نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 280

غرفة العمليات 2

غرفة العمليات 2

الفصل 280 غرفة العمليات 2

 

 

 

“أنا راحل. أنا بحاجة إلى الغذاء كي أتطور.” زمجر غادورف.

 

 

علمه السيد كيف يتغذى فقط على الضعفاء والفقراء ، أولئك الذين لن يسبب اختفائهم أي قلق ، إن لم يكن يدعو للاحتفال. أظهر السيد أيضاً لغادورف كيفية تغيير قوة حياته لتتخذ شكلاً بشرياً.

“أنت حقاً أحمق.” تنهد السيد.

 

 

 

“مهاجمة الوحوش السحرية والوحوش المتطوّرة ستقتلك. مهاجمة البشر والسحرة ستقتلك أيضاً. إنهم كثيرون بينما أنت واحد. أنا لست بارعاً بشكل خاص في ذلك.”

 

 

“اللعنة عليك!” انقض غادورف بغضب ، ودمه يغلي من الغضب ، واتخذت كراهيته شكلاً جسدياً ، غامرةً إياه بدرع من النار الحية.

دمدم غادورف ، لكنه لم يرد. لقد كان دائماً يختار البشر لأنه كان خائفاً من مقابلة الوحوش المتطوّرة. لطالما اعتبر الويفيرن البشر هم الحلقة الأضعف ، ومع ذلك كاد السحرة المزيفون أن يقتلوه عدة مرات.

 

 

 

كان السيد إنساناً وساحراً مزيفاً ، لكنه هزمه بمفرده. هذه الكلمات جرحت بشدة كبرياء غادورف ، ومع ذلك فإن حقيقتها لا يمكن إنكارها.

 

 

دمدم غادورف ، لكنه لم يرد. لقد كان دائماً يختار البشر لأنه كان خائفاً من مقابلة الوحوش المتطوّرة. لطالما اعتبر الويفيرن البشر هم الحلقة الأضعف ، ومع ذلك كاد السحرة المزيفون أن يقتلوه عدة مرات.

“هذا المختبر يكلفني المال. منحك القوة يكلفني الكثير من المال. هذه ليست حكاية شاعر حيث يمكنك الحصول على ثروات ببساطة بفضل قلم الكاتب. إذا كنت تريد ‘طعامك’ وتفلت من العقاب ، إذا كنت تريد ذهبك ، عليك أن تربحه.”

 

 

 

علمه السيد كيف يتغذى فقط على الضعفاء والفقراء ، أولئك الذين لن يسبب اختفائهم أي قلق ، إن لم يكن يدعو للاحتفال. أظهر السيد أيضاً لغادورف كيفية تغيير قوة حياته لتتخذ شكلاً بشرياً.

 

 

 

كان شيئاً يسمى ‘نحت الجسم’. أخيراً وليس آخراً ، قدمه السيد إلى عالم الجريمة السفلي. كان شخصاً مثل غادورف ، قادراً على فتح بوابات الاعوجاج غير القانونية لعبور مئات الكيلومترات في وقت واحد بفضل مصفوفاته ، لنقل الأشخاص والممنوعات على حد سواء ، كان آلة لكسب المال.

بين أنفاس النار والذيل المنتهي بطرف يشبه المخلب ، كان ليث يميل إلى أن يلعن اجحاف النزال.

 

 

المخدرات ، الهاربين ، البضائع المسروقة ، لم يكن هناك شيء لا يمكن لغادورف تهريبه عبر حدود مملكة غريفون دون أن يلاحظه أحد. حتى أن بعض أقوى العائلات النبيلة استخدمت خدماته ليصل أعضائها المعرضين للخطر إلى بر الأمان ، مثل المديرة السابقة لغريفون البرق لينيا أو الساحر الرئيسي لوكارت.

 

 

 

بفضل دعمهم وحمايتهم ، نمت إمبراطوريته الإجرامية بمرور الوقت. تم التستر على التقارير حول أنشطته باستمرار أو التقليل من شأنها إذا كان من المستحيل إخفاءها.

 

 

 

في بعض الأحيان ، تستخدمه شخصيات بارزة في المجتمع البشري للتخلص من الضباط المتحمسين ، مثل النقيبة يرنا ، أو لتسوية ضغائنهم بعيداً عن أعين التاج ، كما في حالة ليث. كان إعدام يرنا مقرراً بالفعل ، وكان إعدام ليث مجرد لمسة جمالية على الكعكة. فرصة لقتل آفتين بحجر واحد.

 

 

“أنت حقاً أحمق.” تنهد السيد.

احتاج غادورف إلى الطعام ، كانوا بحاجة إلى قاتل ، كان وضعاً يربح فيه الجميع.

“أنا راحل. أنا بحاجة إلى الغذاء كي أتطور.” زمجر غادورف.

 

“أنت حقاً أحمق.” تنهد السيد.

انغمس الويفيرن بكل سرور في مثل هذه الخدمات. سيحصل على سحرة أقوياء يتغذى عليهم ، بالإضافة إلى مبالغ ضخمة. الملاحظة الوحيدة المؤلمة هي أن نصف أرباحه انتهت في جيوب السيد لتمويل أبحاثه.

 

 

 

‘كنت سأحصل بالفعل على كنز يليق بتنين ، لولا تلك العلقة!’ كان غادورف يكره المشاركة ، لكن السيد أبقاه مقيداً. كان غريباً واحداً كافياً لمطاردته إلى أحلك ركن في موغار ويطيحه أرضاً مثل كلب مسعور.

 

 

 

بينما كان غادورف يقيم خسائره ، ويشاهد كنوزه تغلي ويتحول أثاثه الذي لا يقدر بثمن إلى رماد ، عاد ليث إلى ذروته.

احتاج غادورف إلى الطعام ، كانوا بحاجة إلى قاتل ، كان وضعاً يربح فيه الجميع.

 

“لماذا؟” لن يتحدث ليث عادة. هذه المرة كان يعلم أن خصمه يضعف في الثانية بسبب الدم المتدفق من الطرف المبتور ، بينما طالما سُمح له باستخدام التنشيط ، كانت طاقته لا تنتهي.

‘أين التعزيزات بحق السماء؟’ لم يكن لديه أي فكرة أن أولئك الذين تم إرسالهم لمساعدتهم لم يشكلوا أي تهديد على الويفيرن ، ولا أنهم قد تم إرسالهم إلى العنوان الخطأ. الآراء تختلف حسب الأوضاع.

 

 

فاجأ ظهور السيف غادورف ، بينما جلبت حركات ليث صدمة كاملة له. كانت سريعة جداً ، ولم تترك له أي مساحة للمراوغة. قوي جداً ، قاطعاً حراشفه ولحمه وعظامه مثل السكين الساخن على الزبدة.

‘من بقي؟’ وسط الدخان والنيران ، كان من الصعب على ليث أن يرى. بفضل سحر الهواء ، لم يكن التنفس مشكلة.

لحظة تنقية الهواء ، ضرب ليث. انطلق نحو ظهر الويفيرن المكشوف ، ويداه تنبضان بالكهرباء. كان لدى غادورف قرون من الخبرة القتالية ، فبمجرد أن شم رائحة آثار الأوزون في الهواء ، رد معززاً ردود أفعاله بانصهار الهواء.

 

المخدرات ، الهاربين ، البضائع المسروقة ، لم يكن هناك شيء لا يمكن لغادورف تهريبه عبر حدود مملكة غريفون دون أن يلاحظه أحد. حتى أن بعض أقوى العائلات النبيلة استخدمت خدماته ليصل أعضائها المعرضين للخطر إلى بر الأمان ، مثل المديرة السابقة لغريفون البرق لينيا أو الساحر الرئيسي لوكارت.

‘أنت ، وأحمر ، والنقيبة ، والرقيب ، والعضوان ذوا الجوهر البرتقالي الوحيدان في الوحدة. أظن أن الويفيرن فعل ذلك عن قصد.’ ردت سولوس.

 

 

 

‘حدث ولا حرج. يجب أن نكون مساره الكامل. حان الوقت للخروج بكل شيء.’ في الواقع ، كان لدى ليث عدة خطط هجومية ، لكن لم يعجبه أي شيء. كان الويفيرن أكبر وأقوى منه.

“أنت حقاً أحمق.” تنهد السيد.

 

“أنا راحل. أنا بحاجة إلى الغذاء كي أتطور.” زمجر غادورف.

بين أنفاس النار والذيل المنتهي بطرف يشبه المخلب ، كان ليث يميل إلى أن يلعن اجحاف النزال.

 

 

الحل الأخير سيترك غادورف مستنزفاً. لم يجرؤ على ترك نفسه أكثر عرضة لمثل هذا السيف القاسي.

‘بإمكانه أيضاً الحصول على مكنسة من مؤخرته ، حتى يتمكن من تنظيف الأرض وإبراحي ضرباً في نفس الوقت.’ ركز ليث على خاتم سولوس ، مما جعله ينمو حتى غطى يده اليمنى بالكامل.

علمه السيد كيف يتغذى فقط على الضعفاء والفقراء ، أولئك الذين لن يسبب اختفائهم أي قلق ، إن لم يكن يدعو للاحتفال. أظهر السيد أيضاً لغادورف كيفية تغيير قوة حياته لتتخذ شكلاً بشرياً.

 

بفضل رؤية الحياة ، يمكن لليث رؤية غادورف بسهولة خلال الدخان والدوران حوله في انتظار اللحظة المناسبة للهجوم. ظل الويفيرن يدير رأسه ، شاماً الهواء بحثاً عن فريسته.

الآن بدت وكأنها قفاز حجري بحجر كريم أصفر فاتح في منتصف ظهر اليد. ثم استخدم سحر الظلام لإلغاء وجوده وسحر النار لنشر الدخان وجعله أكثر كثافة.

‘باه ، أنا أفكر كثيراً. ليس لدي ما أخافه من بعض البشر الضعفاء والأطفال المسالمين.’

 

 

بفضل رؤية الحياة ، يمكن لليث رؤية غادورف بسهولة خلال الدخان والدوران حوله في انتظار اللحظة المناسبة للهجوم. ظل الويفيرن يدير رأسه ، شاماً الهواء بحثاً عن فريسته.

 

 

 

أعاقت المصفوفة إدراكه للمانا. كان غادورف متأكداً من ترك الأشخاص المناسبين أحياء ، لكنه لم يستطع تحديد موقعهم بالضبط. حاول عدة مرات إطفاء الحرائق وإزالة الدخان ، لكن أحدهم كان يعارضه.

الآن بدت وكأنها قفاز حجري بحجر كريم أصفر فاتح في منتصف ظهر اليد. ثم استخدم سحر الظلام لإلغاء وجوده وسحر النار لنشر الدخان وجعله أكثر كثافة.

 

 

‘يمكنني شق طريقي ، لكن هذا قد يكون نوعاً من الفخ.’ المقاومة التي شعر بها جعلت من السيطرة على البيئة المحترقة صراعاً لقوة الإرادة. لكي يسود ، كان غادورف بحاجة إلى التركيز. مثل هذا التركيز من شأنه أن يقلل من وعيه بالمحيط.

كان شيئاً يسمى ‘نحت الجسم’. أخيراً وليس آخراً ، قدمه السيد إلى عالم الجريمة السفلي. كان شخصاً مثل غادورف ، قادراً على فتح بوابات الاعوجاج غير القانونية لعبور مئات الكيلومترات في وقت واحد بفضل مصفوفاته ، لنقل الأشخاص والممنوعات على حد سواء ، كان آلة لكسب المال.

 

“مهاجمة الوحوش السحرية والوحوش المتطوّرة ستقتلك. مهاجمة البشر والسحرة ستقتلك أيضاً. إنهم كثيرون بينما أنت واحد. أنا لست بارعاً بشكل خاص في ذلك.”

‘باه ، أنا أفكر كثيراً. ليس لدي ما أخافه من بعض البشر الضعفاء والأطفال المسالمين.’

 

 

“لأن هذا ليس قتالاً. هذه مجرد غرفة عمليات أخرى…” لقد غرس في البواب سحر الظلام ، وقطع أجزاء الذيل مرة أخرى.

شعر ليث بضعف قبضته على الدخان وابتسم لذلك.

 

 

 

‘إنه ليس مستيقظاً ، وإلا فإن الدخان لن يعيق حواسه. أخيراً قطعة من الأخبار السارة.’

 

 

‘بإمكانه أيضاً الحصول على مكنسة من مؤخرته ، حتى يتمكن من تنظيف الأرض وإبراحي ضرباً في نفس الوقت.’ ركز ليث على خاتم سولوس ، مما جعله ينمو حتى غطى يده اليمنى بالكامل.

لحظة تنقية الهواء ، ضرب ليث. انطلق نحو ظهر الويفيرن المكشوف ، ويداه تنبضان بالكهرباء. كان لدى غادورف قرون من الخبرة القتالية ، فبمجرد أن شم رائحة آثار الأوزون في الهواء ، رد معززاً ردود أفعاله بانصهار الهواء.

 

 

 

اتجه ذيله نحو ليث مع استهداف العظم اللاسع لكتفه. كانت الطقوس تتطلب فريسة حية ، وليست صحية على الإطلاق. أخرج ليث السيف الرديء البواب في الثانية الأخيرة ، معززاً نفسه بانصهار النار والهواء والماء.

‘إنه ليس مستيقظاً ، وإلا فإن الدخان لن يعيق حواسه. أخيراً قطعة من الأخبار السارة.’

 

 

فاجأ ظهور السيف غادورف ، بينما جلبت حركات ليث صدمة كاملة له. كانت سريعة جداً ، ولم تترك له أي مساحة للمراوغة. قوي جداً ، قاطعاً حراشفه ولحمه وعظامه مثل السكين الساخن على الزبدة.

‘أنت ، وأحمر ، والنقيبة ، والرقيب ، والعضوان ذوا الجوهر البرتقالي الوحيدان في الوحدة. أظن أن الويفيرن فعل ذلك عن قصد.’ ردت سولوس.

 

سلس للغاية ، مما سمح لذراعيه بالتحرك لأعلى ولأسفل مثل الأفعى المنزلقة ، باتراً جزء من اللحم بعد الآخر. عندما تمكن غادورف من سحب الذيل للخلف ، كان نصفه بالفعل يرسم الأرضية باللون الأحمر.

سلس للغاية ، مما سمح لذراعيه بالتحرك لأعلى ولأسفل مثل الأفعى المنزلقة ، باتراً جزء من اللحم بعد الآخر. عندما تمكن غادورف من سحب الذيل للخلف ، كان نصفه بالفعل يرسم الأرضية باللون الأحمر.

في بعض الأحيان ، تستخدمه شخصيات بارزة في المجتمع البشري للتخلص من الضباط المتحمسين ، مثل النقيبة يرنا ، أو لتسوية ضغائنهم بعيداً عن أعين التاج ، كما في حالة ليث. كان إعدام يرنا مقرراً بالفعل ، وكان إعدام ليث مجرد لمسة جمالية على الكعكة. فرصة لقتل آفتين بحجر واحد.

 

سلس للغاية ، مما سمح لذراعيه بالتحرك لأعلى ولأسفل مثل الأفعى المنزلقة ، باتراً جزء من اللحم بعد الآخر. عندما تمكن غادورف من سحب الذيل للخلف ، كان نصفه بالفعل يرسم الأرضية باللون الأحمر.

“ذيلي! كيف؟ لماذا؟” لو قطعه ليث مرة واحدة ، لكان إعادة ربط الجزأين المقطوعين قطعة من الكعكة. الآن كانت خيارات الويفيرن الوحيدة هي جمع وإعادة ربط القطع واحدة تلو الأخرى أو إعادة نمو الذيل.

 

 

 

الحل الأخير سيترك غادورف مستنزفاً. لم يجرؤ على ترك نفسه أكثر عرضة لمثل هذا السيف القاسي.

 

 

 

“لماذا؟” لن يتحدث ليث عادة. هذه المرة كان يعلم أن خصمه يضعف في الثانية بسبب الدم المتدفق من الطرف المبتور ، بينما طالما سُمح له باستخدام التنشيط ، كانت طاقته لا تنتهي.

‘إنه ليس مستيقظاً ، وإلا فإن الدخان لن يعيق حواسه. أخيراً قطعة من الأخبار السارة.’

 

 

“لأن هذا ليس قتالاً. هذه مجرد غرفة عمليات أخرى…” لقد غرس في البواب سحر الظلام ، وقطع أجزاء الذيل مرة أخرى.

بين أنفاس النار والذيل المنتهي بطرف يشبه المخلب ، كان ليث يميل إلى أن يلعن اجحاف النزال.

 

 

“… وأنا المعالج.” استهزأ ليث من الويفيرن بسيفه ، بينما تعفن الجسد بسرعة يمكن رؤيتها بالعين المجردة.

“ذيلي! كيف؟ لماذا؟” لو قطعه ليث مرة واحدة ، لكان إعادة ربط الجزأين المقطوعين قطعة من الكعكة. الآن كانت خيارات الويفيرن الوحيدة هي جمع وإعادة ربط القطع واحدة تلو الأخرى أو إعادة نمو الذيل.

 

في بعض الأحيان ، تستخدمه شخصيات بارزة في المجتمع البشري للتخلص من الضباط المتحمسين ، مثل النقيبة يرنا ، أو لتسوية ضغائنهم بعيداً عن أعين التاج ، كما في حالة ليث. كان إعدام يرنا مقرراً بالفعل ، وكان إعدام ليث مجرد لمسة جمالية على الكعكة. فرصة لقتل آفتين بحجر واحد.

“اللعنة عليك!” انقض غادورف بغضب ، ودمه يغلي من الغضب ، واتخذت كراهيته شكلاً جسدياً ، غامرةً إياه بدرع من النار الحية.

 

 

 

لم يستطع أحمر وأعضاء الفريق الباقون أن يصدقوا أعينهم. لم يكن أي من ما حدث منطقي. ومع ذلك ، تجاوزت الخطوة التالية لليث كل شيء.

انغمس الويفيرن بكل سرور في مثل هذه الخدمات. سيحصل على سحرة أقوياء يتغذى عليهم ، بالإضافة إلى مبالغ ضخمة. الملاحظة الوحيدة المؤلمة هي أن نصف أرباحه انتهت في جيوب السيد لتمويل أبحاثه.

—————-

 

ترجمة: Acedia

كان شيئاً يسمى ‘نحت الجسم’. أخيراً وليس آخراً ، قدمه السيد إلى عالم الجريمة السفلي. كان شخصاً مثل غادورف ، قادراً على فتح بوابات الاعوجاج غير القانونية لعبور مئات الكيلومترات في وقت واحد بفضل مصفوفاته ، لنقل الأشخاص والممنوعات على حد سواء ، كان آلة لكسب المال.

 

“هذا المختبر يكلفني المال. منحك القوة يكلفني الكثير من المال. هذه ليست حكاية شاعر حيث يمكنك الحصول على ثروات ببساطة بفضل قلم الكاتب. إذا كنت تريد ‘طعامك’ وتفلت من العقاب ، إذا كنت تريد ذهبك ، عليك أن تربحه.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط