نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 253

التعلم

التعلم

الفصل 253 التعلم

 

 

 

بعد العودة إلى المنزل ، أنهى ليث تحضير وجبة الإفطار للجميع واستخدم التنشيط لاستعادة الطاقة المستهلكة باستخدام خطوات الاعوجاج.

 

كان استخدام التنشيط على شخصين في نفس الوقت أثناء ممارسة السحر الجراحي الدقيق مرهقاً للعقل والجسم. كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب التحقق منها في جميع الأوقات لدرجة أنه كان متأكداً من أنه كان سيفشل لولا السحر الحقيقي المقترن بمساعدة سولوس.

تمت العملية في غرفة نوم والديه بمجرد انتهائهما من تناول الطعام. جعل ليث سولوس تأخذ شكل قرص صغير وضعه على بطن أمه.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يحاول فيها القيام بشيء من هذا القبيل ، لذلك استغرق الأمر عدة ساعات من ليث لإكمال العملية. عندما انتهى ، كان منهكاً.

 

“الشعور بأنك بخير لا يعني أن تكوني بخير. قفي ببطء.”

“ما هذا الشيء؟” سألت إيلينا.

‘لا يسعني إلا أن أتمنى أن يكون كل شيء على ما يرام الآن.’

 

 

“إنه تركيز. سيساعدني في توجيه والتحكم في الطاقات السحرية.” لقد كذب رداً على ذلك. كان جوهر سولوس ضعيفاً وسعتها المانا صغيرة ، لكنها كانت قادرة على استخدام التنشيط أيضاً.

“دعيني أكون صادقاً ، في الوقت الحالي ليس لديك فرصة لأن يتم قبولك. أنت كبيرة في السن للسنة الرابعة ، وإتقانك للعناصر ضحل ، وليس لديك راع.” عند هذه الكلمات ، اختفت ابتسامة تيستا.

 

تمت العملية في غرفة نوم والديه بمجرد انتهائهما من تناول الطعام. جعل ليث سولوس تأخذ شكل قرص صغير وضعه على بطن أمه.

كان دورها هو التحقق من حالة إيلينا ، باستخدام المانا خاصتها لإصلاح أي خطأ يمكن أن يرتكبه ليث أو على الأقل شراء وقت كافٍ له لتحقيق الاستقرار في والدته.

رد ليث بإخبارها بكل ما حدث له منذ يومه الأول في الأكاديمية. حول محاولات التنمر ، والكلمات اللئيمة من الطلاب والأساتذة وحتى كيف أن فلوريا كادت أن تُغتصَب.

 

 

لقد احتاج أيضاً إلى وجود تيستا ، لاستخدامها كمخطط. أولاً ، قام بسد مستقبلات إيلينا للألم في البطن ، ثم دمر النسيج الندبي الذي تسبب في العقم أثناء إعادة تشكيل العضو ليجعله مشابهاً لعضو تيستا الصحي.

بقيت سولوس مع إيلينا طوال الليل ، للتأكد من أن كل شيء على ما يرام. فقط بعد مرور أربع وعشرين ساعة دون حدوث مضاعفات ، استطاع ليث أن يتنفس الصعداء.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يحاول فيها القيام بشيء من هذا القبيل ، لذلك استغرق الأمر عدة ساعات من ليث لإكمال العملية. عندما انتهى ، كان منهكاً.

 

 

 

‘اللعنة ، منذ أن أحرقت جزءاً من قوة حياتي ، أتعب بشكل أسرع من المعتاد ولم تتعافى قدرتي على التحمل تماماً.’

 

 

 

‘كان استخدام التنشيط على شخصين في وقت واحد للتصوير أكثر صعوبة مما كنت أعتقد ، ثم اضطررت إلى قطع طبقة واحدة من النسيج الندبي في نفس الوقت حتى لا أتسبب في ضرر كبير.’

‘يبدو أنني دفعتها جسدياً كثيراً. فاستر على حق ، لا يستطيع معالج واحد استعادة الأصابع دون تعريض حياة المريض للخطر.’

 

“أعتقد أنك كنت على حق. يا الآلهة ، فجأة أشعر بالضعف والجوع.”

‘كان علي أيضاً منعها من فقدان الكثير من الدم أو التعرض لصدمة. على عكس ما حدث عندما عالجت تيستا ، لم أستطع على الفور استبدال الأنسجة التالفة بأخرى صحية ، لأن الأنسجة الزائدة هي التي تسبب عقم أمي.’

“تيستا ، أنت فتاة جميلة والعالم مكان قاس. يمكن أن يحدث هذا في كل مرة تمشين فيها بمفردك في الممر. أظهري لي أنه يمكنك الاعتناء بنفسك.”

 

 

‘لا يسعني إلا أن أتمنى أن يكون كل شيء على ما يرام الآن.’

 

 

‘كان علي أيضاً منعها من فقدان الكثير من الدم أو التعرض لصدمة. على عكس ما حدث عندما عالجت تيستا ، لم أستطع على الفور استبدال الأنسجة التالفة بأخرى صحية ، لأن الأنسجة الزائدة هي التي تسبب عقم أمي.’

“هل انتهى؟” سألت إيلينا بعيون دامعة. على الرغم من احتياطات ليث ، فقد عانت من إحساس حارق في بطنها طوال الوقت. كان فقدان الدم قد أصابها بالدوار من وقت لآخر ، ولم يتوقف إلا عندما غمرها ليث بجزء من قوة حياته.

“إنه تركيز. سيساعدني في توجيه والتحكم في الطاقات السحرية.” لقد كذب رداً على ذلك. كان جوهر سولوس ضعيفاً وسعتها المانا صغيرة ، لكنها كانت قادرة على استخدام التنشيط أيضاً.

 

كان ليث جالساً على الأرض متربّعاً ، وكلماتها دفعته إلى رفع حاجبه.

“نعم.” استخدم منشفة نظيفة لمسح العرق عن وجهه.

 

 

“الشعور بأنك بخير لا يعني أن تكوني بخير. قفي ببطء.”

“هل يمكنني النهوض الآن؟ أحتاج حقاً إلى تمديد ساقي قليلاً.”

 

 

 

“مستحيل.”

 

 

“إنه مجرد عمل روتيني. يمكنك القيام بذلك.” ساعدتها كلمات ليث على استعادة هدوئها ، لكنها استغرقت بعض الوقت لكسر التعويذة.

أجبر ليث إيلينا على الراحة بينما كان يجلس بالقرب منها ، ويفحص حالتها من وقت لآخر. كان إعادة نمو الأعضاء داخل جسم الإنسان شيئاً مارسه في الأكاديمية ، لكن تغيير شكلها عن طريق التبديل بين سحر الظلام وسحر الضوء كان شيئاً آخر تماماً.

 

 

 

لقد أدرك مدى ضخامة حدود السحر الحقيقي الذي أعطاه إياه مقارنة بالمعالجين العاديين. على عكسهم ، تمكن ليث من تقسيم العملية إلى خطوات مختلفة بدلاً من إجباره على إكمالها دفعة واحدة.

 

 

 

لقد منحته الوقت لمشاركة جزء من قوة حياته مع والدته عند الضرورة ولتخفيف الضغط على جسدها من خلال أخذ استراحة من وقت لآخر. كما استخدم تلك التوقفات لاستعادة قوته مع التنشيط.

“مرة أخرى ، هذا ساذج للغاية منك. لا أطيق الانتظار حتى تقابلي الأستاذ مانوهار. إذا لم يستطع تغيير رأيك ، فلن يستطيع أحد ذلك.” تنهد.

 

فعلت برينا كما طلب منها ، لكنها شعرت بدوار شديد واحتاجت للجلوس مرة أخرى.

تبين أن العملية أصعب بكثير مما كان متوقعاً.

 

 

في البداية ، اعتقدت أنها مجرد مزحة سيئة ، ولكن عندما رفض ليث تركها ، اكتشفت أنها لا تستطيع حتى طلب المساعدة. كلما فتحت فمها لم يخرج منه صوت.

كان استخدام التنشيط على شخصين في نفس الوقت أثناء ممارسة السحر الجراحي الدقيق مرهقاً للعقل والجسم. كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب التحقق منها في جميع الأوقات لدرجة أنه كان متأكداً من أنه كان سيفشل لولا السحر الحقيقي المقترن بمساعدة سولوس.

 

 

 

لقد فحصت حالة إيلينا الجسدية في جميع الأوقات ، مما سمح لليث بالتركيز فقط على العملية ، وكقوة حياة رابعة لتحل محل معظم الدم الذي فقدته بنفسها. فقط عندما لم تستطع المواكبة بسبب سعتها المانا المنخفضة ، طلبت سولوس مساعدة ليث.

فعلت برينا كما طلب منها ، لكنها شعرت بدوار شديد واحتاجت للجلوس مرة أخرى.

 

 

بقيت سولوس مع إيلينا طوال الليل ، للتأكد من أن كل شيء على ما يرام. فقط بعد مرور أربع وعشرين ساعة دون حدوث مضاعفات ، استطاع ليث أن يتنفس الصعداء.

في البداية ، اعتقدت أنها مجرد مزحة سيئة ، ولكن عندما رفض ليث تركها ، اكتشفت أنها لا تستطيع حتى طلب المساعدة. كلما فتحت فمها لم يخرج منه صوت.

 

 

عندها فقط ذهب ليث إلى منزل برينا ، حيث أزال الندبة من كامل ذراعها وجعل الأصبعين اللذين تبقيا لها يعملان بشكل مثالي. كان الجانب السلبي الوحيد للعلاج هو أن الجلد الجديد كان شاحباً مثل الحليب ، لكن برينا لم تهتم قليلاً.

 

 

 

“ما هو شعورك؟” فحصها ليث مع التنشيط. نظراً لأن العملية كانت على الجلد الخارجي فقط ، لم يشاركها أي قوة حياة ، على أمل ألا يكون ذلك ضرورياً.

 

 

 

“أشعر أنني بحالة جيدة. هل يمكنني إظهار ذلك لأمي الآن؟”

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يحاول فيها القيام بشيء من هذا القبيل ، لذلك استغرق الأمر عدة ساعات من ليث لإكمال العملية. عندما انتهى ، كان منهكاً.

“الشعور بأنك بخير لا يعني أن تكوني بخير. قفي ببطء.”

 

 

“لماذا فعلت ذلك؟”

فعلت برينا كما طلب منها ، لكنها شعرت بدوار شديد واحتاجت للجلوس مرة أخرى.

 

 

رد ليث بإخبارها بكل ما حدث له منذ يومه الأول في الأكاديمية. حول محاولات التنمر ، والكلمات اللئيمة من الطلاب والأساتذة وحتى كيف أن فلوريا كادت أن تُغتصَب.

“أعتقد أنك كنت على حق. يا الآلهة ، فجأة أشعر بالضعف والجوع.”

“إنه تركيز. سيساعدني في توجيه والتحكم في الطاقات السحرية.” لقد كذب رداً على ذلك. كان جوهر سولوس ضعيفاً وسعتها المانا صغيرة ، لكنها كانت قادرة على استخدام التنشيط أيضاً.

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يحاول فيها القيام بشيء من هذا القبيل ، لذلك استغرق الأمر عدة ساعات من ليث لإكمال العملية. عندما انتهى ، كان منهكاً.

‘يبدو أنني دفعتها جسدياً كثيراً. فاستر على حق ، لا يستطيع معالج واحد استعادة الأصابع دون تعريض حياة المريض للخطر.’

“لماذا فعلت ذلك؟”

 

بعد بضعة أيام ، دخلت تيستا غرفة ليث بينما كان يستخدم التراكم لتحسين جوهره المانا.

قرر تقسيم العلاج في ثلاثة أيام مختلفة ، يوم لكل إصبع. لقد جعل كل شيء أسهل لكليهما وسمح له بدراسة عملية التجديد بشكل أفضل دون شهود يمكن أن يلاحظوا الشذوذ الذي كان عليه سحره.

“أشعر أنني بحالة جيدة. هل يمكنني إظهار ذلك لأمي الآن؟”

 

 

أثناء وجوده في الأكاديمية ، كان عليه استخدام السحر الحقيقي كما لو كان مزيفاً ، والآن يمكنه أخيراً استخدامه كما يراه مناسباً. بعد برينا ، جاء إليه العديد من القرويين الآخرين طلباً للمساعدة وقدم كل مريض لليث معرفة لا تقدر بثمن.

 

 

عندها فقط ذهب ليث إلى منزل برينا ، حيث أزال الندبة من كامل ذراعها وجعل الأصبعين اللذين تبقيا لها يعملان بشكل مثالي. كان الجانب السلبي الوحيد للعلاج هو أن الجلد الجديد كان شاحباً مثل الحليب ، لكن برينا لم تهتم قليلاً.

بعد بضعة أيام ، دخلت تيستا غرفة ليث بينما كان يستخدم التراكم لتحسين جوهره المانا.

 

 

بقيت سولوس مع إيلينا طوال الليل ، للتأكد من أن كل شيء على ما يرام. فقط بعد مرور أربع وعشرين ساعة دون حدوث مضاعفات ، استطاع ليث أن يتنفس الصعداء.

“قل ما تريد ، يا أخي الصغير ، ولكن بعد رؤية ما فعلته لأمي وبرينا ، لا أعتقد أن كونك معالجاً هو مجرد وظيفة. إنه شيء يجلب الأمل والفرح للآخرين. لهذا السبب أريد مساعدتك. أود حقاً التسجيل في الأكاديمية.”

 

 

لقد فحصت حالة إيلينا الجسدية في جميع الأوقات ، مما سمح لليث بالتركيز فقط على العملية ، وكقوة حياة رابعة لتحل محل معظم الدم الذي فقدته بنفسها. فقط عندما لم تستطع المواكبة بسبب سعتها المانا المنخفضة ، طلبت سولوس مساعدة ليث.

كان ليث جالساً على الأرض متربّعاً ، وكلماتها دفعته إلى رفع حاجبه.

 

 

 

“مرة أخرى ، هذا ساذج للغاية منك. لا أطيق الانتظار حتى تقابلي الأستاذ مانوهار. إذا لم يستطع تغيير رأيك ، فلن يستطيع أحد ذلك.” تنهد.

 

 

“استخدمي العام المقبل لممارسة السحر حتى يصبح طبيعتك الثانية. وبعد ذلك ، إذا تمكنت من التخرج ، يمكنني سحب بعض الخيوط وجعل كل شيء أسهل لك.”

“دعيني أكون صادقاً ، في الوقت الحالي ليس لديك فرصة لأن يتم قبولك. أنت كبيرة في السن للسنة الرابعة ، وإتقانك للعناصر ضحل ، وليس لديك راع.” عند هذه الكلمات ، اختفت ابتسامة تيستا.

 

 

 

“استخدمي العام المقبل لممارسة السحر حتى يصبح طبيعتك الثانية. وبعد ذلك ، إذا تمكنت من التخرج ، يمكنني سحب بعض الخيوط وجعل كل شيء أسهل لك.”

 

 

هرعت تيستا لعناقه عندما أوقفها ليث برفع يده. فجأة لم يعد لديها سيطرة على جسدها. تم تثبيت تيستا على الحائط مع قدميها متدليتين على بعد بضعة سنتيمترات من الأرض.

 

 

————–

“تيستا ، أنت فتاة جميلة والعالم مكان قاس. يمكن أن يحدث هذا في كل مرة تمشين فيها بمفردك في الممر. أظهري لي أنه يمكنك الاعتناء بنفسك.”

 

 

“إنه تركيز. سيساعدني في توجيه والتحكم في الطاقات السحرية.” لقد كذب رداً على ذلك. كان جوهر سولوس ضعيفاً وسعتها المانا صغيرة ، لكنها كانت قادرة على استخدام التنشيط أيضاً.

في البداية ، اعتقدت أنها مجرد مزحة سيئة ، ولكن عندما رفض ليث تركها ، اكتشفت أنها لا تستطيع حتى طلب المساعدة. كلما فتحت فمها لم يخرج منه صوت.

 

 

أثناء وجوده في الأكاديمية ، كان عليه استخدام السحر الحقيقي كما لو كان مزيفاً ، والآن يمكنه أخيراً استخدامه كما يراه مناسباً. بعد برينا ، جاء إليه العديد من القرويين الآخرين طلباً للمساعدة وقدم كل مريض لليث معرفة لا تقدر بثمن.

“إنه مجرد عمل روتيني. يمكنك القيام بذلك.” ساعدتها كلمات ليث على استعادة هدوئها ، لكنها استغرقت بعض الوقت لكسر التعويذة.

 

 

 

“لماذا فعلت ذلك؟”

 

 

“ما هو شعورك؟” فحصها ليث مع التنشيط. نظراً لأن العملية كانت على الجلد الخارجي فقط ، لم يشاركها أي قوة حياة ، على أمل ألا يكون ذلك ضرورياً.

رد ليث بإخبارها بكل ما حدث له منذ يومه الأول في الأكاديمية. حول محاولات التنمر ، والكلمات اللئيمة من الطلاب والأساتذة وحتى كيف أن فلوريا كادت أن تُغتصَب.

كان استخدام التنشيط على شخصين في نفس الوقت أثناء ممارسة السحر الجراحي الدقيق مرهقاً للعقل والجسم. كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب التحقق منها في جميع الأوقات لدرجة أنه كان متأكداً من أنه كان سيفشل لولا السحر الحقيقي المقترن بمساعدة سولوس.

————–

 

ترجمة: Acedia

لقد فحصت حالة إيلينا الجسدية في جميع الأوقات ، مما سمح لليث بالتركيز فقط على العملية ، وكقوة حياة رابعة لتحل محل معظم الدم الذي فقدته بنفسها. فقط عندما لم تستطع المواكبة بسبب سعتها المانا المنخفضة ، طلبت سولوس مساعدة ليث.

 

“أعتقد أنك كنت على حق. يا الآلهة ، فجأة أشعر بالضعف والجوع.”

تمت العملية في غرفة نوم والديه بمجرد انتهائهما من تناول الطعام. جعل ليث سولوس تأخذ شكل قرص صغير وضعه على بطن أمه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط