نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 252

الإستعدادات 2

الإستعدادات 2

الفصل 252 الإستعدادات 2

 

 

ترجمة: Acedia

بالتأكيد ، لم يكن هناك ما يمكنهم فعله به أو بأسرته ، لكن ذلك سيضر بسمعته. بناءً على ما أخبره الأستاذ فاستر ، ربما كان العديد من النبلاء يسعون لإراقة دمائه.

 

 

“زيكيل براودهامر هو تماماً مثل وعاء غرفتي ، مليء بالهراء.” أراد فيكسال أن يبصق بدافع الاشمئزاز بمجرد سماع هذا الاسم ، لكنه تمكن من التوقف في الوقت المناسب.

لم يكن قادراً على المخاطرة بتحول الشائعات إلى هستيريا جماعية ، مما أعطى هؤلاء القدامى ذريعة للشك في سلامته ، أو حتى طرده. كانت السنة الخامسة هي السنة الأخيرة التي كان عليه أن يتظاهر بأنه ساحر عادي. بعد ذلك ، كان بإمكانه أن يكشف أنه ساحر “عبقري” ، تماماً مثل مشعوذي الماضي.

 

 

 

‘أنا آسفة حقاً بشأن الأمس. كنت أعلم أنه لا ينبغي أن أتناول الكثير من الطعام.’ قالت سولوس.

‘اطلبي خصماً ، أيتها المرأة اللعينة! إذا كنت تتباهين بأموالنا ، فسيجد عذراً لرفع السعر أكثر!’

 

 

‘لا تقلقي بشأن ذلك. القليل من الصيام لم يقتل أحداً أبداً. كيف كان نومك؟’

 

 

 

‘لا يصدق.’ فأجابت. ‘كل توتري ومخاوفي أصبحت بعيدة للغاية الآن. إنه مثل أن تولد من جديد. حتى أنني حلمت قليلاً ، على ما أعتقد. سيء للغاية لا أستطيع تذكر أي شيء.’

 

 

كيف يمكن أن يكون غير حساس للغاية على الرغم من معرفة الألم الذي كانت تمر به؟

أومأ ليث برأسه أثناء عبوره ممر الأبعاد إلى وجهته ، على بعد بضعة كيلومترات. عندما فتح باب المحل ، دق الجرس الصغير فوقه ، لتنبيه فيكسال إلى عميل محتمل.

ومع ذلك لم يكن قادراً على الكلام. أطلق ليث هالة باردة أرسلت قشعريرة أسفل عمود فيسكال الفقري على الرغم من الحرارة القادمة من الفرن في الغرفة الخلفية. كان هناك شيء خاطئ معه. تمكن من التحرك فوق الأرضية القديمة الصارخة دون إحداث ضوضاء.

 

‘عفواً! آسفة ، أنا قليلة الخبرة.’ وأوضحت سولوس.

“أهلاً وسهلاً…” كاد الخباز أن يختنق بكلماته عندما تعرف على ليث. كان يرتدي زي المزارع ، بقميص وبنطلون بني بسيط ، لكنه لم يكن يشبه القميص. كانت ملابسه نظيفة ، ليس بها بقعة وحل واحدة وكذلك حذائه.

 

 

“هذا هو؟” تنهدت برينا بارتياح ، مما جعل والدها يلعنها داخلياً.

نظر فيكسال عبر النافذة ، ولاحظ أن الثلج في الخارج لا يزال نظيفاً.

 

 

 

“أريد خمسة أرغفة من الخبز وعشرين فطيرة ، شكراً.”

‘أنا آسفة حقاً بشأن الأمس. كنت أعلم أنه لا ينبغي أن أتناول الكثير من الطعام.’ قالت سولوس.

 

 

أعد فيكسال خطاباً ، على أمل جعله يشعر بالذنب بسبب عدم تعاطفه مع شخص أقل حظاً منه. كانت برينا في نفس عمر تيستا بعد كل شيء ، وكلاهما يعاني من حالتيهما.

 

 

‘لماذا لم يقل أي شيء؟’ فوجئ ليث بموقف فيكسال الوديع. عادة لا يخفي عداءه.

كيف يمكن أن يكون غير حساس للغاية على الرغم من معرفة الألم الذي كانت تمر به؟

أومأ ليث برأسه أثناء عبوره ممر الأبعاد إلى وجهته ، على بعد بضعة كيلومترات. عندما فتح باب المحل ، دق الجرس الصغير فوقه ، لتنبيه فيكسال إلى عميل محتمل.

 

“ليس اليوم ، لدي عميل آخر مجدول بالفعل. هل لا بأس بالغد معك؟”

ومع ذلك لم يكن قادراً على الكلام. أطلق ليث هالة باردة أرسلت قشعريرة أسفل عمود فيسكال الفقري على الرغم من الحرارة القادمة من الفرن في الغرفة الخلفية. كان هناك شيء خاطئ معه. تمكن من التحرك فوق الأرضية القديمة الصارخة دون إحداث ضوضاء.

“هل يمكنني الحصول على طعامي؟ ليس لدي طوال اليوم.” شخر ليث.

 

‘اطلبي خصماً ، أيتها المرأة اللعينة! إذا كنت تتباهين بأموالنا ، فسيجد عذراً لرفع السعر أكثر!’

‘لماذا لم يقل أي شيء؟’ فوجئ ليث بموقف فيكسال الوديع. عادة لا يخفي عداءه.

“هذا هو؟” تنهدت برينا بارتياح ، مما جعل والدها يلعنها داخلياً.

 

 

‘عفواً! آسفة ، أنا قليلة الخبرة.’ وأوضحت سولوس.

“زيكيل براودهامر هو تماماً مثل وعاء غرفتي ، مليء بالهراء.” أراد فيكسال أن يبصق بدافع الاشمئزاز بمجرد سماع هذا الاسم ، لكنه تمكن من التوقف في الوقت المناسب.

 

ترجمة: Acedia

‘لقد نسيت أن أضطر إلى الحد من نية القتل التي تبعثها بشكل طبيعي. منذ الإختراقين الأخيرين ، يمكنك دائماً مزج القليل من سحر الظلام مع تحديقك المعتاد كلما كنت غاضباً.’

 

 

 

‘لا يلاحظ السحرة ذلك لأن تدفقهم المانا يحميهم منه ، لكن البشر العاديين أضعف.’

لعن فيكسال داخلياً على نفسه ، وسلم الخبز والمعجنات بكفاءة قدر استطاعته.

 

 

بمجرد أن اتخذت سولوس الإجراء ، اكتشف فيكسال أنه حبس أنفاسه حتى تلك اللحظة. لم يعد ليث يبدو وحشاً شرساً بعد الآن ، فقد عاد ليكون وخزاً مزعجاً.

بالتأكيد ، لم يكن هناك ما يمكنهم فعله به أو بأسرته ، لكن ذلك سيضر بسمعته. بناءً على ما أخبره الأستاذ فاستر ، ربما كان العديد من النبلاء يسعون لإراقة دمائه.

 

“عملة فضية واحدة للجلد كله. خمس عملات فضية لكل إصبع.”

“هل يمكنني الحصول على طعامي؟ ليس لدي طوال اليوم.” شخر ليث.

 

 

 

لعن فيكسال داخلياً على نفسه ، وسلم الخبز والمعجنات بكفاءة قدر استطاعته.

 

 

 

“إنه على حساب المحل.”

 

 

“متى يمكنك البدء؟”

بموجة واحدة من اليد ، جعل ليث البضائع الموجودة على المنضدة تختفي في الجيب البعدي ، واستبدلها بالمال في نفس الوقت.

“الأخبار تصل بسرعة. بالإضافة إلى أنني جيد لتلك الدرجة.” أشار ليث بإبهامه لأعلى.

 

الفصل 252 الإستعدادات 2

“أنا لا أدين لك بشيء وأنا أحب الأشياء كما هي.” سخر ليث منه.

 

 

 

“كان يجب أن تفكر في الأمر عندما كنت أتضور جوعاً ، ليس الآن بعد أن أمتلك ما يكفي من المال للحصول على مخبز خاص بي. احتفظ بلطفك المزيف مع نفسك ، أو سأدفع هراءك من حيث أتى. من يعرف ، ربما يعجبك ذلك حتى.”

“عملة فضية واحدة للجلد كله. خمس عملات فضية لكل إصبع.”

 

في الواقع ، طلب ليث أكثر بكثير مما اقترحه الأستاذ فاستر ، لترك مساحة للمفاوضات. كانت النتيجة مفاجأة سارة.

“ليث؟ هل هذا أنت؟” خرج صوت برينا من الغرفة الخلفية ، وسرعان ما تبعه صوت خطوات سريعة أعلنت وصولها.

 

 

 

“مرحباً برينا. هل فكرت في عرضي؟” كان صوت ليث هادئاً ، لكنه يفتقر إلى الدفء. لم يكن معادياً ولا ودوداً تجاهها.

الفصل 252 الإستعدادات 2

 

 

كانت برينا تحمل سلة خبز بذراعها اليمنى ، مغطاة دائماً بقفاز طويل ، بينما كان وجهها وذراعها اليسرى مغطى بالدقيق. كانت ترتدي شبكة فوق مظهرها وكانت تبتسم كثيراً.

 

 

كان يكره شجاعة الحداد. منذ أن أصبحت رينا جزءاً من أسرته ، كانت تيستا تعالجهم دائماً أولاً ومجاناً بينما كان على فيكسال الوقوف في طابور مثل الأحمق.

“نعم بالطبع. كم السعر؟”

“متى يمكنك البدء؟”

 

أومأ ليث برأسه أثناء عبوره ممر الأبعاد إلى وجهته ، على بعد بضعة كيلومترات. عندما فتح باب المحل ، دق الجرس الصغير فوقه ، لتنبيه فيكسال إلى عميل محتمل.

“عملة فضية واحدة للجلد كله. خمس عملات فضية لكل إصبع.”

‘لا يصدق.’ فأجابت. ‘كل توتري ومخاوفي أصبحت بعيدة للغاية الآن. إنه مثل أن تولد من جديد. حتى أنني حلمت قليلاً ، على ما أعتقد. سيء للغاية لا أستطيع تذكر أي شيء.’

 

“نعم بالطبع. كم السعر؟”

فكرة فقدان ستة عشر عملة فضية دفعة واحدة جعلت قلب فيكسال يتوقف تقريباً.

“ليس اليوم ، لدي عميل آخر مجدول بالفعل. هل لا بأس بالغد معك؟”

 

“أريدك أن ترتاحين تماماً ، لذا على رسلك اليوم. أيضاً ، ستؤثر العملية عليك. قبل أن نبدأ ، كُلي بقدر ما تستطيعين. ستحتاجين إلى الطاقة. تذكري أنني معالج ، ليس صانع معجزات.”

“هذا هو؟” تنهدت برينا بارتياح ، مما جعل والدها يلعنها داخلياً.

بمجرد أن اتخذت سولوس الإجراء ، اكتشف فيكسال أنه حبس أنفاسه حتى تلك اللحظة. لم يعد ليث يبدو وحشاً شرساً بعد الآن ، فقد عاد ليكون وخزاً مزعجاً.

 

 

‘اطلبي خصماً ، أيتها المرأة اللعينة! إذا كنت تتباهين بأموالنا ، فسيجد عذراً لرفع السعر أكثر!’

 

 

 

“متى يمكنك البدء؟”

 

 

“ليس اليوم ، لدي عميل آخر مجدول بالفعل. هل لا بأس بالغد معك؟”

في الواقع ، طلب ليث أكثر بكثير مما اقترحه الأستاذ فاستر ، لترك مساحة للمفاوضات. كانت النتيجة مفاجأة سارة.

 

 

 

‘يمكنني أن أطلب المزيد ، لكن من الأفضل جز الشاة بدلاً من ذبحها.’ فكر ليث.

“نعم.” أومأت برأسها ، غير قادرة على إخفاء دهشتها. “كيف وجدوك بهذه السرعة؟”

 

 

“ليس اليوم ، لدي عميل آخر مجدول بالفعل. هل لا بأس بالغد معك؟”

 

 

أومأ ليث برأسه أثناء عبوره ممر الأبعاد إلى وجهته ، على بعد بضعة كيلومترات. عندما فتح باب المحل ، دق الجرس الصغير فوقه ، لتنبيه فيكسال إلى عميل محتمل.

“نعم.” أومأت برأسها ، غير قادرة على إخفاء دهشتها. “كيف وجدوك بهذه السرعة؟”

“أنا لا أدين لك بشيء وأنا أحب الأشياء كما هي.” سخر ليث منه.

 

‘أنا آسفة حقاً بشأن الأمس. كنت أعلم أنه لا ينبغي أن أتناول الكثير من الطعام.’ قالت سولوس.

“الأخبار تصل بسرعة. بالإضافة إلى أنني جيد لتلك الدرجة.” أشار ليث بإبهامه لأعلى.

دون علم فيكسال ، كانت كذبة. قدم ليث الهدايا لرينا فقط بينما تبادل زيكيل معه المعادن الثمينة للحصول على ما يريد.

 

“أهلاً وسهلاً…” كاد الخباز أن يختنق بكلماته عندما تعرف على ليث. كان يرتدي زي المزارع ، بقميص وبنطلون بني بسيط ، لكنه لم يكن يشبه القميص. كانت ملابسه نظيفة ، ليس بها بقعة وحل واحدة وكذلك حذائه.

“أريدك أن ترتاحين تماماً ، لذا على رسلك اليوم. أيضاً ، ستؤثر العملية عليك. قبل أن نبدأ ، كُلي بقدر ما تستطيعين. ستحتاجين إلى الطاقة. تذكري أنني معالج ، ليس صانع معجزات.”

“نعم بالطبع. كم السعر؟”

 

الفصل 252 الإستعدادات 2

خرج ليث من الباب واختفى عن الأنظار قبل أن يغلق خلفه. نظر فيكسال و برينا من النافذة في نفس الوقت تقريباً. كان الثلج على الشرفة لا يزال طاهراً.

 

 

 

“أبي ، هل تعتقد أن الحداد على حق؟ هل هو حقاً إله؟”

“الأخبار تصل بسرعة. بالإضافة إلى أنني جيد لتلك الدرجة.” أشار ليث بإبهامه لأعلى.

 

“هذا هو؟” تنهدت برينا بارتياح ، مما جعل والدها يلعنها داخلياً.

“زيكيل براودهامر هو تماماً مثل وعاء غرفتي ، مليء بالهراء.” أراد فيكسال أن يبصق بدافع الاشمئزاز بمجرد سماع هذا الاسم ، لكنه تمكن من التوقف في الوقت المناسب.

 

 

خرج ليث من الباب واختفى عن الأنظار قبل أن يغلق خلفه. نظر فيكسال و برينا من النافذة في نفس الوقت تقريباً. كان الثلج على الشرفة لا يزال طاهراً.

كان يكره شجاعة الحداد. منذ أن أصبحت رينا جزءاً من أسرته ، كانت تيستا تعالجهم دائماً أولاً ومجاناً بينما كان على فيكسال الوقوف في طابور مثل الأحمق.

 

 

 

خلال اجتماعات المدينة ، سيتصرف زيكيل دائماً على هواه ، حيث يدفع ضرائب أقل مقارنة بالآخرين ببساطة عن طريق ذكر ليث أو زوجة ابنه. ولجعل الأمور أسوأ ، كان الحداد يتباهى دائماً بالأدوات المسحورة التي اشتراها من ليث ، قائلاً إنها كلها هدايا.

‘لا يصدق.’ فأجابت. ‘كل توتري ومخاوفي أصبحت بعيدة للغاية الآن. إنه مثل أن تولد من جديد. حتى أنني حلمت قليلاً ، على ما أعتقد. سيء للغاية لا أستطيع تذكر أي شيء.’

 

 

دون علم فيكسال ، كانت كذبة. قدم ليث الهدايا لرينا فقط بينما تبادل زيكيل معه المعادن الثمينة للحصول على ما يريد.

 

 

الفصل 252 الإستعدادات 2

قبل العودة إلى المنزل ، ذهب ليث إلى منزل رينا. أعطاها بعض الحلويات وبعض الجرعات وتفقدها هي والطفل حتى تكون في أمان.

‘لا تقلقي بشأن ذلك. القليل من الصيام لم يقتل أحداً أبداً. كيف كان نومك؟’

————-

بمجرد أن اتخذت سولوس الإجراء ، اكتشف فيكسال أنه حبس أنفاسه حتى تلك اللحظة. لم يعد ليث يبدو وحشاً شرساً بعد الآن ، فقد عاد ليكون وخزاً مزعجاً.

ترجمة: Acedia

 

 

“كان يجب أن تفكر في الأمر عندما كنت أتضور جوعاً ، ليس الآن بعد أن أمتلك ما يكفي من المال للحصول على مخبز خاص بي. احتفظ بلطفك المزيف مع نفسك ، أو سأدفع هراءك من حيث أتى. من يعرف ، ربما يعجبك ذلك حتى.”

دون علم فيكسال ، كانت كذبة. قدم ليث الهدايا لرينا فقط بينما تبادل زيكيل معه المعادن الثمينة للحصول على ما يريد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط