نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 237

مجرى الأحداث

مجرى الأحداث

الفصل 237 مجرى الأحداث

‘يجب أن يكونوا في المياه الموحلة حقاً إذا لم يكن لديهم كبير خدم. إما هذا أو أن الوضع يائس لدرجة أن اللورد تاناش جاء ليفتح الباب بنفسه. ومع ذلك ، هذا غير منطقي. إذا كان ابنه مريضاً جداً ، فكيف لم يقبلوه في مستشفى غريفون البيضاء؟’ فكر ليث.

 

كان ليث على وشك إخباره بالبشارة ، لكنه تجمد بعد ذلك.

كانت جولاتهم هادئة. كان جميع مرضاهم من النبلاء الذين يعانون من أمراض بسيطة استغلوا اتصالاتهم ليأتوا بالمعالجين إلى منازلهم.

بعد مغادرتهم المنزل ، استخدموا خطوات الاعوجاج للعودة إلى الفرع المحلي لجمعية السحرة ومن هناك إلى الأكاديمية.

 

“ما هو؟” حدق ليث في يوريال مثل اليوم الأول الذي التقيا فيه.

“حسناً يا رفاق ، لقد أوشكنا على الانتهاء.” قال يوريال بمجرد فحصهم جميع الأسماء المدرجة في قائمتهم باستثناء واحد.

“أنا آسف ، لا مشكلة معك.” قال ليث بنبرته الأكثر احترافاً ، بينما انفجر الأب والابن باكيان.

 

فهم يوريال المعنى الكامن وراء كلمات ليث ، لذا بدلاً من لعب بطاقة الصديق ، قرر عقد صفقة.

“لقد ادخرت هذا المريض للأخير لأنه صديق لعائلتي وقد يستغرق الأمر بعض الوقت. هل هناك أي مشكلة إذا عدنا متأخراً قليلاً عن المعتاد يا أستاذ؟”

قدم الدوق الشاب وريثه.

 

هز آيرونهيلم رأسه ، لم يكن لديه سبب للرفض. فكلما طالت مدة رعايته لهم ، قلّت الأوراق التي سيجدها عند عودته. كان وجود شخص آخر يقوم بذلك هو السبب الرئيسي لتطوعه لهذه المهمة.

هز آيرونهيلم رأسه ، لم يكن لديه سبب للرفض. فكلما طالت مدة رعايته لهم ، قلّت الأوراق التي سيجدها عند عودته. كان وجود شخص آخر يقوم بذلك هو السبب الرئيسي لتطوعه لهذه المهمة.

 

 

لقد ذكّروا التاج باستمرار بمدى عدم جدوى الأسر الفقيرة وغير الصالحة نسبياً في المملكة.

“أنا متأكد من أنه يمكنك التعامل مع الأمر بدوني. لدي الكثير لأفعله. استمتع مع صديقك.” قام ليث بالشخير ، وفتح خطوات الاعوجاج خارج الفرع المحلي لجمعية السحرة. كان على وشك المرور عندما أوقفه يوريال.

 

 

 

“أنا آسف حقاً ، ليث. لدي معروف أطلبه منك.” لم يحب يوريال إجباره على طلب مساعدته ، خاصة وأن ليث كان يعطيه الكتف البارد دون سبب واضح لعدة أيام.

“أنا أيضاً.” أومأ يوريال. “السؤال هو ، ما الذي يمكن أن يكون سيئاً للغاية لإعادته إلى ما كان عليه قبل تسعة أشهر؟ ولماذا يرفض التحدث عن ذلك حتى مع فلوريا؟ إنها ستفزع يوماً من هذه الأيام.”

 

 

“ما هو؟” حدق ليث في يوريال مثل اليوم الأول الذي التقيا فيه.

“الشخص الذي سنقوم بزيارته هو في الواقع صديق لوالدي. ليس لديه السلطة أو المكانة للحصول على موعد مع أحد المعالجين العظماء في المملكة.”

 

 

“الشخص الذي سنقوم بزيارته هو في الواقع صديق لوالدي. ليس لديه السلطة أو المكانة للحصول على موعد مع أحد المعالجين العظماء في المملكة.”

بعد تعلم استحضار الأرواح من الأستاذة زينيف ، تمكن ليث الآن من متابعة المانا في تعاويذه حتى عندما استخدم السحر المزيف. يمكن أن يدرك ليث أنهم يعملون بشكل صحيح ، لكن كل واحد سيفقد قليلاً من قوته بمجرد وصولهم إلى زينتار.

 

 

“لذلك فعل كل ما في وسعه ليتم ضمه إلى جولاتنا. لا أعرف لماذا ، لكنه أراد رؤيتك بصراحة. حتى أنه أزعج والدي حتى تم وعده بأنني سأضمن تعاونك.”

 

 

 

“هل هذا الشخص مؤثر؟” سأل ليث. كان شيء واحد إضافة اسم آخر إلى قائمة أولئك الذين يدينون له بمعروف ، وشيء آخر تضييع وقته مع النبلاء الصغار.

قبل وفاته ، حصل على لقب دوق لإنجازاته.

 

الفصل 237 مجرى الأحداث

“في الواقع ، لا. منزل تاناش هو سلالة سحرية شابة لم ينجب ساحراً في الجيلين الماضيين. إنهم على وشك فقدان مكانتهم. ليس هناك الكثير مما يمكنهم فعله من أجلك ، ولكن إذا وافقت على المساعدة منزلي سيكون مديناً لك.”

 

 

 

فهم يوريال المعنى الكامن وراء كلمات ليث ، لذا بدلاً من لعب بطاقة الصديق ، قرر عقد صفقة.

‘إذا عالجته ، فإن وجود السم سيصبح معرفة عامة. سيكون لدى المسؤول متسع من الوقت للتخلص من الأدلة والاختباء. مع الخائن على قدم وساق ، لا يمكنني الوثوق بآيرونهيلم. يجب أن أبلغ لينخوس بهذا.’

 

هز آيرونهيلم رأسه ، لم يكن لديه سبب للرفض. فكلما طالت مدة رعايته لهم ، قلّت الأوراق التي سيجدها عند عودته. كان وجود شخص آخر يقوم بذلك هو السبب الرئيسي لتطوعه لهذه المهمة.

أومأ ليث برأسه. كان منزل دييروس في ازدياد بالمكانة وكان بالفعل على علاقة جيدة معهم. جنباً إلى جنب مع منزل إرناس ، كان الساحر الرئيسي دييروس شخصاً يمكن أن يساعده بشكل كبير ، إذا نشأت الضرورة.

 

 

 

على الرغم من كونه يقع في ضواحي الحي الراقي ، إلا أن منزل تاناش كان قصراً رائعاً. كان مبنى من ثلاثة طوابق ، كل طابق حوالي مائتي متر مربع. ومع ذلك ، على الرغم من الجدران البيضاء النقية والسياج المسحور المحيط بها ، كان بإمكان ليث أن يرى بوضوح أنه ينتمي إلى أسرة متدهورة.

 

 

 

كان أصغر بكثير من منزل الماركيزة ، وهو ما يناسب تاجراً ثرياً أكثر من كونه سلالة سحرية. لم يكن للقصر حديقة على الإطلاق ، ولم يكن هناك شارات على طول الجدران أو على الباب الأمامي.

 

 

 

يبدو أنهم كانوا يحاولون إخفاء هويتهم.

 

 

 

بعد قرع يوريال ، فتح الباب على الفور تقريباً. كان كبير الخدم يرتدي بدلة باهظة الثمن. كان قميصه الأبيض مصنوعاً من الحرير بينما كانت السترة الزرقاء الغامقة والسراويل من الكشمير. كان رجلاً يبلغ ارتفاعه حوالي 1.65 (5’5 بوصات) وله عينان زرقاوان وشعر أشقر ولحية وشاربان من نفس اللون.

“هل هذا الشخص مؤثر؟” سأل ليث. كان شيء واحد إضافة اسم آخر إلى قائمة أولئك الذين يدينون له بمعروف ، وشيء آخر تضييع وقته مع النبلاء الصغار.

 

 

كان كبير الخدم شاحباً مميت ويتعرق بشدة ، ويمكن رؤية العديد من البقع على ياقة قميصه.

 

 

ترجمة: Acedia

“السيد دييروس ، أشكر الآلهة أنتم هنا! لقد بدأت أفقد كل الأمل!”

 

 

 

ابتسم ليث بتكلف من الأخلاق السيئة للرجل ، الذي كان يسحب يوريال إلى الداخل بدلاً من إفساح المجال لسيده.

“إنه دائماً في مزاج سيء مؤخراً.” فكرت فريا. “لقد بدأت حقاً أشعر بالقلق عليه. ربما حدث شيء سيء في مدينة التعدين.”

 

“أنا آسف حقاً ، ليث. لدي معروف أطلبه منك.” لم يحب يوريال إجباره على طلب مساعدته ، خاصة وأن ليث كان يعطيه الكتف البارد دون سبب واضح لعدة أيام.

“يجب أن تكون السيد ليث.” قال كبير الخدم وهو يمسك فجأة بيده ويمسكها وكأنها كنز. كانت يدا الرجل زلقة مثل ثعبان البحر بسبب العرق. أراد ليث التخلص منه لكنه لم يعرف كيف يفعل ذلك دون أن يكون وقحاً.

 

 

 

“أنت بالضبط كما وصفوك. طويل ، هادئ ونظرته تجعل الطفل يتوقف عن البكاء. آمل أن يكون كل شيء عنك صحيحاً أيضاً. ابني في حاجة ماسة إلى مساعدتك.”

بعد قرع يوريال ، فتح الباب على الفور تقريباً. كان كبير الخدم يرتدي بدلة باهظة الثمن. كان قميصه الأبيض مصنوعاً من الحرير بينما كانت السترة الزرقاء الغامقة والسراويل من الكشمير. كان رجلاً يبلغ ارتفاعه حوالي 1.65 (5’5 بوصات) وله عينان زرقاوان وشعر أشقر ولحية وشاربان من نفس اللون.

 

 

“إبنك؟” أفصح ليث من غير تفكير.

 

 

“المرض الغامض الذي يجعلك تفشل في دراستك هو أقدم عذر في الكتاب.” همس يوريال لأذن ليث.

‘يجب أن يكونوا في المياه الموحلة حقاً إذا لم يكن لديهم كبير خدم. إما هذا أو أن الوضع يائس لدرجة أن اللورد تاناش جاء ليفتح الباب بنفسه. ومع ذلك ، هذا غير منطقي. إذا كان ابنه مريضاً جداً ، فكيف لم يقبلوه في مستشفى غريفون البيضاء؟’ فكر ليث.

—————-

 

“ما هو؟” حدق ليث في يوريال مثل اليوم الأول الذي التقيا فيه.

“اللورد تاناش ، هذا ليث من لوتيا.” كان يوريال محرجاً حقاً من سلوك لورد المنزل ، لكنه حافظ على رباطة جأشه وأجرى التعارف المناسب بدلاً من مضيفهم قبل أن يغير ليث رأيه بشأن المساعدة.

حتى التعويذة التي ابتكرها الأستاذ مارث بمساعدته ضد الطفيليات أعطت نتائج سلبية. ومع ذلك ، كلما زاد عدد التعاويذ التي استخدمها ، كان ليث على يقين من أن زينتار لم يكن يقدم الأعذار.

 

 

عرف يوريال أنه في تلك الأيام كان من السهل حقاً على ليث أن يفقد أعصابه.

 

 

 

“ليث ، اسمح لي أن أقدم لك الدوق فينالد تاناش.” صافح ليث يده مستخدماً سحر الظلام لتطهيرها بمجرد أن تخلص من اليد اللزجة.

عرف يوريال أنه في تلك الأيام كان من السهل حقاً على ليث أن يفقد أعصابه.

 

 

“الدوق تاناش ليس هو نفسه اليوم لأن…”

 

 

 

“نعم ، نعم! من فضلك ، اعذر أخلاقي ، سيد ليث!” قاطع الدوق يوريال ، معطياً ليث انحناءاً عميقاً بحيث لامس رأسه الأرض تقريباً.

 

 

 

‘بالتأكيد يائس.’ واختتم ليث.

أومأ ليث برأسه. كان منزل دييروس في ازدياد بالمكانة وكان بالفعل على علاقة جيدة معهم. جنباً إلى جنب مع منزل إرناس ، كان الساحر الرئيسي دييروس شخصاً يمكن أن يساعده بشكل كبير ، إذا نشأت الضرورة.

 

فقد كبير الخدم كل أمل في الحفاظ على كرامة سيده ، لذلك قام بصب الخمور بدلاً من الشاي في الكوب.

بفضل جهود يوريال وكبير خدم العائلة فقط تمكنوا من تهدئة فينالد بما يكفي للسماح لضيوفهم بالاستقرار في غرفة الشاي. لاحظ ليث أنه بعد تقديم الشاي للجميع ، قام كبير الخدم بإشباع الدوق بالخمور.

الفصل 237 مجرى الأحداث

 

“أنا آسف حقاً لما سبق ، لكنني تلقيت للتو خبراً سيكون المسمار الأخير في نعش منزلي إذا أثبت أنه حتى السيد ليث لا حول له ولا قوة أمام الخراب الذي يلوح في الأفق فوق رؤوسنا.” أصبح الدوق تاناش شاحباً مرة أخرى ، وكانت كلماته على وشك العودة إلى التعرش.

بعد عدة أكواب من الخمور المخففة بقليل من الشاي ، تمكن فينالد من الهدوء بما يكفي ليشرح نفسه بشكل صحيح.

قبل وفاته ، حصل على لقب دوق لإنجازاته.

 

قبل وفاته ، حصل على لقب دوق لإنجازاته.

“أنا آسف حقاً لما سبق ، لكنني تلقيت للتو خبراً سيكون المسمار الأخير في نعش منزلي إذا أثبت أنه حتى السيد ليث لا حول له ولا قوة أمام الخراب الذي يلوح في الأفق فوق رؤوسنا.” أصبح الدوق تاناش شاحباً مرة أخرى ، وكانت كلماته على وشك العودة إلى التعرش.

على الرغم من كونه يقع في ضواحي الحي الراقي ، إلا أن منزل تاناش كان قصراً رائعاً. كان مبنى من ثلاثة طوابق ، كل طابق حوالي مائتي متر مربع. ومع ذلك ، على الرغم من الجدران البيضاء النقية والسياج المسحور المحيط بها ، كان بإمكان ليث أن يرى بوضوح أنه ينتمي إلى أسرة متدهورة.

 

كان كبير الخدم شاحباً مميت ويتعرق بشدة ، ويمكن رؤية العديد من البقع على ياقة قميصه.

فقد كبير الخدم كل أمل في الحفاظ على كرامة سيده ، لذلك قام بصب الخمور بدلاً من الشاي في الكوب.

‘مع وجود الكثير من السموم في مجرى الدم ، يجب أن يكون بالكاد قادراً على إلقاء تعويذات من المستوى الرابع. من الواضح أن هذا النوع من العرض المطول متعمد. بدون طفيلي ، يجب أن يزول السم في غضون أسابيع قليلة.’

 

 

“اسمح لي أن أشرح. تم تأسيس منزل تاناش على يد جدي الأكبر (بمعنى جد جده) ، غيلام تاناش. وُلد كابن حداد متواضع ، وتمكن من أن يصبح ساحراً وخدم المملكة بشرف.”

فقد كبير الخدم كل أمل في الحفاظ على كرامة سيده ، لذلك قام بصب الخمور بدلاً من الشاي في الكوب.

 

“المرض الغامض الذي يجعلك تفشل في دراستك هو أقدم عذر في الكتاب.” همس يوريال لأذن ليث.

قبل وفاته ، حصل على لقب دوق لإنجازاته.

 

 

“إبنك؟” أفصح ليث من غير تفكير.

“للأسف ، لم يُظهر أحد في عائلتنا بعده أدنى موهبة في السحر. كل ما لدينا يأتي من عمل الساحر الرئيسي تاناش ، ولكن في جيل واحد ، هناك الكثير الذي يمكن للفرد القيام به. بمرور الوقت ، بدأت مساهمتنا في المملكة تصبح أقل وأقل.”

 

 

“حسناً يا رفاق ، لقد أوشكنا على الانتهاء.” قال يوريال بمجرد فحصهم جميع الأسماء المدرجة في قائمتهم باستثناء واحد.

“لم يكن لدينا ساحر ولا الأموال اللازمة لاكتساب المزايا الكافية لزيادة مكانتنا. كان ذلك حتى تم قبول ابني ، زينتار ، في أكاديمية غريفون البرق. إنه ليس عبقرياً ، لكنه موهوب للغاية ويعمل بجد. خلال السنوات الثلاث الأولى من الأكاديمية ، كان دائماً في أعلى نسبة مئوية.”

كان زينتار في الخامسة عشرة من عمره بشعر أشقر مثل والده وعيون عميقة من قلة النوم. بدا وكأنه على وشك الإنهاك.

 

أومأ ليث برأسه. كان منزل دييروس في ازدياد بالمكانة وكان بالفعل على علاقة جيدة معهم. جنباً إلى جنب مع منزل إرناس ، كان الساحر الرئيسي دييروس شخصاً يمكن أن يساعده بشكل كبير ، إذا نشأت الضرورة.

“هذا العام ، بعد الفصل الثاني ، بدأت درجاته في الانخفاض. في البداية ، اعتقدت أن كل هذا كان خطئي. ومع اقتراب الحرب الأهلية من الانفجار ، كلفته بـ… حماية مصالح الأسرة. مما أجبر زينتار على إهمال دراسته قليلاً.”

قبل وفاته ، حصل على لقب دوق لإنجازاته.

 

 

كانت الحقيقة أن منزل تاناش كان أحد أكثر الأعضاء نشاطاً في حزب السلالات السحرية الجديد الذي أراد اندلاع الحرب الأهلية. حاول الدوق أكثر من مرة تصعيد الأحداث بهدف التخلص من الأسر القديمة التي كانت تهدد بسحب كل شيء منه.

 

 

“قلة التدريب أدى به تقريباً إلى الرسوب في امتحانه الثاني ، لذلك عاد للدراسة بدوام كامل. المشكلة هي أن الوضع لم يتحسن أبداً. درجاته لا تزال سيئة بما يكفي لدرجة أنه من المحتمل أن يتم طرده.”

لقد ذكّروا التاج باستمرار بمدى عدم جدوى الأسر الفقيرة وغير الصالحة نسبياً في المملكة.

قبل وفاته ، حصل على لقب دوق لإنجازاته.

 

“أنا أيضاً.” أومأ يوريال. “السؤال هو ، ما الذي يمكن أن يكون سيئاً للغاية لإعادته إلى ما كان عليه قبل تسعة أشهر؟ ولماذا يرفض التحدث عن ذلك حتى مع فلوريا؟ إنها ستفزع يوماً من هذه الأيام.”

لقد أجبر زينتار على تخريب دراسات منافسيه وإشراكهم في معارك خارج أسوار الأكاديمية.

 

 

 

“قلة التدريب أدى به تقريباً إلى الرسوب في امتحانه الثاني ، لذلك عاد للدراسة بدوام كامل. المشكلة هي أن الوضع لم يتحسن أبداً. درجاته لا تزال سيئة بما يكفي لدرجة أنه من المحتمل أن يتم طرده.”

“في الواقع ، لا. منزل تاناش هو سلالة سحرية شابة لم ينجب ساحراً في الجيلين الماضيين. إنهم على وشك فقدان مكانتهم. ليس هناك الكثير مما يمكنهم فعله من أجلك ، ولكن إذا وافقت على المساعدة منزلي سيكون مديناً لك.”

 

“هل هذا الشخص مؤثر؟” سأل ليث. كان شيء واحد إضافة اسم آخر إلى قائمة أولئك الذين يدينون له بمعروف ، وشيء آخر تضييع وقته مع النبلاء الصغار.

“الآن بعد أن قرر التاج عدم إجراء امتحان ثالث ، فإنه محكوم عليه بالفشل. وإذا فشل ، فسوف نفقد مكانتنا النبيلة ، ومنزلنا ، وكل شيء.”

“يجب أن تكون السيد ليث.” قال كبير الخدم وهو يمسك فجأة بيده ويمسكها وكأنها كنز. كانت يدا الرجل زلقة مثل ثعبان البحر بسبب العرق. أراد ليث التخلص منه لكنه لم يعرف كيف يفعل ذلك دون أن يكون وقحاً.

 

لقد أجبر زينتار على تخريب دراسات منافسيه وإشراكهم في معارك خارج أسوار الأكاديمية.

“تريدني أن أعلمه أم ماذا؟” كان ليث غاضباً من هذا الهذيان. كادت أصابعه أن تثقب مساند ذراعي الكرسي الذي كان يجلس عليه.

“أنا أيضاً.” أومأ يوريال. “السؤال هو ، ما الذي يمكن أن يكون سيئاً للغاية لإعادته إلى ما كان عليه قبل تسعة أشهر؟ ولماذا يرفض التحدث عن ذلك حتى مع فلوريا؟ إنها ستفزع يوماً من هذه الأيام.”

 

 

“الآلهة ، لا. لديه بالفعل أفضل المدرسين والمعلمين الذين يمكنني تحمل تكلفتهم. أريدك عيادته. يقول زينتار أن هناك شيئاً ما خطأ في جسده ، وبغض النظر عن مقدار محاولاته ، لا يمكنه التركيز مثلما كان يفعل من قبل.”

بفضل جهود يوريال وكبير خدم العائلة فقط تمكنوا من تهدئة فينالد بما يكفي للسماح لضيوفهم بالاستقرار في غرفة الشاي. لاحظ ليث أنه بعد تقديم الشاي للجميع ، قام كبير الخدم بإشباع الدوق بالخمور.

 

“أنا آسف حقاً لما سبق ، لكنني تلقيت للتو خبراً سيكون المسمار الأخير في نعش منزلي إذا أثبت أنه حتى السيد ليث لا حول له ولا قوة أمام الخراب الذي يلوح في الأفق فوق رؤوسنا.” أصبح الدوق تاناش شاحباً مرة أخرى ، وكانت كلماته على وشك العودة إلى التعرش.

“لقد عُيِد بالفعل من قبل أفضل المعالجين الذين استطعت أن أجدهم ، لكنهم لم يجدوا شيئاً. أنت أملنا الأخير.”

 

 

‘هذا الرجل محزن فقط. يرفض الاعتراف بأخطائه ويحاول أن يجد من يلومه. إذا فشل ابنه في الفصل بأكمله ، مهما كان موهوباً ، فلن يتمكن من اللحاق بالركب.’ فكر.

“المرض الغامض الذي يجعلك تفشل في دراستك هو أقدم عذر في الكتاب.” همس يوريال لأذن ليث.

بعد عدة أكواب من الخمور المخففة بقليل من الشاي ، تمكن فينالد من الهدوء بما يكفي ليشرح نفسه بشكل صحيح.

 

 

“حتى أنني استخدمته كثيراً في الماضي. عادةً ما يكون العلاج الموصوف عبارة عن كلام حماسي جيد وخفض المخصص اليومي. لقد نجح بالتأكيد معي.”

 

 

 

أومأ ليث برأسه.

“المرض الغامض الذي يجعلك تفشل في دراستك هو أقدم عذر في الكتاب.” همس يوريال لأذن ليث.

 

 

‘هذا الرجل محزن فقط. يرفض الاعتراف بأخطائه ويحاول أن يجد من يلومه. إذا فشل ابنه في الفصل بأكمله ، مهما كان موهوباً ، فلن يتمكن من اللحاق بالركب.’ فكر.

يبدو أنهم كانوا يحاولون إخفاء هويتهم.

 

 

قادهم الدوق تاناش في الطابق الأول ، حيث يقع مكتب ابنه. كانت الجدران مغطاة بأرفف كتب مليئة بالمجلدات التي تغطي جميع الموضوعات السحرية التي يمكن تصورها.

 

 

بعد قرع يوريال ، فتح الباب على الفور تقريباً. كان كبير الخدم يرتدي بدلة باهظة الثمن. كان قميصه الأبيض مصنوعاً من الحرير بينما كانت السترة الزرقاء الغامقة والسراويل من الكشمير. كان رجلاً يبلغ ارتفاعه حوالي 1.65 (5’5 بوصات) وله عينان زرقاوان وشعر أشقر ولحية وشاربان من نفس اللون.

كانت عدة مجلدات مفقودة. تم ترك بعضها مفتوحاً على الأرض ، وشغل معظم المساحة ، والبعض الآخر مكدس على مكتب كان يجلس خلفه شاب أثناء تدوين الملاحظات ومراجعتها.

على الرغم من كونه يقع في ضواحي الحي الراقي ، إلا أن منزل تاناش كان قصراً رائعاً. كان مبنى من ثلاثة طوابق ، كل طابق حوالي مائتي متر مربع. ومع ذلك ، على الرغم من الجدران البيضاء النقية والسياج المسحور المحيط بها ، كان بإمكان ليث أن يرى بوضوح أنه ينتمي إلى أسرة متدهورة.

 

‘إذا عالجته ، فإن وجود السم سيصبح معرفة عامة. سيكون لدى المسؤول متسع من الوقت للتخلص من الأدلة والاختباء. مع الخائن على قدم وساق ، لا يمكنني الوثوق بآيرونهيلم. يجب أن أبلغ لينخوس بهذا.’

كشف باب مفتوح عن مختبر خيميائي حديث. تماماً مثل غرفة الدراسة ، كان المختبر في حالة من الفوضى ، حيث كانت المكونات المحطمة على الأرض تشير إلى التجارب الفاشلة وعلامات الحروق على الجدران.

 

 

 

قدم الدوق الشاب وريثه.

 

 

 

كان زينتار في الخامسة عشرة من عمره بشعر أشقر مثل والده وعيون عميقة من قلة النوم. بدا وكأنه على وشك الإنهاك.

حتى لو كان عقله لا يزال في حالة من الفوضى ، فإنه لم ينس الصناديق ومحتواها. استخدم ليث التنشيط للتحقق مما إذا كان زينتار يرتدي أحد تلك الأشياء الغامضة أو أنه قد تم تسميمه.

 

 

“لا شيء يا أبي. بغض النظر عن مدى دراستي أو تدريسي ، تكون نتائجي متواضعة دائماً.” انطلاقاً من عينيه المحتقنة بالدماء ، لم يعد لديه دموع ليذرفها.

بعد مغادرتهم المنزل ، استخدموا خطوات الاعوجاج للعودة إلى الفرع المحلي لجمعية السحرة ومن هناك إلى الأكاديمية.

 

“أنت بالضبط كما وصفوك. طويل ، هادئ ونظرته تجعل الطفل يتوقف عن البكاء. آمل أن يكون كل شيء عنك صحيحاً أيضاً. ابني في حاجة ماسة إلى مساعدتك.”

“لا تقلق يا بني. السيد ليث هنا. إنه طالب غريفون البيضاء الوحيد الذي اختاره أساتذته لمساعدتهم أثناء الطاعون. إذا كان هناك شخص يمكنه مساعدتك ، فهو هو.” ربت الدوق تاناش على ظهر ليث كما لو كان أخاً مفقوداً منذ فترة طويلة.

كان كبير الخدم شاحباً مميت ويتعرق بشدة ، ويمكن رؤية العديد من البقع على ياقة قميصه.

 

“الآلهة ، لا. لديه بالفعل أفضل المدرسين والمعلمين الذين يمكنني تحمل تكلفتهم. أريدك عيادته. يقول زينتار أن هناك شيئاً ما خطأ في جسده ، وبغض النظر عن مقدار محاولاته ، لا يمكنه التركيز مثلما كان يفعل من قبل.”

نجا ليث بصعوبة من عناق زينتار ، وبدأ في هتاف تعويذات التشخيص وأوقفه عن مساره. استخدم ليث كل ما لديه ، لكنه وجد أنه لا يوجد شيء خطأ.

‘لقد وجدت أخيراً طريقة لمشاركة معرفتي حول الصناديق أو على الأقل حول السموم التي تحتوي عليها. دعنا نأمل أن يكون هذا كافياً لتغيير المستقبل.’

 

 

حتى التعويذة التي ابتكرها الأستاذ مارث بمساعدته ضد الطفيليات أعطت نتائج سلبية. ومع ذلك ، كلما زاد عدد التعاويذ التي استخدمها ، كان ليث على يقين من أن زينتار لم يكن يقدم الأعذار.

أومأ ليث برأسه.

 

“أنت بالضبط كما وصفوك. طويل ، هادئ ونظرته تجعل الطفل يتوقف عن البكاء. آمل أن يكون كل شيء عنك صحيحاً أيضاً. ابني في حاجة ماسة إلى مساعدتك.”

بعد تعلم استحضار الأرواح من الأستاذة زينيف ، تمكن ليث الآن من متابعة المانا في تعاويذه حتى عندما استخدم السحر المزيف. يمكن أن يدرك ليث أنهم يعملون بشكل صحيح ، لكن كل واحد سيفقد قليلاً من قوته بمجرد وصولهم إلى زينتار.

 

 

 

حتى لو كان عقله لا يزال في حالة من الفوضى ، فإنه لم ينس الصناديق ومحتواها. استخدم ليث التنشيط للتحقق مما إذا كان زينتار يرتدي أحد تلك الأشياء الغامضة أو أنه قد تم تسميمه.

كان أصغر بكثير من منزل الماركيزة ، وهو ما يناسب تاجراً ثرياً أكثر من كونه سلالة سحرية. لم يكن للقصر حديقة على الإطلاق ، ولم يكن هناك شارات على طول الجدران أو على الباب الأمامي.

 

قبل وفاته ، حصل على لقب دوق لإنجازاته.

كما اشتبه ليث ، كان جسد زينتار يعاني من نفس السم الذي حصل عليه من الصناديق. كانت الطبقة أكثر سمكاً من تلك التي عانى منها.

 

 

 

‘مع وجود الكثير من السموم في مجرى الدم ، يجب أن يكون بالكاد قادراً على إلقاء تعويذات من المستوى الرابع. من الواضح أن هذا النوع من العرض المطول متعمد. بدون طفيلي ، يجب أن يزول السم في غضون أسابيع قليلة.’

حتى التعويذة التي ابتكرها الأستاذ مارث بمساعدته ضد الطفيليات أعطت نتائج سلبية. ومع ذلك ، كلما زاد عدد التعاويذ التي استخدمها ، كان ليث على يقين من أن زينتار لم يكن يقدم الأعذار.

 

 

‘أيضاً ، على الرغم من تعرضه للتسمم لمدة ستة أشهر تقريباً ، إلا أن جوهره لا يظهر أي علامة على تغير اللون. لقد تم إعطاؤه جرعات صغيرة بمرور الوقت. من فعل هذا ، لم يرغب في قتله ، فقط ليرسب في امتحاناته.’ فكر.

قبل وفاته ، حصل على لقب دوق لإنجازاته.

 

 

كان ليث على وشك إخباره بالبشارة ، لكنه تجمد بعد ذلك.

 

 

“نعم ، نعم! من فضلك ، اعذر أخلاقي ، سيد ليث!” قاطع الدوق يوريال ، معطياً ليث انحناءاً عميقاً بحيث لامس رأسه الأرض تقريباً.

‘إذا عالجته ، فإن وجود السم سيصبح معرفة عامة. سيكون لدى المسؤول متسع من الوقت للتخلص من الأدلة والاختباء. مع الخائن على قدم وساق ، لا يمكنني الوثوق بآيرونهيلم. يجب أن أبلغ لينخوس بهذا.’

قادهم الدوق تاناش في الطابق الأول ، حيث يقع مكتب ابنه. كانت الجدران مغطاة بأرفف كتب مليئة بالمجلدات التي تغطي جميع الموضوعات السحرية التي يمكن تصورها.

 

“لم يكن لدينا ساحر ولا الأموال اللازمة لاكتساب المزايا الكافية لزيادة مكانتنا. كان ذلك حتى تم قبول ابني ، زينتار ، في أكاديمية غريفون البرق. إنه ليس عبقرياً ، لكنه موهوب للغاية ويعمل بجد. خلال السنوات الثلاث الأولى من الأكاديمية ، كان دائماً في أعلى نسبة مئوية.”

‘لقد وجدت أخيراً طريقة لمشاركة معرفتي حول الصناديق أو على الأقل حول السموم التي تحتوي عليها. دعنا نأمل أن يكون هذا كافياً لتغيير المستقبل.’

 

 

“حتى أنني استخدمته كثيراً في الماضي. عادةً ما يكون العلاج الموصوف عبارة عن كلام حماسي جيد وخفض المخصص اليومي. لقد نجح بالتأكيد معي.”

“أنا آسف ، لا مشكلة معك.” قال ليث بنبرته الأكثر احترافاً ، بينما انفجر الأب والابن باكيان.

 

 

“أنا آسف ، لا مشكلة معك.” قال ليث بنبرته الأكثر احترافاً ، بينما انفجر الأب والابن باكيان.

قام يوريال وكيلا وفريا بفحص زينتار أيضاً ولكن دون جدوى. كان ليث منزعجاً من إضاعة الوقت ، لكنه اضطر إلى الحفاظ على الواجهة والتظاهر بالعناية بالمريض.

كان أصغر بكثير من منزل الماركيزة ، وهو ما يناسب تاجراً ثرياً أكثر من كونه سلالة سحرية. لم يكن للقصر حديقة على الإطلاق ، ولم يكن هناك شارات على طول الجدران أو على الباب الأمامي.

 

 

بعد مغادرتهم المنزل ، استخدموا خطوات الاعوجاج للعودة إلى الفرع المحلي لجمعية السحرة ومن هناك إلى الأكاديمية.

“أنا آسف حقاً ، ليث. لدي معروف أطلبه منك.” لم يحب يوريال إجباره على طلب مساعدته ، خاصة وأن ليث كان يعطيه الكتف البارد دون سبب واضح لعدة أيام.

 

 

“تناولوا الغداء بدوني ، لدي أشياء لأفعلها.” ابتعد ليث قبل أن يتمكنوا حتى من تسجيل كلماته.

“أنا آسف حقاً ، ليث. لدي معروف أطلبه منك.” لم يحب يوريال إجباره على طلب مساعدته ، خاصة وأن ليث كان يعطيه الكتف البارد دون سبب واضح لعدة أيام.

 

 

“إنه دائماً في مزاج سيء مؤخراً.” فكرت فريا. “لقد بدأت حقاً أشعر بالقلق عليه. ربما حدث شيء سيء في مدينة التعدين.”

“المرض الغامض الذي يجعلك تفشل في دراستك هو أقدم عذر في الكتاب.” همس يوريال لأذن ليث.

 

بعد عدة أكواب من الخمور المخففة بقليل من الشاي ، تمكن فينالد من الهدوء بما يكفي ليشرح نفسه بشكل صحيح.

“أنا أيضاً.” أومأ يوريال. “السؤال هو ، ما الذي يمكن أن يكون سيئاً للغاية لإعادته إلى ما كان عليه قبل تسعة أشهر؟ ولماذا يرفض التحدث عن ذلك حتى مع فلوريا؟ إنها ستفزع يوماً من هذه الأيام.”

 

 

 

“ليس لدي أي فكرة.” هزت كيلا رأسها. “بالمناسبة ، ألم تشعر بأن شيئاً غريباً مع مريضنا الأخير؟ لا يمكنني وضع إصبعي عليه ، لكن كل تعويذاتي أعطتني شعوراً غريباً.”

 

 

بعد تعلم استحضار الأرواح من الأستاذة زينيف ، تمكن ليث الآن من متابعة المانا في تعاويذه حتى عندما استخدم السحر المزيف. يمكن أن يدرك ليث أنهم يعملون بشكل صحيح ، لكن كل واحد سيفقد قليلاً من قوته بمجرد وصولهم إلى زينتار.

كيلا ، كانت الوحيدة إلى جانب ليث موهوبة بما يكفي في استحضار الأرواح لتنمية إدراكها للمانا بفضل ممارستها ، ولكن على عكسه لم يكن لديها أي فكرة عما يعارضونه.

‘يجب أن يكونوا في المياه الموحلة حقاً إذا لم يكن لديهم كبير خدم. إما هذا أو أن الوضع يائس لدرجة أن اللورد تاناش جاء ليفتح الباب بنفسه. ومع ذلك ، هذا غير منطقي. إذا كان ابنه مريضاً جداً ، فكيف لم يقبلوه في مستشفى غريفون البيضاء؟’ فكر ليث.

—————-

فهم يوريال المعنى الكامن وراء كلمات ليث ، لذا بدلاً من لعب بطاقة الصديق ، قرر عقد صفقة.

ترجمة: Acedia

كان كبير الخدم شاحباً مميت ويتعرق بشدة ، ويمكن رؤية العديد من البقع على ياقة قميصه.

 

 

“للأسف ، لم يُظهر أحد في عائلتنا بعده أدنى موهبة في السحر. كل ما لدينا يأتي من عمل الساحر الرئيسي تاناش ، ولكن في جيل واحد ، هناك الكثير الذي يمكن للفرد القيام به. بمرور الوقت ، بدأت مساهمتنا في المملكة تصبح أقل وأقل.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط