نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 138

الطاعون 2

الطاعون 2

الفصل 138 الطاعون 2

 

 

 

“الحل كلمة كبيرة. فهم طبيعته شيء وعلاجه شيء آخر تماماً.” حاول ليث كبح حماس كيليان.

“من اليوم فصاعداً ، ستعلق جميع الأكاديميات الست الكبرى أنشطتها حتى يتم العثور على علاج.”

 

 

بدا أن كيليان لم يستمع إلى أي كلمة قالها ، وسحبه بعيداً من ذراعه بأقصى سرعة بينما كان يتحدث بشكل محموم إلى شخص ما مع تميمته الاتصال.

 

 

“لقد لاحظنا بالفعل أوجه التشابه مع هذه الحالة. تم بالفعل اختبار ترياق هذا النوع من السم وثبت أنه عديم الفائدة.”

لسبب ما ، تذكر عقل ليث كل الأوقات التي رأى فيها مانوهار يسحبه مارث مثل طفل صغير. لم يكن المشي لمسافة ميل في حذائه ممتعاً على الإطلاق.

“من فضلك ، شاركنا نتائجك.”

 

انطلاقاً من عدد التيجان أمامه ، كان ليث على وشك مشاركة اكتشافاته مع العائلة المالكة بأكملها.

قبل أن يدرك ما حدث ، وجد ليث نفسه في خيمة العقيد. لدهشته ، كان فاريغريف راكعاً في وجهه.

 

 

“جلالة الملك ، ليث من لوستريا مستعد للإبلاغ عن اكتشافاته.” قال كيليان بعد أن سقط على ركبته.

سخر ليث من هذا المنظر ، معتقداً أن العقيد ربما لم يكن رجلاً سيئاً ، إذا كان على استعداد للتواضع حتى تلك النقطة ، بعد أن أدرك مدى خطئه.

بدا أن كيليان لم يستمع إلى أي كلمة قالها ، وسحبه بعيداً من ذراعه بأقصى سرعة بينما كان يتحدث بشكل محموم إلى شخص ما مع تميمته الاتصال.

 

“إذا لم يكن سماً أو وباءً ، فما هو؟” سأل الملك.

“جلالة الملك ، ليث من لوستريا مستعد للإبلاغ عن اكتشافاته.” قال كيليان بعد أن سقط على ركبته.

“ليست ثابتة ، ولا تتصرف مثل أي مرض رأيته من قبل. تعمل جميعها بنفس الطريقة: بمجرد إصابة المضيف ، تنتشر في الجسم كله وتبقى نائمة حتى يتم استخدام السحر.”

 

 

في تلك اللحظة فقط استدار ليث ، واكتشف أنه على الأرض خلفه ، اضطجع حجر كريم أزرق ، كان يعرض صورة هولوغرام بالحجم الطبيعي للملك ، وامرأة ، والعديد من الشباب الذين لم يتمكن سوى رجل أعمى من التعرف عليهم. ذريتهما.

 

 

“إنه طفيلي صغير جداً ، بالكاد في حجم الإبرة. طالما أن المضيف على قيد الحياة ، فإنه يستمر في التكاثر. لقد وجدت بيضاً في جميع سوائل الجسم الجسدية للمرضى ، بما في ذلك العرق. لا أعرف ما إذا كان الاتصال الجسدي كافياً أو إذا كان يحتاج إلى جرح مفتوح ليتم نقله.”

انطلاقاً من عدد التيجان أمامه ، كان ليث على وشك مشاركة اكتشافاته مع العائلة المالكة بأكملها.

ترجمة: Acedia

 

 

بفضل كتب الآداب المخزنة في مجال سولوس ، كان يعرف ما يجب فعله. وقف ليث على ظهره حتى اصطف مع الرجلين الآخرين وجثا على ركبتيه ، وبالكاد كان يكبح ضحكه.

“ما يعتبر حتى الآن وباء ، هو في الواقع شيء أسوأ بكثير.” بدأ ليث في الشرح.

 

نظر الملك والملكة إلى بعضهما البعض قبل إصدار أمرهما.

‘أعتقد أنه بعد أن أشعلوا حرباً أهلية تقريباً بسبب عدم كفاءتهم في التعامل مع بعض النبلاء المتعطشين للسلطة ، فإن هؤلاء الأغبياء الملكيين يحتاجون إلى مساعدة طفل يبلغ من العمر اثني عشر عاماً لتنظيف الفوضى الخاصة بهم. مثير للشفقة.’

“في هذه الحالة ، فإن صغر حجمها ، إلى جانب قدرتها على العبث بالمانا ، يجعل من الصعب العثور عليها ، ما لم يكن المعالج ، مثلي ، قادراً على إدراك حتى التغييرات الصغيرة في جسم الإنسان.”

 

 

كان ارتداء القناع منقذاً لليث. معه لم يكن بحاجة إلى إخفاء أفكاره وعواطفه.

“إذن كيف لم يتمكن أحد من اكتشافه؟”

 

السبب الوحيد الذي تم اكتشافه لاحقاً لطريقة للتعرف عليه ومعالجته هو أن ليث قد استخرج السم دون أن يتلفه. وقد سمح ذلك بإجراء تحليل طويل وشامل لفهم طبيعته.

ومع ذلك ، حتى لو كان خلف البلورات السميكة ، كانت عيناه لا تزالان ظاهرتين. فيها ، لم يرى الملك الرهبة أو الاحترام أو العصبية ، كما كان يتوقع من طفل عادي ، ولكن فقط الازدراء والتسلية ، كما لو كانت مجرد لعبة.

 

 

 

لعبة كان يفوز بها.

“يؤلمني ، لكن مملكتك تتطلب منك تضحية أخرى ، من أجل الصالح العام. ستبقى في كاندريا ، وستستخدم أفضل قدراتك في تطوير علاج لهذا الوحش.”

 

“لقد أوفيت ببراعة جزئك من الاتفاقية. كن مطمئناً أن التاج سيفعل الشيء نفسه.”

“اخلع القناع والقفازات يا الساحر ليث. أؤكد لك أن أقسام العقيد فاريغريف آمنة.” أمر الملك.

 

 

 

على الرغم من أن نبرة الملك كانت هادئة وتعبيره لطيفاً ، بدا ليث وكأنه يشعر بصبغة من الغضب.

بالكاد.

 

 

‘ربما هو مجرد جنون عظمتي ، ربما لا. أفضل اللعب بأمان.’

 

 

 

أطاع ليث ، مزيلاً الواقيات.

 

 

“لا تقلق بشأن الأكاديمية. في هذه المرحلة ، لا يمكننا إلا إعلان حالة الطوارئ الوطنية واستدعاء الجميع. نحن بحاجة إلى مساعدة جميع المتخصصين في سحر الضوء لحل هذا الموقف في أسرع وقت ممكن.”

بالنظر إلى تعبير الطفل الجاد والمتأني ، أدرك الملك أن كل التوتر المتراكم في الأشهر القليلة الماضية كان يدفعه إلى حافة الهاوية ، إلى حد رؤية الأشياء.

 

 

 

“من فضلك ، شاركنا نتائجك.”

 

 

 

“ما يعتبر حتى الآن وباء ، هو في الواقع شيء أسوأ بكثير.” بدأ ليث في الشرح.

 

 

 

“هل تتذكر ما حدث لابنة الماركيزة ديستار قبل بضع سنوات؟ لقد وقعت ضحية لسم سحري أدى إلى تعطيل تأثيرات سحر الضوء ، وتحويل أي محاولة لعلاجه إلى جرح جديد.”

 

 

لعدة ثوان ، لم يتكلم أحد. كان كل من في الغرفة يكافح لقبول تلك الإكتشافات. كان كيليان قلقاً على الناس ، في حين أن فاريغريف ، على الرغم من مشاركته مشاعره ، كان قلقاً أيضاً بشأن رقبته.

“هذا مستحيل.” قاطعته الملكة.

لسبب ما ، تذكر عقل ليث كل الأوقات التي رأى فيها مانوهار يسحبه مارث مثل طفل صغير. لم يكن المشي لمسافة ميل في حذائه ممتعاً على الإطلاق.

 

أطاع ليث ، مزيلاً الواقيات.

“لقد لاحظنا بالفعل أوجه التشابه مع هذه الحالة. تم بالفعل اختبار ترياق هذا النوع من السم وثبت أنه عديم الفائدة.”

كانت حقيقة أنه استخدم بجدية كلمة “بساطة” لوصف مثل هذا الكابوس ، أول جانب مشرق في العاصفة المخمّرة التي هددت باجتياح مملكة غريفون.

 

 

“هذا لأنه لا يوجد وباء يتجلى في أربع طرق مختلفة ، فهناك في الواقع أربع أوبئة مختلفة ، وكلها من صنع الإنسان. أعتقد أن كل من خلق ذلك السم منذ سنوات ، قد تعلم درسه وصعّد لعبته.”

لم يكن هناك مريض واحد ، بل المئات إن لم يكن الآلاف منهم. ليس فقط أنه لن يكون قادراً على علاجهم جميعاً في الوقت المناسب بنفسه ، ولكن من الواضح أيضاً أن الطفيليات كانت سلاحاً بيولوجياً.

 

“أيضاً ، لم ألاحظ أي اضمحلال في الأنسجة بالقرب من الطفيليات. التفسير الوحيد الذي يمكنني العثور عليه ، وإن كان مجرد تخمين ، هو أنهم يتغذون على المانا.”

“مما استطعت أن أستنتج ، فإن الأوبئة هي معجزة الخيمياء. نقطة ضعف السم كانت ثابتة. بدلاً من الانتشار في مجرى الدم ، تم تصميمه ليبقى في مكان الحقن ، حتى لا يفقد قوته.”

هذه المرة كانا في نفس الصفحة ، لكن عواقب ذلك أثقلت عقل الملك. سيكون هناك الكثير للتحدث عنه لاحقاً.

 

 

“ومن ثم ، بمجرد تحديده ، يمكن إزالته بسهولة. لكن الأوبئة التي تصيب هذه المنطقة ليست بهذه البساطة.”

“إذن كيف لم يتمكن أحد من اكتشافه؟”

 

 

قام كل من الملك والملكة بحياكة حواجبهما. مما يتذكرونه ، فقد نجا هذا السم من اكتشاف العديد من المعالجين الخبراء.

لم يكن ليث على استعداد لتعليم السحر الحقيقي ، ولم يكن ماهراً بما يكفي لتحويل تعويذة مفصلة في السحر المزيف إلى أي شخص ليتعلمها مع القليل من الوقت في متناول اليد.

 

أطاع ليث ، مزيلاً الواقيات.

السبب الوحيد الذي تم اكتشافه لاحقاً لطريقة للتعرف عليه ومعالجته هو أن ليث قد استخرج السم دون أن يتلفه. وقد سمح ذلك بإجراء تحليل طويل وشامل لفهم طبيعته.

 

 

 

كانت حقيقة أنه استخدم بجدية كلمة “بساطة” لوصف مثل هذا الكابوس ، أول جانب مشرق في العاصفة المخمّرة التي هددت باجتياح مملكة غريفون.

 

 

“سيكون المعالج قادراً على اكتشاف الطفيليات الشائعة إما باستشعار قوة حياتها أو لأنها تمتص العناصر الغذائية من المضيف.”

‘ربما يمكن أن يصبح شخصية رائدة في مجال السموم ، تماماً كما فعل البروفيسور دوق مارث عندما كان عمره ، ولكن في مجال التجديد. مجنون أم لا ، لا يمكننا تحمل فقدان هذه الموهبة.’

“اخلع القناع والقفازات يا الساحر ليث. أؤكد لك أن أقسام العقيد فاريغريف آمنة.” أمر الملك.

 

 

تمت مشاركة خط أفكار الملكة مع زوجها عبر رابط ذهني ، مما سمح لهم بالتعليق ومناقشة أي مسألة. حتى لو تشاجروا في كثير من الأحيان ، فلا أحد يستطيع أن يقول ، لأنهم لن يتداولوا إلا بعد التوصل إلى اتفاق.

“جلالة الملك ، ليث من لوستريا مستعد للإبلاغ عن اكتشافاته.” قال كيليان بعد أن سقط على ركبته.

 

“ليست ثابتة ، ولا تتصرف مثل أي مرض رأيته من قبل. تعمل جميعها بنفس الطريقة: بمجرد إصابة المضيف ، تنتشر في الجسم كله وتبقى نائمة حتى يتم استخدام السحر.”

هذه المرة كانا في نفس الصفحة ، لكن عواقب ذلك أثقلت عقل الملك. سيكون هناك الكثير للتحدث عنه لاحقاً.

 

 

“الأوبئة…” تابع ليث.

 

 

لم يكن ليث على استعداد لتعليم السحر الحقيقي ، ولم يكن ماهراً بما يكفي لتحويل تعويذة مفصلة في السحر المزيف إلى أي شخص ليتعلمها مع القليل من الوقت في متناول اليد.

“ليست ثابتة ، ولا تتصرف مثل أي مرض رأيته من قبل. تعمل جميعها بنفس الطريقة: بمجرد إصابة المضيف ، تنتشر في الجسم كله وتبقى نائمة حتى يتم استخدام السحر.”

“هل تتذكر ما حدث لابنة الماركيزة ديستار قبل بضع سنوات؟ لقد وقعت ضحية لسم سحري أدى إلى تعطيل تأثيرات سحر الضوء ، وتحويل أي محاولة لعلاجه إلى جرح جديد.”

 

“هل يمكنك العثور على علاج؟” كان وجه الملك متماسكاً ، لكن يديه كانتا تضغطان على مساند ذراع عرشه بقوة كافية لكسر أظافره.

“عند هذه النقطة ، يغيرون تدفق المانا ، مما يجعله فوضوياً. الآثار مدمرة ، إن لم تكن قاتلة.”

 

 

بالكاد.

“إذا لم يكن سماً أو وباءً ، فما هو؟” سأل الملك.

“هل يمكنك العثور على علاج؟” كان وجه الملك متماسكاً ، لكن يديه كانتا تضغطان على مساند ذراع عرشه بقوة كافية لكسر أظافره.

 

 

“إنه طفيلي صغير جداً ، بالكاد في حجم الإبرة. طالما أن المضيف على قيد الحياة ، فإنه يستمر في التكاثر. لقد وجدت بيضاً في جميع سوائل الجسم الجسدية للمرضى ، بما في ذلك العرق. لا أعرف ما إذا كان الاتصال الجسدي كافياً أو إذا كان يحتاج إلى جرح مفتوح ليتم نقله.”

في الواقع ، اعتقد ليث أنه إذا أعطي الوقت الكافي ، يمكنه علاج أي شيء بالسحر الحقيقي والتنشيط. لكن هذه القضية كانت مختلفة عن جميع الحالات الأخرى التي واجهها من قبل.

 

“هل تتذكر ما حدث لابنة الماركيزة ديستار قبل بضع سنوات؟ لقد وقعت ضحية لسم سحري أدى إلى تعطيل تأثيرات سحر الضوء ، وتحويل أي محاولة لعلاجه إلى جرح جديد.”

“الشيء الوحيد الذي أنا متأكد من أنه لا يجب السماح له بالانتشار.”

“عند هذه النقطة ، يغيرون تدفق المانا ، مما يجعله فوضوياً. الآثار مدمرة ، إن لم تكن قاتلة.”

 

كاد.

“طفيلي؟” كانت الملكة مندهشة.

 

 

“الأوبئة…” تابع ليث.

“إذن كيف لم يتمكن أحد من اكتشافه؟”

“من اليوم فصاعداً ، ستعلق جميع الأكاديميات الست الكبرى أنشطتها حتى يتم العثور على علاج.”

 

 

“لأن تعاويذ التشخيص عادةً ما تبحث عن شيء خاطئ في جسم المريض. كسر في العظام ، وعضو مشلول ، وما إلى ذلك. وفي هذه الحالة ، يكون المريض على ما يرام تماماً حتى يحاول استخدام السحر.”

ومع ذلك ، حتى لو كان خلف البلورات السميكة ، كانت عيناه لا تزالان ظاهرتين. فيها ، لم يرى الملك الرهبة أو الاحترام أو العصبية ، كما كان يتوقع من طفل عادي ، ولكن فقط الازدراء والتسلية ، كما لو كانت مجرد لعبة.

 

 

“سيكون المعالج قادراً على اكتشاف الطفيليات الشائعة إما باستشعار قوة حياتها أو لأنها تمتص العناصر الغذائية من المضيف.”

 

 

 

“في هذه الحالة ، فإن صغر حجمها ، إلى جانب قدرتها على العبث بالمانا ، يجعل من الصعب العثور عليها ، ما لم يكن المعالج ، مثلي ، قادراً على إدراك حتى التغييرات الصغيرة في جسم الإنسان.”

“أيضاً ، لم ألاحظ أي اضمحلال في الأنسجة بالقرب من الطفيليات. التفسير الوحيد الذي يمكنني العثور عليه ، وإن كان مجرد تخمين ، هو أنهم يتغذون على المانا.”

 

 

“أيضاً ، لم ألاحظ أي اضمحلال في الأنسجة بالقرب من الطفيليات. التفسير الوحيد الذي يمكنني العثور عليه ، وإن كان مجرد تخمين ، هو أنهم يتغذون على المانا.”

 

 

 

لعدة ثوان ، لم يتكلم أحد. كان كل من في الغرفة يكافح لقبول تلك الإكتشافات. كان كيليان قلقاً على الناس ، في حين أن فاريغريف ، على الرغم من مشاركته مشاعره ، كان قلقاً أيضاً بشأن رقبته.

“أيضاً ، لم ألاحظ أي اضمحلال في الأنسجة بالقرب من الطفيليات. التفسير الوحيد الذي يمكنني العثور عليه ، وإن كان مجرد تخمين ، هو أنهم يتغذون على المانا.”

 

“طفيلي؟” كانت الملكة مندهشة.

“هل يمكنك العثور على علاج؟” كان وجه الملك متماسكاً ، لكن يديه كانتا تضغطان على مساند ذراع عرشه بقوة كافية لكسر أظافره.

 

 

 

“لا.” اعترف ليث بحسرة ، وألقى الحاضرين في اليأس.

 

 

على الرغم من أن نبرة الملك كانت هادئة وتعبيره لطيفاً ، بدا ليث وكأنه يشعر بصبغة من الغضب.

“أنا مجرد طالب ، بعد كل شيء. لم أعمل أبداً على شيء بهذا الحجم. عندما يتعلق الأمر بالبحث ، لا أعرف من أين أبدأ.”

 

 

 

في الواقع ، اعتقد ليث أنه إذا أعطي الوقت الكافي ، يمكنه علاج أي شيء بالسحر الحقيقي والتنشيط. لكن هذه القضية كانت مختلفة عن جميع الحالات الأخرى التي واجهها من قبل.

 

 

 

لم يكن هناك مريض واحد ، بل المئات إن لم يكن الآلاف منهم. ليس فقط أنه لن يكون قادراً على علاجهم جميعاً في الوقت المناسب بنفسه ، ولكن من الواضح أيضاً أن الطفيليات كانت سلاحاً بيولوجياً.

——————–

 

 

إذا أعلن أنه يستطيع علاجه ، فإن أي حاكم عاقل سيطلب منه مشاركة طريقته ، وعرض أي مبلغ للتعويض.

“لقد أوفيت ببراعة جزئك من الاتفاقية. كن مطمئناً أن التاج سيفعل الشيء نفسه.”

 

 

لم يكن ليث على استعداد لتعليم السحر الحقيقي ، ولم يكن ماهراً بما يكفي لتحويل تعويذة مفصلة في السحر المزيف إلى أي شخص ليتعلمها مع القليل من الوقت في متناول اليد.

 

 

في الواقع ، اعتقد ليث أنه إذا أعطي الوقت الكافي ، يمكنه علاج أي شيء بالسحر الحقيقي والتنشيط. لكن هذه القضية كانت مختلفة عن جميع الحالات الأخرى التي واجهها من قبل.

نظر الملك والملكة إلى بعضهما البعض قبل إصدار أمرهما.

“لأن تعاويذ التشخيص عادةً ما تبحث عن شيء خاطئ في جسم المريض. كسر في العظام ، وعضو مشلول ، وما إلى ذلك. وفي هذه الحالة ، يكون المريض على ما يرام تماماً حتى يحاول استخدام السحر.”

 

 

“أحسنت يا الساحر ليث.” صفق أفراد العائلة المالكة بأيديهم ، مما جعله بالكاد يشعر بالذنب لخداعه.

 

 

لسبب ما ، تذكر عقل ليث كل الأوقات التي رأى فيها مانوهار يسحبه مارث مثل طفل صغير. لم يكن المشي لمسافة ميل في حذائه ممتعاً على الإطلاق.

بالكاد.

“هل تتذكر ما حدث لابنة الماركيزة ديستار قبل بضع سنوات؟ لقد وقعت ضحية لسم سحري أدى إلى تعطيل تأثيرات سحر الضوء ، وتحويل أي محاولة لعلاجه إلى جرح جديد.”

 

 

“لقد أوفيت ببراعة جزئك من الاتفاقية. كن مطمئناً أن التاج سيفعل الشيء نفسه.”

 

 

“هل يمكنك العثور على علاج؟” كان وجه الملك متماسكاً ، لكن يديه كانتا تضغطان على مساند ذراع عرشه بقوة كافية لكسر أظافره.

“شكراً لك جلالة الملك.”

 

 

 

“يؤلمني ، لكن مملكتك تتطلب منك تضحية أخرى ، من أجل الصالح العام. ستبقى في كاندريا ، وستستخدم أفضل قدراتك في تطوير علاج لهذا الوحش.”

بفضل كتب الآداب المخزنة في مجال سولوس ، كان يعرف ما يجب فعله. وقف ليث على ظهره حتى اصطف مع الرجلين الآخرين وجثا على ركبتيه ، وبالكاد كان يكبح ضحكه.

 

 

“ماذا؟!” أصيب ليث بصدمة شديدة لدرجة أن تعبيره كاد أن يكشف عن الصدمة والغضب الذي يغمره.

“إذا لم يكن سماً أو وباءً ، فما هو؟” سأل الملك.

 

 

كاد.

قبل أن يدرك ما حدث ، وجد ليث نفسه في خيمة العقيد. لدهشته ، كان فاريغريف راكعاً في وجهه.

 

“أنت الشخص الذي اكتشف حقيقة هذا الحادث ، أنا متأكد من أنه حتى مع خبرتك المحدودة ، ستكون قادراً على تقديم إرشاداتك ومساعدتك.”

“أنت الشخص الذي اكتشف حقيقة هذا الحادث ، أنا متأكد من أنه حتى مع خبرتك المحدودة ، ستكون قادراً على تقديم إرشاداتك ومساعدتك.”

ترجمة: Acedia

 

“الحل كلمة كبيرة. فهم طبيعته شيء وعلاجه شيء آخر تماماً.” حاول ليث كبح حماس كيليان.

“لا تقلق بشأن الأكاديمية. في هذه المرحلة ، لا يمكننا إلا إعلان حالة الطوارئ الوطنية واستدعاء الجميع. نحن بحاجة إلى مساعدة جميع المتخصصين في سحر الضوء لحل هذا الموقف في أسرع وقت ممكن.”

 

 

“أنا مجرد طالب ، بعد كل شيء. لم أعمل أبداً على شيء بهذا الحجم. عندما يتعلق الأمر بالبحث ، لا أعرف من أين أبدأ.”

“من اليوم فصاعداً ، ستعلق جميع الأكاديميات الست الكبرى أنشطتها حتى يتم العثور على علاج.”

في الواقع ، اعتقد ليث أنه إذا أعطي الوقت الكافي ، يمكنه علاج أي شيء بالسحر الحقيقي والتنشيط. لكن هذه القضية كانت مختلفة عن جميع الحالات الأخرى التي واجهها من قبل.

——————–

 

ترجمة: Acedia

“هل يمكنك العثور على علاج؟” كان وجه الملك متماسكاً ، لكن يديه كانتا تضغطان على مساند ذراع عرشه بقوة كافية لكسر أظافره.

 

 

“إنه طفيلي صغير جداً ، بالكاد في حجم الإبرة. طالما أن المضيف على قيد الحياة ، فإنه يستمر في التكاثر. لقد وجدت بيضاً في جميع سوائل الجسم الجسدية للمرضى ، بما في ذلك العرق. لا أعرف ما إذا كان الاتصال الجسدي كافياً أو إذا كان يحتاج إلى جرح مفتوح ليتم نقله.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط