نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 142

بيت الموتى

بيت الموتى

الفصل 142 بيت الموتى

“سيداتي وسادتي ، علينا أن نتحدث.”

 

 

ضربت هذه الكلمات على وتر حساس داخل قلب ليث ، مما أدى إلى شيء كان يعتبره ميتاً لفترة طويلة. أولاً ، تحولت زوايا فمه إلى أعلى إلى ابتسامة متكلفة. ثم لم يستطع منع نفسه من ضحكة مكتومة سرعان ما تطورت إلى ضحك هيستيري.

تراكم الزومبي على الجندي البائس ، وسمّروه على الأرض.

 

ضربت هذه الكلمات على وتر حساس داخل قلب ليث ، مما أدى إلى شيء كان يعتبره ميتاً لفترة طويلة. أولاً ، تحولت زوايا فمه إلى أعلى إلى ابتسامة متكلفة. ثم لم يستطع منع نفسه من ضحكة مكتومة سرعان ما تطورت إلى ضحك هيستيري.

اندهش الجندي الخائن للحظة. لم يكن هذا هو رد الفعل الذي كان يتوقعه.

 

 

“هذه ليست مزحة. إذا لم نخرج من هنا في غضون دقيقة ، فإن زملائي سيعتبرون أن المهمة فشلت ويأمرون بإعدام أخيك.” لم يترك الجندي ليث يفلت ، حتى لو كان خوف مفاجئ يلف أحشائه.

وفقاً لمعلوماتهم ، كان لليث علاقة قوية جداً بأقاربه ، حيث استخدم معظم أرباحه على مر السنين لتحسين نوعية حياتهم ووضعهم ، بدلاً من محاولة شق طريقه إلى طبقة النبلاء.

“كيف يمكن لقطعة القماش أن تغلق؟” صرخ صوت أنثوي.

 

تراكم الزومبي على الجندي البائس ، وسمّروه على الأرض.

كان معروفاً أنه لم يتبق حب بينه وبين شقيقه المتبرأ منه ، أوربال ، لكن الآخر ، تريون ، كان جزءاً من العائلة ، حتى انضم إلى الجيش عن طيب خاطر. كان يرتدي ملابس جيدة ويتغذى طوال حياته.

 

 

 

وفقاً للسكان المحليين ، على الرغم من اختلاف الاهتمامات والأهداف ، فقد ذهب الشقيقان. من المؤسف أنها كانت مجرد خدعة اتفق عليها الأخوان من أجل والديهما.

 

 

 

لو شعر ليث بالحقد فقط على أوربال ، لم يكن ارتحال تريون أفضل بكثير ، حيث تلقى اللامبالاة الكاملة. لم يتم إصلاح علاقتهما أبداً ، لأن كلاهما لم يحاول أبداً حل خلافاتهما.

كان لليث العديد من الوظائف ، في البداية كصياد وممرض تيستا ، ثم المعالج وصائد الجوائز. لن يقضي الكثير من الوقت في المنزل أبداً ، وعندما فعل ذلك ، ركز على من يهمه.

 

ليث ببساطة لم يهتم بذلك. في رؤيته الملتوية للعالم ، رسم لفترة طويلة دائرة ، تفصل بين الأشخاص المهمين والقمامة عديمة الفائدة ، حيث ينتمي تريون.

 

 

لكن مع مرور كل يوم ، تغير كل شيء نحو الأسوأ. بينما كان عالقاً في روتين الأحلام والأعمال ، نما ليث أكثر فأكثر ، وألهمت موهبته الرهبة في والديهم أولاً ، ثم نانا ، وأخيراً الكونت لارك.

بدلاً من ذلك ، كان تريون في البداية خجلاً جداً من الاقتراب من ليث ، بعد كل ما فعله هو وأوربال وما قال له على مر السنين. بعد أن اتبع دائماً خطى أخيه الأكبر ، لم يطور أبداً إحساساً بالقرابة تجاه ليث.

 

 

ترجمة: Acedia

لقد كانوا غرباء عن بعضهم البعض لفترة طويلة ، لدرجة أن كل اعتذار يمكن أن يفكر فيه بدا مزيفاً ومُجبَر حتى لتريون نفسه. لذا ، فقد انتظر اللحظة المناسبة لإصلاح هذه الفوضى ، لكن اللحظة لم تأت أبداً.

 

 

كان لدى العديد منهم جروح مفتوحة ، إما بسبب الطفيليات أو بسبب تشريح الجثة ، مما سمح لسوائل الجسم بغمره في غضون ثوانٍ.

كان لليث العديد من الوظائف ، في البداية كصياد وممرض تيستا ، ثم المعالج وصائد الجوائز. لن يقضي الكثير من الوقت في المنزل أبداً ، وعندما فعل ذلك ، ركز على من يهمه.

 

 

“دعنا نرى ما إذا كنت تقول الحقيقة عن شركائك.”

لم يستغرق الأمر حتى عاماً حتى تتفاقم مشاعر تريون مرة أخرى ، في حين أن مزاجه أصبح شرساً. كأي طفل ، كان يحلم دائماً بأن يكتشف يوماً ما أن يكون لديه موهبة رائعة ، ليكون مميزاً.

 

 

عندما دخل الاثنان الآخران داخل المشرحة ، غمرتهم الزومبي. لقد قاتلوا بشجاعة ، لكنهم تفوقوا عليهما بالعدد والذكاء. جعل ليث اللاموتى يطلقون الضربات ويهدفون فقط إلى أقنعة الجنود.

لكن مع مرور كل يوم ، تغير كل شيء نحو الأسوأ. بينما كان عالقاً في روتين الأحلام والأعمال ، نما ليث أكثر فأكثر ، وألهمت موهبته الرهبة في والديهم أولاً ، ثم نانا ، وأخيراً الكونت لارك.

“سيداتي وسادتي ، علينا أن نتحدث.”

 

 

سرعان ما يتغلب الحسد على الشعور بالذنب ولم يعد هناك شيء يمكن إصلاحه بعد الآن.

 

 

 

لم يكن الجندي على علم بكل ذلك ، لذلك بدا له سلوك ليث كأنه مجنون. كانت ضحكته مليئة بالازدراء ، كما لو كان أمام أكبر أحمق قابله على الإطلاق.

 

 

 

“هل لديك أخي حقاً؟ ثم لدي معروف أطلبه. عندما تقتله ، أخبره أنني لم أتحدث عنه شيئاً. أحب أن أسدد ديوني عينياً.”

علم ليث خلال يومه الأول في المخيم أن العناصر الوحيدة التي يمكنه استخدامها بحرية هي الضوء والظلام.

 

 

قال ليث ، بينما كان يتراجع خطوة صغيرة. كان هناك العديد من الطرق التي كان يمكن أن يقتله بها ، إما باستخدام الهجمات الجسدية أو سحر الروح ، ولكن لم يكن أي منهما آمناً بما يكفي لأذواقه.

كان لليث العديد من الوظائف ، في البداية كصياد وممرض تيستا ، ثم المعالج وصائد الجوائز. لن يقضي الكثير من الوقت في المنزل أبداً ، وعندما فعل ذلك ، ركز على من يهمه.

 

كان لدى العديد منهم جروح مفتوحة ، إما بسبب الطفيليات أو بسبب تشريح الجثة ، مما سمح لسوائل الجسم بغمره في غضون ثوانٍ.

لم يكن التحرك بسرعة عالية على ما يرام مع القناع على شكل غراب الذي كان يرتديه ، وكونه في مشرحة ممتلئة بأطراف ضحايا الطاعون ، لم يكن يريد المخاطرة بالسيف حتى يخدش جلده.

 

 

 

بالنسبة لسحر الروح ، كان الرجل قريباً جداً للراحة. اضطر ليث إما إلى كسر رقبته ، فاقداً فرصة استجوابه ، أو محاولة كبحه ، على أمل ألا يكون لدى ضحيته أسلحة مخبأة أو لم يكن قادراً على استخدامها قبل اكتمال الربط.

كان لليث العديد من الوظائف ، في البداية كصياد وممرض تيستا ، ثم المعالج وصائد الجوائز. لن يقضي الكثير من الوقت في المنزل أبداً ، وعندما فعل ذلك ، ركز على من يهمه.

 

 

“هذه ليست مزحة. إذا لم نخرج من هنا في غضون دقيقة ، فإن زملائي سيعتبرون أن المهمة فشلت ويأمرون بإعدام أخيك.” لم يترك الجندي ليث يفلت ، حتى لو كان خوف مفاجئ يلف أحشائه.

 

 

 

على الرغم من برودة المشرحة ، وجد نفسه يتصبب عرقاً بشدة ، طامساً رؤيته من تحت القناع ، وشعر جسده منتصباً.

الضوء ، للسماح للمعالجين بالاستمرار في البحث عن علاج ، والظلام لتعقيم الأشخاص والملابس عند الانتقال من المبنى السكني إلى المستشفى. لقد استغل ببساطة كلام خصمه الأحمق ليماطل الوقت اللازم لنهوض حراسه الشخصيين.

 

 

“ولماذا عليّ الاهتمام؟” ظل ليث يتحرك للخلف ، أقرب إلى الأرفف المعدنية. تتزايد السخرية في نبرته مع كل خطوة.

لم يكمل ليث حديثه بعد ، عندما أمسك عدد كبير من الأيدي بالجندي فجأة من كتفه الأيسر وذراعه وساقه. كانت غريزته الأولى هي القفز بعيداً ، لكن كل يد كانت تتمتع بقوة الملزمة ، لذلك قام بجر معاصمهم لإجبارهم على إطلاق سراحه.

 

 

“اقتله ، تزوج منه ، أياً كان. بالإضافة إلى ذلك ، خطتك بها عيوب عديدة. أولاً ، سرقة بيضة تنين أسهل من أخذي حياً. ثانياً ، لا أعتقد أن تميمتك الاتصال تعمل.”

 

 

 

“ثالثاً ، والأهم من ذلك ، شن هجوم داخل المشرحة ، عندما يتم إغلاق معظم أنواع السحر ، يكون انتحارياً.”

 

 

“كيف حقاً.” ضحك ليث ، مستخدماً موجة بعد موجة من سحر الروح لإبقاء الباب مغلقاً والاستمتاع برعبهم.

لم يكمل ليث حديثه بعد ، عندما أمسك عدد كبير من الأيدي بالجندي فجأة من كتفه الأيسر وذراعه وساقه. كانت غريزته الأولى هي القفز بعيداً ، لكن كل يد كانت تتمتع بقوة الملزمة ، لذلك قام بجر معاصمهم لإجبارهم على إطلاق سراحه.

 

 

اندهش الجندي الخائن للحظة. لم يكن هذا هو رد الفعل الذي كان يتوقعه.

مثل معظم الجنود ، كان لديه سلاح مسحور ، قادر على قطع اللحم والعظام غير المحمية بسهولة ، لكن كل ضربة أشعرته وكأنها تصطدم بحجر ، مما يجعل سيفه يهتز عند كل اصطدام.

بدلاً من ذلك ، كان تريون في البداية خجلاً جداً من الاقتراب من ليث ، بعد كل ما فعله هو وأوربال وما قال له على مر السنين. بعد أن اتبع دائماً خطى أخيه الأكبر ، لم يطور أبداً إحساساً بالقرابة تجاه ليث.

 

 

ثم تذكر أخيراً مكان وجوده. عندما لاحظ العشرات من العيون الحمراء المتوهجة ، كانت تحدق به من الرفوف ، فقد ذهنه من الذعر.

ليث ببساطة لم يهتم بذلك. في رؤيته الملتوية للعالم ، رسم لفترة طويلة دائرة ، تفصل بين الأشخاص المهمين والقمامة عديمة الفائدة ، حيث ينتمي تريون.

 

“كيف يمكن لقطعة القماش أن تغلق؟” صرخ صوت أنثوي.

“هل اعتقدت حقاً أنني سأضيع وقتي في الحديث؟” ضحك ليث ، وأعاد إحياء المزيد من الجثث في الثانية ، وغرسها بالمانا وإرادته.

لم يكن الجندي على علم بكل ذلك ، لذلك بدا له سلوك ليث كأنه مجنون. كانت ضحكته مليئة بالازدراء ، كما لو كان أمام أكبر أحمق قابله على الإطلاق.

 

——————–

علم ليث خلال يومه الأول في المخيم أن العناصر الوحيدة التي يمكنه استخدامها بحرية هي الضوء والظلام.

الفصل 142 بيت الموتى

 

 

الضوء ، للسماح للمعالجين بالاستمرار في البحث عن علاج ، والظلام لتعقيم الأشخاص والملابس عند الانتقال من المبنى السكني إلى المستشفى. لقد استغل ببساطة كلام خصمه الأحمق ليماطل الوقت اللازم لنهوض حراسه الشخصيين.

“ولماذا عليّ الاهتمام؟” ظل ليث يتحرك للخلف ، أقرب إلى الأرفف المعدنية. تتزايد السخرية في نبرته مع كل خطوة.

 

 

تراكم الزومبي على الجندي البائس ، وسمّروه على الأرض.

مثل معظم الجنود ، كان لديه سلاح مسحور ، قادر على قطع اللحم والعظام غير المحمية بسهولة ، لكن كل ضربة أشعرته وكأنها تصطدم بحجر ، مما يجعل سيفه يهتز عند كل اصطدام.

 

 

“دعنا نرى ما إذا كنت تقول الحقيقة عن شركائك.”

علم ليث خلال يومه الأول في المخيم أن العناصر الوحيدة التي يمكنه استخدامها بحرية هي الضوء والظلام.

 

“ثالثاً ، والأهم من ذلك ، شن هجوم داخل المشرحة ، عندما يتم إغلاق معظم أنواع السحر ، يكون انتحارياً.”

قام ليث بتنشيط رؤية الحياة ، حيث لاحظ شخصين بشريين يتسللان حول مدخل المشرحة. بفكرة بسيطة ، أرسل مجموعة من اللاموتى للترحيب بالقادمين الجدد.

 

 

مثل معظم الجنود ، كان لديه سلاح مسحور ، قادر على قطع اللحم والعظام غير المحمية بسهولة ، لكن كل ضربة أشعرته وكأنها تصطدم بحجر ، مما يجعل سيفه يهتز عند كل اصطدام.

دخل الجندي المقيد في حالة من الذعر ، صارخاً وملوياً ليخرج. كانت رؤية أجساد الزومبي العارية مثيرة للاشمئزاز ، لكنه كان أكثر إثارة للاشمئزاز للمس. على الرغم من قوتهم ، كان اللحم بارداً ورخواً.

 

 

 

كان لدى العديد منهم جروح مفتوحة ، إما بسبب الطفيليات أو بسبب تشريح الجثة ، مما سمح لسوائل الجسم بغمره في غضون ثوانٍ.

 

 

عندما دخل الاثنان الآخران داخل المشرحة ، غمرتهم الزومبي. لقد قاتلوا بشجاعة ، لكنهم تفوقوا عليهما بالعدد والذكاء. جعل ليث اللاموتى يطلقون الضربات ويهدفون فقط إلى أقنعة الجنود.

“توقفوا عن الصراخ. كما أشرتَ سابقاً ، الخيمة عازلة للصوت.” قام ليث بنزع القناع عن وجه الجندي بواسطة أحد اللاموتى ووضع يده في فمه. تقيأ الرجل لبضع ثوان ، قبل أن يفقد الوعي من الرعب.

 

 

كانت عقولهم مجمدة ، غير قادرة على تقرير ما إذا كان عليهم التسول من أجل حياتهم أو الموت السريع.

عندما دخل الاثنان الآخران داخل المشرحة ، غمرتهم الزومبي. لقد قاتلوا بشجاعة ، لكنهم تفوقوا عليهما بالعدد والذكاء. جعل ليث اللاموتى يطلقون الضربات ويهدفون فقط إلى أقنعة الجنود.

وسرعان ما أصبح الخونة الثلاثة إما فاقدين للوعي أو مبللين. كانوا يعلمون أنه بدون الأقنعة ، حتى لو تمكنوا من الفرار بأعجوبة ، فلن يغير ذلك مصيرهم.

 

 

أدرك الاثنان أنهما ضد زومبي الطاعون الأذكياء ، ودخلوا في حالة جنون ، وفقدوا أي إرادة للقتال وحاولوا الهروب ، لكن ستارة الخيمة ، مثل الباب المغلق في فيلم رعب ، رفض التزحزح.

وفقاً لمعلوماتهم ، كان لليث علاقة قوية جداً بأقاربه ، حيث استخدم معظم أرباحه على مر السنين لتحسين نوعية حياتهم ووضعهم ، بدلاً من محاولة شق طريقه إلى طبقة النبلاء.

 

 

“كيف يمكن لقطعة القماش أن تغلق؟” صرخ صوت أنثوي.

 

 

سرعان ما يتغلب الحسد على الشعور بالذنب ولم يعد هناك شيء يمكن إصلاحه بعد الآن.

“كيف حقاً.” ضحك ليث ، مستخدماً موجة بعد موجة من سحر الروح لإبقاء الباب مغلقاً والاستمتاع برعبهم.

 

 

 

وسرعان ما أصبح الخونة الثلاثة إما فاقدين للوعي أو مبللين. كانوا يعلمون أنه بدون الأقنعة ، حتى لو تمكنوا من الفرار بأعجوبة ، فلن يغير ذلك مصيرهم.

لم يكن التحرك بسرعة عالية على ما يرام مع القناع على شكل غراب الذي كان يرتديه ، وكونه في مشرحة ممتلئة بأطراف ضحايا الطاعون ، لم يكن يريد المخاطرة بالسيف حتى يخدش جلده.

 

كان لدى العديد منهم جروح مفتوحة ، إما بسبب الطفيليات أو بسبب تشريح الجثة ، مما سمح لسوائل الجسم بغمره في غضون ثوانٍ.

كانت عقولهم مجمدة ، غير قادرة على تقرير ما إذا كان عليهم التسول من أجل حياتهم أو الموت السريع.

“دعنا نرى ما إذا كنت تقول الحقيقة عن شركائك.”

 

 

توهجت عيون ليث بضوء أحمر بارد تحت القناع.

على الرغم من برودة المشرحة ، وجد نفسه يتصبب عرقاً بشدة ، طامساً رؤيته من تحت القناع ، وشعر جسده منتصباً.

 

“سيداتي وسادتي ، علينا أن نتحدث.”

قال ليث ، بينما كان يتراجع خطوة صغيرة. كان هناك العديد من الطرق التي كان يمكن أن يقتله بها ، إما باستخدام الهجمات الجسدية أو سحر الروح ، ولكن لم يكن أي منهما آمناً بما يكفي لأذواقه.

——————–

 

ترجمة: Acedia

 

 

على الرغم من برودة المشرحة ، وجد نفسه يتصبب عرقاً بشدة ، طامساً رؤيته من تحت القناع ، وشعر جسده منتصباً.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط