نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 153

الإنطباع الأول 2

الإنطباع الأول 2

الفصل 153 الإنطباع الأول 2

كان ليث على وشك الانتهاء ، عندما اقتحم جندي الخيمة. حمل في ذراعه طفلاً لا يتجاوز عمره عامين. كانت الأوردة في جسده زرقاء سماوية ، منتفخة مثل الأيدي الصغيرة التي كانت تحاول فتح جلده للهروب.

 

 

رفع ليث القميص الرمادي بشكل غير رسمي إلى أعلى ، ليكشف عن بطن نيندرا المسطح والناعم. ثم قام بتحسين عملية التمثيل الغذائي لديها بسحر الضوء ، حيث قام بتغطية بطنها بقطرات من العرق اللبني المشبعة بالسموم.

 

 

——————-

تحركت عيناه ويداه برشاقة ، مع الحرص على عدم تفويت حبة واحدة من السائل الثمين. اعتمد مصير المملكة ، والأهم من ذلك مصيره ، على الخيميائيين لإيجاد طريقة لتحييدهم أو على الأقل تحليل خصائصهم ، مما يجعل عمل ليث أسهل بكثير.

كانت عيون نيندرا لا تزال باردة ، لكنها لم تعد محتقرة.

 

“أنا مجرد معالج.” هز ليث كتفيه.

حتى لو لم يكن شريكها مهتماً ، حدقت سولوس في حسد في ثدي نيندرا الممتلئين والمرحين صعوداً وهبوطاً بينما كانت في حالة من الذعر.

“ليست مشكلة ، لكنك تعرف بالفعل ثاني أقوى ساحر في كاندريا. هل تريد مني اختيار ثالث أفضل ساحر بدلاً من ذلك؟”

 

ولكن بعد أكثر من شهر من تناول الطعام في السجن ، بدون حمامات أو خصوصية ، كان يائساً بما يكفي لقبوله. على الرغم من كل الكراهية التي شعر بها تجاه هذا الطبيب المتعجرف ، لم يستطع غاريث أن يتفادَ عينيه عن شريحة اللحم المبخرة أمامه.

‘إذا حصلت على جسد ، أود حقاً أن يكون مثل هذا.’ فكرت في نفسها.

 

 

إحتاج ليث إلى كل المساعدة التي يمكنه الحصول عليها ، لذلك قبل عرض نيندرا.

سرعان ما تبددت مخاوف نيندرا بلمسة ليث الحذرة ، حيث ملأ قنينة احتواء تلو الأخرى دون توقف للنظر في المشهد ، أو ما هو أسوأ من ذلك الاستفادة من عجزها.

 

 

‘إذا حصلت على جسد ، أود حقاً أن يكون مثل هذا.’ فكرت في نفسها.

خلال أكثر من شهر من الأسر ، تعلمت التعرف على شهوة الرجال المحيطين بها ، سواء كانوا مصابين أو جنود. بعد فترة طويلة من العزلة ، كان من السهل أن يقع الناس في اليأس ويتصرفون مثل الحيوانات.

 

 

 

كان الحراس آمنين نسبياً. لم يتمكنوا من تجاوز التلمس العابر لأنهم كانوا يخشون الإصابة أكثر من غيرهم. لكن رفاقها في الخيمة كانوا شيئاً آخر. مع عدم وجود شيء يخسرونه ، غالباً ما يفقدون الحشمة ، ويتقاتلون فيما بينهم للحصول على شريحة خبز أو يضايقون النساء.

أخفى قناع الطاعون ابتسامة ليث الذئبية.

 

وجد ليث مطالبها معقولة ، وكان بحاجة إلى ثقتها.

عادة ما كان الحراس يتدخلون بسرعة ، لكن في أحيان أخرى ، عندما يشعرون بالملل ، كانوا يتركون الأشياء تنزلق ، ويشاهدون محاولات الاغتصاب كما لو كان مجرد عرض مسرحي ، يضحكون ويعلقون دون اهتمام.

 

 

 

لا يزالون سيتدخلون قبل حدوث شيء سيء حقاً ، لكن هذا لم يجعل أياً منها أقل صدمة. مع اختفاء قواها ، كان الفخر هو الشيء الوحيد الذي تبقى لنيندرا ، وستفعل أي شيء لحمايته.

‘إذا كنت على حق ، فأنا بحاجة إلى إجراء بعض الثرثرة الطبية لتبرير مرور الأيام قبل علاج بقية الجسم. لا يمكنني السماح للمعالجين الآخرين بالاستعجال في الأمور.’

 

صُدمت نيندرا بكلماته ، وهي تنظر إلى عروقها مثل الثعابين في العشب.

عندما قابلت ليث لأول مرة ، افترضت أنه يوجد خلف القناع رجل عجوز منحرف ، وعاملته وفقاً لذلك ، مع أخذ صورة لتذكيره بوضعها في الجمعية ومعرفتها بالملكة.

 

 

 

لكن الآن ، ومشاهدته وهو يعمل بلا هوادة ، لم تشعر بأي شيء. كان بارداً ، مثل الآلة ، مما سمح لها أن تأمل أنه لمرة واحدة منذ سجنها ، كان الرجل الذي أمامها حقاً معالجاً.

 

 

كان قميصها عالقاً بها كجلد ثانٍ ، وحلمات ثديها المنتصبتان الثاقبتان عبر القماش الرقيق جعلها تشعر بأنها عارية. قبل أن تتمكن من تغطية صدرها بذراعيها ، كان ليث في الخارج بالفعل يسحب الستارة إلى الخلف.

عندما تم جمع آخر قطرة ، وضع ليث القميص بعناية لأسفل ، متجنباً أي اتصال غير ضروري ، قبل استخدام التنشيط مرة أخرى. أصبحت المنطقة المحيطة بجوهر مانا نيندرا الآن خالية من جميع السموم ، ولم يتبق منها سوى الشرانق ، ولا تزال الطفيليات مختبئة بداخلها.

 

 

‘عندما أستعيد قوتي ، يمكنني دائماً مطاردته ، إذا كنت لا أزال أرغب في ذلك. ولكن إذا كنت ميتاً ، فسيضيع كل شيء! بقدر ما أكره الاعتراف بذلك ، فأنا بحاجة إليه أكثر مما هو بحاجة إلي.’ ما كان منطق جاريث.

‘أي تغيير حتى الآن؟’ سأل سولوس.

كان قميصها عالقاً بها كجلد ثانٍ ، وحلمات ثديها المنتصبتان الثاقبتان عبر القماش الرقيق جعلها تشعر بأنها عارية. قبل أن تتمكن من تغطية صدرها بذراعيها ، كان ليث في الخارج بالفعل يسحب الستارة إلى الخلف.

 

 

‘لا شيء ، لا يزال الوقت مبكراً جداً. حتى بالنسبة لك ، يستغرق الأمر بعض الوقت. لا تقلقي ، إذا لاحظت أن جوهرها يتعافى أو تداول المانا مثل ساحرة حقيقية ، فسوف أعلمك بذلك.’

 

 

بدون التأثير المثبط للسموم ، يمكن لليث الآن اكتشاف الديدان ومحاولة قتلها. كانت خطته هي اختبار نيندرا على أول علاج ابتكره. كان يتألف من تطهير جوهر المانا أولاً ، مما يسمح له بالتعافي ، بينما كان باقي الجسم منسداً بالطفيليات المضادة للمانا.

بدون التأثير المثبط للسموم ، يمكن لليث الآن اكتشاف الديدان ومحاولة قتلها. كانت خطته هي اختبار نيندرا على أول علاج ابتكره. كان يتألف من تطهير جوهر المانا أولاً ، مما يسمح له بالتعافي ، بينما كان باقي الجسم منسداً بالطفيليات المضادة للمانا.

 

 

كانت نظريته أنه حتى لو غمر الجوهر بطاقة العالم ، فلن تتمكن نيندرا من إدراكها في مثل هذه الحالة.

‘بموهبته وخبرته ، إذا لم يشعر بجوهر المانا بعد علاجي ، فلن يستطيع أحد ذلك. أيضاً ، إذا أصبح مستيقظاً بالفعل ، فهو من النوع الذي يمكنني قتله دون أن تجفل عيني ولو لوهلة.’

 

 

‘إذا كنت على حق ، فأنا بحاجة إلى إجراء بعض الثرثرة الطبية لتبرير مرور الأيام قبل علاج بقية الجسم. لا يمكنني السماح للمعالجين الآخرين بالاستعجال في الأمور.’

 

 

أعطى ليث كلمته ، لذلك حتى مع استمرار الحقد المتبادل بينهما ، يمكنه البدء في اختبار نظريته الثانية. بفضل الخبرة المكتسبة من علاج نيندرا ، سارت الأمور بشكل أسرع وأكثر سلاسة مما كانت عليه في الصباح.

ثم استهدف الشرانق الأقرب إلى الجوهر ، وأرسل العديد من محاليق الطاقة المظلمة للتسلل وقتل سكانها. تماماً كما كان يخشى ، كانت الشرانق مجرد كتلة سامة معبأة للغاية.

“هذا هو الرجل.” وأكد ليث.

 

إحتاج ليث إلى كل المساعدة التي يمكنه الحصول عليها ، لذلك قبل عرض نيندرا.

كان إرسال السحر من خلالهم أشبه بدفع سيارة الدفع الرباعي التي يضرب بها المثل صعوداً ، ولكن هذه المرة مع تشغيل فرامل اليد. نظراً لأن هذا كان ضمن توقعاته ، انتقل إلى الخطة B. استخدم تعويذته التطهير لإزالة الطبقات الخارجية ، بينما عزز عملية التمثيل الغذائي لنيندرا بسحر الضوء.

 

 

 

كان التأثير مشابهاً لأداء تمارين القلب ، فقد زاد ضغط الدم وانقباض العضلات واسترخيت بشكل دوري ، مما أدى إلى تسريع عملية تشتت السموم ، عن طريق التدفق الطبيعي والتناضح.

أخفى قناع الطاعون ابتسامة ليث الذئبية.

 

 

مرت الساعات ، وسرعان ما كان ليث منهكاً جداً بحيث لا يستطيع الاستمرار.

 

 

“هل أنت على علم بما يحدث يومياً في تلك الخيمة؟”

“هذا ما سنفعله من الآن فصاعداً ، أكثر أو أقل. هل يمكنني الحصول على إجابتك الآن؟”

 

 

 

سأل بعد إزالة الكمامة.

 

 

 

كانت عيون نيندرا لا تزال باردة ، لكنها لم تعد محتقرة.

تؤمن سولوس أنها قادرة على تحديد ما إذا كان شخص ما قد أصبح مستيقظاً ، لكن هذا لا يعني أن نيندرا لم تتمكن من الشعور بتدفق المانا ، ومن خلال تذكره ، ستصبح مستيقظة بعد أسابيع ، إن لم يكن أشهر بعد الشفاء.

 

وجد ليث مطالبها معقولة ، وكان بحاجة إلى ثقتها.

“هل أنت على علم بما يحدث يومياً في تلك الخيمة؟”

بفضل التعايش القسري ، سرعان ما جاء كلا المريضين لتقدير جهود ليث وتفانيه. بعد كل علاج ، وهم مختبئون خلف الخيمة ، سيحاولون تنفيذ أبسط تعويذة ضوء.

 

 

هز ليث رأسه.

 

 

في وقت لاحق ، بعد ظهر ذلك اليوم ، كان اجتماعهم الثاني أكثر تهذيباً ، لكن الجو البارد في الخيمة كان سيخزي العصر الجليدي. بعد عدم احترام ليث له ، لم يوافق غاريث في العادة على مساعدة كلب عسكري قذر.

“إذا قبلت مساعدتك ، أريد زيادة الأمن ، ومعاقبة الجنود على سلوكهم.” سألت نيندرا ، بعد أن وصفت له بإيجاز تجاربها المروعة.

 

 

الرائحة اللذيذة للطعام الحقيقي جعلت معدتها تتذمر ، وكان عرضه جيداً جداً بحيث لا يمكن رفضه.

“أنا مجرد معالج.” هز ليث كتفيه.

 

 

جاء صوت نيندرا من خلف الخيمة.

“يمكنني التحدث إلى مشرف المخيم ، لكنني أشك في أن هناك الكثير حتى يمكنه القيام به. سيكون البشر بشراً. ومع ذلك ، يمكنني أن أجعله يقدم لك التفاصيل.”

 

 

كانت الخطة القضاء على جميع الطفيليات ، مع ترك ما يكفي من السموم في نظامه لجعل من المستحيل على غاريث أن يصبح مستيقظاً بينما يتعافى جوهره المانا. خلال الجلسة الأولى ، قام ليث أولاً بتطهير رقعة صغيرة من ذراع غاريث ، مما يسهل على المانا الدوران أثناء التنشيط.

“شيء آخر. أريد وعدك بأنك لن تمد يدك إلا لأسباب طبية.”

 

 

‘إذا كنت على حق ، فأنا بحاجة إلى إجراء بعض الثرثرة الطبية لتبرير مرور الأيام قبل علاج بقية الجسم. لا يمكنني السماح للمعالجين الآخرين بالاستعجال في الأمور.’

وجد ليث مطالبها معقولة ، وكان بحاجة إلى ثقتها.

 

 

ولكن بعد أكثر من شهر من تناول الطعام في السجن ، بدون حمامات أو خصوصية ، كان يائساً بما يكفي لقبوله. على الرغم من كل الكراهية التي شعر بها تجاه هذا الطبيب المتعجرف ، لم يستطع غاريث أن يتفادَ عينيه عن شريحة اللحم المبخرة أمامه.

تؤمن سولوس أنها قادرة على تحديد ما إذا كان شخص ما قد أصبح مستيقظاً ، لكن هذا لا يعني أن نيندرا لم تتمكن من الشعور بتدفق المانا ، ومن خلال تذكره ، ستصبح مستيقظة بعد أسابيع ، إن لم يكن أشهر بعد الشفاء.

‘بموهبته وخبرته ، إذا لم يشعر بجوهر المانا بعد علاجي ، فلن يستطيع أحد ذلك. أيضاً ، إذا أصبح مستيقظاً بالفعل ، فهو من النوع الذي يمكنني قتله دون أن تجفل عيني ولو لوهلة.’

 

 

“صفقة.” أطلق ليث القيود ، مما سمح لها بمصافحة يده الممدودة.

 

 

كما توقعت سولوس ، سرعان ما تمكنت من إدراك طاقة العالم تتدفق في أجسادهم لملء الفراغ. بصرف النظر عن ذلك ، لن يتم تداول المانا خاصتهم بل ستظل ثابتة ، مما يثبت أن الصحوة لم تحدث.

“هناك شيء واحد يجب أن تعرفينه. هذه الأوردة الزرقاء…” نقر بإصبعه على ذراعها وخلف رقبتها.

أخفى قناع الطاعون ابتسامة ليث الذئبية.

 

عندما تم جمع آخر قطرة ، وضع ليث القميص بعناية لأسفل ، متجنباً أي اتصال غير ضروري ، قبل استخدام التنشيط مرة أخرى. أصبحت المنطقة المحيطة بجوهر مانا نيندرا الآن خالية من جميع السموم ، ولم يتبق منها سوى الشرانق ، ولا تزال الطفيليات مختبئة بداخلها.

“… علامة على أن العدوى تقترب من المستوى الحرج. يجب أن يمنع إجرائي من أن تصبح قاتلة ، لكنها لا تزال تجريبية. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تسوء ، لذلك إذا شعرت بأي شيء غريب أو غير عادي مع بعد إحدى جلساتنا ، عليك إخباري.”

 

 

ثم استهدف الشرانق الأقرب إلى الجوهر ، وأرسل العديد من محاليق الطاقة المظلمة للتسلل وقتل سكانها. تماماً كما كان يخشى ، كانت الشرانق مجرد كتلة سامة معبأة للغاية.

صُدمت نيندرا بكلماته ، وهي تنظر إلى عروقها مثل الثعابين في العشب.

أيضاً ، كانت نيندرا لوس أحد الأشخاص القلائل الذين يحترمهم ، وعندما أخبرته عن معنى الأوردة الزرقاء ، اضطر إلى إعادة التفكير في أولوياته.

 

 

بعد العصا ، قدم ليث الجزرة. على طاولة صغيرة وضع الطعام المريح الذي أعده ، وعاء من الماء مع بعض المناشف وتغيير الملابس.

ذات صباح ، كان ليث يقتل الطفيليات في ذراعي نيندرا. تعافى جوهرها منذ فترة طويلة ، لذلك قرر أن الوقت قد حان للتفائل وعلاجها إلى الأبد.

 

لا يزالون سيتدخلون قبل حدوث شيء سيء حقاً ، لكن هذا لم يجعل أياً منها أقل صدمة. مع اختفاء قواها ، كان الفخر هو الشيء الوحيد الذي تبقى لنيندرا ، وستفعل أي شيء لحمايته.

“أود أن أقدم لك حماماً مناسباً ، ولكن مع عدم توفر سحر الماء ، فهذا أفضل ما يمكنني فعله.”

“يمكنني التحدث إلى مشرف المخيم ، لكنني أشك في أن هناك الكثير حتى يمكنه القيام به. سيكون البشر بشراً. ومع ذلك ، يمكنني أن أجعله يقدم لك التفاصيل.”

 

 

الرائحة اللذيذة للطعام الحقيقي جعلت معدتها تتذمر ، وكان عرضه جيداً جداً بحيث لا يمكن رفضه.

بفضل التعايش القسري ، سرعان ما جاء كلا المريضين لتقدير جهود ليث وتفانيه. بعد كل علاج ، وهم مختبئون خلف الخيمة ، سيحاولون تنفيذ أبسط تعويذة ضوء.

 

 

‘لن أرفض بعض الملابس النظيفة ، لأنهم يعطونا تغييراً مرة واحدة فقط في الأسبوع. ولكن لماذا الوعاء؟’ فكرت نيندرا ، قبل أن تدرك أنه بين ذعرها وتأثير سحر الضوء ، كانت غارقة في العرق.

 

 

 

كان قميصها عالقاً بها كجلد ثانٍ ، وحلمات ثديها المنتصبتان الثاقبتان عبر القماش الرقيق جعلها تشعر بأنها عارية. قبل أن تتمكن من تغطية صدرها بذراعيها ، كان ليث في الخارج بالفعل يسحب الستارة إلى الخلف.

 

 

 

‘يمكنني مواصلة علاجها بعد الغداء ، لكنني أريد أن أمنحها الوقت. سأستأنف غداً ، بعد ليلة راحة جيدة. تقول سولوس أن الجوهر يتعافى بشكل أسرع أثناء النوم. بعد ظهر هذا اليوم سأحاول علاجي الثاني.’ فكر ليث.

وجد ليث مطالبها معقولة ، وكان بحاجة إلى ثقتها.

 

 

“يا نقيب ، لقد انتهيت من هذه المريضة لهذا اليوم. أحتاج بعد ظهر هذا اليوم إلى ساحر قوي آخر. أريد تجربة أساليب مختلفة ومعرفة أيها يعمل بشكل أفضل.”

 

 

خلال أكثر من شهر من الأسر ، تعلمت التعرف على شهوة الرجال المحيطين بها ، سواء كانوا مصابين أو جنود. بعد فترة طويلة من العزلة ، كان من السهل أن يقع الناس في اليأس ويتصرفون مثل الحيوانات.

سلمه ليث كل القوارير التي تم جمعها ، وأرسل كيليان أحد الجنود للاتصال بالساعي.

 

 

وجد ليث مطالبها معقولة ، وكان بحاجة إلى ثقتها.

“ليست مشكلة ، لكنك تعرف بالفعل ثاني أقوى ساحر في كاندريا. هل تريد مني اختيار ثالث أفضل ساحر بدلاً من ذلك؟”

 

 

 

أخفى قناع الطاعون ابتسامة ليث الذئبية.

 

 

“هل تتحدث عن غاريث سينتي ، رئيس نقابة المرتزقة في كاندريا؟”

“لا ، سيد سينتي يلائم ما أرغب به تماماً.”

 

 

 

‘بموهبته وخبرته ، إذا لم يشعر بجوهر المانا بعد علاجي ، فلن يستطيع أحد ذلك. أيضاً ، إذا أصبح مستيقظاً بالفعل ، فهو من النوع الذي يمكنني قتله دون أن تجفل عيني ولو لوهلة.’

 

 

كان قميصها عالقاً بها كجلد ثانٍ ، وحلمات ثديها المنتصبتان الثاقبتان عبر القماش الرقيق جعلها تشعر بأنها عارية. قبل أن تتمكن من تغطية صدرها بذراعيها ، كان ليث في الخارج بالفعل يسحب الستارة إلى الخلف.

“هل تتحدث عن غاريث سينتي ، رئيس نقابة المرتزقة في كاندريا؟”

كان غاريث أسرع ولكن أكثر إرهاقاً. اضطر ليث إلى تطهير السموم جزئياً وقتل الطفيليات بأسرع ما يمكن ، بدءاً من منطقة البطن دائماً.

 

بعد العصا ، قدم ليث الجزرة. على طاولة صغيرة وضع الطعام المريح الذي أعده ، وعاء من الماء مع بعض المناشف وتغيير الملابس.

جاء صوت نيندرا من خلف الخيمة.

 

 

‘أي تغيير حتى الآن؟’ سأل سولوس.

“هذا هو الرجل.” وأكد ليث.

 

 

“أنا مجرد معالج.” هز ليث كتفيه.

“إنه متغطرس بعض الشيء ، لكنه رجل طيب. يمكنني التحدث إليه ، إذا كنت تريد. أنا متأكد من أنك إذا قدمت له نفس العرض الذي قدمته لي ، فسوف يقبل.”

ثم شرع في استخراج جميع السموم ، حتى كان متعباً جداً من الاستمرار. في الأيام التالية تباعد العلاجان أكثر فأكثر. كانت نيندرا أبطأ ، أولاً قام بإزالة جميع الطفيليات في بطنها أثناء فحص حالة جوهرها ، وترك باقي جسدها دون أن يمسه.

 

 

‘رجل طيب؟’ ليث سخر داخلياً.

سلمه ليث كل القوارير التي تم جمعها ، وأرسل كيليان أحد الجنود للاتصال بالساعي.

 

“إنه متغطرس بعض الشيء ، لكنه رجل طيب. يمكنني التحدث إليه ، إذا كنت تريد. أنا متأكد من أنك إذا قدمت له نفس العرض الذي قدمته لي ، فسوف يقبل.”

‘نعم ، بصرف النظر عن مظهره الجيد ، لم يكن هنالك الكثير له. فإما أننا أخطأنا في الحكم عليه ، أو بعد كل ما مرت به ، انخفضت معاييرها لـ ‘الجيد’ إلى حد كبير.’ تأملت سولوس.

 

 

إحتاج ليث إلى كل المساعدة التي يمكنه الحصول عليها ، لذلك قبل عرض نيندرا.

إحتاج ليث إلى كل المساعدة التي يمكنه الحصول عليها ، لذلك قبل عرض نيندرا.

 

 

 

في وقت لاحق ، بعد ظهر ذلك اليوم ، كان اجتماعهم الثاني أكثر تهذيباً ، لكن الجو البارد في الخيمة كان سيخزي العصر الجليدي. بعد عدم احترام ليث له ، لم يوافق غاريث في العادة على مساعدة كلب عسكري قذر.

تؤمن سولوس أنها قادرة على تحديد ما إذا كان شخص ما قد أصبح مستيقظاً ، لكن هذا لا يعني أن نيندرا لم تتمكن من الشعور بتدفق المانا ، ومن خلال تذكره ، ستصبح مستيقظة بعد أسابيع ، إن لم يكن أشهر بعد الشفاء.

 

 

ولكن بعد أكثر من شهر من تناول الطعام في السجن ، بدون حمامات أو خصوصية ، كان يائساً بما يكفي لقبوله. على الرغم من كل الكراهية التي شعر بها تجاه هذا الطبيب المتعجرف ، لم يستطع غاريث أن يتفادَ عينيه عن شريحة اللحم المبخرة أمامه.

 

 

“هل تتحدث عن غاريث سينتي ، رئيس نقابة المرتزقة في كاندريا؟”

أيضاً ، كانت نيندرا لوس أحد الأشخاص القلائل الذين يحترمهم ، وعندما أخبرته عن معنى الأوردة الزرقاء ، اضطر إلى إعادة التفكير في أولوياته.

كان قميصها عالقاً بها كجلد ثانٍ ، وحلمات ثديها المنتصبتان الثاقبتان عبر القماش الرقيق جعلها تشعر بأنها عارية. قبل أن تتمكن من تغطية صدرها بذراعيها ، كان ليث في الخارج بالفعل يسحب الستارة إلى الخلف.

 

 

‘عندما أستعيد قوتي ، يمكنني دائماً مطاردته ، إذا كنت لا أزال أرغب في ذلك. ولكن إذا كنت ميتاً ، فسيضيع كل شيء! بقدر ما أكره الاعتراف بذلك ، فأنا بحاجة إليه أكثر مما هو بحاجة إلي.’ ما كان منطق جاريث.

 

 

 

“سأحصل على الطعام في كل جلسة ، أليس كذلك؟”

 

 

 

أومأ ليث برأسه.

 

 

ترجمة: Acedia

“أريد تفاصيل أيضاً. لقد سئمت من تسلل الرجال والنساء إلى سريري بينما لا يفعل الحراس شيئاً سوى الضحك على حسابي!”

 

 

ثم استهدف الشرانق الأقرب إلى الجوهر ، وأرسل العديد من محاليق الطاقة المظلمة للتسلل وقتل سكانها. تماماً كما كان يخشى ، كانت الشرانق مجرد كتلة سامة معبأة للغاية.

أعطى ليث كلمته ، لذلك حتى مع استمرار الحقد المتبادل بينهما ، يمكنه البدء في اختبار نظريته الثانية. بفضل الخبرة المكتسبة من علاج نيندرا ، سارت الأمور بشكل أسرع وأكثر سلاسة مما كانت عليه في الصباح.

تحركت عيناه ويداه برشاقة ، مع الحرص على عدم تفويت حبة واحدة من السائل الثمين. اعتمد مصير المملكة ، والأهم من ذلك مصيره ، على الخيميائيين لإيجاد طريقة لتحييدهم أو على الأقل تحليل خصائصهم ، مما يجعل عمل ليث أسهل بكثير.

 

 

كانت الخطة القضاء على جميع الطفيليات ، مع ترك ما يكفي من السموم في نظامه لجعل من المستحيل على غاريث أن يصبح مستيقظاً بينما يتعافى جوهره المانا. خلال الجلسة الأولى ، قام ليث أولاً بتطهير رقعة صغيرة من ذراع غاريث ، مما يسهل على المانا الدوران أثناء التنشيط.

‘نعم ، بصرف النظر عن مظهره الجيد ، لم يكن هنالك الكثير له. فإما أننا أخطأنا في الحكم عليه ، أو بعد كل ما مرت به ، انخفضت معاييرها لـ ‘الجيد’ إلى حد كبير.’ تأملت سولوس.

 

 

ثم شرع في استخراج جميع السموم ، حتى كان متعباً جداً من الاستمرار. في الأيام التالية تباعد العلاجان أكثر فأكثر. كانت نيندرا أبطأ ، أولاً قام بإزالة جميع الطفيليات في بطنها أثناء فحص حالة جوهرها ، وترك باقي جسدها دون أن يمسه.

 

 

“ليست مشكلة ، لكنك تعرف بالفعل ثاني أقوى ساحر في كاندريا. هل تريد مني اختيار ثالث أفضل ساحر بدلاً من ذلك؟”

كان غاريث أسرع ولكن أكثر إرهاقاً. اضطر ليث إلى تطهير السموم جزئياً وقتل الطفيليات بأسرع ما يمكن ، بدءاً من منطقة البطن دائماً.

“سيدي ، هذا الطفل انهار للتو. المعالجون لا يعرفون ماذا يفعلون ، لم نر شيئاً كهذا أبداً. قيل لي أن أطلب منك الأوامر.”

 

بدون التأثير المثبط للسموم ، يمكن لليث الآن اكتشاف الديدان ومحاولة قتلها. كانت خطته هي اختبار نيندرا على أول علاج ابتكره. كان يتألف من تطهير جوهر المانا أولاً ، مما يسمح له بالتعافي ، بينما كان باقي الجسم منسداً بالطفيليات المضادة للمانا.

كما توقعت سولوس ، سرعان ما تمكنت من إدراك طاقة العالم تتدفق في أجسادهم لملء الفراغ. بصرف النظر عن ذلك ، لن يتم تداول المانا خاصتهم بل ستظل ثابتة ، مما يثبت أن الصحوة لم تحدث.

إحتاج ليث إلى كل المساعدة التي يمكنه الحصول عليها ، لذلك قبل عرض نيندرا.

 

اضطر ليث إلى اتخاذ قرار بشأن علاجه ، أو المخاطرة بجعله مستيقظاً ، أو تركه يموت.

بفضل التعايش القسري ، سرعان ما جاء كلا المريضين لتقدير جهود ليث وتفانيه. بعد كل علاج ، وهم مختبئون خلف الخيمة ، سيحاولون تنفيذ أبسط تعويذة ضوء.

 

 

الفصل 153 الإنطباع الأول 2

فشلت كل محاولاتهم ، لكنهم شعروا أن شيئاً ما يتغير بداخلهم. لقد عبروا عن فرحتهم لليث ، فقط ليثيروا مخاوفه عبر السقف.

‘لا شيء ، لا يزال الوقت مبكراً جداً. حتى بالنسبة لك ، يستغرق الأمر بعض الوقت. لا تقلقي ، إذا لاحظت أن جوهرها يتعافى أو تداول المانا مثل ساحرة حقيقية ، فسوف أعلمك بذلك.’

 

“ليست مشكلة ، لكنك تعرف بالفعل ثاني أقوى ساحر في كاندريا. هل تريد مني اختيار ثالث أفضل ساحر بدلاً من ذلك؟”

ذات صباح ، كان ليث يقتل الطفيليات في ذراعي نيندرا. تعافى جوهرها منذ فترة طويلة ، لذلك قرر أن الوقت قد حان للتفائل وعلاجها إلى الأبد.

 

 

 

كان ليث على وشك الانتهاء ، عندما اقتحم جندي الخيمة. حمل في ذراعه طفلاً لا يتجاوز عمره عامين. كانت الأوردة في جسده زرقاء سماوية ، منتفخة مثل الأيدي الصغيرة التي كانت تحاول فتح جلده للهروب.

ولكن بعد أكثر من شهر من تناول الطعام في السجن ، بدون حمامات أو خصوصية ، كان يائساً بما يكفي لقبوله. على الرغم من كل الكراهية التي شعر بها تجاه هذا الطبيب المتعجرف ، لم يستطع غاريث أن يتفادَ عينيه عن شريحة اللحم المبخرة أمامه.

 

 

“سيدي ، هذا الطفل انهار للتو. المعالجون لا يعرفون ماذا يفعلون ، لم نر شيئاً كهذا أبداً. قيل لي أن أطلب منك الأوامر.”

 

 

بدون التأثير المثبط للسموم ، يمكن لليث الآن اكتشاف الديدان ومحاولة قتلها. كانت خطته هي اختبار نيندرا على أول علاج ابتكره. كان يتألف من تطهير جوهر المانا أولاً ، مما يسمح له بالتعافي ، بينما كان باقي الجسم منسداً بالطفيليات المضادة للمانا.

اضطر ليث إلى اتخاذ قرار بشأن علاجه ، أو المخاطرة بجعله مستيقظاً ، أو تركه يموت.

ثم استهدف الشرانق الأقرب إلى الجوهر ، وأرسل العديد من محاليق الطاقة المظلمة للتسلل وقتل سكانها. تماماً كما كان يخشى ، كانت الشرانق مجرد كتلة سامة معبأة للغاية.

——————-

 

ترجمة: Acedia

حتى لو لم يكن شريكها مهتماً ، حدقت سولوس في حسد في ثدي نيندرا الممتلئين والمرحين صعوداً وهبوطاً بينما كانت في حالة من الذعر.

 

 

ثم شرع في استخراج جميع السموم ، حتى كان متعباً جداً من الاستمرار. في الأيام التالية تباعد العلاجان أكثر فأكثر. كانت نيندرا أبطأ ، أولاً قام بإزالة جميع الطفيليات في بطنها أثناء فحص حالة جوهرها ، وترك باقي جسدها دون أن يمسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط