نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 251

الإستعدادات

الإستعدادات

الفصل 251 الإستعدادات

 

 

 

ليث لم يكن لديه القلب لإيقاظ سولوس. لم تكن قد نامت من قبل ولم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان ذلك ممكناً من خلال شكلها الكروي المحسن أو بسبب اندماجهما المؤقت. في الماضي ، حتى عندما رافقته في أحلامه ، كانت سولوس يقظة.

“ليث ، ابني. يسرني اتصالك أخيراً.” قال فاستر بصوت مرح بينما كان يبرم شاربه.

 

تفكر فاستر قليلاً قبل الإجابة.

كانت قادرة على متابعته فقط بفضل رابطهم العقلي ولن تحصل على راحة من التجربة.

وإلا بمجرد أن يفقدوا شيئاً ما ، فإنهم سيلومونه.

 

 

بعد ساعة ، انتهى ليث من التخطيط للعملية لعلاج والدته وابتكر إجراءات طارئة لكل شيء كان قادراً على توقعه ، في أن يحدث بشكل خاطئ ، ومع ذلك كانت سولوس لا تزال نائمة.

حتى بعد ليلة نوم جيدة ، كان ليث لا يزال ممتلئاً. كان التفكير في الذهاب إلى مخبز القرية كافياً لإصابته بالغثيان.

 

 

بعد حمايتها بتعويذة الصمت ، وإسكات المنطقة حول الكرة ، اتصل بالأستاذ فاستر. خلال العام الماضي ، تبادل ليث الرونيات مع جميع الأساتذة الذين تربطه بهم علاقة جيدة.

 

 

بعد ساعة ، انتهى ليث من التخطيط للعملية لعلاج والدته وابتكر إجراءات طارئة لكل شيء كان قادراً على توقعه ، في أن يحدث بشكل خاطئ ، ومع ذلك كانت سولوس لا تزال نائمة.

“ليث ، ابني. يسرني اتصالك أخيراً.” قال فاستر بصوت مرح بينما كان يبرم شاربه.

‘لا أريد حقاً شقيقاً آخر ، لكني أدرك مدى الوحدة التي يشعر بها والداي بعد أن انتقلا من العيش مع خمسة أطفال إلى طفل واحد فقط. بمجرد مغادرة تيستا وأنا ، ربما يجب أن أشتري لهم منزلاً في مكان ما حتى لا يشعروا بالعزلة الشديدة عن بقية العالم.’

 

 

“لقد شعرت بالإهانة قليلاً عندما غادرت دون قول وداعاً ، لكنني الآن أفهم سبب قيامك بذلك.”

 

 

“خلاصة القول ، نحن نعرف ما حدث ونفهم لماذا كان ضرورياً. إذا تسبب المركز الثالث في مثل هذه الفوضى ، فلا يمكنني التفكير فيما كان سيحدث إذا كان الثاني أو الأول.” تنهد فاستر.

“أنت تفهم؟” لم يكن لدى ليث أي فكرة عما كان يتحدث عنه فاستر. لقد شتم نفسه داخلياً لارتكابه مثل هذا الفظاظة الصارخة. بين سولوس ومزاجه السيء ، كان قد سئم من الأكاديمية لدرجة أنه لم يستطيع البقاء حتى ثانية واحدة.

كانت قادرة على متابعته فقط بفضل رابطهم العقلي ولن تحصل على راحة من التجربة.

 

 

“نعم ، شكراً للآلهة لأنك غادرت بسرعة كبيرة. عندما خرجت التصنيفات ، لم تسر الأمور بشكل جيد. جميع المراكز الثلاثة الأولى في قسم الضوء هي شيء لم يحدث منذ سنوات.”

“أتمنى.” أجاب بصراحة ، كانت أفضل طريقة لتجنب الإضرار بسمعتهما وتشويه إنجازاته بادعاءات كاذبة.

 

“لا تكن عديم الصبر. أفهم أن النساء الأكبر سناً ساحرات ، لكن الوقت يمضي قدماً فقط.” للحظة بدا أن فاستر متعب حقاً.

“عامي ونبيل ونبيل قديم فوق ذلك. يبدو الأمر أشبه ببداية نكتة. من المؤسف أن الكثير من الناس لا يستطيعون رؤية ما بعد نهاية أنوفهم. في أقل من ساعة ، غرقنا في مكالمات ورسائل شكوى ، معظمها يقوم حالياً بتدفئة عظامي القديمة.”

 

 

 

أظهر له فاستر مدفأة تغذيها مظاريف لا تزال مغلقة.

“لقد شعرت بالإهانة قليلاً عندما غادرت دون قول وداعاً ، لكنني الآن أفهم سبب قيامك بذلك.”

 

‘بغض النظر عن مدى ثقتها بي ، لابد أن أمي ستكون خائفة. حتى لو لم أكن سأفتحها كما يفعل الجراح ، فهي على دراية بالمخاطر التي تنطوي عليها أي عملية ، حتى أبسطها.’ فكر ليث.

“كنت أتوقع أن أجدك منزعجاً ، وربما حتى غاضباً. أرى أنك هادئ جداً على الرغم من خداع لينخوس. كان يجب أن يخبرنا. كان سيوفر لنا الكثير من المتاعب.”

ومع ذلك ، أعربت إيلينا عن سعادتها بفكرة تناول الخبز الأبيض الطازج لدرجة أنه لم يستطع أن يرفض لها تلك الرفاهية الصغيرة.

 

وإلا بمجرد أن يفقدوا شيئاً ما ، فإنهم سيلومونه.

“ماذا تقصد؟ أي حيلة؟” بدت مفاجأة ليث حقيقية.

“أتمنى.” أجاب بصراحة ، كانت أفضل طريقة لتجنب الإضرار بسمعتهما وتشويه إنجازاته بادعاءات كاذبة.

 

قالها فاستر على سبيل المزاح ، لكن ليث شعر أنه سؤال جاد بالفعل.

“يا بني ، ذكرني ألا ألعب أبداً بأوراق ضدك.” ضحك فاستر.

 

 

“لا تكن عديم الصبر. أفهم أن النساء الأكبر سناً ساحرات ، لكن الوقت يمضي قدماً فقط.” للحظة بدا أن فاستر متعب حقاً.

“كما تعلم ، حتى لو لم يُسمح لنا بمشاركة درجات الطلاب ، فنحن الأساتذة نفعل شيئاً يسمى ‘التحدث’ عن أكثر طلابنا الواعدين. عندما سمعت عن حصولك على المركز الثالث ، سألت وانيمير لماذا أعطتك مثل هذه الدرجة السيئة ، قبل أن تسألني نفس السؤال.”

 

 

‘بغض النظر عن مدى ثقتها بي ، لابد أن أمي ستكون خائفة. حتى لو لم أكن سأفتحها كما يفعل الجراح ، فهي على دراية بالمخاطر التي تنطوي عليها أي عملية ، حتى أبسطها.’ فكر ليث.

“خلاصة القول ، نحن نعرف ما حدث ونفهم لماذا كان ضرورياً. إذا تسبب المركز الثالث في مثل هذه الفوضى ، فلا يمكنني التفكير فيما كان سيحدث إذا كان الثاني أو الأول.” تنهد فاستر.

“خلاصة القول ، نحن نعرف ما حدث ونفهم لماذا كان ضرورياً. إذا تسبب المركز الثالث في مثل هذه الفوضى ، فلا يمكنني التفكير فيما كان سيحدث إذا كان الثاني أو الأول.” تنهد فاستر.

 

 

“وانيمير متأكد من أنها لم تأخذ الأمور بشكل جيد. عندما بدأ أستاذ تخصص الحارس في التباهي بمركزه الأول ، كادت أن تحمصه على قيد الحياة. تلك المرأة لديها حقاً نقطة ضعف بسببك. وهذا يجعل المرء يتساءل عما إذا كانت الشائعات عنكما صحيحة.”

بعد ساعة ، انتهى ليث من التخطيط للعملية لعلاج والدته وابتكر إجراءات طارئة لكل شيء كان قادراً على توقعه ، في أن يحدث بشكل خاطئ ، ومع ذلك كانت سولوس لا تزال نائمة.

 

 

قالها فاستر على سبيل المزاح ، لكن ليث شعر أنه سؤال جاد بالفعل.

“أنت تفهم؟” لم يكن لدى ليث أي فكرة عما كان يتحدث عنه فاستر. لقد شتم نفسه داخلياً لارتكابه مثل هذا الفظاظة الصارخة. بين سولوس ومزاجه السيء ، كان قد سئم من الأكاديمية لدرجة أنه لم يستطيع البقاء حتى ثانية واحدة.

 

 

“أتمنى.” أجاب بصراحة ، كانت أفضل طريقة لتجنب الإضرار بسمعتهما وتشويه إنجازاته بادعاءات كاذبة.

“نعم ، شكراً للآلهة لأنك غادرت بسرعة كبيرة. عندما خرجت التصنيفات ، لم تسر الأمور بشكل جيد. جميع المراكز الثلاثة الأولى في قسم الضوء هي شيء لم يحدث منذ سنوات.”

 

“على أي حال ، لا يوجد قانون يمنع كونك شاب وكتهور. إذا كنت قد تخرجت بالفعل ، فسأقول أن عشرة عملات فضية لتقسيمها بين ساحرين هو سعر عادل. نظراً لأنك لا تزال طالباً ، فإن واحدة أكثر من كافٍ.”

“لا تكن عديم الصبر. أفهم أن النساء الأكبر سناً ساحرات ، لكن الوقت يمضي قدماً فقط.” للحظة بدا أن فاستر متعب حقاً.

 

 

 

“قريباً ستصبح كبيراً بما يكفي لمحاكمة كل وانيمير في العالم. بعد ذلك ، ستكون كبيراً في السن ولن ينتبهوا لك ما لم يكن الزواج على المحك. فقط إذا كانت هناك طريقة للعيش إلى الأبد شاباً. يكفيني تذمراً. بماذا أكون مديناً بهذا الاتصال؟”

 

 

الفصل 251 الإستعدادات

“كنت أفكر في شفاء الأوتار المقطوعة ، وتجديد الأصابع المفقودة. أشياء صغيرة ، فقط لتحقيق ربح سريع.” وأوضح ليث.

ومع ذلك ، أعربت إيلينا عن سعادتها بفكرة تناول الخبز الأبيض الطازج لدرجة أنه لم يستطع أن يرفض لها تلك الرفاهية الصغيرة.

 

 

“ليس لدي أي فكرة عن المبلغ الذي يجب أن أطلبه.” لم يكن قلقاً بشأن طلب الكثير ، ولكن من إهدار بيع خدماته. كمتدرب في الأكاديمية ، كان يفعل دائماً ما يُطلب منه ، دون التفكير في الأسعار.

الفصل 251 الإستعدادات

 

“وانيمير متأكد من أنها لم تأخذ الأمور بشكل جيد. عندما بدأ أستاذ تخصص الحارس في التباهي بمركزه الأول ، كادت أن تحمصه على قيد الحياة. تلك المرأة لديها حقاً نقطة ضعف بسببك. وهذا يجعل المرء يتساءل عما إذا كانت الشائعات عنكما صحيحة.”

تفكر فاستر قليلاً قبل الإجابة.

تفكر فاستر قليلاً قبل الإجابة.

 

عندما تمكن أخيراً من العودة إلى المنزل ، كان وقت العشاء تقريباً ، لكنه اضطر إلى تخطي ذلك بسبب كل الطعام الذي دفعته سولوس إلى أسفل حلقه أثناء اندماجهما.

“الجلد والأوتار وربما سن أو سنَين يمكن التحكم فيهما لساحر واحد ، لكنني لن أسمي حتى إصبعاً شيئاً صغيراً. فبدون ساحر يوفر العلاج وآخر قوة الحياة في نفس الوقت فهي عملية محفوفة بالمخاطر.”

“بعد أن تقتل مريضك الأول ، لا تتردد في الاتصال بي أو بمارث في أي وقت إذا كنت بحاجة إلى التحدث.”

 

“الجلد والأوتار وربما سن أو سنَين يمكن التحكم فيهما لساحر واحد ، لكنني لن أسمي حتى إصبعاً شيئاً صغيراً. فبدون ساحر يوفر العلاج وآخر قوة الحياة في نفس الوقت فهي عملية محفوفة بالمخاطر.”

“على أي حال ، لا يوجد قانون يمنع كونك شاب وكتهور. إذا كنت قد تخرجت بالفعل ، فسأقول أن عشرة عملات فضية لتقسيمها بين ساحرين هو سعر عادل. نظراً لأنك لا تزال طالباً ، فإن واحدة أكثر من كافٍ.”

 

 

“بعد أن تقتل مريضك الأول ، لا تتردد في الاتصال بي أو بمارث في أي وقت إذا كنت بحاجة إلى التحدث.”

 

 

الفصل 251 الإستعدادات

منذ أن استمرت سولوس في النوم ، استغل ليث ذلك الوقت للاتصال بوانيمير و مارث للتعويض عن خطأه الفادح. كانوا سعداء بسماع أخباره وتمنوا له عطلة شتوية جيدة.

 

 

قالها فاستر على سبيل المزاح ، لكن ليث شعر أنه سؤال جاد بالفعل.

عندما تمكن أخيراً من العودة إلى المنزل ، كان وقت العشاء تقريباً ، لكنه اضطر إلى تخطي ذلك بسبب كل الطعام الذي دفعته سولوس إلى أسفل حلقه أثناء اندماجهما.

 

 

“كما تعلم ، حتى لو لم يُسمح لنا بمشاركة درجات الطلاب ، فنحن الأساتذة نفعل شيئاً يسمى ‘التحدث’ عن أكثر طلابنا الواعدين. عندما سمعت عن حصولك على المركز الثالث ، سألت وانيمير لماذا أعطتك مثل هذه الدرجة السيئة ، قبل أن تسألني نفس السؤال.”

في صباح اليوم التالي ، استيقظ ليث في غرفة نومه مرتاحاً تماماً. بغض النظر عن مدى فعالية التنشيط ، فقد أراد أن يكون في ذروة حالته للعملية. يمكن أن تعمل سولوس كنظام دعم الحياة في حالة حدوث خطأ ما ، ولكن كل شيء آخر يثقل كاهله.

ومع ذلك ، أعربت إيلينا عن سعادتها بفكرة تناول الخبز الأبيض الطازج لدرجة أنه لم يستطع أن يرفض لها تلك الرفاهية الصغيرة.

 

 

‘لا أريد حقاً شقيقاً آخر ، لكني أدرك مدى الوحدة التي يشعر بها والداي بعد أن انتقلا من العيش مع خمسة أطفال إلى طفل واحد فقط. بمجرد مغادرة تيستا وأنا ، ربما يجب أن أشتري لهم منزلاً في مكان ما حتى لا يشعروا بالعزلة الشديدة عن بقية العالم.’

“لقد شعرت بالإهانة قليلاً عندما غادرت دون قول وداعاً ، لكنني الآن أفهم سبب قيامك بذلك.”

 

 

فتح ليث نافذة غرفته ، مما سمح بدخول هواء الصباح البارد. كان لا يزال يتعين على الشمس أن تشرق و أثناء الليل تساقطت الثلوج قليلاً. قام بتدفئة المنزل والأرضيات بسحر النار قبل أن يغادر إلى المخبز.

 

 

“قريباً ستصبح كبيراً بما يكفي لمحاكمة كل وانيمير في العالم. بعد ذلك ، ستكون كبيراً في السن ولن ينتبهوا لك ما لم يكن الزواج على المحك. فقط إذا كانت هناك طريقة للعيش إلى الأبد شاباً. يكفيني تذمراً. بماذا أكون مديناً بهذا الاتصال؟”

حتى بعد ليلة نوم جيدة ، كان ليث لا يزال ممتلئاً. كان التفكير في الذهاب إلى مخبز القرية كافياً لإصابته بالغثيان.

“كنت أفكر في شفاء الأوتار المقطوعة ، وتجديد الأصابع المفقودة. أشياء صغيرة ، فقط لتحقيق ربح سريع.” وأوضح ليث.

 

 

ومع ذلك ، أعربت إيلينا عن سعادتها بفكرة تناول الخبز الأبيض الطازج لدرجة أنه لم يستطع أن يرفض لها تلك الرفاهية الصغيرة.

“على أي حال ، لا يوجد قانون يمنع كونك شاب وكتهور. إذا كنت قد تخرجت بالفعل ، فسأقول أن عشرة عملات فضية لتقسيمها بين ساحرين هو سعر عادل. نظراً لأنك لا تزال طالباً ، فإن واحدة أكثر من كافٍ.”

 

 

‘بغض النظر عن مدى ثقتها بي ، لابد أن أمي ستكون خائفة. حتى لو لم أكن سأفتحها كما يفعل الجراح ، فهي على دراية بالمخاطر التي تنطوي عليها أي عملية ، حتى أبسطها.’ فكر ليث.

 

 

‘لا أريد حقاً شقيقاً آخر ، لكني أدرك مدى الوحدة التي يشعر بها والداي بعد أن انتقلا من العيش مع خمسة أطفال إلى طفل واحد فقط. بمجرد مغادرة تيستا وأنا ، ربما يجب أن أشتري لهم منزلاً في مكان ما حتى لا يشعروا بالعزلة الشديدة عن بقية العالم.’

‘يمكن أن تساعدني العقلية الإيجابية أثناء العملية وتجعلها تتعافى بشكل أسرع. أيضاً ، أنا فضولي لمعرفة كيف سيرحب بي هذا اللعين الآن بعد أن احتاجني.’

أظهر له فاستر مدفأة تغذيها مظاريف لا تزال مغلقة.

 

 

فيكسال كورنرستون ، والد برينا كان أحد أولئك الذين كادوا يموتون على يد ليث لعدم دفاعه عن تيستا من مضايقات غارث. منذ ذلك الحين ، كان يعيش في خوف من قدوم ليث لإنهاء ما بدأه ، إلى حد إغلاق المحل كلما رآه فيكسال.

 

 

 

ابتسم ليث وهو يفتح خطوات الاعوجاج من بابه الأمامي إلى خارج المخبز. كان من الممكن أن يذهب إلى الداخل مباشرة ، لكنه فضل إعطاء شعب لوتيا وهم بأن لخطوات الاعوجاج حدود.

“قريباً ستصبح كبيراً بما يكفي لمحاكمة كل وانيمير في العالم. بعد ذلك ، ستكون كبيراً في السن ولن ينتبهوا لك ما لم يكن الزواج على المحك. فقط إذا كانت هناك طريقة للعيش إلى الأبد شاباً. يكفيني تذمراً. بماذا أكون مديناً بهذا الاتصال؟”

 

‘يمكن أن تساعدني العقلية الإيجابية أثناء العملية وتجعلها تتعافى بشكل أسرع. أيضاً ، أنا فضولي لمعرفة كيف سيرحب بي هذا اللعين الآن بعد أن احتاجني.’

وإلا بمجرد أن يفقدوا شيئاً ما ، فإنهم سيلومونه.

“ليس لدي أي فكرة عن المبلغ الذي يجب أن أطلبه.” لم يكن قلقاً بشأن طلب الكثير ، ولكن من إهدار بيع خدماته. كمتدرب في الأكاديمية ، كان يفعل دائماً ما يُطلب منه ، دون التفكير في الأسعار.

—————-

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط