نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 152

الإنطباع الأول

الإنطباع الأول

الفصل 152 الإنطباع الأول

 

 

“سيكون معالجك الجديد ، هذا كل ما لدي الحرية في قوله.”

كان كيليان على علم بالصراع السياسي الذي كان يدور في أعلى المستويات العسكرية. بعد أن ابتكر مارث علاجاً بمساعدة ليث ، تم استبدال الخوف من العدوى بطموحات شخصية وأحلام الغزو.

كان كيليان على وشك أن يشرح لها أنها كانت في منطقة الحجر الصحي ، وليس في منتجع فاخر ، عندما تحولت يد ليث المتجاهلة إلى قبضة أصابت ضربة في الكبد. أدى الانخفاض المفاجئ في ضغط الدم ، إلى جانب الألم ، إلى ركوعها على الأرض ، غير قادرة على التحدث بكلمة أخرى.

 

“أنت عضو في جحفل الملكة ، ونقيب فيه.” قالت متعرفةً على الزي الرسمي.

على عكس ليث ، عرف كيليان أنه لا يزال هناك جانب مضيء. كان فاريغريف أحد أكثر الرجال ولاءً لدى الملك ، لذلك إذا كان قراره النهائي هو تدمير كل شيء ، فإن فاريغريف سوف يطيعه ، ولن يدخر أي جهد.

‘هل أنت مستعد حقاً لقتل جميع المرضى في الجناح الأخير؟’ سألت بحدة.

 

‘لكن… هناك أيضاً نساء وأطفال وشيوخ. رأيناهم خلال جولة الزيارات. كيف يمكنك حتى التفكير في القيام بشيء من هذا القبيل؟’

يمكن للجنرالات والاستراتيجيين الصراخ بقدر ما يريدون ، والكلمة الأخيرة في الأمر تقع على الملك وحده. على الرغم من ذلك ، كان لابد أن يكون الضغط عليه هائلاً ، تماماً مثل ذلك الذي كان من المفترض أن تمارسه جمعية السحرة على الملكة في نفس الأمر.

‘هل أنت مستعد حقاً لقتل جميع المرضى في الجناح الأخير؟’ سألت بحدة.

 

‘الحياة بالتأكيد لها إحساس ملتوي بالسخرية.’ فكر كيليان. ‘للتفكير في أن أرواح كثيرة تقع على أكتاف شخص خالٍ من الرحمة. إذا تمكن ليث من إيجاد علاج سريع ، فلا يزال من الممكن إنقاذ الوضع السياسي.’

كان من السهل على كيليان أن يتخيل ما كان يحدث في القصر الملكي في تلك اللحظة.

“خصوصية مريض الطبيب.”

 

يمكن للجنرالات والاستراتيجيين الصراخ بقدر ما يريدون ، والكلمة الأخيرة في الأمر تقع على الملك وحده. على الرغم من ذلك ، كان لابد أن يكون الضغط عليه هائلاً ، تماماً مثل ذلك الذي كان من المفترض أن تمارسه جمعية السحرة على الملكة في نفس الأمر.

المراتب العليا للجيش ضد تلك التابعة لجمعية السحرة ، مع وجود التاج في المنتصف. ظهر صدع آخر في حكومة مملكة غريفون.

أمر كيليان بتمرير قوارير الاحتواء إليه ، ثم أمسك بقميصها استعداداً لاستخراج العينة. شعر ليث أن جسدها كله أصبح متصلباً ، وأطرافها تمدد القيود إلى أقصى حد.

 

“سيكون معالجك الجديد ، هذا كل ما لدي الحرية في قوله.”

‘الحياة بالتأكيد لها إحساس ملتوي بالسخرية.’ فكر كيليان. ‘للتفكير في أن أرواح كثيرة تقع على أكتاف شخص خالٍ من الرحمة. إذا تمكن ليث من إيجاد علاج سريع ، فلا يزال من الممكن إنقاذ الوضع السياسي.’

 

 

‘السيناريو الأسوأ هو أن فاريغريف سيأخذ السقوط لكل شيء ، مما يسمح للملك بالإفلات بفعلته.’

‘بفضل التعتيم على المعلومات ، تم عزل المخيم عن العالم الخارجي. لا شيء يدخل أو يخرج ، ولا حتى المعلومات. يمكننا القضاء على الطاعون ثم التظاهر بعدم معرفة أي شيء عن خطط الجيش للطفيليات.’

مخبأة خلف ستارة ، كانت هناك نقالة بأشرطة جلدية ، وسترة مستقيمة ، وكمامة للفم ، وبعض السماد إذا تبين أن العينة تثير المتاعب أو غاريث سينتي.

 

حتى مع كل قوته السحرية الكبيرة ، فإن جعل المانا تدور في جسم نيندرا كان بمثابة دفع سيارة دفع رباعي صعوداً. سرعان ما غرق ليث في العرق ، وبعد ربع ساعة من الجهود الدؤوبة تمكن من إدخال السموم على مستوى الجلد.

‘السيناريو الأسوأ هو أن فاريغريف سيأخذ السقوط لكل شيء ، مما يسمح للملك بالإفلات بفعلته.’

استدار ليث ، ملاحظاً أن كل العيون كانت مثبتة على يده. تم إمالة الحاضرين للحصول على أفضل منظر متاح ، وحبس أنفاسهم تحسباً. حتى كيليان كان حريصاً على مشاهدة الخطوة التالية ، للأغراض الأكاديمية بالطبع.

 

حتى مع كل قوته السحرية الكبيرة ، فإن جعل المانا تدور في جسم نيندرا كان بمثابة دفع سيارة دفع رباعي صعوداً. سرعان ما غرق ليث في العرق ، وبعد ربع ساعة من الجهود الدؤوبة تمكن من إدخال السموم على مستوى الجلد.

“لا تقلق أيها العقيد. حتى لو لم تسألني ، فلن أدخر أي جهد للعثور على العلاج.” كانت نبرة ليث مليئة بالإصرار لدرجة أن كلا الرجلين شككا في تقييمه النفسي.

 

 

 

لقد كان حقاً بارداً وساخراً ، ولكن بدا أنه كان في صميمه سلامة المملكة.

 

 

كان كيليان على علم بالصراع السياسي الذي كان يدور في أعلى المستويات العسكرية. بعد أن ابتكر مارث علاجاً بمساعدة ليث ، تم استبدال الخوف من العدوى بطموحات شخصية وأحلام الغزو.

‘سحقاً ، لهذا السبب أكره الجيش. سيستخدمون حتى الجوارب المتسخة كسلاح إذا أتيحت لهم الفرصة. إذا لم أتصرف بسرعة ، فلا يوجد أي ضرر يمكن أن يسببه هؤلاء الحمقى.’ كان ما اعتقده ليث بالفعل.

لقد ابتكر بالفعل طريقة للتغلب على الطفيلي الأخير ، ولكن بين الفكرة والتطبيق كانت هناك أشياء لا حصر لها يمكن أن تسوء. كان الجزء الأول من خطته هو اختبار ما إذا كانت السموم قد أضرّت بالجوهر بسبب قربها.

 

‘لكن… هناك أيضاً نساء وأطفال وشيوخ. رأيناهم خلال جولة الزيارات. كيف يمكنك حتى التفكير في القيام بشيء من هذا القبيل؟’

في تلك الليلة ، خاض هو وسولوس واحدة من مشاجراتهما النادرة.

 

 

 

‘هل أنت مستعد حقاً لقتل جميع المرضى في الجناح الأخير؟’ سألت بحدة.

 

 

الشخص الذي دخل الخيمة لم يكن يرتدي أي قيود. كان ليث ليعتبر أن هذه علامة جيدة ، لولا سلوكها ، بعيون مليئة بالازدراء وكأنها تملك المكان ولم تكن سعيدة بضيوفها.

‘بصراحة؟ أنا أفضل أن أكون في الأكاديمية قلقاً بشأن امتحان الفصل الثاني ، بدلاً من أن أكون هنا ألعب دور الطبيب فليمنغ. ولكن ماذا تتوقعين مني أن أفعل؟ أخلي مسؤوليتي من كل هذا وأتمنى الأفضل؟’

“خصوصية مريض الطبيب.”

 

 

‘لكن… هناك أيضاً نساء وأطفال وشيوخ. رأيناهم خلال جولة الزيارات. كيف يمكنك حتى التفكير في القيام بشيء من هذا القبيل؟’

كان من السهل على كيليان أن يتخيل ما كان يحدث في القصر الملكي في تلك اللحظة.

 

 

‘كيف لا أفكر في ذلك ، تقصدين. المرأة ليست أفضل من الرجل ، والتقدم في السن لا يجعلك قديساً. أما بالنسبة للأطفال ، فإن قلوبهم ضعيفة جداً ، وخطر الاستيقاظ ضئيل ، أنا قلق أكثر بشأن موتهم بسبب الطفيليات.’

‘نعم ، وربما يساعدها القليل من الاهتمام.’ استنشقت سولوس. ‘هي مقيدة ، محاطة بأربعة رجال ، أحدهم على وشك خلع ملابسها.’ وأضافت ، لأن ليث بدا بطيئاً بعض الشيء في الاستغلال.

 

‘هل أنت مستعد حقاً لقتل جميع المرضى في الجناح الأخير؟’ سألت بحدة.

‘لقد لاحظت أن معظمهم لديهم جواهر حمراء. لا أعلم ماذا يحدث عندما يتم تخفيض مستوى جوهر أحمر ، لكنني لا أعتقد أنه شيء جيد. من فضلك يا سولوس ، حاولي أن تفهمي وجهة نظري. أنت لا تعرفين ما المرء قادر على القيام به ، حتى يتم منحه القوة لتجنب عواقب أفعاله.’

“آسف يا رفاق.” هز ليث كتفيه ، مدركاً خطأه. بعد أن فحص وعالج عدداً لا يحصى من المرضى من جميع الأعمار الممكنة ، أصبح مخدراً لجاذبية بعض جوانب وظيفته.

 

‘بفضل التعتيم على المعلومات ، تم عزل المخيم عن العالم الخارجي. لا شيء يدخل أو يخرج ، ولا حتى المعلومات. يمكننا القضاء على الطاعون ثم التظاهر بعدم معرفة أي شيء عن خطط الجيش للطفيليات.’

‘يمكن لأي شخص جيد أن يخفي طبيعته الحقيقية بسهولة أو ببساطة خائفاً جداً من اتباع غرائزه. يعمل القانون والنظام لأن الناس يخافون من العقوبة. بالعودة إلى الأرض ، قال رجل يُدعى بوذا إن الشر يأتي بشكل طبيعي للبشر ، بينما الخير يجب تعلمّه.’

“تشرفت بمقابلتك.” مد ليث يده ، فقط لتتجاهله.

 

 

‘إذا كنا على حق ، وأن الخيميائي ، هاترن ، وراء الطاعون ، فلماذا تعتقدين أنها فعلت ذلك؟ من أجل المال. لماذا تعتقدين أن الجيش على استعداد للتضحية بالأبرياء للحفاظ على سلاح بيولوجي؟ على السلطة. لكنك تعلمين ما هو الشيء الأكثر رعباً؟’

تجاهل ليث نظرتها المليئة بالغضب والشتائم التي لا تعد ولا تحصى التي ألقتها عليه ، مركزاً فقط على مهمته.

 

 

‘اسألي أي متنمر ، أي رجل أو امرأة عنيفة لماذا يفعلون ما يفعلونه ، يجيبون جميعاً على نفس الشيء: لأنهم يستطيعون ذلك. إذا كنت تريدين ذلك حقاً ، يمكنني السماح لجميع المرضى بالرحيل ، لكن تذكري ، مهما حدث بعد ذلك ، فإن كل الموت والبؤس الذي سيتسببون فيه سيكون عليك.’

“أنا آسف ، ولكن لأسباب تتعلق بالسلامة ، يجب أن يظل المصابون معاً ، وإلا فإن المراقبة ستكون مستحيلة.” رد كيليان بنبرة خفيفة.

 

‘إذا تعرضت للتحرش في الخيمة ، فمن الطبيعي ألا تحب أن يتم لمسها. سأحاول أن أكون سريعاً.’ فكر ليث.

عرفت سولوس مدى قسوة نظرة ليث على الإنسانية. بعد كل ما رأته ، لم يعد بإمكان سولوس رفض أسبابه تماماً بعد الآن. كان أملها الوحيد أن تكون مخطئة بشأن الآثار الجانبية لطفيليات حجب المانا.

 

 

 

في اليوم التالي ، اتخذ ليث احتياطات إضافية. كان على وشك مقابلة عيّنته الرئيسية ، ولا يمكن استعادة الانطباع الأولى.

‘هل أنت مستعد حقاً لقتل جميع المرضى في الجناح الأخير؟’ سألت بحدة.

 

‘عظيم! نسخة أنثوية من ذلك الغبي المتغطرس. لحسن الحظ جئت مستعداً.’

في حال سارت الأمور على ما يرام ، كان قد رتب طاولة طبية مريحة وكرسياً وبعض الطعام المريح.

 

 

حاول ليث استخراج السموم من بطنها ، بدلاً من الذراع أو الساق كما كان يفعل عادةً. بسبب عدم تمكنه من الوصول إلى سحر الماء ، كان بإمكانه فقط جعلهم يُفرَزون مع العرق ، والسماح لهم بالتنقيط في القوارير.

مخبأة خلف ستارة ، كانت هناك نقالة بأشرطة جلدية ، وسترة مستقيمة ، وكمامة للفم ، وبعض السماد إذا تبين أن العينة تثير المتاعب أو غاريث سينتي.

 

 

 

الشخص الذي دخل الخيمة لم يكن يرتدي أي قيود. كان ليث ليعتبر أن هذه علامة جيدة ، لولا سلوكها ، بعيون مليئة بالازدراء وكأنها تملك المكان ولم تكن سعيدة بضيوفها.

كان كيليان على وشك أن يشرح لها أنها كانت في منطقة الحجر الصحي ، وليس في منتجع فاخر ، عندما تحولت يد ليث المتجاهلة إلى قبضة أصابت ضربة في الكبد. أدى الانخفاض المفاجئ في ضغط الدم ، إلى جانب الألم ، إلى ركوعها على الأرض ، غير قادرة على التحدث بكلمة أخرى.

 

 

“سيدي ، اسمح لي أن أقدم لك نيندرا لوس. إنها أقوى سحرة كاندريا ، وهي أيضاً رئيسة فرع المدينة لجمعية السحرة.” عرف كيليان ما يمكن توقعه من كلاهما. لم تكن الدبلوماسية هي المهارة القوية لأي من الحاضرين.

 

 

 

“تشرفت بمقابلتك.” مد ليث يده ، فقط لتتجاهله.

 

 

 

“أنت عضو في جحفل الملكة ، ونقيب فيه.” قالت متعرفةً على الزي الرسمي.

يمكن للجنرالات والاستراتيجيين الصراخ بقدر ما يريدون ، والكلمة الأخيرة في الأمر تقع على الملك وحده. على الرغم من ذلك ، كان لابد أن يكون الضغط عليه هائلاً ، تماماً مثل ذلك الذي كان من المفترض أن تمارسه جمعية السحرة على الملكة في نفس الأمر.

 

 

“لماذا أُجبر على البقاء في خيمة مختلطة ، ومن هو هذا الشخص التافه؟” كانت نيندرا 1.67 متراً (5’6 بوصة) ، وهي بالكاد أطول من ليث ببضع سنتيمترات ، وكان هدف ملاحظتها هو التأكيد على الاختلاف في مكانتهم أكثر من ارتفاعهم.

 

 

‘بصراحة؟ أنا أفضل أن أكون في الأكاديمية قلقاً بشأن امتحان الفصل الثاني ، بدلاً من أن أكون هنا ألعب دور الطبيب فليمنغ. ولكن ماذا تتوقعين مني أن أفعل؟ أخلي مسؤوليتي من كل هذا وأتمنى الأفضل؟’

“أنا آسف ، ولكن لأسباب تتعلق بالسلامة ، يجب أن يظل المصابون معاً ، وإلا فإن المراقبة ستكون مستحيلة.” رد كيليان بنبرة خفيفة.

 

 

في اليوم التالي ، اتخذ ليث احتياطات إضافية. كان على وشك مقابلة عيّنته الرئيسية ، ولا يمكن استعادة الانطباع الأولى.

“سيكون معالجك الجديد ، هذا كل ما لدي الحرية في قوله.”

‘عظيم! نسخة أنثوية من ذلك الغبي المتغطرس. لحسن الحظ جئت مستعداً.’

 

 

“دجال آخر لن يفعل شيئاً أكثر من التلمس والتحقيق معي لمدة شهر آخر؟ لا شكراً!” حاولت الابتعاد لكن الحراس سدوا طريقها وأيديهم على مقابض الأسلحة.

استخدم التنشيط لتحديد حالة جوهرها المانا. انطلاقاً من الخطوط ، كان لونه أزرق فاتح في السابق ، لكنه أصبح الآن أغمق بعدة درجات. قرر ليث معالجتها أولاً ، والتحقق من نظرية سولوس في نفس الوقت.

 

‘اسألي أي متنمر ، أي رجل أو امرأة عنيفة لماذا يفعلون ما يفعلونه ، يجيبون جميعاً على نفس الشيء: لأنهم يستطيعون ذلك. إذا كنت تريدين ذلك حقاً ، يمكنني السماح لجميع المرضى بالرحيل ، لكن تذكري ، مهما حدث بعد ذلك ، فإن كل الموت والبؤس الذي سيتسببون فيه سيكون عليك.’

كان على ليث أن يعترف بأنها كانت بالفعل متعة للناظرين. كانت نيندرا امرأة جميلة في أوائل الثلاثينيات من عمرها ، ذات بشرة برونزية وشعر مموج بني فاتح على الكتف وعينين عسليتين.

 

 

الفصل 152 الإنطباع الأول

كان لديها سيقان طويلة ، ومنحنيات كافية لجعلها جذابة حتى وهي ترتدي بذلة السجن الرمادية. بالعودة إلى الأرض ، كان ليث سيسألها لتناول العشاء ، لكن في العالم الجديد كان صغيراً على الأقل بعشر سنوات ويفتقر إلى الكثير من الصبر.

‘نعم ، وربما يساعدها القليل من الاهتمام.’ استنشقت سولوس. ‘هي مقيدة ، محاطة بأربعة رجال ، أحدهم على وشك خلع ملابسها.’ وأضافت ، لأن ليث بدا بطيئاً بعض الشيء في الاستغلال.

 

 

‘عظيم! نسخة أنثوية من ذلك الغبي المتغطرس. لحسن الحظ جئت مستعداً.’

 

 

“أنا آسف ، ولكن لأسباب تتعلق بالسلامة ، يجب أن يظل المصابون معاً ، وإلا فإن المراقبة ستكون مستحيلة.” رد كيليان بنبرة خفيفة.

“أطلقوا سراحي على الفور! أنا عضوة في جمعية السحرة. أطالب بالتحدث مع الملكة!” صرخت بغضب.

 

 

“أطلقوا سراحي على الفور! أنا عضوة في جمعية السحرة. أطالب بالتحدث مع الملكة!” صرخت بغضب.

كان كيليان على وشك أن يشرح لها أنها كانت في منطقة الحجر الصحي ، وليس في منتجع فاخر ، عندما تحولت يد ليث المتجاهلة إلى قبضة أصابت ضربة في الكبد. أدى الانخفاض المفاجئ في ضغط الدم ، إلى جانب الألم ، إلى ركوعها على الأرض ، غير قادرة على التحدث بكلمة أخرى.

‘إذا تعرضت للتحرش في الخيمة ، فمن الطبيعي ألا تحب أن يتم لمسها. سأحاول أن أكون سريعاً.’ فكر ليث.

 

في حال سارت الأمور على ما يرام ، كان قد رتب طاولة طبية مريحة وكرسياً وبعض الطعام المريح.

“اربطها على الطاولة وكمم فمها ، لقد سئمت من صخبها.” كان بإمكان ليث أن يطيح بها من خلال ضرب فكها ، لكنه أراد أن تظل نيندرا واعية. بعد أن نفذ الجنود أوامره ، جاء دور ليث للتحدث.

‘نعم ، وربما يساعدها القليل من الاهتمام.’ استنشقت سولوس. ‘هي مقيدة ، محاطة بأربعة رجال ، أحدهم على وشك خلع ملابسها.’ وأضافت ، لأن ليث بدا بطيئاً بعض الشيء في الاستغلال.

 

 

“أنا آسف على أي مضايقات قد تكونين قد تعرضت لها هنا ، لكن الناس يموتون. ليس لدي وقت لتدليل غرورك. فلندخل في المضمون: للعثور على علاج وإعادة سحرك إليك ، أحتاج إلى تعاونك ، لكن قد يستغرق بعض الوقت.”

استخدم التنشيط لتحديد حالة جوهرها المانا. انطلاقاً من الخطوط ، كان لونه أزرق فاتح في السابق ، لكنه أصبح الآن أغمق بعدة درجات. قرر ليث معالجتها أولاً ، والتحقق من نظرية سولوس في نفس الوقت.

 

‘بصراحة؟ أنا أفضل أن أكون في الأكاديمية قلقاً بشأن امتحان الفصل الثاني ، بدلاً من أن أكون هنا ألعب دور الطبيب فليمنغ. ولكن ماذا تتوقعين مني أن أفعل؟ أخلي مسؤوليتي من كل هذا وأتمنى الأفضل؟’

“يمكنك إما أن تقضي أيامك التالية مربوطةً مثل الحيوان ، أو تتصرفين كشخص مدني وتُعاملي على هذا النحو. الخيار لك.”

 

 

لقد كان حقاً بارداً وساخراً ، ولكن بدا أنه كان في صميمه سلامة المملكة.

تجاهل ليث نظرتها المليئة بالغضب والشتائم التي لا تعد ولا تحصى التي ألقتها عليه ، مركزاً فقط على مهمته.

 

 

‘بصراحة؟ أنا أفضل أن أكون في الأكاديمية قلقاً بشأن امتحان الفصل الثاني ، بدلاً من أن أكون هنا ألعب دور الطبيب فليمنغ. ولكن ماذا تتوقعين مني أن أفعل؟ أخلي مسؤوليتي من كل هذا وأتمنى الأفضل؟’

استخدم التنشيط لتحديد حالة جوهرها المانا. انطلاقاً من الخطوط ، كان لونه أزرق فاتح في السابق ، لكنه أصبح الآن أغمق بعدة درجات. قرر ليث معالجتها أولاً ، والتحقق من نظرية سولوس في نفس الوقت.

 

 

 

لقد ابتكر بالفعل طريقة للتغلب على الطفيلي الأخير ، ولكن بين الفكرة والتطبيق كانت هناك أشياء لا حصر لها يمكن أن تسوء. كان الجزء الأول من خطته هو اختبار ما إذا كانت السموم قد أضرّت بالجوهر بسبب قربها.

حاول ليث استخراج السموم من بطنها ، بدلاً من الذراع أو الساق كما كان يفعل عادةً. بسبب عدم تمكنه من الوصول إلى سحر الماء ، كان بإمكانه فقط جعلهم يُفرَزون مع العرق ، والسماح لهم بالتنقيط في القوارير.

 

ترجمة: Acedia

حاول ليث استخراج السموم من بطنها ، بدلاً من الذراع أو الساق كما كان يفعل عادةً. بسبب عدم تمكنه من الوصول إلى سحر الماء ، كان بإمكانه فقط جعلهم يُفرَزون مع العرق ، والسماح لهم بالتنقيط في القوارير.

‘كيف لا أفكر في ذلك ، تقصدين. المرأة ليست أفضل من الرجل ، والتقدم في السن لا يجعلك قديساً. أما بالنسبة للأطفال ، فإن قلوبهم ضعيفة جداً ، وخطر الاستيقاظ ضئيل ، أنا قلق أكثر بشأن موتهم بسبب الطفيليات.’

 

 

حتى مع كل قوته السحرية الكبيرة ، فإن جعل المانا تدور في جسم نيندرا كان بمثابة دفع سيارة دفع رباعي صعوداً. سرعان ما غرق ليث في العرق ، وبعد ربع ساعة من الجهود الدؤوبة تمكن من إدخال السموم على مستوى الجلد.

 

 

كان صوت الستارة التي تم سحبها مصحوباً بآهات صاخبة ، بسبب إدراكهم أن تعطشهم للمعرفة لن يُروى.

أمر كيليان بتمرير قوارير الاحتواء إليه ، ثم أمسك بقميصها استعداداً لاستخراج العينة. شعر ليث أن جسدها كله أصبح متصلباً ، وأطرافها تمدد القيود إلى أقصى حد.

مخبأة خلف ستارة ، كانت هناك نقالة بأشرطة جلدية ، وسترة مستقيمة ، وكمامة للفم ، وبعض السماد إذا تبين أن العينة تثير المتاعب أو غاريث سينتي.

 

‘كيف لا أفكر في ذلك ، تقصدين. المرأة ليست أفضل من الرجل ، والتقدم في السن لا يجعلك قديساً. أما بالنسبة للأطفال ، فإن قلوبهم ضعيفة جداً ، وخطر الاستيقاظ ضئيل ، أنا قلق أكثر بشأن موتهم بسبب الطفيليات.’

‘إذا تعرضت للتحرش في الخيمة ، فمن الطبيعي ألا تحب أن يتم لمسها. سأحاول أن أكون سريعاً.’ فكر ليث.

 

 

‘نعم ، وربما يساعدها القليل من الاهتمام.’ استنشقت سولوس. ‘هي مقيدة ، محاطة بأربعة رجال ، أحدهم على وشك خلع ملابسها.’ وأضافت ، لأن ليث بدا بطيئاً بعض الشيء في الاستغلال.

 

 

 

استدار ليث ، ملاحظاً أن كل العيون كانت مثبتة على يده. تم إمالة الحاضرين للحصول على أفضل منظر متاح ، وحبس أنفاسهم تحسباً. حتى كيليان كان حريصاً على مشاهدة الخطوة التالية ، للأغراض الأكاديمية بالطبع.

في حال سارت الأمور على ما يرام ، كان قد رتب طاولة طبية مريحة وكرسياً وبعض الطعام المريح.

 

‘عظيم! نسخة أنثوية من ذلك الغبي المتغطرس. لحسن الحظ جئت مستعداً.’

“آسف يا رفاق.” هز ليث كتفيه ، مدركاً خطأه. بعد أن فحص وعالج عدداً لا يحصى من المرضى من جميع الأعمار الممكنة ، أصبح مخدراً لجاذبية بعض جوانب وظيفته.

عرفت سولوس مدى قسوة نظرة ليث على الإنسانية. بعد كل ما رأته ، لم يعد بإمكان سولوس رفض أسبابه تماماً بعد الآن. كان أملها الوحيد أن تكون مخطئة بشأن الآثار الجانبية لطفيليات حجب المانا.

 

“أنا آسف ، ولكن لأسباب تتعلق بالسلامة ، يجب أن يظل المصابون معاً ، وإلا فإن المراقبة ستكون مستحيلة.” رد كيليان بنبرة خفيفة.

“خصوصية مريض الطبيب.”

‘إذا تعرضت للتحرش في الخيمة ، فمن الطبيعي ألا تحب أن يتم لمسها. سأحاول أن أكون سريعاً.’ فكر ليث.

 

 

كان صوت الستارة التي تم سحبها مصحوباً بآهات صاخبة ، بسبب إدراكهم أن تعطشهم للمعرفة لن يُروى.

 

——————-

كان كيليان على علم بالصراع السياسي الذي كان يدور في أعلى المستويات العسكرية. بعد أن ابتكر مارث علاجاً بمساعدة ليث ، تم استبدال الخوف من العدوى بطموحات شخصية وأحلام الغزو.

ترجمة: Acedia

‘بصراحة؟ أنا أفضل أن أكون في الأكاديمية قلقاً بشأن امتحان الفصل الثاني ، بدلاً من أن أكون هنا ألعب دور الطبيب فليمنغ. ولكن ماذا تتوقعين مني أن أفعل؟ أخلي مسؤوليتي من كل هذا وأتمنى الأفضل؟’

 

‘نعم ، وربما يساعدها القليل من الاهتمام.’ استنشقت سولوس. ‘هي مقيدة ، محاطة بأربعة رجال ، أحدهم على وشك خلع ملابسها.’ وأضافت ، لأن ليث بدا بطيئاً بعض الشيء في الاستغلال.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط