نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 135

جنون العظمة

جنون العظمة

الفصل 135 جنون العظمة

لم يكن الخونة هم الوحيدين الذين كان عليه أن ينتبه لهم ، بل كان هناك أيضاً أقارب وأصدقاء كل من عبرهم خلال فترة وجوده في غريفون البيضاء. عرف ليث أنه بالنسبة للعديد منهم ، كان وصمة عار في كبريائهم وسمعتهم.

 

 

كان سحر المستوى الخامس أقوى بكثير مما توقعه ، مما يجعل كل التعاويذ الأخرى التي تعلمها حتى الآن تبدو وكأنها خدع صغيرة. مما فهمه ليث ، كان المستوى الخامس قادراً على اقتراض كمية هائلة من طاقة العالم.

 

 

جعل سؤال سولوس ليث يتنهد ، كانت لا تزال ساذجة للغاية.

بغض النظر عن مدى قوة جوهر مانا ، فقط استحضار تلك النيران الأرجوانية لمرة ينبغي أن تترك الساحر منهكاً ، ومع ذلك بدت الساحرة على ما يرام تماماً. لتكون قادرة على إلقاء مثل هذه التعويذة مرتين في فترة زمنية قصيرة ، يعني أن العبء على جسدها كان محدوداً.

 

 

 

‘علينا أن نتعلم طريقة لفعل الشيء نفسه. وإلا في المرة القادمة التي يحدث فيها ذلك ، إذا كان خصمنا أقوى قليلاً أو أكثر حظاً ، فسننتهي بسبب ذلك.’

 

 

‘لأنه من المفترض أن أكون في الثانية عشرة من عمري ، مصدوماً من كمين بالكاد نجوت منه. أحتاج أن أبدو ضعيفاً ومرتبكاً ، وليس كآلة بدم بارد.’

بعد بضع ساعات ، لم يجد حلاً بعد ، لكن تم تنشيط تميمته الاتصال أخيراً. لم يكن مثل الهاتف. لم يرن أو يطن. عندما يكون هناك اتصال وارد ، سيشعر المستخدم بانجذاب إلى وعيه ، مثل عندما تتذكر فجأة شيئاً مهماً.

 

 

تركته الصدمة لاهثاً ، وقبل أن يتمكن من الوقوف ، دفعه شخص ما إلى الأرض ، وربط يديه ، بينما كانت عدة شفرات تخدش رقبته وتثقب حتى جلده القاسي بشكل غير طبيعي. بدأت قطرات صغيرة من الدم تتدفق نحو رأسه.

لقد كان شعوراً قوياً بما يكفي لإيقاظ شخص ما من أعمق سباته. لم يرد ليث على الفور ، أراد أن يعطي انطباعاً بأنه فاقد للوعي.

بعد بضع ساعات ، لم يجد حلاً بعد ، لكن تم تنشيط تميمته الاتصال أخيراً. لم يكن مثل الهاتف. لم يرن أو يطن. عندما يكون هناك اتصال وارد ، سيشعر المستخدم بانجذاب إلى وعيه ، مثل عندما تتذكر فجأة شيئاً مهماً.

 

 

“ليث ، شكراً للآلهة أنتم بخير!” كما هو متوقع ، كان لينخوس.

“أنا…” أخذ ليث وقفة طويلة ، كما لو كان يحاول التذكر.

 

 

“حاولت الوصول إلى النقيب فيلاغروس ولكن دون جدوى. ماذا حدث لكم؟ لماذا لم تصلوا بعد إلى كاندريا؟”

 

 

“مدير المدرسة؟” أجاب ليث وهو يحدق بعينيه ، متصرفاً بالارتباك ، وكأنه قد استيقظ للتو.

بعد بضع ساعات ، لم يجد حلاً بعد ، لكن تم تنشيط تميمته الاتصال أخيراً. لم يكن مثل الهاتف. لم يرن أو يطن. عندما يكون هناك اتصال وارد ، سيشعر المستخدم بانجذاب إلى وعيه ، مثل عندما تتذكر فجأة شيئاً مهماً.

 

 

“الآلهة الصالحة ، ليث! ماذا حدث لزيك الزسمي؟” قبل أن يجيب ، كان قد غيٍر مرة أخرى لجعل قصته أكثر تصديقاً.

حاول ليث أن يخفف من حدة الهبوط ، ولكن حتى سحر الأرض المستوى المنخفض يبدو أنه تم حظره.

 

“أعرف عدداً قليلاً جداً من التعاويذ القادرة على توليد مثل هذه القوة المدمرة. هذا من شأنه أن يفسر الكثير. لابد أن النقيب قد استخدم شيئاً لإنقاذك ، لكن الضرر الذي لحق بك كان كبيراً جداً وقد فقدت الوعي.”

“أنا…” أخذ ليث وقفة طويلة ، كما لو كان يحاول التذكر.

‘أظن أنه يمكنها أن تفعل أكثر بكثير من مجرد حجب الهواء وسحر الأبعاد. لم أر شيئاً كهذا من قبل ، ولكن بناءً على ما قرأناه من الملف وذكرياتك من الأرض ، أقول إنه من الآمن افتراض أنه يمكنه حظر الاتصالات أيضاً.’

 

“أعرف عدداً قليلاً جداً من التعاويذ القادرة على توليد مثل هذه القوة المدمرة. هذا من شأنه أن يفسر الكثير. لابد أن النقيب قد استخدم شيئاً لإنقاذك ، لكن الضرر الذي لحق بك كان كبيراً جداً وقد فقدت الوعي.”

“يا آلهة! النقيب وجنوده في خطر ، إنهم بحاجة إلى المساعدة! يجب أن تسرع!” بدا أنه يشعر بالذعر ، ويتلعثم في كل كلمة ، ووجهه شاحب بفضل تعويذة صغيرة.

 

 

“اهدأ يا بني. خذ نفساً عميقاً.” فعل ليث وفقاً للتعليمات ، وبعد فترة ، تمكن من إخبار لينخوس بما حدث.

“سأبلغ المشرف والملكة بوصولك. اقترب من الجدار الخارجي ، لكن لا تحاول الدخول بمفردك. الجنود لديهم أوامر صارمة ، والطاعون جعل أعصاب الجميع متوترة. استخدم زيك لإثبات الهوية. سأتصل بك لاحقاً.”

 

 

في روايته للقصة ، بدلاً من استخدام خطوات الاعوجاج ، ظهر الأعداء من تحت الأرض. آخر شيء يتذكره ليث ، أنه أصيب بنيران أرجوانية قبل أن يفقد وعيه.

 

 

“ليث ، شكراً للآلهة أنتم بخير!” كما هو متوقع ، كان لينخوس.

“نيران أرجوانية؟” صدم لينخوس.

طار ليث إلى الأمام بأقصى سرعة ، متظاهراً بأنه غير مدرك لوجود المصفوفة ، التي كانت غير مرئية للعين المجردة. بمجرد دخوله المصفوفة ، على بعد مئات الأمتار من الجدار المحيط ، اختفت تعويذته ، مما جعله يسقط على الأرض.

 

 

“أعرف عدداً قليلاً جداً من التعاويذ القادرة على توليد مثل هذه القوة المدمرة. هذا من شأنه أن يفسر الكثير. لابد أن النقيب قد استخدم شيئاً لإنقاذك ، لكن الضرر الذي لحق بك كان كبيراً جداً وقد فقدت الوعي.”

 

 

“نيران أرجوانية؟” صدم لينخوس.

“ثم أوصل بك إلى بر الأمان قبل أن يعود إلى القتال.”

الفصل 135 جنون العظمة

 

الفصل 135 جنون العظمة

شهق ليث ، أومأ برأسه على كلمات مدير المدرسة. عند لعب بطاقة “لا أعرف” ، كان من الأفضل دائماً السماح للطرف الآخر بملء الفراغات. كلما قلت التفاصيل ، قلت فرص مناقضة نفسه.

“أعرف عدداً قليلاً جداً من التعاويذ القادرة على توليد مثل هذه القوة المدمرة. هذا من شأنه أن يفسر الكثير. لابد أن النقيب قد استخدم شيئاً لإنقاذك ، لكن الضرر الذي لحق بك كان كبيراً جداً وقد فقدت الوعي.”

 

“اهدأ يا بني. خذ نفساً عميقاً.” فعل ليث وفقاً للتعليمات ، وبعد فترة ، تمكن من إخبار لينخوس بما حدث.

“هل أنت وحدك الآن؟”

———————

 

“قم بإعلامي بمجرد وصولك.”

نظر ليث يميناً ويساراً في محيطه قبل الإجابة.

 

 

لقد كان شعوراً قوياً بما يكفي لإيقاظ شخص ما من أعمق سباته. لم يرد ليث على الفور ، أراد أن يعطي انطباعاً بأنه فاقد للوعي.

“نعم. وليس لدي أي فكرة عن مكاني. الشيء الوحيد الذي أعرفه على وجه اليقين هو أن هذا ليس نفس المكان الذي تعرضنا فيه لهجوم. ماذا أفعل الآن؟”

 

 

‘أظن أنه يمكنها أن تفعل أكثر بكثير من مجرد حجب الهواء وسحر الأبعاد. لم أر شيئاً كهذا من قبل ، ولكن بناءً على ما قرأناه من الملف وذكرياتك من الأرض ، أقول إنه من الآمن افتراض أنه يمكنه حظر الاتصالات أيضاً.’

“لا يمكنك البقاء هناك ، إنه أمر خطير للغاية. في هذه المرحلة ، من الآمن افتراض أن النقيب فيلاغروس إما ميت أو عاجز. إذا كان ميتاً ، فهذا يعني أن المهاجمين لا يزالون يبحثون عنك.”

 

 

شهق ليث ، أومأ برأسه على كلمات مدير المدرسة. عند لعب بطاقة “لا أعرف” ، كان من الأفضل دائماً السماح للطرف الآخر بملء الفراغات. كلما قلت التفاصيل ، قلت فرص مناقضة نفسه.

بعد التفكير للحظة ، تحدث لينخوس مرة أخرى.

 

“أنا…” أخذ ليث وقفة طويلة ، كما لو كان يحاول التذكر.

“اتبع غروب الشمس باتجاه الغرب ، ما لم يبعدك النقيب بعيداً حقاً ، فستجد نهر ديليلين. بعد النهر ، لا بد أن تجد بعض المستوطنات. لا تقل أنك ذاهب إلى كاندريا. على الرغم من تعتيم المعلومات ، يعلم الجميع في المنطقة أن هناك خطأ ما فيها.”

 

 

شهق ليث ، أومأ برأسه على كلمات مدير المدرسة. عند لعب بطاقة “لا أعرف” ، كان من الأفضل دائماً السماح للطرف الآخر بملء الفراغات. كلما قلت التفاصيل ، قلت فرص مناقضة نفسه.

“سوف تثير الشكوك. اسأل عن الاتجاهات ، ولكن عن مدينة بابيا. إنها خارج منطقة الحجر الصحي ، ولكنها قريبة من كاندريا ومتصلة جيداً بالطرق التجارية الرئيسية. ستساعدك علامات الطريق في الوصول إلى وجهتك الحقيقية.”

الفصل 135 جنون العظمة

 

حتى من تلك المسافة ، تمكن ليث من رؤية مدى حراسة المنطقة بشدة. كان هناك جدار يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار (33 قدماً) يحيط بالمنطقة على مد البصر. أظهرت له رؤية الحياة أن العديد من الجنود وعدد قليل من السحرة كانوا مختبئين خلفه.

“قم بإعلامي بمجرد وصولك.”

كان سحر المستوى الخامس أقوى بكثير مما توقعه ، مما يجعل كل التعاويذ الأخرى التي تعلمها حتى الآن تبدو وكأنها خدع صغيرة. مما فهمه ليث ، كان المستوى الخامس قادراً على اقتراض كمية هائلة من طاقة العالم.

 

حاول ليث أن يخفف من حدة الهبوط ، ولكن حتى سحر الأرض المستوى المنخفض يبدو أنه تم حظره.

أومأ ليث برأسه ، ثم أنهى الاتصال قبل السفر.

 

 

 

‘لقد علمنا بالفعل بالنهر من الخرائط. خطة لينخوس مطابقة لخطتنا ، إلا أننا كنا سنسأل عن كاندريا مباشرة. لماذا طلبت مساعدته؟’

 

 

“نيران أرجوانية؟” صدم لينخوس.

جعل سؤال سولوس ليث يتنهد ، كانت لا تزال ساذجة للغاية.

———————

 

 

‘لأنه من المفترض أن أكون في الثانية عشرة من عمري ، مصدوماً من كمين بالكاد نجوت منه. أحتاج أن أبدو ضعيفاً ومرتبكاً ، وليس كآلة بدم بارد.’

 

 

 

اتبع ليث تعليمات لينخوس ، فوجد بسهولة نهر ديليلين أولاً ، ثم عثر على مزرعة لاحقاً. بفضل ضربة حظ ، أثناء البحث عن بابيا ، وصل إلى الطريق الرئيسي.

 

 

“لا يمكنك البقاء هناك ، إنه أمر خطير للغاية. في هذه المرحلة ، من الآمن افتراض أن النقيب فيلاغروس إما ميت أو عاجز. إذا كان ميتاً ، فهذا يعني أن المهاجمين لا يزالون يبحثون عنك.”

بعد ذلك ، كان الوصول إلى ضواحي كاندريا مجرد دقائق. بفضل رؤية الحياة ، تمكن ليث من رؤية خطوط الطاقة غير المرئية في الفضاء أمامه ، والتي تمتد إلى ما وراء الحواجز وحواجز الطرق التي كانت لا تزال بعيدة.

 

 

لقد كان شعوراً قوياً بما يكفي لإيقاظ شخص ما من أعمق سباته. لم يرد ليث على الفور ، أراد أن يعطي انطباعاً بأنه فاقد للوعي.

‘إنها تشبه المصفوفة التي استخدمها هؤلاء القتلة للقبض على فرقة الجحفل ، لكنها أكثر قوة وتعقيداً.’ لاحظت سولوس.

 

 

 

‘أظن أنه يمكنها أن تفعل أكثر بكثير من مجرد حجب الهواء وسحر الأبعاد. لم أر شيئاً كهذا من قبل ، ولكن بناءً على ما قرأناه من الملف وذكرياتك من الأرض ، أقول إنه من الآمن افتراض أنه يمكنه حظر الاتصالات أيضاً.’

كان سحر المستوى الخامس أقوى بكثير مما توقعه ، مما يجعل كل التعاويذ الأخرى التي تعلمها حتى الآن تبدو وكأنها خدع صغيرة. مما فهمه ليث ، كان المستوى الخامس قادراً على اقتراض كمية هائلة من طاقة العالم.

 

 

‘سيكون منطقي.’ وافق ليث ، بينما كان عقله يدور.

بعد التفكير للحظة ، تحدث لينخوس مرة أخرى.

 

‘إنها تشبه المصفوفة التي استخدمها هؤلاء القتلة للقبض على فرقة الجحفل ، لكنها أكثر قوة وتعقيداً.’ لاحظت سولوس.

إذا كانت سولوس على حق ، لكان سيراهن بأموال جيدة عليه ، فقد كان على وشك إلقاء نفسه في فم الذئب. كان هناك عدد لا يحصى من الأشياء التي يمكن أن تسوء بمجرد عزله عن العالم الخارجي.

“نيران أرجوانية؟” صدم لينخوس.

 

“أعرف عدداً قليلاً جداً من التعاويذ القادرة على توليد مثل هذه القوة المدمرة. هذا من شأنه أن يفسر الكثير. لابد أن النقيب قد استخدم شيئاً لإنقاذك ، لكن الضرر الذي لحق بك كان كبيراً جداً وقد فقدت الوعي.”

لقد تطلب جنون العظمة لديه ما لا يقل عن اثنتي عشرة خطة طوارئ لموقف من هذا القبيل ، لكنه في الواقع كان لديه خطة واحدة فقط. أبلغ ليث لينخوس بوصوله ، مع التأكد من ترك سجل بموقعه.

‘أظن أنه يمكنها أن تفعل أكثر بكثير من مجرد حجب الهواء وسحر الأبعاد. لم أر شيئاً كهذا من قبل ، ولكن بناءً على ما قرأناه من الملف وذكرياتك من الأرض ، أقول إنه من الآمن افتراض أنه يمكنه حظر الاتصالات أيضاً.’

 

“حاولت الوصول إلى النقيب فيلاغروس ولكن دون جدوى. ماذا حدث لكم؟ لماذا لم تصلوا بعد إلى كاندريا؟”

لم يكن الخونة هم الوحيدين الذين كان عليه أن ينتبه لهم ، بل كان هناك أيضاً أقارب وأصدقاء كل من عبرهم خلال فترة وجوده في غريفون البيضاء. عرف ليث أنه بالنسبة للعديد منهم ، كان وصمة عار في كبريائهم وسمعتهم.

في روايته للقصة ، بدلاً من استخدام خطوات الاعوجاج ، ظهر الأعداء من تحت الأرض. آخر شيء يتذكره ليث ، أنه أصيب بنيران أرجوانية قبل أن يفقد وعيه.

 

لقد تطلب جنون العظمة لديه ما لا يقل عن اثنتي عشرة خطة طوارئ لموقف من هذا القبيل ، لكنه في الواقع كان لديه خطة واحدة فقط. أبلغ ليث لينخوس بوصوله ، مع التأكد من ترك سجل بموقعه.

في العادة ، لا يجرؤ أحد على لمس طالب ثمين ، لكن منطقة الحجر الصحي كانت مكاناً لا قيمة فيه للقوانين والفطرة السليمة. أولئك الذين يعتبرون عامة الناس مثل الحصى ، سوف يميلون حتماً إلى التسبب في “الحوادث”.

 

 

“أعرف عدداً قليلاً جداً من التعاويذ القادرة على توليد مثل هذه القوة المدمرة. هذا من شأنه أن يفسر الكثير. لابد أن النقيب قد استخدم شيئاً لإنقاذك ، لكن الضرر الذي لحق بك كان كبيراً جداً وقد فقدت الوعي.”

كونه بدون تفاصيل ، زاد الوضع تعقيداً. لم يكن هناك أي شخص يعرفه أو يمكنه الوثوق به ، وكونه الناجي الوحيد لابد أن يثير الشكوك. لا يهم ما إذا كانت حقيقية أم أنها مسألة فرصة ، يمكن لأي شخص محاولة إلصاق وفاتهم به.

 

 

 

“سأبلغ المشرف والملكة بوصولك. اقترب من الجدار الخارجي ، لكن لا تحاول الدخول بمفردك. الجنود لديهم أوامر صارمة ، والطاعون جعل أعصاب الجميع متوترة. استخدم زيك لإثبات الهوية. سأتصل بك لاحقاً.”

 

 

 

‘لينخوس رجل طيب ، في النهاية. استدعاء الملكة يعني أن لديه نصيبه العادل من الشكوك أيضاً ، ويحاول تجنب المشاكل غير الضرورية.’

حاول ليث أن يخفف من حدة الهبوط ، ولكن حتى سحر الأرض المستوى المنخفض يبدو أنه تم حظره.

 

“نعم. وليس لدي أي فكرة عن مكاني. الشيء الوحيد الذي أعرفه على وجه اليقين هو أن هذا ليس نفس المكان الذي تعرضنا فيه لهجوم. ماذا أفعل الآن؟”

حتى من تلك المسافة ، تمكن ليث من رؤية مدى حراسة المنطقة بشدة. كان هناك جدار يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار (33 قدماً) يحيط بالمنطقة على مد البصر. أظهرت له رؤية الحياة أن العديد من الجنود وعدد قليل من السحرة كانوا مختبئين خلفه.

 

 

لقد كان شعوراً قوياً بما يكفي لإيقاظ شخص ما من أعمق سباته. لم يرد ليث على الفور ، أراد أن يعطي انطباعاً بأنه فاقد للوعي.

طار ليث إلى الأمام بأقصى سرعة ، متظاهراً بأنه غير مدرك لوجود المصفوفة ، التي كانت غير مرئية للعين المجردة. بمجرد دخوله المصفوفة ، على بعد مئات الأمتار من الجدار المحيط ، اختفت تعويذته ، مما جعله يسقط على الأرض.

 

 

بعد بضع ساعات ، لم يجد حلاً بعد ، لكن تم تنشيط تميمته الاتصال أخيراً. لم يكن مثل الهاتف. لم يرن أو يطن. عندما يكون هناك اتصال وارد ، سيشعر المستخدم بانجذاب إلى وعيه ، مثل عندما تتذكر فجأة شيئاً مهماً.

حاول ليث أن يخفف من حدة الهبوط ، ولكن حتى سحر الأرض المستوى المنخفض يبدو أنه تم حظره.

 

 

“قم بإعلامي بمجرد وصولك.”

تركته الصدمة لاهثاً ، وقبل أن يتمكن من الوقوف ، دفعه شخص ما إلى الأرض ، وربط يديه ، بينما كانت عدة شفرات تخدش رقبته وتثقب حتى جلده القاسي بشكل غير طبيعي. بدأت قطرات صغيرة من الدم تتدفق نحو رأسه.

 

 

 

‘يا رجل ، أكره أن أكون على حق دائماً.’

 

———————

“الآلهة الصالحة ، ليث! ماذا حدث لزيك الزسمي؟” قبل أن يجيب ، كان قد غيٍر مرة أخرى لجعل قصته أكثر تصديقاً.

ترجمة: Acedia

بعد ذلك ، كان الوصول إلى ضواحي كاندريا مجرد دقائق. بفضل رؤية الحياة ، تمكن ليث من رؤية خطوط الطاقة غير المرئية في الفضاء أمامه ، والتي تمتد إلى ما وراء الحواجز وحواجز الطرق التي كانت لا تزال بعيدة.

 

حاول ليث أن يخفف من حدة الهبوط ، ولكن حتى سحر الأرض المستوى المنخفض يبدو أنه تم حظره.

بعد التفكير للحظة ، تحدث لينخوس مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط