خائن 2
الفصل 131 خائن 2
على بعد بضع مئات من الأمتار إلى الشرق ، كان زعيم تالونز معجباً بنتيجة عملهم من خلال مرآة المراقبة. مرة أخرى ، لا ناجون ولا شهود ولا أدلة. كان فاريون نيغال ورجاله الأفضل في عملهم ، وكانوا فخورين بذلك.
بعد مضي أكثر من ساعتين بقليل ، أيقظ الموظف ليث ، مما دفعه للعودة إلى مكتب مدير المدرسة. لم يكن النوم كثيراً ، ولكنه كان كافياً لإبعاد بعض الحدة عن عقله وإعادة ضبط فعالية التنشيط جزئياً.
يبلغ ارتفاع القضبان حوالي 2 متر (6.5 قدم) وسمكها 3 سنتيمترات (1.8 بوصة).
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أُجبر فيها ليث على التراجع ، لكنها كانت المرة الأولى التي يترك فيها مثل هذا الفعل طعماً مريراً. لم يسبق له أن عانى من مثل هذا العجز من قبل ، مما جعله يدرك أنه لا يمكنه سوى أن يجبن ويخفي نفسه ، مثل الجرذ.
رحب فيلاغروس به ، وأعطى ليث نسخة من اتفاقهما واحتفظ بالآخر لنفسه ، قبل أن يغادروا المكتب.
{داغر هو اسم مذكر عربي الأصل، ويسمى به الذكور ومعناه الدافع، المداهم، المهاجم، الداخل، الخالط، الضاغط حتى الموت وعني أيضاً الخبيث المفسد، الحقير، الذليل، اللئيم السيئ الخُلق، الذي يقتحم الناس بدون حقّ، والهاجم. الجمع : دُغَّارٌ.}
لقد تجسدوا على أرض عشبية في وسط اللا مكان. نظر ليث حوله ، وهو يبحث غريزياً عن معالم مألوفة ، ولم يجد شيئاً. كان الهيكل الوحيد المرئي عبارة عن دائرة مكونة من قضبان خشبية مستطيلة خرجت منها.
يبلغ ارتفاع القضبان حوالي 2 متر (6.5 قدم) وسمكها 3 سنتيمترات (1.8 بوصة).
“افعلها على أي حال. لدينا سمعة لدعمها.”
كان كل جانب من الجوانب الأربعة محفوراً برونيات حمراء زاهية ، نابضة بقوة ، والتي أصبحت معتمة بمجرد إغلاق البوابة خلفها. كان في انتظارهم مجموعة من ثلاث نساء ورجلين ، جميعهم يرتدون زي فيلاغروس ، ويتدلى من أحزمتهم أو ظهورهم أسلحة مختلفة.
كان عدد قليل منهم في الواقع مجرمين مطلوبين ، لكن المخالب عرفوا كيف يعتنون بأنفسهم. من خلال تقديم خدماتهم لمن يدفع أعلى سعر ، عاشوا حياة الرفاهية ، كونهم دليل حي على أن بلادهم قد ارتكبت خطأً كبيراً بالتخلص منها مثل القمامة.
بدأوا على الفور في تفكيك الدائرة ، وتخزين القضبان في تمائم الأبعاد.
“هل هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها نقطة مسار مؤقتة؟” أومأ ليث برأسه.
—————-
“لا ينبغي أن يأخذ الكثير من الوقت بالطيران. نصف ساعة ، على الأكثر.”
“عبور مئات الكيلومترات في وقت واحد سيكون مستحيلاً بدون مثل هذا الجهاز. من خلال معرفة تردده ، يمكنني استخدامه لقفل هذه الإحداثيات ، بينما يضخ الآخرون المانا الخاصة بهم فيه ، مما يسمح لنا بالوصول إلى هنا بأقل استهلاك مانا على جانبي.”
“عبور مئات الكيلومترات في وقت واحد سيكون مستحيلاً بدون مثل هذا الجهاز. من خلال معرفة تردده ، يمكنني استخدامه لقفل هذه الإحداثيات ، بينما يضخ الآخرون المانا الخاصة بهم فيه ، مما يسمح لنا بالوصول إلى هنا بأقل استهلاك مانا على جانبي.”
“وجهتنا في هذا الاتجاه.” أشار فيلاغروس نحو الجنوب والجنوب الشرقي.
‘سولوس ، ما مدى قوة هؤلاء الرفاق؟’
أقسم فيلاغروس داخلياً للعثور على الخائن ومنحه موتاً بطيئاً ومؤلماً.
‘ماذا يفعلون الآن بحق الجحيم؟ سأقوم في مكانهم إما بمسح أي أثر للمذبحة أو البحث عن ناجين ، إن لم يكن كلاهما.’
‘كل واحد منهم لديه جوهر مانا أزرق ، لذلك من الناحية النظرية هم سحرة أقوى منك. وأيضاً ، كل شيء لديهم مسحور بشدة. مقارنة بملابسهم ، زيك يشبه اليراع بجانب الشعلة. غير مرئي.’
—————-
‘ماذا يفعلون الآن بحق الجحيم؟ سأقوم في مكانهم إما بمسح أي أثر للمذبحة أو البحث عن ناجين ، إن لم يكن كلاهما.’
كانوا جميعاً من مختلف الأعمار والبنيات ، بدا أن أصغرهم يبلغ بالكاد أكثر من عشرين عاماً بينما بدا أن الأكبر سناً يقترب من الخمسينيات.
“الآلهة الصالحة ، يا جنرال ، أنت على حق لمرة واحدة! لدينا فأر!”
“نعم سيدي!” كان سيفيت هو الثالث في القيادة ، لكنه نسي أحياناً كيف كان الجنرال متحفظاً.
“وجهتنا في هذا الاتجاه.” أشار فيلاغروس نحو الجنوب والجنوب الشرقي.
“لا ينبغي أن يأخذ الكثير من الوقت بالطيران. نصف ساعة ، على الأكثر.”
تحت قيادته ، ألقى الجميع تعويذة طيرانه الشخصية ، متقدمين بتشكيل إسفين مع ليث كمركز لها. لقد استغل هذه الفرصة لتفعيل رؤية الحياة ، واكتشف أنه على الرغم من أن لديهم جواهر أعلى ، إلا أن قواهم السحرية لم تكن أقوى بكثير من قوته.
‘اللعنة ، للاعتقاد بأن يوريال دائماً ما يتذمر من كم هو عديم الفائدة وجود الحارس! لا أستطيع أن أصدق أن وحدة كاملة من جحفل الملكة تم إنهائه بسهولة.’
“كمين!” زأر النقيب فيلاغروس ، بينما تولى هو ورجاله موقعاً دفاعياً.
على العكس من ذلك ، فإن براعة ليث الجسدية تفوقت على الآخرين ، حتى بدون استخدام سحر الانصهار.
‘اللعنة ، للاعتقاد بأن يوريال دائماً ما يتذمر من كم هو عديم الفائدة وجود الحارس! لا أستطيع أن أصدق أن وحدة كاملة من جحفل الملكة تم إنهائه بسهولة.’
بعد بضع دقائق ، اختفت تعويذاتهم فجأة ، مما أدى إلى سقوطهم بحرية على الأرض. لحسن الحظ ، كانوا يطيرون على ارتفاع منخفض ، على ارتفاع حوالي 5 أمتار (16 قدماً) ، لتجنب أن يكونوا مرئيين من مسافة بعيدة ، لذلك انتهى بهم الأمر بالسقوط على الأرض بدلاً من تناثرهم.
“افعلها على أي حال. لدينا سمعة لدعمها.”
ترجمة: Acedia
امتصت السترات الواقية التحتية للجحفل الكثير من التأثير ، لكن ليث لم يكن يرتدي واحدة ، وكانت نقطة ضعف زيه أنه لا توفر أي حماية ضد الصدمات الحادة. لقد جعل الأرض تحته ناعمة ومرنة ، ترتد وتتدحرج لتفريق الزخم.
“كمين!” زأر النقيب فيلاغروس ، بينما تولى هو ورجاله موقعاً دفاعياً.
قام ليث وسولوس بتنشيط رؤية الحياة وإحساس المانا على التوالي ، واكتشفا أنهما خطوا في مصفوفة معقدة للغاية.
“وجهتنا في هذا الاتجاه.” أشار فيلاغروس نحو الجنوب والجنوب الشرقي.
‘من الواضح أن هذا تشكيل حارس رفيع المستوى.’ لاحظت سولوس. ‘إلى جانب تعطيل سحر الهواء ، مما يجعل الرحلة مستحيلة ، فإنه يضغط الفضاء بطريقة ما. لا يمكنني الوصول إلى جيبنا البعدي ، وأراهن أنه حتى الرمش أو استخدام خطوات الاعوجاج أمر مستحيل.’
‘كل واحد منهم لديه جوهر مانا أزرق ، لذلك من الناحية النظرية هم سحرة أقوى منك. وأيضاً ، كل شيء لديهم مسحور بشدة. مقارنة بملابسهم ، زيك يشبه اليراع بجانب الشعلة. غير مرئي.’
‘اللعنة ، للاعتقاد بأن يوريال دائماً ما يتذمر من كم هو عديم الفائدة وجود الحارس! لا أستطيع أن أصدق أن وحدة كاملة من جحفل الملكة تم إنهائه بسهولة.’
شاتماً سوء حظه ، نبه ليث فيلاغروس لاكتشاف سولوس ، بينما كان يستعد لتعاويذ مزيفة وحقيقية. كان سيفعل كل شيء للحفاظ على سره ، لكن الموت من أجل ذلك لم يكن خياراً.
“سحقاً! الطفل على حق.” كان فيلاغروس قد حاول للتو إبعادهم ، لكن دون جدوى. “تراجعوا ، نحن بط جالس هنا!”
“هيا يا جنرال! لم يتبق شيء سوى فوهة بركان. إنها مضيعة لمهاراتي الكبيرة!” على الرغم من عدم كونه جزءاً من الجيش بعد الآن ، كان لكل فرد رتبة عسكرية ومكانة في الوحدة ، وفقاً لموهبته/موهبتها.
لم يكن لدى فيلاغروس أي فكرة عن كيفية تقييم ليث للوضع بهذه السرعة ، لكن هذا لم يكن وقت الأسئلة. مع عدم وجود تعويذات حركية ، سيكون الهروب من الحصار أمراً صعباً ، ومع ختم تمائم الأبعاد ، تم تقليل مواردهم بشكل كبير.
“ما مدى عمقنا في المصفوفة؟” سأل ملاخضاً كيف كانت عيون ليث تحترق بالمانا.
“جداً. ربما انتظرونا لنكون في المنتصف قبل تفعيلها.”
“منطقي.” أومأ فيلاغروس برأسه. “كنت سأفعل الشيء نفسه.”
بفضل حواسه الشديدة ، كان ليث قادراً على سماع ملاحظة الحارس اللاذعة ، والرد وفقاً لذلك.
كان كل جانب من الجوانب الأربعة محفوراً برونيات حمراء زاهية ، نابضة بقوة ، والتي أصبحت معتمة بمجرد إغلاق البوابة خلفها. كان في انتظارهم مجموعة من ثلاث نساء ورجلين ، جميعهم يرتدون زي فيلاغروس ، ويتدلى من أحزمتهم أو ظهورهم أسلحة مختلفة.
أي اتجاه كان جيداً كالاتجاه الآخر ، كانوا لا يزالون في العراء ، مع عدم وجود تكوين طبيعي يوفر لهم الغطاء أو الحماية. اختار فيلاغروس واحداً عشوائياً ، مما جعل فريقه يتحرك بسرعة مع الحفاظ على التشكيل ، حتى لا يترك نقاطاً عمياء.
“هل هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها نقطة مسار مؤقتة؟” أومأ ليث برأسه.
فجأة ، فتحت عدة بوابات في الهواء ، ظهر من كل منها شخص يرتدي بدلة قتال الداغر ، مطلقين تعويذة من المستوى الخامس على وحدة الجحفل. امتلأ الهواء بكميات لا حصر لها من النيران بحجم منزل ، بينما انفجرت الأرض من حولهم في شظايا صخرية حادة.
لدهشته ، على الرغم من كونه الأقصر ، لم يكن لليث مشكلة في الحفاظ على وتيرة جريَهم.
أقسم فيلاغروس داخلياً للعثور على الخائن ومنحه موتاً بطيئاً ومؤلماً.
أي اتجاه كان جيداً كالاتجاه الآخر ، كانوا لا يزالون في العراء ، مع عدم وجود تكوين طبيعي يوفر لهم الغطاء أو الحماية. اختار فيلاغروس واحداً عشوائياً ، مما جعل فريقه يتحرك بسرعة مع الحفاظ على التشكيل ، حتى لا يترك نقاطاً عمياء.
‘بما أن هذه كانت عملية في اللحظة الأخيرة ، فإن التفسير الوحيد المحتمل هو أن هناك جاسوساً في القصر الملكي. وإلا فسيكون من المستحيل نصب فخ كهذا في مثل هذا الإخطار القصير.’
أدرك ليث أن وحدة جحفل الملكة محكوم عليها بالفشل. يمكن للمعتدين تشغيل وإيقاف حقل التشويش حسب الرغبة. كان القضاء عليهم بتكتيكات الكر والفر مسألة وقت فقط.
‘سولوس ، ما مدى قوة هؤلاء الرفاق؟’
أقسم فيلاغروس داخلياً للعثور على الخائن ومنحه موتاً بطيئاً ومؤلماً.
فجأة ، فتحت عدة بوابات في الهواء ، ظهر من كل منها شخص يرتدي بدلة قتال الداغر ، مطلقين تعويذة من المستوى الخامس على وحدة الجحفل. امتلأ الهواء بكميات لا حصر لها من النيران بحجم منزل ، بينما انفجرت الأرض من حولهم في شظايا صخرية حادة.
شاتماً سوء حظه ، نبه ليث فيلاغروس لاكتشاف سولوس ، بينما كان يستعد لتعاويذ مزيفة وحقيقية. كان سيفعل كل شيء للحفاظ على سره ، لكن الموت من أجل ذلك لم يكن خياراً.
{داغر هو اسم مذكر عربي الأصل، ويسمى به الذكور ومعناه الدافع، المداهم، المهاجم، الداخل، الخالط، الضاغط حتى الموت وعني أيضاً الخبيث المفسد، الحقير، الذليل، اللئيم السيئ الخُلق، الذي يقتحم الناس بدون حقّ، والهاجم. الجمع : دُغَّارٌ.}
ترجمة: Acedia
“كمين!” زأر النقيب فيلاغروس ، بينما تولى هو ورجاله موقعاً دفاعياً.
أدرك ليث أن وحدة جحفل الملكة محكوم عليها بالفشل. يمكن للمعتدين تشغيل وإيقاف حقل التشويش حسب الرغبة. كان القضاء عليهم بتكتيكات الكر والفر مسألة وقت فقط.
قام بسرعة بتنشيط جميع الحواجز التي كانت لديه ، فقط حوله ، وفتح في نفس الوقت حفرة عميقة في الأرض تحت قدميه مباشرة بسحر الأرض.
—————-
على العكس من ذلك ، فإن براعة ليث الجسدية تفوقت على الآخرين ، حتى بدون استخدام سحر الانصهار.
استمر الهجوم لعدة ثوان. ارتعدت الأرض كما لو كان هناك زلزال ، مما أجبر ليث على مواصلة الحفر. ازدادت حدة موجات الصدمة من السطح بمرور الوقت.
‘اللعنة ، للاعتقاد بأن يوريال دائماً ما يتذمر من كم هو عديم الفائدة وجود الحارس! لا أستطيع أن أصدق أن وحدة كاملة من جحفل الملكة تم إنهائه بسهولة.’
على العكس من ذلك ، فإن براعة ليث الجسدية تفوقت على الآخرين ، حتى بدون استخدام سحر الانصهار.
واحدة تلو الأخرى ، تلاشت قوى الحياة الخاصة بالأشخاص الستة المكلفين بمرافقته. كان ليث مصدوماً وغاضباً ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء لإنقاذهم ، حتى من خلال الكشف عن وضعه كمستيقظ.
تحت قيادته ، ألقى الجميع تعويذة طيرانه الشخصية ، متقدمين بتشكيل إسفين مع ليث كمركز لها. لقد استغل هذه الفرصة لتفعيل رؤية الحياة ، واكتشف أنه على الرغم من أن لديهم جواهر أعلى ، إلا أن قواهم السحرية لم تكن أقوى بكثير من قوته.
كان الهجوم سريعاً ومنسقاً جيداً لفتح فجوة كبيرة بما يكفي للجميع. وحتى لو نجح بطريقة ما ، فإن الأعداء سيلاحظون ذلك ، باستخدام سحر الأرض من المستوى الخامس لسحقهم مثل الحشرات.
“هيا يا جنرال! لم يتبق شيء سوى فوهة بركان. إنها مضيعة لمهاراتي الكبيرة!” على الرغم من عدم كونه جزءاً من الجيش بعد الآن ، كان لكل فرد رتبة عسكرية ومكانة في الوحدة ، وفقاً لموهبته/موهبتها.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أُجبر فيها ليث على التراجع ، لكنها كانت المرة الأولى التي يترك فيها مثل هذا الفعل طعماً مريراً. لم يسبق له أن عانى من مثل هذا العجز من قبل ، مما جعله يدرك أنه لا يمكنه سوى أن يجبن ويخفي نفسه ، مثل الجرذ.
قام ليث وسولوس بتنشيط رؤية الحياة وإحساس المانا على التوالي ، واكتشفا أنهما خطوا في مصفوفة معقدة للغاية.
على بعد بضع مئات من الأمتار إلى الشرق ، كان زعيم تالونز معجباً بنتيجة عملهم من خلال مرآة المراقبة. مرة أخرى ، لا ناجون ولا شهود ولا أدلة. كان فاريون نيغال ورجاله الأفضل في عملهم ، وكانوا فخورين بذلك.
{داغر هو اسم مذكر عربي الأصل، ويسمى به الذكور ومعناه الدافع، المداهم، المهاجم، الداخل، الخالط، الضاغط حتى الموت وعني أيضاً الخبيث المفسد، الحقير، الذليل، اللئيم السيئ الخُلق، الذي يقتحم الناس بدون حقّ، والهاجم. الجمع : دُغَّارٌ.}
“الآلهة الصالحة ، يا جنرال ، أنت على حق لمرة واحدة! لدينا فأر!”
كانت المخالب وحدة مرتزقة ، كان أعضاؤها يوماً ما جزءاً من قوات النخبة من جيوش البلدان الثلاثة العظيمة ، ولكن تم تسريحهم بشكل مخزي لانتهاكهم قانون المحارب ، إما بالنهب والاغتصاب أو القتل في الأراضي التي كان من المفترض أن يحموها.
طوال السنوات التي قضاها كجندي أولاً ثم كمرتزق في وقت لاحق ، لم يرَ سيفيت أي شخص يتحرك بهذه السرعة. بعد أن اتجه إلى الحافة مع انصهار الهواء ، استغرق الأمر من ليث ثانية واحدة للخروج من مكان اختبائه ، وعبور خطوات الاعوجاج ، وتمزيق رأس سيفيت من رقبته بيديه العاريتين.
قام سيفيت بتعطيل مصفوفاته ، مما سمح له بفتح خطوات الاعوجاج مباشرة فوق فوهة البركان ثم ألقى مصفوفة اكتشاف الحياة ، تعويذة الحارس التي تشبه في العديد من الجوانب رؤية ليث للحياة.
كان عدد قليل منهم في الواقع مجرمين مطلوبين ، لكن المخالب عرفوا كيف يعتنون بأنفسهم. من خلال تقديم خدماتهم لمن يدفع أعلى سعر ، عاشوا حياة الرفاهية ، كونهم دليل حي على أن بلادهم قد ارتكبت خطأً كبيراً بالتخلص منها مثل القمامة.
بدأوا على الفور في تفكيك الدائرة ، وتخزين القضبان في تمائم الأبعاد.
“سحقاً! الطفل على حق.” كان فيلاغروس قد حاول للتو إبعادهم ، لكن دون جدوى. “تراجعوا ، نحن بط جالس هنا!”
“النقيب سيفيت ، تحقق من وجود ناجين.” أمر نيغال حارسهم.
“هيا يا جنرال! لم يتبق شيء سوى فوهة بركان. إنها مضيعة لمهاراتي الكبيرة!” على الرغم من عدم كونه جزءاً من الجيش بعد الآن ، كان لكل فرد رتبة عسكرية ومكانة في الوحدة ، وفقاً لموهبته/موهبتها.
“افعلها على أي حال. لدينا سمعة لدعمها.”
تحت قيادته ، ألقى الجميع تعويذة طيرانه الشخصية ، متقدمين بتشكيل إسفين مع ليث كمركز لها. لقد استغل هذه الفرصة لتفعيل رؤية الحياة ، واكتشف أنه على الرغم من أن لديهم جواهر أعلى ، إلا أن قواهم السحرية لم تكن أقوى بكثير من قوته.
“نعم سيدي!” كان سيفيت هو الثالث في القيادة ، لكنه نسي أحياناً كيف كان الجنرال متحفظاً.
“نعم سيدي!” كان سيفيت هو الثالث في القيادة ، لكنه نسي أحياناً كيف كان الجنرال متحفظاً.
رحب فيلاغروس به ، وأعطى ليث نسخة من اتفاقهما واحتفظ بالآخر لنفسه ، قبل أن يغادروا المكتب.
قام سيفيت بتعطيل مصفوفاته ، مما سمح له بفتح خطوات الاعوجاج مباشرة فوق فوهة البركان ثم ألقى مصفوفة اكتشاف الحياة ، تعويذة الحارس التي تشبه في العديد من الجوانب رؤية ليث للحياة.
“الآلهة الصالحة ، يا جنرال ، أنت على حق لمرة واحدة! لدينا فأر!”
“سحقاً! الطفل على حق.” كان فيلاغروس قد حاول للتو إبعادهم ، لكن دون جدوى. “تراجعوا ، نحن بط جالس هنا!”
من تحت الأرض ، كان ليث لا يزال قادراً على رؤية البوابة السحرية تفتح مع رؤية الحياة.
من تحت الأرض ، كان ليث لا يزال قادراً على رؤية البوابة السحرية تفتح مع رؤية الحياة.
‘ماذا يفعلون الآن بحق الجحيم؟ سأقوم في مكانهم إما بمسح أي أثر للمذبحة أو البحث عن ناجين ، إن لم يكن كلاهما.’
واحدة تلو الأخرى ، تلاشت قوى الحياة الخاصة بالأشخاص الستة المكلفين بمرافقته. كان ليث مصدوماً وغاضباً ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء لإنقاذهم ، حتى من خلال الكشف عن وضعه كمستيقظ.
“الآلهة الصالحة ، يا جنرال ، أنت على حق لمرة واحدة! لدينا فأر!”
“النقيب سيفيت ، تحقق من وجود ناجين.” أمر نيغال حارسهم.
بفضل حواسه الشديدة ، كان ليث قادراً على سماع ملاحظة الحارس اللاذعة ، والرد وفقاً لذلك.
لم يكن لدى فيلاغروس أي فكرة عن كيفية تقييم ليث للوضع بهذه السرعة ، لكن هذا لم يكن وقت الأسئلة. مع عدم وجود تعويذات حركية ، سيكون الهروب من الحصار أمراً صعباً ، ومع ختم تمائم الأبعاد ، تم تقليل مواردهم بشكل كبير.
طوال السنوات التي قضاها كجندي أولاً ثم كمرتزق في وقت لاحق ، لم يرَ سيفيت أي شخص يتحرك بهذه السرعة. بعد أن اتجه إلى الحافة مع انصهار الهواء ، استغرق الأمر من ليث ثانية واحدة للخروج من مكان اختبائه ، وعبور خطوات الاعوجاج ، وتمزيق رأس سيفيت من رقبته بيديه العاريتين.
—————-
‘ماذا يفعلون الآن بحق الجحيم؟ سأقوم في مكانهم إما بمسح أي أثر للمذبحة أو البحث عن ناجين ، إن لم يكن كلاهما.’
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
