نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 272

أبيض 2

أبيض 2

الفصل 272 أبيض 2

 

 

 

“هذه هي اختياراتك المتاحة لدورة ممارسة القانون.” وأوضح آيرونهيلم.

ترجمة: Acedia

 

أشارت سولوس إلى ليث امرأة ذات شعر كستنائي في الأربعينيات من عمرها ورجل أسود الشعر في نفس العمر تقريباً. كان لدى كل فرد في الفريق تعبير يصعب فهمه.

“تبدأ غداً ونريد أن نعرف أين تريد أن يتم تعيينك. القواعد بسيطة. كل يوم عليك أن تختار مهمة مختلفة.”

 

 

 

“لا يُسمح بالتكرار حتى بداية الأسبوع التالي. يريد مدير المدرسة أن يكتسب الطلاب خبرة في أكبر عدد ممكن من المجالات قبل التخرج. أنا هنا للإجابة على أي سؤال قد يكون لديك ولتقديم إرشادات لك.”

‘ربما كانت إهانة. أعتقد أنهم يعتبرون الطلاب مثلي ثقلاً أو أسوأ.’ لم يحب ليث أن يتعرض للإهانة ، لكنه كان يتفهم مشاعر الرجل. كل ما كانوا على وشك القيام به هو عمل خطير وسيضطر ضباط الشرطة إلى مراقبة الطلاب أيضاً.

 

“لقد وصل الثقل الأول أيتها النقيبة.” سخر صوت خشن. رأى ليث أنه يخص الرجل ذو الجوهر الأصفر ، الذي بصق على الأرض بتعبير اشمئزاز. نظرت إليه المرأة ذات الجوهر الأخضر لثانية لكنها لم تقل شيئاً.

قرأ ليث القائمة بسرعة ، ولاحظ أنه تم إدراج كل وظيفة إلى جانب الحد الأقصى لعدد النقاط التي يمكن منحها للطالب وفقاً لأدائه. تراوحت الوظائف من موظف لجمعية السحرة إلى خفير.

“لأننا لم نضع هذه القائمة ، فقد وصعها التاج. تم تكليف الأكاديميات ببساطة بتقديم المساعدة ، والاختيار النهائي يعود للطالب.” سخر آيرونهيلم.

 

 

“لماذا العمل كمعالج ليس خياراً؟” وجد ليث غريباً في عدم إعطائه الفرصة.

أثناء سيره في خطوات الاعوجاج ، وجد ليث نفسه داخل مستودع مهجور. كان مكاناً متهالكاً ، غطى الغبار وأنسجة العنكبوت معظم الأسطح. البقعة النظيفة الوحيدة رُتبت كغرفة استخلاص المعلومات ، بها كراسي خشبية ولوح أبيض.

 

في اليوم التالي مدينة زيناتوس.

“لأنه سيكون مبالغة. مثل جميع الطلاب ذوي التخصص العملي ، من المقرر بالفعل أن تقضي جزءاً كبيراً من الفصل الثالث في العمل في هذا المجال. يمنحك ممارسة القانون إمكانية تجربة أشياء لا تفعلها عادةً.” وأوضح آيرونهيلم.

“تشرفت بلقائك يا بني.” مدت النقيبة يدها لليث ، فصافحها ​​على الفور.

 

 

أومأ ليث برأسه ، واختار ببساطة لبقية الأسبوع الوظائف التي تمنح أكبر عدد من النقاط بترتيب تنازلي. قام آيرونهيلم بتجعيد حاجبيه ، وكانت معظم خيارات ليث متطابقة مع خيارات زملائه.

“لأننا لم نضع هذه القائمة ، فقد وصعها التاج. تم تكليف الأكاديميات ببساطة بتقديم المساعدة ، والاختيار النهائي يعود للطالب.” سخر آيرونهيلم.

 

 

نظراً لكونها السنة الأخيرة ، كان الجميع حريصاً على تسجيل أكبر عدد من النقاط ، بغض النظر عن السبب. ومع ذلك ، اختار عدد قليل جداً الوظيفة الأولى في القائمة.

بفضل بوابة اعوجاج الأكاديمية ، قطع ليث مئات الكيلومترات في لحظة. احتاج وصوله إلى موقع يومه الأول في خدمة المجتمع إلى مساعدة ساحر من الفرع المحلي للجمعية.

 

“لأننا لم نضع هذه القائمة ، فقد وصعها التاج. تم تكليف الأكاديميات ببساطة بتقديم المساعدة ، والاختيار النهائي يعود للطالب.” سخر آيرونهيلم.

“هل أنت متأكدة من هذا؟” سأل آيرونهيلم.

 

 

 

“نعم أنا متأكد. هل هناك مشكلة؟”

 

 

“هذه هي اختياراتك المتاحة لدورة ممارسة القانون.” وأوضح آيرونهيلم.

“يا طفل ، أتفهم أنك في المراكز الثلاثة الأولى وترغب في الاحتفاظ به على هذا النحو ، ولكن ربما يجب عليك إعادة التفكير في اختيارك. هذه هي الصفقة الحقيقية. أعلم أن لينخوس حافظ على سلامتك حتى الآن ، سواء كان ذلك في الغابة أو أثناء الزيارات المنزلية.”

‘ماذا تتوقعين؟ هذه ليست فرقة نخبة ، فقط قوة شرطة محلية. يجب أن تكون المعدات القياسية. لا يمكنني أبداً تحمل درعي سكينوالكر بدون نقاط الأكاديمية. كم عدد السحرة؟’ أجاب ليث.

 

‘كل ما يرتدونه مسحور ، لكن الجودة رديئة. الملابس أدنى من زيك القديم. فقط المناطق التي تغطيها الواقيات توفر دفاعاً لائقاً.’

“ومع ذلك ، فإن مدير المدرسة هو مجرد رجل ، فهو لا يستطيع ضمان سلامتك في جميع الأوقات. ما الفائدة التي ستعود عليك إذا مت؟”

“لا أسماء يا بني. يجب أن نحكم فقط على الأداء ، وليس على المنازل.” قالت بنظرة صارمة.

 

‘فات الأوان لذلك. هذه هي السنة الأخيرة ، التراجع لا جدوى منه. أحتاج إلى التميز قدر الإمكان للحصول على ما أحتاجه وضمان سلامة عائلتي حتى أثناء غيابي. الى جانب ذلك ، التاج يعرف عني بالفعل.’

“إذا كان الأمر خطيراً جداً ، فلماذا هو متاح؟” ليث لم يتزحزح ، رافعاً فقط حاجباً في إزعاج.

 

 

‘ربما كانت إهانة. أعتقد أنهم يعتبرون الطلاب مثلي ثقلاً أو أسوأ.’ لم يحب ليث أن يتعرض للإهانة ، لكنه كان يتفهم مشاعر الرجل. كل ما كانوا على وشك القيام به هو عمل خطير وسيضطر ضباط الشرطة إلى مراقبة الطلاب أيضاً.

“لأننا لم نضع هذه القائمة ، فقد وصعها التاج. تم تكليف الأكاديميات ببساطة بتقديم المساعدة ، والاختيار النهائي يعود للطالب.” سخر آيرونهيلم.

 

 

 

“شكراً لاهتمامك ، لكنني اتخذت قراري.”

‘حتى لو جلست ولم أفعل شيئاً ، سيحاول الكثير من الناس العودة إلي من أجل نجاحي. كما أراه ، هذا هو مخرجنا الوحيد.’

 

“لأنه سيكون مبالغة. مثل جميع الطلاب ذوي التخصص العملي ، من المقرر بالفعل أن تقضي جزءاً كبيراً من الفصل الثالث في العمل في هذا المجال. يمنحك ممارسة القانون إمكانية تجربة أشياء لا تفعلها عادةً.” وأوضح آيرونهيلم.

هز آيرونهيلم رأسه. كان هناك العديد من الأشياء التي كان يود أن يقولها ، لكنه ظل صامتاً. بعد إدخال اختيارات ليث في تميمة اتصاله ، غادر الأستاذ الغرفة.

 

 

“هل أنت متأكدة من هذا؟” سأل آيرونهيلم.

‘هل أنت متأكدة من هذا؟’ سألته سولوس. ‘ماذا عن خطتنا في أن نكون على مستوى منخفض؟’

“نعم أنا متأكد. هل هناك مشكلة؟”

 

 

‘فات الأوان لذلك. هذه هي السنة الأخيرة ، التراجع لا جدوى منه. أحتاج إلى التميز قدر الإمكان للحصول على ما أحتاجه وضمان سلامة عائلتي حتى أثناء غيابي. الى جانب ذلك ، التاج يعرف عني بالفعل.’

أثناء سيره في خطوات الاعوجاج ، وجد ليث نفسه داخل مستودع مهجور. كان مكاناً متهالكاً ، غطى الغبار وأنسجة العنكبوت معظم الأسطح. البقعة النظيفة الوحيدة رُتبت كغرفة استخلاص المعلومات ، بها كراسي خشبية ولوح أبيض.

 

“أنا النقيبة يرنا من قوة شرطة زيناتوس.”

‘خلال العام الماضي ، تحدثت مع أفراد العائلة المالكة أكثر من معظم النبلاء طوال حياتهم. لدي حلفاء في الجيش ، في جحفل الملكة وكذلك في غريفون البيضاء. من قبل كنت لا أحد. اضطررت لبناء الأشياء ببطء بينما أنا الآن نجم صاعد.’

كانت ملابسهم سوداء اللون ، مع شارات منزل اللورد المحلي على ظهورهم وأكتافهم وقلبهم.

 

—————–

‘حتى لو جلست ولم أفعل شيئاً ، سيحاول الكثير من الناس العودة إلي من أجل نجاحي. كما أراه ، هذا هو مخرجنا الوحيد.’

“نعم أنا متأكد. هل هناك مشكلة؟”

 

‘خلال العام الماضي ، تحدثت مع أفراد العائلة المالكة أكثر من معظم النبلاء طوال حياتهم. لدي حلفاء في الجيش ، في جحفل الملكة وكذلك في غريفون البيضاء. من قبل كنت لا أحد. اضطررت لبناء الأشياء ببطء بينما أنا الآن نجم صاعد.’

***

 

 

“ومع ذلك ، فإن مدير المدرسة هو مجرد رجل ، فهو لا يستطيع ضمان سلامتك في جميع الأوقات. ما الفائدة التي ستعود عليك إذا مت؟”

في اليوم التالي مدينة زيناتوس.

 

 

“هل أنت متأكدة من هذا؟” سأل آيرونهيلم.

بفضل بوابة اعوجاج الأكاديمية ، قطع ليث مئات الكيلومترات في لحظة. احتاج وصوله إلى موقع يومه الأول في خدمة المجتمع إلى مساعدة ساحر من الفرع المحلي للجمعية.

 

 

 

لم يكن ليث هناك من قبل وكان الوقت جوهرياً.

***

 

“أنا النقيبة يرنا من قوة شرطة زيناتوس.”

‘ما زلت لا أصدق أننا سنفعل ذلك.’ تنهدت سولوس.

 

 

 

‘ماذا تعنين؟’ ضحك ليث رداً على ذلك. ‘إنها فرصتنا الأولى لمواجهة خصوم بشريين عاديين بدلاً من المجانين الذين نلتقي بهم منذ دخولنا غريفون البيضاء. من يعرف؟ ربما يكون العمل كعضو في فريق تكتيكي مثيراً للاهتمام.’

 

‘حتى لو جلست ولم أفعل شيئاً ، سيحاول الكثير من الناس العودة إلي من أجل نجاحي. كما أراه ، هذا هو مخرجنا الوحيد.’

أثناء سيره في خطوات الاعوجاج ، وجد ليث نفسه داخل مستودع مهجور. كان مكاناً متهالكاً ، غطى الغبار وأنسجة العنكبوت معظم الأسطح. البقعة النظيفة الوحيدة رُتبت كغرفة استخلاص المعلومات ، بها كراسي خشبية ولوح أبيض.

 

 

 

تمكن ليث من رؤية المخطط التقريبي لتخطيط المبنى الذي تم رسمه عليه. حسب ثلاثة طوابق وما بدا أنه قبو.

‘كل ما يرتدونه مسحور ، لكن الجودة رديئة. الملابس أدنى من زيك القديم. فقط المناطق التي تغطيها الواقيات توفر دفاعاً لائقاً.’

 

تم تجميع العديد من الرجال والنساء الذين يرتدون الزي العسكري في دائرة حول الألواح ، وكانت وجوههم متوترة. لم يكن لدى أحد أسلحة ، ولكن فقط لأن كل واحد لديه خاتم أبعاد.

 

 

 

كانت ملابسهم سوداء اللون ، مع شارات منزل اللورد المحلي على ظهورهم وأكتافهم وقلبهم.

“لا يُسمح بالتكرار حتى بداية الأسبوع التالي. يريد مدير المدرسة أن يكتسب الطلاب خبرة في أكبر عدد ممكن من المجالات قبل التخرج. أنا هنا للإجابة على أي سؤال قد يكون لديك ولتقديم إرشادات لك.”

 

 

كما كانوا يرتدون واقيات معدنية على الساعدين والكتفين والصدر. أكملت سولوس التحليل له.

“لا يُسمح بالتكرار حتى بداية الأسبوع التالي. يريد مدير المدرسة أن يكتسب الطلاب خبرة في أكبر عدد ممكن من المجالات قبل التخرج. أنا هنا للإجابة على أي سؤال قد يكون لديك ولتقديم إرشادات لك.”

 

‘ماذا تتوقعين؟ هذه ليست فرقة نخبة ، فقط قوة شرطة محلية. يجب أن تكون المعدات القياسية. لا يمكنني أبداً تحمل درعي سكينوالكر بدون نقاط الأكاديمية. كم عدد السحرة؟’ أجاب ليث.

‘كل ما يرتدونه مسحور ، لكن الجودة رديئة. الملابس أدنى من زيك القديم. فقط المناطق التي تغطيها الواقيات توفر دفاعاً لائقاً.’

 

 

أومأ ليث برأسه ، واختار ببساطة لبقية الأسبوع الوظائف التي تمنح أكبر عدد من النقاط بترتيب تنازلي. قام آيرونهيلم بتجعيد حاجبيه ، وكانت معظم خيارات ليث متطابقة مع خيارات زملائه.

نظراً لكونها معتادة على جحفل الملكة ، والمخالب ، وجميع روائع الأكاديمية ، فقد كان لدى سولوس معايير عالية.

 

 

أثناء سيره في خطوات الاعوجاج ، وجد ليث نفسه داخل مستودع مهجور. كان مكاناً متهالكاً ، غطى الغبار وأنسجة العنكبوت معظم الأسطح. البقعة النظيفة الوحيدة رُتبت كغرفة استخلاص المعلومات ، بها كراسي خشبية ولوح أبيض.

‘ماذا تتوقعين؟ هذه ليست فرقة نخبة ، فقط قوة شرطة محلية. يجب أن تكون المعدات القياسية. لا يمكنني أبداً تحمل درعي سكينوالكر بدون نقاط الأكاديمية. كم عدد السحرة؟’ أجاب ليث.

“تشرفت بلقائك يا بني.” مدت النقيبة يدها لليث ، فصافحها ​​على الفور.

 

‘سؤال جيد. كل الحاضرين لديهم جوهر أحمر ، باستثناء المرأة على الكرسي الثاني من اليمين والتي لها جوهر أخضر ، والرجل على الكرسي الأول على اليسار. لديه فقط جوهر أصفر. ربما تكون ساحرة. هو ، أنا لست متأكدة منه. يعتمد ذلك على معايير الطاقة التي يستخدمونها.’

‘سؤال جيد. كل الحاضرين لديهم جوهر أحمر ، باستثناء المرأة على الكرسي الثاني من اليمين والتي لها جوهر أخضر ، والرجل على الكرسي الأول على اليسار. لديه فقط جوهر أصفر. ربما تكون ساحرة. هو ، أنا لست متأكدة منه. يعتمد ذلك على معايير الطاقة التي يستخدمونها.’

في اليوم التالي مدينة زيناتوس.

 

 

أشارت سولوس إلى ليث امرأة ذات شعر كستنائي في الأربعينيات من عمرها ورجل أسود الشعر في نفس العمر تقريباً. كان لدى كل فرد في الفريق تعبير يصعب فهمه.

 

 

 

أكثر من متوترين ، بدوا وكأنهم هناك لأنهم فقدوا رهاناً.

 

 

‘حتى لو جلست ولم أفعل شيئاً ، سيحاول الكثير من الناس العودة إلي من أجل نجاحي. كما أراه ، هذا هو مخرجنا الوحيد.’

“لقد وصل الثقل الأول أيتها النقيبة.” سخر صوت خشن. رأى ليث أنه يخص الرجل ذو الجوهر الأصفر ، الذي بصق على الأرض بتعبير اشمئزاز. نظرت إليه المرأة ذات الجوهر الأخضر لثانية لكنها لم تقل شيئاً.

 

 

 

‘ثقل؟’ كانت سولوس محتارة.

‘ثقل؟’ كانت سولوس محتارة.

 

 

‘ربما كانت إهانة. أعتقد أنهم يعتبرون الطلاب مثلي ثقلاً أو أسوأ.’ لم يحب ليث أن يتعرض للإهانة ، لكنه كان يتفهم مشاعر الرجل. كل ما كانوا على وشك القيام به هو عمل خطير وسيضطر ضباط الشرطة إلى مراقبة الطلاب أيضاً.

 

 

 

سيجعل عملهم أكثر صعوبة والعودة بقطعة واحدة أكثر صعوبة.

“لا يُسمح بالتكرار حتى بداية الأسبوع التالي. يريد مدير المدرسة أن يكتسب الطلاب خبرة في أكبر عدد ممكن من المجالات قبل التخرج. أنا هنا للإجابة على أي سؤال قد يكون لديك ولتقديم إرشادات لك.”

 

‘ثقل؟’ كانت سولوس محتارة.

“تشرفت بلقائك يا بني.” مدت النقيبة يدها لليث ، فصافحها ​​على الفور.

 

 

 

“أنا النقيبة يرنا من قوة شرطة زيناتوس.”

 

 

“ومع ذلك ، فإن مدير المدرسة هو مجرد رجل ، فهو لا يستطيع ضمان سلامتك في جميع الأوقات. ما الفائدة التي ستعود عليك إذا مت؟”

“أنا…”

“وهو بالضبط ما تفعله من خلال وجودك هنا.” وقف كران متجهاً نحو ليث بتعبير مهدد.

 

 

“لا أسماء يا بني. يجب أن نحكم فقط على الأداء ، وليس على المنازل.” قالت بنظرة صارمة.

“تبدأ غداً ونريد أن نعرف أين تريد أن يتم تعيينك. القواعد بسيطة. كل يوم عليك أن تختار مهمة مختلفة.”

 

‘ربما كانت إهانة. أعتقد أنهم يعتبرون الطلاب مثلي ثقلاً أو أسوأ.’ لم يحب ليث أن يتعرض للإهانة ، لكنه كان يتفهم مشاعر الرجل. كل ما كانوا على وشك القيام به هو عمل خطير وسيضطر ضباط الشرطة إلى مراقبة الطلاب أيضاً.

“نظراً لأنك من غريفون البيضاء ، فسوف نسميك فقط أبيض. هذا هو الرقيب كران ، الثاني في القيادة. آسفة للاستقبال البارد. ستكون مهمة اليوم تشغيل الطاحونة ، لولا حقيقة أننا في انتظار طالب آخر.”

 

 

 

“اثنين من الناشئين إلى نفس الوحدة؟” سأل ليث.

 

 

 

“نعم ، الآخر ينتمي إلى غريفون النار.” أومأت يرنا برأسها.

 

 

“تشرفت بلقائك يا بني.” مدت النقيبة يدها لليث ، فصافحها ​​على الفور.

“لماذا أرسلوا كلانا إلى هنا؟ هذا غير منطقي.”

 

 

“لأننا لم نضع هذه القائمة ، فقد وصعها التاج. تم تكليف الأكاديميات ببساطة بتقديم المساعدة ، والاختيار النهائي يعود للطالب.” سخر آيرونهيلم.

“شكراً لتفهمك يا أبيض. المشكلة هي أنه لا توجد مهام كثيرة يمكن للطلاب المشاركة فيها دون تعريض أنفسهم أو الفريق المضيف للخطر.” لقد تنهدت.

 

 

 

“وهو بالضبط ما تفعله من خلال وجودك هنا.” وقف كران متجهاً نحو ليث بتعبير مهدد.

 

—————–

 

ترجمة: Acedia

لم يكن ليث هناك من قبل وكان الوقت جوهرياً.

 

 

بفضل بوابة اعوجاج الأكاديمية ، قطع ليث مئات الكيلومترات في لحظة. احتاج وصوله إلى موقع يومه الأول في خدمة المجتمع إلى مساعدة ساحر من الفرع المحلي للجمعية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط