نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 157

الآثار 2

الآثار 2

الفصل 157 الآثار 2

‘أمن هذا المكان من المفترض أن يكون صارماً ، بدلاً من ذلك فإنه كالجبنة السويسرية! أولاً الخونة والآن هذا؟’ بصرف النظر عن المفاجأة الأولى ، لم يكن ليث يعرف ما إذا كان سيغضب من الحراس أو يخاف على حياته.

 

‘وإلا فقد يتحول الوضع إلى اضطراب في غمضة عين.’

‘أمن هذا المكان من المفترض أن يكون صارماً ، بدلاً من ذلك فإنه كالجبنة السويسرية! أولاً الخونة والآن هذا؟’ بصرف النظر عن المفاجأة الأولى ، لم يكن ليث يعرف ما إذا كان سيغضب من الحراس أو يخاف على حياته.

‘دعينا نحافظ على هدوئنا. إذا أرادوا قتلي ، لكانوا سيقطعون حلقي على الفور. ثم سنكتشف بالطريقة الصعبة مدى قسوة بشرتي ومدى قوة قدراتي التجديدية. سولوس؟’

 

 

‘دعينا نحافظ على هدوئنا. إذا أرادوا قتلي ، لكانوا سيقطعون حلقي على الفور. ثم سنكتشف بالطريقة الصعبة مدى قسوة بشرتي ومدى قوة قدراتي التجديدية. سولوس؟’

 

 

 

‘الأخبار السيئة هي أن جميع معداتهم مسحورة وحادة للغاية. والخبر السار هو أنهم داخل العالم الصغير مجرد أسلحة حادة جداً وقاتلة للغاية. هؤلاء الرجال ليس لديهم إمكانية الوصول إلى عناصر الأبعاد أو حتى الوشم ، في هذا الشأن. كل ما لديهم هو ما تراه.’

 

 

 

‘الوشم؟ ما الوشم؟’ كان ليث شديد التركيز على الطاعون ، حتى أنه نسي تفاصيل مجموعة المرتزقة التي كادت أن تقتله قبل أسبوعين. عرضت سولوس في ذهنه النقاط البارزة في لقاءهم الأخير.

على الرغم من أن العالم الصغير لم يكن قادر على منع سحر الروح ، إلا أن المصفوفات كانت لا تزال قادرة على إبطاء تأثيره. على عكس السحر العنصري ، لم يكن للمانا النقية تأثير في حد ذاتها. يمكن استخدامها كشكل من أشكال التحريك الذهني ، لكنه يتطلب أن تصل المانا إلى هدفها وتغلفه.

 

‘دعينا نحافظ على هدوئنا. إذا أرادوا قتلي ، لكانوا سيقطعون حلقي على الفور. ثم سنكتشف بالطريقة الصعبة مدى قسوة بشرتي ومدى قوة قدراتي التجديدية. سولوس؟’

ما تجاهله لمرة واحدة هو أن فاريغريف لم يكن المسؤول عن ذلك. لقد أنفقت المخالب ثروة صغيرة في إفساد أحد معارفهم القدامى ، الآن في قسم الإدارة.

 

 

 

لقد زودتهم بزي رسمي وبطاقات هوية أصلية ، وإلا لكان تجاوز نقاط التفتيش أمراً مستحيلاً.

 

 

لقد زودتهم بزي رسمي وبطاقات هوية أصلية ، وإلا لكان تجاوز نقاط التفتيش أمراً مستحيلاً.

لا يمكن تزوير الأختام والوثائق السحرية ، وللتمكن من الوصول إلى هذه الأدوات ، كان عليهم دفع ما يكفي من الذهب لجهات اتصالهم للسماح لها بمغادرة البلاد والعيش بقية حياتها في رفاهية.

 

 

 

لقد كان مبلغاً يفوق حتى مكافأة ليث ، لكنهم لم يهتموا ، لأنه جاء مباشرة من جيوب المتعهد. سهّل الاستخدام الإلزامي للأقنعة عملهم ، مما سمح لهم بالتحرك دون أن يلاحظهم أحد حتى يعثروا على خيمة ليث.

داخل أكاديميته ، كان مدير المدرسة يتمتع بسلطات إلهية ، حتى لو تمكنوا من التسلل ، فسيتم اكتشافهم وقتلهم على الفور بمجرد لمس أصابع لينجوس ، مما يؤدي إلى تنشيط إحدى المصفوفات التي لا تعد ولا تحصى التي تحيط بالقلعة.

 

إذا خرج أي ضجيج من الخيمة ، فسيكون موتهم مضموناً ، ولكن حتى يظلوا صامتين ، لا يزال هناك أمل في الهروب من الفخ المميت. أشرق عليهم الحظ بفضل مثابرتهم.

لم تكن المخالب على دراية بشخصيته كطبيب الطاعون ، ولم يكونوا يبالون بشأن أزمة مملكة غريفون. هذه المرة لم يأتوا فقط من أجل حياة ليث ، ولكن أيضاً للحصول على معلومات.

 

 

 

كان قتله مجرد الزبدة على التورتة ، ومحو الفشل الذي لطخ اسمهم الآن. لقد كانت خطوة يائسة ، لأنه بمجرد عودة ليث إلى الأكاديمية ، لن تتاح لهم فرصة الاقتراب منه.

 

 

 

داخل أكاديميته ، كان مدير المدرسة يتمتع بسلطات إلهية ، حتى لو تمكنوا من التسلل ، فسيتم اكتشافهم وقتلهم على الفور بمجرد لمس أصابع لينجوس ، مما يؤدي إلى تنشيط إحدى المصفوفات التي لا تعد ولا تحصى التي تحيط بالقلعة.

 

 

 

كانت غابة الأكاديمية محظورة أيضاً. ذهبت فرقة لاستكشافها ، وعاد رجل واحد فقط ، وهو يثرثر حول وحش العقرب الذي ذبح الوحدة بأكملها بنقر لسانه ، وأطلق وابلاً من الشفرات الضوئية التي حولتهم إلى أشلاء ، متجاهلاً كل دفاعاتهم.

 

 

“نحن نقتل هؤلاء الخاسرين بانتظام! من المستحيل لستة عملاء من الجحفل أن يهزموا أكثر من نصف المخالب. توقف عن الكذب يا فتى. أخبرنا بالحقيقة ، وسأمنحك موتاً سلمياً.”

أفاد الناجي أن المخلوق قد أنقذه عمداً ، ليعيد رسالة.

رأى ليث الاثنين الآخرين يبدّلان سكاكينهما المسحورة بشدة وسيوفهما القصيرة لأقل قوة من نفس النوع. لم تكن أفعالهم وأسئلتهم منطقية له.

 

 

“لقد سئمت وتعبت من البشر الذين يبحثون عن الأشبال. في المرة القادمة التي يعبث فيها أحدهم بعشبي ، سآتي للبحث عنك.” بعد ذلك ، قام بخلع ذراعيه قبل إعادته إلى قاعدتهم السرية المزعومة.

“نحن نقتل هؤلاء الخاسرين بانتظام! من المستحيل لستة عملاء من الجحفل أن يهزموا أكثر من نصف المخالب. توقف عن الكذب يا فتى. أخبرنا بالحقيقة ، وسأمنحك موتاً سلمياً.”

 

 

للأسف ، جاء موسم التزاوج ، وحوّل لورد الغابة إلى آلة قتل غاضبة ، له أشبال خاصة به.

كان قتله مجرد الزبدة على التورتة ، ومحو الفشل الذي لطخ اسمهم الآن. لقد كانت خطوة يائسة ، لأنه بمجرد عودة ليث إلى الأكاديمية ، لن تتاح لهم فرصة الاقتراب منه.

 

لقد زودتهم بزي رسمي وبطاقات هوية أصلية ، وإلا لكان تجاوز نقاط التفتيش أمراً مستحيلاً.

لم تأخذ المخالب التهديد على محمل الجد. من المؤكد أن تعويذة الضوء الهجومية كانت شيئاً من الأساطير ، ولن يصدقها أحد في عقله الصحيح. ومع ذلك ، قطع الرجل بلا أطراف مئات الأميال ، متجاوزاً حماية المخبأ.

 

 

إذا كان العقرب يعرف موقعه ويمكنه أن يأتي ويذهب بحرية ، فإن تعويذة الضوء كانت أقل ما يقلقهم.

 

 

 

كان الخيار التالي هو القبض على والدي ليث ، لكنهما كانا تحت حراسة وحدتين من جحفل الملكة ، وكل خطوة يخطوها كانت محمية بمصفوفات. كان هناك عدد أكبر من الرجال المتمركزين هناك أكثر من الأعضاء الباقين على قيد الحياة من المخالب ، وكان لديهم ميزة ميدانية وشهور من التحضير.

 

 

في مثل هذه المساحة القريبة ، مع اقتراب الأسلحة بالفعل من عناصره الحيوية ، حتى سرعته لم تكن ذات فائدة كبيرة.

كما بدا الأمر سخيفاً ، كانت منطقة الحجر الصحي خيارهم الوحيد القابل للتطبيق ، مع نافذة زمنية ضيقة للغاية. سرعان ما سيُلاحظ اختفاء الاتصال بهم ، وسيخضع كل عملها للتدقيق ، ويفسد غطاءهم.

 

 

ولكن بعد فوات الأوان. بمجرد أن أصبحت المرأة حرة ، قامت بضرب ليث بركلة ، وأمسكت السكين عند قدميها ، كل ذلك في حركة سلسة واحدة.

“منذ حوالي أسبوعين ، كان من المفترض أن تموت أثناء كمين في طريقك إلى هنا ، لكنك نجوت. من أنقذك؟ ماذا حدث لمجموعتك والمعتدين عليك؟”

‘اللعنة ، هذه المصفوفة أكثر خطورة مما كنا نظن. يمكنها أيضاً أن تجعل الأسلحة غير العسكرية تفقد تفوقها.’ كان التفسير الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه ، لذلك أبلغت زملائها في الفريق بالاكتشاف من خلال رموزهم لإشارات اليد السرية.

 

“حتى لو تمكنتم من الهرب ، أخشى أن تموتوا بسبب الطاعون.” كان صوت ليث بارداً.

تم ضغط السكين على حنجرة ليث ، لكنها تمكنت فقط من حلق شعر وجهه القليل. كانت البشرة أقسى من الجلد ، لكنها كانت مرنة. كانت المرأة بحاجة إلى استخدام الحافة لإراقة بعض الدماء وتوضيح حججها.

 

 

 

‘اللعنة ، هذه المصفوفة أكثر خطورة مما كنا نظن. يمكنها أيضاً أن تجعل الأسلحة غير العسكرية تفقد تفوقها.’ كان التفسير الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه ، لذلك أبلغت زملائها في الفريق بالاكتشاف من خلال رموزهم لإشارات اليد السرية.

كانت غابة الأكاديمية محظورة أيضاً. ذهبت فرقة لاستكشافها ، وعاد رجل واحد فقط ، وهو يثرثر حول وحش العقرب الذي ذبح الوحدة بأكملها بنقر لسانه ، وأطلق وابلاً من الشفرات الضوئية التي حولتهم إلى أشلاء ، متجاهلاً كل دفاعاتهم.

 

 

رأى ليث الاثنين الآخرين يبدّلان سكاكينهما المسحورة بشدة وسيوفهما القصيرة لأقل قوة من نفس النوع. لم تكن أفعالهم وأسئلتهم منطقية له.

“نحن نقتل هؤلاء الخاسرين بانتظام! من المستحيل لستة عملاء من الجحفل أن يهزموا أكثر من نصف المخالب. توقف عن الكذب يا فتى. أخبرنا بالحقيقة ، وسأمنحك موتاً سلمياً.”

 

من خلال إحساسها بالمانا ، رأت سولوس عدداً لا يحصى من الرونيات تتدفق إلى الخيمة ، وتقمع القيود السحرية بسرعة كبيرة لدرجة أنها بالكاد تمكنت من تحذير ليث من الخطر الوشيك.

في تلك اللحظة ، على الرغم من ذلك ، كان أكثر من سعيد لينغمس في فضولهم ويماطل للوقت.

 

 

“أخبروني الآن كم بقي منكم ومن أرسلكم.” فك سكينه مشيراً إلى عين أقرب مخلب.

‘هؤلاء الرجال مثابرون. مجرد قتلهم سيكون عديم الفائدة ، وقد يأتي الآخرون. أنا بحاجة لمعرفة من هم وماذا يريدون.’

‘وإلا فقد يتحول الوضع إلى اضطراب في غمضة عين.’

 

“وإلا ماذا؟” سخر ليث مبتعداً عن السكين.

على الرغم من أن العالم الصغير لم يكن قادر على منع سحر الروح ، إلا أن المصفوفات كانت لا تزال قادرة على إبطاء تأثيره. على عكس السحر العنصري ، لم يكن للمانا النقية تأثير في حد ذاتها. يمكن استخدامها كشكل من أشكال التحريك الذهني ، لكنه يتطلب أن تصل المانا إلى هدفها وتغلفه.

في مثل هذه المساحة القريبة ، مع اقتراب الأسلحة بالفعل من عناصره الحيوية ، حتى سرعته لم تكن ذات فائدة كبيرة.

 

 

العالم الصغير جعل المانا غير المرئية تتدفق من جسم ليث منتشرةً مثل الضباب ، بدلاً من مثل النهر. ومن ثم احتاج ليث إلى بعض الوقت للانتهاء منها والسيطرة الكاملة على الموقف.

 

 

‘أمن هذا المكان من المفترض أن يكون صارماً ، بدلاً من ذلك فإنه كالجبنة السويسرية! أولاً الخونة والآن هذا؟’ بصرف النظر عن المفاجأة الأولى ، لم يكن ليث يعرف ما إذا كان سيغضب من الحراس أو يخاف على حياته.

في مثل هذه المساحة القريبة ، مع اقتراب الأسلحة بالفعل من عناصره الحيوية ، حتى سرعته لم تكن ذات فائدة كبيرة.

“نحن نقتل هؤلاء الخاسرين بانتظام! من المستحيل لستة عملاء من الجحفل أن يهزموا أكثر من نصف المخالب. توقف عن الكذب يا فتى. أخبرنا بالحقيقة ، وسأمنحك موتاً سلمياً.”

 

 

“لقد أنقذني رجال ونساء جحفل الملكة. لقد قاتلوا بشجاعة حتى النهاية ، على الرغم من الفخ الجبان الذي نصبه المهاجمون.” منع القناع الذي يغطي وجهه المخالب من رؤية ابتسامته تنتشر ، كما فعل سحر الروح نفس الشيء.

“وإلا ماذا؟” سخر ليث مبتعداً عن السكين.

 

“من الأفضل ألا تضيع وقتي يا فتى. وإلا…”

“جحفل الملكة؟” كانت المرأة التي تحمل السكين على وشك البصق في اشمئزاز.

ترجمة: Acedia

 

“لقد أنقذني رجال ونساء جحفل الملكة. لقد قاتلوا بشجاعة حتى النهاية ، على الرغم من الفخ الجبان الذي نصبه المهاجمون.” منع القناع الذي يغطي وجهه المخالب من رؤية ابتسامته تنتشر ، كما فعل سحر الروح نفس الشيء.

“نحن نقتل هؤلاء الخاسرين بانتظام! من المستحيل لستة عملاء من الجحفل أن يهزموا أكثر من نصف المخالب. توقف عن الكذب يا فتى. أخبرنا بالحقيقة ، وسأمنحك موتاً سلمياً.”

العالم الصغير جعل المانا غير المرئية تتدفق من جسم ليث منتشرةً مثل الضباب ، بدلاً من مثل النهر. ومن ثم احتاج ليث إلى بعض الوقت للانتهاء منها والسيطرة الكاملة على الموقف.

 

“صدقوني ، مقارنة بالطاعون ، فأنا رحيم.”

“بادئ ذي بدء ، هذا هو سطري. ثانياً ، تقولين أكثر من نصفكم؟ هذا يعني أنه بمجرد موت الثلاثة منكم ، فإن ما يسمى بجيش المخالب قد انقرض.”

 

 

ولكن بعد فوات الأوان. بمجرد أن أصبحت المرأة حرة ، قامت بضرب ليث بركلة ، وأمسكت السكين عند قدميها ، كل ذلك في حركة سلسة واحدة.

أثارت شجاعة ليث المفاجئة غضب المرتزقة الثلاثة ، غالباً لأنه كان على حق. لم يتوقفوا أبداً عن السب في اليوم الذي قبلوا فيه مهمة الساحر الرئيسي لوكارت. بين القتلى في الكمين الفاشل والذين ذبحهم العقرب ، لم يبق سوى عدد قليل.

كانوا بحاجة إلى المال لتقليص خسائرهم وإعادة البناء من الصفر. لطالما كان معدل نجاحهم لا تشوبه شائبة ، بغض النظر عن السعر الذي طلبوه ، سيدفع الناس ، تماماً كما فعل لوكارت.

 

“من الأفضل ألا تضيع وقتي يا فتى. وإلا…”

كانوا بحاجة إلى المال لتقليص خسائرهم وإعادة البناء من الصفر. لطالما كان معدل نجاحهم لا تشوبه شائبة ، بغض النظر عن السعر الذي طلبوه ، سيدفع الناس ، تماماً كما فعل لوكارت.

ما تجاهله لمرة واحدة هو أن فاريغريف لم يكن المسؤول عن ذلك. لقد أنفقت المخالب ثروة صغيرة في إفساد أحد معارفهم القدامى ، الآن في قسم الإدارة.

 

“منذ حوالي أسبوعين ، كان من المفترض أن تموت أثناء كمين في طريقك إلى هنا ، لكنك نجوت. من أنقذك؟ ماذا حدث لمجموعتك والمعتدين عليك؟”

“من الأفضل ألا تضيع وقتي يا فتى. وإلا…”

 

 

 

“وإلا ماذا؟” سخر ليث مبتعداً عن السكين.

لا يمكن تزوير الأختام والوثائق السحرية ، وللتمكن من الوصول إلى هذه الأدوات ، كان عليهم دفع ما يكفي من الذهب لجهات اتصالهم للسماح لها بمغادرة البلاد والعيش بقية حياتها في رفاهية.

 

كما بدا الأمر سخيفاً ، كانت منطقة الحجر الصحي خيارهم الوحيد القابل للتطبيق ، مع نافذة زمنية ضيقة للغاية. سرعان ما سيُلاحظ اختفاء الاتصال بهم ، وسيخضع كل عملها للتدقيق ، ويفسد غطاءهم.

تفاعل الثلاثة على الفور ، أو الأفضل ، حاولوا. كانت المانا من حولهم سميكة وقوية لدرجة أنه يشبه التحرك عبر الفولاذ المصهور.

 

 

كان قتله مجرد الزبدة على التورتة ، ومحو الفشل الذي لطخ اسمهم الآن. لقد كانت خطوة يائسة ، لأنه بمجرد عودة ليث إلى الأكاديمية ، لن تتاح لهم فرصة الاقتراب منه.

بنقرة من الرسغ ، مزق ليث الأقنعة عن وجوههم بسحر الروح ، ودمرهم على الفور بدفعة من الطاقة المظلمة.

 

 

 

“حتى لو تمكنتم من الهرب ، أخشى أن تموتوا بسبب الطاعون.” كان صوت ليث بارداً.

لم تأخذ المخالب التهديد على محمل الجد. من المؤكد أن تعويذة الضوء الهجومية كانت شيئاً من الأساطير ، ولن يصدقها أحد في عقله الصحيح. ومع ذلك ، قطع الرجل بلا أطراف مئات الأميال ، متجاوزاً حماية المخبأ.

 

 

“أخبروني الآن كم بقي منكم ومن أرسلكم.” فك سكينه مشيراً إلى عين أقرب مخلب.

 

 

رفضت المخالب الكلام ، لذلك بدأ ليث في تقطيع وجوههم ، فقط لشفائهم والبدء من جديد. شعر المرتزقة بأنهم محاصرون ، ليس فقط أنهم لا يستطيعون الرد بل وحتى الصراخ.

“صدقوني ، مقارنة بالطاعون ، فأنا رحيم.”

 

 

أثارت شجاعة ليث المفاجئة غضب المرتزقة الثلاثة ، غالباً لأنه كان على حق. لم يتوقفوا أبداً عن السب في اليوم الذي قبلوا فيه مهمة الساحر الرئيسي لوكارت. بين القتلى في الكمين الفاشل والذين ذبحهم العقرب ، لم يبق سوى عدد قليل.

كان كل شيء يسير وفقاً لخطة ليث ، ومع ذلك شعرت سولوس بالقلق.

 

 

 

‘هذه هي المرة الأولى منذ دخولنا العالم الصغير التي يستخدم فيها الكثير من المانا. كان سحر استحضار الأرواح على ما يرام ، لأن سحر الظلام لم يتم حظره. آمل ألا يكون لهذه الأداة أي مفاجآت مخزنة أخرى.’

 

 

للأسف ، جاء موسم التزاوج ، وحوّل لورد الغابة إلى آلة قتل غاضبة ، له أشبال خاصة به.

‘وإلا فقد يتحول الوضع إلى اضطراب في غمضة عين.’

 

 

من خلال إحساسها بالمانا ، رأت سولوس عدداً لا يحصى من الرونيات تتدفق إلى الخيمة ، وتقمع القيود السحرية بسرعة كبيرة لدرجة أنها بالكاد تمكنت من تحذير ليث من الخطر الوشيك.

رفضت المخالب الكلام ، لذلك بدأ ليث في تقطيع وجوههم ، فقط لشفائهم والبدء من جديد. شعر المرتزقة بأنهم محاصرون ، ليس فقط أنهم لا يستطيعون الرد بل وحتى الصراخ.

إذا كان العقرب يعرف موقعه ويمكنه أن يأتي ويذهب بحرية ، فإن تعويذة الضوء كانت أقل ما يقلقهم.

 

 

إذا خرج أي ضجيج من الخيمة ، فسيكون موتهم مضموناً ، ولكن حتى يظلوا صامتين ، لا يزال هناك أمل في الهروب من الفخ المميت. أشرق عليهم الحظ بفضل مثابرتهم.

على الرغم من أن العالم الصغير لم يكن قادر على منع سحر الروح ، إلا أن المصفوفات كانت لا تزال قادرة على إبطاء تأثيره. على عكس السحر العنصري ، لم يكن للمانا النقية تأثير في حد ذاتها. يمكن استخدامها كشكل من أشكال التحريك الذهني ، لكنه يتطلب أن تصل المانا إلى هدفها وتغلفه.

 

“من الأفضل ألا تضيع وقتي يا فتى. وإلا…”

عادة ما كان ينظر إلى استخدام سحر الروح من قبل العالم الصغير مثل تذبذب الطاقة ، ذروة سحرية غير مؤذية. ومع ذلك ، فسر النظام استخدامه لفترات طويلة على هذا النطاق على أنه شذوذ ، ومن ثم فقد وفر إزالته.

“لقد أنقذني رجال ونساء جحفل الملكة. لقد قاتلوا بشجاعة حتى النهاية ، على الرغم من الفخ الجبان الذي نصبه المهاجمون.” منع القناع الذي يغطي وجهه المخالب من رؤية ابتسامته تنتشر ، كما فعل سحر الروح نفس الشيء.

 

 

من خلال إحساسها بالمانا ، رأت سولوس عدداً لا يحصى من الرونيات تتدفق إلى الخيمة ، وتقمع القيود السحرية بسرعة كبيرة لدرجة أنها بالكاد تمكنت من تحذير ليث من الخطر الوشيك.

 

 

 

ولكن بعد فوات الأوان. بمجرد أن أصبحت المرأة حرة ، قامت بضرب ليث بركلة ، وأمسكت السكين عند قدميها ، كل ذلك في حركة سلسة واحدة.

 

 

 

فوجئ ليث بخسارة السكين أثناء محاولته تعديل السقوط دون تقديم ظهره. تم نزع سلاحه تماماً عندما ضرب المخلب عينه اليسرى ، بهدف اختراق دماغه.

 

——————

 

ترجمة: Acedia

رأى ليث الاثنين الآخرين يبدّلان سكاكينهما المسحورة بشدة وسيوفهما القصيرة لأقل قوة من نفس النوع. لم تكن أفعالهم وأسئلتهم منطقية له.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط