نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 241

التصنيفات

التصنيفات

الفصل 241 التصنيفات

لقد تحول قلب يوريال إلى أشلاء ، كل أوجه عدم الأمان التي كافحها ​​بشدة لإبعادها طغت عليه لدرجة أنه شعر بثقل قارورة المهدئ في جيبه وهي تحترق من خلال ملابسه ، تناديه مثل صفارات الإنذار.

 

 

نظراً لكونه الفصل الدراسي الأخير ، فإن طلاب أكاديمية غريفون البيضاء لن يتلقوا بطاقات تقرير مخفية بعد الآن. سيتم تصنيفهم وفقاً لدرجاتهم ، مما يتيح للجميع في المملكة معرفة أدائهم.

 

 

‘لقد أصبحت مدير المدرسة لتغيير الأشياء من الداخل إلى الأفضل ، وليس لإجبار السياسة على تجريد الطالب من إنجازاته لمجرد إرضاء بعض العجائز القدامى. في كل معركة أفوز فيها ، هناك اثنتان أخريتان أخسرهما.’

المرسوم الملكي بإلغاء الامتحان الثالث جعل الكثير من الشباب يائسين. فجأة أصبح التعاون بلا قيمة. أصبحت النقاط الإضافية بشكل غير متوقع أكثر قيمة من البلاتين ، مما أدى إلى تحول الصديق ضد الصديقة والأخ ضد الأخت.

“منزل إرناس ليس لديه اعتراض.” في الواقع ، كان أوريون يود أن يقول أشياء كثيرة ، ولكن كجندي ، كان يعلم أنه يجب اتباع الأوامر وعدم مناقشتها. التفت نحو زوجته التي غمزت له بتعبير متعجرف.

 

سيطلب أحدهم مساعدة الأستاذة بينما يستخدم الآخر ضربة رياح غير مرئية تقريباً لهز يد الخصم في لحظة حرجة من عملية القطع.

سيبذل الجميع جهد إضافي في محاولة لتسجيل أكبر عدد ممكن خلال الأسبوعين الماضيين ، على أمل تحسين ترتيبهم حتى لو كان ذلك من خلال مركز واحد فقط. تحولت الطبقات والممرات إلى ساحات قتال ، باتباع مبدأ أن الهجوم هو أفضل شكل من أشكال الدفاع.

 

 

 

خلال الدروس العملية ، تم الارتقاء بتخريب الجيران إلى شكل من أشكال الفن ، في حين أن أي طالب يمشي بمفرده ، بغض النظر عن الوقت من اليوم ، كان لابد أن يتعرض للهجوم.

بين الدروس ، ستكون الأمور أكثر قرباً وشخصية. كان ليث من دون اقتراع معلومة عامة. كان العديد من الناس يائسين وغاضبين بدرجة كافية لمنحها فرصة.

 

 

بالكاد لاحظ ليث مثل هذه المضايقات. أثناء أداء الجولات الصباحية لتخصص المعالج ، كان رفاقه الوحيدون أعضاء مجموعته.

واجه ليث صعوبة في قمع السخرية.

 

“بالطبع لن تخسر أي نقطة!” رفع لينخوس صوته غاضباً من الفكرة البسيطة لها.

خلال صفوف البلورات السحرية ، أثبتت الأستاذة فارج أنها تمتلك عيناً ثاقبة مخيفة وشخصية قاسية. لقد تغلبت على الطلاب في لعبتهم الخاصة.

 

 

 

بمجرد فهمها لما كان يحدث ، فإن أي شخص قبضت عليه لا يعمل على الأحجار الكريمة دون تفسير جيد سيفقد بعض النقاط. حاول اثنان من الطلاب تنفيذ هجوم منسق.

—————–

 

 

سيطلب أحدهم مساعدة الأستاذة بينما يستخدم الآخر ضربة رياح غير مرئية تقريباً لهز يد الخصم في لحظة حرجة من عملية القطع.

 

 

عرض مكتب لينخوس صورة هولوغرام في منتصف الغرفة ، مع عرض الترتيب. كان هناك اختلافان فقط مع السابق. تم تبديل درجات ليث ويوريال ، وتحولت المراكز الثلاثة الأولى على النحو التالي: 1) يوريال دييروس: 10،353. 2) فريا إرناس: 10،276. 3) ليث من لوتيا: 10،125.

كانت النتيجة أن كلاهما خفقا ، وخسر كل منهما عشرين نقطة تم منحها لضحيتهما كتعويض.

ابتسم يوريال ، بينما كانت يده تشد الدبوس الذهبي بقوة لدرجة أنه كان سيتحول إلى كرة مجعدة لولا سحره الوقائي.

 

 

لم يجرؤ أحد على اتخاذ خطوة ضد ليث خلال دروس الحدادة.

 

 

 

لقد كان دائماً حيواناً أليفاً للمعلمة ، ولكن منذ زيارته لمنزل تاناش ، أمطرته الأستاذة وانيمير بالكثير من الثناء والاهتمام لدرجة أن الشائعات انتشرت أن الاثنين كانا على علاقة غرامية.

 

 

خلال الدروس العملية ، تم الارتقاء بتخريب الجيران إلى شكل من أشكال الفن ، في حين أن أي طالب يمشي بمفرده ، بغض النظر عن الوقت من اليوم ، كان لابد أن يتعرض للهجوم.

دون علم الجمهور ، كانت وانيمير جزءاً من الدائرة الداخلية للينخوس ، لذلك كانت على علم بسموم حجب المانا وكانت أيضاً أحد ضحاياه. مثل العديد من زملائها ، كانت تعتقد أن حالتها الجسدية السيئة كانت نتيجة لهجوم بالكور.

 

 

 

كانت لا تزال في حداد على العديد من الأصدقاء والتأثيرات الطويلة الأمد لسم اللاموتى جعلتها تشعر بسوء. عانت وانيمير على الصعيدين الشخصي والمهني ، وكانت معظم إبداعاتها الأخيرة هي ما يمكنها فقط تصنيفها كـ “حماقة”.

 

 

 

بعد أن تم تطهيرها من سموم حجب المانا ، عادت براعتها السحرية ومهاراتها في الحدادة. عرفت وانيمير أن كل ذلك كان بفضل ليث. بين الشعور بالامتنان والرغبة في العثور على الأشخاص الذين تسببوا لها في الكثير من المعاناة ، كان حتى التحديق على تلميذها المفضل كافياً لجعلها تخصم النقاط.

سيبذل الجميع جهد إضافي في محاولة لتسجيل أكبر عدد ممكن خلال الأسبوعين الماضيين ، على أمل تحسين ترتيبهم حتى لو كان ذلك من خلال مركز واحد فقط. تحولت الطبقات والممرات إلى ساحات قتال ، باتباع مبدأ أن الهجوم هو أفضل شكل من أشكال الدفاع.

 

“نعم.” أومأ لينخوس. “بعد أن خرجت مملكة غريفون بوصات من حرب أهلية نشرت السم والفساد والخونة في أعماق أكثر المؤسسات ولاءً للتاج ، بعد بالكور ، لم يعد بوسعنا تحمل المزيد من الفتنة الداخلية.”

بين الدروس ، ستكون الأمور أكثر قرباً وشخصية. كان ليث من دون اقتراع معلومة عامة. كان العديد من الناس يائسين وغاضبين بدرجة كافية لمنحها فرصة.

 

 

خلال الدروس العملية ، تم الارتقاء بتخريب الجيران إلى شكل من أشكال الفن ، في حين أن أي طالب يمشي بمفرده ، بغض النظر عن الوقت من اليوم ، كان لابد أن يتعرض للهجوم.

أربعون كسراً نظيفاً ، وأربعة وعشرون كسراً مفتتاً ، ودزينة من ارتجاج المخ ، وسبعة رئتين مثقوبة ، وعدة طحال ممزقة ، أُجبر لينخوس على الكشف عن الترتيب قبل الموعد المحدد.

 

 

 

مما أثار استياء مدير المدرسة ، أن ليث قد توقف لفترة طويلة عن التراجع ، لذلك كان مهاجموه يسدون أجنحة مستشفى الأكاديمية بشكل يومي.

“الأكاديميات الست الكبرى تتخصص في عنصر واحد لكل منها. نحن في سحر الضوء. هذا الدبوس يعرّفك كأنك أفضل السنة الرابعة في تخصص المعالج ، جوهرة التاج لمؤسستنا.”

 

“أنت أفضل معالج لدينا منذ أن التحق مانوهار.” صافح لينخوس يد ليث أيضاً ، وأعطاه دبوساً أبيض نقياً بحجم زر ، على شكل غريفون أبيض متفشي مع رقم أربعة محفور على سطحه.

سواء كانوا أساتذة أو طاقم طبي ، بعد معرفة كيفية تعرض مرضاهم لتلك الإصابات ، سيقوم المعالجون فقط بتثبيت حالتهم وإعطائهم الأولوية الدنيا ، مما يجبرهم على إضاعة يوم كامل تقريباً في السرير قبل إعطائهم علاجاً قذراً.

بالكاد لاحظ ليث مثل هذه المضايقات. أثناء أداء الجولات الصباحية لتخصص المعالج ، كان رفاقه الوحيدون أعضاء مجموعته.

 

لقد تحول قلب يوريال إلى أشلاء ، كل أوجه عدم الأمان التي كافحها ​​بشدة لإبعادها طغت عليه لدرجة أنه شعر بثقل قارورة المهدئ في جيبه وهي تحترق من خلال ملابسه ، تناديه مثل صفارات الإنذار.

يكفي لتسريحهم ولكن ليس بما يكفي للسماح لهم بأداء جيد في أنشطتهم اليومية. اعتنى قسم سحر الضوء بقسمه وكان قادراً على تحمل ضغينة.

خلال صفوف البلورات السحرية ، أثبتت الأستاذة فارج أنها تمتلك عيناً ثاقبة مخيفة وشخصية قاسية. لقد تغلبت على الطلاب في لعبتهم الخاصة.

 

تنهد لينخوس بعمق قبل الرد.

قبل أسبوع واحد من نهاية الفصل الدراسي الأخير ، تم استدعاء ليث لمكتب مدير المدرسة مع فريا ويوريال. لم يكن لدى أي منهم أي فكرة عما كان يحدث.

 

 

كانت النتيجة أن كلاهما خفقا ، وخسر كل منهما عشرين نقطة تم منحها لضحيتهما كتعويض.

عندما مروا عبر الباب ، وجدوا أن الساحر الرئيسي دييروس وزوجي إرناس كانوا في انتظارهم مع لينخوس. أدت موجة من يد مدير المدرسة إلى ظهور ثلاثة كراسي جديدة.

 

 

 

جلس يوريال وفريا بالقرب من والديهما بينما كان ليث بمفرده. لم يعجبه قليلاً.

 

 

 

“هذا غير لائق للغاية ، يا لينخوس.” قالت السيدة إرناس.

 

 

“بلى. سبب وجودكم هنا هو جعل أطفالكم يتصرفون بشكل حسن.” وأوضح لينخوس.

“أين والدا الساحر ليث؟ ألا يجب أن يكونا حاضرين أيضاً؟ لا أعرف لماذا طلبت حضورنا ، لكن من السهل الافتراض أنه يجب أن يكون مهماً.”

 

 

لم يجرؤ أحد على اتخاذ خطوة ضد ليث خلال دروس الحدادة.

أومأ ليث و الساحر الرئيسي دييروس في انسجام تام.

شعرت فريا بمسحة من الحسد أفسدت لحظتها وكذلك يوريال. كانوا يأملون أن تكون الفجوة ناتجة عن خدمات ليث للمملكة والأكاديمية وليس بسبب المهارة. كانت ألفي نقطة بمثابة الهاوية مقارنة بمدى قرب بقية الدرجات.

 

عرض مكتب لينخوس صورة هولوغرام في منتصف الغرفة ، مع عرض الترتيب. كان هناك اختلافان فقط مع السابق. تم تبديل درجات ليث ويوريال ، وتحولت المراكز الثلاثة الأولى على النحو التالي: 1) يوريال دييروس: 10،353. 2) فريا إرناس: 10،276. 3) ليث من لوتيا: 10،125.

“بلى. سبب وجودكم هنا هو جعل أطفالكم يتصرفون بشكل حسن.” وأوضح لينخوس.

“هل هذا يعني أنني سأفقد نقاطي؟ أيضاً ، هل هناك جائزة لكوني الأول أو الثاني لا يحصل عليها الثالث؟” كان المركز الثالث سيئاً بالفعل لخطط ليث. كان يأمل أن يكون في أدنى المناصب في المراكز العشرة الأولى.

 

 

“لقد أثبت ليث أنه موثوق به وسري أكثر من مرة. ومع ذلك والديه ، نظراً لحياتهم البسيطة في الريف يمكن أن تكون مسؤولية أكثر من كونها مفيدة. لا إهانة ، ليث.”

“الأكاديميات الست الكبرى تتخصص في عنصر واحد لكل منها. نحن في سحر الضوء. هذا الدبوس يعرّفك كأنك أفضل السنة الرابعة في تخصص المعالج ، جوهرة التاج لمؤسستنا.”

 

‘لم أحب ليث كثيراً ، لكن هذا مجرد هراء.’ فكر لينخوس.

“لا عليك.” أجاب بينما كان يحاول قراءة لينخوس. بدا متوتراً ، إن لم يكن محرجاً. لم يشعر ليث بأي عداء أو ورود أخبار سيئة ، مما جعله أكثر فضولاً.

 

 

“لا أحد يستطيع أن يأخذ منك مثل هذا الإنجاز. يمكنني أن أضمن لك أن الأمور ستكون مختلفة في العام المقبل. إذا حققت المركز الأول مرة أخرى ، فسيُسمح لك بالاحتفاظ به.”

“الوضع الحالي يتطلب السرية. كما تعلمون جميعاً ، التصنيف على وشك الإفصاح عنه. ولتجنب تسرب المعلومات ، طلبت هذه المرة من الأساتذة إرسال تقرير إليّ مباشرة.”

 

 

 

“تم تحويل درجات كل طالب إلى نقاط ، مما يسمح بإضافتها إلى النقاط الإضافية المكتسبة أثناء التقييمات اليومية ونتائج الاختبارات.” سلمهم لينخوس قطعة من الورق لكل منهم.

 

 

“بالطبع لن تخسر أي نقطة!” رفع لينخوس صوته غاضباً من الفكرة البسيطة لها.

كانت قائمة بالطلاب بترتيب تصاعدي حسب قيمة نقاطهم.

 

 

يمكن أن يشعر ليث بعيون كثيرة عليه. كانت جيرني ويوريال وفريا يبتسمان ، في حين أن فم أوريون والساحر الرئيسي دييروس كاد أن يلامس الأرض من المفاجأة.

وجاء ليث في المركز الأول بـ 19481 نقطة ، وحلت فريا في المركز الثاني بـ 10276 نقطة ، ويوريال ثالثاً بـ 9742 نقطة. وجاءت فلوريا وكيلا في المركز السادس عشر على التوالي بـ 8832 نقطة والرابع عشر بـ 9156 نقطة.

“أيها الشاب ، هذا ليس طلباً. إنه أمر من التاج. أنا لا أطلب إذنك. لم أكن لأخبركم بأي من هذا لولا حقيقة أنه من خلال معرفة درجاتكم ، يمكنكم اكتشاف الحقيقة بسهولة.”

 

لم يجرؤ أحد على اتخاذ خطوة ضد ليث خلال دروس الحدادة.

يمكن أن يشعر ليث بعيون كثيرة عليه. كانت جيرني ويوريال وفريا يبتسمان ، في حين أن فم أوريون والساحر الرئيسي دييروس كاد أن يلامس الأرض من المفاجأة.

 

 

—————–

“أن تكون في المركز الثاني ليس بهذا السوء.” قالت فريا. “لا أفهم لماذا لليث ضعف نتيجتي تقريباً ، على الرغم من أنني أعلم أنه كان أداؤه أفضل مني ، لكن أليس هذا كثير؟ هل يتضمن الترتيب التعويذة التي شاركها؟”

“أن تكون في المركز الثاني ليس بهذا السوء.” قالت فريا. “لا أفهم لماذا لليث ضعف نتيجتي تقريباً ، على الرغم من أنني أعلم أنه كان أداؤه أفضل مني ، لكن أليس هذا كثير؟ هل يتضمن الترتيب التعويذة التي شاركها؟”

 

 

“لا…” هز لينخوس رأسه. “لكنه يأخذ في الاعتبار مساهمته كطاقم طبي أثناء الطاعون و… الأحداث الأخيرة. كل عمل جدير بالتقدير يقوم به الطالب يحصل على مكافأة مناسبة. بناءً على نتائجه الأكاديمية فقط ، ستكون درجة ليث 12.235 نقطة.”

 

 

أومأ ليث برأسه ، وقام بتخزين الدبوس بعيداً وشرح للينخوس كيف كان ينوي استثمار معظم نقاطه. كان هناك شيء وضع عينيه عليه لفترة طويلة ، ولكن مع الترتيب الرسمي وحده لن يكون قادراً على تحمله.

شعرت فريا بمسحة من الحسد أفسدت لحظتها وكذلك يوريال. كانوا يأملون أن تكون الفجوة ناتجة عن خدمات ليث للمملكة والأكاديمية وليس بسبب المهارة. كانت ألفي نقطة بمثابة الهاوية مقارنة بمدى قرب بقية الدرجات.

 

 

 

“لا يهم لأن لا أحد يعرف.” بفرقعة من أصابع لينخوس وتحولت الأوراق إلى غبار.

 

 

 

“لم أكن لأظهر لكم أياً منها إذا لم أكن على دراية بعلاقتكم الجيدة وكيف شاركتم درجاتكم السابقة. للقيام بما يجب القيام به ، أحتاج إلى تعاونكم. هذا ما سيتم إصداره للجمهور في حوالي ساعة.”

 

 

 

عرض مكتب لينخوس صورة هولوغرام في منتصف الغرفة ، مع عرض الترتيب. كان هناك اختلافان فقط مع السابق. تم تبديل درجات ليث ويوريال ، وتحولت المراكز الثلاثة الأولى على النحو التالي: 1) يوريال دييروس: 10،353. 2) فريا إرناس: 10،276. 3) ليث من لوتيا: 10،125.

“لا يهم لأن لا أحد يعرف.” بفرقعة من أصابع لينخوس وتحولت الأوراق إلى غبار.

 

‘من الذي يهتم بنقاطي مقارنة بالماضية؟ هذا الدبوس لا يعني شيئاً. لم أكن لأحصل على مثل هذه النتيجة أبداً بدون دروس ليث وكيلا الخاصة. كيلا تستحق ذلك أكثر مني. على الرغم من وجود تخصص واحد فقط ، فقد حققت عدداً مجنوناً من النقاط.’

“ماذا يعني هذا؟” أفصح يوريال وفريا من غير تفكير ، بينما احترقت عيون ليث بالمانا بسبب الغضب قبل أن يفهم ما كان يحدث.

“لم أكن لأظهر لكم أياً منها إذا لم أكن على دراية بعلاقتكم الجيدة وكيف شاركتم درجاتكم السابقة. للقيام بما يجب القيام به ، أحتاج إلى تعاونكم. هذا ما سيتم إصداره للجمهور في حوالي ساعة.”

 

وجاء ليث في المركز الأول بـ 19481 نقطة ، وحلت فريا في المركز الثاني بـ 10276 نقطة ، ويوريال ثالثاً بـ 9742 نقطة. وجاءت فلوريا وكيلا في المركز السادس عشر على التوالي بـ 8832 نقطة والرابع عشر بـ 9156 نقطة.

“هل تفعل هذا لأسباب سياسية؟” سأل ليث.

 

 

“لا أحد يستطيع أن يأخذ منك مثل هذا الإنجاز. يمكنني أن أضمن لك أن الأمور ستكون مختلفة في العام المقبل. إذا حققت المركز الأول مرة أخرى ، فسيُسمح لك بالاحتفاظ به.”

“نعم.” أومأ لينخوس. “بعد أن خرجت مملكة غريفون بوصات من حرب أهلية نشرت السم والفساد والخونة في أعماق أكثر المؤسسات ولاءً للتاج ، بعد بالكور ، لم يعد بوسعنا تحمل المزيد من الفتنة الداخلية.”

“لا…” هز لينخوس رأسه. “لكنه يأخذ في الاعتبار مساهمته كطاقم طبي أثناء الطاعون و… الأحداث الأخيرة. كل عمل جدير بالتقدير يقوم به الطالب يحصل على مكافأة مناسبة. بناءً على نتائجه الأكاديمية فقط ، ستكون درجة ليث 12.235 نقطة.”

 

 

“لم يسمع أحد من عامة الناس بالوصول إلى المركز الأول في أي أكاديمية. قد يتسبب ذلك في مشاكل لأي مدير ، ناهيك عن شخص مثلي يمثل بالفعل شخصية مثيرة للجدل. وسيثير جميع الأسئلة الخاطئة والشكوك التي لا حصر لها.”

جلس يوريال وفريا بالقرب من والديهما بينما كان ليث بمفرده. لم يعجبه قليلاً.

 

 

“سيقولون إن هذه مجرد حيلة أخرى من الملكة للتقليل من شأن العائلات النبيلة القديمة وتحويل جمر التمرد إلى نار مرة أخرى. وبهذه الطريقة ، بدلاً من ذلك ، سوف نعزز سياسات الملكة الجديدة.”

 

 

 

“المركز الأول للورد دييروس سيجعل السلالات السحرية الجديدة سعيدة ، المركز الثاني للسيدة فريا القريب جداً من الأول سيسهل على النبلاء قبول أنك ‘في المرتبة’ الثالثة. هل لديك أي أسئلة؟”

كان الساحر الرئيسي دييروس محرجاً من سلوك ابنه. كان بإمكانه فهم غضب يوريال ، فقد كان هو الشخص الذي علمه ألا يتخذ طرقاً مختصرة أبداً والاعتماد فقط على العمل الجاد.

 

 

بعد أن تم تطهيره من السم ، استعاد لينخوس جسده وقوته ، لكنه لا يزال يبدو متعباً للغاية. كان لديه عيون عميقة ، غير قادرة على إخفاء الحزن الذي يكمن في قلبه.

 

 

 

‘لم أحب ليث كثيراً ، لكن هذا مجرد هراء.’ فكر لينخوس.

“أيها الشاب ، هذا ليس طلباً. إنه أمر من التاج. أنا لا أطلب إذنك. لم أكن لأخبركم بأي من هذا لولا حقيقة أنه من خلال معرفة درجاتكم ، يمكنكم اكتشاف الحقيقة بسهولة.”

 

 

‘لقد أصبحت مدير المدرسة لتغيير الأشياء من الداخل إلى الأفضل ، وليس لإجبار السياسة على تجريد الطالب من إنجازاته لمجرد إرضاء بعض العجائز القدامى. في كل معركة أفوز فيها ، هناك اثنتان أخريتان أخسرهما.’

 

 

 

“هل هذا يعني أنني سأفقد نقاطي؟ أيضاً ، هل هناك جائزة لكوني الأول أو الثاني لا يحصل عليها الثالث؟” كان المركز الثالث سيئاً بالفعل لخطط ليث. كان يأمل أن يكون في أدنى المناصب في المراكز العشرة الأولى.

 

 

 

‘ كلما أصبحت أعلى ، كلما وجدت المزيد من المشاكل. لا أهتم بكوني في المركز الثالث أو الخامس أو حتى العشرين ، طالما احتفظت بنقاطي وجوائزي. إنها الطريقة الوحيدة للحصول على معدات سحرية.’ فكر ليث.

صافح المدير يدها ، وطعنت كلماته قلب يوريال بعمق.

 

“سيقولون إن هذه مجرد حيلة أخرى من الملكة للتقليل من شأن العائلات النبيلة القديمة وتحويل جمر التمرد إلى نار مرة أخرى. وبهذه الطريقة ، بدلاً من ذلك ، سوف نعزز سياسات الملكة الجديدة.”

“بالطبع لن تخسر أي نقطة!” رفع لينخوس صوته غاضباً من الفكرة البسيطة لها.

 

 

 

“القيمة الإجمالية لم تتغير ، ولكن فقط الموجودين في هذه الغرفة سيعرفون الحقيقة. كل ما تريد استبداله به ، سيتم تقديمه كهدية من التاج لخدماتك. أما بالنسبة للجوائز ، فلا يوجد شيء. شرف أن تكون في المقدمة هو جائزة بحد ذاتها ، إلى جانب المجد والشهرة التي تنطوي عليها.”

“لم أكن لأظهر لكم أياً منها إذا لم أكن على دراية بعلاقتكم الجيدة وكيف شاركتم درجاتكم السابقة. للقيام بما يجب القيام به ، أحتاج إلى تعاونكم. هذا ما سيتم إصداره للجمهور في حوالي ساعة.”

 

“هذا غير لائق للغاية ، يا لينخوس.” قالت السيدة إرناس.

واجه ليث صعوبة في قمع السخرية.

 

 

‘من الواضح أنها تعرف ما فعله الوحش الصغير للحصول على كل هذه النقاط. يجب أن يكون شيئاً مهماً إذا لم يُسمح لها بمناقشته حتى معي.’

“أنا بخير مع هذا القرار.” قال ليث.

 

 

“لقد أثبت ليث أنه موثوق به وسري أكثر من مرة. ومع ذلك والديه ، نظراً لحياتهم البسيطة في الريف يمكن أن تكون مسؤولية أكثر من كونها مفيدة. لا إهانة ، ليث.”

“حسناً أنا اعترض!” قفز يوريال من كرسيه ، تلاشى الفخر بإنجازه بالفعل.

 

 

كانت النتيجة أن كلاهما خفقا ، وخسر كل منهما عشرين نقطة تم منحها لضحيتهما كتعويض.

“أردت أن أكون الأول ، لكن ليس هكذا. إنه غير عادل بقدر ما هو مهين. كيف يمكنني مشاهدة نفسي في المرآة وأنا أعلم أنها مجرد كذبة؟ أرفض أن أكون دمية! أعطِ فريا المركز الأول إذا أرادته والثاني لليث على الأقل.”

الفصل 241 التصنيفات

 

“أردت أن أكون الأول ، لكن ليس هكذا. إنه غير عادل بقدر ما هو مهين. كيف يمكنني مشاهدة نفسي في المرآة وأنا أعلم أنها مجرد كذبة؟ أرفض أن أكون دمية! أعطِ فريا المركز الأول إذا أرادته والثاني لليث على الأقل.”

تنهد لينخوس بعمق قبل الرد.

أومأ ليث برأسه ، وقام بتخزين الدبوس بعيداً وشرح للينخوس كيف كان ينوي استثمار معظم نقاطه. كان هناك شيء وضع عينيه عليه لفترة طويلة ، ولكن مع الترتيب الرسمي وحده لن يكون قادراً على تحمله.

 

 

“أيها الشاب ، هذا ليس طلباً. إنه أمر من التاج. أنا لا أطلب إذنك. لم أكن لأخبركم بأي من هذا لولا حقيقة أنه من خلال معرفة درجاتكم ، يمكنكم اكتشاف الحقيقة بسهولة.”

مما أثار استياء مدير المدرسة ، أن ليث قد توقف لفترة طويلة عن التراجع ، لذلك كان مهاجموه يسدون أجنحة مستشفى الأكاديمية بشكل يومي.

 

قبل أسبوع واحد من نهاية الفصل الدراسي الأخير ، تم استدعاء ليث لمكتب مدير المدرسة مع فريا ويوريال. لم يكن لدى أي منهم أي فكرة عما كان يحدث.

“ليس لديك أي فكرة عن مدى إبداعي في الرياضيات لتعديل النتائج باستخدام نقاط الفصل الثالث فقط. شخص ما داخل الأكاديمية سرب جميع بطاقات التقارير ، وإلا كنت سأضع ليث أقل وأجري هذا الحديث معه فقط.”

“أين والدا الساحر ليث؟ ألا يجب أن يكونا حاضرين أيضاً؟ لا أعرف لماذا طلبت حضورنا ، لكن من السهل الافتراض أنه يجب أن يكون مهماً.”

 

 

“منزل إرناس ليس لديه اعتراض.” في الواقع ، كان أوريون يود أن يقول أشياء كثيرة ، ولكن كجندي ، كان يعلم أنه يجب اتباع الأوامر وعدم مناقشتها. التفت نحو زوجته التي غمزت له بتعبير متعجرف.

 

 

 

‘من الواضح أنها تعرف ما فعله الوحش الصغير للحصول على كل هذه النقاط. يجب أن يكون شيئاً مهماً إذا لم يُسمح لها بمناقشته حتى معي.’

كان الساحر الرئيسي دييروس محرجاً من سلوك ابنه. كان بإمكانه فهم غضب يوريال ، فقد كان هو الشخص الذي علمه ألا يتخذ طرقاً مختصرة أبداً والاعتماد فقط على العمل الجاد.

 

لم يجرؤ أحد على اتخاذ خطوة ضد ليث خلال دروس الحدادة.

كان الساحر الرئيسي دييروس محرجاً من سلوك ابنه. كان بإمكانه فهم غضب يوريال ، فقد كان هو الشخص الذي علمه ألا يتخذ طرقاً مختصرة أبداً والاعتماد فقط على العمل الجاد.

 

 

بين الدروس ، ستكون الأمور أكثر قرباً وشخصية. كان ليث من دون اقتراع معلومة عامة. كان العديد من الناس يائسين وغاضبين بدرجة كافية لمنحها فرصة.

وباعتباره وريث منزل دييروس ، كان عليه أن يتعلم كيفية لعب الكرة ، حتى عندما كانت قذرة.

 

 

“تم تحويل درجات كل طالب إلى نقاط ، مما يسمح بإضافتها إلى النقاط الإضافية المكتسبة أثناء التقييمات اليومية ونتائج الاختبارات.” سلمهم لينخوس قطعة من الورق لكل منهم.

“منزل دييروس ليس لديه اعتراض أيضاً.” قام فيلان دييروس بقبض كتف يوريال ، مما منعه من قول المزيد.

عرض مكتب لينخوس صورة هولوغرام في منتصف الغرفة ، مع عرض الترتيب. كان هناك اختلافان فقط مع السابق. تم تبديل درجات ليث ويوريال ، وتحولت المراكز الثلاثة الأولى على النحو التالي: 1) يوريال دييروس: 10،353. 2) فريا إرناس: 10،276. 3) ليث من لوتيا: 10،125.

 

“منزل إرناس ليس لديه اعتراض.” في الواقع ، كان أوريون يود أن يقول أشياء كثيرة ، ولكن كجندي ، كان يعلم أنه يجب اتباع الأوامر وعدم مناقشتها. التفت نحو زوجته التي غمزت له بتعبير متعجرف.

“ممتاز.” أجاب لينخوس. “تهانينا على المركز الثاني الذي حصلت عليه عن جدارة ، السيدة فريا. على الرغم من أنك مررت بالكثير هذا العام ، فإن أدائك المتميز في دروس سحر الأبعاد والمعالج يجعلنا جميعاً فخورين.”

كانت لا تزال في حداد على العديد من الأصدقاء والتأثيرات الطويلة الأمد لسم اللاموتى جعلتها تشعر بسوء. عانت وانيمير على الصعيدين الشخصي والمهني ، وكانت معظم إبداعاتها الأخيرة هي ما يمكنها فقط تصنيفها كـ “حماقة”.

 

 

صافح المدير يدها ، وطعنت كلماته قلب يوريال بعمق.

 

 

كانت قائمة بالطلاب بترتيب تصاعدي حسب قيمة نقاطهم.

“أنت أفضل معالج لدينا منذ أن التحق مانوهار.” صافح لينخوس يد ليث أيضاً ، وأعطاه دبوساً أبيض نقياً بحجم زر ، على شكل غريفون أبيض متفشي مع رقم أربعة محفور على سطحه.

 

 

 

“الأكاديميات الست الكبرى تتخصص في عنصر واحد لكل منها. نحن في سحر الضوء. هذا الدبوس يعرّفك كأنك أفضل السنة الرابعة في تخصص المعالج ، جوهرة التاج لمؤسستنا.”

 

 

 

“لا أحد يستطيع أن يأخذ منك مثل هذا الإنجاز. يمكنني أن أضمن لك أن الأمور ستكون مختلفة في العام المقبل. إذا حققت المركز الأول مرة أخرى ، فسيُسمح لك بالاحتفاظ به.”

“سيقولون إن هذه مجرد حيلة أخرى من الملكة للتقليل من شأن العائلات النبيلة القديمة وتحويل جمر التمرد إلى نار مرة أخرى. وبهذه الطريقة ، بدلاً من ذلك ، سوف نعزز سياسات الملكة الجديدة.”

 

“لم يسمع أحد من عامة الناس بالوصول إلى المركز الأول في أي أكاديمية. قد يتسبب ذلك في مشاكل لأي مدير ، ناهيك عن شخص مثلي يمثل بالفعل شخصية مثيرة للجدل. وسيثير جميع الأسئلة الخاطئة والشكوك التي لا حصر لها.”

أومأ ليث برأسه ، وقام بتخزين الدبوس بعيداً وشرح للينخوس كيف كان ينوي استثمار معظم نقاطه. كان هناك شيء وضع عينيه عليه لفترة طويلة ، ولكن مع الترتيب الرسمي وحده لن يكون قادراً على تحمله.

 

 

 

“لا تدع هذه الحيلة تفسد لحظاتك ، يا أيها الشاب دييروس.” صافح مدير المدرسة يد يوريال أخيراً ، وأعطاه دبوساً مطابقاً للذي حصل عليه ليث ولكنه مصنوع من الذهب بدلاً من حجر القمر.

لقد تحول قلب يوريال إلى أشلاء ، كل أوجه عدم الأمان التي كافحها ​​بشدة لإبعادها طغت عليه لدرجة أنه شعر بثقل قارورة المهدئ في جيبه وهي تحترق من خلال ملابسه ، تناديه مثل صفارات الإنذار.

 

“تفوق درجاتك الحقيقية تلك التي حصل عليها معظم الطلاب الذين احتلوا المرتبة الأولى في الماضي ، إنه أمر يدعو للفخر. يتحدث جميع أساتذتك باعتزاز عنك ويتوقعون منك أشياء رائعة في المستقبل.”

“تفوق درجاتك الحقيقية تلك التي حصل عليها معظم الطلاب الذين احتلوا المرتبة الأولى في الماضي ، إنه أمر يدعو للفخر. يتحدث جميع أساتذتك باعتزاز عنك ويتوقعون منك أشياء رائعة في المستقبل.”

 

 

وجاء ليث في المركز الأول بـ 19481 نقطة ، وحلت فريا في المركز الثاني بـ 10276 نقطة ، ويوريال ثالثاً بـ 9742 نقطة. وجاءت فلوريا وكيلا في المركز السادس عشر على التوالي بـ 8832 نقطة والرابع عشر بـ 9156 نقطة.

ابتسم يوريال ، بينما كانت يده تشد الدبوس الذهبي بقوة لدرجة أنه كان سيتحول إلى كرة مجعدة لولا سحره الوقائي.

 

 

وباعتباره وريث منزل دييروس ، كان عليه أن يتعلم كيفية لعب الكرة ، حتى عندما كانت قذرة.

‘من الذي يهتم بنقاطي مقارنة بالماضية؟ هذا الدبوس لا يعني شيئاً. لم أكن لأحصل على مثل هذه النتيجة أبداً بدون دروس ليث وكيلا الخاصة. كيلا تستحق ذلك أكثر مني. على الرغم من وجود تخصص واحد فقط ، فقد حققت عدداً مجنوناً من النقاط.’

سواء كانوا أساتذة أو طاقم طبي ، بعد معرفة كيفية تعرض مرضاهم لتلك الإصابات ، سيقوم المعالجون فقط بتثبيت حالتهم وإعطائهم الأولوية الدنيا ، مما يجبرهم على إضاعة يوم كامل تقريباً في السرير قبل إعطائهم علاجاً قذراً.

 

 

لقد تحول قلب يوريال إلى أشلاء ، كل أوجه عدم الأمان التي كافحها ​​بشدة لإبعادها طغت عليه لدرجة أنه شعر بثقل قارورة المهدئ في جيبه وهي تحترق من خلال ملابسه ، تناديه مثل صفارات الإنذار.

 

—————–

جلس يوريال وفريا بالقرب من والديهما بينما كان ليث بمفرده. لم يعجبه قليلاً.

ترجمة: Acedia

 

 

 

“الأكاديميات الست الكبرى تتخصص في عنصر واحد لكل منها. نحن في سحر الضوء. هذا الدبوس يعرّفك كأنك أفضل السنة الرابعة في تخصص المعالج ، جوهرة التاج لمؤسستنا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط