نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 156

الآثار

الآثار

الفصل 156 الآثار

 

 

 

مع القضاء على ثلاثة من أربعة طفيليات ، تم تقسيم المعسكر إلى ثلاث كتل بدلاً من اثنين. كانت الكتلة الجديدة الثالثة مخصصةً لأولئك الذين تم علاجهم ، لتسهيل التحقق من حالتهم في حالة وجود آثار جانبية قصيرة المدى للعلاجات.

 

 

 

تتكون الكتلة الثانية الآن من عدد قليل من الخيام ، مما يسمح بزيادة الأمن ، حيث كانت الثانية منخفضة الإعالة. كان الناجون في حالة معنوية عالية ، وأخيراً أحرار في الخروج من أسِرَّتهم ، ولم يعد الألم جزءاً كبيراً من أيامهم.

 

 

“لقد حددت مصدر الطاعون ، وساعدت في ابتكار علاج لثلاثة من أربعة طفيليات ، والآن ستوفر علاجاً لأخطرها بنفسك. ولي العهد والمملكة مدينون لك كثيراً.”

بعد وفاة غاريث ، تم استدعاء ليث على وجه السرعة في خيمة فاريغريف. بناءً على ما أخبره كيليان ، كان غاريث أحد القوى العظمى في كاندريا. قد يكون قتله بهذه الطريقة ، أمام الشهود بعد استفزاز بسيط ، خطأ.

‘كنت أتمنى حقاً أن أربطه بلقب فاخر ، لكن ‘أنا مدين لك’ هذا هو أفضل شيء تالي. إذا احتاج إلى مساعدتنا في أي وقت ، فيمكننا دفع الأشياء لجعله يشعر بالديون ، مما يخلق دورة لن يريد الهروب منها.’ فكر الملك ميرون.

 

 

لكنه كان خطأً يسعد ليث بتكراره إذا دعت الضرورة. لم يحب غاريث سينتي أبداً ، وحقيقة أنه كان على استعداد لمهاجمة الشخص الوحيد القادر على علاجه ، كانت دليلاً على مدى خطورته.

 

 

 

لم يترك ليث عدواً على قيد الحياة أبداً ، فقد يعني ذلك منحه إمكانية عض ظهره. بفضل القناع والزي الرسمي ، لم يعرف هويته سوى شخصان في المخيم بأكمله.

 

 

حتى لو أخذ الحراس رشوة وأخبروا نقابة المرتزقة في كاندريا بما حدث لقائدهم ، فلن يعرفوا أين يبحثون. كانت المشكلة الوحيدة هي فاريغريف ، كونه مبتذلاً للقواعد ، ربما أراد توبيخه.

بعد التأكد من أن ليث لم يكن لديه خدش ، عاد فاريغريف إلى كرسيه ، وهو يتنهد بارتياح.

 

أُغلق الستار من ورائه تاركاً الخيمة مغلقة عن العالم الخارجي.

لم يكن ليث قلقاً ، رغم أنه كان يلعب دوراً أكبر بكثير في الأزمة مما كان يتوقعه الجميع ، حتى هو. إذا وصل الدفع ، يمكنه ببساطة أن يطلب إضافة عفو كامل إلى مكافأته.

‘هل رفعت الطاقة بسبب ذلك؟’ سأل بحماس.

 

‘والأهم من ذلك ، إذا حصلت على لقب ، فسأضطر إلى أداء الولاء للتاج ، مما يمنحك الحق في التدخل في حياتي باستمرار. شكراً ، ولكن لا داعي.’ فكر.

امتلكته المملكة ، ولن يترك خدماته بثمن بخس.

‘لا. حقاً؟ كيف؟’

 

 

لكن الواقع كان مختلفاً.

 

 

 

“ليث ، أشكر الآلهة أنت بخير!” كان العقيد حريصاً جداً على فحص صحته ، حتى لم ينتظر ليث لإزالة القناع والقفازات.

 

 

مع القضاء على ثلاثة من أربعة طفيليات ، تم تقسيم المعسكر إلى ثلاث كتل بدلاً من اثنين. كانت الكتلة الجديدة الثالثة مخصصةً لأولئك الذين تم علاجهم ، لتسهيل التحقق من حالتهم في حالة وجود آثار جانبية قصيرة المدى للعلاجات.

“أنا آسف حقاً لما حدث. من المفترض أن يكون هؤلاء الجنود من النخبة ، لكن رد فعلهم كان بطيئاً للغاية. سأحرص على أن يتم توبيخهم بشدة ، وأن عدم إصدار حكمهم قد سجل في ملفهم الشخصي.”

 

 

 

بعد التأكد من أن ليث لم يكن لديه خدش ، عاد فاريغريف إلى كرسيه ، وهو يتنهد بارتياح.

مع القضاء على ثلاثة من أربعة طفيليات ، تم تقسيم المعسكر إلى ثلاث كتل بدلاً من اثنين. كانت الكتلة الجديدة الثالثة مخصصةً لأولئك الذين تم علاجهم ، لتسهيل التحقق من حالتهم في حالة وجود آثار جانبية قصيرة المدى للعلاجات.

 

 

“ليست هناك حاجة لذلك ، هذا كله خطأي.” أجاب ليث.

“ليث ، أشكر الآلهة أنت بخير!” كان العقيد حريصاً جداً على فحص صحته ، حتى لم ينتظر ليث لإزالة القناع والقفازات.

 

 

“كان يجب أن أتوقع رد فعله ، بالنظر إلى شخصيته وطبيعة الأخبار التي كان عليّ إبلاغه بها. لقد كان يتصرف دائماً بشكل صحيح من قبل ، لذلك قمنا جميعاً بتخفيض حذرنا. اتبع الجنود تعليماتي ببساطة ، وتركوا لي مساحة للتحرك بحرية عندما أكون حول مرضاي.”

 

 

“أنا أقدر تفهمك حقاً.” أومأ فاريغريف برأسه.

تم تنشيط الحجر الكريم بعد ذلك بوقت قصير ، مما أدى مرة أخرى إلى عرض صورة قاعة العرش. هذه المرة ، كان الملك والملكة فقط حاضرين.

 

 

“لكنك معالج ، وتقوم بعملك بشكل رائع ، لذا فإن مثل هذه الزلة مفهومة من جانبك. الرجال الذين كلفتهم بمفرزتك المختارة ، بدلاً من ذلك ، هم محترفون ، وظيفتهم الوحيدة كانت ضمان سلامتك ، وهم قد فشلوا.”

 

 

بعد التأكد من أن ليث لم يكن لديه خدش ، عاد فاريغريف إلى كرسيه ، وهو يتنهد بارتياح.

“حتى لو اعتادوا على الروتين ، حتى لو تم تكليفهم بالمهمة الأكثر مللاً ، يجب أن يكونوا دائماً على أصابع قدمهم. يجب أن يكونوا منضبطين ، في المرة القادمة ، لا يمكن أن يكونوا محظوظين. إذا حدث أي شيء ، كنت سأطالب برؤوسهم ، كما طالب التاج برأسي.”

 

 

—————-

نظر فاريغريف إلى كيليان للحظة ، بمزيج من التوبيخ والقلق. نظراً للطبيعة النارية للملكة ، قد تتعرض حياة صديقه القديم أيضاً للخطر. إذا كان الحراس مخطئين ، فإن وضع كيليان كان أسوأ ، كونه مشرفهم.

 

 

“سيتعين على عائلتي بأكملها الانتقال إلى مقاطعة جديدة ، حيث لن يتم استقبالهم بشكل جيد. إنهم مزارعون ، يا جلالة الملك ، أنا متأكد من أنهم سيستمتعون بحياة هادئة وبطيئة أكثر بكثير من الأحداث الاجتماعية والانغماس في النبلاء.”

“هل ستكون هناك عواقب لي لقتل سيد النقابة؟” كان ليث محتاراً بعض الشيء من رعاية فاريغريف.

“يا السماوات ، لا. مهاجمة ضابط عسكري في منطقة تخضع للأحكام العرفية وحدها جريمة يعاقب عليها بالإعدام. بالنظر إلى دورك ، فقد كان الأمر سهلاً للغاية. كنا سنقوم بتعذيبه قبل الإعدام لبضع ساعات ، على الأقل.”

 

وقف فاريغريف ، ووضع حجر الاتصال الأزرق فوق مكتبه ، قبل أن يبتعد ويركع ، تبعه على الفور كل من ليث وكيليان.

“يا السماوات ، لا. مهاجمة ضابط عسكري في منطقة تخضع للأحكام العرفية وحدها جريمة يعاقب عليها بالإعدام. بالنظر إلى دورك ، فقد كان الأمر سهلاً للغاية. كنا سنقوم بتعذيبه قبل الإعدام لبضع ساعات ، على الأقل.”

“ليس هناك ما يدعوك للاعتذار.” تدخلت الملكة سيلفا.

 

أُغلق الستار من ورائه تاركاً الخيمة مغلقة عن العالم الخارجي.

“إذن ما هي الضرورة الملحة لهذا الاجتماع؟”

“لم يمض سوى أسبوعين على وصولك ، ولكن كان يكفيك أن تحول مأزق التاج من بائس إلى يمكن التحكم فيه.”

 

“إذن ما هي الضرورة الملحة لهذا الاجتماع؟”

“التاج يريد سماع تقريرك شخصياً.”

 

 

“ليست هناك حاجة لذلك ، هذا كله خطأي.” أجاب ليث.

وقف فاريغريف ، ووضع حجر الاتصال الأزرق فوق مكتبه ، قبل أن يبتعد ويركع ، تبعه على الفور كل من ليث وكيليان.

وقف فاريغريف ، ووضع حجر الاتصال الأزرق فوق مكتبه ، قبل أن يبتعد ويركع ، تبعه على الفور كل من ليث وكيليان.

 

 

تم تنشيط الحجر الكريم بعد ذلك بوقت قصير ، مما أدى مرة أخرى إلى عرض صورة قاعة العرش. هذه المرة ، كان الملك والملكة فقط حاضرين.

 

 

 

“من فضلك ، أخبرني أن لديك أخبار سارة ، أيها الساحر ليث.” تمت صياغته كطلب ، لكن صوت الملك ميرون كان صارماً ، مما جعله يبدو وكأنه أمر.

 

 

الفصل 156 الآثار

“لدي بالفعل. بصرف النظر عن الطفيلي الأخير ، تم حل الوضع بأقل قدر من الخسائر. أنا واثق من أنني قد ابتكرت علاجاً يعتني بذلك أيضاً. إنه بالفعل في مرحلة الاختبار النهائية.”

 

 

“هذا قليل جداً.” أفصحت الملكة بذلك.

“بمجرد أن أتأكد من عدم وجود آثار جانبية ، يمكن تمريرها إلى البروفيسور مارث لتجميعها في تعويذة واحدة. أنا آسف أن الأمر يستغرق وقتاً طويلاً ، لكن قدراتي محدودة ، وأحتاج إلى وقت للتحقق من كل خطوة.”

 

 

 

كذب ليث. لقد ابتكر علاجين محتملين منذ اليوم الذي زار فيه السيدة زير لأول مرة ، والسبب الوحيد الذي جعله لم يختتم كل شيء ويعود إلى الأكاديمية هو التأكد من أن مخاوف سولوس لم تتحقق.

“هذا قليل جداً.” أفصحت الملكة بذلك.

 

***

“ليس هناك ما يدعوك للاعتذار.” تدخلت الملكة سيلفا.

 

 

 

“لم يمض سوى أسبوعين على وصولك ، ولكن كان يكفيك أن تحول مأزق التاج من بائس إلى يمكن التحكم فيه.”

“لقد حددت مصدر الطاعون ، وساعدت في ابتكار علاج لثلاثة من أربعة طفيليات ، والآن ستوفر علاجاً لأخطرها بنفسك. ولي العهد والمملكة مدينون لك كثيراً.”

 

 

“لقد حددت مصدر الطاعون ، وساعدت في ابتكار علاج لثلاثة من أربعة طفيليات ، والآن ستوفر علاجاً لأخطرها بنفسك. ولي العهد والمملكة مدينون لك كثيراً.”

 

 

 

“أنت تبالغين في تقدير مساهماتي ، جلالة الملكة.” كذب ليث مرة أخرى.

***

 

“لم يمض سوى أسبوعين على وصولك ، ولكن كان يكفيك أن تحول مأزق التاج من بائس إلى يمكن التحكم فيه.”

“العلاجات هي في الغالب من فعل البروفيسور مارث. أعطيته الفكرة لأول مرة ، ثم قمت بتفكيك وتعديل علاجه لجعله مناسباً لطفيلي حجب المانا.”

 

 

“ليث ، أشكر الآلهة أنت بخير!” كان العقيد حريصاً جداً على فحص صحته ، حتى لم ينتظر ليث لإزالة القناع والقفازات.

“انظر ، يا ملكي؟ متواضع وفعال. أتمنى لو كان لدينا المزيد من المرؤوسين مثله.” كانت نبرة سيلفا مبهجة ، لكن عندما قابلت عيناها فاريغريف وكيليان ، كانتا باردتين كالصلب ، وألقت باللوم عليهما على عدم كفاءتهما.

 

 

“هل أنت متأكد من أنه لا يوجد شيء يمكننا القيام به من أجلك؟”

ابتلع كيليان جرعة من اللعاب. علمت الملكة بوضوح بالحادث ، ولم تكن على استعداد للسماح له بالانزلاق.

تنهد ليث بخيبة أمل ، ودخل خيمته الجديدة. منذ أن تم تفكيك الكتلة الثانية جزئياً ، أصبحت الكثير من الخيام الأكبر متاحة ، وقد حصل على خيمة أكبر بكثير كمسكن للمعيشة.

 

“انظر ، يا ملكي؟ متواضع وفعال. أتمنى لو كان لدينا المزيد من المرؤوسين مثله.” كانت نبرة سيلفا مبهجة ، لكن عندما قابلت عيناها فاريغريف وكيليان ، كانتا باردتين كالصلب ، وألقت باللوم عليهما على عدم كفاءتهما.

“لا يزال يتعين علينا مناقشة مكافأتك ، أيها الساحر ليث. هل لديك أي شيء في الاعتبار؟”

 

 

لكنه كان خطأً يسعد ليث بتكراره إذا دعت الضرورة. لم يحب غاريث سينتي أبداً ، وحقيقة أنه كان على استعداد لمهاجمة الشخص الوحيد القادر على علاجه ، كانت دليلاً على مدى خطورته.

“نعم ، أريد ألفي قطعة ذهبية.” لقد كان مبلغاً كبيراً بما يكفي لرفع مكانته العائلية إلى الطبقة الوسطى ، وتركه بما يكفي لشراء كل ما يحتاجه لمعدات مختبره المستقبلية وشيء ليدخره.

 

 

‘هل رفعت الطاقة بسبب ذلك؟’ سأل بحماس.

“هذا هو؟” تفاجأ الملك. “ألا تفضل لقباً نبيلاً؟ يمكننا بسهولة أن نجعلك كونت. بين الأراضي والمعاشات ، ستكسب أكثر بكثير.”

وقف فاريغريف ، ووضع حجر الاتصال الأزرق فوق مكتبه ، قبل أن يبتعد ويركع ، تبعه على الفور كل من ليث وكيليان.

 

 

“هل يمكنني التحدث بحرية؟” أومأ الملك ميرون برأسه لطلبه.

 

 

أُغلق الستار من ورائه تاركاً الخيمة مغلقة عن العالم الخارجي.

“مع ما يجري في المملكة في الوقت الحالي ، مع النبلاء القدامى الذين يقاتلون الجدد ، سيكون الأمر أشبه برسم هدف على صدري. لدي بالفعل أعداء داخل الأكاديمية وخارجها ، ولا أتمنى أكثر من ذلك.”

 

 

كان عليه أن يرتدي زيه طبيب الطاعون وينتظر كيليان ، قبل الذهاب لعلاج نيندرا. إذا استمر كل شيء كما كان يتوقع ، فإن الأمر كان مجرد يومين قبل أن يتمكن من العودة إلى الأكاديمية.

“أيضاً ، قد يعني ذلك مسؤوليات لا أستطيع تحملها عندما كنت في الثانية عشرة من عمري.”

“ليس هناك ما يدعوك للاعتذار.” تدخلت الملكة سيلفا.

 

—————-

“سيتعين على عائلتي بأكملها الانتقال إلى مقاطعة جديدة ، حيث لن يتم استقبالهم بشكل جيد. إنهم مزارعون ، يا جلالة الملك ، أنا متأكد من أنهم سيستمتعون بحياة هادئة وبطيئة أكثر بكثير من الأحداث الاجتماعية والانغماس في النبلاء.”

 

 

“العلاجات هي في الغالب من فعل البروفيسور مارث. أعطيته الفكرة لأول مرة ، ثم قمت بتفكيك وتعديل علاجه لجعله مناسباً لطفيلي حجب المانا.”

“أنا نفسي ما زلت أصغر من أن أنقش مستقبلي بالفعل على الصخر. لا أعرف ما أريد أن أكونه أو أفعله ، فقبول اللقب سيغلق أبواباً أكثر مما سيفتح. المال ، بدلاً من ذلك ، مفيد دائماً ، ويمكنني استخدامه لمواصلة زيادة مستويات معيشة عائلتي كما كنت أفعل دائماً ، شيئاً فشيئاً.”

“أنا نفسي ما زلت أصغر من أن أنقش مستقبلي بالفعل على الصخر. لا أعرف ما أريد أن أكونه أو أفعله ، فقبول اللقب سيغلق أبواباً أكثر مما سيفتح. المال ، بدلاً من ذلك ، مفيد دائماً ، ويمكنني استخدامه لمواصلة زيادة مستويات معيشة عائلتي كما كنت أفعل دائماً ، شيئاً فشيئاً.”

 

—————-

“ناهيك عن أن تلقي لقب الآن ، سيجعل مشاركتي في الطاعون واضحة للغاية. حتى لو تم تأجيله ، فإنه سيثير الكثير من الأسئلة.”

 

 

 

‘والأهم من ذلك ، إذا حصلت على لقب ، فسأضطر إلى أداء الولاء للتاج ، مما يمنحك الحق في التدخل في حياتي باستمرار. شكراً ، ولكن لا داعي.’ فكر.

 

 

تنهد ليث بخيبة أمل ، ودخل خيمته الجديدة. منذ أن تم تفكيك الكتلة الثانية جزئياً ، أصبحت الكثير من الخيام الأكبر متاحة ، وقد حصل على خيمة أكبر بكثير كمسكن للمعيشة.

“هذا قليل جداً.” أفصحت الملكة بذلك.

 

 

 

“هل أنت متأكد من أنه لا يوجد شيء يمكننا القيام به من أجلك؟”

 

 

“جلالة الملكة ، أعلم أنني خذلتك خلال أحداث الأمس.” قال كيليان. “لكن ربما كانت في الواقع رب ضارة نافعة. هناك شيء ما في ليث لم أكن لأكتشفه على الإطلاق.”

“في الوقت الحالي ، لا. ولكن إذا شعرت سموك بالامتنان الشديد ، فسأرتاح من معرفة أنه في حالة الضرورة ، يمكنني أن أطلب دعمك. نحن نعيش في أوقات خطيرة ، وليس هناك من يخبرني متى قد أحتاج إلى المساعدة.”

 

 

“التاج يريد سماع تقريرك شخصياً.”

“حسناً.” قال أفراد العائلة المالكة كواحد.

‘هل رفعت الطاقة بسبب ذلك؟’ سأل بحماس.

 

 

‘كنت أتمنى حقاً أن أربطه بلقب فاخر ، لكن ‘أنا مدين لك’ هذا هو أفضل شيء تالي. إذا احتاج إلى مساعدتنا في أي وقت ، فيمكننا دفع الأشياء لجعله يشعر بالديون ، مما يخلق دورة لن يريد الهروب منها.’ فكر الملك ميرون.

 

 

 

“أنت حر في الذهاب ، أيها الساحر ليث. العقيد ، النقيب. لدينا الكثير لنناقشه حتى الآن.” مات اللطف في صوت الملكة بمجرد أن تجنبت نظرها من ليث ، الذي غادر على الفور.

“حتى لو اعتادوا على الروتين ، حتى لو تم تكليفهم بالمهمة الأكثر مللاً ، يجب أن يكونوا دائماً على أصابع قدمهم. يجب أن يكونوا منضبطين ، في المرة القادمة ، لا يمكن أن يكونوا محظوظين. إذا حدث أي شيء ، كنت سأطالب برؤوسهم ، كما طالب التاج برأسي.”

 

 

أُغلق الستار من ورائه تاركاً الخيمة مغلقة عن العالم الخارجي.

“سيتعين على عائلتي بأكملها الانتقال إلى مقاطعة جديدة ، حيث لن يتم استقبالهم بشكل جيد. إنهم مزارعون ، يا جلالة الملك ، أنا متأكد من أنهم سيستمتعون بحياة هادئة وبطيئة أكثر بكثير من الأحداث الاجتماعية والانغماس في النبلاء.”

 

 

“جلالة الملكة ، أعلم أنني خذلتك خلال أحداث الأمس.” قال كيليان. “لكن ربما كانت في الواقع رب ضارة نافعة. هناك شيء ما في ليث لم أكن لأكتشفه على الإطلاق.”

 

 

 

***

 

 

‘كنت أتمنى حقاً أن أربطه بلقب فاخر ، لكن ‘أنا مدين لك’ هذا هو أفضل شيء تالي. إذا احتاج إلى مساعدتنا في أي وقت ، فيمكننا دفع الأشياء لجعله يشعر بالديون ، مما يخلق دورة لن يريد الهروب منها.’ فكر الملك ميرون.

‘هل لاحظت أنه أثناء مواجهة غاريث استخدمت سحر الماء والظلام؟’ سألت سولوس.

 

 

 

‘لا. حقاً؟ كيف؟’

 

 

 

‘فكرتي هي أن العالم الصغير ليست من عمل ساحر حقيقي. إنها لا تمنع تدفق المانا حقاً ، بل تجعلها أثقل فقط. يبدو الأمر كما لو كنت ترتدي أوزاناً طوال هذا الوقت ، كما هو الحال في الرسوم الهزلية لفنون الدفاع عن النفس ، والآن لقد تعودت عليهم.’

‘لا. حقاً؟ كيف؟’

 

“من فضلك ، أخبرني أن لديك أخبار سارة ، أيها الساحر ليث.” تمت صياغته كطلب ، لكن صوت الملك ميرون كان صارماً ، مما جعله يبدو وكأنه أمر.

‘هل رفعت الطاقة بسبب ذلك؟’ سأل بحماس.

“انظر ، يا ملكي؟ متواضع وفعال. أتمنى لو كان لدينا المزيد من المرؤوسين مثله.” كانت نبرة سيلفا مبهجة ، لكن عندما قابلت عيناها فاريغريف وكيليان ، كانتا باردتين كالصلب ، وألقت باللوم عليهما على عدم كفاءتهما.

 

 

‘أنت تتمنى!’ ضحكت. ‘فقط الآن يمكنك استخدام القليل من السحر ، ويمكنني تغيير الشكل مرة أخرى.’

 

 

 

تنهد ليث بخيبة أمل ، ودخل خيمته الجديدة. منذ أن تم تفكيك الكتلة الثانية جزئياً ، أصبحت الكثير من الخيام الأكبر متاحة ، وقد حصل على خيمة أكبر بكثير كمسكن للمعيشة.

“ليث ، أشكر الآلهة أنت بخير!” كان العقيد حريصاً جداً على فحص صحته ، حتى لم ينتظر ليث لإزالة القناع والقفازات.

 

 

كان عليه أن يرتدي زيه طبيب الطاعون وينتظر كيليان ، قبل الذهاب لعلاج نيندرا. إذا استمر كل شيء كما كان يتوقع ، فإن الأمر كان مجرد يومين قبل أن يتمكن من العودة إلى الأكاديمية.

 

 

“هذا قليل جداً.” أفصحت الملكة بذلك.

بمجرد أن خطى للداخل ، تم ضغط شفرة حادة باردة على حنجرته.

“التاج يريد سماع تقريرك شخصياً.”

 

 

كان في انتظاره ثلاثة ملثمين يرتدون زي الجنود ، وامرأتان ورجل ، وأسلحتهم غير مستلة ومستعدة للهجوم.

‘والأهم من ذلك ، إذا حصلت على لقب ، فسأضطر إلى أداء الولاء للتاج ، مما يمنحك الحق في التدخل في حياتي باستمرار. شكراً ، ولكن لا داعي.’ فكر.

 

 

“ليث من لوتيا ، لديك الكثير لتشرحه.”

 

 

 

تعرف سولوس على الفور على المانا الخارجة من الوشم والأسلحة. كانوا مرة أخرى في حضور المخالب.

 

—————-

“إذن ما هي الضرورة الملحة لهذا الاجتماع؟”

ترجمة: Acedia

 

 

“ليس هناك ما يدعوك للاعتذار.” تدخلت الملكة سيلفا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط