اختبار قاسٍ
الفصل 178 اختبار قاسٍ
“ربما لأن هذا الشكل الجديد لك لا يزال ضعيفاً للغاية. تذكري أننا نتشارك رابطاً بين الجسد والعقل الذي يجعل تفاعلنا فريداً.”
“هذا يدغدغ؟” ردد ليث كلماتها.
رمت سولوس الحجر المسحور في الغرفة الآمنة ، مما أدى إلى اختفاء الباب قبل تفعيله ببصمة مانا.
“هل تقصدين أنه يمكنك بالفعل الشعور بلمسي؟”
“كيف تشعرين الآن؟”
تجمدت سولوس لثانية ، كان الإدراك المفاجئ يغمرها.
تمايل لاكي وهز ذيله ، على أمل أن يكون وقت اللعب بالفعل. رمت له الكرة بينما كانت تسير مرتين نحو مساكن الخياطين.
“أنا أستطيع! باسم صانعي ، أستطيع أن أشعر بها. أنا لست مجرد قطعة حجر!”
“أكبر مشكلة لدينا مع الحدادة هي أنه نظام معقد وعميق. بمجرد أن أفهم كيف تعمل التعويذة المزيفة ، يمكنني تحويلها إلى سحر حقيقي وتحسينها بقدر ما أستطيع تخيله.”
بدأت تتحرك في جميع أنحاء الغرفة مروراً بالجدران والسقف وأثاث الغرف ، حتى أنها خرجت قبل أن تعود إلى ليث.
“هذا غريب. لا أشعر بأي شيء من خلال لمس شيء داخل البرج أو أشياء خارجية ، يبدو أنه يعمل معك فقط.”
“ربما لأن هذا الشكل الجديد لك لا يزال ضعيفاً للغاية. تذكري أننا نتشارك رابطاً بين الجسد والعقل الذي يجعل تفاعلنا فريداً.”
“ربما يكون هذا نجاحاً بالفعل. دعني أحاول.”
“كيف تشعرين الآن؟”
تحركت الكرة أمام ليث ملامسةً جبهته.
سرعان ما سقط قلبها للفارس الشاب ، في البداية لصدره العريض وذراعيه بسماكة رأسها التي يمكن أن توقعها في الحب حرفياً. في وقت لاحق لقلبه الذهبي وتصرفه المشمس.
‘استخدام السحر الحقيقي للحفاظ على عملية السحر حتى تبرد العينة نتج عنها حفنة من الغبار. بغض النظر عن جودتها ، لا يبدو أن المادة غير الحية قادرة على تحمل الكثير من الطاقة السحرية لفترة أطول.’
“أنت محق.” قالت.
ثم يتوقف عن تسخين الصخرة ويشرع في سحرها بينما تبقي سولوس الدائرة السحرية نشطة ومليئة بالمانا. بفضل احساسه الجديدة للمانا ، تمكن ليث من رؤية مسارات المانا تتشكل بسهولة أكثر وأكبر من المعتاد.
“إنه خافت بعض الشيء ، ولكن وفقاً لذكرياتك ، يجب أن يكون هذا إحساساً بتلامس الجلد. يمكنني أيضاً الشعور بدفئك. ماذا عنك؟”
“إذا لم أتمكن من تحقيق ميزة على السحرة المزيفين من خلال حدادة معداتي الخاصة ، فيمكنني أيضاً التخلي عن هذا النظام ، وشراء ما أحتاجه واستثمار وقتي في المجالات التي يحدث فيها السحر الحقيقي فرقاً.”
استغرق الأمر من ليث بعض الوقت لإدراك أن الخيوط الدقيقة ، وإن كانت صغيرة ، ينبعث منها دفئاً خافتاً.
‘عادة ما تتعرض أمي لنوبة عند سماع مثل هذا الطلب ، لكنها تبدو مؤخراً أكثر خنوعاً. أعتقد أنه من الأفضل أن تضرب الحديد وهو ساخن.’ فكرت.
“نفس الشيء. سولوس ، هل يمكنك إخفاض نفسك قليلاً؟”
كانت قد تحركت للتو عند ارتفاع صدره عندما احتضن ليث الكرة بذراعيه.
“كيف تشعرين الآن؟”
“وكأنه أسعد يوم في حياتي.” كان صوتها يتأرجح وحتى لو لم يكن لديها دموع تبكيها لمرة واحدة لم تهتم سولوس بها. مهما كانت صغيرة ، فإنها ستعتز بهذه الأحاسيس لأطول فترة ممكنة.
تطلبت الحدادة كميات هائلة من المانا حتى بالنسبة للسحر العادي ، ولم يكن ليث قادراً على الاستمرار في التجربة لفترة طويلة بدون مساعدة سولوس.
ظلوا هكذا لعدة دقائق. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها ليث بالسعادة من الاتصال بشخص ليس من أفراد عائلته. شعر بغرابة ولكن طبيعية في نفس الوقت.
‘على الأقل لم ينفجر مثل كل التجارب الأخرى.’ تنهدت سولوس.
ترجمة: Acedia
يمكنه أيضاً أن يدرك كل الضغط الذي يثقل كاهل عقلها وهو يرتاح شيئاً فشيئاً.
***
بعد خمسة أيام ، لم تؤت تجارب ليث ثمارها بعد. لتجنب التشوهات في الجوهر المزيف أو في مسارات المانا ، حاول بسرعة تبريد العينات بمجرد انتهاء عملية السحر.
“لن تكون في مياه موحلة مع أصدقائك إذا كنت رصين معهم أيضاً. عندما يصل المرء إلى الحضيض ، حتى أصغر إيماءة تحدث فرقاً كبيراً.”
على الرغم من صحة كلماتها ، فقد أفسدت سولوس اللحظة لليث لكنها أدركت ذلك بعد فوات الأوان.
رمت سولوس الحجر المسحور في الغرفة الآمنة ، مما أدى إلى اختفاء الباب قبل تفعيله ببصمة مانا.
تركها ليث تذهب وتوجه إلى الطابق السفلي نحو معمل الحدادة. أعاده تعليقها إلى الواقع ، مذكّرةً ليث بضيق الوقت المتاح لهم.
سيكون المنتج النهائي أفضل بكثير من المعتاد ، ولكنه أيضاً متقلب للغاية ، مما يؤدي إلى قتل ليث تقريباً في الانفجار الناتج.
‘اللعنة ، مبدأ هيزن إخفاق تام.’ فكر.
“أكبر مشكلة لدينا مع الحدادة هي أنه نظام معقد وعميق. بمجرد أن أفهم كيف تعمل التعويذة المزيفة ، يمكنني تحويلها إلى سحر حقيقي وتحسينها بقدر ما أستطيع تخيله.”
“نفس الشيء. سولوس ، هل يمكنك إخفاض نفسك قليلاً؟”
جعل الانفجار التالي الجدران ترتجف.
“الأمر نفسه لا ينطبق على الحدادة. حتى الآن تمكنت فقط من الحصول بالسحر الحقيقي على نفس التأثيرات التي حصلت عليها العناصر المسحورة بالسحر المزيف بالفعل. يجب أن نجد طريقة لنقل إتقاننا إلى المستوى التالي ، وإلا فإن التخصص سيكون عديم الفائدة.”
ترجمة: Acedia
“يبدو الأمر معقولاً.” تأملت سولوس.
“إذا لم أتمكن من تحقيق ميزة على السحرة المزيفين من خلال حدادة معداتي الخاصة ، فيمكنني أيضاً التخلي عن هذا النظام ، وشراء ما أحتاجه واستثمار وقتي في المجالات التي يحدث فيها السحر الحقيقي فرقاً.”
***
قام ليث وسولوس بمراجعة عدة أوراق قام بنسخها من مكتبة الأكاديمية حول المحاولات الفاشلة لكسر قيود الحدادة. كان لديهم أقل من عشرة أيام ، لذلك كان عليهم اختيار أكثر الأوراق الواعدة والأمل في أن ينجح السحر الحقيقي.
“أم لا.” قال ليث بنظرة صارمة.
“كما قال إسحاق نيوتن: إذا كنت قد رأيت المزيد فذلك بالوقوف على أكتاف العمالقة. قد لا أكون عبقرياً ولكن لا يزال بإمكاني استخدام عملهم كسلم لتجاوز هذه العقبة.”
تمايل لاكي وهز ذيله ، على أمل أن يكون وقت اللعب بالفعل. رمت له الكرة بينما كانت تسير مرتين نحو مساكن الخياطين.
حتى بالعمل على المواد التي قدمها له زيكيل ، كانت النتائج هي نفسها دائماً. كانت جودة العينة غير ذات صلة بعملية الحدادة ، على الأقل على مستوى فهم ليث.
بعد الكثير من النقاش ، اختاروا طريقتين بسيطتين ورائعتين في نفس الوقت ، مما يسمح حتى للمبتدئين مثل ليث بفهمهما بسهولة.
كلاهما بحاجة إلى الراحة المناسبة.
“إذا لم أتمكن من تحقيق ميزة على السحرة المزيفين من خلال حدادة معداتي الخاصة ، فيمكنني أيضاً التخلي عن هذا النظام ، وشراء ما أحتاجه واستثمار وقتي في المجالات التي يحدث فيها السحر الحقيقي فرقاً.”
الأول كان مبدأ هيزن. وذكر أن عمل الحداد الرئيسي قد أثر على المادة ، لذلك كلما زادت صعوبة سحر المادة ، زادت صعوبة العملية. اقترح هيزن أن سحر عنصر ما خلال الخطوات الأخيرة من حدادته من شأنه أن يجعل التأثير أقوى على الرغم من استهلاك نفس الكمية من المانا.
تركها ليث تذهب وتوجه إلى الطابق السفلي نحو معمل الحدادة. أعاده تعليقها إلى الواقع ، مذكّرةً ليث بضيق الوقت المتاح لهم.
“يبدو الأمر معقولاً.” تأملت سولوس.
فوجئ ليث حقاً بالعثور على شخص غريب ينتظره في منزله.
“لقد رأينا كيف أن سحر عنصر ما يتطلب إنشاء جوهر مزيف ونحت المسارات الرونية بالسحر ضروري للحفاظ على استقرار الجوهر ومنع تسريب الطاقة المخزنة فيه.”
‘عادة ما تتعرض أمي لنوبة عند سماع مثل هذا الطلب ، لكنها تبدو مؤخراً أكثر خنوعاً. أعتقد أنه من الأفضل أن تضرب الحديد وهو ساخن.’ فكرت.
“لقد رأينا كيف أن سحر عنصر ما يتطلب إنشاء جوهر مزيف ونحت المسارات الرونية بالسحر ضروري للحفاظ على استقرار الجوهر ومنع تسريب الطاقة المخزنة فيه.”
“من خلال العمل على شيء قريب من نقطة الانصهار ، يجب أن يقدم مقاومة أقل للتدفق السحري.”
“نعم ، هذا ما قاله هيزن وحاول عدة مرات قبل الاستسلام.” وأشار ليث.
“بالطبع سيادتك.” ابتلعت روز جرعة من اللعاب. كانت تعرف جيداً كيف يمكن لسيدتها أن تقتل أسرة بأكملها دون أن تفسد شهيتها لتناول العشاء. كان هناك الكثير من الكلمات التي يمكن أن تستخدمها لوصفها ، لكن كلمة حساسة لم تكن من بينها.
“وفقاً لهذه الأوراق ، نجحت تجاربه في إنتاج عدد صغير من العناصر المحسنة ، لكنه لم يفهم أبداً سبب انفجار كل العناصر الأخرى في وجهه. وبعد أن فقد ذراعيه للمرة الخامسة ، أعلن هيزن فشل العملية.”
كانوا لا يزالون في حالة حب عميق مع بعضهم البعض. ومن ثم لم تكن قادرة على فهم سبب عدم تمكن أطفالها من الوثوق بها للعثور على شريك مناسب مثل والدي جيرني. كانت جيرني خائفة للغاية من فكرة فقدان زوجها للتشاجر على أشياء صغيرة ، مما يعطي فلوريا ما تريده.
“هل لدينا غرفة آمنة؟ أنا أحب ذراعي كما هي.”
كانت قد تحركت للتو عند ارتفاع صدره عندما احتضن ليث الكرة بذراعيه.
ومضت الكرة التي تمثل وعي سولوس عدة مرات بينما ارتجف البرج بخفة.
“أكبر مشكلة لدينا مع الحدادة هي أنه نظام معقد وعميق. بمجرد أن أفهم كيف تعمل التعويذة المزيفة ، يمكنني تحويلها إلى سحر حقيقي وتحسينها بقدر ما أستطيع تخيله.”
“هذا الرجل يقول إنه أوريون إرناس ، والد زملائك في المدرسة.” أعطاه أوريون انحناءاً مهذباً ، وأعرب وجهه عن قلقه.
“الآن نحن لدينا.” ظهر باب جديد في مختبر الحدادة.
كانت فلوريا محقة بالفعل. كانت جيرني إرناس ستمنع في أي ظروف أخرى الخياطين من اتباع أوامر ابنتها. كان موظفو القصر على دراية جيدة بمعايير جيرني بشأن التعليم ومدى سهولة إقالتهم دون الرجوع في حالة أن يغضبها شخص ما.
***
لعدم إهدار المواد الثمينة ، قرر ليث مرة أخرى استخدام صخور صغيرة مختلفة الحجم والتركيب كعينات اختبار. أولاً ، كان عليه أن يجد درجة الحرارة حيث ستظهر العينة أولى علامات التقريب بسبب الذوبان.
تطلبت الحدادة كميات هائلة من المانا حتى بالنسبة للسحر العادي ، ولم يكن ليث قادراً على الاستمرار في التجربة لفترة طويلة بدون مساعدة سولوس.
ثم يتوقف عن تسخين الصخرة ويشرع في سحرها بينما تبقي سولوس الدائرة السحرية نشطة ومليئة بالمانا. بفضل احساسه الجديدة للمانا ، تمكن ليث من رؤية مسارات المانا تتشكل بسهولة أكثر وأكبر من المعتاد.
‘هذا ليس خطؤه بالكامل ، مع ذلك. كيف يمكنني أن أكون غبية جداً في الرد على الاتصال وأنا نصف نائمة؟ هذا مهين جداً! يكفي مع التنانير وأثواب النوم ، أحتاج إلى شيء مع السراويل حتى للنوم.’
كانت عملية السحر ناجحة ، ولكن عندما تحقق من النتيجة النهائية مع التنشيط ، اكتشف أنها في الواقع فاشلة.
ترجمة: Acedia
“ربما يكون هذا نجاحاً بالفعل. دعني أحاول.”
“اللعنة! جعلت درجة الحرارة المرتفعة الأمور أسهل ولكن أكثر عدم استقراراً. كل من المسارات والجوهر المزيف مشوهَين بسبب التغييرات التي حدثت خلال فترة التبريد.” تنهد ليث.
“مرحباً بك في المنزل عزيزي.” قامت والدته إيلينا بنفض الغبار عن صدره وكتفيه من بقايا إخفاقاته الأخيرة ، لأنه عادة ما كان متعباً جداً لأن يلاحظها.
“ربما يكون هذا نجاحاً بالفعل. دعني أحاول.”
ومضت الكرة التي تمثل وعي سولوس عدة مرات بينما ارتجف البرج بخفة.
رمت سولوس الحجر المسحور في الغرفة الآمنة ، مما أدى إلى اختفاء الباب قبل تفعيله ببصمة مانا.
“نعم ، هذا ما قاله هيزن وحاول عدة مرات قبل الاستسلام.” وأشار ليث.
جعل الانفجار التالي الجدران ترتجف.
“أم لا.” قال ليث بنظرة صارمة.
“لا عجب أن هيزن تخلى عن هذه الطريقة ولم يعد أحد يبحث عنها بعد الآن. حسناً ، لا يزال يتعين علينا تجربة العديد من المتغيرات المحتملة لهذه التجربة ، ربما ينجح المرء أو على الأقل يعطينا بعض الإلهام.”
‘عادة ما تتعرض أمي لنوبة عند سماع مثل هذا الطلب ، لكنها تبدو مؤخراً أكثر خنوعاً. أعتقد أنه من الأفضل أن تضرب الحديد وهو ساخن.’ فكرت.
——————
***
كانوا لا يزالون في حالة حب عميق مع بعضهم البعض. ومن ثم لم تكن قادرة على فهم سبب عدم تمكن أطفالها من الوثوق بها للعثور على شريك مناسب مثل والدي جيرني. كانت جيرني خائفة للغاية من فكرة فقدان زوجها للتشاجر على أشياء صغيرة ، مما يعطي فلوريا ما تريده.
في هذه الأثناء في قصر إرناس كانت فلوريا غاضبة.
حتى بالعمل على المواد التي قدمها له زيكيل ، كانت النتائج هي نفسها دائماً. كانت جودة العينة غير ذات صلة بعملية الحدادة ، على الأقل على مستوى فهم ليث.
“كنت أعرف!” كانت تقرأ مرة أخرى فحص خلفية ليث.
“على رأس كل من إخوته ، هذا غني. تم التبرؤ من أحدهما بينما ترك الآخر العائلة في أقرب وقت ممكن. من المرجح أن أتزوج من عفريت أكثر من أن يحب ليث إخوته. كم يمكن أن يكون المرء وقحاً ، لاكي؟”
تمايل لاكي وهز ذيله ، على أمل أن يكون وقت اللعب بالفعل. رمت له الكرة بينما كانت تسير مرتين نحو مساكن الخياطين.
“كنت أعرف!” كانت تقرأ مرة أخرى فحص خلفية ليث.
‘هذا ليس خطؤه بالكامل ، مع ذلك. كيف يمكنني أن أكون غبية جداً في الرد على الاتصال وأنا نصف نائمة؟ هذا مهين جداً! يكفي مع التنانير وأثواب النوم ، أحتاج إلى شيء مع السراويل حتى للنوم.’
تطلبت الحدادة كميات هائلة من المانا حتى بالنسبة للسحر العادي ، ولم يكن ليث قادراً على الاستمرار في التجربة لفترة طويلة بدون مساعدة سولوس.
‘عادة ما تتعرض أمي لنوبة عند سماع مثل هذا الطلب ، لكنها تبدو مؤخراً أكثر خنوعاً. أعتقد أنه من الأفضل أن تضرب الحديد وهو ساخن.’ فكرت.
كانت فلوريا محقة بالفعل. كانت جيرني إرناس ستمنع في أي ظروف أخرى الخياطين من اتباع أوامر ابنتها. كان موظفو القصر على دراية جيدة بمعايير جيرني بشأن التعليم ومدى سهولة إقالتهم دون الرجوع في حالة أن يغضبها شخص ما.
ومع ذلك ، لا يزال تهديد أوريون يتردد في ذهنها ، مما ترك جيرني في مأزق. كان زوجها رجلاً يفي بكلمته ، لذا عندما سمعته يتحدث عن الطلاق كادت تختنق من الطعام.
كانوا لا يزالون في حالة حب عميق مع بعضهم البعض. ومن ثم لم تكن قادرة على فهم سبب عدم تمكن أطفالها من الوثوق بها للعثور على شريك مناسب مثل والدي جيرني. كانت جيرني خائفة للغاية من فكرة فقدان زوجها للتشاجر على أشياء صغيرة ، مما يعطي فلوريا ما تريده.
كان زواجهما مرتباً لضم عائلتين من أكثر العائلات ولاءً للتاج ، مما سمح لهما بزيادة مكانتهما في طبقة النبلاء.
“يقول إنه يحتاج إلى مساعدتك.”
سرعان ما سقط قلبها للفارس الشاب ، في البداية لصدره العريض وذراعيه بسماكة رأسها التي يمكن أن توقعها في الحب حرفياً. في وقت لاحق لقلبه الذهبي وتصرفه المشمس.
على الرغم من صحة كلماتها ، فقد أفسدت سولوس اللحظة لليث لكنها أدركت ذلك بعد فوات الأوان.
كانوا لا يزالون في حالة حب عميق مع بعضهم البعض. ومن ثم لم تكن قادرة على فهم سبب عدم تمكن أطفالها من الوثوق بها للعثور على شريك مناسب مثل والدي جيرني. كانت جيرني خائفة للغاية من فكرة فقدان زوجها للتشاجر على أشياء صغيرة ، مما يعطي فلوريا ما تريده.
“هذا غريب. لا أشعر بأي شيء من خلال لمس شيء داخل البرج أو أشياء خارجية ، يبدو أنه يعمل معك فقط.”
“أنا لا أعرف ما هو الخطأ مع الأطفال هذه الأيام.” اشتكت إلى روز ، سيدتها المنتظرة.
بعد الكثير من النقاش ، اختاروا طريقتين بسيطتين ورائعتين في نفس الوقت ، مما يسمح حتى للمبتدئين مثل ليث بفهمهما بسهولة.
“إثارة مثل هذه الضجة حول مسألة تافهة مثل القتل ، وتضخيم الموضوع بشدة. لقد قتلت رجلي الأول في سن السادسة ، وأتقنت فن التعذيب في سن الثانية عشرة ، ومع ذلك نشأت كسيدة راقية وحساسة. روز؟”
في هذه الأثناء في قصر إرناس كانت فلوريا غاضبة.
“بالطبع سيادتك.” ابتلعت روز جرعة من اللعاب. كانت تعرف جيداً كيف يمكن لسيدتها أن تقتل أسرة بأكملها دون أن تفسد شهيتها لتناول العشاء. كان هناك الكثير من الكلمات التي يمكن أن تستخدمها لوصفها ، لكن كلمة حساسة لم تكن من بينها.
‘هذا ليس خطؤه بالكامل ، مع ذلك. كيف يمكنني أن أكون غبية جداً في الرد على الاتصال وأنا نصف نائمة؟ هذا مهين جداً! يكفي مع التنانير وأثواب النوم ، أحتاج إلى شيء مع السراويل حتى للنوم.’
***
“كنت أعرف!” كانت تقرأ مرة أخرى فحص خلفية ليث.
بعد خمسة أيام ، لم تؤت تجارب ليث ثمارها بعد. لتجنب التشوهات في الجوهر المزيف أو في مسارات المانا ، حاول بسرعة تبريد العينات بمجرد انتهاء عملية السحر.
تجمدت سولوس لثانية ، كان الإدراك المفاجئ يغمرها.
“إنه خافت بعض الشيء ، ولكن وفقاً لذكرياتك ، يجب أن يكون هذا إحساساً بتلامس الجلد. يمكنني أيضاً الشعور بدفئك. ماذا عنك؟”
سيكون المنتج النهائي أفضل بكثير من المعتاد ، ولكنه أيضاً متقلب للغاية ، مما يؤدي إلى قتل ليث تقريباً في الانفجار الناتج.
‘على الأقل لم ينفجر مثل كل التجارب الأخرى.’ تنهدت سولوس.
ثم حاول العمل بدرجات حرارة أعلى ، ليكتشف أن العينة سترفض سحره مضيّعاً وقته وجهده. في درجات حرارة منخفضة سيحصل ببساطة على عناصر ذات جودة قياسية.
رمت سولوس الحجر المسحور في الغرفة الآمنة ، مما أدى إلى اختفاء الباب قبل تفعيله ببصمة مانا.
“ربما يكون هذا نجاحاً بالفعل. دعني أحاول.”
حتى بالعمل على المواد التي قدمها له زيكيل ، كانت النتائج هي نفسها دائماً. كانت جودة العينة غير ذات صلة بعملية الحدادة ، على الأقل على مستوى فهم ليث.
“ربما لأن هذا الشكل الجديد لك لا يزال ضعيفاً للغاية. تذكري أننا نتشارك رابطاً بين الجسد والعقل الذي يجعل تفاعلنا فريداً.”
‘اللعنة ، مبدأ هيزن إخفاق تام.’ فكر.
كان زواجهما مرتباً لضم عائلتين من أكثر العائلات ولاءً للتاج ، مما سمح لهما بزيادة مكانتهما في طبقة النبلاء.
‘استخدام السحر الحقيقي للحفاظ على عملية السحر حتى تبرد العينة نتج عنها حفنة من الغبار. بغض النظر عن جودتها ، لا يبدو أن المادة غير الحية قادرة على تحمل الكثير من الطاقة السحرية لفترة أطول.’
‘على الأقل لم ينفجر مثل كل التجارب الأخرى.’ تنهدت سولوس.
“الأمر نفسه لا ينطبق على الحدادة. حتى الآن تمكنت فقط من الحصول بالسحر الحقيقي على نفس التأثيرات التي حصلت عليها العناصر المسحورة بالسحر المزيف بالفعل. يجب أن نجد طريقة لنقل إتقاننا إلى المستوى التالي ، وإلا فإن التخصص سيكون عديم الفائدة.”
لم يتبق لهم الكثير من الوقت وكانوا لا يزالون في المربع الأول.
ترجمة: Acedia
بفضل خطوات الاعوجاج ، يمكن أن يأتي ليث ويذهب من منزله دون أن يتعقبه أحد أولاً. على الرغم من الاستخدام المستمر للتنشيط ، كان هو و سولوس متعبين.
تطلبت الحدادة كميات هائلة من المانا حتى بالنسبة للسحر العادي ، ولم يكن ليث قادراً على الاستمرار في التجربة لفترة طويلة بدون مساعدة سولوس.
“أنت محق.” قالت.
كلاهما بحاجة إلى الراحة المناسبة.
فوجئ ليث حقاً بالعثور على شخص غريب ينتظره في منزله.
فوجئ ليث حقاً بالعثور على شخص غريب ينتظره في منزله.
“مرحباً بك في المنزل عزيزي.” قامت والدته إيلينا بنفض الغبار عن صدره وكتفيه من بقايا إخفاقاته الأخيرة ، لأنه عادة ما كان متعباً جداً لأن يلاحظها.
“هذا الرجل يقول إنه أوريون إرناس ، والد زملائك في المدرسة.” أعطاه أوريون انحناءاً مهذباً ، وأعرب وجهه عن قلقه.
——————
“يقول إنه يحتاج إلى مساعدتك.”
“الأمر نفسه لا ينطبق على الحدادة. حتى الآن تمكنت فقط من الحصول بالسحر الحقيقي على نفس التأثيرات التي حصلت عليها العناصر المسحورة بالسحر المزيف بالفعل. يجب أن نجد طريقة لنقل إتقاننا إلى المستوى التالي ، وإلا فإن التخصص سيكون عديم الفائدة.”
——————
ترجمة: Acedia
“ربما يكون هذا نجاحاً بالفعل. دعني أحاول.”
“ربما يكون هذا نجاحاً بالفعل. دعني أحاول.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
