نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 191

غضب ساخط

غضب ساخط

الفصل 191 غضب ساخط

 

 

“ماذا تريد؟”

“جيد. صباح الخير طلابي الأعزاء. الأستاذ مانوهار سعيد حقاً برؤيتكم مرة أخرى.” وبناءً على ذلك ، قام مانوهار بتعديل تحيته.

 

 

“قد الطريق.” زمجرت كيلا.

“لا تتحدث بضمير الغائب كالمجنون وأظهر بعض الاحترام للأكاديمية وطلابك!”

 

 

 

كان لينخوس يأمل في أنه من خلال إجبار الأستاذ الجامح على القيام بدور نشط في صف المعالج ، فإن ذلك سيعلمه درساً عن المسؤولية. لكن خطته جاءت بنتائج عكسية منذ البداية.

***

 

“سبب تقسيمكم إلى مجموعات هو أن تكونوا شريان الحياة لبعضكم البعض. لا تخافوا أبداً من طلب المساعدة أو الاعتراف بأخطائكم. إذا تمكنت من التخرج هذا العام والعام المقبل ، فستكون بين يديك حيوات لا حصر لها.”

“لماذا أنت غاضب جداً؟ لقد وضعت يدي للتو على مخالب ناغاس ، أنت تعرف مدى صعوبة الحصول عليها. أيضاً ، نعم ، ربما فقدت الإحساس بالوقت ، لكنني وجدت علاجاً لبركسين. ألا يؤول شيء ما؟” وبخ مانوهار بلهجة ساخطة.

 

 

بعد سماعهم يتحدثون ، اشتعلت عيون كيلا بالغضب. سارعت مرتين ، وأخذت القائمة من يد يوريال للتحقق من العنوان قبل أن تضرب القارع بقوة كافية لجعل الباب يرتجف.

شهق الصف في دهشة. كان بركسين مرضاً تنكسياً خلقياً ، حتى أسوأ من المرض الذي عانت منه تيستا أثناء شبابها. سيؤثر على الجهاز العصبي ، مما يجعله ينهار بمرور الوقت.

‘ربما رومانسي للغاية. ناهيك عن أنه ليس لدي وقت لهذه الحماقة.’ ما فكر به بالفعل. ‘إذا تمكنت من تعلم رمش قبل عطلة نهاية الأسبوع ، للحفاظ على جدول التدريب الخاص بي وإذا لم أحقق المزيد من الاختراقات مع الصناديق ، فسأفكر في هذا الاحتمال.’

 

“لماذا يجب علي الاهتمام؟” كان الصوت على الجانب الآخر من تميمة الاتصال منزعجاً ، مثل معلم يتعامل مع طفل مدلل.

كان يتطلب علاجات مستمرة فقط لإبطاء تقدم المرض وتخفيف الأعراض. لعقود من الزمان كان يُعتبر حكماً بالإعدام وأصبح الآن له علاج دائم.

“في الوقت نفسه ، من المحتمل أن تقتلوا شخصاً ما بسبب عدم كفاءتكم ، مما يمنح صديقي العزيز مارث عذراً ممتازاً لطردكم من الأكاديمية وتقليل قدر عملي من الأعمال الورقية.”

 

 

“بالطبع إنه كذلك. إنه السبب الوحيد لوجودك هنا بدلاً من تقييدك بسلاسل إلى مكتبك!”

“أنا بحاجة لمساعدتك. هذه المرة من الأفضل أن تنتبه. فيلان دييروس قريب إلى هذا الحد من إيجاد دليل على صلاتي بحادثة هاترن وكاندريا.”

 

***

“دعونا ندخل في صلب الموضوع.” مانوهار تجاهله ، واستأنف خطابه.

“لا تجرؤ على تهديدي ، لوكارت. أنا فقط بحاجة إلى كلمة واحدة حتى أقتلك.”

 

 

“لقد تعلمتم بالفعل معظم ما تحتاجونه للتخرج كمعالجين كاملين في السنة الرابعة. وما زلتم تفتقرون إلى الخبرة في هذا المجال. وخلال الفصل الثالث ، لن يكون هناك المزيد من الدروس.”

‘من المفترض أن تخصص لها وقتاً ، وليس فقط استخدامها لملء الفراغات!’

 

 

“سترسلكم الأكاديمية إلى أي مكان توجد فيه حاجة ماسة إلى معالج كفء ، وعلى الرغم من حقيقة أنكم غير مؤهلون بشكل وثيق ، فسيتعين عليكم القيام بذلك.”

 

 

 

“مانوهار!” زأر لينخوس.

من الجانب الآخر جاء صوت تحطم ، مثل شيء كبير وثقيل يتم تدميره.

 

 

“أعني ، سيتم تقسيمكم إلى مجموعات وإرسالكم إلى مواقع مختلفة ، مثل المحترفين الحقيقيين. ستساهمون في رفاهية المملكة نيابة عن الأكاديمية.”

 

 

 

“ستتأثر درجاتكم بأدائكم. كما أنه سيؤثر على هيبة واسم الأكاديمية. نجاحكم سيكون نجاحي ، وفشلكم سيكون فشل لينخوس. يعلم الجميع أنني لن أفشل أبداً.”

 

 

 

غطى لينخوس وجهه بيده ، وأصبحت نية القتل أكثر وضوحاً في الثانية.

 

 

 

“نظراً لأنني لسبب ما لا أستطيع أن أفهم غضب مدير المدرسة مني…”

“صباح الخير سيدي.” بدا صوت كيلا حلواً مثل ليمون غير ناضج.

 

ترجمة: Acedia

“لأنك كنت مفقود ما يقرب من ثلاثة أشهر!”

ترجمة: Acedia

 

 

“… أجبرت على رعاية مجموعة غير كفؤة.”

“إذا قدمت لي هذه الخدمة الأخيرة ، فسأتركك لشأنك إلى الأبد وأترك ​​لك كل ما تحتاجه للوصول إلى هدفك.”

 

“أعني ، سأشرف على عمل أولئك الذين ما زالت مهاراتهم عبارة عن ألماس خام. كل المجموعات الأخرى لن يكون لها مشرف. ضعوا في اعتباركم أن هذه الفرصة هي شرف كبير لكم جميعاً.”

“التحذير الأخير!” كانت يدا لينخوس قريبة بشكل خطير من حلق مانوهار.

“تذكروا ، لا تستمعوا أبداً إلى أي شيء يقوله خارج المجال الطبي. من اليوم فصاعداً ، حتى لو كان ذلك لبضع ساعات كل يوم ، سيكون لديكم نفس الدور والمسؤوليات التي يضطلع بها المعالج المعتمد من الأكاديمية.”

 

 

“أعني ، سأشرف على عمل أولئك الذين ما زالت مهاراتهم عبارة عن ألماس خام. كل المجموعات الأخرى لن يكون لها مشرف. ضعوا في اعتباركم أن هذه الفرصة هي شرف كبير لكم جميعاً.”

“… أجبرت على رعاية مجموعة غير كفؤة.”

 

“لديكم الفرصة لجعل اسمكم مشهوراً حتى قبل التخرج ، لمقابلة شخصيات مهمة من المملكة ومساعدة المحتاجين.”

“لديكم الفرصة لجعل اسمكم مشهوراً حتى قبل التخرج ، لمقابلة شخصيات مهمة من المملكة ومساعدة المحتاجين.”

تم تقليل عينيها إلى شقوق ممتلئة بالمانا. أصبح كبير الخدم شاحباً كأنه شبح. كان إغضاب ساحرة سيئاً بالفعل بما فيه الكفاية ، ولكن إذا أضرت أفعاله بالأسرة ، فسوف يعتبر نفسه محظوظاً إذا تم جلده على قيد الحياة.

 

 

“في الوقت نفسه ، من المحتمل أن تقتلوا شخصاً ما بسبب عدم كفاءتكم ، مما يمنح صديقي العزيز مارث عذراً ممتازاً لطردكم من الأكاديمية وتقليل قدر عملي من الأعمال الورقية.”

 

 

“أوصيكم بالتحرك معاً دائماً. لدي ثقة كبيرة في كل واحد منكم ، لكن هؤلاء الأشخاص أقوياء.” نقر على القائمة.

“لن أفعل مثل هذا الشيء أبداً!” مارث انتقل للصف أيضاً.

 

 

“لا تجرؤ على تهديدي ، لوكارت. أنا فقط بحاجة إلى كلمة واحدة حتى أقتلك.”

“أيضاً ، الأمر مختلف تماماً عن الخطاب الذي كتبته لك. كان عليك تشجيعهم على الدفاع عن أنفسهم في مواجهة الفشل ، وإخبارهم أنه من الطبيعي أن يخير المعالج مريضاً أو يقوم بتشخيص خاطئ!”

 

 

 

قبل أن يبدأ الجدل ، تولى الأستاذ مارث زمام المبادرة.

 

 

 

“تذكروا ، لا تستمعوا أبداً إلى أي شيء يقوله خارج المجال الطبي. من اليوم فصاعداً ، حتى لو كان ذلك لبضع ساعات كل يوم ، سيكون لديكم نفس الدور والمسؤوليات التي يضطلع بها المعالج المعتمد من الأكاديمية.”

كانت وجهتهم الأولى فينيا ، وهي مدينة جميلة مبنية حول بحيرة صغيرة. كان الجزء الأعلى من المدينة منطقة على شكل هلال ، بحيث يطل كل قصر على البحر.

 

“أنا بحاجة لمساعدتك. هذه المرة من الأفضل أن تنتبه. فيلان دييروس قريب إلى هذا الحد من إيجاد دليل على صلاتي بحادثة هاترن وكاندريا.”

“سبب تقسيمكم إلى مجموعات هو أن تكونوا شريان الحياة لبعضكم البعض. لا تخافوا أبداً من طلب المساعدة أو الاعتراف بأخطائكم. إذا تمكنت من التخرج هذا العام والعام المقبل ، فستكون بين يديك حيوات لا حصر لها.”

 

 

“أيضاً ، الأمر مختلف تماماً عن الخطاب الذي كتبته لك. كان عليك تشجيعهم على الدفاع عن أنفسهم في مواجهة الفشل ، وإخبارهم أنه من الطبيعي أن يخير المعالج مريضاً أو يقوم بتشخيص خاطئ!”

“إنها مسؤولية ثقيلة لا يستطيع الجميع تحملها. الروح القوية والذكاء والموهبة هي الحد الأدنى من المتطلبات لتصبح معالجاً جيداً.”

 

 

“أنت رجل محظوظ يا لوكارت.” بدا الصوت وكأنه يهدأ.

“اذهبوا واجعلونا فخورين.”

“دعونا ندخل في صلب الموضوع.” مانوهار تجاهله ، واستأنف خطابه.

 

“إذا قدمت لي هذه الخدمة الأخيرة ، فسأتركك لشأنك إلى الأبد وأترك ​​لك كل ما تحتاجه للوصول إلى هدفك.”

قام مساعدو مارث بتسليم كل مجموعة قائمة المرضى الذين يتعين عليهم حضورهم قبل نهاية الدرس. ارتبط كل اسم بمستشفى ، إلى جانب تعليمات كيفية الوصول إليه من أقرب فرع لجمعية السحرة في المدينة.

 

 

 

تنتمي مجموعة ليث إلى الشريحة المئوية الأعلى ، لذا احتوت قائمتهم على أسماء حساسة فقط. لم يتم نقل معظم المرضى إلى المستشفى ، لكنهم كانوا بحاجة إلى زيارات منزلية. ذهب الأستاذ مارث شخصياً للتحدث معهم.

“أنا آسف جداً ، السيدة الساحرة.” تلعثم. “من فضلك ، ارحمي هذا الأحمق القديم. أنت وزملاؤك الأقوياء موضع ترحيب كبير.” فتح الباب وهو نصف راكع أمامها بمجرد دخولها.

 

 

“أوصيكم بالتحرك معاً دائماً. لدي ثقة كبيرة في كل واحد منكم ، لكن هؤلاء الأشخاص أقوياء.” نقر على القائمة.

 

 

تنتمي مجموعة ليث إلى الشريحة المئوية الأعلى ، لذا احتوت قائمتهم على أسماء حساسة فقط. لم يتم نقل معظم المرضى إلى المستشفى ، لكنهم كانوا بحاجة إلى زيارات منزلية. ذهب الأستاذ مارث شخصياً للتحدث معهم.

“من الأفضل عدم تخييب أملهم أو الإساءة إليهم. كيلا ، ما زلت متواضعة جداً عند التعامل مع المرضى ، لذلك سأعينك كقائدة للفريق.” تحولت كيلا إلى شاحب ، واختبأت غريزياً خلف فريا.

“صباح الخير سيدي.” بدا صوت كيلا حلواً مثل ليمون غير ناضج.

 

“فقط إذا كنت تحبين الرطوبة والطيور المقتاتة التي تمطر الموت من فوق.” أجاب غاضباً بينما كان يتفادى فضلات الطيور الذي مهد معظم الطريق.

“ستهتمين بالتعامل مع العائلات وتتأكدين من حصول زملائك على الاحترام الذي يستحقونه. فبدون موقف واثق ، سوف يدوس الناس دائماً عليك.”

“الباب الأمامي مخصص للضيوف فقط. ارجعوا إلى مدخل الخدمة.” حاول الخادم الشخصي إغلاق الباب ، لكن كيلا أوقفته.

 

“أنا آسف كيلا ، لكن إما أن تضعي أفضل انطباعات ليث أو سيستخدموننا مثل الممسحات. دعونا نتحرك ، لدينا الكثير لنفعله وقليل من الوقت.”

“ليث ، طريقة معالجتك للمرضى فظيعة للغاية. واجبك أن تعتني بالصحة النفسية للمرضى ، وتشرح لهم سبب معاناتهم وتطمئنهم عند الضرورة.”

 

 

كانت الطيور التي تلوث البحيرة تشبه إلى حد بعيد طيور النورس ، لكن حجمها كان أقرب إلى البجع.

“ستكون فريا هي المعالج الرئيسي ويوريال هو الطبيب المختص. أنتما الاثنان ليس لديهما نقطة ضعف ، بصرف النظر عن نقص الخبرة. إذا حدث أي شيء ، فاتصلوا بالأكاديمية على الفور وسنقوم بالباقي.”

“ستتأثر درجاتكم بأدائكم. كما أنه سيؤثر على هيبة واسم الأكاديمية. نجاحكم سيكون نجاحي ، وفشلكم سيكون فشل لينخوس. يعلم الجميع أنني لن أفشل أبداً.”

 

 

ربت على ظهورهم قبل أن يتكلم مع مجموعة أخرى. ألقى يوريال نظرة سريعة على القائمة ، عابساً بتعبير قلق.

“أيضاً ، الأمر مختلف تماماً عن الخطاب الذي كتبته لك. كان عليك تشجيعهم على الدفاع عن أنفسهم في مواجهة الفشل ، وإخبارهم أنه من الطبيعي أن يخير المعالج مريضاً أو يقوم بتشخيص خاطئ!”

 

“ستكون فريا هي المعالج الرئيسي ويوريال هو الطبيب المختص. أنتما الاثنان ليس لديهما نقطة ضعف ، بصرف النظر عن نقص الخبرة. إذا حدث أي شيء ، فاتصلوا بالأكاديمية على الفور وسنقوم بالباقي.”

“هذا أسوأ بكثير مما كنت أعتقد. معظم هؤلاء الناس متغطرسين مثلهم مثل المزعجين. إنهم يعتبرون لقب منزلي غير صالح لأننا كنا نساهم في المملكة منذ ثلاثة أجيال فقط.”

 

 

 

“أنا آسف كيلا ، لكن إما أن تضعي أفضل انطباعات ليث أو سيستخدموننا مثل الممسحات. دعونا نتحرك ، لدينا الكثير لنفعله وقليل من الوقت.”

“فقط إذا كنت تحبين الرطوبة والطيور المقتاتة التي تمطر الموت من فوق.” أجاب غاضباً بينما كان يتفادى فضلات الطيور الذي مهد معظم الطريق.

 

“أنا آسف كيلا ، لكن إما أن تضعي أفضل انطباعات ليث أو سيستخدموننا مثل الممسحات. دعونا نتحرك ، لدينا الكثير لنفعله وقليل من الوقت.”

***

تم تقليل عينيها إلى شقوق ممتلئة بالمانا. أصبح كبير الخدم شاحباً كأنه شبح. كان إغضاب ساحرة سيئاً بالفعل بما فيه الكفاية ، ولكن إذا أضرت أفعاله بالأسرة ، فسوف يعتبر نفسه محظوظاً إذا تم جلده على قيد الحياة.

 

“قد الطريق.” زمجرت كيلا.

منزل لوكارت ، المساكن الخاصة للساحر الرئيسي لوكارت.

“نظراً لأنني لسبب ما لا أستطيع أن أفهم غضب مدير المدرسة مني…”

 

“لقد توقفت موهبتك في الفشل منذ فترة طويلة عن تسليتي ، لوكارت. لا يمكن الوثوق بك مع إهدارك للوقت. سأرسل رجالي. أنت ركز على تعبئة أغراضك. من المحتمل أن تفشل في هذا أيضاً ، ولكن على الأقل لا ينبغي أن يكون هناك ضحايا.”

“ماذا تريد هذه المرة يا لوكارت؟”

“لقد تعلمتم بالفعل معظم ما تحتاجونه للتخرج كمعالجين كاملين في السنة الرابعة. وما زلتم تفتقرون إلى الخبرة في هذا المجال. وخلال الفصل الثالث ، لن يكون هناك المزيد من الدروس.”

 

“ليس لخططك فرصة للنجاح بدون مساعدتي ، وإذا قبضوا علي متلبساً ، فسأحرص على مشاركتك لي نفس الزنزانة.”

“أنا بحاجة لمساعدتك. هذه المرة من الأفضل أن تنتبه. فيلان دييروس قريب إلى هذا الحد من إيجاد دليل على صلاتي بحادثة هاترن وكاندريا.”

ترجمة: Acedia

 

كانت وجهتهم الأولى فينيا ، وهي مدينة جميلة مبنية حول بحيرة صغيرة. كان الجزء الأعلى من المدينة منطقة على شكل هلال ، بحيث يطل كل قصر على البحر.

“لماذا يجب علي الاهتمام؟” كان الصوت على الجانب الآخر من تميمة الاتصال منزعجاً ، مثل معلم يتعامل مع طفل مدلل.

 

 

 

“لأنني إذا سقطت ، فسوف أسحبك معي. بعد تفشي الطاعون ، تدمرت جميع خططي. ليس لدي أي سبب للمضي قدماً ضد غريفون البيضاء بعد الآن ، بصرف النظر عن ابتزازك المستمر لي.”

***

 

 

“ليس لخططك فرصة للنجاح بدون مساعدتي ، وإذا قبضوا علي متلبساً ، فسأحرص على مشاركتك لي نفس الزنزانة.”

“أنا بحاجة لمساعدتك. هذه المرة من الأفضل أن تنتبه. فيلان دييروس قريب إلى هذا الحد من إيجاد دليل على صلاتي بحادثة هاترن وكاندريا.”

 

كانت الطيور التي تلوث البحيرة تشبه إلى حد بعيد طيور النورس ، لكن حجمها كان أقرب إلى البجع.

“لا تجرؤ على تهديدي ، لوكارت. أنا فقط بحاجة إلى كلمة واحدة حتى أقتلك.”

“سترسلكم الأكاديمية إلى أي مكان توجد فيه حاجة ماسة إلى معالج كفء ، وعلى الرغم من حقيقة أنكم غير مؤهلون بشكل وثيق ، فسيتعين عليكم القيام بذلك.”

 

 

“افعل ذلك وستواجه نفس المصير. لست غبياً. لقد تأكدت بالفعل أنه إذا حدث أي شيء لي ، فسيتم تسليم تسجيلات جميع محادثاتنا إلى خمسين شرطياً ملكياً على الأقل. ولا يمكنك حتى إيقاف كل شيء منهم.”

“حتى بالنسبة لي ، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها البحر. أجد فينيا رومانسية حقاً. لماذا لا تأخذها إلى هنا خلال عطلة نهاية الأسبوع؟ أنا متأكد من أنها ستحبها.”

 

“ستكون فريا هي المعالج الرئيسي ويوريال هو الطبيب المختص. أنتما الاثنان ليس لديهما نقطة ضعف ، بصرف النظر عن نقص الخبرة. إذا حدث أي شيء ، فاتصلوا بالأكاديمية على الفور وسنقوم بالباقي.”

من الجانب الآخر جاء صوت تحطم ، مثل شيء كبير وثقيل يتم تدميره.

 

 

“أنا آسف جداً ، السيدة الساحرة.” تلعثم. “من فضلك ، ارحمي هذا الأحمق القديم. أنت وزملاؤك الأقوياء موضع ترحيب كبير.” فتح الباب وهو نصف راكع أمامها بمجرد دخولها.

“ماذا تريد؟”

——————–

 

 

“نفس الشيء الذي سألتك إياه في المرة الأخيرة. اقتل ابن دييروس ، لا يهمني كيف.”

 

 

 

“كيف أعرف أنني أستطيع الوثوق بكلمتك؟” نضح الصوت بالاشمئزاز.

“لن أفعل مثل هذا الشيء أبداً!” مارث انتقل للصف أيضاً.

 

 

“لا يمكنك ذلك ، لكن تعرف هذا. كنت أستعد لمغادرة المملكة منذ تفشي المرض ، مشكلتي الوحيدة هي أنه مع تضييق دييروس الخناق عليّ ، يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. لا يمكنني نقل الكثير من الأصول أو الأموال في الحال ، أو سيلاحظ.”

‘ربما رومانسي للغاية. ناهيك عن أنه ليس لدي وقت لهذه الحماقة.’ ما فكر به بالفعل. ‘إذا تمكنت من تعلم رمش قبل عطلة نهاية الأسبوع ، للحفاظ على جدول التدريب الخاص بي وإذا لم أحقق المزيد من الاختراقات مع الصناديق ، فسأفكر في هذا الاحتمال.’

 

 

“إذا قدمت لي هذه الخدمة الأخيرة ، فسأتركك لشأنك إلى الأبد وأترك ​​لك كل ما تحتاجه للوصول إلى هدفك.”

“لا يمكنك ذلك ، لكن تعرف هذا. كنت أستعد لمغادرة المملكة منذ تفشي المرض ، مشكلتي الوحيدة هي أنه مع تضييق دييروس الخناق عليّ ، يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. لا يمكنني نقل الكثير من الأصول أو الأموال في الحال ، أو سيلاحظ.”

 

“أيضاً ، الأمر مختلف تماماً عن الخطاب الذي كتبته لك. كان عليك تشجيعهم على الدفاع عن أنفسهم في مواجهة الفشل ، وإخبارهم أنه من الطبيعي أن يخير المعالج مريضاً أو يقوم بتشخيص خاطئ!”

“أنت رجل محظوظ يا لوكارت.” بدا الصوت وكأنه يهدأ.

 

 

“أريد اسمك ، حتى عندما أبلغ مدير المدرسة لينخوس عن سبب عدم قدرتنا على التعامل مع سيدك ، يمكنه شرح سبب فقدان منزل كوريا لامتيازاته مع الأكاديمية ومن يستحقها. أنا متأكدة من أن سيدك سيكافئك جيداً.”

“يوريال دييروس غادر لتوه الأكاديمية. أعرف أين سيكون في الساعات القادمة.”

 

 

“كيف أعرف أنني أستطيع الوثوق بكلمتك؟” نضح الصوت بالاشمئزاز.

“إذا كان خارج الأكاديمية ، يمكنني الاعتناء به بنفسي. فقط أعطني إحداثياته.”

 

 

 

“لقد توقفت موهبتك في الفشل منذ فترة طويلة عن تسليتي ، لوكارت. لا يمكن الوثوق بك مع إهدارك للوقت. سأرسل رجالي. أنت ركز على تعبئة أغراضك. من المحتمل أن تفشل في هذا أيضاً ، ولكن على الأقل لا ينبغي أن يكون هناك ضحايا.”

تنتمي مجموعة ليث إلى الشريحة المئوية الأعلى ، لذا احتوت قائمتهم على أسماء حساسة فقط. لم يتم نقل معظم المرضى إلى المستشفى ، لكنهم كانوا بحاجة إلى زيارات منزلية. ذهب الأستاذ مارث شخصياً للتحدث معهم.

 

ربت على ظهورهم قبل أن يتكلم مع مجموعة أخرى. ألقى يوريال نظرة سريعة على القائمة ، عابساً بتعبير قلق.

***

 

 

 

سارت الزيارات المنزلية للمجموعة بسلاسة. كانوا لا يزالون طلاباً بعد كل شيء ، لم يكن مارث يثقل كاهلهم بمهمة تفوق مهاراتهم. لم يكن التحدي هو علاج الأمراض ، بل معرفة كيفية إيجاد طريقهم في بيئة غير معروفة والتعامل مع المرضى.

 

 

 

كانت وجهتهم الأولى فينيا ، وهي مدينة جميلة مبنية حول بحيرة صغيرة. كان الجزء الأعلى من المدينة منطقة على شكل هلال ، بحيث يطل كل قصر على البحر.

 

 

“ليس لخططك فرصة للنجاح بدون مساعدتي ، وإذا قبضوا علي متلبساً ، فسأحرص على مشاركتك لي نفس الزنزانة.”

فصلت المياه كتل المدينة ، وشكلت قنوات يمكن عبورها إما بالقوارب أو باستخدام أحد الجسور الحجرية العديدة. كادت المجموعة أن تصل إلى العنوان ، ومع ذلك كانت كيلا تسير خلف الآخرين ، وتعبث بشعرها وتتدرب على جميع سطور المقدمة التي يمكن أن تفكر فيها مراراً وتكراراً.

“أيضاً ، الأمر مختلف تماماً عن الخطاب الذي كتبته لك. كان عليك تشجيعهم على الدفاع عن أنفسهم في مواجهة الفشل ، وإخبارهم أنه من الطبيعي أن يخير المعالج مريضاً أو يقوم بتشخيص خاطئ!”

 

“أيضاً ، الأمر مختلف تماماً عن الخطاب الذي كتبته لك. كان عليك تشجيعهم على الدفاع عن أنفسهم في مواجهة الفشل ، وإخبارهم أنه من الطبيعي أن يخير المعالج مريضاً أو يقوم بتشخيص خاطئ!”

‘إذا لم تتجاوز الأمر ، فلن ننهي جولتنا أبداً في الوقت المناسب. آسف يا أختي الصغيرة ، لكن هذا لمصلحتك.’ كرهت فريا نفسها لما كانت على وشك القيام به ، لكنها لم تستطع أن تتحمل صديقتها المقربة في كونها سلبية للغاية.

“من الأفضل عدم تخييب أملهم أو الإساءة إليهم. كيلا ، ما زلت متواضعة جداً عند التعامل مع المرضى ، لذلك سأعينك كقائدة للفريق.” تحولت كيلا إلى شاحب ، واختبأت غريزياً خلف فريا.

 

 

“أنت تعرف ليث ، هذه المدينة مشهد رائع.” لوحت بيدها ، مطوقة السماء الزرقاء الصافية والمياه الصافية للبحيرة.

 

 

 

“فقط إذا كنت تحبين الرطوبة والطيور المقتاتة التي تمطر الموت من فوق.” أجاب غاضباً بينما كان يتفادى فضلات الطيور الذي مهد معظم الطريق.

“أعني ، سأشرف على عمل أولئك الذين ما زالت مهاراتهم عبارة عن ألماس خام. كل المجموعات الأخرى لن يكون لها مشرف. ضعوا في اعتباركم أن هذه الفرصة هي شرف كبير لكم جميعاً.”

 

“هذا أسوأ بكثير مما كنت أعتقد. معظم هؤلاء الناس متغطرسين مثلهم مثل المزعجين. إنهم يعتبرون لقب منزلي غير صالح لأننا كنا نساهم في المملكة منذ ثلاثة أجيال فقط.”

‘إذا لم يكن ذلك بسبب نقص زوارق فنيسيا ، فإن هذه المدينة ستذكرني بالبندقية.’ فكر ليث. ‘ناهيك عن أن فضلات الحمام على الأرض ليست كبيرة مثل عجة البيض.’

خادم كبير باللونين الأسود والأبيض ، ذكّر ليث بالتدخين ، فتح الباب فجأة بتعبير منزعج.

 

***

كانت الطيور التي تلوث البحيرة تشبه إلى حد بعيد طيور النورس ، لكن حجمها كان أقرب إلى البجع.

“إنه لأمر مؤسف أن فلوريا لا تستطيع الاستمتاع بهذا المنظر.” تجاهلت فريا ملاحظته ، وأبقت عينيها على رد فعل كيلا.

 

 

“إنه لأمر مؤسف أن فلوريا لا تستطيع الاستمتاع بهذا المنظر.” تجاهلت فريا ملاحظته ، وأبقت عينيها على رد فعل كيلا.

 

 

 

“حتى بالنسبة لي ، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها البحر. أجد فينيا رومانسية حقاً. لماذا لا تأخذها إلى هنا خلال عطلة نهاية الأسبوع؟ أنا متأكد من أنها ستحبها.”

 

 

 

“سأفكر بشأنه.” قال.

 

 

“افعل ذلك وستواجه نفس المصير. لست غبياً. لقد تأكدت بالفعل أنه إذا حدث أي شيء لي ، فسيتم تسليم تسجيلات جميع محادثاتنا إلى خمسين شرطياً ملكياً على الأقل. ولا يمكنك حتى إيقاف كل شيء منهم.”

‘ربما رومانسي للغاية. ناهيك عن أنه ليس لدي وقت لهذه الحماقة.’ ما فكر به بالفعل. ‘إذا تمكنت من تعلم رمش قبل عطلة نهاية الأسبوع ، للحفاظ على جدول التدريب الخاص بي وإذا لم أحقق المزيد من الاختراقات مع الصناديق ، فسأفكر في هذا الاحتمال.’

 

 

 

‘أنت صعب المراس!’ كانت سولوس غاضبة. ‘هذا الصباح فقط كنت تتذمر من قلة الرومانسية بينكما والآن أنت تعتبرها بالفعل أفضل ثاني ، لا رابع خيار؟’

 

 

“أعني ، سأشرف على عمل أولئك الذين ما زالت مهاراتهم عبارة عن ألماس خام. كل المجموعات الأخرى لن يكون لها مشرف. ضعوا في اعتباركم أن هذه الفرصة هي شرف كبير لكم جميعاً.”

‘من المفترض أن تخصص لها وقتاً ، وليس فقط استخدامها لملء الفراغات!’

“كيف أعرف أنني أستطيع الوثوق بكلمتك؟” نضح الصوت بالاشمئزاز.

 

 

بعد سماعهم يتحدثون ، اشتعلت عيون كيلا بالغضب. سارعت مرتين ، وأخذت القائمة من يد يوريال للتحقق من العنوان قبل أن تضرب القارع بقوة كافية لجعل الباب يرتجف.

“أوصيكم بالتحرك معاً دائماً. لدي ثقة كبيرة في كل واحد منكم ، لكن هؤلاء الأشخاص أقوياء.” نقر على القائمة.

 

 

خادم كبير باللونين الأسود والأبيض ، ذكّر ليث بالتدخين ، فتح الباب فجأة بتعبير منزعج.

“حتى بالنسبة لي ، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها البحر. أجد فينيا رومانسية حقاً. لماذا لا تأخذها إلى هنا خلال عطلة نهاية الأسبوع؟ أنا متأكد من أنها ستحبها.”

 

“أنا آسف جداً ، السيدة الساحرة.” تلعثم. “من فضلك ، ارحمي هذا الأحمق القديم. أنت وزملاؤك الأقوياء موضع ترحيب كبير.” فتح الباب وهو نصف راكع أمامها بمجرد دخولها.

“نعم؟” لم يهتم حتى بإخفاء اشمئزازه من رؤية المجموعة ، وهو يوسع فتحات أنفه ويلف شفته العليا كما لو كان أحدهم قد ألقى القمامة.

 

 

ترجمة: Acedia

“صباح الخير سيدي.” بدا صوت كيلا حلواً مثل ليمون غير ناضج.

 

 

“لقد تعلمتم بالفعل معظم ما تحتاجونه للتخرج كمعالجين كاملين في السنة الرابعة. وما زلتم تفتقرون إلى الخبرة في هذا المجال. وخلال الفصل الثالث ، لن يكون هناك المزيد من الدروس.”

“نحن معالجو غريفون البيضاء. من فضلك قدنا إلى مريضنا.”

“فقط إذا كنت تحبين الرطوبة والطيور المقتاتة التي تمطر الموت من فوق.” أجاب غاضباً بينما كان يتفادى فضلات الطيور الذي مهد معظم الطريق.

 

 

“الباب الأمامي مخصص للضيوف فقط. ارجعوا إلى مدخل الخدمة.” حاول الخادم الشخصي إغلاق الباب ، لكن كيلا أوقفته.

——————–

 

 

“اسمك.” صرخت.

‘من المفترض أن تخصص لها وقتاً ، وليس فقط استخدامها لملء الفراغات!’

 

‘من المفترض أن تخصص لها وقتاً ، وليس فقط استخدامها لملء الفراغات!’

“استسمحك عذراً؟”

 

 

 

“أريد اسمك ، حتى عندما أبلغ مدير المدرسة لينخوس عن سبب عدم قدرتنا على التعامل مع سيدك ، يمكنه شرح سبب فقدان منزل كوريا لامتيازاته مع الأكاديمية ومن يستحقها. أنا متأكدة من أن سيدك سيكافئك جيداً.”

 

 

 

تم تقليل عينيها إلى شقوق ممتلئة بالمانا. أصبح كبير الخدم شاحباً كأنه شبح. كان إغضاب ساحرة سيئاً بالفعل بما فيه الكفاية ، ولكن إذا أضرت أفعاله بالأسرة ، فسوف يعتبر نفسه محظوظاً إذا تم جلده على قيد الحياة.

 

 

“اسمك.” صرخت.

“أنا آسف جداً ، السيدة الساحرة.” تلعثم. “من فضلك ، ارحمي هذا الأحمق القديم. أنت وزملاؤك الأقوياء موضع ترحيب كبير.” فتح الباب وهو نصف راكع أمامها بمجرد دخولها.

 

 

تنتمي مجموعة ليث إلى الشريحة المئوية الأعلى ، لذا احتوت قائمتهم على أسماء حساسة فقط. لم يتم نقل معظم المرضى إلى المستشفى ، لكنهم كانوا بحاجة إلى زيارات منزلية. ذهب الأستاذ مارث شخصياً للتحدث معهم.

“قد الطريق.” زمجرت كيلا.

“كيف أعرف أنني أستطيع الوثوق بكلمتك؟” نضح الصوت بالاشمئزاز.

 

“يوريال دييروس غادر لتوه الأكاديمية. أعرف أين سيكون في الساعات القادمة.”

في ذلك اليوم ، أصبح أكثر من خادم شخصي واحد تجرأ على عدم احترامهم ، غير قادر حتى على مقابلة نظراتها أو التحدث إلى كيلا دون الركوع أولاً.

 

——————–

“مانوهار!” زأر لينخوس.

ترجمة: Acedia

“في الوقت نفسه ، من المحتمل أن تقتلوا شخصاً ما بسبب عدم كفاءتكم ، مما يمنح صديقي العزيز مارث عذراً ممتازاً لطردكم من الأكاديمية وتقليل قدر عملي من الأعمال الورقية.”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط