تزايد العداء 2
الفصل 292 تزايد العداء 2
‘يا الآلهة ، أنا أكره كم هي على حق.’ أمسك لينخوس رأسه بين يديه في حالة يأس. كل آماله ومُثُله كانت تحطم الواحدة تلو الأخرى ضد قسوة الواقع.
انتقدت ميريم ديستار قبضتها على مسند ذراع كرسيها.
“هل يمكنك التحقق مما إذا كانت هذه مصفوفة؟” سأل ليث بعد تجسيد شكل سداسي ذهبي صغير بين يديه.
“حسناً. إذا كانوا يريدون الحرب ، فلهم الحرب. طفح الكيل مع الحيل والمخططات. سأقوم بكل الاستعدادات اللازمة لاعتقال وحجر جميع موظفي الأكاديمية حتى يتم العثور على الخونة.”
“هناك العديد من التسجيلات لمصفوفات مستحيلة مثل هذه ، وكلها تركها مشعوذي الماضي. وهي تستخدم فقط كمواد تدريبية للإلقاء المتعدد ، رغم ذلك. ليس لها استخدام عملي ولا تعتبر أكثر من خدع سحرية.”
“هذا… سيكون له عواقب وخيمة على سمعة الأكاديمية والطلاب!” تلعثم لينخوس في حيرة. “سيتم تعليق الصفوف وتأخير الامتحانات. ناهيك عن أننا لم نستعد بعد لهجوم بالكور القادم!”
بعد القتال مع غادورف ، أدرك ليث أنه بحاجة إلى فهم أفضل لقوة المصفوفات. نظراً لأنه كان لا يزال عالقاً مع سداسية سيلفروينغ ، قرر ليث أن الوقت قد حان لطلب رأي أحد الخبراء.
“ليس فظيعاً بقدر موت المزيد من الطلاب ، لينخوس.” أدركت الماركيزة مخاوفه ، لكنها تمكنت من رؤية الصورة الأكبر.
“بالتأكيد. هذا غير محتمل.” اختلفت تعويذة الكشف عن مصفوفة ليوريال معه.
“يمكن إعادة بناء السمعة ، وينطبق الشيء نفسه على الأكاديمية. لكن الموتى لا يتمتعون بمثل هذا الرفاهية. لا أريد المزيد من الطلاب الذين يتعرضون لخطر المسرحيات السياسية ، ولا أريد أن تعاني غريفون البيضاء من التخريب مثل العام الماضي.”
“كيف فعلتها؟” كانت مندهشة. لم يستخدم ليث أي إشارة أو كلمات سحرية.
“تخلص من بعض أكثر أعضاء فريقك عديمي الفائدة. سأقوم باستبدالهم بضباط ، بعضهم متخفٍ ، والبعض الآخر لا. لدينا ميزة يفتقر إليها خصمنا: نحن من نصنع قواعد هذه اللعبة.”
افتتح لينخوس بوابة اعوجاج في مكتبه ، مما سمح للماركيزة بالوصول مباشرة إلى قصرها.
“من الأسهل بكثير إنشاء واحدة جديدة من الصفر. أيضاً ، ما هو الاستخدام الذي يمكن أن يكون لمصفوفة تتطلب هتافاً وإنفاق مانا ثابتاً؟ لم يستطع الساحر حتى التحرك ، حيث أُجبر على أن يصبح هدفاً سهلاً.”
‘يا الآلهة ، أنا أكره كم هي على حق.’ أمسك لينخوس رأسه بين يديه في حالة يأس. كل آماله ومُثُله كانت تحطم الواحدة تلو الأخرى ضد قسوة الواقع.
“كيف فعلتها؟” كانت مندهشة. لم يستخدم ليث أي إشارة أو كلمات سحرية.
‘في هذه المرحلة ، لا يمكنني الوثوق بأحد. ولا حتى دائرتي الداخلية. أنا وحيد تماماً ، محاط بالأعداء!’ ضرب رأسه بالمكتب ، مدركاً مدى انحراف قلب الإنسان.
***
الفصل 292 تزايد العداء 2
‘في هذه المرحلة ، لا يمكننا الوثوق بأحد. ولا حتى الأساتذة. نحن محاطون بالأعداء.’ فكرت سولوس بحسرة.
“المصفوفات هي تعاويذ تتطلب وقتاً طويلاً ويمكن وضعها في مكان معين لفترة من الوقت. هذا يتحدى كل ما سبق. وتختفي بمجرد أن تتوقف عن إنفاق المانا وتظهر بسرعة نسبياً.” وأوضح يوريال.
“حسناً. إذا كانوا يريدون الحرب ، فلهم الحرب. طفح الكيل مع الحيل والمخططات. سأقوم بكل الاستعدادات اللازمة لاعتقال وحجر جميع موظفي الأكاديمية حتى يتم العثور على الخونة.”
‘بلى. لم يتغير شيء.’ هز ليث كتفيه.’ الحيلة هي إبقاء أعيننا مفتوحة على مصراعيها وأردافنا مغلقة بإحكام ، لذلك لا أحد يراقبنا من الخلف.’
أقلع ليث ، وحلق بسرعة كسر الرقبة نحو قاعة تدريب الفارس الساحر. منذ أن أعطت وانيمير للطلاب محاولة واحدة في الترابط ، انتهى صف الحدادة قبل أن يرن الجرس.
بينما شرحت لمن فشلوا أخطائهم ، كان للآخرين حرية المغادرة. بفضل الخريطة الموجودة في مجال سولوس ، عرف ليث دائماً أقصر طريق إلى وجهته بينما سمحت له حواسه بتجنب الاصطدامات في الجو مع الطلاب الآخرين.
‘يا الآلهة ، أنا أكره كم هي على حق.’ أمسك لينخوس رأسه بين يديه في حالة يأس. كل آماله ومُثُله كانت تحطم الواحدة تلو الأخرى ضد قسوة الواقع.
عندما خرجت فريا وفلوريا من القاعة ، كانا في خضم محادثة حية حول بعض الأساليب التي استخدمتاها مؤخراً. كان وجهيهما مبللَين بالعرق ، والذي مسحتاه بمنشفة على عنقيهما.
“هناك العديد من التسجيلات لمصفوفات مستحيلة مثل هذه ، وكلها تركها مشعوذي الماضي. وهي تستخدم فقط كمواد تدريبية للإلقاء المتعدد ، رغم ذلك. ليس لها استخدام عملي ولا تعتبر أكثر من خدع سحرية.”
كان لدى جميع الطلاب نظرة مرهقة. كان لدى معظمهم كدمات واضحة على الجلد المكشوف ، خاصة على الذراعين. كانت التخصصات القتالية تتطلب جهداً بدنياً وعقلياً ، وغالباً ما تنطوي على الضرب عند أدنى خطأ.
“من الأسهل بكثير إنشاء واحدة جديدة من الصفر. أيضاً ، ما هو الاستخدام الذي يمكن أن يكون لمصفوفة تتطلب هتافاً وإنفاق مانا ثابتاً؟ لم يستطع الساحر حتى التحرك ، حيث أُجبر على أن يصبح هدفاً سهلاً.”
“مرحباً بنات.” جذب ليث لنفسه نظرات بغيضة. معظم الأولاد يكرهون شجاعته منذ السنة الرابعة. على الرغم من كونه أصغر منهم بثلاث سنوات ، إلا أن طوله البالغ 1.66 متر (5’5 بوصة) كان أطول بالفعل وبلياقة بدنية أفضل منهم.
وبدلاً من أن تتعب بسبب تعويذة الضوء ، شعرت فلوريا أن إجهادها يختفي.
كانوا يأملون جميعاً في أن يصبحوا قوات النخبة ، ورغم أن طول القامة لم يكن ضرورياً ، فقد ساعد ذلك بالتأكيد. لا يمكنهم إلا أن يحسدوا هذا النوع من الوحوش الذي سينمو إليه ليث.
في موغار ، تطور الشباب في الغالب خلال عامهم الثالث عشر. بعد ذلك ، يمكن أن تكون هناك تعديلات صغيرة حتى السادس عشر. كان هذا هو الحد الذي توقف بعده الجسم عن النمو.
“قصدت الشفاء ، أيها الأبله!” صرخت على الرغم من أن ليث كان بالفعل بعيداً جداً.
كانوا يأملون جميعاً في أن يصبحوا قوات النخبة ، ورغم أن طول القامة لم يكن ضرورياً ، فقد ساعد ذلك بالتأكيد. لا يمكنهم إلا أن يحسدوا هذا النوع من الوحوش الذي سينمو إليه ليث.
‘في هذه المرحلة ، لا يمكننا الوثوق بأحد. ولا حتى الأساتذة. نحن محاطون بالأعداء.’ فكرت سولوس بحسرة.
“مرحباً ليث!” كانت فلوريا متفاجئة بسرور. عادة في علاقتهما كان الأمر متروك لها لأخذ زمام المبادرة.
“تخلص من بعض أكثر أعضاء فريقك عديمي الفائدة. سأقوم باستبدالهم بضباط ، بعضهم متخفٍ ، والبعض الآخر لا. لدينا ميزة يفتقر إليها خصمنا: نحن من نصنع قواعد هذه اللعبة.”
“إذا أعطيتني ساعة لالتقاط أنفاسي ، فيمكننا أن نتدرب مع السيف قبل العشاء.” عرفت أن ليث مدمن عمل. افترضت فلوريا أنه بعد قتاله مع الويفيرن ، كان حريصاً على قبول عرضها لتدريبه.
“بالتأكيد. سأذهب لزيارة يوريال في هذه الأثناء. اتصلي بي عندما تكونين جاهزة. ليس هناك استعجال.” مسح قطرة من العرق تتدفق على خدها بإبهامه. شفيت جميع الكدمات على جسدها ، وتوقفت عضلاتها ومفاصلها عن إيلامها.
“لمن تأخذيني؟ مجنون المعارك؟ شكراً ، ولكن لا داعي. كان لدي ما يكفي لهذا اليوم. كنت أفكر أكثر في الاستفادة من عدم وجود واجبات منزلية لأخذك لتناول العشاء.”
***
“يمكن إعادة بناء السمعة ، وينطبق الشيء نفسه على الأكاديمية. لكن الموتى لا يتمتعون بمثل هذا الرفاهية. لا أريد المزيد من الطلاب الذين يتعرضون لخطر المسرحيات السياسية ، ولا أريد أن تعاني غريفون البيضاء من التخريب مثل العام الماضي.”
سواء أكان التنشيط أم لا ، شعر ليث بالحاجة إلى الراحة. كانت فلوريا هي الشخص الوحيد بجانب سولوس التي كانت قادرة على خفض حذره معها. أراد الخروج من الأكاديمية للاسترخاء والتحدث بحرية.
كما استخدم ليث التجسيم لتقوم سولوس بفحص الطلاب بحثاً عن العناصر الغامضة. كان يشتبه في أن هناك المزيد من المتورطين في التسمم الذين لم يتمكن لينخوس من اكتشافهم.
‘في هذه المرحلة ، لا يمكنني الوثوق بأحد. ولا حتى دائرتي الداخلية. أنا وحيد تماماً ، محاط بالأعداء!’ ضرب رأسه بالمكتب ، مدركاً مدى انحراف قلب الإنسان.
عندما خرجت فريا وفلوريا من القاعة ، كانا في خضم محادثة حية حول بعض الأساليب التي استخدمتاها مؤخراً. كان وجهيهما مبللَين بالعرق ، والذي مسحتاه بمنشفة على عنقيهما.
لقد كان محقاً. رصدت سولوس أربعة آخرين.
افتتح لينخوس بوابة اعوجاج في مكتبه ، مما سمح للماركيزة بالوصول مباشرة إلى قصرها.
“حقاً؟ أعني بالتأكيد.” ردت بابتسامة مبهرة من الأذن إلى الأذن.
“آسف ، ثلاثة حشد. جدي لنفسك حبيباً.” قال وهو يقلع قبل أن تتمكن من توجيه إصبعها.
“ما زلت بحاجة إلى ساعة لأجعل نفسي حسنة المظهر.” جذبت فلوريا لنفسها نظرات بغيضة. معظم فتيات السنة الخامسة يكرهن شجاعتها. كيف تمكنت هذه الفتاة ذات المظهر البسيط من تحديد موعد مع مرتدي الدبوس كان لغزاً لهنّ.
الفصل 292 تزايد العداء 2
من تجربة ليث في المواعدة على الأرض ، كانت ساعة واحدة تقديراً متفائلاً لموعد مرتجل.
كما استخدم ليث التجسيم لتقوم سولوس بفحص الطلاب بحثاً عن العناصر الغامضة. كان يشتبه في أن هناك المزيد من المتورطين في التسمم الذين لم يتمكن لينخوس من اكتشافهم.
لقد كان محقاً. رصدت سولوس أربعة آخرين.
“بالتأكيد. سأذهب لزيارة يوريال في هذه الأثناء. اتصلي بي عندما تكونين جاهزة. ليس هناك استعجال.” مسح قطرة من العرق تتدفق على خدها بإبهامه. شفيت جميع الكدمات على جسدها ، وتوقفت عضلاتها ومفاصلها عن إيلامها.
“قصدت الشفاء ، أيها الأبله!” صرخت على الرغم من أن ليث كان بالفعل بعيداً جداً.
وبدلاً من أن تتعب بسبب تعويذة الضوء ، شعرت فلوريا أن إجهادها يختفي.
‘في هذه المرحلة ، لا يمكنني الوثوق بأحد. ولا حتى دائرتي الداخلية. أنا وحيد تماماً ، محاط بالأعداء!’ ضرب رأسه بالمكتب ، مدركاً مدى انحراف قلب الإنسان.
“كيف فعلتها؟” كانت مندهشة. لم يستخدم ليث أي إشارة أو كلمات سحرية.
“نحن داخل واحدة من الأكاديميات الكبرى ، لذلك سأختار السحر.” هز كتفيه.
“ماذا عني؟” لم تفوت فريا كيف عاد تنفس فلوريا إلى طبيعته أو أنها توقفت عن التعرق.
بعد القتال مع غادورف ، أدرك ليث أنه بحاجة إلى فهم أفضل لقوة المصفوفات. نظراً لأنه كان لا يزال عالقاً مع سداسية سيلفروينغ ، قرر ليث أن الوقت قد حان لطلب رأي أحد الخبراء.
“حسناً. إذا كانوا يريدون الحرب ، فلهم الحرب. طفح الكيل مع الحيل والمخططات. سأقوم بكل الاستعدادات اللازمة لاعتقال وحجر جميع موظفي الأكاديمية حتى يتم العثور على الخونة.”
“آسف ، ثلاثة حشد. جدي لنفسك حبيباً.” قال وهو يقلع قبل أن تتمكن من توجيه إصبعها.
كانوا يأملون جميعاً في أن يصبحوا قوات النخبة ، ورغم أن طول القامة لم يكن ضرورياً ، فقد ساعد ذلك بالتأكيد. لا يمكنهم إلا أن يحسدوا هذا النوع من الوحوش الذي سينمو إليه ليث.
“قصدت الشفاء ، أيها الأبله!” صرخت على الرغم من أن ليث كان بالفعل بعيداً جداً.
تفاجأ يوريال بسرور لرؤية ليث أيضاً. كان من النادر أن يطلب مشورة يوريال أو مساعدته ، مما جعله سعيداً بصنع الجميل.
وبدلاً من أن تتعب بسبب تعويذة الضوء ، شعرت فلوريا أن إجهادها يختفي.
“مرحباً ليث!” كانت فلوريا متفاجئة بسرور. عادة في علاقتهما كان الأمر متروك لها لأخذ زمام المبادرة.
بعد القتال مع غادورف ، أدرك ليث أنه بحاجة إلى فهم أفضل لقوة المصفوفات. نظراً لأنه كان لا يزال عالقاً مع سداسية سيلفروينغ ، قرر ليث أن الوقت قد حان لطلب رأي أحد الخبراء.
انتقدت ميريم ديستار قبضتها على مسند ذراع كرسيها.
“هل يمكنك التحقق مما إذا كانت هذه مصفوفة؟” سأل ليث بعد تجسيد شكل سداسي ذهبي صغير بين يديه.
“حقاً؟ أعني بالتأكيد.” ردت بابتسامة مبهرة من الأذن إلى الأذن.
“بالتأكيد. هذا غير محتمل.” اختلفت تعويذة الكشف عن مصفوفة ليوريال معه.
“أنا أعترف بخطأي. هذه مصفوفة ومستحيلة أيضاً.”
افتتح لينخوس بوابة اعوجاج في مكتبه ، مما سمح للماركيزة بالوصول مباشرة إلى قصرها.
“ما هي المصفوفة المستحيلة؟” سأل ليث.
“ربما وربما لا.” فكر ليث.
“المصفوفات هي تعاويذ تتطلب وقتاً طويلاً ويمكن وضعها في مكان معين لفترة من الوقت. هذا يتحدى كل ما سبق. وتختفي بمجرد أن تتوقف عن إنفاق المانا وتظهر بسرعة نسبياً.” وأوضح يوريال.
أقلع ليث ، وحلق بسرعة كسر الرقبة نحو قاعة تدريب الفارس الساحر. منذ أن أعطت وانيمير للطلاب محاولة واحدة في الترابط ، انتهى صف الحدادة قبل أن يرن الجرس.
“هناك العديد من التسجيلات لمصفوفات مستحيلة مثل هذه ، وكلها تركها مشعوذي الماضي. وهي تستخدم فقط كمواد تدريبية للإلقاء المتعدد ، رغم ذلك. ليس لها استخدام عملي ولا تعتبر أكثر من خدع سحرية.”
أقلع ليث ، وحلق بسرعة كسر الرقبة نحو قاعة تدريب الفارس الساحر. منذ أن أعطت وانيمير للطلاب محاولة واحدة في الترابط ، انتهى صف الحدادة قبل أن يرن الجرس.
“كيف ذلك؟”
“نحن داخل واحدة من الأكاديميات الكبرى ، لذلك سأختار السحر.” هز كتفيه.
“لأنها تأتي بدون تفسير ، ولا إشارات يد ، ولا كلمات سحرية. وحتى لو كان لها تأثير لائق ، فلا يمكن استخدامها إلا مع السحر الأول. وسيتطلب تحويلها إلى مصفوفات حقيقية دراسة خصائصها ثم العثور على إشارات وكلمات لمطابقتها.”
“ربما وربما لا.” فكر ليث.
“من الأسهل بكثير إنشاء واحدة جديدة من الصفر. أيضاً ، ما هو الاستخدام الذي يمكن أن يكون لمصفوفة تتطلب هتافاً وإنفاق مانا ثابتاً؟ لم يستطع الساحر حتى التحرك ، حيث أُجبر على أن يصبح هدفاً سهلاً.”
“إذا أعطيتني ساعة لالتقاط أنفاسي ، فيمكننا أن نتدرب مع السيف قبل العشاء.” عرفت أن ليث مدمن عمل. افترضت فلوريا أنه بعد قتاله مع الويفيرن ، كان حريصاً على قبول عرضها لتدريبه.
“أنا أعترف بخطأي. هذه مصفوفة ومستحيلة أيضاً.”
“ربما وربما لا.” فكر ليث.
—————–
ترجمة: Acedia
سواء أكان التنشيط أم لا ، شعر ليث بالحاجة إلى الراحة. كانت فلوريا هي الشخص الوحيد بجانب سولوس التي كانت قادرة على خفض حذره معها. أراد الخروج من الأكاديمية للاسترخاء والتحدث بحرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
