نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 186

الغرور بداية السقوط

الغرور بداية السقوط

الفصل 186 الغرور بداية السقوط

إن رؤية مجموعة الشباب قريبة جداً على الرغم من اختلافهم في الحالة الاجتماعية والعمر والإرث السحري جعل الأستاذ رود يتنهد في استسلام.

 

أدت كيلا دور ليث ، ولكن دون أن تتعرق بشدة.

في حياته المهنية التي امتدت لعقود من الزمن ، اضطر خافوس رود إلى الاستماع إلى نظريات سخيفة وأسئلة غبية وأعذار لتبرير عدم الكفاءة أو الفشل الذي كان خيالياً لدرجة أنهم سيخجلون من العار.

“ثم لدينا الكثير لنتحدث عنه يا طلابي.”

 

 

ومع ذلك ، لم يسمع من قبل شيئاً غير معقول إلى هذا الحد.

 

 

 

“غير منصف؟” ردد واضعاً نفسه بين الشاب لوكارت والفتاة المتعطشة للدماء. من الواضح أن أحدهم يحتاج إلى الحماية ، لكنه لم يكن متأكداً من أيهما.

 

 

ومع ذلك ، تمكن ليث من النجاح. ظهرت لأول مرة كرة ساطعة واحدة جعله رود يحتفظ بها لمدة عشر ثوانٍ ، ثم تمكن أخيراً من تقسيمها إلى نقطتين سوداوين لمدة عشر ثوانٍ أخرى ، وعندها فقط سمح له رود بإكمال التعويذة وفتح البوابات الصغيرة.

“غشَّت؟” ارتفعت حدة صوته بينما استبدلت الدهشة بغضب كبريائه الجريح.

 

 

مع السياسات الجديدة للمحكمة ، كان تأثيرهم على المملكة يتلاشى ، وتم استبدال خدمهم المخلصين الذين شغلوا أدواراً رئيسية في كل منطقة بدواوينيين جدد موالين للتاج فقط.

“هل تخبرني أنه من الممكن الغش في الفن النبيل لسحر الأبعاد؟ أثناء صفي وأمامي؟ هل تصفني بالغبي أو غير الكفء أو كليهما؟”

 

 

 

بمعرفة كيف أحب الأستاذ رود السلالات السحرية واحترمها ، تفاجأ ليام لوكارت برده الشرير.

‘أنا أكره الاعتراف بذلك ، ولكن إذا كان ليام لوكارت هو الأفضل الذي تقدمه العائلات السحرية القديمة ، فمن الأفضل بكثير القضاء عليهم مرة واحدة وإلى الأبد. أنا أكره عامة الناس ، لكني أحب السحر كثيراً للسماح لمجموعة من النقانق المدللة الجاحدة للامتنان ألا يحترموه.’

 

 

“لا. لن أجرؤ على قول شيء كهذا.” ابتلع ليام جرعة من اللعاب. كلما أخذ أستاذ تميمة اتصاله لم يكن ذلك فألاً جيداً.

“فلينصرف الصف في وقت مبكر اليوم. ليام لوكارت ، انهض واتبعني إلى مكتب مدير المدرسة. دعنا نرى ما إذا كان بإمكاني طردك. رؤيتك تشعرني بالغثيان.”

 

 

“آمل حقاً ذلك. تماماً كما أتوق لسماع لماذا تعتقد أن السيدة إرناس قد غشَّت. إذا لم يعجبني ردك ، فاستعد لتوديع ألف نقطة.” رد رود بإبهامه الموضوع بالفعل على رون مكتب الإدارة.

 

 

ومع ذلك ، تمكن ليث من النجاح. ظهرت لأول مرة كرة ساطعة واحدة جعله رود يحتفظ بها لمدة عشر ثوانٍ ، ثم تمكن أخيراً من تقسيمها إلى نقطتين سوداوين لمدة عشر ثوانٍ أخرى ، وعندها فقط سمح له رود بإكمال التعويذة وفتح البوابات الصغيرة.

بدأ ليام بالذعر. كانت ألف نقطة أكثر مما كان عليه أن يجنيها. لقد اعتاد على إنفاقها بمجرد أن يكون لديه ما يكفي لحلية سحرية جديدة.

 

 

 

“سيدي ، لقد غشَّت بشكل واضح. أولاً وقبل كل شيء ، إنها تأتي من عائلة عديمة السحر ، ومن ثم فمن المستحيل عليها أن تتفوق على شخص ذو دم نقي مثلي. ناهيك عن أنها حصلت على B+ فقط في سحر الأبعاد ، بينما حصلت على A+.”

ومع ذلك ، تمكن ليث من النجاح. ظهرت لأول مرة كرة ساطعة واحدة جعله رود يحتفظ بها لمدة عشر ثوانٍ ، ثم تمكن أخيراً من تقسيمها إلى نقطتين سوداوين لمدة عشر ثوانٍ أخرى ، وعندها فقط سمح له رود بإكمال التعويذة وفتح البوابات الصغيرة.

 

كان ليث يتعرق قليلاً وكان يعاني من صداع شديد. كان سحر الأبعاد ديناميكياً بطبيعته ، وكان إبقائه ثابتاً مهمة ضخمة.

“كيف يمكن لشخص بمثل هذا التقييم المنخفض أن يكون جيداً في سحر الأبعاد؟” فقال وهو ينفخ صدره بفخر.

 

 

“ثم لدينا الكثير لنتحدث عنه يا طلابي.”

في السنوات الأخيرة ، شهدت العائلات النبيلة القديمة امتيازاتها تتوسع ببطء لتشمل الأسر السحرية الأصغر سناً والأكثر موهبة.

 

 

 

مع السياسات الجديدة للمحكمة ، كان تأثيرهم على المملكة يتلاشى ، وتم استبدال خدمهم المخلصين الذين شغلوا أدواراً رئيسية في كل منطقة بدواوينيين جدد موالين للتاج فقط.

 

 

اندلع رود ضاحكاً ، ورأى شخصية ليام المؤسفة ملتفة على الأرض. سرعان ما انضم أكثر من نصف الصف إلى الأستاذ في مرحه. كان سقوط نبيل عظيم وقوي مشهداً نادراً ، وكان عامة الناس بين الحاضرين يستمتعون بكل لحظة فيه.

إن رؤية شخص أقل تنشئة يؤدي أداءً أفضل منه كان أكثر من مجرد جرح لفخره المراهق ، كان الأمر أشبه بالشعور بكل ما وُعد به ، حقه الطبيعي ، ينزلق بين أصابعه مثل حفنة من الرمال.

الفصل 186 الغرور بداية السقوط

 

 

“حقاً؟ A+؟ B+؟” أصبح الأستاذ رود متأملاً ، فاقداً حدته مما ترك ليام يتنفس الصعداء.

 

 

 

“كيف تعرف ذلك؟” عيون الأستاذ رود الزرقاء الباردة كانت فجأة على بعد بضعة سنتيمترات من عيون ليام ، تحترق بالغضب والمانا.

ومع ذلك ، لم يسمع من قبل شيئاً غير معقول إلى هذا الحد.

 

 

“كـ-كيف أعرف ماذا؟” تلعثم ليام في كل كلمة.

“ثم أعطني اسم هذا الصديق.” أصبحت نغمة رود أكثر خطورة في الثانية.

 

نجحت فريا أيضاً.

“درجاتها. إنها سرية ، سرّي على وجه الدقة. أنتما الاثنان ليسا صديقين ، لذلك أشك في أنها أخبرتك بذلك.” هزت فريا رأسها لتأكيد شكوكه.

 

 

 

“سأسألك مرة أخرى فقط. كيف تعرف؟”

ومع ذلك ، تمكن ليث من النجاح. ظهرت لأول مرة كرة ساطعة واحدة جعله رود يحتفظ بها لمدة عشر ثوانٍ ، ثم تمكن أخيراً من تقسيمها إلى نقطتين سوداوين لمدة عشر ثوانٍ أخرى ، وعندها فقط سمح له رود بإكمال التعويذة وفتح البوابات الصغيرة.

 

 

“قال لي صديق.”

كان خافوس رود ساحراً يتمتع بمعرفة وقوة واتصالات لدرجة أن ليام كان على يقين من أن كلماته كانت بعيدة عن كونها تهديداً فارغاً. بعد أن أعطى ليام اسم صديقه لرود ، استغرق الأمر بضع دقائق حتى يعمل الأستاذ على صعود الهرم ليكتشف من المتورط وكيف.

 

كان خافوس رود ساحراً يتمتع بمعرفة وقوة واتصالات لدرجة أن ليام كان على يقين من أن كلماته كانت بعيدة عن كونها تهديداً فارغاً. بعد أن أعطى ليام اسم صديقه لرود ، استغرق الأمر بضع دقائق حتى يعمل الأستاذ على صعود الهرم ليكتشف من المتورط وكيف.

“ثم أعطني اسم هذا الصديق.” أصبحت نغمة رود أكثر خطورة في الثانية.

“تم التنفيذ بشكل جيد للغاية وفي توقيت مثالي ، سيدة إرناس.” قام رود بتنشيط تميمة اتصاله مرة أخرى.

 

نجحت فريا أيضاً.

“لا أريد أن أوقعه في مشكلة. لقد شارك معي ببساطة شيئاً يعرفه الجميع. هذا ليس خطأه.”

 

 

“خصص النقاط للطالبة فريا إرناس لإبراز إتقانها الرائع لسحر الأبعاد وإتمام الدورة قبل ثلاثة أشهر. خمسمائة نقطة.”

“حقاً؟ الجميع يعرف؟” بإشارة من يد رود ، أغلق باب قاعة التدريب.

إن رؤية مجموعة الشباب قريبة جداً على الرغم من اختلافهم في الحالة الاجتماعية والعمر والإرث السحري جعل الأستاذ رود يتنهد في استسلام.

 

 

“ثم لدينا الكثير لنتحدث عنه يا طلابي.”

 

 

 

نظر الحاضرون إلى ليام بكراهية واحتقار ، فلقد نجح في توريطهم جميعاً بالكاد بجملة واحدة.

قام الأستاذ رود بجر ليام في وسط قاعة التدريب ، أمام النظرة الباردة لأصدقائه الذين لم يطيقوا الانتظار لمشاهدته يفشل ويشاركهم البؤس.

 

“معك الأستاذ رود. اطرح ألفي نقطة من ليام لوكارت بسبب العصيان والافتراء على زميل في المدرسة وإفشاء أسرار الأكاديمية. أيضاً ، قم بتغيير تقييمه السحري إلى B- ورفع تقييم فريا إرناس إلى A+.”

“أيها الشاب ، أنت في ورطة كبيرة. إذا لم تعطني اسم صديقك ، انسَ النقاط. سأطردك لانتهاك شبكة الأكاديمية. بعد ذلك ، سأحرص على أياً كانت الأكاديمية ، ستجد فقط أبواباً مغلقة أمامك.”

‘إذا كان هذا هو ما يعتبره ‘سهلاً’ ، يجب أن أشكر لينخوس على إزالة الاختبار الكتابي والعملي ، وإلا فلن أعبر سحر الأبعاد أبداً إذا طالب رود بمهام ‘صعبة’.’ فكر ليث.

 

 

عرف ليام أنه ليس لديه مخرج من هذا الموقف. كان والده رجلاً ثرياً وقوياً ، لكن رود صمد بعد عدد لا يحصى من رؤساء المدارس وحتى محاولة الملكة لتقاعده.

 

 

هتف ليام بالتعويذة وفتح البابين في وقت واحد.

كان خافوس رود ساحراً يتمتع بمعرفة وقوة واتصالات لدرجة أن ليام كان على يقين من أن كلماته كانت بعيدة عن كونها تهديداً فارغاً. بعد أن أعطى ليام اسم صديقه لرود ، استغرق الأمر بضع دقائق حتى يعمل الأستاذ على صعود الهرم ليكتشف من المتورط وكيف.

 

 

 

“حسناً ، أيها الحمقى ، سنناقش عقابكم لاحقاً في مكتب مدير المدرسة.”

 

 

نظر الحاضرون إلى ليام بكراهية واحتقار ، فلقد نجح في توريطهم جميعاً بالكاد بجملة واحدة.

“بالنسبة لك ، يا لوكارت الشاب ، دعني أعطيك درساً في التواضع. قد لا تحب شخصاً ، قد تحتقر عائلته ، لكنك دائماً تحترم الموهبة بمجرد أن تُصفع على وجهك.”

 

 

 

قام الأستاذ رود بجر ليام في وسط قاعة التدريب ، أمام النظرة الباردة لأصدقائه الذين لم يطيقوا الانتظار لمشاهدته يفشل ويشاركهم البؤس.

 

 

“قلت ببطء. هل أنت أصم أم أخرس أم كلاهما؟ مرة أخرى!”

“قد أكون كبيراً في السن ، لكن ذاكرتي تعمل بشكل جيد. أتذكر بوضوح كيف كنت أنت والسيد ليث هنا أول من يمضي قدماً في تعويذة الحلقة. لنفعل شيئاً بسيطاً.”

“هل تعلم ما هو الفرق بينكما؟”

 

هذه المرة لم يقاطع أحد هتاف المجموعة وتهنئتها. كانت فريا سعيدة للغاية لدرجة أنها توقفت عن العبوس لأول مرة منذ نهاية الإمتحان الثاني.

انطلاقاِ من ابتسامته الذئبية ، ما كان سيقترحه لم يكن بسيطاً.

——————-

 

 

“السيد ليث ، هل تمانع في فتح حلقة (*) لي؟ افعلها ببطء شديد ، خطوة خطوة من فضلك.”

“موهبة متميزة.” قال رود ، وتمكن للمرة الأولى من عدم جعل الأمر يبدو وكأنه إهانة.

 

انطلاقاِ من ابتسامته الذئبية ، ما كان سيقترحه لم يكن بسيطاً.

فعل ليث وفقاً للتعليمات ، واكتشف مدى صعوبة مسايرة طلب رود. ما جاء به بشكل طبيعي خلال إخفاقاته السابقة ، أصبح الآن يتطلب أقصى تركيز له. كان عقله وجسده معتادان على ترك العناصر المختلفة تتدفق إلى درجة أن المهمة كانت أقرب إلى قيادة سيارة مع فرملة اليد.

 

 

“ثم أعطني اسم هذا الصديق.” أصبحت نغمة رود أكثر خطورة في الثانية.

ومع ذلك ، تمكن ليث من النجاح. ظهرت لأول مرة كرة ساطعة واحدة جعله رود يحتفظ بها لمدة عشر ثوانٍ ، ثم تمكن أخيراً من تقسيمها إلى نقطتين سوداوين لمدة عشر ثوانٍ أخرى ، وعندها فقط سمح له رود بإكمال التعويذة وفتح البوابات الصغيرة.

 

 

 

كان ليث يتعرق قليلاً وكان يعاني من صداع شديد. كان سحر الأبعاد ديناميكياً بطبيعته ، وكان إبقائه ثابتاً مهمة ضخمة.

 

 

جرت دموع ليام على خديه بلا توقف. أسوأ من الألم الجسدي كان طعم الفشل في فمه ، كونه أضحوكة لأول مرة في حياته.

‘إذا كان هذا هو ما يعتبره ‘سهلاً’ ، يجب أن أشكر لينخوس على إزالة الاختبار الكتابي والعملي ، وإلا فلن أعبر سحر الأبعاد أبداً إذا طالب رود بمهام ‘صعبة’.’ فكر ليث.

نجحت فريا أيضاً.

 

 

“الآن حان دورك يا سيد لوكارت.” كان صوت رود ينضح بالسخرية.

نجحت المقارنة القاسية بين غطرسته العمياء وجهود فريا الصامتة في إقناع خافوس رود نهائياً بأنه كان مخطئاً طوال حياته.

 

هتف ليام بالتعويذة وفتح البابين في وقت واحد.

هتف ليام بالتعويذة وفتح البابين في وقت واحد.

 

كانت المجموعة بأكملها مندهشة. لم يكن هناك أثر للسخرية في صوته. حتى أن رود أعطاها انحناءة عميقة. حيث فشلت سنوات من الجدل والمناقشات في جمعية السحرة ، نجح فيها ليام لوكارت.

“قلت ببطء. هل أنت أصم أم أخرس أم كلاهما؟ مرة أخرى!”

 

 

 

حاول ليام مراراً وتكراراً ، وتمكن فقط من الحفاظ على الأجزاء الفردية من التعويذة نشطة لمدة ثانية أو ثانيتين قبل أن تنفجر في وجهه. فقط الإجراءات الأمنية في قاعة التدريب منعته من التشويه أو ما هو أسوأ.

فعل ليث وفقاً للتعليمات ، واكتشف مدى صعوبة مسايرة طلب رود. ما جاء به بشكل طبيعي خلال إخفاقاته السابقة ، أصبح الآن يتطلب أقصى تركيز له. كان عقله وجسده معتادان على ترك العناصر المختلفة تتدفق إلى درجة أن المهمة كانت أقرب إلى قيادة سيارة مع فرملة اليد.

 

 

“هل تعلم ما هو الفرق بينكما؟”

“بالنسبة لك ، يا لوكارت الشاب ، دعني أعطيك درساً في التواضع. قد لا تحب شخصاً ، قد تحتقر عائلته ، لكنك دائماً تحترم الموهبة بمجرد أن تُصفع على وجهك.”

 

 

كان ليام سيقول: “إنه من عامة الناس وأنا وريث من عائلة سحرية نبيلة.” ، لكن رود توقع إجابته ولم يمنحه الوقت للرد.

 

 

 

“إنه على الرغم من موهبته الضعيفة في سحر الأبعاد ، فقد تدرب بجد. لقد فشل مرات لا تحصى قبل أن ينجح حتى تم نقش كل خطوة من التعويذة في ذهنه وجسده.”

 

 

 

“بدلاً من ذلك ، ربما تكون قد تلقيت تعليمات من والدك أو أحد مساعديه ، ليقدم لك الإجابات التي تحتاجها دون الاهتمام بفهم أهمية الأسئلة الأساسية.”

“لولا عدم كفاءة الأستاذة ناليير في تدريس الإلقاء المتعدد ، فأنا متأكد من أنها ستكون قادرة بالفعل على التبديل. الموهوبون فقط هم الذين يفهمون تدفق المانا ويمكنهم تحريكه وفقاً لإرادتهم.”

 

في السنوات الأخيرة ، شهدت العائلات النبيلة القديمة امتيازاتها تتوسع ببطء لتشمل الأسر السحرية الأصغر سناً والأكثر موهبة.

“دعوني أوضح لكم مدى سهولة التمييز بين الموهبة والعمل الجاد في مجال عملي. سيدة كيلا إرناس ، هل تمانعين في تقديم شرح للصف؟ ”

اندلع رود ضاحكاً ، ورأى شخصية ليام المؤسفة ملتفة على الأرض. سرعان ما انضم أكثر من نصف الصف إلى الأستاذ في مرحه. كان سقوط نبيل عظيم وقوي مشهداً نادراً ، وكان عامة الناس بين الحاضرين يستمتعون بكل لحظة فيه.

 

 

أدت كيلا دور ليث ، ولكن دون أن تتعرق بشدة.

 

 

“تم التنفيذ بشكل جيد للغاية وفي توقيت مثالي ، سيدة إرناس.” قام رود بتنشيط تميمة اتصاله مرة أخرى.

“موهبة متميزة.” قال رود ، وتمكن للمرة الأولى من عدم جعل الأمر يبدو وكأنه إهانة.

“بالنسبة لك ، يا لوكارت الشاب ، دعني أعطيك درساً في التواضع. قد لا تحب شخصاً ، قد تحتقر عائلته ، لكنك دائماً تحترم الموهبة بمجرد أن تُصفع على وجهك.”

 

كان خافوس رود ساحراً يتمتع بمعرفة وقوة واتصالات لدرجة أن ليام كان على يقين من أن كلماته كانت بعيدة عن كونها تهديداً فارغاً. بعد أن أعطى ليام اسم صديقه لرود ، استغرق الأمر بضع دقائق حتى يعمل الأستاذ على صعود الهرم ليكتشف من المتورط وكيف.

“لولا عدم كفاءة الأستاذة ناليير في تدريس الإلقاء المتعدد ، فأنا متأكد من أنها ستكون قادرة بالفعل على التبديل. الموهوبون فقط هم الذين يفهمون تدفق المانا ويمكنهم تحريكه وفقاً لإرادتهم.”

“لا. لن أجرؤ على قول شيء كهذا.” ابتلع ليام جرعة من اللعاب. كلما أخذ أستاذ تميمة اتصاله لم يكن ذلك فألاً جيداً.

 

‘أولئك الذين لا يدخرون جهداً في السعي وراء المعرفة السحرية هم أفضل مائة مرة من شخص يسلك طرق مختصرة ، وغير قادر على فهم أن السحر هو منافسة مع نفسه ، وليس مع الآخرين.’

“سيدة فريا ، حان دورك الآن.”

هتف ليام بالتعويذة وفتح البابين في وقت واحد.

 

“غير منصف؟” ردد واضعاً نفسه بين الشاب لوكارت والفتاة المتعطشة للدماء. من الواضح أن أحدهم يحتاج إلى الحماية ، لكنه لم يكن متأكداً من أيهما.

نجحت فريا أيضاً.

“حقاً؟ الجميع يعرف؟” بإشارة من يد رود ، أغلق باب قاعة التدريب.

 

“حقاً؟ A+؟ B+؟” أصبح الأستاذ رود متأملاً ، فاقداً حدته مما ترك ليام يتنفس الصعداء.

“الموهبة والعمل الجاد. مزيج نادر للغاية.” انحنى رود لها تعبيراً عن الاحترام.

نجحت فريا أيضاً.

 

 

“أما بالنسبة لك ، يا لورد لوكارت ، فقد حان الوقت لتتعلم أن الأفعال والكلمات الحمقاء لها عواقب.” قام بتنشيط تميمة اتصاله.

 

 

ترجمة: Acedia

“معك الأستاذ رود. اطرح ألفي نقطة من ليام لوكارت بسبب العصيان والافتراء على زميل في المدرسة وإفشاء أسرار الأكاديمية. أيضاً ، قم بتغيير تقييمه السحري إلى B- ورفع تقييم فريا إرناس إلى A+.”

 

 

 

عند هذه الكلمات ، تحول لون ليام إلى شاحب كشبح في البداية ، ثم أخضر وأخيراً أحمر بسبب نوبة الغضب. اندفع نحو فريا ، لاكماً إياها في وجهها.

——————-

 

 

كان رود على وشك التدخل ، لكنه لاحظ أن يديها وشفتيها كانتا تتحركان بسرعة كبيرة. وضع حاجزاً غير مرئي حولها وتظاهر بأنه لا يفعل شيئاً ، ودرس مهارتها.

لم يكن كونك ساحراً جيداً مسألة موهبة أو سلالة ، فالعمل الجاد والعاطفة للسحر كانا الأشياء الوحيدة التي يجب الاعتزاز بها ورعايتها.

 

“معك الأستاذ رود. اطرح ألفي نقطة من ليام لوكارت بسبب العصيان والافتراء على زميل في المدرسة وإفشاء أسرار الأكاديمية. أيضاً ، قم بتغيير تقييمه السحري إلى B- ورفع تقييم فريا إرناس إلى A+.”

كانت تعويذة الأبعاد الخاصة بها لا تزال نشطة ، كل ما كان على فريا فعله هو إكمال التعويذة ، ووضع البوابة الأولى أمامها والأخرى بالقرب من منطقة ليام السفلى.

“سيدة فريا ، حان دورك الآن.”

 

نجحت فريا أيضاً.

وكانت النتيجة منح لوكارت الشاب نفسه لكمة قوية في الأحشاء.

 

 

 

اندلع رود ضاحكاً ، ورأى شخصية ليام المؤسفة ملتفة على الأرض. سرعان ما انضم أكثر من نصف الصف إلى الأستاذ في مرحه. كان سقوط نبيل عظيم وقوي مشهداً نادراً ، وكان عامة الناس بين الحاضرين يستمتعون بكل لحظة فيه.

“بالنسبة لك ، يا لوكارت الشاب ، دعني أعطيك درساً في التواضع. قد لا تحب شخصاً ، قد تحتقر عائلته ، لكنك دائماً تحترم الموهبة بمجرد أن تُصفع على وجهك.”

 

 

جرت دموع ليام على خديه بلا توقف. أسوأ من الألم الجسدي كان طعم الفشل في فمه ، كونه أضحوكة لأول مرة في حياته.

 

 

 

“تم التنفيذ بشكل جيد للغاية وفي توقيت مثالي ، سيدة إرناس.” قام رود بتنشيط تميمة اتصاله مرة أخرى.

أدت كيلا دور ليث ، ولكن دون أن تتعرق بشدة.

 

“لا أريد أن أوقعه في مشكلة. لقد شارك معي ببساطة شيئاً يعرفه الجميع. هذا ليس خطأه.”

“خصص النقاط للطالبة فريا إرناس لإبراز إتقانها الرائع لسحر الأبعاد وإتمام الدورة قبل ثلاثة أشهر. خمسمائة نقطة.”

 

 

“كـ-كيف أعرف ماذا؟” تلعثم ليام في كل كلمة.

هذه المرة لم يقاطع أحد هتاف المجموعة وتهنئتها. كانت فريا سعيدة للغاية لدرجة أنها توقفت عن العبوس لأول مرة منذ نهاية الإمتحان الثاني.

 

 

“حسناً ، أيها الحمقى ، سنناقش عقابكم لاحقاً في مكتب مدير المدرسة.”

إن رؤية مجموعة الشباب قريبة جداً على الرغم من اختلافهم في الحالة الاجتماعية والعمر والإرث السحري جعل الأستاذ رود يتنهد في استسلام.

ومع ذلك ، لم يسمع من قبل شيئاً غير معقول إلى هذا الحد.

 

 

‘أنا أكره الاعتراف بذلك ، ولكن إذا كان ليام لوكارت هو الأفضل الذي تقدمه العائلات السحرية القديمة ، فمن الأفضل بكثير القضاء عليهم مرة واحدة وإلى الأبد. أنا أكره عامة الناس ، لكني أحب السحر كثيراً للسماح لمجموعة من النقانق المدللة الجاحدة للامتنان ألا يحترموه.’

“غير منصف؟” ردد واضعاً نفسه بين الشاب لوكارت والفتاة المتعطشة للدماء. من الواضح أن أحدهم يحتاج إلى الحماية ، لكنه لم يكن متأكداً من أيهما.

 

‘إذا كان هذا هو ما يعتبره ‘سهلاً’ ، يجب أن أشكر لينخوس على إزالة الاختبار الكتابي والعملي ، وإلا فلن أعبر سحر الأبعاد أبداً إذا طالب رود بمهام ‘صعبة’.’ فكر ليث.

‘أولئك الذين لا يدخرون جهداً في السعي وراء المعرفة السحرية هم أفضل مائة مرة من شخص يسلك طرق مختصرة ، وغير قادر على فهم أن السحر هو منافسة مع نفسه ، وليس مع الآخرين.’

 

 

 

“سيدة إرناس ، أنت حرة في عدم حضور دروس سحر الأبعاد بعد الآن. أتمنى أن تقرري خلاف ذلك. سيكون من دواعي سروري وشرف لي مساعدتك في إتقان تبديل أيضاً ومشاهدة ولادة ساحرة أبعاد حقيقية.”

“إنه على الرغم من موهبته الضعيفة في سحر الأبعاد ، فقد تدرب بجد. لقد فشل مرات لا تحصى قبل أن ينجح حتى تم نقش كل خطوة من التعويذة في ذهنه وجسده.”

 

 

كانت المجموعة بأكملها مندهشة. لم يكن هناك أثر للسخرية في صوته. حتى أن رود أعطاها انحناءة عميقة. حيث فشلت سنوات من الجدل والمناقشات في جمعية السحرة ، نجح فيها ليام لوكارت.

 

 

“أيها الشاب ، أنت في ورطة كبيرة. إذا لم تعطني اسم صديقك ، انسَ النقاط. سأطردك لانتهاك شبكة الأكاديمية. بعد ذلك ، سأحرص على أياً كانت الأكاديمية ، ستجد فقط أبواباً مغلقة أمامك.”

نجحت المقارنة القاسية بين غطرسته العمياء وجهود فريا الصامتة في إقناع خافوس رود نهائياً بأنه كان مخطئاً طوال حياته.

“السيد ليث ، هل تمانع في فتح حلقة (*) لي؟ افعلها ببطء شديد ، خطوة خطوة من فضلك.”

 

 

لم يكن كونك ساحراً جيداً مسألة موهبة أو سلالة ، فالعمل الجاد والعاطفة للسحر كانا الأشياء الوحيدة التي يجب الاعتزاز بها ورعايتها.

 

 

“سيكون من دواعي سروري أن أتعلم من قبل أعظم ساحر أبعاد في عصرنا.” ردت بانحناء أعمق.

“سيكون من دواعي سروري أن أتعلم من قبل أعظم ساحر أبعاد في عصرنا.” ردت بانحناء أعمق.

 

 

“لا أريد أن أوقعه في مشكلة. لقد شارك معي ببساطة شيئاً يعرفه الجميع. هذا ليس خطأه.”

على الرغم من استيائها من سلوك رود السابق ، لم تكن فريا غبية لوضع ضغينة قبل التعليم.

“السيد ليث ، هل تمانع في فتح حلقة (*) لي؟ افعلها ببطء شديد ، خطوة خطوة من فضلك.”

 

قام الأستاذ رود بجر ليام في وسط قاعة التدريب ، أمام النظرة الباردة لأصدقائه الذين لم يطيقوا الانتظار لمشاهدته يفشل ويشاركهم البؤس.

أومأ رود برأسه مسروراً بإجابتها وإطراءها.

كان ليام سيقول: “إنه من عامة الناس وأنا وريث من عائلة سحرية نبيلة.” ، لكن رود توقع إجابته ولم يمنحه الوقت للرد.

 

“موهبة متميزة.” قال رود ، وتمكن للمرة الأولى من عدم جعل الأمر يبدو وكأنه إهانة.

“فلينصرف الصف في وقت مبكر اليوم. ليام لوكارت ، انهض واتبعني إلى مكتب مدير المدرسة. دعنا نرى ما إذا كان بإمكاني طردك. رؤيتك تشعرني بالغثيان.”

كانت تعويذة الأبعاد الخاصة بها لا تزال نشطة ، كل ما كان على فريا فعله هو إكمال التعويذة ، ووضع البوابة الأولى أمامها والأخرى بالقرب من منطقة ليام السفلى.

——————-

اندلع رود ضاحكاً ، ورأى شخصية ليام المؤسفة ملتفة على الأرض. سرعان ما انضم أكثر من نصف الصف إلى الأستاذ في مرحه. كان سقوط نبيل عظيم وقوي مشهداً نادراً ، وكان عامة الناس بين الحاضرين يستمتعون بكل لحظة فيه.

ترجمة: Acedia

 

 

نظر الحاضرون إلى ليام بكراهية واحتقار ، فلقد نجح في توريطهم جميعاً بالكاد بجملة واحدة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط