نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 204

أمام العاصفة 2

أمام العاصفة 2

الفصل 204 أمام العاصفة 2

 

 

“أيضاً ، لكوني قوياً ، أخشى أن أؤذيك. أخيراً وليس آخراً ، فجوة الطول لدينا لا تساعد.” وقف أمامها مستخدماً يده للتأكيد عليها.

لم تكن فلوريا إرناس تحضى بأفضل أوقاتها. كانت شقيقاتها بالتبني يجرنّ حولها في دوائر في الأكاديمية ، وكانت والدتها تتصل في كثير من الأحيان مع النجوم تلمع في عينيها ، في انتظار إعلان كبير. في كل مرة سمعت فيها من والدها ، بدا أوريون على وشك البكاء بدلاً من ذلك.

“نحن نعلم هذا لأن معظم الضحايا المستهدفين تمكنوا من النجاة بفضل الإجراءات الأمنية المشددة. وقد نجا الملك والملكة من جميع المحاولات الخمس ، مما سمح للجمعية بجمع الكثير من العينات وابتكار أسلحة جديدة ضد السلالة الجديدة من اللاموتى.”

 

تم طرد توليون ، شقيقها الثاني ، من المنزل تقريباً بسبب علاقاته العديدة مع عوانس من عائلات نبيلة أخرى.

أيضاً ، لم تتطور علاقتها مع ليث كثيراً خلال الشهر الماضي ، مما منحها انطباعاً بوجود خطأ ما.

كان قول هذه الكلمات الأربع صعباً ، لكن سماعها كان أسوأ. وفقاً لشقيقها توليون ، كان هذا هو أفضل خط قبل التخلص من شخص ما وكان ذو سلطة في هذا المجال.

 

“لماذا لم تردي على تميمة اتصالك؟ لقد اتصلت بك لساعات!” صرخ أوريون.

لقد كانا بالفعل في موعدهما السادس وكان ليث يتصرف دائماً كرجل نبيل يتمتع بمعرفة عميقة بالأماكن التي زاروها معاً حتى لو لم يكن هناك من قبل.

“خلال الذكرى ، أصبح الهدف الجديد هو التاج وجمعية السحرة. وسيتعرض أبرز أعضائهم للهجوم من قبل فيالق اللاموتى لم يسبق لهم مثيل.”

 

“هل تريدين مني إحضار صندوق الصابون أثناء مواعيدنا؟ لأنني أشعر بالغباء الشديد في الاضطرار إلى استخدام تعويذة أو الطلب منك الانحناء.” شعرت فلوريا بالارتياح الشديد لإجاباته وكأن شخصاً ما رفع للتو جبلاً من كتفها وآخر من بطنها.

لم تكن فلوريا تعرف شيئاً عن مجال سولوس ، لذا فإن فكرة استثماره الكثير من الوقت والجهد من أجلها كانت رائعة حقاً. كان لديهم دائماً محادثات رائعة ، وبينما كانت نكاته غريبة بعض الشيء ، تمكن ليث من أن يكون مضحكاً أو ناضجاً وفقاً للوضع.

 

 

“هل تريدين مني إحضار صندوق الصابون أثناء مواعيدنا؟ لأنني أشعر بالغباء الشديد في الاضطرار إلى استخدام تعويذة أو الطلب منك الانحناء.” شعرت فلوريا بالارتياح الشديد لإجاباته وكأن شخصاً ما رفع للتو جبلاً من كتفها وآخر من بطنها.

كانت المشكلة كل شيء آخر.

 

 

 

‘إنه ناضج جداً ، لكن هذا لطيف حقاً.’ ما فكرت به في كثير من الأحيان. ‘كلما عرفته أكثر ، يبدو أنني أواعد والدي أكثر على الرغم من ذلك. إنه مهووس بالسيطرة بجنون العظمة مثل أمي ، ولكن دون أن يكون متسلطاً أو فضولياً.’

 

 

 

‘إنه أيضاً مراعي ووقائي مثل أبي ، دون أن يكون متشبثاً أو تملُّكاً. أحب فضائله وعيوبه ، لكن بينما ، في البداية ، كان لطيفاً منه أن يترك لي مساحتي الشخصية ولا يحاول أن يلمسني بشكل غير لائق ، الآن بدأت أشعر بالقلق حيال ذلك.’

“لا أحد يعتقد أن إله الموت سيستهدف غريفون البيضاء. نعتقد أنه سيستهدف جميع الأكاديميات. كانت السنوات الخمس الأولى مجرد فاتح للشهية. لقد استخدمها لإتقان إبداعاته أثناء اختبار الدفاعات السحرية للأقوى. العائلات ، تنجح في معظم الأوقات.”

 

 

‘إن إمساك يدي من وقت لآخر هو أجرأ خطوة قام بها على الإطلاق. سواء كان ذلك تقبيلاً أو معانقة ، فهو لا يأخذ المبادرة أبداً ، فالأمر متروك لي دائماً. هل وافق على الخروج معي بدافع الشفقة؟ أم أنه كان للتخلص من كيلا؟’

“ليث؟ زهرتي الصغيرة؟ هل أنتنا هناك؟ من فضلكما افتحا.”

 

كانت نوايا ليث غير مرتبطة تماماً بعلاقته بفلوريا ، لكن لم يكن لديها طريقة لمعرفة ذلك. عاشت كل خطوة نحو غرفة ليث مثل المحكوم عليه بالإعدام بينما كانت تقترب من كتلة التقطيع.

بالتفكير في هذه الأسئلة مراراً وتكراراً ، أصبحت فلوريا تشعر بعدم الأمان يوماً بعد يوم.

 

 

لم تستطع أن تتخيل أن ليث كان في الواقع يبلغ من العمر أربعين عاماً في جسد صبي يبلغ من العمر ثلاثة عشر عاماً تقريباً. كان يتضارب بين عمره النفسي والبدني. لم يكن ليث قادراً على الاقتراب منها دون خوف من أن يفرض نفسه على شخص ساذج وعديم الخبرة.

 

 

شعرت فلوريا بالحرج الشديد من طلب المشورة من والديها وكان سؤال إخوتها الأكبر سناً عديم الجدوى. كان شقيقها الأكبر جونيين قد اتبع رغبات والدتهما ، وتزوج فتاة عندما كان بالكاد في السادسة عشرة من عمره. لم يواعد شخصاً باستثناء زوجته أبداً.

شعرت فلوريا بالحرج الشديد من طلب المشورة من والديها وكان سؤال إخوتها الأكبر سناً عديم الجدوى. كان شقيقها الأكبر جونيين قد اتبع رغبات والدتهما ، وتزوج فتاة عندما كان بالكاد في السادسة عشرة من عمره. لم يواعد شخصاً باستثناء زوجته أبداً.

 

 

 

تم طرد توليون ، شقيقها الثاني ، من المنزل تقريباً بسبب علاقاته العديدة مع عوانس من عائلات نبيلة أخرى.

 

 

 

‘أستطيع أن أسمع بالفعل جونيين يقول ‘اسألي أمي ، إنها تعرف أفضل.’ أو توليون ‘ادفعيه على السرير. ستنجح معي.’.’

 

 

“لماذا لم تردي على تميمة اتصالك؟ لقد اتصلت بك لساعات!” صرخ أوريون.

كونها محاصرة ، طلبت فلوريا نصيحة فريا في اليوم السابق. عرفت فلوريا أنها لا تزال تهتف من أجل كيلا ، لكن لم يكن لديها من تلجأ إليه.

“كل ما في الأمر أنني لم أواعد شخصاً في مثل عمرك ، لذلك لا أعرف ماذا أفعل.” حك ليث رأسه في حرج. لقد كان سروالاً متأخراً ، ولم يواعد أي شخص قبل سنته الأخيرة في المدرسة الثانوية.

 

 

“لم أواعد أي شخص قط ، لذلك لا أعرف حقاً ماذا أقول.” شعرت فريا بالحرج من الكشف عن أنها كانت تحب التحدث عن الأولاد ، إلا أنها لا تعرف شيئاً عنهم تقريباً.

لم تستطع أن تتخيل أن ليث كان في الواقع يبلغ من العمر أربعين عاماً في جسد صبي يبلغ من العمر ثلاثة عشر عاماً تقريباً. كان يتضارب بين عمره النفسي والبدني. لم يكن ليث قادراً على الاقتراب منها دون خوف من أن يفرض نفسه على شخص ساذج وعديم الخبرة.

 

 

“إذا كنت مكانك ، فسأطلب منه فقط. إذا كان لا يحبك ، فهو لا يستحقك يا أختي.” تأثرت فلوريا بكلماتها. لقد اعتقدت دائماً أنه بين التبني شبه القسري و كيلا ، سيكونون أخوات فقط على الورق.

 

 

“بعد التخرج ، اختفى لبضعة أشهر قبل أن يعود على رأس جيش من اللاموتى الأعظم ، وأباد في ليلة واحدة جميع العائلات النبيلة في مسقط رأسه.”

كانت نصيحتها منطقية للغاية ، لذلك كانت تنتظر نهاية الدروس لمواجهة ليث. كانت البلورات السحرية هي الدورة الأخيرة من اليوم ، وبما أنهم سيقضون الأيام الثلاثة التالية في العمل في المناجم ، فقد حصلوا على بقية فترة ما بعد الظهر استراحة.

“في ليلة الذكرى السنوية لوفاة عائلة بالكور ، اختفت أسرة نبيلة قديمة بالكامل. ولم يسلم من الأمر حتى الأطفال أو كبار السن ، الشيء الوحيد المتبقي هو كلمة واحدة ، ملطخة بالدماء فوق كل جدار أو سقف أو أرضية: ‘قريباً’.”

 

 

كانت فلوريا متوترة للغاية ، تبحث عن اللحظة المناسبة للتحدث معه ، لدرجة أنها كادت أن تتراجع عندما نقر ليث على كتفها أثناء خروجها من الصف.

كان صوتها مليئاً بالغضب ، لكن ليث استطاع أن يرى بوضوح الفتاة المراهقة غير الآمنة المختبئة خلف القناع. كان العالم الجديد يشبه إلى حد بعيد العصور الوسطى في ذهنه.

 

 

“بما أنه ليس لدينا ما نفعله حتى صباح الغد ، هل تمانع في القدوم إلى غرفتي لبضع دقائق؟ نحن بحاجة إلى التحدث.” قال ليث مخرجاً الكلمات من عقلها ، مما جعلها تبتلع جرعة من اللعاب.

“لذا يعتقدون أنه سيستهدف الأكاديميات الآن؟ هذا منطقي لأن الطلاب يمثلون مستقبل المملكة. ما الذي يجعلهم يعتقدون أنه سيستهدف غريفون البيضاء؟” سأل ليث.

 

 

كان قول هذه الكلمات الأربع صعباً ، لكن سماعها كان أسوأ. وفقاً لشقيقها توليون ، كان هذا هو أفضل خط قبل التخلص من شخص ما وكان ذو سلطة في هذا المجال.

“هذه الرحلة الميدانية تبدو مريبة.” أجاب بصوت أجش.

 

“كنت أفكر في أننا قد نطلب من والديك معلومات. لا يضر أبداً الاستعداد للأسوأ.”

‘ليس لدي أي فكرة عن الأسباب الأمنية التي تحدثت عنها الأست ناليير ، ولكن من المحتمل أن تكون والدة فلوريا تعرف. ليس لدي جهة اتصال السيدة إرناس ، لكنني متأكد من أنها لن تمانع في مساعدتي. في الوقت الأخير الذي التقينا فيه ، افترقنا في علاقات جيدة.’

كونها محاصرة ، طلبت فلوريا نصيحة فريا في اليوم السابق. عرفت فلوريا أنها لا تزال تهتف من أجل كيلا ، لكن لم يكن لديها من تلجأ إليه.

 

 

كانت نوايا ليث غير مرتبطة تماماً بعلاقته بفلوريا ، لكن لم يكن لديها طريقة لمعرفة ذلك. عاشت كل خطوة نحو غرفة ليث مثل المحكوم عليه بالإعدام بينما كانت تقترب من كتلة التقطيع.

تم طرد توليون ، شقيقها الثاني ، من المنزل تقريباً بسبب علاقاته العديدة مع عوانس من عائلات نبيلة أخرى.

 

كانت المشكلة كل شيء آخر.

بعد أن مروا عبر الباب ، قامت فلوريا بشد يديها مغطاة بالعرق ، لتجد الشجاعة للتعبير عن رأيها.

بعد أن مروا عبر الباب ، قامت فلوريا بشد يديها مغطاة بالعرق ، لتجد الشجاعة للتعبير عن رأيها.

 

لقد كانا بالفعل في موعدهما السادس وكان ليث يتصرف دائماً كرجل نبيل يتمتع بمعرفة عميقة بالأماكن التي زاروها معاً حتى لو لم يكن هناك من قبل.

“في الواقع ، لدي ما أقوله لا يمكنه الانتظار بعد الآن.”

 

 

 

لاحظ ليث إلحاح صوتها ، أومأ برأسه ، وقدم لها الكرسي الوحيد في الغرفة بينما كان يجلس على السرير بدلاً من ذلك.

 

 

 

“هذا بالضبط ما أريد أن أتحدث عنه!” وقفت مشيرة بإصبعها إليه.

 

 

 

“المعنى؟” أمال ليث رأسه في ارتباك.

“ماذا تريد أن نتحدث عنه؟” همست في سمعه ، رافضة السماح له بالرحيل وجعلت إياه من الصعب عليه التركيز.

 

 

“لماذا تحافظ دائماً على بعدك عني؟ لا يهم أين نحن ، فأنت لا تجلس بجانبي أبداً ، ناهيك عن محاولة تقبيلي أو لمسي. هل أنا قبيحة بالنسبة لك؟ هل أنت نادم على مواعدتي؟”

“خطتها ‘الرائعة’ انهارت عندما أُضرمت النيران في قرية بالكور قبل تخرجه ببضعة أشهر وقُتِلت عائلته على أيدي قطاع طرق مجهولين. ولا يزال من غير الواضح ما إذا كانت مجرد حادثة غير محظوظة أم شيئاً قامت به إحدى العائلات النبيلة القديمة.”

 

كان صوتها مليئاً بالغضب ، لكن ليث استطاع أن يرى بوضوح الفتاة المراهقة غير الآمنة المختبئة خلف القناع. كان العالم الجديد يشبه إلى حد بعيد العصور الوسطى في ذهنه.

 

 

 

نظراً لأنهم كانوا مختلفين جداً في العمر والوضع الاجتماعي ، فقد كان يعتقد أن فلوريا كانت راضية عما لديهم ، ولم يشك أبداً في أنها تريد شيئاً أكثر ، مثل فتاة الأرض الحديثة.

“أيضاً ، لكوني قوياً ، أخشى أن أؤذيك. أخيراً وليس آخراً ، فجوة الطول لدينا لا تساعد.” وقف أمامها مستخدماً يده للتأكيد عليها.

 

 

الجواب الوحيد الذي يمكن أن يقدمه لها لم يكن الحقيقة ، ولكن أفضل شيء تالي.

كانت المشكلة كل شيء آخر.

 

“كل ما في الأمر أنني لم أواعد شخصاً في مثل عمرك ، لذلك لا أعرف ماذا أفعل.” حك ليث رأسه في حرج. لقد كان سروالاً متأخراً ، ولم يواعد أي شخص قبل سنته الأخيرة في المدرسة الثانوية.

“بالطبع لا!” وقف هو الآخر ونبرته حازمة كصخرة في إنكار ادعاءاتها.

“إن وجود إله الموت سر على العامة ، لكن كل قوة عظمى في البلاد تعرف عنه ، وتعيش في خوف من عودته.”

 

“خذي وقتك ، لا داعي للاندفاع.” بدت هذه الكلمات في ذهن فلوريا مثل:

“كل ما في الأمر أنني لم أواعد شخصاً في مثل عمرك ، لذلك لا أعرف ماذا أفعل.” حك ليث رأسه في حرج. لقد كان سروالاً متأخراً ، ولم يواعد أي شخص قبل سنته الأخيرة في المدرسة الثانوية.

“في تلك الليلة ، نال إليوم بالكور لقب إله الموت وتنازلت الملكة العجوز لصالح سيلفا. وفي العام التالي ، تلقى التاج كلمة واحدة منه: ‘الماضي’.”

 

 

“أيضاً ، لكوني قوياً ، أخشى أن أؤذيك. أخيراً وليس آخراً ، فجوة الطول لدينا لا تساعد.” وقف أمامها مستخدماً يده للتأكيد عليها.

“في ليلة الذكرى السنوية لوفاة عائلة بالكور ، اختفت أسرة نبيلة قديمة بالكامل. ولم يسلم من الأمر حتى الأطفال أو كبار السن ، الشيء الوحيد المتبقي هو كلمة واحدة ، ملطخة بالدماء فوق كل جدار أو سقف أو أرضية: ‘قريباً’.”

 

 

كان ارتفاع ليث الآن 1.65 متراً (5’5 بوصات) ، لكن فلوريا كانت لا تزال أطول منه بطول 1.77 متراً (5 أقدام و 10 بوصات).

“أرجوك سامحنا يا ليث.” قالت السيدة إرناس. “لم أستطع إيقاف هيجانه بعد أن سمع الأخبار. في اللحظة التي فوتت فيها فلوريا مكالمته العاشرة ، كنا بالفعل في طريقنا إلى هنا. أعتقد أنك تعلم أن شيئاً ما يحدث.”

 

 

“هل تريدين مني إحضار صندوق الصابون أثناء مواعيدنا؟ لأنني أشعر بالغباء الشديد في الاضطرار إلى استخدام تعويذة أو الطلب منك الانحناء.” شعرت فلوريا بالارتياح الشديد لإجاباته وكأن شخصاً ما رفع للتو جبلاً من كتفها وآخر من بطنها.

 

 

 

أدركت أنه لم يكن أصغر سناً فحسب ، ولكن أيضاً عديم الخبرة مثلها ، مما جعل قلبها يرفرف. أعطته فلوريا قبلة طويلة وعميقة بينما كانت يداها تداعبان شعره وكتفيه.

 

 

 

فوجئ ليث بمدى جودتها في التقبيل ، حيث احتاج إلى قوة إرادته المطلقة للحفاظ على يديه على ظهرها بدلاً من الذهاب إلى القاعدة الثانية. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان سيتمكن من التوقف عند هذا الحد.

“في تلك الليلة ، نال إليوم بالكور لقب إله الموت وتنازلت الملكة العجوز لصالح سيلفا. وفي العام التالي ، تلقى التاج كلمة واحدة منه: ‘الماضي’.”

 

 

“ماذا تريد أن نتحدث عنه؟” همست في سمعه ، رافضة السماح له بالرحيل وجعلت إياه من الصعب عليه التركيز.

“نحن نعلم هذا لأن معظم الضحايا المستهدفين تمكنوا من النجاة بفضل الإجراءات الأمنية المشددة. وقد نجا الملك والملكة من جميع المحاولات الخمس ، مما سمح للجمعية بجمع الكثير من العينات وابتكار أسلحة جديدة ضد السلالة الجديدة من اللاموتى.”

 

“خلال الذكرى ، أصبح الهدف الجديد هو التاج وجمعية السحرة. وسيتعرض أبرز أعضائهم للهجوم من قبل فيالق اللاموتى لم يسبق لهم مثيل.”

“هذه الرحلة الميدانية تبدو مريبة.” أجاب بصوت أجش.

“لذا يعتقدون أنه سيستهدف الأكاديميات الآن؟ هذا منطقي لأن الطلاب يمثلون مستقبل المملكة. ما الذي يجعلهم يعتقدون أنه سيستهدف غريفون البيضاء؟” سأل ليث.

 

إذا كان الظهور المفاجئ لوالديها مثل حمام بارد مفاجئ بالنسبة لها ، فقد احتاج ليث إلى حمام سحري ، مهدئاً وجهه ويديه وأماكن أخرى واضحة ليجعل نفسه لائقاً.

“كنت أفكر في أننا قد نطلب من والديك معلومات. لا يضر أبداً الاستعداد للأسوأ.”

أدركت أنه لم يكن أصغر سناً فحسب ، ولكن أيضاً عديم الخبرة مثلها ، مما جعل قلبها يرفرف. أعطته فلوريا قبلة طويلة وعميقة بينما كانت يداها تداعبان شعره وكتفيه.

 

 

“يمكنه الإنتظار.” هزت كتفيها وهي تنبعث منها ضحكة رائعة. “كل العمل وعدم اللعب يجعل ليث ولداً مملاً.” كانت قد قبلته مرة أخرى عندما طرق أحدهم الباب.

 

 

 

“ليث؟ زهرتي الصغيرة؟ هل أنتنا هناك؟ من فضلكما افتحا.”

 

 

 

“بابا؟” انفجرت فلوريا من مفاجأة.

لقد كانا بالفعل في موعدهما السادس وكان ليث يتصرف دائماً كرجل نبيل يتمتع بمعرفة عميقة بالأماكن التي زاروها معاً حتى لو لم يكن هناك من قبل.

 

 

“أخبرتك أنه يمكن أن ينتظر ، اللعنة. امنحهم بعض المساحة.”

“كنت مشغولة!” وبخت فلوريا بغضب.

 

كانت المشكلة كل شيء آخر.

“أمي؟” أصيبت فلوريا بالذعر ، ودفعت ليث بعيداً وأرسلت مؤخرته إلى الأرض أولاً.

“كنت أفكر في أننا قد نطلب من والديك معلومات. لا يضر أبداً الاستعداد للأسوأ.”

 

 

“نعم عزيزتي.” رد صوت جيرني من الجانب الآخر من الباب.

أدركت أنه لم يكن أصغر سناً فحسب ، ولكن أيضاً عديم الخبرة مثلها ، مما جعل قلبها يرفرف. أعطته فلوريا قبلة طويلة وعميقة بينما كانت يداها تداعبان شعره وكتفيه.

 

 

“خذي وقتك ، لا داعي للاندفاع.” بدت هذه الكلمات في ذهن فلوريا مثل:

 

 

“ما يهم هو أن بالكور لم يهتم بوعود التاج بالعثور على الجناة ، ولا بكل الفوضى القادمة من الأكاديميات والعائلات النبيلة على حد سواء ، بهدف تجنيده. لقد حاولوا استغلال ألمه بفقدان عائلته من خلال استبدالها مع واحدة جديدة.”

“ارتدي ملابسك بعناية. فكري في والدك.”

كان ارتفاع ليث الآن 1.65 متراً (5’5 بوصات) ، لكن فلوريا كانت لا تزال أطول منه بطول 1.77 متراً (5 أقدام و 10 بوصات).

 

كانت فلوريا متوترة للغاية ، تبحث عن اللحظة المناسبة للتحدث معه ، لدرجة أنها كادت أن تتراجع عندما نقر ليث على كتفها أثناء خروجها من الصف.

إذا كان الظهور المفاجئ لوالديها مثل حمام بارد مفاجئ بالنسبة لها ، فقد احتاج ليث إلى حمام سحري ، مهدئاً وجهه ويديه وأماكن أخرى واضحة ليجعل نفسه لائقاً.

‘إنه ناضج جداً ، لكن هذا لطيف حقاً.’ ما فكرت به في كثير من الأحيان. ‘كلما عرفته أكثر ، يبدو أنني أواعد والدي أكثر على الرغم من ذلك. إنه مهووس بالسيطرة بجنون العظمة مثل أمي ، ولكن دون أن يكون متسلطاً أو فضولياً.’

 

“إليوم بالكور ، المعروف باسم إله الموت ، هو واحد من أكثر الصفحات سواداً في تاريخ مملكة غريفون الحديث. قبل عشرين عاماً ، قبل أن يولد أي منكما ، كان من عامة الناس من أصول متواضعة دخل أكاديمية غريفون السوداء ، سرعان ما تكشف عن امتلاك موهبة رائعة في السحر.”

بمجرد أن فُتِح الباب ، اقتحم أوريون الغرفة ، وهو يتنهد بارتياح وهو يرى أن السرير لا يزال مرتباً وأن جميع الأزرار الموجودة على زي الشابين كانت في حالة جيدة.

 

 

لقد كانا بالفعل في موعدهما السادس وكان ليث يتصرف دائماً كرجل نبيل يتمتع بمعرفة عميقة بالأماكن التي زاروها معاً حتى لو لم يكن هناك من قبل.

“لماذا لم تردي على تميمة اتصالك؟ لقد اتصلت بك لساعات!” صرخ أوريون.

“نعم ، سيدة إرناس. كنا على وشك الاتصال بك.” أبلغهم بإعلان الأستاذة ناليير وشكوكه فيه.

 

 

“كنت مشغولة!” وبخت فلوريا بغضب.

 

 

“خلال الذكرى ، أصبح الهدف الجديد هو التاج وجمعية السحرة. وسيتعرض أبرز أعضائهم للهجوم من قبل فيالق اللاموتى لم يسبق لهم مثيل.”

“أرجوك سامحنا يا ليث.” قالت السيدة إرناس. “لم أستطع إيقاف هيجانه بعد أن سمع الأخبار. في اللحظة التي فوتت فيها فلوريا مكالمته العاشرة ، كنا بالفعل في طريقنا إلى هنا. أعتقد أنك تعلم أن شيئاً ما يحدث.”

 

 

أومأ ليث.

 

 

“هل تريدين مني إحضار صندوق الصابون أثناء مواعيدنا؟ لأنني أشعر بالغباء الشديد في الاضطرار إلى استخدام تعويذة أو الطلب منك الانحناء.” شعرت فلوريا بالارتياح الشديد لإجاباته وكأن شخصاً ما رفع للتو جبلاً من كتفها وآخر من بطنها.

“نعم ، سيدة إرناس. كنا على وشك الاتصال بك.” أبلغهم بإعلان الأستاذة ناليير وشكوكه فيه.

 

 

“سرعان ما تبين أنها لعنة أكثر منها نعمة. وفقاً للمعايير القديمة للأكاديمية ، البقاء للأصلح ، لذلك كان هو وعائلته دائماً ضحايا مضايقات من العائلات النبيلة.”

“تفكير ممتاز. العواطف مهمة ، لكن في أوقات الأزمات ، الحفاظ على هدوئك أمر في غاية الأهمية.” نقرت جيرني على لسانها ، مما تسبب في إحراج الأب وابنتها.

لم تكن فلوريا تعرف شيئاً عن مجال سولوس ، لذا فإن فكرة استثماره الكثير من الوقت والجهد من أجلها كانت رائعة حقاً. كان لديهم دائماً محادثات رائعة ، وبينما كانت نكاته غريبة بعض الشيء ، تمكن ليث من أن يكون مضحكاً أو ناضجاً وفقاً للوضع.

 

بالتفكير في هذه الأسئلة مراراً وتكراراً ، أصبحت فلوريا تشعر بعدم الأمان يوماً بعد يوم.

“أيضاً ، هذا هو السبب الدقيق لوجودنا هنا. في الوقت الحالي ، كان من المفترض أن يتم الاتصال بمعظم الطلاب من قبل أولياء أمورهم وإبلاغهم بالمأزق الحالي.”

 

 

 

“الذي؟” سأل ليث.

“إذا كنت مكانك ، فسأطلب منه فقط. إذا كان لا يحبك ، فهو لا يستحقك يا أختي.” تأثرت فلوريا بكلماتها. لقد اعتقدت دائماً أنه بين التبني شبه القسري و كيلا ، سيكونون أخوات فقط على الورق.

 

“نحن نعلم هذا لأن معظم الضحايا المستهدفين تمكنوا من النجاة بفضل الإجراءات الأمنية المشددة. وقد نجا الملك والملكة من جميع المحاولات الخمس ، مما سمح للجمعية بجمع الكثير من العينات وابتكار أسلحة جديدة ضد السلالة الجديدة من اللاموتى.”

“هل سمعت من قبل عن إله الموت؟” هز فلوريا وليث رأسيهما.

“نحن نعلم هذا لأن معظم الضحايا المستهدفين تمكنوا من النجاة بفضل الإجراءات الأمنية المشددة. وقد نجا الملك والملكة من جميع المحاولات الخمس ، مما سمح للجمعية بجمع الكثير من العينات وابتكار أسلحة جديدة ضد السلالة الجديدة من اللاموتى.”

 

 

“إليوم بالكور ، المعروف باسم إله الموت ، هو واحد من أكثر الصفحات سواداً في تاريخ مملكة غريفون الحديث. قبل عشرين عاماً ، قبل أن يولد أي منكما ، كان من عامة الناس من أصول متواضعة دخل أكاديمية غريفون السوداء ، سرعان ما تكشف عن امتلاك موهبة رائعة في السحر.”

 

 

 

“سرعان ما تبين أنها لعنة أكثر منها نعمة. وفقاً للمعايير القديمة للأكاديمية ، البقاء للأصلح ، لذلك كان هو وعائلته دائماً ضحايا مضايقات من العائلات النبيلة.”

تم طرد توليون ، شقيقها الثاني ، من المنزل تقريباً بسبب علاقاته العديدة مع عوانس من عائلات نبيلة أخرى.

 

“سرعان ما تبين أنها لعنة أكثر منها نعمة. وفقاً للمعايير القديمة للأكاديمية ، البقاء للأصلح ، لذلك كان هو وعائلته دائماً ضحايا مضايقات من العائلات النبيلة.”

“تجاهلت الملكة السابقة جميع التقارير لأنها اعتبرت مثل هذا السلوك مفيداً لخطتها. وفي رأيها ، كانوا يدفعون بالكور للحصول على دعم التاج ، مما يجعله أكثر مرونة لطلباتها من أجل إرضاء تعطشه للانتقام والحماية.”

“لا أحد يعتقد أن إله الموت سيستهدف غريفون البيضاء. نعتقد أنه سيستهدف جميع الأكاديميات. كانت السنوات الخمس الأولى مجرد فاتح للشهية. لقد استخدمها لإتقان إبداعاته أثناء اختبار الدفاعات السحرية للأقوى. العائلات ، تنجح في معظم الأوقات.”

 

 

“خطتها ‘الرائعة’ انهارت عندما أُضرمت النيران في قرية بالكور قبل تخرجه ببضعة أشهر وقُتِلت عائلته على أيدي قطاع طرق مجهولين. ولا يزال من غير الواضح ما إذا كانت مجرد حادثة غير محظوظة أم شيئاً قامت به إحدى العائلات النبيلة القديمة.”

 

 

الجواب الوحيد الذي يمكن أن يقدمه لها لم يكن الحقيقة ، ولكن أفضل شيء تالي.

“ما يهم هو أن بالكور لم يهتم بوعود التاج بالعثور على الجناة ، ولا بكل الفوضى القادمة من الأكاديميات والعائلات النبيلة على حد سواء ، بهدف تجنيده. لقد حاولوا استغلال ألمه بفقدان عائلته من خلال استبدالها مع واحدة جديدة.”

 

 

 

“بعد التخرج ، اختفى لبضعة أشهر قبل أن يعود على رأس جيش من اللاموتى الأعظم ، وأباد في ليلة واحدة جميع العائلات النبيلة في مسقط رأسه.”

 

 

 

“ثم هرب إلى صحراء الدم بينما كان الجيش وجمعية السحرة مشغولين بالتعامل مع عبيده.”

“في الواقع ، لدي ما أقوله لا يمكنه الانتظار بعد الآن.”

 

 

“في تلك الليلة ، نال إليوم بالكور لقب إله الموت وتنازلت الملكة العجوز لصالح سيلفا. وفي العام التالي ، تلقى التاج كلمة واحدة منه: ‘الماضي’.”

“لا أحد يعتقد أن إله الموت سيستهدف غريفون البيضاء. نعتقد أنه سيستهدف جميع الأكاديميات. كانت السنوات الخمس الأولى مجرد فاتح للشهية. لقد استخدمها لإتقان إبداعاته أثناء اختبار الدفاعات السحرية للأقوى. العائلات ، تنجح في معظم الأوقات.”

 

“يمكنه الإنتظار.” هزت كتفيها وهي تنبعث منها ضحكة رائعة. “كل العمل وعدم اللعب يجعل ليث ولداً مملاً.” كانت قد قبلته مرة أخرى عندما طرق أحدهم الباب.

“في ليلة الذكرى السنوية لوفاة عائلة بالكور ، اختفت أسرة نبيلة قديمة بالكامل. ولم يسلم من الأمر حتى الأطفال أو كبار السن ، الشيء الوحيد المتبقي هو كلمة واحدة ، ملطخة بالدماء فوق كل جدار أو سقف أو أرضية: ‘قريباً’.”

 

 

 

“في كل عام ، وعلى مدى السنوات الأربع التالية ، كان التاج يتلقى نفس الملاحظة ويختفي منزل قديم آخر في ليلة الذكرى. ثم ، على مدى السنوات الخمس التالية ، احتوت الملاحظة على كلمة مختلفة: ‘الحاضر’.”

أدركت أنه لم يكن أصغر سناً فحسب ، ولكن أيضاً عديم الخبرة مثلها ، مما جعل قلبها يرفرف. أعطته فلوريا قبلة طويلة وعميقة بينما كانت يداها تداعبان شعره وكتفيه.

 

“لماذا تحافظ دائماً على بعدك عني؟ لا يهم أين نحن ، فأنت لا تجلس بجانبي أبداً ، ناهيك عن محاولة تقبيلي أو لمسي. هل أنا قبيحة بالنسبة لك؟ هل أنت نادم على مواعدتي؟”

“خلال الذكرى ، أصبح الهدف الجديد هو التاج وجمعية السحرة. وسيتعرض أبرز أعضائهم للهجوم من قبل فيالق اللاموتى لم يسبق لهم مثيل.”

 

 

“خلال الذكرى ، أصبح الهدف الجديد هو التاج وجمعية السحرة. وسيتعرض أبرز أعضائهم للهجوم من قبل فيالق اللاموتى لم يسبق لهم مثيل.”

“نحن نعلم هذا لأن معظم الضحايا المستهدفين تمكنوا من النجاة بفضل الإجراءات الأمنية المشددة. وقد نجا الملك والملكة من جميع المحاولات الخمس ، مما سمح للجمعية بجمع الكثير من العينات وابتكار أسلحة جديدة ضد السلالة الجديدة من اللاموتى.”

“نعم ، سيدة إرناس. كنا على وشك الاتصال بك.” أبلغهم بإعلان الأستاذة ناليير وشكوكه فيه.

 

“بما أنه ليس لدينا ما نفعله حتى صباح الغد ، هل تمانع في القدوم إلى غرفتي لبضع دقائق؟ نحن بحاجة إلى التحدث.” قال ليث مخرجاً الكلمات من عقلها ، مما جعلها تبتلع جرعة من اللعاب.

“للأسف ، هذه هي السنة الحادية عشرة وتغيرت الملاحظة مرة أخرى. الآن تقول: ‘المستقبل’.”

 

 

لقد كانا بالفعل في موعدهما السادس وكان ليث يتصرف دائماً كرجل نبيل يتمتع بمعرفة عميقة بالأماكن التي زاروها معاً حتى لو لم يكن هناك من قبل.

“لذا يعتقدون أنه سيستهدف الأكاديميات الآن؟ هذا منطقي لأن الطلاب يمثلون مستقبل المملكة. ما الذي يجعلهم يعتقدون أنه سيستهدف غريفون البيضاء؟” سأل ليث.

 

 

——————

هزت السيدة إرناس رأسها وهي تتنهد.

“ما يهم هو أن بالكور لم يهتم بوعود التاج بالعثور على الجناة ، ولا بكل الفوضى القادمة من الأكاديميات والعائلات النبيلة على حد سواء ، بهدف تجنيده. لقد حاولوا استغلال ألمه بفقدان عائلته من خلال استبدالها مع واحدة جديدة.”

 

 

“لا أحد يعتقد أن إله الموت سيستهدف غريفون البيضاء. نعتقد أنه سيستهدف جميع الأكاديميات. كانت السنوات الخمس الأولى مجرد فاتح للشهية. لقد استخدمها لإتقان إبداعاته أثناء اختبار الدفاعات السحرية للأقوى. العائلات ، تنجح في معظم الأوقات.”

كانت نوايا ليث غير مرتبطة تماماً بعلاقته بفلوريا ، لكن لم يكن لديها طريقة لمعرفة ذلك. عاشت كل خطوة نحو غرفة ليث مثل المحكوم عليه بالإعدام بينما كانت تقترب من كتلة التقطيع.

 

“هل سمعت من قبل عن إله الموت؟” هز فلوريا وليث رأسيهما.

“بعد ذلك ، استهدف كلاً من التاج وجمعية السحرة ، وهاجم جميع أعضائهم البارزين. إنه السبب الذي دفع مملكة غريفون للإسراع في إصلاح نظام النبلاء والأكاديمية ، مما أدى إلى الأزمة الحالية.”

 

 

“أرجوك سامحنا يا ليث.” قالت السيدة إرناس. “لم أستطع إيقاف هيجانه بعد أن سمع الأخبار. في اللحظة التي فوتت فيها فلوريا مكالمته العاشرة ، كنا بالفعل في طريقنا إلى هنا. أعتقد أنك تعلم أن شيئاً ما يحدث.”

“إن وجود إله الموت سر على العامة ، لكن كل قوة عظمى في البلاد تعرف عنه ، وتعيش في خوف من عودته.”

 

——————

——————

ترجمة: Acedia

 

 

 

“لماذا تحافظ دائماً على بعدك عني؟ لا يهم أين نحن ، فأنت لا تجلس بجانبي أبداً ، ناهيك عن محاولة تقبيلي أو لمسي. هل أنا قبيحة بالنسبة لك؟ هل أنت نادم على مواعدتي؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط