نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 285

الماسح الضوئي

الماسح الضوئي

الفصل 285 الماسح الضوئي

 

 

 

 

 

 

“أنا فخور بك حقاً. إنه لأمر مدهش كم نموت كساحر في عام واحد.” قال فاستر أثناء قيام ليث بدس نفسه داخل أحد الأسرة في جناح الشخصيات المهمة.

 

 

احتوى درع سكينوالكر على ثقوب أكثر من الجبن السويسري ، لكنه كان يعمل بشكل مثالي. كانت المشكلة في إصلاحه تتطلب وقتاً أو مانا. للأسف ، كان ليث يعاني من نقص في كليهما.

 

 

“ما هو الوحل؟” سأل ليث. لم يعثر على أي أثر له في أي من أطلس الحيوانات الذي اشتراه ، ولم يقابل أياً منها أثناء عمليات الصيد.

 

 

 

 

 

كان ينتظر الأستاذ فاستر عند مدخل المستشفى لوصول الطلاب. قادهم داخل مختبر صغير أعيد ترتيبه لاستخدامه كصف دراسي. كان يحتوي على ستة عشر مكتباً ، كل منها به حوض أسماك مغلق.

لحسن الحظ ، جلبته بوابة الاعوجاج (*) مباشرة من زيناتوس إلى مكتب لينخوس ، حيث كان ينتظره مانوهار و فاستر و مارث.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان ينتظر الأستاذ فاستر عند مدخل المستشفى لوصول الطلاب. قادهم داخل مختبر صغير أعيد ترتيبه لاستخدامه كصف دراسي. كان يحتوي على ستة عشر مكتباً ، كل منها به حوض أسماك مغلق.

كان مارث هناك لشفاء جروحه بينما كان فاستر يجدد قوة حياته. كان مانوهار يحضر بدافع الفضول. بدا أنه وجد قصة الويفيرن ومصفوفته الغامضة رائعة للغاية.

 

 

 

 

‘أجل. السؤال الحقيقي هو: هل هو قلق على مستقبلي أم أن هناك من يجندني قبل أن يجندني هو؟ لا يوجد شيء اسمه وجبة مجانية.’

 

 

 

 

أبلغهم ليث بالأحداث ، مجيباً على جميع أسئلتهم حول طبيعة تعويذة استنزاف الحياة مع الحرص على عدم نفخ غطتئه.

 

 

 

 

 

 

 

 

“ما هو شعورك؟” انتهى مارث لتوه من إعادة نمو شعره.

“فاتن!” استمع مانوهار إلى كل التفاصيل وكأنها كلمات حلوة من حبيبته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“تُعرف الويفيرن أيضاً باسم التنانين المزيفة أو التنانين الصغرى. لا تستخدم أبداً هذه المصطلحات أمامهم. إنهم يعتبرونها افتراءً عرقياً ، تماماً مثل كلمة ‘سحلية’.”

 

 

 

 

الفصل 285 الماسح الضوئي

 

 

 

 

“باه!” سخر فاستر من حماس مانوهار الطفولي. “لم أقابل تنيناً واحداً بعد ، وحتى لو كان موجوداً ، فسيظلون عظاء. فالويفيرن أسوأ ، إنه مجرد سحلية.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟” سأل ليث.

 

 

 

 

“ما هو شعورك؟” انتهى مارث لتوه من إعادة نمو شعره.

 

 

 

 

“هذا يعني سحلية مع عقدة النقص.” وأوضح مارث.

 

 

“ومع ذلك ، أشعر بأنني مجبر على إعطائك نصيحة غير مرغوب فيها. كونك تحت الأضواء شعور جيد ، وأنا أعلم ذلك جيداً. أحياناً يكون من الأفضل الابتعاد عن الأضواء ، وإلا فإن النوع الخطأ من الناس سوف يهتم بك.”

 

 

 

 

 

 

“هذه هي الطريقة التي نشير بها نحن أعضاء جحفل الملكة إلى الويفيرن عندما لا يكونون على مرمى البصر.”

“ماذا؟” سأل ليث.

 

 

 

 

 

‘جنون عظمتي هو أحد الأسباب التي تجعلني ما زلت على قيد الحياة.’ بعد كل ما حدث في ذلك اليوم ، لم يكن لدى سولوس أي حجة لدحض منطقه.

 

 

“مهلاً ، أنتم أعضاء في جحفل الملكة؟” كان ليث مندهشاً. بدا فاستر كطاهٍ أكثر من كونه مقاتلاً. يشبه مارث عن كثب أحد معلميه في المدرسة الثانوية. أما مانوهار فهو مانوهار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد كانت مهمة غير إنسانية مجرد تخيل شخص على استعداد للقتال بجانبه دون أن تتاح له الفرصة لخنقه بشكل منتظم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أجل. لا تقلل من شأني بسبب مظهري الخارجي الجيد.” ربت فاستر على بطنه الكبير للتأكيد على هذه النقطة.

 

 

‘أجل. السؤال الحقيقي هو: هل هو قلق على مستقبلي أم أن هناك من يجندني قبل أن يجندني هو؟ لا يوجد شيء اسمه وجبة مجانية.’

 

 

 

 

 

 

“كل عنصر مميت. كل هذا يتوقف على المستخدم. أيضاً ، لا يوجد شخص مجنون بما يكفي للدخول في قتال بدون معالج حقيقي. بعد أن تواجه معارك كافية ، حتى إذا بدأت كمبتدئ كامل ، فأنت ملزم باختيار بعض الحيل على طول الطريق.”

 

 

“أجل. لا تقلل من شأني بسبب مظهري الخارجي الجيد.” ربت فاستر على بطنه الكبير للتأكيد على هذه النقطة.

 

 

 

 

 

 

“بالفعل. حتى توجد الحروب والأمراض ، فإن المعالجين مثل التنفس. شيء مزعج لا يمكنك العيش بدونه.” أومأ مانوهار بالاتفاق مع فاستر.

 

 

“سيكون الدرس الأول من نحت الجسم درساً بسيطاً ، لكنك لا تزال بحاجة إلى المانا. دعنا نذهب إلى المستشفى ونجد لك سريراً. يمكنك الراحة حتى يعود رفاقك من أعمالهم المنزلية.”

 

أبلغهم ليث بالأحداث ، مجيباً على جميع أسئلتهم حول طبيعة تعويذة استنزاف الحياة مع الحرص على عدم نفخ غطتئه.

 

 

 

 

“بالعودة إلى موضوع السحلية ، أتساءل ما الذي فعلته المصفوفة له. تستخدم الوحوش نوعاً من السحر يختلف تماماً عن سحرنا. ربما كان بإمكاننا تعلم شيء من خلال مقارنة مصفوفة بشرية وأخرى وحشية.”

“كل عنصر مميت. كل هذا يتوقف على المستخدم. أيضاً ، لا يوجد شخص مجنون بما يكفي للدخول في قتال بدون معالج حقيقي. بعد أن تواجه معارك كافية ، حتى إذا بدأت كمبتدئ كامل ، فأنت ملزم باختيار بعض الحيل على طول الطريق.”

 

 

 

 

 

 

 

“في هذه المرحلة ، سيصبح كونك معالجاً هواية ، أو قصة تغطية في أحسن الأحوال. صغيرة أو كبيرة ، لا يوجد بلد لا يبحث باستمرار عن سيد رفيع.” تنهد فاستر بعمق.

“من غير المرجح.” سخر فاستر مرة أخرى بينما كان يتفقد حيوية ليث.

“إمبراطورية جورجون تفضل مصطلح المخرب بينما تسميهم صحراء الدم قاتل النجوم. بغض النظر عن الاسم ، فإنهم جميعاً متماثلون. قتلة جماعيون بـ شارة.”

 

“هل هذا الوحل؟” سأل يوريال مشيراً إلى الشيء الذي كان يتسلق الزجاج ببطء ، حتى كان معلقاً رأساً على عقب من أعلى الحوض.

 

 

 

 

 

 

“بالتأكيد كان شيئاً غبياً. لقد كلفه حياته.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اليوم أجد نفسي أتفق معك كثيراً ، زميلي المحترم بدرجة معتدلة.” أومأ مانوهار مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

عندما أيقظ الجرس الأول ليث ، تم إصلاح معظم الأضرار التي لحقت بدرع سكينوالكر. استغرق الأمر منه القليل من المانا من أجل اللمسة الأخيرة أثناء استخدام التنشيط لاستعادة قوته.

 

 

أخذ فاستر الإهانة غير المقصودة برشاقة ، وبالكاد وسع فتحات أنفه في إنزعاج.

 

 

 

 

“باه!” سخر فاستر من حماس مانوهار الطفولي. “لم أقابل تنيناً واحداً بعد ، وحتى لو كان موجوداً ، فسيظلون عظاء. فالويفيرن أسوأ ، إنه مجرد سحلية.”

 

 

 

 

“ما هو شعورك؟” انتهى مارث لتوه من إعادة نمو شعره.

 

 

 

 

“بالتأكيد كان شيئاً غبياً. لقد كلفه حياته.”

 

 

 

 

“متعب.” أجاب ليث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا تقل يا ليث.” أعطاه فاستر رداء المستشفى لارتدائه فوق ملابسه الممزقة.

أبلغهم ليث بالأحداث ، مجيباً على جميع أسئلتهم حول طبيعة تعويذة استنزاف الحياة مع الحرص على عدم نفخ غطتئه.

 

 

 

 

 

 

 

‘سرعة الإصلاح الذاتي لدرع سكينوالكر أكبر بكثير من سرعة الزي الرسمي ، لكنها لا تزال غير كافية. من الأفضل أن أستعيد نصف المانا على الأقل. بغض النظر عن مدى بساطة الدرس ، لا أريد أن أعاني من الصداع طوال الوقت.’

“سيكون الدرس الأول من نحت الجسم درساً بسيطاً ، لكنك لا تزال بحاجة إلى المانا. دعنا نذهب إلى المستشفى ونجد لك سريراً. يمكنك الراحة حتى يعود رفاقك من أعمالهم المنزلية.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جلبتهما خطوات الاعوجاج إلى الوجهة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا فخور بك حقاً. إنه لأمر مدهش كم نموت كساحر في عام واحد.” قال فاستر أثناء قيام ليث بدس نفسه داخل أحد الأسرة في جناح الشخصيات المهمة.

 

 

 

 

“بالعودة إلى موضوع السحلية ، أتساءل ما الذي فعلته المصفوفة له. تستخدم الوحوش نوعاً من السحر يختلف تماماً عن سحرنا. ربما كان بإمكاننا تعلم شيء من خلال مقارنة مصفوفة بشرية وأخرى وحشية.”

 

 

 

 

“ومع ذلك ، أشعر بأنني مجبر على إعطائك نصيحة غير مرغوب فيها. كونك تحت الأضواء شعور جيد ، وأنا أعلم ذلك جيداً. أحياناً يكون من الأفضل الابتعاد عن الأضواء ، وإلا فإن النوع الخطأ من الناس سوف يهتم بك.”

“بلى.” أومأ فاستر. “نادراً ما يشارك السادة الرفيعين في حرب. إنها مخاطرة كبيرة. إما أن يبدأوها أو ينهونها.”

 

 

 

 

 

“سؤال ممتاز.” أومأ فاستر برأسه وهو يلقي نظرة شريرة على أولئك الذين كانوا يضحكون خلف ظهر ليث.

 

 

“في هذه المرحلة ، سيصبح كونك معالجاً هواية ، أو قصة تغطية في أحسن الأحوال. صغيرة أو كبيرة ، لا يوجد بلد لا يبحث باستمرار عن سيد رفيع.” تنهد فاستر بعمق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أصبحت عيناه غير مركزة ، وشعرت غريزة ليث المحسّنة أن الأستاذ غمرته الذكريات السيئة.

 

 

 

 

“مهلاً ، أنتم أعضاء في جحفل الملكة؟” كان ليث مندهشاً. بدا فاستر كطاهٍ أكثر من كونه مقاتلاً. يشبه مارث عن كثب أحد معلميه في المدرسة الثانوية. أما مانوهار فهو مانوهار.

 

 

 

 

“هكذا تسميهم مملكة غريفون.” أخطأ فاستر في فهم فضول ليث بشأن ماضيه على أنه ارتباك بشأن المصطلح غير المعروف.

أبلغهم ليث بالأحداث ، مجيباً على جميع أسئلتهم حول طبيعة تعويذة استنزاف الحياة مع الحرص على عدم نفخ غطتئه.

 

 

 

 

 

 

 

 

“إمبراطورية جورجون تفضل مصطلح المخرب بينما تسميهم صحراء الدم قاتل النجوم. بغض النظر عن الاسم ، فإنهم جميعاً متماثلون. قتلة جماعيون بـ شارة.”

“من غير المرجح.” سخر فاستر مرة أخرى بينما كان يتفقد حيوية ليث.

 

 

 

 

 

 

 

 

“اعتقدت أن سحرة الحرب والحراس هم العمود الفقري الحقيقي للجيش.”

“اعتقدت أن سحرة الحرب والحراس هم العمود الفقري الحقيقي للجيش.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“بلى.” أومأ فاستر. “نادراً ما يشارك السادة الرفيعين في حرب. إنها مخاطرة كبيرة. إما أن يبدأوها أو ينهونها.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ساد صمت طويل بين الرجلين ، بينما كان ليث يفكر في كلام الأستاذ.

 

 

 

 

 

 

 

 

“متعب.” أجاب ليث.

“هذه المرة لم يكن لديك خيار ، لكن في المرة القادمة التي تحضر فيها حفلة ، لا تباهي كثيراً. وإلا عندما تصل إلى سني ، ستشعر كثيراً بالندم.” أغلق فاستر الستائر حول السرير ، مما أعطى لليث الظل والخصوصية.

 

 

 

 

 

 

“بالتأكيد كان شيئاً غبياً. لقد كلفه حياته.”

 

 

‘إنه رجل مليء بالمفاجآت.’ قالت سولوس.

“بالعودة إلى موضوع السحلية ، أتساءل ما الذي فعلته المصفوفة له. تستخدم الوحوش نوعاً من السحر يختلف تماماً عن سحرنا. ربما كان بإمكاننا تعلم شيء من خلال مقارنة مصفوفة بشرية وأخرى وحشية.”

 

 

 

 

 

 

 

“نعم. عشر نقاط ليوريال لخبرته.” أولئك الذين تعرفوا على المخلوق أيضاً ولكنهم ترددوا في التعبير عن رأيهم ، لعنوا بصمت يوريال.

‘أجل. السؤال الحقيقي هو: هل هو قلق على مستقبلي أم أن هناك من يجندني قبل أن يجندني هو؟ لا يوجد شيء اسمه وجبة مجانية.’

 

 

 

 

 

 

“ما هو الوحل؟” سأل ليث. لم يعثر على أي أثر له في أي من أطلس الحيوانات الذي اشتراه ، ولم يقابل أياً منها أثناء عمليات الصيد.

 

 

‘جنون عظمتك هو محبط للهمم.’ عبس سولوس. ‘ألا يمكنك فقط قبول لطف شخص ما في ظاهره لمرة واحدة؟’

أصبحت عيناه غير مركزة ، وشعرت غريزة ليث المحسّنة أن الأستاذ غمرته الذكريات السيئة.

 

 

 

“اليوم أجد نفسي أتفق معك كثيراً ، زميلي المحترم بدرجة معتدلة.” أومأ مانوهار مرة أخرى.

 

 

 

 

‘جنون عظمتي هو أحد الأسباب التي تجعلني ما زلت على قيد الحياة.’ بعد كل ما حدث في ذلك اليوم ، لم يكن لدى سولوس أي حجة لدحض منطقه.

 

 

 

 

أصبحت عيناه غير مركزة ، وشعرت غريزة ليث المحسّنة أن الأستاذ غمرته الذكريات السيئة.

 

 

 

 

***

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما أيقظ الجرس الأول ليث ، تم إصلاح معظم الأضرار التي لحقت بدرع سكينوالكر. استغرق الأمر منه القليل من المانا من أجل اللمسة الأخيرة أثناء استخدام التنشيط لاستعادة قوته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان جسده في حالة ممتازة ، لكن عقله كان لا يزال بطيئاً.

 

 

“هكذا تسميهم مملكة غريفون.” أخطأ فاستر في فهم فضول ليث بشأن ماضيه على أنه ارتباك بشأن المصطلح غير المعروف.

 

“تُعرف الويفيرن أيضاً باسم التنانين المزيفة أو التنانين الصغرى. لا تستخدم أبداً هذه المصطلحات أمامهم. إنهم يعتبرونها افتراءً عرقياً ، تماماً مثل كلمة ‘سحلية’.”

 

 

 

 

‘سرعة الإصلاح الذاتي لدرع سكينوالكر أكبر بكثير من سرعة الزي الرسمي ، لكنها لا تزال غير كافية. من الأفضل أن أستعيد نصف المانا على الأقل. بغض النظر عن مدى بساطة الدرس ، لا أريد أن أعاني من الصداع طوال الوقت.’

 

 

 

 

——————

 

 

 

 

كان ينتظر الأستاذ فاستر عند مدخل المستشفى لوصول الطلاب. قادهم داخل مختبر صغير أعيد ترتيبه لاستخدامه كصف دراسي. كان يحتوي على ستة عشر مكتباً ، كل منها به حوض أسماك مغلق.

“في هذه المرحلة ، سيصبح كونك معالجاً هواية ، أو قصة تغطية في أحسن الأحوال. صغيرة أو كبيرة ، لا يوجد بلد لا يبحث باستمرار عن سيد رفيع.” تنهد فاستر بعمق.

 

 

 

“فاتن!” استمع مانوهار إلى كل التفاصيل وكأنها كلمات حلوة من حبيبته.

 

“أجل. لا تقلل من شأني بسبب مظهري الخارجي الجيد.” ربت فاستر على بطنه الكبير للتأكيد على هذه النقطة.

 

 

بعد أن أخذ الطلاب أماكنهم ، فرقع فاستر أصابعه. يوجد داخل الأحواض الآن ما يبدو أنه جيلاتين على شكل كعكة. كانت جميعها متطابقة ، كل واحدة كانت عبارة عن كتلة شفافة عديمة اللون بدون أي خاصية مميزة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فقط عندما بدأ ‘الكعك’ في التحرك بحثاً عن مخرج من أحواض الأسماك ، أدرك بعض الشباب ما كان أمامهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

“في هذه المرحلة ، سيصبح كونك معالجاً هواية ، أو قصة تغطية في أحسن الأحوال. صغيرة أو كبيرة ، لا يوجد بلد لا يبحث باستمرار عن سيد رفيع.” تنهد فاستر بعمق.

“هل هذا الوحل؟” سأل يوريال مشيراً إلى الشيء الذي كان يتسلق الزجاج ببطء ، حتى كان معلقاً رأساً على عقب من أعلى الحوض.

 

 

 

 

 

 

“سيكون الدرس الأول من نحت الجسم درساً بسيطاً ، لكنك لا تزال بحاجة إلى المانا. دعنا نذهب إلى المستشفى ونجد لك سريراً. يمكنك الراحة حتى يعود رفاقك من أعمالهم المنزلية.”

 

 

“نعم. عشر نقاط ليوريال لخبرته.” أولئك الذين تعرفوا على المخلوق أيضاً ولكنهم ترددوا في التعبير عن رأيهم ، لعنوا بصمت يوريال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الجزء الأول من تمرين اليوم هو تعلم تعويذة الماسح الضوئي التي تكتشف قوة حياة الشخص المعني ، ثم استخدامها على الوحل الذي أمامكم. هذه المخلوقات لديها أبسط نمط حياة معروف للإنسان ، لذلك أتوقع أنه لا ينبغي أن يستغرق الطلاب الموهوبون مثلكم الكثير ليعتادوا عليها.”

 

 

 

 

 

 

 

 

أبلغهم ليث بالأحداث ، مجيباً على جميع أسئلتهم حول طبيعة تعويذة استنزاف الحياة مع الحرص على عدم نفخ غطتئه.

“ما هو الوحل؟” سأل ليث. لم يعثر على أي أثر له في أي من أطلس الحيوانات الذي اشتراه ، ولم يقابل أياً منها أثناء عمليات الصيد.

 

 

“ومع ذلك ، أشعر بأنني مجبر على إعطائك نصيحة غير مرغوب فيها. كونك تحت الأضواء شعور جيد ، وأنا أعلم ذلك جيداً. أحياناً يكون من الأفضل الابتعاد عن الأضواء ، وإلا فإن النوع الخطأ من الناس سوف يهتم بك.”

 

 

 

 

 

 

“سؤال ممتاز.” أومأ فاستر برأسه وهو يلقي نظرة شريرة على أولئك الذين كانوا يضحكون خلف ظهر ليث.

 

 

“فاتن!” استمع مانوهار إلى كل التفاصيل وكأنها كلمات حلوة من حبيبته.

——————

“لا تقل يا ليث.” أعطاه فاستر رداء المستشفى لارتدائه فوق ملابسه الممزقة.

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط