نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 279

غرفة العمليات

غرفة العمليات

الفصل 279 غرفة العمليات

 

 

 

التقى غادورف بالسيد قبل بضع سنوات فقط. غير قادر على اتخاذ شكل بشري ، الطريقة الوحيدة التي كان عليه لاكتساب تقنيات ومواد جديدة كانت سرقتها.

معاً ، طوروا مصفوفة استنزاف الحياة لغادورف وبعض التكنولوجيا التي يحتاجها السيد لدمج البغضاء معاً في شكل مستقر.

 

 

{السيد غير معروف سواء أكان ذكر أم أنثى._.}

“تنين؟ أنت؟” قهقه السيد.

 

حتى لو كان الانحدار من سلالة وحش متطور يمنحه استخدام السحر الحقيقي في جميع العناصر الستة ، إلا أن الويفيرن كان لا يزال أضعف من مهاجمة عائلة نبيلة رئيسية أو تجار مهمينين.

“أين تعتقد أنك ذاهب يا سحلية؟” رفض السيد أن يناديه باسمه حتى تخلى الويفيرن عن حلمه بأن يصبح تنيناً. كلاهما أثبت أنه عنيد.

 

“توقف البشر عن التطور لفترة طويلة. الصحوة هي مجرد رعاية تلطيفية. سأحضر فجر عصر ذهبي جديد للبشرية. تخيل عالماً حيث يمكن لقلة مختارة ، متألقين ومتنورين حقاً ، قيادة الجماهير بدون التهديد بالموت أو الشيخوخة أو المرض.”

كاد غادورف أن يُقتل بالفعل عدة مرات بعد مداهمة مدن صغيرة. استجابت الجمعية بسرعة للتهديدات ، فأرسلت العديد من السحرة في وقت واحد للتعامل معه. تمكن غادورف من البقاء فقط بفضل إتقانه لسحر الضوء والمصفوفات.

 

 

“أين تعتقد أنك ذاهب يا سحلية؟” رفض السيد أن يناديه باسمه حتى تخلى الويفيرن عن حلمه بأن يصبح تنيناً. كلاهما أثبت أنه عنيد.

في أكثر من مائتي عام من الممارسة ، وصل إلى مستوى في تلك المجالات لم يكن بوسع السحرة أن يبدأوا في فهمه. كان بالضبط بسبب عناده أن السيد قد اهتم به.

 

 

 

كانت محاربة السيد تجربة متواضعة لغادورف. على الرغم من فجوة الخبرة لديهم ، على الرغم من كونه ساحر مزيف ، إلا أن هزيمة غادورف استغرقت أقل من دقيقة.

“إذا كنت قادراً بالفعل على إنشاء جواهر اصطناعية ، فلماذا لم تصنع واحدة لنفسك؟” كان غادورف مخلوقاً فخوراً ، لدرجة اعتبار الشراكة المتساوية عاراً. كان يعتقد أنه ولد حاكماً.

 

 

“أنت محظوظ لأن الجمعية أعطتك أولوية C حتى الآن.” تنفس السيد بصفير. كانت المعركة قصيرة ، لكنها مرهقة بالنسبة لشخص لم يعتاد على القتال مثله. خاصة لأنه أرادوا أخذ غادورف حياً.

 

 

ترجمة: Acedia

“أنا؟ تنين فخور ، مجرد C؟” جعل غضب غادورف الأرض ترتجف ، لكن المصفوفة التي كانت تبقيه سجيناً لم تتزحزح حتى.

 

 

 

“تنين؟ أنت؟” قهقه السيد.

“مغرور وغبي. إنها معجزة أنك تمكنت من البقاء على قيد الحياة حتى الآن. هذا خبر جيد ، يا سحلية.” قام السيد ببساطة باستبدال البلورات السحرية الأكثر استهلاكاً بأخرى جديدة. عادت المصفوفة إلى قوتها الكاملة في جزء من الثانية ، مما أضاف اليأس إلى عذاب الويفيرن.

 

“أنا؟ تنين فخور ، مجرد C؟” جعل غضب غادورف الأرض ترتجف ، لكن المصفوفة التي كانت تبقيه سجيناً لم تتزحزح حتى.

“أيتها الآلهة الطيبة ، غرورك أكبر من السيدة ديريس! لا تخبرني أن هذا هو السبب في أن هذا المكب الذي تسميه المنزل مليء بالذهب والقطع الفنية؟”

 

 

“أنا؟ تنين فخور ، مجرد C؟” جعل غضب غادورف الأرض ترتجف ، لكن المصفوفة التي كانت تبقيه سجيناً لم تتزحزح حتى.

كان رد غادورف نفثه النار بكل ما لديه من قوة. كاد الفعل يؤدي إلى الانتحار. أنفاس الويفيرن ، مثلها مثل أنفاس التنين ، لم تكن ناراً عادية ولا سحرية.

 

 

 

لقد كان تأثيراً فريداً ناتجاً عن مزج قوة حياتهم مع طاقة العالم ، ولم تشارك أي مانا. لقد كان تأثيراً مشابهاً طوره بالكور لفالورينه ، مما سمح لهم بإصدار أشعة الظلام من عيونهم ، دون أن يتأثروا بالبطء الذي أثر على جميع أنواع سحر الظلام.

“أنا؟ تنين فخور ، مجرد C؟” جعل غضب غادورف الأرض ترتجف ، لكن المصفوفة التي كانت تبقيه سجيناً لم تتزحزح حتى.

 

 

كان الجانب السلبي لهذه الصلاحيات هو أنه مثلما يمكن للجسم أن يلحق الضرر بنفسه ، لذا فإن هذا النوع من الهجوم القائم على قوة الحياة ، بغض النظر عن قلة استخدامه ، من شأنه أن يضر بالمستخدم وأي شخص آخر.

للأسف ، تماماً مثل زيدروس ، كان السيد قوياً جداً بالنسبة له ، حتى الآن. استطاع غادورف فقط أن يتحمله وينتظر وقته.

 

بعد اكتساب جوهره الأسود وممارسة مهاراته الجديدة ، كان غادورف حريصاً على ترك جانب السيد. في المرة التالية التي التقيا فيها ، لكانت عندما سيمزق قلب السيد وهو لا يزال ينبض من صدره.

صرخات غادورف من الألم جعلت فقط السيد يقهقه حتى تدفقت دموع صغيرة من المرح من عينيه.

 

 

“أنت محظوظ لأن الجمعية أعطتك أولوية C حتى الآن.” تنفس السيد بصفير. كانت المعركة قصيرة ، لكنها مرهقة بالنسبة لشخص لم يعتاد على القتال مثله. خاصة لأنه أرادوا أخذ غادورف حياً.

“مغرور وغبي. إنها معجزة أنك تمكنت من البقاء على قيد الحياة حتى الآن. هذا خبر جيد ، يا سحلية.” قام السيد ببساطة باستبدال البلورات السحرية الأكثر استهلاكاً بأخرى جديدة. عادت المصفوفة إلى قوتها الكاملة في جزء من الثانية ، مما أضاف اليأس إلى عذاب الويفيرن.

 

 

“أنت مجنون حقاً ، سحلية. لقد سئمت من رؤية الأشخاص الطيبين يموتون بينما يزدهر العاديين. لرؤية العباقرة الحقيقيين يمرون دون أن يلاحظهم أحد أو يُدفنون تحت أوراق عديمة الفائدة يمكن التعامل معها من قبل رجال أدنى.”

“أنا لست سحلية!” زأر. “أنا غادورف ، ابن زيدروس أول ويفيرن! في يوم من الأيام سوف أتطور إلى تنين وأتناول كل أولئك الذين قللوا من قدرتي. سواء كنت أنت أو والدي ، ستنتهيان بنفس الطريقة! محروقان حتى الموت بيدي!”

‘القوة هي الشرط الوحيد للحكم على الضعفاء.’ فكر.

 

“بالتأكيد ، ستكون هناك أضرار جانبية. سيتم التضحية ببعض الناس من أجل الصالح العام ، لكن موغار مليئة بالأغبياء الذين لا يستحقون أن يعيشوا. معتلين ضيقي الأفق غير قادرين على رؤية ما هو أبعد من أنوفهم.”

“الخبر السار ، يا سحلية…” تابع السيد بعد إسكات السجين المزعج.

 

 

 

“… هو أنني أؤمن أنه مثلي تماماً ، الآلهة لا تغامر. كان من المقرر أن نلتقي. بحثي لا يمكن أن يذهب إلى أبعد من ذلك بدون عينة راغبة تسمح لي بدراسة السحر الحقيقي ، تماماً مثلما لا يمكن لقضاياك الأبوية المثيرة للشفقة أن تتسبب في قتلك إلا إذا واصلت التصرف بمفردك.”

كان رد غادورف نفثه النار بكل ما لديه من قوة. كاد الفعل يؤدي إلى الانتحار. أنفاس الويفيرن ، مثلها مثل أنفاس التنين ، لم تكن ناراً عادية ولا سحرية.

 

 

” مصالحنا متوافقة. إذا توقفت عن نوبات الغضب ، يمكننا عقد صفقة.”

 

 

 

بعد استدعاء من جانبهم لبغيض غريب للحفاظ على تقلبات مزاج غادورف ، أحضره السيد إلى أحد مختبراتهم. كان غادورف قادراً على تعلم جنون آرثان ودراسة مخططاته. تحولت هذه الأداة المجنونة إلى مصدر إلهام لا نهاية له.

 

 

لقد كان تأثيراً فريداً ناتجاً عن مزج قوة حياتهم مع طاقة العالم ، ولم تشارك أي مانا. لقد كان تأثيراً مشابهاً طوره بالكور لفالورينه ، مما سمح لهم بإصدار أشعة الظلام من عيونهم ، دون أن يتأثروا بالبطء الذي أثر على جميع أنواع سحر الظلام.

معاً ، طوروا مصفوفة استنزاف الحياة لغادورف وبعض التكنولوجيا التي يحتاجها السيد لدمج البغضاء معاً في شكل مستقر.

صرخات غادورف من الألم جعلت فقط السيد يقهقه حتى تدفقت دموع صغيرة من المرح من عينيه.

 

 

“أنا لا أفهم.” بينما كان محبوساً في إحدى خزانات جينات السيد ، لا يزال بإمكان غادورف التحدث أثناء أحلام اليقظة عن كيفية إلحاق الموت بشريكه في الجريمة بأبطأ موت ممكن وأكثره إيلاماً.

 

 

“أنت مجنون حقاً ، سحلية. لقد سئمت من رؤية الأشخاص الطيبين يموتون بينما يزدهر العاديين. لرؤية العباقرة الحقيقيين يمرون دون أن يلاحظهم أحد أو يُدفنون تحت أوراق عديمة الفائدة يمكن التعامل معها من قبل رجال أدنى.”

“إذا كنت قادراً بالفعل على إنشاء جواهر اصطناعية ، فلماذا لم تصنع واحدة لنفسك؟” كان غادورف مخلوقاً فخوراً ، لدرجة اعتبار الشراكة المتساوية عاراً. كان يعتقد أنه ولد حاكماً.

 

 

بعد اكتساب جوهره الأسود وممارسة مهاراته الجديدة ، كان غادورف حريصاً على ترك جانب السيد. في المرة التالية التي التقيا فيها ، لكانت عندما سيمزق قلب السيد وهو لا يزال ينبض من صدره.

على هذا النحو ، كان دوس النمل المتكبر حقه المكتسب ولم يكن السيد استثناءً. بهزيمته ، وإخضاعه لكل تلك الاختبارات المهينة ، يكون السيد قد أكسب نفسه ألف حالة وفاة.

 

 

“أنت بالفعل ويفيرن ، فكرة أن شخصاً مغروراً مثلك يصبح وصياً مزعجة ، للتعبير مجازياً. بدلاً من ذلك ، إذا نجحت ، سأصبح كائناً خالداً بلا حدود لقوتي ولن يكون هناك ضعف من الذي يصيب البغضاء.”

للأسف ، تماماً مثل زيدروس ، كان السيد قوياً جداً بالنسبة له ، حتى الآن. استطاع غادورف فقط أن يتحمله وينتظر وقته.

‘القوة هي الشرط الوحيد للحكم على الضعفاء.’ فكر.

 

 

“لأنني لا أحب الحل الوسط. قد تحولك الطريقة التي طورناها من أجلك إلى مستيقظ ، ولكن ماذا بعد ذلك؟ ستصبح أكثر قوة ، وتعيش لفترة أطول قليلاً. أجد فكرتك عن التحول إلى تنين ليس أكثر من مجرد تفكير متمني.”

 

 

 

“أنت بالفعل ويفيرن ، فكرة أن شخصاً مغروراً مثلك يصبح وصياً مزعجة ، للتعبير مجازياً. بدلاً من ذلك ، إذا نجحت ، سأصبح كائناً خالداً بلا حدود لقوتي ولن يكون هناك ضعف من الذي يصيب البغضاء.”

“… هو أنني أؤمن أنه مثلي تماماً ، الآلهة لا تغامر. كان من المقرر أن نلتقي. بحثي لا يمكن أن يذهب إلى أبعد من ذلك بدون عينة راغبة تسمح لي بدراسة السحر الحقيقي ، تماماً مثلما لا يمكن لقضاياك الأبوية المثيرة للشفقة أن تتسبب في قتلك إلا إذا واصلت التصرف بمفردك.”

 

صرخات غادورف من الألم جعلت فقط السيد يقهقه حتى تدفقت دموع صغيرة من المرح من عينيه.

“توقف البشر عن التطور لفترة طويلة. الصحوة هي مجرد رعاية تلطيفية. سأحضر فجر عصر ذهبي جديد للبشرية. تخيل عالماً حيث يمكن لقلة مختارة ، متألقين ومتنورين حقاً ، قيادة الجماهير بدون التهديد بالموت أو الشيخوخة أو المرض.”

“توقف البشر عن التطور لفترة طويلة. الصحوة هي مجرد رعاية تلطيفية. سأحضر فجر عصر ذهبي جديد للبشرية. تخيل عالماً حيث يمكن لقلة مختارة ، متألقين ومتنورين حقاً ، قيادة الجماهير بدون التهديد بالموت أو الشيخوخة أو المرض.”

 

 

لقد استمع غادورف إلى هذا الخطاب مرات لا تحصى. لطالما تألقت عينا السيد بحماس طفولي يحد من الجنون.

 

 

حتى لو كان الانحدار من سلالة وحش متطور يمنحه استخدام السحر الحقيقي في جميع العناصر الستة ، إلا أن الويفيرن كان لا يزال أضعف من مهاجمة عائلة نبيلة رئيسية أو تجار مهمينين.

“بالتأكيد ، ستكون هناك أضرار جانبية. سيتم التضحية ببعض الناس من أجل الصالح العام ، لكن موغار مليئة بالأغبياء الذين لا يستحقون أن يعيشوا. معتلين ضيقي الأفق غير قادرين على رؤية ما هو أبعد من أنوفهم.”

 

 

 

جعل الغضب الناتج عن كلماته غادورف يشك في أن السيد كان وحيداً أو لا يحظى بالتقدير أو كليهما.

“لأنني لا أحب الحل الوسط. قد تحولك الطريقة التي طورناها من أجلك إلى مستيقظ ، ولكن ماذا بعد ذلك؟ ستصبح أكثر قوة ، وتعيش لفترة أطول قليلاً. أجد فكرتك عن التحول إلى تنين ليس أكثر من مجرد تفكير متمني.”

 

 

“ألا تريد غزو العالم؟” كان غادورف مندهشاً. كان السيد قوياً بقدر كونه قصير النظر.

بعد اكتساب جوهره الأسود وممارسة مهاراته الجديدة ، كان غادورف حريصاً على ترك جانب السيد. في المرة التالية التي التقيا فيها ، لكانت عندما سيمزق قلب السيد وهو لا يزال ينبض من صدره.

 

 

‘القوة هي الشرط الوحيد للحكم على الضعفاء.’ فكر.

الفصل 279 غرفة العمليات

 

 

ضحك السيد بحرارة على هذه الكلمات.

التقى غادورف بالسيد قبل بضع سنوات فقط. غير قادر على اتخاذ شكل بشري ، الطريقة الوحيدة التي كان عليه لاكتساب تقنيات ومواد جديدة كانت سرقتها.

 

ضحك السيد بحرارة على هذه الكلمات.

“أنت مجنون حقاً ، سحلية. لقد سئمت من رؤية الأشخاص الطيبين يموتون بينما يزدهر العاديين. لرؤية العباقرة الحقيقيين يمرون دون أن يلاحظهم أحد أو يُدفنون تحت أوراق عديمة الفائدة يمكن التعامل معها من قبل رجال أدنى.”

معاً ، طوروا مصفوفة استنزاف الحياة لغادورف وبعض التكنولوجيا التي يحتاجها السيد لدمج البغضاء معاً في شكل مستقر.

 

“أنت مجنون حقاً ، سحلية. لقد سئمت من رؤية الأشخاص الطيبين يموتون بينما يزدهر العاديين. لرؤية العباقرة الحقيقيين يمرون دون أن يلاحظهم أحد أو يُدفنون تحت أوراق عديمة الفائدة يمكن التعامل معها من قبل رجال أدنى.”

“أريد فقط أن أظهر للبشر إمكاناتهم الحقيقية ، لعلاج المرض النهائي: الموت. أنا متأكد من أنه على الرغم من اسمهم ، فإن البغضاء طبيعيين مثلك أنت وأنا. إنها الخطوة التطورية التالية ، هم فقط بحاجة إلى الكمال.”

لقد كان تأثيراً فريداً ناتجاً عن مزج قوة حياتهم مع طاقة العالم ، ولم تشارك أي مانا. لقد كان تأثيراً مشابهاً طوره بالكور لفالورينه ، مما سمح لهم بإصدار أشعة الظلام من عيونهم ، دون أن يتأثروا بالبطء الذي أثر على جميع أنواع سحر الظلام.

 

 

بعد اكتساب جوهره الأسود وممارسة مهاراته الجديدة ، كان غادورف حريصاً على ترك جانب السيد. في المرة التالية التي التقيا فيها ، لكانت عندما سيمزق قلب السيد وهو لا يزال ينبض من صدره.

“أريد فقط أن أظهر للبشر إمكاناتهم الحقيقية ، لعلاج المرض النهائي: الموت. أنا متأكد من أنه على الرغم من اسمهم ، فإن البغضاء طبيعيين مثلك أنت وأنا. إنها الخطوة التطورية التالية ، هم فقط بحاجة إلى الكمال.”

 

“أنت محظوظ لأن الجمعية أعطتك أولوية C حتى الآن.” تنفس السيد بصفير. كانت المعركة قصيرة ، لكنها مرهقة بالنسبة لشخص لم يعتاد على القتال مثله. خاصة لأنه أرادوا أخذ غادورف حياً.

أو هكذا اعتقد غادورف.

 

 

 

“أين تعتقد أنك ذاهب يا سحلية؟” رفض السيد أن يناديه باسمه حتى تخلى الويفيرن عن حلمه بأن يصبح تنيناً. كلاهما أثبت أنه عنيد.

——————-

أو هكذا اعتقد غادورف.

ترجمة: Acedia

“… هو أنني أؤمن أنه مثلي تماماً ، الآلهة لا تغامر. كان من المقرر أن نلتقي. بحثي لا يمكن أن يذهب إلى أبعد من ذلك بدون عينة راغبة تسمح لي بدراسة السحر الحقيقي ، تماماً مثلما لا يمكن لقضاياك الأبوية المثيرة للشفقة أن تتسبب في قتلك إلا إذا واصلت التصرف بمفردك.”

 

“… هو أنني أؤمن أنه مثلي تماماً ، الآلهة لا تغامر. كان من المقرر أن نلتقي. بحثي لا يمكن أن يذهب إلى أبعد من ذلك بدون عينة راغبة تسمح لي بدراسة السحر الحقيقي ، تماماً مثلما لا يمكن لقضاياك الأبوية المثيرة للشفقة أن تتسبب في قتلك إلا إذا واصلت التصرف بمفردك.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط