نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 265

بداية جديدة

بداية جديدة

الفصل 265 بداية جديدة

“إنها الطريقة التي يخزن بها السحرة لحظاتهم الثمينة.”

 

“منذ متى كان الأمر تحدي؟” سخر ليث.

“مذكرة.” لمسة أخرى من فلوريا جعلت البيضة تغلق وتختفي صورة الهولوغرام. بعد ذلك ، شاهد ليث واحدة تظهر فلوريا وهي تلعب مع لاكي عندما كان كلب الماستيف لا يزال جرواً ، وكلاهما مغطى بالطين من الرأس إلى أصابع القدم.

 

 

“انتهت الحفلة.” بفرقعة من إصبعه ، جعل لينخوس اقتراع ذنب تظهر أمام كل طالب.

وكانت أخرى حول تعليم جيرني لها أساسيات الدفاع عن النفس.

 

 

“نعم ، أشعر بالغيرة. لا أعتقد أنني أستطيع منافسة ابنة الماركيزة.” كانت مخاوف فلوريا قد تجاوزت الحدود عندما ضغطت عليها جيرني لزيارته في الأيام الأخيرة من الشتاء ، بدلاً من إزعاجها بشأن دراستها كالمعتاد.

“إنها الطريقة التي يخزن بها السحرة لحظاتهم الثمينة.”

 

 

“لماذا لم تريهم لي من قبل؟” كانت شكوك ليث تتحول إلى اشتباه.

“مهلاً ، هل قلت كل الفتيات؟ بمعنى المزيد؟” كانت فلوريا مذهولة.

 

“ماذا؟ لماذا تقول ذلك؟” كان جفل فلوريا هكذا بمثابة قصة كبيرة.

“لأن تلك هي لحظاتي الخاصة.” عبثت فلوريا بشعرها بينما كانت تحدق في الأرض غير قادرة على النظر في عينيه بدافع الإحراج.

“أتوقع منهم أن يفكروا بي كخطاب ائتمان لا حدود له. لست غبياً أو متعجرفاً بما يكفي لأعتقد أنني تحولت فجأة إلى بجعة جميلة. إنهم جميعاً مجرد طماعين.”

 

 

“لم أشاركهم حتى مع أخواتي.”

“ماذا؟ لماذا تقول ذلك؟” كان جفل فلوريا هكذا بمثابة قصة كبيرة.

 

“حسناً ، لندخل صلب الموضوع.” أغلق ليث المذكرة ، مقاوماً إغراء التنقيب أكثر في حياتها.

“حسناً ، لندخل صلب الموضوع.” أغلق ليث المذكرة ، مقاوماً إغراء التنقيب أكثر في حياتها.

“لقد شاركت معي مشاكلك اليومية ، والمشاجرات مع والدتك ، وحتى أحلامك في المستقبل.” جرف ليث الشعر الذي كان يغطي وجه فلوريا قبل أن يبدأ في مداعبة خدها.

 

“لا ، كنت سأقول: ‘خارج عن المألوف’.”

“هل أنت غيورة؟”

“مذكرة.” لمسة أخرى من فلوريا جعلت البيضة تغلق وتختفي صورة الهولوغرام. بعد ذلك ، شاهد ليث واحدة تظهر فلوريا وهي تلعب مع لاكي عندما كان كلب الماستيف لا يزال جرواً ، وكلاهما مغطى بالطين من الرأس إلى أصابع القدم.

 

على الرغم من أن مدير المدرسة كان في أواخر العشرينات من عمره ، إلا أن شعره الكستنائي قد تحول جزئياً إلى اللون الأبيض ، مما يكمل ظلال الفضة التي كان موهوباً بها ومنحه مظهراً أكثر برودة.

“ماذا؟ لماذا تقول ذلك؟” كان جفل فلوريا هكذا بمثابة قصة كبيرة.

 

 

 

“حسناً ، كلما ناديتني بعد الحفل ، بدوت متوتراً. لطالما أحببت الاحتفاظ ببعض الحدود. السير ببطء وثبات. لكنك الآن تعرضين علي أن أنام هنا وأن تشاركي كل هذه الأشياء. يبدو…”

 

 

 

“يائس؟” أكملت الجملة له.

 

 

“لم أكن لأقبل الخروج معك على الإطلاق. ولا حتى لو كنت أجمل فتاة في العالم.”

“لا ، كنت سأقول: ‘خارج عن المألوف’.”

 

 

 

“يا.” خجلت فلوريا حتى أذنيها. كانت تتمنى أن تبتلعها الأرض كلها ، لكن السجادة ظلت ثابتة.

“نعم ، أشعر بالغيرة. لا أعتقد أنني أستطيع منافسة ابنة الماركيزة.” كانت مخاوف فلوريا قد تجاوزت الحدود عندما ضغطت عليها جيرني لزيارته في الأيام الأخيرة من الشتاء ، بدلاً من إزعاجها بشأن دراستها كالمعتاد.

 

 

مشيت إلى سريرها جالسة عليه قبل أن ترد بصوت حزين.

لقد احتاج فقط إلى إخراج جزء من هالته السحرية ليطغى مع نية قتله على كل أولئك الذين حاولوا مقاطعته. كانت القوة التي أطلقها مدير المدرسة قوية جداً لدرجة أن كل الحاضرين الذين لم يحضروا تخصصاً قتالياً أو لم يكونوا جزءاً من مجموعة ليث وجدوا أنفسهم يرتجفون من الخوف.

 

 

“نعم ، أشعر بالغيرة. لا أعتقد أنني أستطيع منافسة ابنة الماركيزة.” كانت مخاوف فلوريا قد تجاوزت الحدود عندما ضغطت عليها جيرني لزيارته في الأيام الأخيرة من الشتاء ، بدلاً من إزعاجها بشأن دراستها كالمعتاد.

 

 

 

“إنها أفضل مني من كل جانب. إنها جميلة جداً ، وتتحرك وتتحدث مثل السيدة. أنا مجرد عملاق أخرق مقارنة بها.” سقطت عيناها على منطقة صدرها ، وأغلقت الحديث بمقارنة غير معلن عنها.

“إنها الطريقة التي يخزن بها السحرة لحظاتهم الثمينة.”

 

 

“منذ متى كان الأمر تحدي؟” سخر ليث.

 

 

 

“هل تعتقدين أنه لدي كتاباً صغيراً أخصص فيه نقاطاً لكل الفتيات اللواتي أعرفهن أو شيئاً ما؟ وأنني أسجلهن وفقاً لبعض المعايير؟ ما مدى كوني سطحي برأيك؟”

“منذ أن بدأ وقت الدرس بالفعل ، سأذهب مباشرة إلى النقطة. كان العام الماضي كابوساً ، جزئياً بسبب حدوث أشياء سيئة وجزئياً بسبب بعض الطلاب وأولياء أمورهم.”

 

“هل أنت غيورة؟”

“مهلاً ، هل قلت كل الفتيات؟ بمعنى المزيد؟” كانت فلوريا مذهولة.

 

 

 

“بالطبع ، هناك. منذ ظهور التصنيفات ، كانت جميع الفتيات في سن الزواج في قريتي يتجولن أمامي في كل مرة أغادر فيها منزلي. أستمر في تلقي الدعوات من نبلاء مقاطعة لوستريا ذوي الأهمية الصغيرة والمتوسطة.”

 

 

لم يكن هناك فرح في صوته أثناء حديثه ، بل اختلط الإصرار بشيء اعترف به ليث على أنه غضب ساخط. لا يمكن وصف تعبير لينخوس إلا على أنه وحشي. عادة ما تتناقض ملامح مدير المدرسة الحادة وأنفه المعقوف مع طبيعته اللطيفة ، بينما الآن يعطيه مظهراً شرساً.

“معظمهم لم أكن أعرف حتى أنهم موجودون. بصراحة ، أتوقع أن أحصل على نفس الاهتمام من زميلاتنا في المدرسة كما حصل عليه يوريال العام الماضي ، إن لم يكن أسوأ. لأنه الآن منخرط علناً ، بينما أنا فقط ‘أحمق جاهل’.”

 

 

ترجمة: Acedia

“أتوقع منهم أن يفكروا بي كخطاب ائتمان لا حدود له. لست غبياً أو متعجرفاً بما يكفي لأعتقد أنني تحولت فجأة إلى بجعة جميلة. إنهم جميعاً مجرد طماعين.”

“مذكرة.” لمسة أخرى من فلوريا جعلت البيضة تغلق وتختفي صورة الهولوغرام. بعد ذلك ، شاهد ليث واحدة تظهر فلوريا وهي تلعب مع لاكي عندما كان كلب الماستيف لا يزال جرواً ، وكلاهما مغطى بالطين من الرأس إلى أصابع القدم.

 

خاصة لأنه طردهنَّ في كل مرة بصوت هدير. لم يكن لدى ليث وقت يضيعه في المجاملات والاستغلاليين المكروهين منذ وقته على الأرض. لا يزال يتذكر بوضوح كل أولئك الذين اعتقدوا أنه بدون أبوين كان “رائعاً” ، الذين حاولوا جعله يهدر المال الذي كسبه بصعوبة لتحقيق مكاسبهم الخاصة.

جلس ليث على السرير بجانبها.

 

 

“حسناً ، لندخل صلب الموضوع.” أغلق ليث المذكرة ، مقاوماً إغراء التنقيب أكثر في حياتها.

“برينيا لا تختلف عنهم. حتى بعد أن أنقذت حياتها ، لم تعتبرني أبداً أكثر من شقي ذو تحديق. وإلا ، لما كانت ستنتظر طويلاً قبل أن تتحرك.”

“ماذا؟ لماذا تقول ذلك؟” كان جفل فلوريا هكذا بمثابة قصة كبيرة.

 

“إنها الطريقة التي يخزن بها السحرة لحظاتهم الثمينة.”

“ربما سمعت عني من والدتها وشعرت بالفضول. أنت الشخص الوحيد الذي قابلته منذ أن انضممت إلى الأكاديمية التي نظرت إلي كشخص ، بدلاً من كوني أحد الأصول. حتى قبل أن نبدأ في المواعدة ، طلبت مني مصاحبتي ومشورتي.”

 

 

 

“لقد شاركت معي مشاكلك اليومية ، والمشاجرات مع والدتك ، وحتى أحلامك في المستقبل.” جرف ليث الشعر الذي كان يغطي وجه فلوريا قبل أن يبدأ في مداعبة خدها.

 

 

 

“لم أكن لأقبل الخروج معك على الإطلاق. ولا حتى لو كنت أجمل فتاة في العالم.”

وقف عدد قليل من الشبان غاضبين ، لكن قبل أن يتمكنوا من فتح أفواههم ، أُجبروا على الجلوس بصوت عالٍ ، غير قادرين على النطق بكلمة. لم يستخدم لينخوس أي تعويذة أو مصفوفة.

 

“كلماتك ، وليس كلماتي ، أتذكرين؟”

“هل تقول أنني لست كذلك؟” وجدت فلوريا ظهرها فجأة وضربته بوسادة.

 

 

“منذ أن بدأ وقت الدرس بالفعل ، سأذهب مباشرة إلى النقطة. كان العام الماضي كابوساً ، جزئياً بسبب حدوث أشياء سيئة وجزئياً بسبب بعض الطلاب وأولياء أمورهم.”

“كلماتك ، وليس كلماتي ، أتذكرين؟”

“لم أشاركهم حتى مع أخواتي.”

 

“نعم ، أشعر بالغيرة. لا أعتقد أنني أستطيع منافسة ابنة الماركيزة.” كانت مخاوف فلوريا قد تجاوزت الحدود عندما ضغطت عليها جيرني لزيارته في الأيام الأخيرة من الشتاء ، بدلاً من إزعاجها بشأن دراستها كالمعتاد.

كان المزاج أثناء سيرهم نحو قاعة المحاضرات للعام الخامس مختلفاً تماماً عن السابق. كانت فلوريا تهمهم طوال الوقت ، دون أن تجبر نفسها على أن تكون غيورة أو متغزلة.

“برينيا لا تختلف عنهم. حتى بعد أن أنقذت حياتها ، لم تعتبرني أبداً أكثر من شقي ذو تحديق. وإلا ، لما كانت ستنتظر طويلاً قبل أن تتحرك.”

 

 

حتى عندما نظرت إليه عدة فتيات كما لو أنهن رأين ليث للمرة الأولى ، فإن الضحك ومحاولة إجراء محادثة معه تمكنت من تدمير معنوياتها العالية.

 

 

 

خاصة لأنه طردهنَّ في كل مرة بصوت هدير. لم يكن لدى ليث وقت يضيعه في المجاملات والاستغلاليين المكروهين منذ وقته على الأرض. لا يزال يتذكر بوضوح كل أولئك الذين اعتقدوا أنه بدون أبوين كان “رائعاً” ، الذين حاولوا جعله يهدر المال الذي كسبه بصعوبة لتحقيق مكاسبهم الخاصة.

“لقد شاركت معي مشاكلك اليومية ، والمشاجرات مع والدتك ، وحتى أحلامك في المستقبل.” جرف ليث الشعر الذي كان يغطي وجه فلوريا قبل أن يبدأ في مداعبة خدها.

 

 

كانت قاعة المحاضرات مماثلة لقاعة السنة الرابعة ، ولكن حتى مع حضور جميع الطلاب للدرس الإجباري الأول ، كان أكثر من نصف المقاعد فارغة.

وقف عدد قليل من الطلاب مرة أخرى. هذه المرة لم يفعل لينخوس شيئاً لمنعهم.

 

“أهلا بكم من جديد ، طلابي الأعزاء.” كان وجه لينخوس لا يزال كئيباً وغير جذاب ، لكن بدا أنه تحول إلى رجل مختلف. كانت نظرته قاسية كالصلب ، واختفى أي أثر لموقفه المتفائل السابق.

عندما قرع الجرس الثاني ، دخل المدير لينخوس الغرفة ، وتبعته الأستاذة فارج.

“كان من الممكن تجنب الكثير من المشاكل إذا كان لدى البعض منكم الحشمة لترك السياسة خارج أسوار القلعة. لذلك لكان الكثيرون لا يزالون على قيد الحياة لولا الكبرياء الأعمى والتحيز الغبي الذي يلوث عقول الشباب مثل السم.”

 

“انتهت الحفلة.” بفرقعة من إصبعه ، جعل لينخوس اقتراع ذنب تظهر أمام كل طالب.

“أهلا بكم من جديد ، طلابي الأعزاء.” كان وجه لينخوس لا يزال كئيباً وغير جذاب ، لكن بدا أنه تحول إلى رجل مختلف. كانت نظرته قاسية كالصلب ، واختفى أي أثر لموقفه المتفائل السابق.

“بالطبع ، هناك. منذ ظهور التصنيفات ، كانت جميع الفتيات في سن الزواج في قريتي يتجولن أمامي في كل مرة أغادر فيها منزلي. أستمر في تلقي الدعوات من نبلاء مقاطعة لوستريا ذوي الأهمية الصغيرة والمتوسطة.”

 

عندما قرع الجرس الثاني ، دخل المدير لينخوس الغرفة ، وتبعته الأستاذة فارج.

على الرغم من أن مدير المدرسة كان في أواخر العشرينات من عمره ، إلا أن شعره الكستنائي قد تحول جزئياً إلى اللون الأبيض ، مما يكمل ظلال الفضة التي كان موهوباً بها ومنحه مظهراً أكثر برودة.

 

 

 

لم يكن هناك فرح في صوته أثناء حديثه ، بل اختلط الإصرار بشيء اعترف به ليث على أنه غضب ساخط. لا يمكن وصف تعبير لينخوس إلا على أنه وحشي. عادة ما تتناقض ملامح مدير المدرسة الحادة وأنفه المعقوف مع طبيعته اللطيفة ، بينما الآن يعطيه مظهراً شرساً.

“ربما سمعت عني من والدتها وشعرت بالفضول. أنت الشخص الوحيد الذي قابلته منذ أن انضممت إلى الأكاديمية التي نظرت إلي كشخص ، بدلاً من كوني أحد الأصول. حتى قبل أن نبدأ في المواعدة ، طلبت مني مصاحبتي ومشورتي.”

 

 

“منذ أن بدأ وقت الدرس بالفعل ، سأذهب مباشرة إلى النقطة. كان العام الماضي كابوساً ، جزئياً بسبب حدوث أشياء سيئة وجزئياً بسبب بعض الطلاب وأولياء أمورهم.”

لم يكن هناك فرح في صوته أثناء حديثه ، بل اختلط الإصرار بشيء اعترف به ليث على أنه غضب ساخط. لا يمكن وصف تعبير لينخوس إلا على أنه وحشي. عادة ما تتناقض ملامح مدير المدرسة الحادة وأنفه المعقوف مع طبيعته اللطيفة ، بينما الآن يعطيه مظهراً شرساً.

 

مشيت إلى سريرها جالسة عليه قبل أن ترد بصوت حزين.

وقف عدد قليل من الشبان غاضبين ، لكن قبل أن يتمكنوا من فتح أفواههم ، أُجبروا على الجلوس بصوت عالٍ ، غير قادرين على النطق بكلمة. لم يستخدم لينخوس أي تعويذة أو مصفوفة.

“لم أشاركهم حتى مع أخواتي.”

 

 

لقد احتاج فقط إلى إخراج جزء من هالته السحرية ليطغى مع نية قتله على كل أولئك الذين حاولوا مقاطعته. كانت القوة التي أطلقها مدير المدرسة قوية جداً لدرجة أن كل الحاضرين الذين لم يحضروا تخصصاً قتالياً أو لم يكونوا جزءاً من مجموعة ليث وجدوا أنفسهم يرتجفون من الخوف.

“يائس؟” أكملت الجملة له.

 

 

“كان من الممكن تجنب الكثير من المشاكل إذا كان لدى البعض منكم الحشمة لترك السياسة خارج أسوار القلعة. لذلك لكان الكثيرون لا يزالون على قيد الحياة لولا الكبرياء الأعمى والتحيز الغبي الذي يلوث عقول الشباب مثل السم.”

 

 

 

“تم القبض على معظم الجناة في هذه المرحلة ، وآخرون طردتهم للتو. هذه هي أكاديميتي ، بعد كل شيء ، لست بحاجة إلى تبرير نفسي لكم أو لأي شخص آخر في هذا الشأن. بما أنني أعتقد أنه لا يزال لدينا بعض الثعابين في العشب فهذه الرسالة لهم.”

 

 

“إنها الطريقة التي يخزن بها السحرة لحظاتهم الثمينة.”

“انتهت الحفلة.” بفرقعة من إصبعه ، جعل لينخوس اقتراع ذنب تظهر أمام كل طالب.

لم يكن هناك فرح في صوته أثناء حديثه ، بل اختلط الإصرار بشيء اعترف به ليث على أنه غضب ساخط. لا يمكن وصف تعبير لينخوس إلا على أنه وحشي. عادة ما تتناقض ملامح مدير المدرسة الحادة وأنفه المعقوف مع طبيعته اللطيفة ، بينما الآن يعطيه مظهراً شرساً.

 

“إنها أفضل مني من كل جانب. إنها جميلة جداً ، وتتحرك وتتحدث مثل السيدة. أنا مجرد عملاق أخرق مقارنة بها.” سقطت عيناها على منطقة صدرها ، وأغلقت الحديث بمقارنة غير معلن عنها.

“لاستخدامها أو عدم استخدامها متروك لكم ، لكنني أعتقد بقوة أنه من الأفضل الحصول عليها وعدم الحاجة إليها بدلاً من عدم امتلاكها واحتياجها. الآن ابصموها باستخدام المانا خاصتكم.”

 

 

“منذ متى كان الأمر تحدي؟” سخر ليث.

وقف عدد قليل من الطلاب مرة أخرى. هذه المرة لم يفعل لينخوس شيئاً لمنعهم.

 

——————–

“لم أكن لأقبل الخروج معك على الإطلاق. ولا حتى لو كنت أجمل فتاة في العالم.”

ترجمة: Acedia

كان المزاج أثناء سيرهم نحو قاعة المحاضرات للعام الخامس مختلفاً تماماً عن السابق. كانت فلوريا تهمهم طوال الوقت ، دون أن تجبر نفسها على أن تكون غيورة أو متغزلة.

 

 

“لا ، كنت سأقول: ‘خارج عن المألوف’.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط