحكة. الناس يموتون في هذه اللحظة بالذات. إذا كان بإمكانك فعل شيء حيال ذلك ، فمن واجبك أن تفعل ذلك.”

 

 

“الجديد الذي يحل محل القديم هو أسلوب الحياة. كما أن قبول شخص رفضته جميع الأكاديميات الأخرى بدافع التحيز ، ليس انحدار. خاصة إذا نجح.”

 

 

“إنه يفرق في الواقع.” اعترض مارث. “موهبتها في سحر الضوء رائعة ، أعتقد أنه إذا تمت رعايتها بشكل صحيح ، يمكنها أن تصبح مانوهار التالية…”

“ولكن ماذا لو فشل؟” كان لينخوس على وشك البكاء. “سنصبح أضحوكة المملكة. الجميع سوف يعتقد أننا غير كفؤين لدرجة أننا يجب أن نعتمد على طفل!”

“انحدار؟” حبك مارث حاجبيه في رفض.

 

 

“حسناً ، يمكننا دائماً إرسال اثنين من الأساتذة ونأمل في الأفضل. على الأقل ستفشل بكرامة.”

“حتى بعد فقدان ذراعه ، ألا يمكننا إخراجه من شعرنا ليوم كامل؟ هذا الرجل أسوأ من صرصور!”

 

لقد كان شيئاً لم يلاحظه الأساتذة. كان ليث يعتز بهم ، وبذل قصارى جهده للحفاظ على أعصابه ومعاملتهم بالاحترام الذي يستحقونه. الأمر نفسه ينطبق على ‘أصدقائه’.

تأوه لينخوس ، وألمت رقبته فجأة. لم يكن الفشل خياراً.

 

 

 

“ماذا عن تلك الطالبة الأخرى؟ كيلا من سيريا؟ في هذه المرحلة ، إرسال واحد أو اثنين لا يفرق.”

“حتى بعد فقدان ذراعه ، ألا يمكننا إخراجه من شعرنا ليوم كامل؟ هذا الرجل أسوأ من صرصور!”

 

 

“إنه يفرق في الواقع.” اعترض مارث. “موهبتها في سحر الضوء رائعة ، أعتقد أنه إذا تمت رعايتها بشكل صحيح ، يمكنها أن تصبح مانوهار التالية…”

بعد التشاور مع البروفيسور مارث ، ثاني أفضل معالج في أكاديمية غريفون البيضاء ، لم يترك للينخوس أي خيار.

 

من ناحية أخرى ، يمكن قول الشيء نفسه عنها. لقد تحسنت نوعية وكمية غذائها بشكل كبير ، وكان جوهرها المانا على وشك التحول إلى اللون الأخضر.

“توقف عن قول هذا الاسم!” شعرت رقبة لينخوس بآلام جديدة ، وشعرت بفأس الجلاد يقترب.

تأثرت سولوس بمدى قوة مشاعره تجاهها ، وعدد التضحيات التي كان على استعداد لتحملها من أجلها. في الوقت نفسه ، رغم ذلك كانت قلقة للغاية.

 

“انحدار؟” حبك مارث حاجبيه في رفض.

“أعني بطريقة جيدة.”

“توقف عن قول هذا الاسم!” شعرت رقبة لينخوس بآلام جديدة ، وشعرت بفأس الجلاد يقترب.

 

 

“لا يوجد شيء جيد في هذا الرجل!” نظراً لكون مدير المدرسة غير معقول ، أسقط مارث الأمر.

تأوه لينخوس ، وألمت رقبته فجأة. لم يكن الفشل خياراً.

 

 

“كما كنت أقول ، إنها ساحرة رائعة ، لكنها أصغر من أن تشهد مثل هذه الفظائع. ناهيك عن أن مهاراتها التشخيصية تدور حول مستواي. أفضل أن أذهب بنفسي بدلاً من تعريض مستقبلها للخطر.”

لم يكن تغيير القيم التي تدوم مدى الحياة أمراً سهلاً ، فقد كان الأمر أشبه بالاعتراف بالخطأ دائماً في كل شيء تقريباً.

 

كان من المعتاد أن يغري النقيب فيلاغروس بتعليم الطفل المتكبر درساً ، لكنه أيضاً قرأ الملف. وقد قيل بوضوح أنه بسبب نشأته ، لم يكن لليث علاقات حقيقية بالمملكة.

“أما بالنسبة لنجمنا الجديد ، فهو… مميز للغاية.”

لقد كان شيئاً لم يلاحظه الأساتذة. كان ليث يعتز بهم ، وبذل قصارى جهده للحفاظ على أعصابه ومعاملتهم بالاحترام الذي يستحقونه. الأمر نفسه ينطبق على ‘أصدقائه’.

 

“أنا مجرد طالب.” رد ليث بإرجاع المجلد.

نقر مارث على ملف ليث الشخصي الكامل. مجلد بسماكة كتاب تقريباً ، حيث صنفه خبراء من جمعية السحرة على أنه ما يمكن تسميته على الأرض “معتل اجتماعياً عالي الأداء”.

تم استدعاء ليث من قبل مدير المدرسة بعد أقل من ساعة وأعربت الملكة سيلفا عن اهتمامها الجديد بتحويل رأس لينخوس إلى حامل فرشاة المرحاض ، بدلاً من تثبيته على الحائط.

 

في تلك المرحلة ، توقف لينخوس عن المقاومة وقبل مصيره.

{المعتل اجتماعياً هو شخص مصاب باضطراب في الشخصية يتجلى في مواقف وسلوكيات معادية للمجتمع وانعدام للضمير.}

 

 

 

في تلك المرحلة ، توقف لينخوس عن المقاومة وقبل مصيره.

لقد أظهر قلة النوم المطولة أن عقله وجسمه يشهدان تغييراً كبيراً. منذ التغلب على عنق الزجاجة ، ظل جسم ليث أقوى في كل مرة يتم فيها تنقية جوهر المانا.

 

كان الصوت ينتمي إلى رجل يبلغ من العمر حوالي ثلاثين عاماً ، بارتفاع 1.82 متر (6 بوصات) خرج من خطوات الاعوجاج التي فتحت في منتصف الغرفة مباشرةً. كان لديه شعر بني فاتح ذو قصَّة قصيرة وشوارب من نفس اللون.

عندما دخل ليث ، كان يرتدي مجموعته القديمة من العبوس والتحديق.

“ماذا عن تلك الطالبة الأخرى؟ كيلا من سيريا؟ في هذه المرحلة ، إرسال واحد أو اثنين لا يفرق.”

 

بالنسبة لعقله ، فقد وضعت الأحداث الأخيرة الكثير من الضغط على نفسيته الملتوية بالفعل. ومن المثير للسخرية ، في حين أن تجارب الاقتراب من الموت كانت هي القاعدة منذ أن بدأ ليث في ممارسة السحر على مستوى عالٍ ، إلا أن العثور على أشخاص يهتمون به بالفعل خارج عائلته تسببوا في نزاع داخلي.

“لم أفعل أي شيء خطأ ، وكنت على وشك تحقيق اختراق سحري!” عندما تلقى الاتصال ، كان ليث على وشك إنهاء التمرين الأخير الثاني قبل محاولة خطوات الاعوجاج الحقيقية.

 

 

“الجديد الذي يحل محل القديم هو أسلوب الحياة. كما أن قبول شخص رفضته جميع الأكاديميات الأخرى بدافع التحيز ، ليس انحدار. خاصة إذا نجح.”

بعد التخريب ، تم تعليق دروس السنة الرابعة لبضعة أيام ، حتى انتهاء التحقيق الداخلي. لقد استخدم ذلك الوقت لمزيد من التدريب تحت إشراف كيلا ، وكان على وشك وضع يوم عمله فاتحاً بوابة.

 

 

 

في حين أن معظم الطلاب قد أصيبوا بالندوب بسبب الحدث وكانوا بحاجة إلى مشورة نفسية ، فقد واصل دراسته كما لو لم يحدث شيء ، وتمكن من اللحاق بموهوبين أكثر منه.

 

 

بعد التخريب ، تم تعليق دروس السنة الرابعة لبضعة أيام ، حتى انتهاء التحقيق الداخلي. لقد استخدم ذلك الوقت لمزيد من التدريب تحت إشراف كيلا ، وكان على وشك وضع يوم عمله فاتحاً بوابة.

أدى اختيار ليث للكلمات إلى تكثيف شعور لينخوس بالهلاك الوشيك.

“كما كنت أقول ، إنها ساحرة رائعة ، لكنها أصغر من أن تشهد مثل هذه الفظائع. ناهيك عن أن مهاراتها التشخيصية تدور حول مستواي. أفضل أن أذهب بنفسي بدلاً من تعريض مستقبلها للخطر.”

 

بعد التخريب ، تم تعليق دروس السنة الرابعة لبضعة أيام ، حتى انتهاء التحقيق الداخلي. لقد استخدم ذلك الوقت لمزيد من التدريب تحت إشراف كيلا ، وكان على وشك وضع يوم عمله فاتحاً بوابة.

قدم له مدير المدرسة ملفاً يحتوي على جميع المعلومات ذات الصلة بأحداث كاندريا ، موضحاً له أن وجوده كان مطلوباً لتسليط الضوء على الأمر.

 

 

 

“أنا مجرد طالب.” رد ليث بإرجاع المجلد.

 

 

“يا فتى ، هذه ليست مسألة مضحكة. الناس يموتون في هذه اللحظة بالذات. إذا كان بإمكانك فعل شيء حيال ذلك ، فمن واجبك أن تفعل ذلك.”

“ما علاقة هذا بي؟”

 

 

أدى اختيار ليث للكلمات إلى تكثيف شعور لينخوس بالهلاك الوشيك.

“ما ينسى مدير المدرسة لينخوس إخبارك به هو ، يا فتى ، أن هذا ليس طلباً. هذا أمر من الملكة نفسها.”

“ماذا عن تلك الطالبة الأخرى؟ كيلا من سيريا؟ في هذه المرحلة ، إرسال واحد أو اثنين لا يفرق.”

 

 

كان الصوت ينتمي إلى رجل يبلغ من العمر حوالي ثلاثين عاماً ، بارتفاع 1.82 متر (6 بوصات) خرج من خطوات الاعوجاج التي فتحت في منتصف الغرفة مباشرةً. كان لديه شعر بني فاتح ذو قصَّة قصيرة وشوارب من نفس اللون.

 

 

 

كان يرتدي زياً أزرقاً غامقاً ، يحمل على القلب الشعار الملكي ، ودرعاً مثلثياً يمثل غريفون قافزاً مع تاج على رأسه ويحمل صولجانَين في كفوفه الأمامية. أحدهما يمثل القوة السحرية ، والآخر يمثل القوة العسكرية.

 

 

 

“ليث ، اسمح لي أن أقدم لك النقيب فيلاغروس ، من جحفل الملكة. النقيب ، هذا ليث من لوستريا.” وقف لينخوس ماداً يده لضيفه الموقر.

 

 

 

“هل كنت تتجسس علينا ، أم أنك انتظرت لتدخل بشكل مسرحي؟” لم يكن ليث منبهراً ، أكثر من كونه منزعجاً. جعله مزاجه السيء يصرح بما كان يعتقده في العادة.

 

 

“ماذا عن تلك الطالبة الأخرى؟ كيلا من سيريا؟ في هذه المرحلة ، إرسال واحد أو اثنين لا يفرق.”

“يا فتى ، هذه ليست مسألة مضحكة. الناس يموتون في هذه اللحظة بالذات. إذا كان بإمكانك فعل شيء حيال ذلك ، فمن واجبك أن تفعل ذلك.”

 

 

“يموت الناس كل يوم.” هز ليث كتفيه. “عادة ما يحدث ذلك للفقراء والأيتام والمشردين. ومع ذلك لا أحد يأبه بذلك. ولكن إذا حدث ذلك لعدد قليل من الأثرياء في مدينة فاخرة ، ثم فجأة تصبح مشكلة كبيرة.”

 

 

 

“أيضاً ، ليس لدي واجب ، لأنني لم أقسم اليمين. لذا ، اسمحوا لي أن أعيد الصياغة: ما الفائدة من ذلك بالنسبة لي؟” قال وهو يفرك إبهامه الأيمن وإصبعه السبابة معاً.

“… ثم سأرسل بالتأكيد ليث من لوستريا. هو الشخص الوحيد الذي تكون مهاراته التشخيصية على مستوى مانوهار.”

 

 

كان من المعتاد أن يغري النقيب فيلاغروس بتعليم الطفل المتكبر درساً ، لكنه أيضاً قرأ الملف. وقد قيل بوضوح أنه بسبب نشأته ، لم يكن لليث علاقات حقيقية بالمملكة.

تأوه لينخوس ، وألمت رقبته فجأة. لم يكن الفشل خياراً.

 

“ماذا عن تلك الطالبة الأخرى؟ كيلا من سيريا؟ في هذه المرحلة ، إرسال واحد أو اثنين لا يفرق.”

كان هذا هو سبب حماية عائلته بشدة. كان على الأوامر عدم استعدائه ، إلا إذا كان ذلك ضرورياً للغاية.

———————

 

ترجمة: Acedia

“ولكن ماذا لو فشل؟” كان لينخوس على وشك البكاء. “سنصبح أضحوكة المملكة. الجميع سوف يعتقد أننا غير كفؤين لدرجة أننا يجب أن نعتمد على طفل!”

 

 

“ماذا عن تلك الطالبة الأخرى؟ كيلا من سيريا؟ في هذه المرحلة ، إرسال واحد أو اثنين لا يفرق.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط