نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 203

أمام العاصفة

أمام العاصفة

الفصل 203 أمام العاصفة

“عمل ممتاز للجميع. الآن لدي أخبار سارة وأخبار سيئة. والخبر السار هو أنه نظراً لأن الصف بأكمله يحرز تقدماً بهذا المعدل الرائع ، فقد تم تقديم رحلتنا إلى مناجم البلورات في الغابة.”

 

وضعت جيرني التقرير ، ونظرت في عين أوريون مباشرة.

“السيد ليث ، هل تمانع في المجيء إلى هنا من فضلك؟” جعلته الأستاذة زينيف يمشي إلى مكتبها.

أبقى ليث عينيه مغلقتين ، وكرر التعويذة مراراً وتكراراً ، حتى تمكن من الشعور بكل قطرة مانا خرجت من صميمه ، وتلاعب بها كما لو كانت ذراعاً جديدة.

 

 

‘إذا كان هذا الرجل عبقري استحضار الأرواح ، يجب أن أبلغ التاج على الفور.’ فكرت. كان على كل أستاذ أن يحتفظ بتقييمه لنفسه ، وأن يخطر فقط مدير المدرسة أو ولي العهد بموهبة واعدة.

 

 

 

لقد كان إجراء أمان لتجنب الطلاب الموهوبين من أن يصبحوا أهدافاً للعداء من العائلات النبيلة أو لمصالح الدول الأجنبية. نظراً لكونها محاضرة في مجال استحضار الأرواح ، فإن زينيف ستقدم ملاحظاتها إلى التاج فقط.

“ليس من الجيد أبداً أن يتدخل أحد الوالدين خلال المراحل الأولى من العلاقة. يبدو ليث نوعاً ما الرجل النبيل تماماً ، وأنا متأكدة من أنه سيجعل مرتها الأولى ممتعة.”

 

“هل يمكنك أن تشرح لي كيف أنجزت ذلك؟” أشارت إلى الفئران التي لا تزال ترقص.

لقد كان موضوعاً حساساً للغاية بالنسبة للموظفين ، حيث كانت جميع الأكاديميات معروفة بوجود تسريبات أكثر من الغربال.

 

 

كانت الفحوصات العشوائية لعناصر العبيد غير مجدية. كان أعضاء جحفل الملكة يفتشون ويستجوبون الموظفين ، لكن الشكر للآلهة في كل مرة لا يخرجون فيها بأي شيء.

“هل يمكنك أن تشرح لي كيف أنجزت ذلك؟” أشارت إلى الفئران التي لا تزال ترقص.

 

 

كان ليث شديد التركيز على كل تلك التفاصيل الصغيرة لدرجة أنه فاتته النظرات العديدة التي ألقتها به فلوريا ، وهي تتنهد في كل مرة تفعل ذلك. كان لديهم الكثير ليناقشوه.

أخبرها ليث جاعلاً الأستاذة زينيف تنفجر في ضحكة مكتومة.

أخبرها ليث جاعلاً الأستاذة زينيف تنفجر في ضحكة مكتومة.

 

“هل يمكنك أن تشرح لي كيف أنجزت ذلك؟” أشارت إلى الفئران التي لا تزال ترقص.

“لعبت بشكل جيد حقاً ، ولكن بالنسبة لغرض درس اليوم ، فإن الأمر يشبه الغش. لن أعلمكم هذه الحيلة حتى تتمكنون جميعاً من الحصول على درجة مناسبة من التحكم في لاميتكم. ومع ذلك ، من الرائع جداً أن يكتشفها الطالب بمفرده. عشرين نقطة أخرى لك.”

بحلول نهاية الدرس ، بينما نجح معظم الطلاب في التحكم بشكل صحيح في لاميت واحد وكانت كيلا قريبة من إتقان حركات اللاميت الثاني ، قام ليث بتوسيع عدد دماه ، حيث يحتاج فقط إلى إصبع لكل واحد منهم.

 

“لعبت بشكل جيد حقاً ، ولكن بالنسبة لغرض درس اليوم ، فإن الأمر يشبه الغش. لن أعلمكم هذه الحيلة حتى تتمكنون جميعاً من الحصول على درجة مناسبة من التحكم في لاميتكم. ومع ذلك ، من الرائع جداً أن يكتشفها الطالب بمفرده. عشرين نقطة أخرى لك.”

بينما كان ليث محبطاً عندما علم أنه أعاد اختراع العجلة ، شعرت الأستاذة زينيف بالارتياح بدلاً من ذلك.

***

 

لم يكن فيه واجب منزلي ، لأن التعامل مع شفرات المانا والبلورات كان أمراً خطيراً للغاية دون إشراف ، ولم يكن هناك اندفاع لإكمال المهمة. كان الشيء الأكثر أهمية هو جودة المنتج النهائي ، لذلك كان الطلاب يأخذون وقتهم ، ويواجهون كل بلورة كتحدي للذات وليس لبقية الفصل.

‘كنت أعلم أنه كان جيداً جداً لدرجة يصعب تصديقه. يمكنني تقبيل نقاطي وداعاً.’ كان يعتقد.

 

 

***

‘الحمد للآلهة ، إنه رائع جداً. لا أعتقد أن المملكة تستطيع تحمل إله الموت الثاني.’ فكرت زينيف.

“كيلا ، أنت عبقرية.” رفع إبهامه لأعلى لها بينما كان يضع يده اليسرى على اللاميت الثاني ويستنزف سحر الظلام الذي تملّك جسده. جعلت كلمات ليث كيلا تبتسم لأول مرة منذ أن طلبت منه فلوريا الخروج في موعد ، بينما جعلت أفعاله الأستاذة زينيف تبتلع جرعة من اللعاب.

 

 

“عد إلى مكانك وقم بالتمرين بشكل صحيح.” أصدرت الأستاذة زينيف تعليمات لليث.

 

 

 

“لا تشرح الحيلة لأي شخص ، فهي ستفسد درسي. أنا آسفة لإعادتك إلى المربع الأول ، لكنني متأكدة من أنك ستشكرني لاحقاً.”

 

 

“عد إلى مكانك وقم بالتمرين بشكل صحيح.” أصدرت الأستاذة زينيف تعليمات لليث.

ابتسمت بلطف ، مدركة مدى صعوبة تحول شخص صغير جداً من الاعتقاد بأنه عبقري إلى اكتشاف أنه كان مجرد صدفة.

 

 

استنزف ليث وحقن سحر الظلام في الجثة عدة مرات ، مما جعله يتحول إلى لاميت ويعود بينما كان يحاول تذكر الشعور الذي شعر به عندما مرت منه المانا إلى الهيكل العظمي.

عاد ليث إلى مقعده بتعبير حزين. سرعان ما تحول الحسد إلى ضحك وتوجيه أصابع الاتهام ، عندما لاحظ الطلاب الآخرون أنه عاد للسيطرة على فأر واحد ، ويبدو أنه يعاني من تلف في الدماغ.

 

 

 

كان ليث قادراً بالفعل على تحريك فأره في الاتجاه الذي يريده ، ولكن كل خطوتين أو ثلاث خطوات ، كان يتلوى كما لو كان مصاباً بنوبة صرع ، مما يثير السخرية من أقرانه. حتى كيلا كانت تضحك من وقت لآخر.

“لا تشرح الحيلة لأي شخص ، فهي ستفسد درسي. أنا آسفة لإعادتك إلى المربع الأول ، لكنني متأكدة من أنك ستشكرني لاحقاً.”

 

 

“آسفة…” قالت وهي تنظر في اتجاهه. “لكنه مضحك للغاية. لماذا لا تحاول إغلاق الآخر؟ لم يتصرف مثل هذا من قبل. خلال الدرس السابق ، أخبرتنا الأستاذة زينيف أن كل لاميت يتطلب تركيزاً من الساحر.”

“عمل ممتاز للجميع. الآن لدي أخبار سارة وأخبار سيئة. والخبر السار هو أنه نظراً لأن الصف بأكمله يحرز تقدماً بهذا المعدل الرائع ، فقد تم تقديم رحلتنا إلى مناجم البلورات في الغابة.”

 

حافظ ليث على الحدادة بنجاح سلاحاً عنصرياً تلو الآخر ، مما جعل الأستاذة وانيمير سعيدة جداً لدرجة أنها عرضت في وقت ما أن تتبناه. لقد كان اقتراحاً ممتعاً ، لكنه رفضه بلطف.

“ربما لهذا السبب تجد صعوبة كبيرة في السيطرة عليها الآن.”

ساعد استحضار الأرواح ليث في التغلب على فجوة حساسيته للمانا ، تاركاً الأستاذة زينيف في حالة من الرهبة. كان ينهي المهام بسرعة كبيرة لدرجة أنها قامت بترقيته إلى مساعدها أثناء الدروس ، وإعطاء النصائح والاقتراحات للطلاب الآخرين.

 

 

“كيلا ، أنت عبقرية.” رفع إبهامه لأعلى لها بينما كان يضع يده اليسرى على اللاميت الثاني ويستنزف سحر الظلام الذي تملّك جسده. جعلت كلمات ليث كيلا تبتسم لأول مرة منذ أن طلبت منه فلوريا الخروج في موعد ، بينما جعلت أفعاله الأستاذة زينيف تبتلع جرعة من اللعاب.

 

 

على الرغم من كونها السنة التجريبية ، فقد حققت أكاديميته بالفعل أكبر عدد من الطلاب الذين تمت ترقيتهم في كل ثلاثة أشهر وأقل عدد من الطلاب المطرودين أو المصابين في الشهر.

‘مرة واحدة كانت حظاً ، ولكن مرتين؟ هل من الممكن أن يكون لديه سيطرة مانا حتى يتمكن من استعادة تعويذته الخاصة؟’ كان وجهها مرحاً كالمعتاد ، لكن عينيها عادت كثيراً إلى مكتبه.

 

 

 

كما تنبأت كيلا ، بمجرد خروج الفأر الثاني من الصورة ، تمكن ليث من تحريك اللاميت المتبقي بسهولة أكبر. تمت ترقية الفأر من دماغ تالف إلى مشلول.

 

 

“لا ، الآلهة لا!” تراجع أوريون على عجل. كان الاعتراف بالهزيمة هو خياره الوحيد في تلك المرحلة ، أو أنه سيشارك بيت الكلب مع لاكي للأيام القادمة.

استمر الدرس واستمر ليث في التراجع. شعر وكأن الآخرين كانوا يركضون بينما كان مجبراً على المشي.

بحلول نهاية الدرس ، بينما نجح معظم الطلاب في التحكم بشكل صحيح في لاميت واحد وكانت كيلا قريبة من إتقان حركات اللاميت الثاني ، قام ليث بتوسيع عدد دماه ، حيث يحتاج فقط إلى إصبع لكل واحد منهم.

 

على الرغم من ابتسامتها ، استطاع ليث أن يرى أن الأمر كله واجهة. كان الغضب العميق يتصاعد من وراء سلوكها المريح. ربما حدث شيء فظيع لها خلال أيام دراستها.

‘اللعنة ، يجب أن أجد طريقة للتغلب على حدودي. هذه المرة لا أستطيع أن أقوم به في كل الليالي للحاق بهم. فكر ليث ، فكر. عادةً ، عندما أستخدم استحضار الأرواح ، دائماً ما أبقي لاميتي تحت السيطرة مع محلاق مانا.’

“آمل أن تعترف الآن أنني على حق دائماً.” ضحكت وهي تقرأ أحدث تقرير تهنئة من أكاديمية غريفون البيضاء.

 

 

‘إنه يخدم الغرض من إطعامهم باستمرار ويجعل وقت رد فعلهم أسرع بكثير ، حيث يمكنني التحكم بهم بفكرة. الآن يجب أن أتحكم في كتلة من المانا بعد إعطائها جسماً بدلاً من ذلك.’

لم تكن الأستاذة زينيف أبداً متحمسة وخائفة في نفس الوقت طوال حياتها المهنية ، خوفاً من أن يكون سبب ظهور إله الموت الجديد.

 

‘على الورق ، يجب أن يكون الأمر سهلاً بالنسبة لي. بعد أن ألقي بأي تعويذة بسحر حقيقي ، يمكنني دائماً تغيير مسارها أو شكلها ، طالما يمكنني رؤيتها. لماذا يجب أن يكون هذا مختلفاً؟’

‘إذا كان هذا الرجل عبقري استحضار الأرواح ، يجب أن أبلغ التاج على الفور.’ فكرت. كان على كل أستاذ أن يحتفظ بتقييمه لنفسه ، وأن يخطر فقط مدير المدرسة أو ولي العهد بموهبة واعدة.

 

 

استنزف ليث وحقن سحر الظلام في الجثة عدة مرات ، مما جعله يتحول إلى لاميت ويعود بينما كان يحاول تذكر الشعور الذي شعر به عندما مرت منه المانا إلى الهيكل العظمي.

حافظ ليث على الحدادة بنجاح سلاحاً عنصرياً تلو الآخر ، مما جعل الأستاذة وانيمير سعيدة جداً لدرجة أنها عرضت في وقت ما أن تتبناه. لقد كان اقتراحاً ممتعاً ، لكنه رفضه بلطف.

 

 

‘هذا ليس سحراً للأبعاد حيث يتعين علي التلاعب والتكيف باستمرار مع تدفقات المانا المختلفة. على عكس خطوات الاعوجاج ، فإن اللاميت مستقر. أحتاج إلى الشعور به مرة واحدة فقط!’

 

 

على الرغم من ابتسامتها ، استطاع ليث أن يرى أن الأمر كله واجهة. كان الغضب العميق يتصاعد من وراء سلوكها المريح. ربما حدث شيء فظيع لها خلال أيام دراستها.

أبقى ليث عينيه مغلقتين ، وكرر التعويذة مراراً وتكراراً ، حتى تمكن من الشعور بكل قطرة مانا خرجت من صميمه ، وتلاعب بها كما لو كانت ذراعاً جديدة.

 

 

مر الوقت وسرعان ما تحولت الأيام إلى شهر. احتاجت فريا إلى أسبوع لإتقان تعويذة تبديل ، وإكمال دورة سحر الأبعاد وتلقي شارة شرف على شكل غريفون من لينخوس و رود للاحتفال بالسجل الجديد للأكاديمية.

لتسهيل الأمور ، نسق ليث حركات الهيكل العظمي للفأر بأصابع يده اليمنى. لم تكن هناك محالق مرتبطة ، ولكن بفضل الحل البديل ، سرعان ما تمكن من تحريك المخلوق حسب الرغبة.

“لا ، لا أقصد ذلك.” ضحكت ، وأرسلت الخادم الشخصي بعيداً.

 

بصرف النظر عن كيلا ، أتقنت باقي المجموعة رمش ، لكنهم لم ينجحوا بعد في تعويذة تبديل. استغلت كل من كيلا و فريا وقت الفراغ الإضافي لدراسة سحر الشفاء معاً ، ليصبحا النجوم الصاعدة في قسم سحر الضوء.

بعد أن اعتاد على الشعور ، أعاد إحياء الفأر الثاني مرة أخرى ، مستخدماً يد واحدة لكل منهما وحركهما في انسجام تام.

‘كنت أعلم أنه كان جيداً جداً لدرجة يصعب تصديقه. يمكنني تقبيل نقاطي وداعاً.’ كان يعتقد.

 

 

بحلول نهاية الدرس ، بينما نجح معظم الطلاب في التحكم بشكل صحيح في لاميت واحد وكانت كيلا قريبة من إتقان حركات اللاميت الثاني ، قام ليث بتوسيع عدد دماه ، حيث يحتاج فقط إلى إصبع لكل واحد منهم.

“سيتم تقسيمكم على أساس منازلكم وليس على أساس الجنس أو السنة الأكاديمية. احذروا من كباركم وكونوا لطيفين مع صغاركم. لن يتم التسامح مع أي سوء سلوك ، وسوف نبقي الجميع تحت إشراف دائم.”

 

 

لم تكن الأستاذة زينيف أبداً متحمسة وخائفة في نفس الوقت طوال حياتها المهنية ، خوفاً من أن يكون سبب ظهور إله الموت الجديد.

 

 

 

***

 

 

 

مر الوقت وسرعان ما تحولت الأيام إلى شهر. احتاجت فريا إلى أسبوع لإتقان تعويذة تبديل ، وإكمال دورة سحر الأبعاد وتلقي شارة شرف على شكل غريفون من لينخوس و رود للاحتفال بالسجل الجديد للأكاديمية.

بصرف النظر عن كيلا ، أتقنت باقي المجموعة رمش ، لكنهم لم ينجحوا بعد في تعويذة تبديل. استغلت كل من كيلا و فريا وقت الفراغ الإضافي لدراسة سحر الشفاء معاً ، ليصبحا النجوم الصاعدة في قسم سحر الضوء.

 

 

بصرف النظر عن كيلا ، أتقنت باقي المجموعة رمش ، لكنهم لم ينجحوا بعد في تعويذة تبديل. استغلت كل من كيلا و فريا وقت الفراغ الإضافي لدراسة سحر الشفاء معاً ، ليصبحا النجوم الصاعدة في قسم سحر الضوء.

كان ليث قادراً بالفعل على تحريك فأره في الاتجاه الذي يريده ، ولكن كل خطوتين أو ثلاث خطوات ، كان يتلوى كما لو كان مصاباً بنوبة صرع ، مما يثير السخرية من أقرانه. حتى كيلا كانت تضحك من وقت لآخر.

 

كان كل شيء جيداً لدرجة يصعب تصديقها. كان لينخوس هو مدير مدرسة غريفون البيضاء لمدة ثلاث سنوات حتى الآن ، وكان يعرف قواعد اللعبة جيداً. لقد أمضى العامين الأولين في تعلم الحبال قبل أن ينفذ أخيراً التغييرات التي كان يحلم بها دائماً في نظام الأكاديمية.

حافظ ليث على الحدادة بنجاح سلاحاً عنصرياً تلو الآخر ، مما جعل الأستاذة وانيمير سعيدة جداً لدرجة أنها عرضت في وقت ما أن تتبناه. لقد كان اقتراحاً ممتعاً ، لكنه رفضه بلطف.

 

 

“آمل أن تعترف الآن أنني على حق دائماً.” ضحكت وهي تقرأ أحدث تقرير تهنئة من أكاديمية غريفون البيضاء.

ساعد استحضار الأرواح ليث في التغلب على فجوة حساسيته للمانا ، تاركاً الأستاذة زينيف في حالة من الرهبة. كان ينهي المهام بسرعة كبيرة لدرجة أنها قامت بترقيته إلى مساعدها أثناء الدروس ، وإعطاء النصائح والاقتراحات للطلاب الآخرين.

سمحت البيئة الصحية للعديد من الطلاب الذين بدوا غير ملحوظين عند وصولهم إلى الأكاديمية بتطوير مواهبهم. كانت تظهر مثل الفطر في جميع الأقسام.

 

 

تلقي الكثير من الأخبار السارة كل يوم جعل السيدة إرناس تشعر وكأنها تمشي على الهواء.

 

 

“لعبت بشكل جيد حقاً ، ولكن بالنسبة لغرض درس اليوم ، فإن الأمر يشبه الغش. لن أعلمكم هذه الحيلة حتى تتمكنون جميعاً من الحصول على درجة مناسبة من التحكم في لاميتكم. ومع ذلك ، من الرائع جداً أن يكتشفها الطالب بمفرده. عشرين نقطة أخرى لك.”

“آمل أن تعترف الآن أنني على حق دائماً.” ضحكت وهي تقرأ أحدث تقرير تهنئة من أكاديمية غريفون البيضاء.

 

 

 

“معجزة سحر الأبعاد ، عبقريتان في الشفاء ، وزهرتنا الصغيرة ازدهرت أخيراً كامرأة. مستقبل منزل إرناس منقوش في الحجر تماماً.”

 

 

 

عند هذه الكلمات ، بصق أوريون إرناس شايه في وجه كبير الخدم ، وسكب الباقي في مناطقه السفلية. كان الألم الناتج عن الشاي الساخن لا يقارن بالألم الذي يشعر به في قلبه لذلك تجاهله ، معالجاً الحروق الصغيرة بسحر الشفاء.

كانت الفحوصات العشوائية لعناصر العبيد غير مجدية. كان أعضاء جحفل الملكة يفتشون ويستجوبون الموظفين ، لكن الشكر للآلهة في كل مرة لا يخرجون فيها بأي شيء.

 

‘الحمد للآلهة ، إنه رائع جداً. لا أعتقد أن المملكة تستطيع تحمل إله الموت الثاني.’ فكرت زينيف.

“هل تقصدين هي… هم… أنت تعرفين ما أعنيه!” كان أوريون أحمر من الألم والغضب.

———————

 

‘كنت أعلم أنه كان جيداً جداً لدرجة يصعب تصديقه. يمكنني تقبيل نقاطي وداعاً.’ كان يعتقد.

“لا ، لا أقصد ذلك.” ضحكت ، وأرسلت الخادم الشخصي بعيداً.

مر الوقت وسرعان ما تحولت الأيام إلى شهر. احتاجت فريا إلى أسبوع لإتقان تعويذة تبديل ، وإكمال دورة سحر الأبعاد وتلقي شارة شرف على شكل غريفون من لينخوس و رود للاحتفال بالسجل الجديد للأكاديمية.

 

بصرف النظر عن كيلا ، أتقنت باقي المجموعة رمش ، لكنهم لم ينجحوا بعد في تعويذة تبديل. استغلت كل من كيلا و فريا وقت الفراغ الإضافي لدراسة سحر الشفاء معاً ، ليصبحا النجوم الصاعدة في قسم سحر الضوء.

“ليس من الجيد أبداً أن يتدخل أحد الوالدين خلال المراحل الأولى من العلاقة. يبدو ليث نوعاً ما الرجل النبيل تماماً ، وأنا متأكدة من أنه سيجعل مرتها الأولى ممتعة.”

‘اللعنة ، يجب أن أجد طريقة للتغلب على حدودي. هذه المرة لا أستطيع أن أقوم به في كل الليالي للحاق بهم. فكر ليث ، فكر. عادةً ، عندما أستخدم استحضار الأرواح ، دائماً ما أبقي لاميتي تحت السيطرة مع محلاق مانا.’

 

 

شتم أوريون مرة أخرى اسم ليث وفي اليوم الذي أحضر فيه الصغير الصغير إلى منزله.

 

 

عاد ليث إلى مقعده بتعبير حزين. سرعان ما تحول الحسد إلى ضحك وتوجيه أصابع الاتهام ، عندما لاحظ الطلاب الآخرون أنه عاد للسيطرة على فأر واحد ، ويبدو أنه يعاني من تلف في الدماغ.

“إنها صغيرة جداً على ذلك! كيف يمكنك أن تقولي مثل هذه الأشياء وتبقين هادئة؟”

“لا ، لا أقصد ذلك.” ضحكت ، وأرسلت الخادم الشخصي بعيداً.

 

وضعت جيرني التقرير ، ونظرت في عين أوريون مباشرة.

وضعت جيرني التقرير ، ونظرت في عين أوريون مباشرة.

 

 

كان ليث قادراً بالفعل على تحريك فأره في الاتجاه الذي يريده ، ولكن كل خطوتين أو ثلاث خطوات ، كان يتلوى كما لو كان مصاباً بنوبة صرع ، مما يثير السخرية من أقرانه. حتى كيلا كانت تضحك من وقت لآخر.

“ألم نبدأ في التعرف على بعضنا البعض عن كثب عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري؟” سألت بابتسامة ناعمة.

“لعبت بشكل جيد حقاً ، ولكن بالنسبة لغرض درس اليوم ، فإن الأمر يشبه الغش. لن أعلمكم هذه الحيلة حتى تتمكنون جميعاً من الحصول على درجة مناسبة من التحكم في لاميتكم. ومع ذلك ، من الرائع جداً أن يكتشفها الطالب بمفرده. عشرين نقطة أخرى لك.”

 

“لعبت بشكل جيد حقاً ، ولكن بالنسبة لغرض درس اليوم ، فإن الأمر يشبه الغش. لن أعلمكم هذه الحيلة حتى تتمكنون جميعاً من الحصول على درجة مناسبة من التحكم في لاميتكم. ومع ذلك ، من الرائع جداً أن يكتشفها الطالب بمفرده. عشرين نقطة أخرى لك.”

“كانت تلك أوقات مختلفة! منذ عصور.” رد أوريون ملاحظاً الفخ عندما فات الأوان.

كان ليث قادراً بالفعل على تحريك فأره في الاتجاه الذي يريده ، ولكن كل خطوتين أو ثلاث خطوات ، كان يتلوى كما لو كان مصاباً بنوبة صرع ، مما يثير السخرية من أقرانه. حتى كيلا كانت تضحك من وقت لآخر.

 

 

“هل تدعوني بالعجوزة؟” وقفت ، ووبخته بنبرة غاضبة.

شتم أوريون مرة أخرى اسم ليث وفي اليوم الذي أحضر فيه الصغير الصغير إلى منزله.

 

 

“لا ، الآلهة لا!” تراجع أوريون على عجل. كان الاعتراف بالهزيمة هو خياره الوحيد في تلك المرحلة ، أو أنه سيشارك بيت الكلب مع لاكي للأيام القادمة.

‘مرة واحدة كانت حظاً ، ولكن مرتين؟ هل من الممكن أن يكون لديه سيطرة مانا حتى يتمكن من استعادة تعويذته الخاصة؟’ كان وجهها مرحاً كالمعتاد ، لكن عينيها عادت كثيراً إلى مكتبه.

 

استمر الدرس واستمر ليث في التراجع. شعر وكأن الآخرين كانوا يركضون بينما كان مجبراً على المشي.

“أنت محقة ، الخامسة عشر هي العمر المثالي لبدء المواعدة.”

 

 

 

“وفقاً لزهرتنا الصغيرة ، فإن ليث معالج واعد جداً ، و حداد رئيسي وربما حتى مستحضر أرواح.” عادت جيرني إلى كلها ابتسامات.

 

 

 

“يمكنك إحضاره إلى مكانك في وقت ما ، لبعض الوقت الذي يقضيه الذكور في الترابط. كنت أفكر في أننا يجب أن نلتقي بوالديه في أحد هذه الأيام. لا يوجد شيء رسمي ، فقط لقول مرحباً وتقديم أنفسنا.”

بحلول نهاية الدرس ، بينما نجح معظم الطلاب في التحكم بشكل صحيح في لاميت واحد وكانت كيلا قريبة من إتقان حركات اللاميت الثاني ، قام ليث بتوسيع عدد دماه ، حيث يحتاج فقط إلى إصبع لكل واحد منهم.

 

 

كان أوريون إرناس يبكي داخلياً دماً عند التفكير في فقدان زهرته الصغيرة أمام شخص غاشم كانت امتيازه الوحيد مشابهاً جداً لزوجته المحبوبة ، لكنه لم يستطع الإيماء إلا بابتسامة على وجهه.

 

 

كان ليث شديد التركيز على كل تلك التفاصيل الصغيرة لدرجة أنه فاتته النظرات العديدة التي ألقتها به فلوريا ، وهي تتنهد في كل مرة تفعل ذلك. كان لديهم الكثير ليناقشوه.

***

“وهذا يؤدي إلى الأنباء السيئة… لأسباب أمنية سينتقل الطلاب والأساتذة على حد سواء من الأكاديمية حتى اليوم الثامن عشر من الشهر الجاري وقد تم بالفعل تجهيز مساكن مؤقتة.”

 

 

جالساً وحيداً في مكتبه ، لم يستطع لينخوس إلا أن يشعر بشعور غريب بأن شيئاً فظيعاً على وشك الحدوث. كانت الأمور تسير بسلاسة ، ولم تقع حوادث أخرى ولم يتلق سوى الأخبار الجيدة.

 

 

 

كان كل شيء جيداً لدرجة يصعب تصديقها. كان لينخوس هو مدير مدرسة غريفون البيضاء لمدة ثلاث سنوات حتى الآن ، وكان يعرف قواعد اللعبة جيداً. لقد أمضى العامين الأولين في تعلم الحبال قبل أن ينفذ أخيراً التغييرات التي كان يحلم بها دائماً في نظام الأكاديمية.

“وفقاً لزهرتنا الصغيرة ، فإن ليث معالج واعد جداً ، و حداد رئيسي وربما حتى مستحضر أرواح.” عادت جيرني إلى كلها ابتسامات.

 

 

على الرغم من كونها السنة التجريبية ، فقد حققت أكاديميته بالفعل أكبر عدد من الطلاب الذين تمت ترقيتهم في كل ثلاثة أشهر وأقل عدد من الطلاب المطرودين أو المصابين في الشهر.

 

 

ترجمة: Acedia

سمحت البيئة الصحية للعديد من الطلاب الذين بدوا غير ملحوظين عند وصولهم إلى الأكاديمية بتطوير مواهبهم. كانت تظهر مثل الفطر في جميع الأقسام.

‘مرة واحدة كانت حظاً ، ولكن مرتين؟ هل من الممكن أن يكون لديه سيطرة مانا حتى يتمكن من استعادة تعويذته الخاصة؟’ كان وجهها مرحاً كالمعتاد ، لكن عينيها عادت كثيراً إلى مكتبه.

 

 

كانت الفحوصات العشوائية لعناصر العبيد غير مجدية. كان أعضاء جحفل الملكة يفتشون ويستجوبون الموظفين ، لكن الشكر للآلهة في كل مرة لا يخرجون فيها بأي شيء.

 

 

***

ومع ذلك ، لم يستطع لينخوس إلا القلق. وفقاً للتقارير التي تلقاها من الأساتذة والملكة ، على الرغم من قمع الفتنة الداخلية ، كانت جميع الأكاديميات لا تزال تعاني من انخفاض درجات الطلاب على مستوى لم يسبق له مثيل.

“سيتم تقسيمكم على أساس منازلكم وليس على أساس الجنس أو السنة الأكاديمية. احذروا من كباركم وكونوا لطيفين مع صغاركم. لن يتم التسامح مع أي سوء سلوك ، وسوف نبقي الجميع تحت إشراف دائم.”

 

بحلول نهاية الدرس ، بينما نجح معظم الطلاب في التحكم بشكل صحيح في لاميت واحد وكانت كيلا قريبة من إتقان حركات اللاميت الثاني ، قام ليث بتوسيع عدد دماه ، حيث يحتاج فقط إلى إصبع لكل واحد منهم.

عرف لينخوس أنه عاجلاً أم آجلاً ، سيحاول المدراء الآخرون تخريب أكاديميته. مع هذه النتائج السيئة ، سيضطرون إلى تطبيق نظام لينخوس ، ويفقدون الكثير من الوجه ويبدون غير أكفاء في أعين المجتمع السحري.

 

 

كان ليث شديد التركيز على كل تلك التفاصيل الصغيرة لدرجة أنه فاتته النظرات العديدة التي ألقتها به فلوريا ، وهي تتنهد في كل مرة تفعل ذلك. كان لديهم الكثير ليناقشوه.

بغض النظر عما أمرت به الملكة ، كان على يقين من أنهم سيضعون هيبتهم فوق كل شيء. كان الكثير منهم أكبر من أن يقبلوا التغييرات ولن يقبلوا التقاعد أبداً.

 

 

“آمل أن تعترف الآن أنني على حق دائماً.” ضحكت وهي تقرأ أحدث تقرير تهنئة من أكاديمية غريفون البيضاء.

لجعل الأمور أكثر سوءاً ، كان هذا الوقت تقريباً من العام مرة أخرى. بالتفكير في مقدار العمل الذي كان عليه القيام به مع القليل من الوقت الذي كان تحت تصرفه ، تنهد لينخوس عدة مرات قبل استدعاء ناليير إلى مكتبه.

بحلول نهاية الدرس ، بينما نجح معظم الطلاب في التحكم بشكل صحيح في لاميت واحد وكانت كيلا قريبة من إتقان حركات اللاميت الثاني ، قام ليث بتوسيع عدد دماه ، حيث يحتاج فقط إلى إصبع لكل واحد منهم.

 

 

***

 

 

“ألم نبدأ في التعرف على بعضنا البعض عن كثب عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري؟” سألت بابتسامة ناعمة.

كانت دروس البلورة السحرية هي الأكثر تقديراً بين الدورات الإجبارية في الفصل الثالث. لم يكن هناك فائزون أو خاسرون ، فقد أصبح كل الطلاب قادرين على قطع وصقل الأحجار الكريمة منخفضة الدرجة.

“لا ، الآلهة لا!” تراجع أوريون على عجل. كان الاعتراف بالهزيمة هو خياره الوحيد في تلك المرحلة ، أو أنه سيشارك بيت الكلب مع لاكي للأيام القادمة.

 

***

لم يكن فيه واجب منزلي ، لأن التعامل مع شفرات المانا والبلورات كان أمراً خطيراً للغاية دون إشراف ، ولم يكن هناك اندفاع لإكمال المهمة. كان الشيء الأكثر أهمية هو جودة المنتج النهائي ، لذلك كان الطلاب يأخذون وقتهم ، ويواجهون كل بلورة كتحدي للذات وليس لبقية الفصل.

في نهاية الدرس ، بعد التحقق من نتائج عمل الطلاب ، أرسلت الأستاذة ناليير إعلاناً.

 

“سنغادر غداً أول شيء في الصباح ، أحضروا معكم أي شيء تعتقدون أنكم قد تحتاجونه في الأيام القليلة المقبلة.” كان من المفترض أن تستغرق الرحلة صباحاً واحداً فقط ، وقد أدى التغيير المفاجئ في الخطط إلى انفجار الصف بالثرثرة.

في نهاية الدرس ، بعد التحقق من نتائج عمل الطلاب ، أرسلت الأستاذة ناليير إعلاناً.

ساعد استحضار الأرواح ليث في التغلب على فجوة حساسيته للمانا ، تاركاً الأستاذة زينيف في حالة من الرهبة. كان ينهي المهام بسرعة كبيرة لدرجة أنها قامت بترقيته إلى مساعدها أثناء الدروس ، وإعطاء النصائح والاقتراحات للطلاب الآخرين.

 

“هل يمكنك أن تشرح لي كيف أنجزت ذلك؟” أشارت إلى الفئران التي لا تزال ترقص.

“عمل ممتاز للجميع. الآن لدي أخبار سارة وأخبار سيئة. والخبر السار هو أنه نظراً لأن الصف بأكمله يحرز تقدماً بهذا المعدل الرائع ، فقد تم تقديم رحلتنا إلى مناجم البلورات في الغابة.”

 

 

بحلول نهاية الدرس ، بينما نجح معظم الطلاب في التحكم بشكل صحيح في لاميت واحد وكانت كيلا قريبة من إتقان حركات اللاميت الثاني ، قام ليث بتوسيع عدد دماه ، حيث يحتاج فقط إلى إصبع لكل واحد منهم.

“سنغادر غداً أول شيء في الصباح ، أحضروا معكم أي شيء تعتقدون أنكم قد تحتاجونه في الأيام القليلة المقبلة.” كان من المفترض أن تستغرق الرحلة صباحاً واحداً فقط ، وقد أدى التغيير المفاجئ في الخطط إلى انفجار الصف بالثرثرة.

———————

 

 

رفعت ناليير يدها ، وأسكتتهم بتعويذة سريعة.

جالساً وحيداً في مكتبه ، لم يستطع لينخوس إلا أن يشعر بشعور غريب بأن شيئاً فظيعاً على وشك الحدوث. كانت الأمور تسير بسلاسة ، ولم تقع حوادث أخرى ولم يتلق سوى الأخبار الجيدة.

 

ترجمة: Acedia

“وهذا يؤدي إلى الأنباء السيئة… لأسباب أمنية سينتقل الطلاب والأساتذة على حد سواء من الأكاديمية حتى اليوم الثامن عشر من الشهر الجاري وقد تم بالفعل تجهيز مساكن مؤقتة.”

***

 

 

“سيتم تقسيمكم على أساس منازلكم وليس على أساس الجنس أو السنة الأكاديمية. احذروا من كباركم وكونوا لطيفين مع صغاركم. لن يتم التسامح مع أي سوء سلوك ، وسوف نبقي الجميع تحت إشراف دائم.”

 

 

على الرغم من ابتسامتها ، استطاع ليث أن يرى أن الأمر كله واجهة. كان الغضب العميق يتصاعد من وراء سلوكها المريح. ربما حدث شيء فظيع لها خلال أيام دراستها.

على الرغم من ابتسامتها ، استطاع ليث أن يرى أن الأمر كله واجهة. كان الغضب العميق يتصاعد من وراء سلوكها المريح. ربما حدث شيء فظيع لها خلال أيام دراستها.

 

 

بحلول نهاية الدرس ، بينما نجح معظم الطلاب في التحكم بشكل صحيح في لاميت واحد وكانت كيلا قريبة من إتقان حركات اللاميت الثاني ، قام ليث بتوسيع عدد دماه ، حيث يحتاج فقط إلى إصبع لكل واحد منهم.

“ليس لدي الحرية في أن أقدم لكم أي تفسير. فقط اعلموا أن هذا من أجل سلامتكم الشخصية. انصرفوا.” غادرت ناليير فجأة ، وهي تقبض على يديها بشدة لدرجة أنها كانت تنزف قليلاً.

‘كنت أعلم أنه كان جيداً جداً لدرجة يصعب تصديقه. يمكنني تقبيل نقاطي وداعاً.’ كان يعتقد.

 

“لا تشرح الحيلة لأي شخص ، فهي ستفسد درسي. أنا آسفة لإعادتك إلى المربع الأول ، لكنني متأكدة من أنك ستشكرني لاحقاً.”

كان ليث شديد التركيز على كل تلك التفاصيل الصغيرة لدرجة أنه فاتته النظرات العديدة التي ألقتها به فلوريا ، وهي تتنهد في كل مرة تفعل ذلك. كان لديهم الكثير ليناقشوه.

 

———————

لقد كان إجراء أمان لتجنب الطلاب الموهوبين من أن يصبحوا أهدافاً للعداء من العائلات النبيلة أو لمصالح الدول الأجنبية. نظراً لكونها محاضرة في مجال استحضار الأرواح ، فإن زينيف ستقدم ملاحظاتها إلى التاج فقط.

ترجمة: Acedia

 

 

“لا تشرح الحيلة لأي شخص ، فهي ستفسد درسي. أنا آسفة لإعادتك إلى المربع الأول ، لكنني متأكدة من أنك ستشكرني لاحقاً.”

لم تكن الأستاذة زينيف أبداً متحمسة وخائفة في نفس الوقت طوال حياتها المهنية ، خوفاً من أن يكون سبب ظهور إله الموت الجديد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط