نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 249

الطابق الأول

الطابق الأول

الفصل 249 الطابق الأول

 

ركز على خريطة المنطقة التي تم تخزينها داخل مجال سولوس ، متذكراً أسماء المدن والأنهار ، لكن الكرة الأرضية ظلت فارغة.

أثناء صعوده الدرج ، لم يكن ليث يعرف ما يفكر فيه في وضعه الحالي. منذ اندماجهما هو و سولوس ، بدا أن معظم غضبه واستيائه المعتاد قد أخذ بطاقة تعويض.

“باسم خالقي! كل شيء لذيذ للغاية! هل أنت متأكد من أنني أستطيع تناول الكثير من الطعام؟ لقد تناولت الغداء بالكاد قبل ساعة.” قالت وهي٦قلقة على معدة ليث.

 

كان بإمكان سولوس إدراك سعادته بلم شمله معها ، مما جعلها أكثر سعادة. بسبب اندماج العقل ، عززت مشاعرهما بعضها البعض في حلقة.

 

 

دون معرفة متى سينتهي الأمر ، قام ليث بإطعام سولوس جميع الأطعمة المفضلة لديه ، مما سمح لها بتجربتها مباشرة. أرسلتها الرعاية والاهتمام الذي تلقته بالإضافة إلى كل تلك الأذواق الجديدة على السحابة التاسعة.

 

 

 

“باسم خالقي! كل شيء لذيذ للغاية! هل أنت متأكد من أنني أستطيع تناول الكثير من الطعام؟ لقد تناولت الغداء بالكاد قبل ساعة.” قالت وهي٦قلقة على معدة ليث.

“لا شيء. مهلاً ، هناك حتى الأكاديمية. كلاهما في الواقع. حتى أكاديمية غريفون البرق تم تمييزها.” في اللحظة التي جعلت فيها إصبع ليث يلمس الأكاديمية ، تم تكبير سطح الكرة الأرضية ، وعرضت صورة هولوغرام ، بدقة وصولاً إلى آخر التفاصيل.

 

“نعم ، من المؤسف أننا لا نفهم كيف يفترض بنا أن نعود إلى هنا.”

“لا تقلقي ، لا شيء لا يمكننا علاجه. يجب أن نستمتع باللحظة ‘الايجابية’ حتى تنتهي.”

“لطالما كانت هالتي سوداء وحمراء. أفترض أنها لك ، إذن.” هز ليث كتفيه.

 

 

كان الطابق الأول غريباً جداً. كان الأثاث يتألف من عدد قليل من أرفف الكتب الفارغة ، والكثير من المرايا ، ولكل منها أشكال وأحجام مختلفة ، وكرة أرضية. كانت مشابهة لما كانت عليه مرة أخرى على الأرض ، لكن هذه تمثل موغار وكانت ضخمة ، بنصف قطر يزيد عن نصف متر (2 ‘).

 

 

أومأ ليث برأسه وترك ذراعه تعبر بوابة الأبعاد. انتشر إحساس غير سار في جسده. شعر كل من ليث وسولوس بأن عقليهما يتباعدان ، وأصبح اتصالهم أضعف وأضعف ، حتى سحب ذراعه إلى البرج.

على عكس مصباح منضدة طفولته ، لم يظهر العالم كله. تم فقط تصوير المناطق التي كان فيها ليث والأماكن التي زارها.

 

 

 

ركز على خريطة المنطقة التي تم تخزينها داخل مجال سولوس ، متذكراً أسماء المدن والأنهار ، لكن الكرة الأرضية ظلت فارغة.

“لوتيا ، إذن؟” تحولت المرآة إلى اللون الأسود لثانية قبل أن تظهر له ساحة القرية. اكتشف ليث أنه يستطيع تحريك وجهة نظره متى شاء ، والمشاهدة والاستماع كما لو كان موجوداً هناك في الواقع.

 

“في الوقت الحالي على الأقل.” حاولت سولوس مواساته ، لكنها لم تصدق كلماتها أيضاً.

“لذا فهي ليست مسألة معرفة.” كان صوته مكتوماً بسبب كل الأطعمة التي كانت سولوس تحشوها.

 

 

“هذا الشيء فظيع!” ضرب ليث الأرض بقدمه.

“يهم فقط أين كنا. أتساءل لماذا. أي فكرة ، سولوس؟”

استمر الصداع. كانت الصور المجسمة التي تمثل المناطق المعروفة القريبة من الأكاديمية حمراء كما هو مفصل.

 

“أولاً ، يمكننا فقط اختيار الأماكن المهجورة. إذا نظر أحدهم عبر خطوات الاعوجاج ، فيمكنه رؤية ما بداخل البرج وهذا سيوقعنا في مشكلة. ثانياً ، كيف نعود مرة أخرى؟ إذا بقي البرج هنا ، فإما أننا ننقسم أو هذا الشيء لا طائل منه.”

“لا شيء. مهلاً ، هناك حتى الأكاديمية. كلاهما في الواقع. حتى أكاديمية غريفون البرق تم تمييزها.” في اللحظة التي جعلت فيها إصبع ليث يلمس الأكاديمية ، تم تكبير سطح الكرة الأرضية ، وعرضت صورة هولوغرام ، بدقة وصولاً إلى آخر التفاصيل.

“حسناً ، لنحاول تصور الأشياء مرة أخرى.” فكر ليث في أكاديمية غريفون البيضاء ، حيث أصيب بصداع في المقابل. ثم جاء دور ديريوس ، لكن النتيجة كانت هي نفسها.

 

يمكنه الانتقال إلى أي مكان كان فيه مرة واحدة على الأقل في الماضي. من خلال النظر عبر النافذة ، يمكنه أيضاً الدخول إلى منازل القرويين. لم يكن لمحادثاتهم أي أهمية له ، لذلك استمر في تجربة حدود أداته الباحثة.

كانت صورة الهولوغرام ملونة بظلال من اللون الأحمر ، مما تسبب لهم في صداع خفيف كلما ركزوا على غرفة معينة قاموا بزيارتها خلال رحلتهم القصيرة قبل أن ترفض مديرة المدرسة لينيا طلب ليث.

 

 

“ما كان ذلك؟”

ثم لمس ليث غريفون البيضاء وحصل على نفس النتيجة.

“أيمكن أن هذا…؟” ضغط ليث بيده على الصورة ، لكن لم يحدث شيء. كان يشعر بالسطح الزجاجي البارد تحت أصابعه.

 

 

“أشعر بنمط هنا.” تأمل ليث. “دعينا نجرب بلدة التعدين.”

—————–

 

“خطوات الاعوجاج الشخصية لمسافات طويلة!” كان ليث مندهشا بقدر ما كان مرتبكاً.

استمر الصداع. كانت الصور المجسمة التي تمثل المناطق المعروفة القريبة من الأكاديمية حمراء كما هو مفصل.

 

 

كان لليث الآن زوجان آخران من العيون ، فوق حاجبيه مباشرة ، وكانتا محاطتان بهالة ذهبية.

“حسناً ، الآن دعينا نجرب غابة تراون.” لم يكن ليث خارج غابة غريفون البيضاء ، لأنه بفضل الماركيزة تمكن من الوصول إلى خطوات الاعوجاج التابعة لجمعية السحرة التي جلبته مباشرة إلى الأكاديمية.

 

 

 

كان بإمكانه اختيار ضواحي غريفون البرق ، حيث غادر على طول مع الكونت لارك ، لكنه تذكر بوضوح مدى حراسة المنطقة بشدة. لذلك ، اختار موقعاً أقرب وأكثر ضرراً.

 

 

“في الوقت الحالي على الأقل.” حاولت سولوس مواساته ، لكنها لم تصدق كلماتها أيضاً.

هذه المرة كانت صورة الهولوغرام زرقاء وزال الصداع. ركز ليث على الفسحة في الغابة حيث كان يتدرب في الماضي. عندما قام بالتكبير إلى موقع معين ، اختفت صورة الهولوغرام وشعر ليث أن انتباهه ينجذب إلى أكبر مرآة في الغرفة.

“حسناً ، الآن دعينا نجرب غابة تراون.” لم يكن ليث خارج غابة غريفون البيضاء ، لأنه بفضل الماركيزة تمكن من الوصول إلى خطوات الاعوجاج التابعة لجمعية السحرة التي جلبته مباشرة إلى الأكاديمية.

 

 

كان لها إطار دائري فضي وكانت كبيرة جداً لتحتل معظم الجدار الغربي. تموج سطح المرآة وتم استبدال صورة الغرفة التي انعكست فيها حتى اللحظة السابقة ببقعة الفسحة التي كان ليث يبحث عنها.

 

 

 

“أيمكن أن هذا…؟” ضغط ليث بيده على الصورة ، لكن لم يحدث شيء. كان يشعر بالسطح الزجاجي البارد تحت أصابعه.

“بالتأكيد ملكي. السؤال هو: لماذا هذا بحق الجحيم.” قام ليث بحقن المرآة بالمانا ، وبدأت حوافها تبعث وهج أزرق. بدلاً من الدوران ، هذه المرة تسربت المانا إلى المرآة حتى أصدرت صوت أزيز.

 

“لا يمكنني حتى رؤية القرية بأكملها. النطاق قصير للغاية.”

“ربما يجب أن نرسل مانا فيها.” فرقعت سولوس أصابع ليث ، موجهةً الطاقة من نبع المانا عبر البرج وإلى المرآة. تم تدوير المانا بسرعة على طول حواف الإطار ، مما يجعلها تبعث توهجاً برتقالياً.

 

 

 

ثم تحول الزجاج إلى سائل فضي تم استنزافه بواسطة الإطار ، لكن الصورة أمام عيني ليث لم تتغير. أصبح الآن قادراً على سماع الأصوات المألوفة للحياة البرية في الغابة ، ليشعر بالنسيم البارد على وجهه.

 

 

كانا لا يزالان يتعافيان من المفاجأة عندما اهتزت الجدران بعنف ، وتشققت في عدة نقاط. كانت الهزات قوية بما يكفي لجعل ليث يفقد توازنه تقريباً.

“خطوات الاعوجاج الشخصية لمسافات طويلة!” كان ليث مندهشا بقدر ما كان مرتبكاً.

 

 

 

لقد جرب عدة مواقع يعرفها ، حتى أن بعضها قريب جداً من ديريوس ، عاصمة المركيزة. كانوا على بعد مئات الكيلومترات ، لكنهم تمكنوا من فتحها دون عناء ، دون استخدام قطرة من المانا الخاصة بهم.

 

 

 

“هناك مشكلتان فقط.” وأشارت سولوس.

 

 

 

“أولاً ، يمكننا فقط اختيار الأماكن المهجورة. إذا نظر أحدهم عبر خطوات الاعوجاج ، فيمكنه رؤية ما بداخل البرج وهذا سيوقعنا في مشكلة. ثانياً ، كيف نعود مرة أخرى؟ إذا بقي البرج هنا ، فإما أننا ننقسم أو هذا الشيء لا طائل منه.”

“هناك مشكلتان فقط.” وأشارت سولوس.

 

ثم لمس ليث غريفون البيضاء وحصل على نفس النتيجة.

أومأ ليث برأسه وترك ذراعه تعبر بوابة الأبعاد. انتشر إحساس غير سار في جسده. شعر كل من ليث وسولوس بأن عقليهما يتباعدان ، وأصبح اتصالهم أضعف وأضعف ، حتى سحب ذراعه إلى البرج.

“أيمكن أن هذا…؟” ضغط ليث بيده على الصورة ، لكن لم يحدث شيء. كان يشعر بالسطح الزجاجي البارد تحت أصابعه.

 

 

“أعتقد أن حالتنا مؤقتة حقاً. ربما سنعود إلى طبيعتنا بمجرد خروجنا من البرج.”

 

 

كانا لا يزالان يتعافيان من المفاجأة عندما اهتزت الجدران بعنف ، وتشققت في عدة نقاط. كانت الهزات قوية بما يكفي لجعل ليث يفقد توازنه تقريباً.

“أولاً ، يمكننا فقط اختيار الأماكن المهجورة. إذا نظر أحدهم عبر خطوات الاعوجاج ، فيمكنه رؤية ما بداخل البرج وهذا سيوقعنا في مشكلة. ثانياً ، كيف نعود مرة أخرى؟ إذا بقي البرج هنا ، فإما أننا ننقسم أو هذا الشيء لا طائل منه.”

 

“لا نخاطر فقط بالاكتشاف ، ولكن يمكننا أيضاً إنفاق الكثير من المانا لتقسيمنا. دعنا نتحقق من بقية الأشياء أولاً.”

“ما كان ذلك؟”

 

 

“يهم فقط أين كنا. أتساءل لماذا. أي فكرة ، سولوس؟”

“حسناً ، هذه الغرفة لا يجب أن توجد في المقام الأول.” أكل سولوس بسكويت متناثرة بالشوكولاتة.

كان لها إطار دائري فضي وكانت كبيرة جداً لتحتل معظم الجدار الغربي. تموج سطح المرآة وتم استبدال صورة الغرفة التي انعكست فيها حتى اللحظة السابقة ببقعة الفسحة التي كان ليث يبحث عنها.

 

“أعتقد أن حالتنا مؤقتة حقاً. ربما سنعود إلى طبيعتنا بمجرد خروجنا من البرج.”

“إذا تعطل اندماجنا لأي سبب من الأسباب ، فمن المحتمل أن ينهار كل شيء على رؤوسنا. هل ترى؟” أشارت إلى الشقوق التي كانت تختفي بالسرعة التي تشكلت بها.

 

 

 

“حسناً ، تمثل الكرة الأرضية جميع الأماكن التي يمكننا الانتقال إليها. ربما يعني الصداع أن المكان غير متاح ، على الأقل في مستوانا الحالي. أفضل عدم محاولة شق طريقنا عبر مصفوفات الأكاديميات.”

 

 

“أولاً ، يمكننا فقط اختيار الأماكن المهجورة. إذا نظر أحدهم عبر خطوات الاعوجاج ، فيمكنه رؤية ما بداخل البرج وهذا سيوقعنا في مشكلة. ثانياً ، كيف نعود مرة أخرى؟ إذا بقي البرج هنا ، فإما أننا ننقسم أو هذا الشيء لا طائل منه.”

“لا نخاطر فقط بالاكتشاف ، ولكن يمكننا أيضاً إنفاق الكثير من المانا لتقسيمنا. دعنا نتحقق من بقية الأشياء أولاً.”

ثم تحول الزجاج إلى سائل فضي تم استنزافه بواسطة الإطار ، لكن الصورة أمام عيني ليث لم تتغير. أصبح الآن قادراً على سماع الأصوات المألوفة للحياة البرية في الغابة ، ليشعر بالنسيم البارد على وجهه.

 

كان لليث الآن زوجان آخران من العيون ، فوق حاجبيه مباشرة ، وكانتا محاطتان بهالة ذهبية.

“نعم ، من المؤسف أننا لا نفهم كيف يفترض بنا أن نعود إلى هنا.”

 

 

 

ثاني أكبر مرآة في الغرفة كان لها إطار ذهبي مستطيل الشكل. لقد عكست صورة تركت كلاهما مندهشاً.

 

 

غمزت سولوس عند انعكاسهما ، مما جعلت كلتا العينين اليسرى مغمضتين.

كان لليث الآن زوجان آخران من العيون ، فوق حاجبيه مباشرة ، وكانتا محاطتان بهالة ذهبية.

“يهم فقط أين كنا. أتساءل لماذا. أي فكرة ، سولوس؟”

 

 

“لطالما كانت هالتي سوداء وحمراء. أفترض أنها لك ، إذن.” هز ليث كتفيه.

“بالتأكيد ملكي. السؤال هو: لماذا هذا بحق الجحيم.” قام ليث بحقن المرآة بالمانا ، وبدأت حوافها تبعث وهج أزرق. بدلاً من الدوران ، هذه المرة تسربت المانا إلى المرآة حتى أصدرت صوت أزيز.

 

كانا لا يزالان يتعافيان من المفاجأة عندما اهتزت الجدران بعنف ، وتشققت في عدة نقاط. كانت الهزات قوية بما يكفي لجعل ليث يفقد توازنه تقريباً.

غمزت سولوس عند انعكاسهما ، مما جعلت كلتا العينين اليسرى مغمضتين.

 

 

دون معرفة متى سينتهي الأمر ، قام ليث بإطعام سولوس جميع الأطعمة المفضلة لديه ، مما سمح لها بتجربتها مباشرة. أرسلتها الرعاية والاهتمام الذي تلقته بالإضافة إلى كل تلك الأذواق الجديدة على السحابة التاسعة.

“بالتأكيد ملكي. السؤال هو: لماذا هذا بحق الجحيم.” قام ليث بحقن المرآة بالمانا ، وبدأت حوافها تبعث وهج أزرق. بدلاً من الدوران ، هذه المرة تسربت المانا إلى المرآة حتى أصدرت صوت أزيز.

الفصل 249 الطابق الأول

 

كان بإمكان سولوس إدراك سعادته بلم شمله معها ، مما جعلها أكثر سعادة. بسبب اندماج العقل ، عززت مشاعرهما بعضها البعض في حلقة.

“حسناً ، لنحاول تصور الأشياء مرة أخرى.” فكر ليث في أكاديمية غريفون البيضاء ، حيث أصيب بصداع في المقابل. ثم جاء دور ديريوس ، لكن النتيجة كانت هي نفسها.

 

 

 

“لوتيا ، إذن؟” تحولت المرآة إلى اللون الأسود لثانية قبل أن تظهر له ساحة القرية. اكتشف ليث أنه يستطيع تحريك وجهة نظره متى شاء ، والمشاهدة والاستماع كما لو كان موجوداً هناك في الواقع.

“لا شيء. مهلاً ، هناك حتى الأكاديمية. كلاهما في الواقع. حتى أكاديمية غريفون البرق تم تمييزها.” في اللحظة التي جعلت فيها إصبع ليث يلمس الأكاديمية ، تم تكبير سطح الكرة الأرضية ، وعرضت صورة هولوغرام ، بدقة وصولاً إلى آخر التفاصيل.

 

 

يمكنه الانتقال إلى أي مكان كان فيه مرة واحدة على الأقل في الماضي. من خلال النظر عبر النافذة ، يمكنه أيضاً الدخول إلى منازل القرويين. لم يكن لمحادثاتهم أي أهمية له ، لذلك استمر في تجربة حدود أداته الباحثة.

 

 

أومأ ليث برأسه وترك ذراعه تعبر بوابة الأبعاد. انتشر إحساس غير سار في جسده. شعر كل من ليث وسولوس بأن عقليهما يتباعدان ، وأصبح اتصالهم أضعف وأضعف ، حتى سحب ذراعه إلى البرج.

“هذا الشيء فظيع!” ضرب ليث الأرض بقدمه.

“لا نخاطر فقط بالاكتشاف ، ولكن يمكننا أيضاً إنفاق الكثير من المانا لتقسيمنا. دعنا نتحقق من بقية الأشياء أولاً.”

 

 

“لا يمكنني حتى رؤية القرية بأكملها. النطاق قصير للغاية.”

“لا شيء. مهلاً ، هناك حتى الأكاديمية. كلاهما في الواقع. حتى أكاديمية غريفون البرق تم تمييزها.” في اللحظة التي جعلت فيها إصبع ليث يلمس الأكاديمية ، تم تكبير سطح الكرة الأرضية ، وعرضت صورة هولوغرام ، بدقة وصولاً إلى آخر التفاصيل.

 

 

“في الوقت الحالي على الأقل.” حاولت سولوس مواساته ، لكنها لم تصدق كلماتها أيضاً.

“لوتيا ، إذن؟” تحولت المرآة إلى اللون الأسود لثانية قبل أن تظهر له ساحة القرية. اكتشف ليث أنه يستطيع تحريك وجهة نظره متى شاء ، والمشاهدة والاستماع كما لو كان موجوداً هناك في الواقع.

—————–

“لوتيا ، إذن؟” تحولت المرآة إلى اللون الأسود لثانية قبل أن تظهر له ساحة القرية. اكتشف ليث أنه يستطيع تحريك وجهة نظره متى شاء ، والمشاهدة والاستماع كما لو كان موجوداً هناك في الواقع.

ترجمة: Acedia

 

 

“لا شيء. مهلاً ، هناك حتى الأكاديمية. كلاهما في الواقع. حتى أكاديمية غريفون البرق تم تمييزها.” في اللحظة التي جعلت فيها إصبع ليث يلمس الأكاديمية ، تم تكبير سطح الكرة الأرضية ، وعرضت صورة هولوغرام ، بدقة وصولاً إلى آخر التفاصيل.

لقد جرب عدة مواقع يعرفها ، حتى أن بعضها قريب جداً من ديريوس ، عاصمة المركيزة. كانوا على بعد مئات الكيلومترات ، لكنهم تمكنوا من فتحها دون عناء ، دون استخدام قطرة من المانا الخاصة بهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط