نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 291

تزايد العداء

تزايد العداء

الفصل 291 تزايد العداء

نظرت وانيمير إلى ذراعيه مرفوعتين في وضع الحراسة بنظرة محيرة. اختفى الشعور بالخطر القادم من الخلف.

 

 

وقف ليث متحمساً لوضع موهبته كحداد رئيسي على المحك. كان نمط التعويذة بسيطاً ، لكن التنفيذ كان معقداً. سمح ذلك للساحر باختيار تشغيل الرونيات واحدة تلو الأخرى كما فعلت وانيمير للتو ، أو تجميعها كما اقترحت.

“خطأك؟” رفع ليث حاجباً في ارتباك ، بينما لم يسمع باقي الصف شيئاً بعد أن أدركوا أن المجموع الكلي هو مائة نقطة.

 

‘كنت سأنتظر حتى نهاية الدرس لأخبرك ، لكن في هذه المرحلة لا يمكننا تحمل المزيد من المخاطر.’ استطاع ليث أن يشعر بأن سولوس تستخدم كل حواسها لإبقاء الصف بأكمله تحت المراقبة.

كان صنع خيط واحد من أربعة رونيات يعني إجهاداً أقل على السحرة أثناء الهتاف الأول ، نظراً لأنه يتطلب مستوى متوسط ​​من الإلقاء المتعدد ، ولكنه جعل الأمور أكثر تعقيداً خلال التعويذة الثانية.

 

 

كانت كل خيط سميكاً مثل الإصبع ويتحرك مثل ثعبان ينزلق من أجل حياته أثناء الإصابة بنوبة.

سوف يولد خيطاً أكثر سمكاً بأربع مرات ومن المحتمل أن يكون التحكم فيه أكثر صعوبة بأربع مرات. كانت التعويذة الثانية مجرد عكاز لقوة إرادة الساحر ، مما يسهل التحكم في الطاقات المستحضرة.

“متفق عليه.” أومأت المسيرة برأسها. “حتى إرسال الأساتذة للقيام بعمل موظف لم ينفع. دعنا نعترف بذلك ، لقد هزمنا خصمنا في لعبتنا. المعلومات تتسرب والآن تخبرني أن المواد بدأت تختفي؟”

 

“خطأك؟” رفع ليث حاجباً في ارتباك ، بينما لم يسمع باقي الصف شيئاً بعد أن أدركوا أن المجموع الكلي هو مائة نقطة.

بعد تعلم التعويذات ، أخرج ليث كل شيء تماماً. سمحت له قدرته على الإلقاء المتعدد بالتحكم في عشر تعويذات في وقت واحد ، واحدة لكل إصبع. لقد أنشأ خيطاً واحداً من رونيتين ، وهو ضعف الرقم الذي طلبته وانيمير.

“ثلاثون نقطة للتعامل مع الكثير من الخيوط في المحاولة الأولى ، ثلاثون نقطة للنجاح في المحاولة الأولى ، وأربعون نقطة أخرى لتحقيق كل ما سبق على الرغم من خطئي.”

 

 

كان من الممكن أن يستحضر ليث المزيد ، لكنه كان سيعني المخاطرة بالفشل. نظراً لأنها لم تكن حالة حياة أو موت ، لم تكن هناك حاجة للعض أكثر مما كان مؤكداً أن يكون قادراً على المضغ.

‘لا يمكنني التأكد.’ ردت سولوس. ‘لم ألقي نظرة فاحصة على هدية خطوبتها تلك في ذلك الوقت ، لكنني أتذكر رونقها. إنه ممكن بالتأكيد.’

 

في هذه الأثناء ، في مكتب مدير المدرسة ، كان لينخوس أكثر قلقاً من ليث. على الرغم من اتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة ، فقد كان بإمكانه أن يشعر بأن سيطرة الأكاديمية تنزلق من بين أصابعه.

عندما أجرت وانيمير التعويذة ، كانت خيوط الطاقة الناتجة كثيفة مثل الشعر وتتحرك بانسجام ، كما لو كانت تشترك في عقل خلية. كان أداء ليث مختلفاً كثيراً.

***

 

كان الهتاف الثاني بمثابة إلهام له. بإمكانه أن يشعر بمحاليق صغيرة من مانا نقية تنبعث من جسده. قاموا بتثبيت أنفسهم على خيوط الطاقة البرية ، ترويضهم مثل الكلاب المدربة تحت السيطرة.

كانت كل خيط سميكاً مثل الإصبع ويتحرك مثل ثعبان ينزلق من أجل حياته أثناء الإصابة بنوبة.

لقد أمضى العطلة الشتوية بنفسه في صياغة الاقتراعات الجديدة ، ومنحها للطلاب والأساتذة على حدٍ سواء لتمكينهم من تسجيل أي نشاط مشبوه قد يواجهونه ، ولكن دون جدوى.

 

 

‘اللعنة! اعتقدت أن تجربتي مع السحر الحقيقي ستجعل الأمور أسهل. إنها المرة الأولى التي أقابل فيها مثل هذه الطاقات البرية. دعنا نأمل أن تساعد التعويذة الثانية.’

 

 

 

بدأ ليث الهتاف التالي. لقد واجه صعوبة في منع الخيوط الزرقاء من الاصطدام بجدران الصف ، مما يشير إلى فشل محاولته.

 

 

 

“هذا خطأ مبتدئ تقليدي.” شرحت وانيمير لبقية الطلاب.

‘كنت سأنتظر حتى نهاية الدرس لأخبرك ، لكن في هذه المرحلة لا يمكننا تحمل المزيد من المخاطر.’ استطاع ليث أن يشعر بأن سولوس تستخدم كل حواسها لإبقاء الصف بأكمله تحت المراقبة.

 

“محاولة اغتيال ليث اليوم دليل لا يمكن إنكاره على أن الخونة ما زالوا يعملون داخل هذه الجدران.” قال للماركيزة ديستار. كان لينخوس واحداً من قلة من الأشخاص الذين يعرفون طبيعتها الحقيقية كساحرة ودورها كالقائدة السيدة لجحفل الملكة.

“تذكروا دائماً أن تبدأوا التعويذة الثانية بمجرد الإنتهاء من الأولى ، وإلا فإن تعويذة الترابط ستنتشر.” على عكس توقعات معظم الناس ، لم تخصم أي نقاط من ليث.

 

 

‘لا يمكنني التأكد.’ ردت سولوس. ‘لم ألقي نظرة فاحصة على هدية خطوبتها تلك في ذلك الوقت ، لكنني أتذكر رونقها. إنه ممكن بالتأكيد.’

كان الهتاف الثاني بمثابة إلهام له. بإمكانه أن يشعر بمحاليق صغيرة من مانا نقية تنبعث من جسده. قاموا بتثبيت أنفسهم على خيوط الطاقة البرية ، ترويضهم مثل الكلاب المدربة تحت السيطرة.

 

 

‘كنت سأنتظر حتى نهاية الدرس لأخبرك ، لكن في هذه المرحلة لا يمكننا تحمل المزيد من المخاطر.’ استطاع ليث أن يشعر بأن سولوس تستخدم كل حواسها لإبقاء الصف بأكمله تحت المراقبة.

‘لم أفكر أبداً أنه من الممكن استخدام سحر الروح للتحكم عن بعد في تعويذة أخرى!’ غمرت السعادة ليث. ‘يجب أن أتقن تعويذة السيطرة هذه بأسرع ما يمكن. لديها تطبيقات لا حصر لها!’

 

 

في هذه الأثناء ، في مكتب مدير المدرسة ، كان لينخوس أكثر قلقاً من ليث. على الرغم من اتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة ، فقد كان بإمكانه أن يشعر بأن سيطرة الأكاديمية تنزلق من بين أصابعه.

من تلك المرحلة فصاعداً ، كان الباقي سهلاً. أكمل ليث تعويذة الترابط بنجاح ، لكن الفرق بين منتجه ومنتج وانيمير كان مثل الجنة والأرض.

 

 

 

كانت تميمة ليث ذات هالة سحرية أضعف بكثير ، ولم تكن حتى نصف قوة تلك التي صنعتها الأستاذة. كانت أوعية المانا التي صنعها أقل وأصغر وتشكل نمطاً أقل تعقيداً مقارنةً بنموذجها.

ترجمة: Acedia

 

 

‘يبدو أن نتائج تعويذة الترابط لا تتناسب خطياً مع عدد الخيوط التي تم إنشاؤها ، بقدر ما تتناسب أضعافاً مضاعفة.’ فكر.

 

 

 

“عمل ممتاز!” صفقت وانيمير بيديها بابتسامة كبيرة على وجهها.

 

 

كان الهتاف الثاني بمثابة إلهام له. بإمكانه أن يشعر بمحاليق صغيرة من مانا نقية تنبعث من جسده. قاموا بتثبيت أنفسهم على خيوط الطاقة البرية ، ترويضهم مثل الكلاب المدربة تحت السيطرة.

“ثلاثون نقطة للتعامل مع الكثير من الخيوط في المحاولة الأولى ، ثلاثون نقطة للنجاح في المحاولة الأولى ، وأربعون نقطة أخرى لتحقيق كل ما سبق على الرغم من خطئي.”

 

 

“نعم.” أومأت برأسها.

“خطأك؟” رفع ليث حاجباً في ارتباك ، بينما لم يسمع باقي الصف شيئاً بعد أن أدركوا أن المجموع الكلي هو مائة نقطة.

سوف يولد خيطاً أكثر سمكاً بأربع مرات ومن المحتمل أن يكون التحكم فيه أكثر صعوبة بأربع مرات. كانت التعويذة الثانية مجرد عكاز لقوة إرادة الساحر ، مما يسهل التحكم في الطاقات المستحضرة.

 

“نعم.” أومأت برأسها.

“نعم.” أومأت برأسها.

‘والأسوأ من ذلك أننا نتعرف عليهم فقط لأننا نستطيع رؤية جواهرهم المزيفة. ليس لدي طريقة معقولة لتبرير كيف أعرف أن العناصر المختلفة تماماً تفعل الشيء نفسه. هل تعتقدين أن وانيمير متورطة في هذا أيضاً؟’

 

——————

“لقد نسيت أن أشير إلى أهمية التوقيت للترابط الناجح. على عكس كل ما حاولت من قبل ، فإن التعويذتين مترابطتان. لقد أثر خطئي الفادح سلباً على احتمالات نجاحك. ومن هنا كانت الأربعون نقطة.”

لقد أمضى العطلة الشتوية بنفسه في صياغة الاقتراعات الجديدة ، ومنحها للطلاب والأساتذة على حدٍ سواء لتمكينهم من تسجيل أي نشاط مشبوه قد يواجهونه ، ولكن دون جدوى.

 

الفصل 291 تزايد العداء

“الآن دعونا نرى كيف كان أداء هؤلاء الذين كانوا متعجرفين للغاية بينما كنت على وشك الفشل. أتوقع أشياء عظيمة منهم.” ألقت نظرة باردة على عدد قليل من الطلاب الذين شحبوا على الفور.

 

 

‘حسناً ، هناك شيء خاطئ هنا. أولاً النقانق ، والآن الأستاذة. سولوس؟’

استدار ليث ليعود إلى مكتبه ، وفجأة عاد العداء. كان التهديد أقرب إلى الضغط ، مما أجبره على أداء دوران سريع 180 درجة من خلال التمحور على ساقه الأمامية.

سوف يولد خيطاً أكثر سمكاً بأربع مرات ومن المحتمل أن يكون التحكم فيه أكثر صعوبة بأربع مرات. كانت التعويذة الثانية مجرد عكاز لقوة إرادة الساحر ، مما يسهل التحكم في الطاقات المستحضرة.

 

سوف يولد خيطاً أكثر سمكاً بأربع مرات ومن المحتمل أن يكون التحكم فيه أكثر صعوبة بأربع مرات. كانت التعويذة الثانية مجرد عكاز لقوة إرادة الساحر ، مما يسهل التحكم في الطاقات المستحضرة.

نظرت وانيمير إلى ذراعيه مرفوعتين في وضع الحراسة بنظرة محيرة. اختفى الشعور بالخطر القادم من الخلف.

 

 

نظرت وانيمير إلى ذراعيه مرفوعتين في وضع الحراسة بنظرة محيرة. اختفى الشعور بالخطر القادم من الخلف.

“هل هناك شيء خاطئ؟” مالت رأسها في حيرة.

 

 

هز ليث رأسه لفترة وجيزة قبل أن يعود إلى موقفه.

هز ليث رأسه لفترة وجيزة قبل أن يعود إلى موقفه.

في هذه الأثناء ، في مكتب مدير المدرسة ، كان لينخوس أكثر قلقاً من ليث. على الرغم من اتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة ، فقد كان بإمكانه أن يشعر بأن سيطرة الأكاديمية تنزلق من بين أصابعه.

 

 

‘حسناً ، هناك شيء خاطئ هنا. أولاً النقانق ، والآن الأستاذة. سولوس؟’

 

 

‘كنت سأنتظر حتى نهاية الدرس لأخبرك ، لكن في هذه المرحلة لا يمكننا تحمل المزيد من المخاطر.’ استطاع ليث أن يشعر بأن سولوس تستخدم كل حواسها لإبقاء الصف بأكمله تحت المراقبة.

كان صنع خيط واحد من أربعة رونيات يعني إجهاداً أقل على السحرة أثناء الهتاف الأول ، نظراً لأنه يتطلب مستوى متوسط ​​من الإلقاء المتعدد ، ولكنه جعل الأمور أكثر تعقيداً خلال التعويذة الثانية.

 

 

‘هل تتذكر أنني أخبرتك أن هناك شيئاً مألوفاً؟ حسناً ، كنت على حق. عندما ذهبت للتحقق من زملائك ، لاحظت أن خمسة منهم على الأقل يرتدون الحلي التي تحمل نفس الجوهر المزيف لتلك التي وجدناها في الصناديق. ليس لدي أي فكرة عن وظيفتها ، لكن هذا لا يمكن أن يكون مصادفة.’

 

 

 

‘حتى نكتشف ذلك ، أريدك أن ترتدي قبعة جنون عظمتك ولا تخلعها أبداً.’

“ثلاثون نقطة للتعامل مع الكثير من الخيوط في المحاولة الأولى ، ثلاثون نقطة للنجاح في المحاولة الأولى ، وأربعون نقطة أخرى لتحقيق كل ما سبق على الرغم من خطئي.”

 

 

لعن ليث بداخله. كان يكره إجباره على الدفاع ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله. لم يكن لدى ليث سبب للإبلاغ عنهم ، ولا يمكنه أن يشرح بأي شكل من الأشكال أهمية الحلي التي كانوا يرتدونها.

كانت كل خيط سميكاً مثل الإصبع ويتحرك مثل ثعبان ينزلق من أجل حياته أثناء الإصابة بنوبة.

 

 

‘والأسوأ من ذلك أننا نتعرف عليهم فقط لأننا نستطيع رؤية جواهرهم المزيفة. ليس لدي طريقة معقولة لتبرير كيف أعرف أن العناصر المختلفة تماماً تفعل الشيء نفسه. هل تعتقدين أن وانيمير متورطة في هذا أيضاً؟’

 

 

 

‘لا يمكنني التأكد.’ ردت سولوس. ‘لم ألقي نظرة فاحصة على هدية خطوبتها تلك في ذلك الوقت ، لكنني أتذكر رونقها. إنه ممكن بالتأكيد.’

 

 

 

كانت هذه الكلمات كافية لجعل ليث يرتجف. كان هذا هو اليوم الثاني فقط الذي عاد فيه إلى الأكاديمية ، لكن عاصفة أخرى كانت تختمر في الأفق.

 

 

‘يبدو أن نتائج تعويذة الترابط لا تتناسب خطياً مع عدد الخيوط التي تم إنشاؤها ، بقدر ما تتناسب أضعافاً مضاعفة.’ فكر.

***

“التحقيق الذي أجرته الشرطية إرناس يثبت أن الهدف الحقيقي كان النقيبة يرنا ، ولكن لتعيين ليث إلى مسلخ ، كان هؤلاء النبلاء بحاجة إلى مساعدة من داخل الأكاديمية.”

 

 

في هذه الأثناء ، في مكتب مدير المدرسة ، كان لينخوس أكثر قلقاً من ليث. على الرغم من اتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة ، فقد كان بإمكانه أن يشعر بأن سيطرة الأكاديمية تنزلق من بين أصابعه.

 

 

 

لقد أمضى العطلة الشتوية بنفسه في صياغة الاقتراعات الجديدة ، ومنحها للطلاب والأساتذة على حدٍ سواء لتمكينهم من تسجيل أي نشاط مشبوه قد يواجهونه ، ولكن دون جدوى.

 

 

 

كان جوهر قوة الأكاديمية كنزاً لا يقدر بثمن لمملكة غريفون. لتجنب الأعداء أو الجواسيس من العبث بها ، في أوقات الأزمات فقط مدير المدرسة يمكنه الوصول إليها. كان هذا هو السبب في أن أحد مؤهلات أن تصبح مديراً للمدرسة هو أن تكون أيضاً حداد رئيسي.

 

 

كانت تميمة ليث ذات هالة سحرية أضعف بكثير ، ولم تكن حتى نصف قوة تلك التي صنعتها الأستاذة. كانت أوعية المانا التي صنعها أقل وأصغر وتشكل نمطاً أقل تعقيداً مقارنةً بنموذجها.

“محاولة اغتيال ليث اليوم دليل لا يمكن إنكاره على أن الخونة ما زالوا يعملون داخل هذه الجدران.” قال للماركيزة ديستار. كان لينخوس واحداً من قلة من الأشخاص الذين يعرفون طبيعتها الحقيقية كساحرة ودورها كالقائدة السيدة لجحفل الملكة.

 

 

“عمل ممتاز!” صفقت وانيمير بيديها بابتسامة كبيرة على وجهها.

“التحقيق الذي أجرته الشرطية إرناس يثبت أن الهدف الحقيقي كان النقيبة يرنا ، ولكن لتعيين ليث إلى مسلخ ، كان هؤلاء النبلاء بحاجة إلى مساعدة من داخل الأكاديمية.”

 

 

 

“متفق عليه.” أومأت المسيرة برأسها. “حتى إرسال الأساتذة للقيام بعمل موظف لم ينفع. دعنا نعترف بذلك ، لقد هزمنا خصمنا في لعبتنا. المعلومات تتسرب والآن تخبرني أن المواد بدأت تختفي؟”

 

 

“لقد نسيت أن أشير إلى أهمية التوقيت للترابط الناجح. على عكس كل ما حاولت من قبل ، فإن التعويذتين مترابطتان. لقد أثر خطئي الفادح سلباً على احتمالات نجاحك. ومن هنا كانت الأربعون نقطة.”

“نعم.” تنهد لينخوس بعمق. “كميات صغيرة في وقت واحد ، ولكن ما يقلقني أكثر هو أنها كلها مكونات ضرورية لصنع الأسلحة. أسلحة عسكرية في نفس الوقت.”

 

——————

‘لم أفكر أبداً أنه من الممكن استخدام سحر الروح للتحكم عن بعد في تعويذة أخرى!’ غمرت السعادة ليث. ‘يجب أن أتقن تعويذة السيطرة هذه بأسرع ما يمكن. لديها تطبيقات لا حصر لها!’

ترجمة: Acedia

هز ليث رأسه لفترة وجيزة قبل أن يعود إلى موقفه.

 

في هذه الأثناء ، في مكتب مدير المدرسة ، كان لينخوس أكثر قلقاً من ليث. على الرغم من اتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة ، فقد كان بإمكانه أن يشعر بأن سيطرة الأكاديمية تنزلق من بين أصابعه.

لعن ليث بداخله. كان يكره إجباره على الدفاع ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله. لم يكن لدى ليث سبب للإبلاغ عنهم ، ولا يمكنه أن يشرح بأي شكل من الأشكال أهمية الحلي التي كانوا يرتدونها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط