نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 226

الصندوق الغامض

الصندوق الغامض

الفصل 226 الصندوق الغامض

كانت الكيمياء والخيمياء مختلفة جداً ليفهم ليث ما رآه للتو. أيضاً ، كانت معظم المكونات سحرية بطبيعتها وليس لها نظير على الأرض.

 

عندما استخدم التنشيط لأول مرة على أحدها ، اندهش من تعقيد مصفوفة تعويذة الحداد الرئيسي. احتوت على خمسة جواهر مزيفة تتطلب الكثير من مسارات المانا بحيث لم يكن هناك شبر واحد من العنصر لم يكن مليئاً بالرونيات.

بالعودة إلى غرفته ، استخدم ليث التنشيط على إحدى الصناديق القليلة التي تركها ، ودرس بعناية الجواهر المزيفة ، ومسارات المانا ، وبلورات المانا التي أغلقته.

‘يا رباه! هذا هو سم الطفيليات المضادة للسحر! في شكل أكثر قوة وفعالية في ذلك. لماذا بحق الجحيم أرسلوه إلى أكاديمية غريفون البيضاء؟ تسمم شخص بهذا الشيء لا معنى له.’

 

 

لقد قام بتدوين ملاحظات حول كل ما تعلمه عنهم حتى الآن ، وبفضل مجال سولوس تمكن من تذكر كل شيء بفكرة.

 

 

ضغط على البلورة الزرقاء في وسط الصندوق الذي يشبه الحقيبة وشاهدها تتكشف. نما الصندوق أكبر وأكبر حتى أصبح بحجم وشكل خزانة ملابس ضخمة. عندما فتحه ليث ، ظل مندهشاً.

بدأ في وقت واحد في مهاجمة مسارات المانا وبلورات المانا ، وترك الطاقة التي احتوتها تتسرب بنفس المعدل. أثناء تجفيف كلاهما ، كان على ليث أيضاً منع عدم تزامن الجواهر المزيف الثلاثة.

 

 

بدأ في وقت واحد في مهاجمة مسارات المانا وبلورات المانا ، وترك الطاقة التي احتوتها تتسرب بنفس المعدل. أثناء تجفيف كلاهما ، كان على ليث أيضاً منع عدم تزامن الجواهر المزيف الثلاثة.

في المرة الأخيرة التي حاول فيها فتح الصناديق ، فشل لأنه لم يستخدم قط قطعة بلورية مضمنة. لذلك لم يكن يعلم أن الطريقة الوحيدة لمنع إلغاء التزامن المدمر هو تقليد توقيع مانا البلورات وحقن المانا في الجواهر المزيفة في كل مرة يخرجون فيها عن الطور.

 

 

 

كانت العملية طويلة وتطلبت دقة جراحية. كان ليث قد تعلم بالفعل أنه إذا أضر بمسارات المانا كثيراً ، مما جعل تسرب الطاقة يحدث بسرعة كبيرة ، فإن الصندوق سينفجر.

‘ما الهدف من جعل الطلاب أو الأساتذة يفقدون صلاحياتهم؟’

 

“لم تتلق الرعاية المناسبة حتى تم التخلص من اللاموتى ، لذلك دخلت في غيبوبة ولم تتعافى بعد.” أصبح العديد من الطلاب شاحبين أثناء تذكرهم لتلك الليلة ، بما في ذلك ليث.

كان عليه أن يقضي وقته ، ويؤدي ببطء إلى تآكل المسارات وإفساد البلورة بسحر الظلام بينما يستخدم سحر الروح للحفاظ على استقرار الجواهر المزيفة.

 

 

“لا تقلقوا ، لقد انتهى الأسوأ. حالتها مستقرة وتتحسن ببطء. إذا تمكنت من البقاء على قيد الحياة حتى الآن ، فأنا متأكدة من أنها ستتغلب على العقبة وتستيقظ قريباً. قلة قليلة من الملوثين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة ، إنها واحدة من المحظوظين.”

‘اللعنة ، كيف يمكن للحدادين الرئيسيين العاديين أن يفتحوا هذه الأشياء القاسية بدون تنشيط؟ لقد استهلكت بالفعل ثلاث مرات احتياطي للمانا بالكامل ولدي الكثير منها.’ فكر ليث.

‘لا تدفع نفسك بقوة! لا يزال يتعين عليك التعافي تماماً. تذكر أنه لا يوجد سوى هذا القدر الذي يمكن أن يفعله التنشيط حتى تعود إلى حالتك الذروة.’ كانت سولوس لا تزال قلقة بشأنه.

 

 

عندما فتح الصندوق أخيراً ، كان ليث غارقاً في العرق.

في صباح اليوم التالي ، كان الدرس الأول هو صف البلورات السحرية. ومع ذلك ، فإن الأستاذة التي دخلت الغرفة بعد الجرس الثاني لم تكن ناليير. كان الطلاب فضوليين وقلقين في نفس الوقت.

 

اضطر ليث إلى ابتلاعها ومراقبتها بالتنشيط. كل ما حدث بعد ذلك لم يكن له معنى بالنسبة له.

‘لا تدفع نفسك بقوة! لا يزال يتعين عليك التعافي تماماً. تذكر أنه لا يوجد سوى هذا القدر الذي يمكن أن يفعله التنشيط حتى تعود إلى حالتك الذروة.’ كانت سولوس لا تزال قلقة بشأنه.

عندما استخدم التنشيط لأول مرة على أحدها ، اندهش من تعقيد مصفوفة تعويذة الحداد الرئيسي. احتوت على خمسة جواهر مزيفة تتطلب الكثير من مسارات المانا بحيث لم يكن هناك شبر واحد من العنصر لم يكن مليئاً بالرونيات.

 

قام ليث بتفتيش بقية الخزانة بحثاً عن أدلة. بصرف النظر عن المكونات السحرية ، وكلها محمية بشدة بزجاج مسحور سميك ، لم يكن هناك سوى درج واحد. في الداخل ، عثر ليث على ثلاثة مغلفات.

بعد الاختراق ، عاد جسد ليث بسرعة إلى مظهره القديم ، باستثناء الخطوط الرمادية في شعره. لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية تأثير فقدان الكثير من قوة الحياة عليه على المدى الطويل ، لكن سولوس كانت متأكدة أنه سيكون هناك ثمن يجب دفعه.

 

 

 

في الوقت الحالي ، كان ليث يمثل حوالي 80٪ من قوته الكاملة وكان يتحسن يوماً بعد يوم. ومع ذلك ، وبسبب إصاباته ، فإن استخدام تركيزه الكامل سيجعل ليث يتعب أسرع من المعتاد ويمكن للتنشيط فقط استعادة المانا إلى حده الحالي.

ثم فتحه من بعيد بسحر الروح. مرة أخرى ، لم يحدث شيء.

 

في الداخل كان هناك أقرب شيء لمختبر كيميائي محمول على الأرض قد رآه على الإطلاق. لجعل الأشياء أكثر غرابة ، بدا أنها آلية بالكامل. فتحت الأيدي الميكانيكية وخلطت محتويات عدة عبوات زجاجية.

أومأ ليث برأسه. لم يستطع الانتظار لأخذ حمام ساخن والاسترخاء. لقد مر وقت طويل منذ أن كانت لديه رؤية للمستقبل ، ومع ذلك كان عليه أن يفهم ما إذا كانت الصناديق لا تزال تحمل أي أهمية.

ضغط على البلورة الزرقاء في وسط الصندوق الذي يشبه الحقيبة وشاهدها تتكشف. نما الصندوق أكبر وأكبر حتى أصبح بحجم وشكل خزانة ملابس ضخمة. عندما فتحه ليث ، ظل مندهشاً.

 

أخذ ليث القارورة ، وفحصها باستخدام التنشيط بينما كانت لا تزال مغلقة بسدادة. مهما كانت ، لا يبدو أنها سحرية بطبيعتها. مع عدم وجود خيار آخر ، استحضر ليث حاجزاً صغيراً ولكنه قوي حول القارورة ، خوفاً من انفجارها.

ضغط على البلورة الزرقاء في وسط الصندوق الذي يشبه الحقيبة وشاهدها تتكشف. نما الصندوق أكبر وأكبر حتى أصبح بحجم وشكل خزانة ملابس ضخمة. عندما فتحه ليث ، ظل مندهشاً.

 

 

 

في الداخل كان هناك أقرب شيء لمختبر كيميائي محمول على الأرض قد رآه على الإطلاق. لجعل الأشياء أكثر غرابة ، بدا أنها آلية بالكامل. فتحت الأيدي الميكانيكية وخلطت محتويات عدة عبوات زجاجية.

 

 

بدأ في وقت واحد في مهاجمة مسارات المانا وبلورات المانا ، وترك الطاقة التي احتوتها تتسرب بنفس المعدل. أثناء تجفيف كلاهما ، كان على ليث أيضاً منع عدم تزامن الجواهر المزيف الثلاثة.

حتى أنه كان هناك عدد قليل من مواقد بنسن التي ستضيء الأيدي بحجر فلينتستون وتستخدمها لتسخين بعض السوائل لفترة وجيزة. اكتملت العملية في بضع دقائق ووضعت إحدى اليدين قارورة صغيرة تحتوي على سائل شفاف في وسط الخزانة.

‘بغض النظر عما يخبئه المستقبل. طالما استمرت قوتي في الازدياد ، فإن عدد التهديدات لمن أعزهم سيصبح أقل وأقل. نحن في هذا معاً ، أليس كذلك سولوس؟’ فكر ليث.

 

“لا تقلقوا ، لقد انتهى الأسوأ. حالتها مستقرة وتتحسن ببطء. إذا تمكنت من البقاء على قيد الحياة حتى الآن ، فأنا متأكدة من أنها ستتغلب على العقبة وتستيقظ قريباً. قلة قليلة من الملوثين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة ، إنها واحدة من المحظوظين.”

كانت الكيمياء والخيمياء مختلفة جداً ليفهم ليث ما رآه للتو. أيضاً ، كانت معظم المكونات سحرية بطبيعتها وليس لها نظير على الأرض.

ثم فتحه من بعيد بسحر الروح. مرة أخرى ، لم يحدث شيء.

 

 

‘سولوس ، أنت من يتبع دروس الخيمياء. أي فكرة عما حدث للتو؟’ سأل ليث.

 

 

لم يشعر ليث بأي تحسن أو سوء منه ، لكنه لم يكن مستعداً لتناول قطرة أخرى بشكل أعمى. استخدم التنشيط لتطهير جسده ، وأدرك على الفور الشعور غير السار الذي أعقب ذلك.

‘هذا فاجئني. لدي معرفة السنة الرابعة فقط.’ هزت كتفيها عقلياً. ‘يمكنني تحضير بذور النار وجرعات منخفضة وبعض العصي الأساسية ولكن هذا كل شيء. هذه الأشياء هي الخيمياء المتقدمة ، لدرجة أنني رأيت أن هذه الآلة تقوم بخمسة ردود فعل على الأقل أخبرنا الأستاذ راينر أنها مستحيلة.’

 

 

 

‘من الناحية النظرية ، كان يجب نسف كل شيء إلى أشلاء. مَن فعل هذا فهو عبقري حقيقي!’

أرسلتها ديريس لمراقبة الهجين والتأكد من أنه لم يكن يمثل تهديداً. وكانت أوامرها واضحة: “راقبوه دون تدخل واقتلوه عند أول بادرة خطر.”

 

 

أخذ ليث القارورة ، وفحصها باستخدام التنشيط بينما كانت لا تزال مغلقة بسدادة. مهما كانت ، لا يبدو أنها سحرية بطبيعتها. مع عدم وجود خيار آخر ، استحضر ليث حاجزاً صغيراً ولكنه قوي حول القارورة ، خوفاً من انفجارها.

 

 

 

ثم فتحه من بعيد بسحر الروح. مرة أخرى ، لم يحدث شيء.

 

 

 

‘اللعنة ، أنا أكره الألغاز. ألا يمكنهم إضافة ملصق تحذير أو دليل تعليمات؟ هناك طريقة واحدة فقط لفهم ماهية هذا.’

‘اللعنة ، أنا أكره الألغاز. ألا يمكنهم إضافة ملصق تحذير أو دليل تعليمات؟ هناك طريقة واحدة فقط لفهم ماهية هذا.’

 

 

أزال ليث السدادة ، وأخذ قطرة واحدة من السائل الفضي الذي يحتوي عليه الماء السحري ووضعها على لسانه. كان عديم الطعم والرائحة أيضاً ، مما جعل من المستحيل فهم طبيعته من خلال الفحص الخارجي.

حتى بدون سحرهم ، لا يزال بإمكان الأساتذة الاعتماد على المصفوفات. مزودين بجوهر القوة ، لقد كانوا أعظم سلاح ودفاع للأكاديمية في نفس الوقت. أيضاً ، حتى لو كانوا عاجزين تماماً ، لا يزال بإمكان لينخوس استخدام تميمة الاتصال و بوابة الاعوجاج في مكتبه لطلب المساعدة.

 

لقد قام بتدوين ملاحظات حول كل ما تعلمه عنهم حتى الآن ، وبفضل مجال سولوس تمكن من تذكر كل شيء بفكرة.

اضطر ليث إلى ابتلاعها ومراقبتها بالتنشيط. كل ما حدث بعد ذلك لم يكن له معنى بالنسبة له.

 

 

كان عليه أن يقضي وقته ، ويؤدي ببطء إلى تآكل المسارات وإفساد البلورة بسحر الظلام بينما يستخدم سحر الروح للحفاظ على استقرار الجواهر المزيفة.

لم تتشتت القطرة ولم تختلط بلعابه. ذهبت مباشرة إلى معدته ، وظلت غير متأثرة بالأحماض ، ثم دخلت مجرى الدم عبر أمعائه ثم انتشرت بالتساوي في جميع أنحاء جسده.

——————-

 

 

لم يشعر ليث بأي تحسن أو سوء منه ، لكنه لم يكن مستعداً لتناول قطرة أخرى بشكل أعمى. استخدم التنشيط لتطهير جسده ، وأدرك على الفور الشعور غير السار الذي أعقب ذلك.

 

 

 

كان السائل يقاوم جهوده ، مما أدى إلى إبطال جزء من المانا الذي استخدمه بمجرد الاتصال. ومع ذلك ، فقد نظف الكثير من هذا السم لدرجة أن الإجراء كان طبيعته الثانية ، مما يسهل تطهيره من جسده.

 

 

لقد نظوت للحظة في مجموعة ليث وفعل العديد من الطلاب نفس الشيء. كان بقاء يوريال وفلوريا المعجزة حقيقة معروفة ، لذا لم يسعهما إلا أن يتساءلوا كيف تمكنوا من الخروج سالمين.

‘يا رباه! هذا هو سم الطفيليات المضادة للسحر! في شكل أكثر قوة وفعالية في ذلك. لماذا بحق الجحيم أرسلوه إلى أكاديمية غريفون البيضاء؟ تسمم شخص بهذا الشيء لا معنى له.’

——————-

 

 

‘بمجرد أن يفقد الساحر صلاحياته ، سيتم الكشف عن المخطط. يستغرق قتل شخص بهذه الأشياء أسابيع. أيضاً ، لماذا إرسال كل هذه البدعة الرهيبة؟ لماذا لم يكتفوا بإعطاء المتواطئين معهم القارورة؟’

 

 

في المرة الأخيرة التي حاول فيها فتح الصناديق ، فشل لأنه لم يستخدم قط قطعة بلورية مضمنة. لذلك لم يكن يعلم أن الطريقة الوحيدة لمنع إلغاء التزامن المدمر هو تقليد توقيع مانا البلورات وحقن المانا في الجواهر المزيفة في كل مرة يخرجون فيها عن الطور.

تلقى ليث إجابة على سؤاله بعد بضع دقائق ، بينما كان لا يزال يتذكر تفاصيل رؤياه. أصبحت كل من القطرة التي استخرجها من جسده والسائل الموجود في الدورق معكراً قبل أن يتحول إلى غبار ناعم.

عندما استخدم التنشيط لأول مرة على أحدها ، اندهش من تعقيد مصفوفة تعويذة الحداد الرئيسي. احتوت على خمسة جواهر مزيفة تتطلب الكثير من مسارات المانا بحيث لم يكن هناك شبر واحد من العنصر لم يكن مليئاً بالرونيات.

 

 

‘هذا جنون عظمة من الدرجة الأولى!’ أفصحت سولوس من غير تفكير.

بدأ في وقت واحد في مهاجمة مسارات المانا وبلورات المانا ، وترك الطاقة التي احتوتها تتسرب بنفس المعدل. أثناء تجفيف كلاهما ، كان على ليث أيضاً منع عدم تزامن الجواهر المزيف الثلاثة.

 

حاولت فارج ألا تحدق في ليث لفترة طويلة. كانت الأستاذة فارج في الواقع عضوة في جحفل الملكة ، وهي الوحدة السرية للمستيقظين في خدمة التاج.

‘لهذا. بمجرد إزالة السدادة ، يجب استخدام السم بسرعة أو تدميره ذاتياً ، دون ترك أي دليل وراءه. لا يزال غير منطقي. أنت ، ومارث ، ومانوهار ، هناك الكثير من الأشخاص في غريفون البيضاء الذين سيتعرفون عليها على الفور.’

 

 

 

‘ما الهدف من جعل الطلاب أو الأساتذة يفقدون صلاحياتهم؟’

 

 

‘لا تدفع نفسك بقوة! لا يزال يتعين عليك التعافي تماماً. تذكر أنه لا يوجد سوى هذا القدر الذي يمكن أن يفعله التنشيط حتى تعود إلى حالتك الذروة.’ كانت سولوس لا تزال قلقة بشأنه.

‘ربما كانوا يخططون لاستخدام السم لجعلهم عاجزين أثناء الاعتداء؟’ أدرك ليث مدى حماقة الفكرة بمجرد أن فكر بها بصوت عالٍ.

‘ما الهدف من جعل الطلاب أو الأساتذة يفقدون صلاحياتهم؟’

 

——————-

حتى بدون سحرهم ، لا يزال بإمكان الأساتذة الاعتماد على المصفوفات. مزودين بجوهر القوة ، لقد كانوا أعظم سلاح ودفاع للأكاديمية في نفس الوقت. أيضاً ، حتى لو كانوا عاجزين تماماً ، لا يزال بإمكان لينخوس استخدام تميمة الاتصال و بوابة الاعوجاج في مكتبه لطلب المساعدة.

‘ربما كانوا يخططون لاستخدام السم لجعلهم عاجزين أثناء الاعتداء؟’ أدرك ليث مدى حماقة الفكرة بمجرد أن فكر بها بصوت عالٍ.

 

ضغط على البلورة الزرقاء في وسط الصندوق الذي يشبه الحقيبة وشاهدها تتكشف. نما الصندوق أكبر وأكبر حتى أصبح بحجم وشكل خزانة ملابس ضخمة. عندما فتحه ليث ، ظل مندهشاً.

قام ليث بتفتيش بقية الخزانة بحثاً عن أدلة. بصرف النظر عن المكونات السحرية ، وكلها محمية بشدة بزجاج مسحور سميك ، لم يكن هناك سوى درج واحد. في الداخل ، عثر ليث على ثلاثة مغلفات.

“صباح الخير أيها الطلاب. أنا الأستاذة أميلا فارج. سأحل محل الأستاذة ناليير حتى تتعافى تماماً. خلال ثلاثة أيام من الحصار ، تلوثت بقوة حياة فالور أثناء محاولتها حمايتكم.

 

‘أتمنى أن أطلب المساعدة من الماركيزة أو السيدة إرناس ، لكن ليس لدي طريقة لأشرح لهم لماذا لدي المزيد من الصناديق ولا كيف تمكنت من فتحها. اللعنة ، يمكنني حقاً استخدام رؤيا الآن.

كل واحدة تحتوي على عنصر مختلف وعدة أقراص مجهولة الغرض. اختلفت جودة العناصر بشكل كبير. كان أحدها خاتماً عادياً ، مطابقاً للخاتم السحري الذي يتبادل الطلاب النقاط به.

 

 

 

كانت أخرى قلادة ثمينة بها العديد من الماسات وكان آخرها يشبه سواراً رخيصاً ، وهو شيء لا يرتديه إلا شخص من أصول متواضعة. بغض النظر عما إذا كان تصميمهم معقداً أو عادياً ، فإنهم جميعاً يتمتعون بنفس السحر.

بعد خلع الخاتم ، فتح ليث صندوقين آخرين. كل واحد يحتوي على مختبر محمول وله درج خاص به مع مجموعة مختلفة من الملحقات. لم يكن الاثنان متشابهين. كان كل عنصر سحري مصحوباً بعدة أقراص. كان الشيء الوحيد المشترك بينهما بصرف النظر عن السحر.

 

اضطر ليث إلى ابتلاعها ومراقبتها بالتنشيط. كل ما حدث بعد ذلك لم يكن له معنى بالنسبة له.

عندما استخدم التنشيط لأول مرة على أحدها ، اندهش من تعقيد مصفوفة تعويذة الحداد الرئيسي. احتوت على خمسة جواهر مزيفة تتطلب الكثير من مسارات المانا بحيث لم يكن هناك شبر واحد من العنصر لم يكن مليئاً بالرونيات.

 

 

 

اكتشف أيضاً العديد من البلورات السحرية الصغيرة المضمنة في كل واحدة منها ، وقد تم تصنيعها ببراعة بحيث تكون غير مرئية تقريباً ما لم يعرف المرء مكان البحث.

بعد خلع الخاتم ، فتح ليث صندوقين آخرين. كل واحد يحتوي على مختبر محمول وله درج خاص به مع مجموعة مختلفة من الملحقات. لم يكن الاثنان متشابهين. كان كل عنصر سحري مصحوباً بعدة أقراص. كان الشيء الوحيد المشترك بينهما بصرف النظر عن السحر.

 

‘الجنيات عديمة الفائدة وهباتهنّ غير الناضجة.’

لم يكن لدى ليث أي فكرة عما يمكن أن يتطلب مثل هذا السحر المعقد ، لذلك بصم الخاتم بالمانا خاصته ثم ارتداه. بعد عدة محاولات ، أدرك ليث أنه مهما كان الغرض منه ، فإنه لم يكن شيئاً بسيطاً مثل صوّب وأطلق.

 

 

 

بعد خلع الخاتم ، فتح ليث صندوقين آخرين. كل واحد يحتوي على مختبر محمول وله درج خاص به مع مجموعة مختلفة من الملحقات. لم يكن الاثنان متشابهين. كان كل عنصر سحري مصحوباً بعدة أقراص. كان الشيء الوحيد المشترك بينهما بصرف النظر عن السحر.

 

 

 

‘كل هذا الوقت والجهد وانتقلت للتو من المربع الأول إلى المربع الثاني. أريد أن أفهم سبب تهريب السم داخل الأكاديمية وما هي هذه الأشياء.’

 

 

كانت أخرى قلادة ثمينة بها العديد من الماسات وكان آخرها يشبه سواراً رخيصاً ، وهو شيء لا يرتديه إلا شخص من أصول متواضعة. بغض النظر عما إذا كان تصميمهم معقداً أو عادياً ، فإنهم جميعاً يتمتعون بنفس السحر.

‘أتمنى أن أطلب المساعدة من الماركيزة أو السيدة إرناس ، لكن ليس لدي طريقة لأشرح لهم لماذا لدي المزيد من الصناديق ولا كيف تمكنت من فتحها. اللعنة ، يمكنني حقاً استخدام رؤيا الآن.

 

 

 

‘الجنيات عديمة الفائدة وهباتهنّ غير الناضجة.’

 

 

 

بعد حمام ساخن طويل ، ذهب ليث للنوم. لقد كان مرهقاً ، والراحة فقط يمكن أن تساعده على التعافي من الضرر الذي لحق بجسده. استغرق الأمر بعض الوقت ليغفو. لم يكن الأمر مجرد أنه لم يستطع التوقف عن التفكير في الصناديق ، لكنه أيضاً افتقد فلوريا حقاً.

 

 

صفقت يديها ، وصنعت شفرة مانا اللازمة لصياغة البلورات وظهرت بلورة زرقاء عميقة بحجم جوز الهند على مكتب كل طالب.

لقد اعتاد على وجودها لدرجة أنه منذ أن غادر المنزل إرناس ، كان يعاني من صعوبة في النوم. راحته ستضطرب بسبب كوابيس موت الحامي والرؤيا المتكررة لأحبائه يموتون مراراً وتكراراً.

 

 

 

‘من الغد فصاعداً ، سأدرب نفسي على إيقاف رؤيا الموت عندما لا يكون تركيزي مطلوباً لشيء مهم. بدأت أشعر بالتعب من هذه القذارة. لا يزال لدي الكثير من الأشياء للقيام بها قبل أن أسمح لنفسي بإضاعة الوقت في الشفقة على نفسي.’

“لم تتلق الرعاية المناسبة حتى تم التخلص من اللاموتى ، لذلك دخلت في غيبوبة ولم تتعافى بعد.” أصبح العديد من الطلاب شاحبين أثناء تذكرهم لتلك الليلة ، بما في ذلك ليث.

 

 

‘بغض النظر عما يخبئه المستقبل. طالما استمرت قوتي في الازدياد ، فإن عدد التهديدات لمن أعزهم سيصبح أقل وأقل. نحن في هذا معاً ، أليس كذلك سولوس؟’ فكر ليث.

كل واحدة تحتوي على عنصر مختلف وعدة أقراص مجهولة الغرض. اختلفت جودة العناصر بشكل كبير. كان أحدها خاتماً عادياً ، مطابقاً للخاتم السحري الذي يتبادل الطلاب النقاط به.

 

“صباح الخير أيها الطلاب. أنا الأستاذة أميلا فارج. سأحل محل الأستاذة ناليير حتى تتعافى تماماً. خلال ثلاثة أيام من الحصار ، تلوثت بقوة حياة فالور أثناء محاولتها حمايتكم.

‘دائما.’ فأجابت وأعطته الأمل.

 

 

‘اللعنة ، كيف يمكن للحدادين الرئيسيين العاديين أن يفتحوا هذه الأشياء القاسية بدون تنشيط؟ لقد استهلكت بالفعل ثلاث مرات احتياطي للمانا بالكامل ولدي الكثير منها.’ فكر ليث.

***

 

 

 

في صباح اليوم التالي ، كان الدرس الأول هو صف البلورات السحرية. ومع ذلك ، فإن الأستاذة التي دخلت الغرفة بعد الجرس الثاني لم تكن ناليير. كان الطلاب فضوليين وقلقين في نفس الوقت.

“لم تتلق الرعاية المناسبة حتى تم التخلص من اللاموتى ، لذلك دخلت في غيبوبة ولم تتعافى بعد.” أصبح العديد من الطلاب شاحبين أثناء تذكرهم لتلك الليلة ، بما في ذلك ليث.

 

ضغط على البلورة الزرقاء في وسط الصندوق الذي يشبه الحقيبة وشاهدها تتكشف. نما الصندوق أكبر وأكبر حتى أصبح بحجم وشكل خزانة ملابس ضخمة. عندما فتحه ليث ، ظل مندهشاً.

لم يرَ أحد الأستاذة ناليير منذ الهجوم ، لذلك كانوا قلقين بطبيعة الحال من حدوث شيء لها. من ناحية أخرى ، كان هناك شيء مهيب في مظهر الوافدة الجديدة أثار فضول الجميع.

 

 

أزال ليث السدادة ، وأخذ قطرة واحدة من السائل الفضي الذي يحتوي عليه الماء السحري ووضعها على لسانه. كان عديم الطعم والرائحة أيضاً ، مما جعل من المستحيل فهم طبيعته من خلال الفحص الخارجي.

كانت الأستاذة الجديدة امرأة تبلغ من العمر حوالي ثلاثين عاماً وذات شعر أحمر بطول ذقنها. كانت طويلة جداً ، ارتفاعها 1.8 متر تقريباً (5’11 بوصة) وبنية عضلية كانت أكثر ملاءمة لجندية في الخطوط الأمامية من أستاذة.

كل واحدة تحتوي على عنصر مختلف وعدة أقراص مجهولة الغرض. اختلفت جودة العناصر بشكل كبير. كان أحدها خاتماً عادياً ، مطابقاً للخاتم السحري الذي يتبادل الطلاب النقاط به.

 

بعد الاختراق ، عاد جسد ليث بسرعة إلى مظهره القديم ، باستثناء الخطوط الرمادية في شعره. لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية تأثير فقدان الكثير من قوة الحياة عليه على المدى الطويل ، لكن سولوس كانت متأكدة أنه سيكون هناك ثمن يجب دفعه.

كان هناك شيء نبيل في رشاقة حركاتها. بدت كل واحد منها مليئة بالقوة ولكنها حساسة بشكل لا يصدق. كانت تنضح بهالة من القوة لم يختبرها ليث من قبل ، مختلفة تماماً عن نية القتل التي كان يستخدمها عادةً.

‘دائما.’ فأجابت وأعطته الأمل.

 

‘أتمنى أن أطلب المساعدة من الماركيزة أو السيدة إرناس ، لكن ليس لدي طريقة لأشرح لهم لماذا لدي المزيد من الصناديق ولا كيف تمكنت من فتحها. اللعنة ، يمكنني حقاً استخدام رؤيا الآن.

لقد شعر وكأنه كان يحدق في قائد بالفطرة ، شخص سوف يضحي الناس بحياتهم من أجلها بكل سرور ، حتى لو كانوا قد عرفوها فقط لبضع ساعات. كانا قطبين متناقضين ، إذا كانت الشمس فهو القمر.

لم يرَ أحد الأستاذة ناليير منذ الهجوم ، لذلك كانوا قلقين بطبيعة الحال من حدوث شيء لها. من ناحية أخرى ، كان هناك شيء مهيب في مظهر الوافدة الجديدة أثار فضول الجميع.

 

 

“صباح الخير أيها الطلاب. أنا الأستاذة أميلا فارج. سأحل محل الأستاذة ناليير حتى تتعافى تماماً. خلال ثلاثة أيام من الحصار ، تلوثت بقوة حياة فالور أثناء محاولتها حمايتكم.

 

 

 

“لم تتلق الرعاية المناسبة حتى تم التخلص من اللاموتى ، لذلك دخلت في غيبوبة ولم تتعافى بعد.” أصبح العديد من الطلاب شاحبين أثناء تذكرهم لتلك الليلة ، بما في ذلك ليث.

 

 

***

“لا تقلقوا ، لقد انتهى الأسوأ. حالتها مستقرة وتتحسن ببطء. إذا تمكنت من البقاء على قيد الحياة حتى الآن ، فأنا متأكدة من أنها ستتغلب على العقبة وتستيقظ قريباً. قلة قليلة من الملوثين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة ، إنها واحدة من المحظوظين.”

“درس اليوم خاص إلى حد ما. إنه شيء كان من المفترض أن تتعلمونه أثناء رحلتكم إلى المناجم ، لكنني أشك في أن أياً منكم يريد العودة إلى مدينة التعدين مرة أخرى. ومن ثم ، كان مدير المدرسة لطيفاً بما يكفي لتعزيز الحماية من حجرة الدراسة ونقل البلورات عالية المستوى هنا.”

 

 

لقد نظوت للحظة في مجموعة ليث وفعل العديد من الطلاب نفس الشيء. كان بقاء يوريال وفلوريا المعجزة حقيقة معروفة ، لذا لم يسعهما إلا أن يتساءلوا كيف تمكنوا من الخروج سالمين.

 

 

أخذ ليث القارورة ، وفحصها باستخدام التنشيط بينما كانت لا تزال مغلقة بسدادة. مهما كانت ، لا يبدو أنها سحرية بطبيعتها. مع عدم وجود خيار آخر ، استحضر ليث حاجزاً صغيراً ولكنه قوي حول القارورة ، خوفاً من انفجارها.

حاولت فارج ألا تحدق في ليث لفترة طويلة. كانت الأستاذة فارج في الواقع عضوة في جحفل الملكة ، وهي الوحدة السرية للمستيقظين في خدمة التاج.

‘لهذا. بمجرد إزالة السدادة ، يجب استخدام السم بسرعة أو تدميره ذاتياً ، دون ترك أي دليل وراءه. لا يزال غير منطقي. أنت ، ومارث ، ومانوهار ، هناك الكثير من الأشخاص في غريفون البيضاء الذين سيتعرفون عليها على الفور.’

 

 

أرسلتها ديريس لمراقبة الهجين والتأكد من أنه لم يكن يمثل تهديداً. وكانت أوامرها واضحة: “راقبوه دون تدخل واقتلوه عند أول بادرة خطر.”

كان عليه أن يقضي وقته ، ويؤدي ببطء إلى تآكل المسارات وإفساد البلورة بسحر الظلام بينما يستخدم سحر الروح للحفاظ على استقرار الجواهر المزيفة.

 

‘أتمنى أن أطلب المساعدة من الماركيزة أو السيدة إرناس ، لكن ليس لدي طريقة لأشرح لهم لماذا لدي المزيد من الصناديق ولا كيف تمكنت من فتحها. اللعنة ، يمكنني حقاً استخدام رؤيا الآن.

“درس اليوم خاص إلى حد ما. إنه شيء كان من المفترض أن تتعلمونه أثناء رحلتكم إلى المناجم ، لكنني أشك في أن أياً منكم يريد العودة إلى مدينة التعدين مرة أخرى. ومن ثم ، كان مدير المدرسة لطيفاً بما يكفي لتعزيز الحماية من حجرة الدراسة ونقل البلورات عالية المستوى هنا.”

 

 

 

صفقت يديها ، وصنعت شفرة مانا اللازمة لصياغة البلورات وظهرت بلورة زرقاء عميقة بحجم جوز الهند على مكتب كل طالب.

 

 

في صباح اليوم التالي ، كان الدرس الأول هو صف البلورات السحرية. ومع ذلك ، فإن الأستاذة التي دخلت الغرفة بعد الجرس الثاني لم تكن ناليير. كان الطلاب فضوليين وقلقين في نفس الوقت.

“قبل أن نبدأ ، أريد أن أحذر كل واحد منكم من المخاطر التي ينطوي عليها هذا التمرين. ستحافظ المجموعة المحيطة بالفصل الدراسي على سلامتكم تماماً ، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن حياتكم الأكاديمية.”

 

——————-

 

ترجمة: Acedia

 

 

بعد خلع الخاتم ، فتح ليث صندوقين آخرين. كل واحد يحتوي على مختبر محمول وله درج خاص به مع مجموعة مختلفة من الملحقات. لم يكن الاثنان متشابهين. كان كل عنصر سحري مصحوباً بعدة أقراص. كان الشيء الوحيد المشترك بينهما بصرف النظر عن السحر.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط