نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 257

احتفال

احتفال

الفصل 257 احتفال

 

 

 

“هذا موقف لشخص كاد أن يتفوق عليه خائن فاحش وعامي فقير قذر.” نقرت ليبيا لسانها في اشمئزاز.

الفصل 257 احتفال

 

كانت ليبيا على وشك الرد بالمثل عندما تحولت الغرفة كلها فجأة إلى مظلمة وفارغة. استدارت في الوقت المناسب لترى شخصية غامضة بعيون مشتعلة مع مانا زرقاء تقترب منها.

“الخائن والعامي ، كما تسميهما ، أفضل منك ألف مرة. أتمنى أن يكون صديقي ليث هنا. إنه رائع في التعامل مع الوحوش ، وهو شيء ما زلت أفتقر إليه.”

 

 

 

كانت ليبيا على وشك الرد بالمثل عندما تحولت الغرفة كلها فجأة إلى مظلمة وفارغة. استدارت في الوقت المناسب لترى شخصية غامضة بعيون مشتعلة مع مانا زرقاء تقترب منها.

“لديك موقف جيد تجاه شخص ما كان في المرتبة… إنها غلطتي ، لقد نسيت أنك لا تتمتع بأي رتبة. إن عقلي يرفض فكرة أن شخصاً ليس لديه ذرة من القوة السحرية يمكن أن يكون متعجرفاً للغاية.”

 

 

“عزيزي يوريال ، لطالما أخبرتك أن تكون كبيراً كلما تمنيت أمنية. وإلا إذا تحققت إحداها ، فهذا أمر مؤسف أكثر من كونه مريحاً.”

الفصل 257 احتفال

 

حافظ ليث على بعده ، مشيراً إصبعه إليها أثناء حديثه. لقد كان عملاً فظاً بشكل لا يصدق تجاه شخص من طبقة اجتماعية أعلى. في أي ظرف آخر ، لكانت ليبيا ستهاجم ليث لسلوكه غير المقبول.

“إنه خلفك تماماً ، بالطبع.” قال يوريال بابتسامة متكلفة.

 

 

 

“لديك موقف جيد تجاه شخص ما كان في المرتبة… إنها غلطتي ، لقد نسيت أنك لا تتمتع بأي رتبة. إن عقلي يرفض فكرة أن شخصاً ليس لديه ذرة من القوة السحرية يمكن أن يكون متعجرفاً للغاية.”

 

 

 

في العادة ، سيتجاهل ليث افتراء ليبيا. بالعودة إلى الأكاديمية ، كان يسمع الكثير من الكلمات القاسية على أساس يومي ، لكنه لم يأبه بها. حصل ليث على ثلاثة أشهر من السلام ، كما أن علاقته المتجددة مع سولوس جعلته أهدأ من أي وقت مضى.

ترجمة: Acedia

 

 

كان السبب وراء سلوكه غير الطبيعي هو التعليمات الدقيقة التي أعطتها له الماركيزة ديستار.

 

 

 

‘لقد مر وقت منذ أن قمت بتلقين أحمق متعجرف درساً. سيكون هذا ممتعاً!’ فكر.

“نعم لكليهما. ولكن ماذا يمكنني أن أفعل حيال ذلك؟” هز يوريال كتفيه.

 

‘لا أعرف لماذا يتصرف ليث بلطف وبصدق ، لكن لا يهمني.’ فكر يوريال. ‘إجبارها على الصمت لمرة واحدة إنه تحرير.’

“من الأفضل لك أن تراقبي لسانك أيتها الفتاة الصغيرة. في يوم من الأيام ، يمكن حتى لعامي فقير قذر أن يصل إلى مكانة أعلى منك. بدون لقبك النبيل ، لن تكوني أكثر من كلب بهو مدلل.”

 

 

{الفِكّونة أو الفيكونيا هي جنس من الحيوانات الثدية تتبع الفصيلة الجمليات من رتبة مزدوجات الأصابع. تعيش في جبال أمريكا الجنوبية، وهو من أقرباء اللاما، يعتبر من الحيوانات المهمة بالنسبة للسكان المحلين بسبب جودة صوفه.}

“يجب أن تدركي أن الكائنات الغبية التي تستمر في النباح على الشجرة الخطأ… معرضة للحوادث.”

“بدلة عشائك تبدو جيدة عليك.” على عكس يوريال ، لم يكن ليث يرتدي زيه العسكري ولكن نظير العالم الجديد لبدلة السهرة السوداء. على ما يبدو أن القميص الأبيض مصنوع من الحرير ، في حين أن البنطال والسترة كانا مصنوعين من صوف يشبه فكونة الأرض.

 

“بين ذلك وبين استدعاء آل فينتير ، سيضع هذا حداً لكل خططنا للتحسين لمدة عشر سنوات على الأقل. كما ترى ، أنا محكوم عليه بالفشل بشكل أساسي.”

حافظ ليث على بعده ، مشيراً إصبعه إليها أثناء حديثه. لقد كان عملاً فظاً بشكل لا يصدق تجاه شخص من طبقة اجتماعية أعلى. في أي ظرف آخر ، لكانت ليبيا ستهاجم ليث لسلوكه غير المقبول.

‘لقد مر وقت منذ أن قمت بتلقين أحمق متعجرف درساً. سيكون هذا ممتعاً!’ فكر.

 

على الأقل حتى أدرك أنها ليست وديعة على الإطلاق. كانت خطيبته ببساطة غير قادرة على التنفس.

أرادت ذلك ، لكنها لم تكن قادرة على الكلام. منعها شيء ما من تحريك عينيها بعيداً عن سبابة ليث. بالنسبة لها كان الأمر أشبه بسيف موجه إلى حلقها ، ينضح بهالة تقشعر لها الأبدان كانت تخترق جلدها مثل عدد لا يحصى من إبر الجليد.

أعقب ذلك لحظة صمت طويلة ومربكة قبل أن يقرر يوريال الانتقال لموضوع أقل كآبة.

 

“بين ذلك وبين استدعاء آل فينتير ، سيضع هذا حداً لكل خططنا للتحسين لمدة عشر سنوات على الأقل. كما ترى ، أنا محكوم عليه بالفشل بشكل أساسي.”

مع كل خطوة يتخذها ليث للأمام ، كانت معدة ليبيا تتشنج مراراً وتكراراً. وفجأة أرادت أن تختبئ خلف يوريال فقط ، لكنه لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته. اختفى العالم كله وتركها وحيدة مع وحش مجنون.

كانت ليبيا على وشك الرد بالمثل عندما تحولت الغرفة كلها فجأة إلى مظلمة وفارغة. استدارت في الوقت المناسب لترى شخصية غامضة بعيون مشتعلة مع مانا زرقاء تقترب منها.

 

 

على عكس تصور ليبيا ، كان يوريال بجانبها تماماً ، وكانت الغرفة مضاءة تماماً ، وظل موغار يدور حول محوره غير مكترث كما هو الحال دائماً.

 

 

‘لقد مر وقت منذ أن قمت بتلقين أحمق متعجرف درساً. سيكون هذا ممتعاً!’ فكر.

‘لا أعرف لماذا يتصرف ليث بلطف وبصدق ، لكن لا يهمني.’ فكر يوريال. ‘إجبارها على الصمت لمرة واحدة إنه تحرير.’

“لديك موقف جيد تجاه شخص ما كان في المرتبة… إنها غلطتي ، لقد نسيت أنك لا تتمتع بأي رتبة. إن عقلي يرفض فكرة أن شخصاً ليس لديه ذرة من القوة السحرية يمكن أن يكون متعجرفاً للغاية.”

 

أرادت ذلك ، لكنها لم تكن قادرة على الكلام. منعها شيء ما من تحريك عينيها بعيداً عن سبابة ليث. بالنسبة لها كان الأمر أشبه بسيف موجه إلى حلقها ، ينضح بهالة تقشعر لها الأبدان كانت تخترق جلدها مثل عدد لا يحصى من إبر الجليد.

نظراً لكونه معتاداً على هالة ليث ولديه تدفق مانا قوي فطري ، لم يكن يوريال قادراً على إدراك الضغط الذي كان يمارسه ليث ، لذلك فوجئ بموقف ليبيا الوديع.

“هذا موقف لشخص كاد أن يتفوق عليه خائن فاحش وعامي فقير قذر.” نقرت ليبيا لسانها في اشمئزاز.

 

في العادة ، سيتجاهل ليث افتراء ليبيا. بالعودة إلى الأكاديمية ، كان يسمع الكثير من الكلمات القاسية على أساس يومي ، لكنه لم يأبه بها. حصل ليث على ثلاثة أشهر من السلام ، كما أن علاقته المتجددة مع سولوس جعلته أهدأ من أي وقت مضى.

على الأقل حتى أدرك أنها ليست وديعة على الإطلاق. كانت خطيبته ببساطة غير قادرة على التنفس.

 

 

تعرف يوريال على جميع الأعراض المألوفة للغاية لهجوم العقل من الهالة السحرية. كان جبين ليبيا خرزي بالعرق ، وكان وجهها يتحول من الأبيض الباهت إلى الأرجواني المزرق بسبب نقص الأكسجين.

 

 

 

“حسناً ، هذا يكفي.” أمسك يوريال بيد ليث ، ووسط نفسه بين الاثنين لكسر اتصال العين. أصبحت ليبيا الآن قادرة على التنفس مرة أخرى. وجدت نفسها مرة أخرى في قاعة طعام الماركيزة ، وكان الناس من حولهم يشاهدون في مكان الحادث بتعبير مسلي.

“قتل ليبيا سيجبرني فقط على الزواج من إحدى شقيقاتها والخضوع لتحقيق شامل. صدق أو لا تصدق ، إنها أقل إزعاجاً من المجموعة. نظراً لأنك تعرف السيدة إرناس بالفعل ، يمكنك أن تتخيل ماذا يعني وجود شرطي ملكي بتعقبك.”

 

“حسناً ، هذا يكفي.” أمسك يوريال بيد ليث ، ووسط نفسه بين الاثنين لكسر اتصال العين. أصبحت ليبيا الآن قادرة على التنفس مرة أخرى. وجدت نفسها مرة أخرى في قاعة طعام الماركيزة ، وكان الناس من حولهم يشاهدون في مكان الحادث بتعبير مسلي.

أدركت ما حدث ، وشعرت بالإهانة وكأنه لم يحدث لها طوال حياتها. لم ينجبوا آل فينتير قط ساحراً واحداً ، لكنهم كانوا إحد أقدم الأسر في مملكة غريفون.

 

 

“أتمنى أن تكون الأمور بهذه البساطة.” تنهد يوريال.

حتى أن السحرة الرئيسيين عاملوهم باحترام ، ما دام آل فينتير فعلوا نفس الشيء ، بالطبع. أرادت ليبيا أن تصرخ وتطلب من حراسها الشخصيين أن يلقنوا الريفي القروي درساً.

 

 

 

ما فعلته هو الذهاب إلى أقرب حمام ، والمضي قدماً بخطوات غاضبة ولكن قصيرة بدلاً من ذلك. كان الرعب المفاجئ قد كاد أن يفقدها السيطرة على أحشاءها ، ولم يكن أمامها سوى هذا القدر الوقت قبل أن تخجل نفسها مدى الحياة.

 

 

“يجب أن تدركي أن الكائنات الغبية التي تستمر في النباح على الشجرة الخطأ… معرضة للحوادث.”

أيضاً ، فإن إثارة جلبة أمام العديد من الضيوف سيجعلها تبدو وكأنها مغفلة. الشيء الوحيد الذي يمكن أن تتهم ليث به ليث هو الوقاحة. لم يلقي تعويذة واحدة ولم يترك عليها خدشاً واحداً.

“ألم تسأم من هذا الزي الرسمي في هذه المرحلة؟ أيضاً ، يبدو أنك فقدت بعض الوزن منذ آخر مرة التقينا فيها.”

 

“هذا موقف لشخص كاد أن يتفوق عليه خائن فاحش وعامي فقير قذر.” نقرت ليبيا لسانها في اشمئزاز.

بمجرد مغادرتها ، رد ليث إمساك يوريال ، مما جعلها مصافحة.

على الأقل حتى أدرك أنها ليست وديعة على الإطلاق. كانت خطيبته ببساطة غير قادرة على التنفس.

 

 

“إذا كانت هذه هي المرأة التي ستقضي حياتك معها ، فليست هناك كمية من الكحول تجعل وجودها محتملاً. تحتاج إلى وضع حدود ، وإلا ستدفعك إلى الجنون. هذا أو يمكنك قتلها.”

 

 

على الأقل حتى أدرك أنها ليست وديعة على الإطلاق. كانت خطيبته ببساطة غير قادرة على التنفس.

جعلت ابتسامة ليث الذئبية يوريال يفهم أنه لم يكن يمزح على الإطلاق.

أيضاً ، فإن إثارة جلبة أمام العديد من الضيوف سيجعلها تبدو وكأنها مغفلة. الشيء الوحيد الذي يمكن أن تتهم ليث به ليث هو الوقاحة. لم يلقي تعويذة واحدة ولم يترك عليها خدشاً واحداً.

 

“إذا كانت هذه هي المرأة التي ستقضي حياتك معها ، فليست هناك كمية من الكحول تجعل وجودها محتملاً. تحتاج إلى وضع حدود ، وإلا ستدفعك إلى الجنون. هذا أو يمكنك قتلها.”

“أتمنى أن تكون الأمور بهذه البساطة.” تنهد يوريال.

 

 

 

“قتل ليبيا سيجبرني فقط على الزواج من إحدى شقيقاتها والخضوع لتحقيق شامل. صدق أو لا تصدق ، إنها أقل إزعاجاً من المجموعة. نظراً لأنك تعرف السيدة إرناس بالفعل ، يمكنك أن تتخيل ماذا يعني وجود شرطي ملكي بتعقبك.”

“لديك موقف جيد تجاه شخص ما كان في المرتبة… إنها غلطتي ، لقد نسيت أنك لا تتمتع بأي رتبة. إن عقلي يرفض فكرة أن شخصاً ليس لديه ذرة من القوة السحرية يمكن أن يكون متعجرفاً للغاية.”

 

“بدلة عشائك تبدو جيدة عليك.” على عكس يوريال ، لم يكن ليث يرتدي زيه العسكري ولكن نظير العالم الجديد لبدلة السهرة السوداء. على ما يبدو أن القميص الأبيض مصنوع من الحرير ، في حين أن البنطال والسترة كانا مصنوعين من صوف يشبه فكونة الأرض.

“لا ، أمامي ثلاثة طرق فقط. قبول مصيري ، أو تحرير نفسي من منزل دييروس بعد السنة الخامسة ، أو إقناع والدي بإلغاء حفل الزفاف. يعني التحرر إهدار كل ما فعلته حتى الآن وربما أقضي على منزل دييروس.”

 

 

كانت ليبيا على وشك الرد بالمثل عندما تحولت الغرفة كلها فجأة إلى مظلمة وفارغة. استدارت في الوقت المناسب لترى شخصية غامضة بعيون مشتعلة مع مانا زرقاء تقترب منها.

“بدون وريث ، إذا حدث شيء لوالدي ، فإن سلالتنا قد انتهت. ومع ذلك ، فإن إلغاء الزفاف أمر غير مرجح أكثر. سيعني ذلك جعلنا نفقد الكثير من الوجه ، وسوف يتم تدمير هيبتنا.”

ترجمة: Acedia

 

 

“بين ذلك وبين استدعاء آل فينتير ، سيضع هذا حداً لكل خططنا للتحسين لمدة عشر سنوات على الأقل. كما ترى ، أنا محكوم عليه بالفشل بشكل أساسي.”

 

 

“ألم تسأم من هذا الزي الرسمي في هذه المرحلة؟ أيضاً ، يبدو أنك فقدت بعض الوزن منذ آخر مرة التقينا فيها.”

أعقب ذلك لحظة صمت طويلة ومربكة قبل أن يقرر يوريال الانتقال لموضوع أقل كآبة.

 

 

“الخائن والعامي ، كما تسميهما ، أفضل منك ألف مرة. أتمنى أن يكون صديقي ليث هنا. إنه رائع في التعامل مع الوحوش ، وهو شيء ما زلت أفتقر إليه.”

“بدلة عشائك تبدو جيدة عليك.” على عكس يوريال ، لم يكن ليث يرتدي زيه العسكري ولكن نظير العالم الجديد لبدلة السهرة السوداء. على ما يبدو أن القميص الأبيض مصنوع من الحرير ، في حين أن البنطال والسترة كانا مصنوعين من صوف يشبه فكونة الأرض.

 

“الخائن والعامي ، كما تسميهما ، أفضل منك ألف مرة. أتمنى أن يكون صديقي ليث هنا. إنه رائع في التعامل مع الوحوش ، وهو شيء ما زلت أفتقر إليه.”

{الفِكّونة أو الفيكونيا هي جنس من الحيوانات الثدية تتبع الفصيلة الجمليات من رتبة مزدوجات الأصابع. تعيش في جبال أمريكا الجنوبية، وهو من أقرباء اللاما، يعتبر من الحيوانات المهمة بالنسبة للسكان المحلين بسبب جودة صوفه.}

 

 

 

ما كان يرتديه ليث هو درعه سكينوالكر. لقد قام بتخزين البدلة الحقيقية في الحجر الكريم الأزرق المثبت في قاعدة العنق ، مما يسمح للعنصر المسحور بتقليدها إلى حد الكمال. كان دبوس غريفون الأبيض يلمع على الجيب فوق قلبه.

 

 

كانت ليبيا على وشك الرد بالمثل عندما تحولت الغرفة كلها فجأة إلى مظلمة وفارغة. استدارت في الوقت المناسب لترى شخصية غامضة بعيون مشتعلة مع مانا زرقاء تقترب منها.

“ألم تسأم من هذا الزي الرسمي في هذه المرحلة؟ أيضاً ، يبدو أنك فقدت بعض الوزن منذ آخر مرة التقينا فيها.”

أيضاً ، فإن إثارة جلبة أمام العديد من الضيوف سيجعلها تبدو وكأنها مغفلة. الشيء الوحيد الذي يمكن أن تتهم ليث به ليث هو الوقاحة. لم يلقي تعويذة واحدة ولم يترك عليها خدشاً واحداً.

 

كان السبب وراء سلوكه غير الطبيعي هو التعليمات الدقيقة التي أعطتها له الماركيزة ديستار.

“نعم لكليهما. ولكن ماذا يمكنني أن أفعل حيال ذلك؟” هز يوريال كتفيه.

 

 

“منذ صدور التصنيفات ، مُنحت عائلتي الأراضي التي تستضيف أكاديمية غريفون السوداء. وهذا يعني الكثير من السلطة والهيبة ، ولكن أيضاً الكثير من المسؤوليات.”

مع كل خطوة يتخذها ليث للأمام ، كانت معدة ليبيا تتشنج مراراً وتكراراً. وفجأة أرادت أن تختبئ خلف يوريال فقط ، لكنه لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته. اختفى العالم كله وتركها وحيدة مع وحش مجنون.

 

حتى أن السحرة الرئيسيين عاملوهم باحترام ، ما دام آل فينتير فعلوا نفس الشيء ، بالطبع. أرادت ليبيا أن تصرخ وتطلب من حراسها الشخصيين أن يلقنوا الريفي القروي درساً.

“بسبب ذلك ، يضطر والدي إلى قضاء معظم أيامه في منح مقابلات لموظفينا الجدد ، لفرز أولئك الذين يجب الاحتفاظ بهم من أولئك الذين يجب استبدالهم. أنا أساعده بالطبع. لكوني الوريث ، فهو يريني كيف أتولى زمام الأمور بينما يعرّفني في نفس الوقت لمرؤوسيّ المستقبليين.”

“هذا موقف لشخص كاد أن يتفوق عليه خائن فاحش وعامي فقير قذر.” نقرت ليبيا لسانها في اشمئزاز.

——————

“لا ، أمامي ثلاثة طرق فقط. قبول مصيري ، أو تحرير نفسي من منزل دييروس بعد السنة الخامسة ، أو إقناع والدي بإلغاء حفل الزفاف. يعني التحرر إهدار كل ما فعلته حتى الآن وربما أقضي على منزل دييروس.”

ترجمة: Acedia

 

 

“منذ صدور التصنيفات ، مُنحت عائلتي الأراضي التي تستضيف أكاديمية غريفون السوداء. وهذا يعني الكثير من السلطة والهيبة ، ولكن أيضاً الكثير من المسؤوليات.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط