نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 208

كما تدين تدان

كما تدين تدان

الفصل 208 كما تدين تدان

 

 

 

مملكة غريفون ، القصر الملكي. بعد الهجوم.

 

 

 

سعى الملك ميرون إلى مقابلة ديريس لأسابيع ، لكن غرفها الخاصة ظلت دائماً مغلقة. بعد عودتها من صحراء الدم ، كانت مشغولة جداً في تفكيك المختبر السري أولاً والتحقق من السجلات حول من درس جنون أرثان لاحقاً لتهتم بمخاوفه السنوية.

“بعد السخرية مني ، هل ترتدين زيك أيضاً؟” قال ويدها تضغط على فمه.

 

“اترك مساحة صغيرة لي ، أيها الأحمق.” بدا همس فلوريا مثل الرعد في أذنيه. سرعان ما استخدم الصمت لمنع الآخرين من ملاحظة ما كان يحدث.

كان العثور على أدلة حول هوية العقل المدبر وراء البغضاء من أولوياتها ، خاصة وأن المجلس قد غسل أيديهم من الأمر. لقد استسلمت فقط بسبب مضايقته المستمرة لها على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.

“نشكر السماء أن عدد الضحايا منخفض ، على الأقل بالنسبة لأولئك الذين اتبعوا بروتوكول لينخوس. لكن غريفون الأرض والغريفون الكرستالية لم يفعلوا ذلك. مات جميع الأساتذة تقريباً أثناء الهجوم.”

 

“ما الذي كان من المفترض أن أقلق بشأنه؟ نعومة وسائدكما؟”

لم يستطع الملك ميرون إلا أن يفكر في الكونت لارك وكيف شعر بعد أن رفضته المحكمة مراراً وتكراراً قبل بضعة أشهر فقط.

“رعايتك للمرضى مريعة ، لكن شكراً لإنقاذي لحياتي.”

 

‘إنذار كاذب. ذهبت كيلا إلى سرير فريا. ربما كانت خائفة جداً من النوم بمفردها الليلة.’ كان ليث لا يزال يتنهد بارتياح عندما أصبح كل شيء جنوناً.

كانت غرفة عرش ديريس نسخة طبق الأصل من الغرفة التي استخدمتها العائلة المالكة خلال المناسبات الاجتماعية ، باستثناء حقيقة أن كل قطعة أثاث مصنوعة من الحجر. حتى العرش نفسه لم يكن استثناء.

 

 

“هذا المساء ، هاجم إليوم بالكور جميع الأكاديميات الست الكبرى في وقت واحد. نشكر الإ…” وهج آخر جعل ميرون يلعن لسانه الغبي.

يبدو أن السجاد والمفروشات وحتى الدروع الاحتفالية على طول الردهة قد تم نحتها بأدق التفاصيل. تساءل الملك أكثر من مرة عما إذا كان هناك سر وراء حجرة العرش الثانية وأي واحد منهم كان جالساً على العرش الحقيقي.

مملكة غريفون ، القصر الملكي. بعد الهجوم.

 

 

“الملكة الأولى ، سامحي إصراري ، لكني أحمل أخباراً كارثية.” ركع ميرون على الأرض رغم أنه كان يعلم أن الشكليات لا معنى لها بالنسبة لها. ومع ذلك ، في يأسه ، لم يكن على استعداد لترك حجر واحد دون قلبه.

“بعد السخرية مني ، هل ترتدين زيك أيضاً؟” قال ويدها تضغط على فمه.

 

‘إنذار كاذب. ذهبت كيلا إلى سرير فريا. ربما كانت خائفة جداً من النوم بمفردها الليلة.’ كان ليث لا يزال يتنهد بارتياح عندما أصبح كل شيء جنوناً.

“اسمح لي أن أخمن ، شخص ما مات اليوم.” استنخرت دون توقف لتنظر في الأرشيف.

كان قد بدأ للتو في تدوين الملاحظات ، بعد اختبار الهيكل الداخلي وفحصه ، عندما حذرته سولوس.

 

 

“إله الموت…” أوقفته نظرة غاضبة من ديريس.

 

 

 

“لا توجد آلهة. أعرف ذلك جيداً. استخدم اسمه الحقيقي بدلاً من هذا اللقب الغالي.” كرهت الملكة الأولى مدى سهولة تسليم الرجال للألوهية. كانت الأم العظيمة ، كما أشار البشر والوحوش على حد سواء إلى إرادة الكوكب ، هي أقرب شيء إلى إله قابلته على الإطلاق.

“كان تفكيرك لا تشوبه شائبة. أيضاً ، ماذا توقعت؟ أن أقفز عليك مرتديةً بدلة عيد ميلادي؟ لديك حقاً عقل منحرف.” لم يرد ليث ، وأوقف محاولاته للعلاقة الحميمة.

 

 

في الوقت نفسه ، كانت أكثر الكائنات اللامبالية وغير المكترثة التي تفاعلت معها على الإطلاق ، وفكرت فقط في الصورة الأكبر وتجاهلت الأفراد المنفردين ، حتى الأوصياء ، ما لم يخدموا الغرض منها.

“جلالتك ، رعاياك ، الأطفال الأبرياء في ذلك الوقت ، يموتون على يد رجل مجنون! يجب أن تفعلي شيئاً!” نهض متألماً من لامبالاتها والأهم من ذلك كله الحقيقة وراء كلماتها.

 

 

“هذا المساء ، هاجم إليوم بالكور جميع الأكاديميات الست الكبرى في وقت واحد. نشكر الإ…” وهج آخر جعل ميرون يلعن لسانه الغبي.

“كان تفكيرك لا تشوبه شائبة. أيضاً ، ماذا توقعت؟ أن أقفز عليك مرتديةً بدلة عيد ميلادي؟ لديك حقاً عقل منحرف.” لم يرد ليث ، وأوقف محاولاته للعلاقة الحميمة.

 

“جلالتك ، رعاياك ، الأطفال الأبرياء في ذلك الوقت ، يموتون على يد رجل مجنون! يجب أن تفعلي شيئاً!” نهض متألماً من لامبالاتها والأهم من ذلك كله الحقيقة وراء كلماتها.

“نشكر السماء أن عدد الضحايا منخفض ، على الأقل بالنسبة لأولئك الذين اتبعوا بروتوكول لينخوس. لكن غريفون الأرض والغريفون الكرستالية لم يفعلوا ذلك. مات جميع الأساتذة تقريباً أثناء الهجوم.”

 

 

 

“لماذا يجب علي الاهتمام؟” شخرت تريس ، مما جعلت الغرفة ترتجف.

لقد أخرج الشوتل من الجيب البعدي ، مستخدماً التنشيط لبدء جمع البيانات حول جوهره المزيف وكيف تفاعلت بلورات المانا مع تعويذة بنية المصفوفة.

 

“إجابتي لا تزال لا. لن أقوم بحل المشاكل التي خلقتها بتجاهل نصيحتي. وإلا فقد أستعيد العرش وأقوم بعملك نيابة عنك. من خلال السماح للعديد من الأعمال الوحشية بالانزلاق ، تكون قد خلقت وحشاً.”

“لقد أخبرتكم أيها الحمقى الملكيين منذ قرون أن تتبعوا نصيحة ليغان وتصلحوا نظام النبلاء والأكاديمية ، لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب أبداً. المجاعة والصراع الداخلي والطفل الملكي. أي عذر كان جيداً لتأجيل واجباتك.”

‘في أوقات السلم ، سأكون على حق. في الوقت الحالي ، نحن في حالة حرب مع الموت نفسه. عقلي هو عبء. آمل أن تتمكن فلوريا من مساعدة ليث في الحفاظ على إنسانيته. أشعر في مثل هذه اللحظات إن حالته تتدهور.’

 

 

“لقد رتبتم أنت وأسلافك سريرك ، والآن استلقي عليه.”

 

 

“هل أنت مجنونة؟ ماذا تعتقدين أنك فاعلة؟” كان إبقاء يديه تحت السيطرة مهمة ضخمة. لم يستطع منع عقله من تخيل جسدها العاري الذي لم ينساه لسبب ما.

“جلالتك ، رعاياك ، الأطفال الأبرياء في ذلك الوقت ، يموتون على يد رجل مجنون! يجب أن تفعلي شيئاً!” نهض متألماً من لامبالاتها والأهم من ذلك كله الحقيقة وراء كلماتها.

 

 

 

“رجل مجنون؟ ماذا لو ماتت عائلتك من أجل مزحة عملية؟ ماذا لو تم تدنيس كل شيء وكل شخص تحبه وتركهم ليحترقوا أحياء؟ ماذا كنت ستفعل في حذائه؟”

‘هل كان عليك حقاً أن تساوم على جثث أصدقائك الذين ما زالوا يتعافون؟ لماذا لم تخزن كل السم بدلاً من النصف إذا كان مهماً جداً؟’

 

 

تم تقليل عينيها إلى شقين ناريين مليئين بالمانا.

 

 

 

لم يرد ميرون. الطريقة الوحيدة لعدم إثبات وجهة نظرها كانت الكذب ، لكنها ستلاحظ ، مما يجعل جهده عديم الفائدة.

“لقد تغيرت كثيراً عن لقائنا الأخير ، كالا.” أجاب ليث دون توقف عن الأكل.

 

 

“من فضلك ، فكري في الأطفال. إنهم أبرياء!” لعب بطاقته الأخيرة.

 

 

 

“بريء؟ تفاح فاسد من أشجار فاسدة. ألم يكن بالكور طفلاً أيضاً؟ ماذا عن كل من ماتوا في ذلك اليوم وما زالوا يحتضرون حتى الآن لأن النبلاء يقدرون مكانتهم أكثر من حياة الإنسان؟”

“لقد رتبتم أنت وأسلافك سريرك ، والآن استلقي عليه.”

 

“نشكر السماء أن عدد الضحايا منخفض ، على الأقل بالنسبة لأولئك الذين اتبعوا بروتوكول لينخوس. لكن غريفون الأرض والغريفون الكرستالية لم يفعلوا ذلك. مات جميع الأساتذة تقريباً أثناء الهجوم.”

“إجابتي لا تزال لا. لن أقوم بحل المشاكل التي خلقتها بتجاهل نصيحتي. وإلا فقد أستعيد العرش وأقوم بعملك نيابة عنك. من خلال السماح للعديد من الأعمال الوحشية بالانزلاق ، تكون قد خلقت وحشاً.”

“لأنهم يثقون بي ألا أفعل ذلك.” رد.

 

“لقد رتبتم أنت وأسلافك سريرك ، والآن استلقي عليه.”

“فكر في الأمر ، في المرة القادمة التي يطلب فيها شخص ما عفواً ملكياً.”

 

 

 

قبل أن يرد الملك ميرون ، وجد نفسه في غرفة نومه. كاد ظهوره المفاجئ أن يجعل سيلفا تطعنه فجأة.

 

 

 

“اليوم الأول لم يمر حتى الآن ومات الكثيرون بالفعل.” بكى الملك ميرون طالباً الراحة في حضن زوجته.

“لقد أخبرتكم أيها الحمقى الملكيين منذ قرون أن تتبعوا نصيحة ليغان وتصلحوا نظام النبلاء والأكاديمية ، لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب أبداً. المجاعة والصراع الداخلي والطفل الملكي. أي عذر كان جيداً لتأجيل واجباتك.”

 

 

“نحن وحدنا. إلهتنا قد تركتنا.”

 

 

اندهش الجميع من بيجامة ليث.

***

 

 

“جلالتك ، رعاياك ، الأطفال الأبرياء في ذلك الوقت ، يموتون على يد رجل مجنون! يجب أن تفعلي شيئاً!” نهض متألماً من لامبالاتها والأهم من ذلك كله الحقيقة وراء كلماتها.

أمضى ليث عشاءً صعباً. كان جميع رفاقه يواجهون صعوبة في ترك خطأه الفادح ينزلق.

“الملكة الأولى ، سامحي إصراري ، لكني أحمل أخباراً كارثية.” ركع ميرون على الأرض رغم أنه كان يعلم أن الشكليات لا معنى لها بالنسبة لها. ومع ذلك ، في يأسه ، لم يكن على استعداد لترك حجر واحد دون قلبه.

 

يبدو أن السجاد والمفروشات وحتى الدروع الاحتفالية على طول الردهة قد تم نحتها بأدق التفاصيل. تساءل الملك أكثر من مرة عما إذا كان هناك سر وراء حجرة العرش الثانية وأي واحد منهم كان جالساً على العرش الحقيقي.

“أشكرك على إنقاذ حياتي يا رجل. ومع ذلك كنت سأقدر اهتماماً أكبر برفاهيتي واهتماماً أقل بالبحث الأكاديمي.” تنهد يوريال ، وهو يعلم أن الأمر يشبه التحدث إلى الحائط.

ثم دوي انفجار قوي هز المنزل إلى أساساته. ملأت صرخات لا إنسانية وبشرية الهواء. نهض الجميع في عجلة من أمرهم ، وكان هناك شيء ما يخترق الجدران والسقف في نفس الوقت.

 

 

“أنتم يا رفاق تبالغون بهذه القصة. لم أكن قلقاً لأنه لم تكن هناك حاجة لذلك. أنا أفضل طبيب تشخيص أعرفه ، إلى جانب مانوهار. لقد قمت بفحصكما مرتين من الرأس إلى أخمص القدمين وأزلت كل قطرة من السم.”

كانت غرفة عرش ديريس نسخة طبق الأصل من الغرفة التي استخدمتها العائلة المالكة خلال المناسبات الاجتماعية ، باستثناء حقيقة أن كل قطعة أثاث مصنوعة من الحجر. حتى العرش نفسه لم يكن استثناء.

 

“لست مستعدة لذلك. أريد فقط أن أنام بجانبك ، وليس معك. هل لا بأس بهذا معك؟” كانت الرائحة الحلوة لشعرها تدفعه إلى الجنون.

“ما الذي كان من المفترض أن أقلق بشأنه؟ نعومة وسائدكما؟”

“لماذا لم تخبرنا أبداً أن الوحوش السحرية يمكنها التحدث؟” شعرت فلوريا بالألم قليلاً بسبب افتقاره إلى الثقة.

 

“إشكرا فريا بدلاً مني. لقد أغميّ عليها تقريباً لتبقيكما على قيد الحياة حتى وصولنا.”

لم يزعجه تعرضه للتوبيخ من قبل أصدقائه بقدر ما كان يزعجه عبوس سولوس عقلياً. كان من المفترض أن تكون إلى جانبه وليس إلى جانبهم.

 

 

“الملكة الأولى ، سامحي إصراري ، لكني أحمل أخباراً كارثية.” ركع ميرون على الأرض رغم أنه كان يعلم أن الشكليات لا معنى لها بالنسبة لها. ومع ذلك ، في يأسه ، لم يكن على استعداد لترك حجر واحد دون قلبه.

“صدقني ، لا أحد يقدر مهنيتك بقدر ما أفعل ، ولكن إذا كنت لا تريد أن ينتهي بك الأمر مثل مانوهار ، يجب أن تتعلم أن تصمت من وقت لآخر.” واصلت فلوريا اللعب بطعامها. جعلتها تجربة الاقتراب من الموت تفقد شهيتها.

“اترك مساحة صغيرة لي ، أيها الأحمق.” بدا همس فلوريا مثل الرعد في أذنيه. سرعان ما استخدم الصمت لمنع الآخرين من ملاحظة ما كان يحدث.

 

 

“فلوريا ، هل تدركين أننا في حالة حرب؟” حدق بها ليث باهتمام.

اختفت كالا بعد أن اندمجت مع ظل طاولتهم ، تاركةً ليث متلهفاً للحصول على درس جديد حول استحضار الأرواح الحقيقي.

 

اختفت كالا بعد أن اندمجت مع ظل طاولتهم ، تاركةً ليث متلهفاً للحصول على درس جديد حول استحضار الأرواح الحقيقي.

“هذا السم يمكن أن ينقذ حياتنا في المستقبل ، كان عليّ أن أحاول تملق فاستر بينما لا تزال لدي الفرصة. الآن ضاع كل شيء. آسف إذا أعطيت الأولوية لإبقائكم على قيد الحياة بدلاً من تدليل مشاعركم.” زمجر بصوت عالٍ بما يكفي ليسمعه الجميع.

 

 

 

نظروا إليه ، مدركين أنه ربما كان ليث غبياً ، لكنه غبي لسبب وجيه.

 

 

“آسف ، لكن لا قبلات. لا أعرف ما إذا كنت سأتمكن من كبح جماح نفسي إذا بدأنا.” احمّرت خجلاً بشدة ، بحثاً عن عناقه مرة أخرى.

“أنت حقا تبدو مثل الأم.” ذكّرت كلماته كيلا بالدرس المخيف الذي نقلته لها السيدة إرناس قبل مغادرتها. حول كيفية ومكان ضرب البشر والحيوانات على حد سواء لإلحاق أقصى قدر من الألم.

 

 

 

“رعايتك للمرضى مريعة ، لكن شكراً لإنقاذي لحياتي.”

“فلوريا ، هل تدركين أننا في حالة حرب؟” حدق بها ليث باهتمام.

 

على عكس توقعاته ، سقطت فلوريا نائمة على الفور تقريباً. مرت الساعات ، وكان على ليث أن يراقب نفسه باستمرار أثناء التذمر طوال الوقت الضائع. لم يكن هناك طريقة لدراسة سيف أوريون في هذه الحالة.

“إشكرا فريا بدلاً مني. لقد أغميّ عليها تقريباً لتبقيكما على قيد الحياة حتى وصولنا.”

اختفت كالا بعد أن اندمجت مع ظل طاولتهم ، تاركةً ليث متلهفاً للحصول على درس جديد حول استحضار الأرواح الحقيقي.

 

عرفت سولوس أنه كان على حق ، لكنها لم تكن تريد أن يستمر ليث في الدوس على مشاعر رفاقه دون أي ذرة من الندم.

“شكراً ، فريا. أنت أفضل أخت يمكن أن أتمناها.” احتضنت كيلا فريا ، مخففةً قبضة البرد التي شعرت بها دائماً وهي تشد روحها جاعلة أحشاء فلوريا تلتوي في نفس الوقت.

 

 

“لا توجد آلهة. أعرف ذلك جيداً. استخدم اسمه الحقيقي بدلاً من هذا اللقب الغالي.” كرهت الملكة الأولى مدى سهولة تسليم الرجال للألوهية. كانت الأم العظيمة ، كما أشار البشر والوحوش على حد سواء إلى إرادة الكوكب ، هي أقرب شيء إلى إله قابلته على الإطلاق.

ما زالت لا تستطيع أن تسامح نفسها على نسيانها فريا عندما كانوا لا يزالون في المنجم. شعرت وكأنها أسوأ أخت على الإطلاق.

 

 

 

كان المزاج في المقصف المؤقت كئيباً. عدد قليل من الطلاب الذين تجاهلوا أوامر لينخوس وخرجوا من المدينة لقوا حتفهم خلال الهجوم. أصيب كثيرون آخرون بجروح خطيرة ولأن السم لم يتم تطهيره على الفور ، كانت حياتهم معلقة على خيط.

 

 

 

عويل مفاجئ أعقبه بكاء قادم من المستوصف أخبرهم أن شخصاً آخر لم ينجح. ركض صبي صغير من المستشفى الميداني ، وعانق مأروك وأخفى وجهه في الفراء الكثيف.

‘لأن فاستر يعرف الطاعون والدور الذي لعبته فيه. لأنه من خلال إعطائه هذا النصف ، أثبتُ مرة أخرى قيمتي وأظهرت ولائي المزعوم للمملكة. سوف يكسبني مزايا ونقاط. بهذه البساطة.’

 

 

ترك الراي الطفل لوشأنه ، وهو يداعب رأسه بلطف بخطمه.

 

 

تنهدت سولوس.

‘طفل مسكين. يجب أن يكون صديقه قد استسلم للسم.’ قالت سولوس.

 

 

“لا تقلق. لقد استخدمت كل التعويذات التي علمتني إياها للتحرك دون أن يلاحظ أحد. حدث ذلك أثناء الإمتحان التجريبي. هل تتذكره؟” داعبت يداها شعره ، مما تسبب في ارتعاش يده ودخول مناطقه السفلية في ضجة.

‘نعم. لم يسمع أحد عن شيء يضر بجوهر المانا منذ أن واجهنا تلك الطفيليات. الآن أنت تفهمين لماذا نحتاج إلى عينة من هذا السم؟ لا يمكننا الوثوق بأي شخص من أجل بقائنا على قيد الحياة.’ كان ليث لا يزال غاضباً منها.

“جلالتك ، رعاياك ، الأطفال الأبرياء في ذلك الوقت ، يموتون على يد رجل مجنون! يجب أن تفعلي شيئاً!” نهض متألماً من لامبالاتها والأهم من ذلك كله الحقيقة وراء كلماتها.

 

‘إنذار كاذب. ذهبت كيلا إلى سرير فريا. ربما كانت خائفة جداً من النوم بمفردها الليلة.’ كان ليث لا يزال يتنهد بارتياح عندما أصبح كل شيء جنوناً.

‘هل كان عليك حقاً أن تساوم على جثث أصدقائك الذين ما زالوا يتعافون؟ لماذا لم تخزن كل السم بدلاً من النصف إذا كان مهماً جداً؟’

 

 

‘انتبه! شخص ما يستيقظ.’ شاتماً سوء حظه ، أعاد ليث كل شيء إلى الجيب البعدي ، متظاهراً بالنوم. لم يكن هناك أي ضوء تقريباً في الغرفة ، لكنه كان لا يزال قادراً على الرؤية.

عرفت سولوس أنه كان على حق ، لكنها لم تكن تريد أن يستمر ليث في الدوس على مشاعر رفاقه دون أي ذرة من الندم.

“نحن وحدنا. إلهتنا قد تركتنا.”

 

 

‘لأن فاستر يعرف الطاعون والدور الذي لعبته فيه. لأنه من خلال إعطائه هذا النصف ، أثبتُ مرة أخرى قيمتي وأظهرت ولائي المزعوم للمملكة. سوف يكسبني مزايا ونقاط. بهذه البساطة.’

 

 

كان الجميع متعباً جداً ، لذلك قرروا النوم مبكراً. احتاجوا إلى كل قوتهم للهجوم الذي سيأتي في اليوم التالي.

تنهدت سولوس.

 

 

كان شخص ما يسحب البطانيات ، ويحتضنه.

‘في أوقات السلم ، سأكون على حق. في الوقت الحالي ، نحن في حالة حرب مع الموت نفسه. عقلي هو عبء. آمل أن تتمكن فلوريا من مساعدة ليث في الحفاظ على إنسانيته. أشعر في مثل هذه اللحظات إن حالته تتدهور.’

نظروا إليه ، مدركين أنه ربما كان ليث غبياً ، لكنه غبي لسبب وجيه.

 

 

على عكس الآخرين ، لم يكن ليث خائفاً. على العكس من ذلك ، كان هادئاً جداً. في عقله ، كان الطلاب الآخرون مجرد أدوات. خطط لاستخدامهم لرفع مكانته أو كرهائن. كان يهتم فقط لمن هم على طاولته.

أمضى ليث عشاءً صعباً. كان جميع رفاقه يواجهون صعوبة في ترك خطأه الفادح ينزلق.

 

“لم أرك منذ وقت طويل ، آفة.” ظهرت كالا بجانبهم ، مما جعلت المجموعة يجفلون.

أرعبت بعض خططه سولوس.

 

 

يبدو أن السجاد والمفروشات وحتى الدروع الاحتفالية على طول الردهة قد تم نحتها بأدق التفاصيل. تساءل الملك أكثر من مرة عما إذا كان هناك سر وراء حجرة العرش الثانية وأي واحد منهم كان جالساً على العرش الحقيقي.

“لم أرك منذ وقت طويل ، آفة.” ظهرت كالا بجانبهم ، مما جعلت المجموعة يجفلون.

يبدو أن السجاد والمفروشات وحتى الدروع الاحتفالية على طول الردهة قد تم نحتها بأدق التفاصيل. تساءل الملك أكثر من مرة عما إذا كان هناك سر وراء حجرة العرش الثانية وأي واحد منهم كان جالساً على العرش الحقيقي.

 

“بعد السخرية مني ، هل ترتدين زيك أيضاً؟” قال ويدها تضغط على فمه.

“لقد تغيرت كثيراً عن لقائنا الأخير ، كالا.” أجاب ليث دون توقف عن الأكل.

 

 

 

“نعم وأنت كذلك. عندما ينتهي هذا ، لدينا الكثير لنتحدث عنه.”

“لقد أخبرتكم أيها الحمقى الملكيين منذ قرون أن تتبعوا نصيحة ليغان وتصلحوا نظام النبلاء والأكاديمية ، لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب أبداً. المجاعة والصراع الداخلي والطفل الملكي. أي عذر كان جيداً لتأجيل واجباتك.”

 

 

اختفت كالا بعد أن اندمجت مع ظل طاولتهم ، تاركةً ليث متلهفاً للحصول على درس جديد حول استحضار الأرواح الحقيقي.

عويل مفاجئ أعقبه بكاء قادم من المستوصف أخبرهم أن شخصاً آخر لم ينجح. ركض صبي صغير من المستشفى الميداني ، وعانق مأروك وأخفى وجهه في الفراء الكثيف.

 

“فكر في الأمر ، في المرة القادمة التي يطلب فيها شخص ما عفواً ملكياً.”

“آفة؟” سأل يوريال.

 

 

 

“نعم ، إنها قصة طويلة.” تنهد ليث ، وفجأة لم يعد سعيداً. كان يكره إجباره على مشاركة أجزاء من ماضيه.

 

 

 

بعد العودة إلى غرفتهم ، أخبرهم ليث عن أول لقاء له مع كالا وكيف أطلقت عليه الوحوش السحرية لقب “الآفة”. أخبرهم بالحقيقة فقط ، لكنه أغفل جميع الأجزاء المتعلقة بالسحر الحقيقي وتعلم استحضار الأرواح من البايك قبل تطورها.

“نشكر السماء أن عدد الضحايا منخفض ، على الأقل بالنسبة لأولئك الذين اتبعوا بروتوكول لينخوس. لكن غريفون الأرض والغريفون الكرستالية لم يفعلوا ذلك. مات جميع الأساتذة تقريباً أثناء الهجوم.”

 

 

“لماذا لم تخبرنا أبداً أن الوحوش السحرية يمكنها التحدث؟” شعرت فلوريا بالألم قليلاً بسبب افتقاره إلى الثقة.

 

 

 

“لأنهم يثقون بي ألا أفعل ذلك.” رد.

 

 

“نعم وأنت كذلك. عندما ينتهي هذا ، لدينا الكثير لنتحدث عنه.”

“أيضاً ، لأنكم لم تكونوا لتصدقوني. على عكس فيلارد ، عادة ما يكونون حذرين للغاية بشأن من يتحدثون إليه. ربما كانوا سيلتزمون الصمت ، لولا الطوارئ.” جعلتهم ذكرى كيروكسي يرتجفون.

“كان تفكيرك لا تشوبه شائبة. أيضاً ، ماذا توقعت؟ أن أقفز عليك مرتديةً بدلة عيد ميلادي؟ لديك حقاً عقل منحرف.” لم يرد ليث ، وأوقف محاولاته للعلاقة الحميمة.

 

 

كان الجميع متعباً جداً ، لذلك قرروا النوم مبكراً. احتاجوا إلى كل قوتهم للهجوم الذي سيأتي في اليوم التالي.

“هل أنت مجنونة؟ ماذا تعتقدين أنك فاعلة؟” كان إبقاء يديه تحت السيطرة مهمة ضخمة. لم يستطع منع عقله من تخيل جسدها العاري الذي لم ينساه لسبب ما.

 

“آفة؟” سأل يوريال.

اندهش الجميع من بيجامة ليث.

‘هل كان عليك حقاً أن تساوم على جثث أصدقائك الذين ما زالوا يتعافون؟ لماذا لم تخزن كل السم بدلاً من النصف إذا كان مهماً جداً؟’

 

كان شخص ما يسحب البطانيات ، ويحتضنه.

“هل ستنام حقاً مرتدياً زيك؟” بسبب الإقامة المختلطة ، أحضر يوريال ثوب نوم سميك.

 

 

 

“إنه عملي أكثر بهذه الطريقة. إذا حدث أي شيء ، فلست مضطراً لإضاعة الوقت في التغيير. أيضاً ، بفضل سحره ، يكون الزي دائماً نظيفاً ، فلماذا لا؟”

كان العثور على أدلة حول هوية العقل المدبر وراء البغضاء من أولوياتها ، خاصة وأن المجلس قد غسل أيديهم من الأمر. لقد استسلمت فقط بسبب مضايقته المستمرة لها على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.

 

 

“أنت حقا مثل والدي.” ضحكت فلوريا. “في كل مرة يعود فيها من ساحة المعركة ، تشكو أمي دائماً من صعوبة جعله ينام بدون زيه العسكري والسيف على السرير.”

 

 

“إشكرا فريا بدلاً مني. لقد أغميّ عليها تقريباً لتبقيكما على قيد الحياة حتى وصولنا.”

بعد أن كان دور الجميع يسخرون من ليث بسبب جنون العظمة ، أطفأوا الأنوار. انتظر ليث طوال اليوم حتى تلك اللحظة.

‘لأن فاستر يعرف الطاعون والدور الذي لعبته فيه. لأنه من خلال إعطائه هذا النصف ، أثبتُ مرة أخرى قيمتي وأظهرت ولائي المزعوم للمملكة. سوف يكسبني مزايا ونقاط. بهذه البساطة.’

 

***

لقد أخرج الشوتل من الجيب البعدي ، مستخدماً التنشيط لبدء جمع البيانات حول جوهره المزيف وكيف تفاعلت بلورات المانا مع تعويذة بنية المصفوفة.

لقد أخرج الشوتل من الجيب البعدي ، مستخدماً التنشيط لبدء جمع البيانات حول جوهره المزيف وكيف تفاعلت بلورات المانا مع تعويذة بنية المصفوفة.

 

 

كان قد بدأ للتو في تدوين الملاحظات ، بعد اختبار الهيكل الداخلي وفحصه ، عندما حذرته سولوس.

 

 

 

‘انتبه! شخص ما يستيقظ.’ شاتماً سوء حظه ، أعاد ليث كل شيء إلى الجيب البعدي ، متظاهراً بالنوم. لم يكن هناك أي ضوء تقريباً في الغرفة ، لكنه كان لا يزال قادراً على الرؤية.

 

 

 

‘إنذار كاذب. ذهبت كيلا إلى سرير فريا. ربما كانت خائفة جداً من النوم بمفردها الليلة.’ كان ليث لا يزال يتنهد بارتياح عندما أصبح كل شيء جنوناً.

“أنت حقا مثل والدي.” ضحكت فلوريا. “في كل مرة يعود فيها من ساحة المعركة ، تشكو أمي دائماً من صعوبة جعله ينام بدون زيه العسكري والسيف على السرير.”

 

 

كان شخص ما يسحب البطانيات ، ويحتضنه.

 

 

 

“اترك مساحة صغيرة لي ، أيها الأحمق.” بدا همس فلوريا مثل الرعد في أذنيه. سرعان ما استخدم الصمت لمنع الآخرين من ملاحظة ما كان يحدث.

“إشكرا فريا بدلاً مني. لقد أغميّ عليها تقريباً لتبقيكما على قيد الحياة حتى وصولنا.”

 

 

“هل أنت مجنونة؟ ماذا تعتقدين أنك فاعلة؟” كان إبقاء يديه تحت السيطرة مهمة ضخمة. لم يستطع منع عقله من تخيل جسدها العاري الذي لم ينساه لسبب ما.

لم يستطع الملك ميرون إلا أن يفكر في الكونت لارك وكيف شعر بعد أن رفضته المحكمة مراراً وتكراراً قبل بضعة أشهر فقط.

 

“فلوريا ، هل تدركين أننا في حالة حرب؟” حدق بها ليث باهتمام.

“لا تقلق. لقد استخدمت كل التعويذات التي علمتني إياها للتحرك دون أن يلاحظ أحد. حدث ذلك أثناء الإمتحان التجريبي. هل تتذكره؟” داعبت يداها شعره ، مما تسبب في ارتعاش يده ودخول مناطقه السفلية في ضجة.

 

 

 

“بالطبع أتذكر ، لكن لا أعتقد أنه يجب أن تكون هنا.” استمر في الهمس على الرغم من علمهما بتعويذة صمت.

 

 

“كان تفكيرك لا تشوبه شائبة. أيضاً ، ماذا توقعت؟ أن أقفز عليك مرتديةً بدلة عيد ميلادي؟ لديك حقاً عقل منحرف.” لم يرد ليث ، وأوقف محاولاته للعلاقة الحميمة.

“إذن متى ستكون اللحظة المناسبة؟ لقد مات الكثير من الناس اليوم. نجت كيلا و يوريال بالكاد من الموت. ماذا لو مت غداً؟”

“أنت حقا مثل والدي.” ضحكت فلوريا. “في كل مرة يعود فيها من ساحة المعركة ، تشكو أمي دائماً من صعوبة جعله ينام بدون زيه العسكري والسيف على السرير.”

 

 

كانت سولوس حسوداً جداً من فلوريا. حتى لو كان لديها جسد ، فلن تكون حاسمة أبداً.

اختفت كالا بعد أن اندمجت مع ظل طاولتهم ، تاركةً ليث متلهفاً للحصول على درس جديد حول استحضار الأرواح الحقيقي.

 

“بالطبع أتذكر ، لكن لا أعتقد أنه يجب أن تكون هنا.” استمر في الهمس على الرغم من علمهما بتعويذة صمت.

كانت كلمات فلوريا منطقية ، لذا احتضنها ليث أثناء محاولته تقبيلها ، ووجد مفاجأتين غير متوقعتين.

 

 

 

“بعد السخرية مني ، هل ترتدين زيك أيضاً؟” قال ويدها تضغط على فمه.

 

 

 

“كان تفكيرك لا تشوبه شائبة. أيضاً ، ماذا توقعت؟ أن أقفز عليك مرتديةً بدلة عيد ميلادي؟ لديك حقاً عقل منحرف.” لم يرد ليث ، وأوقف محاولاته للعلاقة الحميمة.

 

 

 

“آسف ، لكن لا قبلات. لا أعرف ما إذا كنت سأتمكن من كبح جماح نفسي إذا بدأنا.” احمّرت خجلاً بشدة ، بحثاً عن عناقه مرة أخرى.

“اترك مساحة صغيرة لي ، أيها الأحمق.” بدا همس فلوريا مثل الرعد في أذنيه. سرعان ما استخدم الصمت لمنع الآخرين من ملاحظة ما كان يحدث.

 

بعد العودة إلى غرفتهم ، أخبرهم ليث عن أول لقاء له مع كالا وكيف أطلقت عليه الوحوش السحرية لقب “الآفة”. أخبرهم بالحقيقة فقط ، لكنه أغفل جميع الأجزاء المتعلقة بالسحر الحقيقي وتعلم استحضار الأرواح من البايك قبل تطورها.

“لست مستعدة لذلك. أريد فقط أن أنام بجانبك ، وليس معك. هل لا بأس بهذا معك؟” كانت الرائحة الحلوة لشعرها تدفعه إلى الجنون.

 

 

 

“ليست هناك أي مشكلة.” كذب ، وهو يعدّ من مائة إلى الوراء وهو يذكّر نفسه بفارق السن.

 

 

“إله الموت…” أوقفته نظرة غاضبة من ديريس.

على عكس توقعاته ، سقطت فلوريا نائمة على الفور تقريباً. مرت الساعات ، وكان على ليث أن يراقب نفسه باستمرار أثناء التذمر طوال الوقت الضائع. لم يكن هناك طريقة لدراسة سيف أوريون في هذه الحالة.

“آسف ، لكن لا قبلات. لا أعرف ما إذا كنت سأتمكن من كبح جماح نفسي إذا بدأنا.” احمّرت خجلاً بشدة ، بحثاً عن عناقه مرة أخرى.

 

“أشكرك على إنقاذ حياتي يا رجل. ومع ذلك كنت سأقدر اهتماماً أكبر برفاهيتي واهتماماً أقل بالبحث الأكاديمي.” تنهد يوريال ، وهو يعلم أن الأمر يشبه التحدث إلى الحائط.

ثم دوي انفجار قوي هز المنزل إلى أساساته. ملأت صرخات لا إنسانية وبشرية الهواء. نهض الجميع في عجلة من أمرهم ، وكان هناك شيء ما يخترق الجدران والسقف في نفس الوقت.

على عكس الآخرين ، لم يكن ليث خائفاً. على العكس من ذلك ، كان هادئاً جداً. في عقله ، كان الطلاب الآخرون مجرد أدوات. خطط لاستخدامهم لرفع مكانته أو كرهائن. كان يهتم فقط لمن هم على طاولته.

—————–

 

ترجمة: Acedia

“نحن وحدنا. إلهتنا قد تركتنا.”

 

تم تقليل عينيها إلى شقين ناريين مليئين بالمانا.

“أنت حقا مثل والدي.” ضحكت فلوريا. “في كل مرة يعود فيها من ساحة المعركة ، تشكو أمي دائماً من صعوبة جعله ينام بدون زيه العسكري والسيف على السرير.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط