يأس
الفصل 132 يأس
كان الحماية الكاملة عبارة عن تعويذة شائعة للفارس الساحر ، والتي خلقت هالة زرقاء كروية نصف قطرها 1.65 متر (5.41 قدم) حول الملقي.
على الرغم من أن دخوله بدا متعجرفاً ودرامياً لأعضاء المخالب ، إلا أن ليث كان في الواقع يائساً للغاية ، وكذلك كانت سولوس. في اللحظة التي كشف فيها الرجل الساخر عن وجوده ، عرف أنه قد انتقل للتو من المقلاة إلى بركان.
“أسود أربعة! أحمر اثنان! أبيض اثنان! لا تدعوا موت الجنرال يذهب هباءً. اقتلوه!”
“الداعر هو عضو في العائلة المالكة!” لقد صرخت.
مهما كان هؤلاء الرجال ، فقد أتقنوا انضباط السحر المكاني لدرجة جعلوه شكلاً من أشكال الفن. يمكن لليث فقط الركض أو الطيران ، ولكن ضد الخصم الذي يمكنه ثني الفضاء أو الرمش أو التحول ، كان عديم الفائدة.
‘فقط حظي. أحتاج إلى سلاح لعين لصد الشفرات المسحورة ، لكن ما زلت لا أستطيع تحمل أسعار الأكاديمية!’
الآن يمكن أن يصل إلى أبعد ما يمكن أن يراه ليث ، ولكن كلما كان بعيداً عن الهدف ، كانت التأثيرات أضعف.
كان خياره الوحيد هو الدخول وقتلهم بسرعة كبيرة لدرجة أنهم لن يفهموا حتى ما أصابهم. لقد حان الوقت لاختبار حدود جسده الجديد.
سيقتله اثنان من أكثر خبراء المشاجرة مهارة ، في أسوأ الحالات ، يبقيانه مشغولاً بينما يقوم ثلاثة متخصصين متوسطي المدى بتغطيتهم ويماطلون وقتاً كافياً لملقين التعاويذ الأربعة ذوي المدى الطويل لوضع حد للصراع.
‘أملنا الوحيد هو العثور عليه قبل أن يلقي مجموعة أخرى ، وإلا فإننا ميؤوس منهم. الجانب المشرق الوحيد هو أن تعويذات الحارس بطيئة.’
‘أولاً وقبل كل شيء ، نحن بحاجة لقتل الحارس.’ فكر ليث ، دون أن يعرف أن رأس هدفه المقصود كان قد رماه إلى أقرب عدو ، مما جعل كلا الرأسين ينفجران لعنف التأثير.
استغل ليث الثغرة ، وانطلق نحو نيغال بينما كان يمد ذراعيه ، بحركة لا معنى لها لأعدائه. عند هذه المسافة ، يمكن بسهولة تجنب أي تعويذة قادمة من خاتم.
ومع ذلك ، كان الحظ عشيقة متقلبة. ما تجاهله ليث ، وهو لا يعرف شيئاً عن الجيش باستثناء ما تعلمه من الأفلام ، هو أنه في مثل هذه الوحدات المحبوكة الضيقة كان هناك نوعان فقط من الجنرالات.
‘أملنا الوحيد هو العثور عليه قبل أن يلقي مجموعة أخرى ، وإلا فإننا ميؤوس منهم. الجانب المشرق الوحيد هو أن تعويذات الحارس بطيئة.’
تحرك الفريق الأحمر والأبيض إلى الوراء ، دون إيقاف هتافاتهم ، محاولين الابتعاد عن الفريسة بينما كان الفريق الأسود في مطاردة ساخنة. كانت مشكلتهم الضعف.
تجمدت المخالب لجزء من الثانية ، معتقدين أن جنرالهم قد جن جنونه.
‘أنت ركّز على القتل.’ ردت سولوس.
مع كل خطوة قام بها ، أصبحت قوة ليث السحرية قوية بما يكفي للتغلب على واقيات نيغال المسحورة ، مما أدى إلى تشويه رأسه بشكل مرعب قبل أن يفرقع مثل البالون.
‘سأجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات عن خصومنا. إذا رأيت أدنى تلميح لسحر الحارس ، سأخبرك.’
للأسف ، كانت وحدة المخالب مكونة من قدامى المحاربين فقط ، وبالتالي بمجرد أن قطع ليث رأس سيفيت ، لم يستغرق الأمر سوى ثانية للتعافي وإعادة التجمع. كان الشخص الذي قتله ليث بضربة رأس غير تقليدية قريباً جداً ليتفادى القذيفة.
أصدر الجنرال فاريون نيغال على الفور أوامر مشفرة كان رجاله جاهزين لتنفيذها. لقد فقد عنصر المفاجأة بالفعل ، ولكن الآن على ليث أن يواجه تسعة أشخاص آخرين.
أولئك الذين سيؤدي موتهم إلى تدمير الروح المعنوية ، وتحويلهم إلى بطة جالسة ، كما كان يأمل ، وأولئك الذين سيحول موتهم جنوده إلى شياطين جنون معركة لا تخشى الموت.
“أسود اثنان! أحمر ثلاثة! أبيض أربعة!” على الرغم من أن الهدف كان مجرد طفل ، استخدم نيغال تكتيكاً شديد العدوانية. كانت عقيدته أنه بغض النظر عن الخصم ، لا تستخف أبداً ، ولا تسترخي أبداً ، ولا تتحدث أبداً حتى يتم تأكيد القتل.
سيقتله اثنان من أكثر خبراء المشاجرة مهارة ، في أسوأ الحالات ، يبقيانه مشغولاً بينما يقوم ثلاثة متخصصين متوسطي المدى بتغطيتهم ويماطلون وقتاً كافياً لملقين التعاويذ الأربعة ذوي المدى الطويل لوضع حد للصراع.
ترجمة: Acedia
“أسود اثنان! أحمر ثلاثة! أبيض أربعة!” على الرغم من أن الهدف كان مجرد طفل ، استخدم نيغال تكتيكاً شديد العدوانية. كانت عقيدته أنه بغض النظر عن الخصم ، لا تستخف أبداً ، ولا تسترخي أبداً ، ولا تتحدث أبداً حتى يتم تأكيد القتل.
لاعناً سوء حظه للمرة الألف منذ ولادته على الأرض ، استعد ليث لمواجهة أعدائه القادمين. أولاً ، دفع جوهره المانا إلى الحد الأقصى ، وأصدر هالة زرقاء سماوية فاتحة تغلف المساحة المحيطة به بمانا كثيفة لدرجة أن الهواء بدأ في الفرقعة.
‘أنت ركّز على القتل.’ ردت سولوس.
ثم غرس جسده بجميع العناصر الستة ، بينما كان يلقي إحدى تعويذاته الجديدة بأسرع ما يمكن. كان المخلبَين رجل وامرأة ، الأول يستخدم سيفاً ودرعاً ، والثانية سيفان توأم.
الآن يمكن أن يصل إلى أبعد ما يمكن أن يراه ليث ، ولكن كلما كان بعيداً عن الهدف ، كانت التأثيرات أضعف.
لقد أدى سفك الدماء والجنون إلى تحريف ملامحهما ، لدرجة أنه حتى يوريال لم يكن ليضيع الوقت في التفكير فيما إذا كانت مثيرة أم لا.
في ذهنها ، أصبح كل شيء الآن منطقياً ، وقد وجدت جميع أسئلتها إجابة. لماذا تم إرسال ستة أعضاء من الجحفل لحماية عامي غير مهم. لماذا كان الراتب جيداً بشكل فاضح ، حتى بالنسبة لمعايير المخالب.
‘احذر! كل معداتهم على قدم المساواة مع الجحفل! حتى الوشم يبدو وكأنه مسحور.’ حذرته سولوس.
‘فقط حظي. أحتاج إلى سلاح لعين لصد الشفرات المسحورة ، لكن ما زلت لا أستطيع تحمل أسعار الأكاديمية!’
‘أملنا الوحيد هو العثور عليه قبل أن يلقي مجموعة أخرى ، وإلا فإننا ميؤوس منهم. الجانب المشرق الوحيد هو أن تعويذات الحارس بطيئة.’
اختفى جزء من الأوشام ، مما أدى إلى زيادة سرعتها مثل جرعة عالية الجودة سامحةً لها بالوصول إلى ليث قبل أن يتمكن من إنهاء الإلقاء. وُضِعوا في اتجاهين متعاكسين ، مما أجبر ليث على خلق بقعة عمياء في مجاله البصري.
ثم غرس جسده بجميع العناصر الستة ، بينما كان يلقي إحدى تعويذاته الجديدة بأسرع ما يمكن. كان المخلبَين رجل وامرأة ، الأول يستخدم سيفاً ودرعاً ، والثانية سيفان توأم.
ولدهشتهما كثيراً ، لم يحاول حتى متابعة تحركاتهما بعينيه. بدلاً من ذلك ، أدار ظهره للرجل الدرع ، وركز فقط على المرأة ذات الاستخدام المزدوج.
تحرك الفريق الأحمر والأبيض إلى الوراء ، دون إيقاف هتافاتهم ، محاولين الابتعاد عن الفريسة بينما كان الفريق الأسود في مطاردة ساخنة. كانت مشكلتهم الضعف.
مهما كان هؤلاء الرجال ، فقد أتقنوا انضباط السحر المكاني لدرجة جعلوه شكلاً من أشكال الفن. يمكن لليث فقط الركض أو الطيران ، ولكن ضد الخصم الذي يمكنه ثني الفضاء أو الرمش أو التحول ، كان عديم الفائدة.
ومع ذلك ، لم يفقدوا التركيز ، حيث قاموا بتنفيذ هجوم ذي شقين حيث كان من المفترض أن تحاصر كل ضربة الفريسة ، عن طريق جعل الهجمات القادمة من الشريك أكثر صعوبة. ومع ذلك ، تفاداهم ليث جميعاً بلا عيب ، حتى أولئك القادمين من ظهره.
“أسود اثنان! أحمر ثلاثة! أبيض أربعة!” على الرغم من أن الهدف كان مجرد طفل ، استخدم نيغال تكتيكاً شديد العدوانية. كانت عقيدته أنه بغض النظر عن الخصم ، لا تستخف أبداً ، ولا تسترخي أبداً ، ولا تتحدث أبداً حتى يتم تأكيد القتل.
“علينا أن نجعل هذا سريعاً ، قبل أن يرسلوا شخصاً يبحث عنه!”
كان التبادل الأول أكثر من كافٍ لنيغال لفهم ما كان يحدث ، مما أجبره على انتهاك عقيدته بالفعل.
أولئك الذين سيؤدي موتهم إلى تدمير الروح المعنوية ، وتحويلهم إلى بطة جالسة ، كما كان يأمل ، وأولئك الذين سيحول موتهم جنوده إلى شياطين جنون معركة لا تخشى الموت.
“ماذا تفعلون أيها الحمقى؟! هذا هو الحماية الكاملة! الأحمر والأبيض تراجعوا!” لمنع هدفهم من الهروب ، بدأ نيغال في نسج مصفوفة سحر الهواء المضادة.
تجمدت المخالب لجزء من الثانية ، معتقدين أن جنرالهم قد جن جنونه.
تجمدت المخالب لجزء من الثانية ، معتقدين أن جنرالهم قد جن جنونه.
كان الحماية الكاملة عبارة عن تعويذة شائعة للفارس الساحر ، والتي خلقت هالة زرقاء كروية نصف قطرها 1.65 متر (5.41 قدم) حول الملقي.
تحرك الفريق الأحمر والأبيض إلى الوراء ، دون إيقاف هتافاتهم ، محاولين الابتعاد عن الفريسة بينما كان الفريق الأسود في مطاردة ساخنة. كانت مشكلتهم الضعف.
بفضل الحماية الكاملة ، لم يكن لدى الفارس الساحر نقاط عمياء. كل ما يدخل الكرة سيتم اكتشافه ، مما يسمح له بمواجهة الهجوم والمراوغة بدقة جراحية دون حتى النظر.
لكن ما قاله نيغال لم يكن منطقياً. كان نصف قطر الهالة الزرقاء السماوية المحيطة بهدفهم يزيد عن عشرين متراً (66 ‘) ، وهو أمر يعرفه كل واحد منهم بالتجربة كان مستحيلاً.
الفصل 132 يأس
كان من المفترض أن يغطي نطاق التعويذة ، حتى في المستوى الخامس ، الطول المحدد بواسطة الذراع بالإضافة إلى طول السلاح. عندما استجابت غريزتهم وانضباطهم ، مما جعلهم يطيعون الأمر ، كان الأوان قد فات بالفعل.
كان ليث قد تجاهل في السابق ثرثرة مدرب كرة القدم السابقة ، لكن الآن ، منتهكاً عقيدته ، نيغال كشف نفسه.
ثم قام بتنشيط التعويذة التي سبق أن ألقاها ، مما جعل العالم من حوله مظلماً.
‘الحارس عند الساعة الثالثة!’ صرخت سولوس في اللحظة التي أدركت فيها نمط الطاقة.
ترجمة: Acedia
لكن ما قاله نيغال لم يكن منطقياً. كان نصف قطر الهالة الزرقاء السماوية المحيطة بهدفهم يزيد عن عشرين متراً (66 ‘) ، وهو أمر يعرفه كل واحد منهم بالتجربة كان مستحيلاً.
استغل ليث الثغرة ، وانطلق نحو نيغال بينما كان يمد ذراعيه ، بحركة لا معنى لها لأعدائه. عند هذه المسافة ، يمكن بسهولة تجنب أي تعويذة قادمة من خاتم.
——————-
تجمدت المخالب لجزء من الثانية ، معتقدين أن جنرالهم قد جن جنونه.
تحرك الفريق الأحمر والأبيض إلى الوراء ، دون إيقاف هتافاتهم ، محاولين الابتعاد عن الفريسة بينما كان الفريق الأسود في مطاردة ساخنة. كانت مشكلتهم الضعف.
كان التبادل الأول أكثر من كافٍ لنيغال لفهم ما كان يحدث ، مما أجبره على انتهاك عقيدته بالفعل.
لاعناً سوء حظه للمرة الألف منذ ولادته على الأرض ، استعد ليث لمواجهة أعدائه القادمين. أولاً ، دفع جوهره المانا إلى الحد الأقصى ، وأصدر هالة زرقاء سماوية فاتحة تغلف المساحة المحيطة به بمانا كثيفة لدرجة أن الهواء بدأ في الفرقعة.
كان ليث سريعاً جداً بالنسبة لمطارديه ، ولم يعرف أحد في المخالب بوجود سحر الروح.
ولدهشتهما كثيراً ، لم يحاول حتى متابعة تحركاتهما بعينيه. بدلاً من ذلك ، أدار ظهره للرجل الدرع ، وركز فقط على المرأة ذات الاستخدام المزدوج.
بسرعة مثل الثعبان ، سافر محلاق المانا النقية غير المرئي في المسافة بين المفترس والفريسة ، ملتفاً حول رأس نيغال. أمطرت التعاويذ على ليث من كل الجهات.
تمكن البعض من المراوغة ، بينما اضطر البعض الآخر إلى التدوير حتى لا يفقد التركيز ، مما سمح للتأثيرات المشتركة لانصهار الأرض والزي الرسمي الخاص به لمنع معظم الضرر ، بينما أعاد انصهار الضوء تجدد الجروح بمجرد فتحها.
بسرعة مثل الثعبان ، سافر محلاق المانا النقية غير المرئي في المسافة بين المفترس والفريسة ، ملتفاً حول رأس نيغال. أمطرت التعاويذ على ليث من كل الجهات.
مع كل خطوة قام بها ، أصبحت قوة ليث السحرية قوية بما يكفي للتغلب على واقيات نيغال المسحورة ، مما أدى إلى تشويه رأسه بشكل مرعب قبل أن يفرقع مثل البالون.
وصل مدى سحر الروح بالفعل إلى خمسين متراً (54.7 ياردة) عندما أنقذ عائلة الكونت لارك.
الآن يمكن أن يصل إلى أبعد ما يمكن أن يراه ليث ، ولكن كلما كان بعيداً عن الهدف ، كانت التأثيرات أضعف.
بسرعة مثل الثعبان ، سافر محلاق المانا النقية غير المرئي في المسافة بين المفترس والفريسة ، ملتفاً حول رأس نيغال. أمطرت التعاويذ على ليث من كل الجهات.
الآن يمكن أن يصل إلى أبعد ما يمكن أن يراه ليث ، ولكن كلما كان بعيداً عن الهدف ، كانت التأثيرات أضعف.
‘حسناً ، الحارس قد سقط. تبقى ثمانية آخرين. بقليل من الحظ ، الصدمة من استخدامي لسحر الروح ستذهلهم لبضع ثوان ، مما يمنحني متسعاً من الوقت لتسوية الساح.’
ومع ذلك ، كان الحظ عشيقة متقلبة. ما تجاهله ليث ، وهو لا يعرف شيئاً عن الجيش باستثناء ما تعلمه من الأفلام ، هو أنه في مثل هذه الوحدات المحبوكة الضيقة كان هناك نوعان فقط من الجنرالات.
“الداعر هو عضو في العائلة المالكة!” لقد صرخت.
لم تصدق بيريت أن نيغال قد أخفى عنهم مثل هذه المعلومات القيمة. كانت تعرف أنه حتى الجنرال لم يأخذ قصتها على محمل الجد ، لكن كونها شديدة الدقة لدرجة أن فعل الإهمال بدا بعيداً عن الشخصية.
أولئك الذين سيؤدي موتهم إلى تدمير الروح المعنوية ، وتحويلهم إلى بطة جالسة ، كما كان يأمل ، وأولئك الذين سيحول موتهم جنوده إلى شياطين جنون معركة لا تخشى الموت.
ينتمي فاريون نيغال إلى الفئة الثانية. كان معظم أعضاء المخالب إما مختلين عقلياً خاليين من التعاطف أو قتلة بدم بارد ، ولم يهتموا بأي شيء سوى أنفسهم.
‘احذر! كل معداتهم على قدم المساواة مع الجحفل! حتى الوشم يبدو وكأنه مسحور.’ حذرته سولوس.
كان قتل نيغال مساوياً لقطع شريان الحياة ، ولم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية البقاء خارج ساحة المعركة بدونه. حتى أن القليل منهم كانوا ممتنين له لأنه أنقذهم قبل إعدامهم.
“أسود اثنان! أحمر ثلاثة! أبيض أربعة!” على الرغم من أن الهدف كان مجرد طفل ، استخدم نيغال تكتيكاً شديد العدوانية. كانت عقيدته أنه بغض النظر عن الخصم ، لا تستخف أبداً ، ولا تسترخي أبداً ، ولا تتحدث أبداً حتى يتم تأكيد القتل.
‘أنت ركّز على القتل.’ ردت سولوس.
كل واحد منهم أخذ الأمر بشكل شخصي.
‘أنت ركّز على القتل.’ ردت سولوس.
‘أولاً وقبل كل شيء ، نحن بحاجة لقتل الحارس.’ فكر ليث ، دون أن يعرف أن رأس هدفه المقصود كان قد رماه إلى أقرب عدو ، مما جعل كلا الرأسين ينفجران لعنف التأثير.
ومما زاد الطين بلة ، استعادت العميد فيتا بيريت ، الثانية في القيادة ، هدوئها سريعاً ، وتجنبت الوضع ليتحول إلى حالة من الفوضى.
“أسود أربعة! أحمر اثنان! أبيض اثنان! لا تدعوا موت الجنرال يذهب هباءً. اقتلوه!”
كانت العميد بيريت عضوة سابقة في جحفل الملكة. وبفضل معرفتها ببروتوكول الجحفل ومعداته ، سارت المهمة بسلاسة حتى وفاة سيفيت.
كان ليث قد تجاهل في السابق ثرثرة مدرب كرة القدم السابقة ، لكن الآن ، منتهكاً عقيدته ، نيغال كشف نفسه.
على عكس الآخرين ، فقد رأت بالفعل شخصاً يتحرك بسرعة كبيرة. ذات مرة ، كانت بيريت جزءاً من مهمة الملكة الخاصة ، وشهدت سرعتها اللاإنسانية. خلال كمين ، قتلت ثلاثة مهاجمين قبل أن يتمكن حراسها الشخصيون من التحرك.
كان خياره الوحيد هو الدخول وقتلهم بسرعة كبيرة لدرجة أنهم لن يفهموا حتى ما أصابهم. لقد حان الوقت لاختبار حدود جسده الجديد.
في ذهنها ، أصبح كل شيء الآن منطقياً ، وقد وجدت جميع أسئلتها إجابة. لماذا تم إرسال ستة أعضاء من الجحفل لحماية عامي غير مهم. لماذا كان الراتب جيداً بشكل فاضح ، حتى بالنسبة لمعايير المخالب.
“الداعر هو عضو في العائلة المالكة!” لقد صرخت.
‘فقط حظي. أحتاج إلى سلاح لعين لصد الشفرات المسحورة ، لكن ما زلت لا أستطيع تحمل أسعار الأكاديمية!’
لكن ما قاله نيغال لم يكن منطقياً. كان نصف قطر الهالة الزرقاء السماوية المحيطة بهدفهم يزيد عن عشرين متراً (66 ‘) ، وهو أمر يعرفه كل واحد منهم بالتجربة كان مستحيلاً.
“علينا أن نجعل هذا سريعاً ، قبل أن يرسلوا شخصاً يبحث عنه!”
‘حسناً ، الحارس قد سقط. تبقى ثمانية آخرين. بقليل من الحظ ، الصدمة من استخدامي لسحر الروح ستذهلهم لبضع ثوان ، مما يمنحني متسعاً من الوقت لتسوية الساح.’
سمع الجميع في المخالب قصة بيريت مرة واحدة على الأقل. لم يصدقها أحد أبداً ، معتقدين أنه كان خداعاً للذات عندما كانت لا تزال مبتدئة. لكن الأمور تغيرت الآن.
وصل مدى سحر الروح بالفعل إلى خمسين متراً (54.7 ياردة) عندما أنقذ عائلة الكونت لارك.
سمع الجميع في المخالب قصة بيريت مرة واحدة على الأقل. لم يصدقها أحد أبداً ، معتقدين أنه كان خداعاً للذات عندما كانت لا تزال مبتدئة. لكن الأمور تغيرت الآن.
لم تصدق بيريت أن نيغال قد أخفى عنهم مثل هذه المعلومات القيمة. كانت تعرف أنه حتى الجنرال لم يأخذ قصتها على محمل الجد ، لكن كونها شديدة الدقة لدرجة أن فعل الإهمال بدا بعيداً عن الشخصية.
للأسف ، كانت وحدة المخالب مكونة من قدامى المحاربين فقط ، وبالتالي بمجرد أن قطع ليث رأس سيفيت ، لم يستغرق الأمر سوى ثانية للتعافي وإعادة التجمع. كان الشخص الذي قتله ليث بضربة رأس غير تقليدية قريباً جداً ليتفادى القذيفة.
‘أنا ماذا؟!’ لم يستطع ليث تجنب السخرية الداخلية من تلك القمامة.
ثم غرس جسده بجميع العناصر الستة ، بينما كان يلقي إحدى تعويذاته الجديدة بأسرع ما يمكن. كان المخلبَين رجل وامرأة ، الأول يستخدم سيفاً ودرعاً ، والثانية سيفان توأم.
‘أولاً ، أنا الابن اللقيط للكونت لارك ، وهذه المرة للملكة؟’
لم تصدق بيريت أن نيغال قد أخفى عنهم مثل هذه المعلومات القيمة. كانت تعرف أنه حتى الجنرال لم يأخذ قصتها على محمل الجد ، لكن كونها شديدة الدقة لدرجة أن فعل الإهمال بدا بعيداً عن الشخصية.
‘عدوان آخران يقتربان!’ حذرته سولوس.
لم تصدق بيريت أن نيغال قد أخفى عنهم مثل هذه المعلومات القيمة. كانت تعرف أنه حتى الجنرال لم يأخذ قصتها على محمل الجد ، لكن كونها شديدة الدقة لدرجة أن فعل الإهمال بدا بعيداً عن الشخصية.
“علينا أن نجعل هذا سريعاً ، قبل أن يرسلوا شخصاً يبحث عنه!”
لم يكن بإمكان ليث سوى أن يتنهد بارتياح.
كان من المفترض أن يغطي نطاق التعويذة ، حتى في المستوى الخامس ، الطول المحدد بواسطة الذراع بالإضافة إلى طول السلاح. عندما استجابت غريزتهم وانضباطهم ، مما جعلهم يطيعون الأمر ، كان الأوان قد فات بالفعل.
استغل ليث الثغرة ، وانطلق نحو نيغال بينما كان يمد ذراعيه ، بحركة لا معنى لها لأعدائه. عند هذه المسافة ، يمكن بسهولة تجنب أي تعويذة قادمة من خاتم.
‘فقط ما أمر به المعالج.’
‘الحارس عند الساعة الثالثة!’ صرخت سولوس في اللحظة التي أدركت فيها نمط الطاقة.
ثم قام بتنشيط التعويذة التي سبق أن ألقاها ، مما جعل العالم من حوله مظلماً.
——————-
استغل ليث الثغرة ، وانطلق نحو نيغال بينما كان يمد ذراعيه ، بحركة لا معنى لها لأعدائه. عند هذه المسافة ، يمكن بسهولة تجنب أي تعويذة قادمة من خاتم.
ترجمة: Acedia
كان الحماية الكاملة عبارة عن تعويذة شائعة للفارس الساحر ، والتي خلقت هالة زرقاء كروية نصف قطرها 1.65 متر (5.41 قدم) حول الملقي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
