حياة الآخرين 2
الفصل 298 حياة الآخرين 2
“استحمي وأعلميني في الصباح. بأمر من الطبيب.” قبلها ليث بعمق وتذوق عطرها قبل مغادرة غرفتها.
“تغيرت الرؤية قبل شهر تقريباً. لماذا لا نفعل شيئاً؟” بالكاد تم احتواء غضب جيرني. استغرق الأمر كل إرادتها لمنعه من الظهور هارجاً.
“استحمي وأعلميني في الصباح. بأمر من الطبيب.” قبلها ليث بعمق وتذوق عطرها قبل مغادرة غرفتها.
“لأنه بناءً على كل ما نعرفه ، من المحتمل أننا على وشك مواجهة تهديد أطواق العبيد ، مثل تلك التي اشترتها أسرة بونتوس من الخيميائية المفقودة هاترن.” شعرت الدوقة ديستار بالاشمئزاز من كلماتها.
تماماً مثل جيرني ، كرهت الشعور بالعجز.
“أياً كان الخونة ، فقد تمكنوا من الخروج من شبكتنا مرات عديدة. يحتاج لينخوس إلى وقت لإزالة عدد كافٍ من موظفيه ليطلب تسليماً رسمياً دون إثارة الشكوك.”
‘إنه تماماً كما كنت أخشى.’ تنهدت سولوس. ‘يبدو أن التعرض المطول لك ، جنباً إلى جنب مع الاستخدام المتكرر للتنشيط وممارسة السحر على مستوى عالٍ ، يحفز جواهر الآخرين.’
“إذا تصرفنا بتهور ، فإننا نجازف بتنبيههم. لن يحتاجوا إلا إلى تفعيل الأطواق لإجبارنا على ذبح الأبرياء أثناء هروبهم تحت غطاء الفوضى التي تلت ذلك.”
عرفت جيرني ديستار أن ميريم كانت على حق وكرهتها لذلك.
“نحن نهدئهم إلى شعور زائف بالثقة ، حتى تكون ضربتنا الأولى هي الأخيرة.” كانت يداها مشدودة بشدة لدرجة أنها كانت بيضاء ، والدم ينزف من أصابعها.
قرية لوتيا.
“من السهل عليك أن تقولي ذلك. إن فتياتي الصغيرات يعشن في فخ الموت هذا ، وليسنّ فتياتك. لماذا لا يمكننا على الأقل تحذيرهن؟”
“لماذا هذا مبكر؟ ألا تعلم أنه حظ سيء؟” ضحكت ، مسرعة لفتح الصندوق.
“لتحقيق ماذا؟ لإفزاعهنَّ؟ لإفزاع الخونة؟ ربما نكون مخطئين بشأن الأطواق. حتى الآن جاءت كل عمليات التمشيط الأمنية بنتائج سلبية.” هزت ميريم ديستار رأسها.
“ليست بناتك فقط في خطر ، ولكن كل طالب في جميع الأكاديميات الأربع المتبقية. إذا لم تتمكني من الفصل بين حياتك الشخصية والمهنية ، فربما يجب أن تنحي نفسك من القضية.”
كان الشخص الذي يستخدمه خبيراً. فلقد ضربه بالجدران والسقف قبل أن يتمكن من الرد.
عرفت جيرني ديستار أن ميريم كانت على حق وكرهتها لذلك.
“كم من الوقت قبل أن نتحرك؟” سألت.
سيعود ليث إلى قريته مرة واحدة على الأقل في الأسبوع ، خلال عطلة نهاية الأسبوع لإجراء فحص كامل لكلتا المرأتين.
“قريباً جداً.”
***
“لماذا هذا مبكر؟ ألا تعلم أنه حظ سيء؟” ضحكت ، مسرعة لفتح الصندوق.
قرية لوتيا.
***
أقلع وحلّق على طول الممر باتجاه مسكنه.
اعتبر ليث فكرة أن يصبح أخاً أكبر وعماً في نفس الوقت تقريباً مزعجة في أحسن الأحوال. عندما لاحظت إيلينا خلال الشهر الثاني من الشتاء أنها قد تخطت الدورة الشهرية ، علم ليث أنه قد نجح.
“قريباً جداً.”
‘أنا فخورة بك ، أخذ مثل هذه القفزة… انتبه!’ صرخت سولوس.
كانت والدته وشقيقته متوترتين. اعتبرت الأولى حملها بمثابة معجزة بينما كانت الأخيرة على حافة الهاوية فهي المرة الأولى لها. كان ليث قيد الاتصال على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ، ولكن لحسن الحظ لم يحدث شيء في غيابه لم تستطع نانا أو تيستا التعامل معه.
“جئت أيضاً لأقدم لك هدية عيد ميلادك.” أخرج ليث صندوقاً صغيراً من جيبه ، وناوله لها.
سيعود ليث إلى قريته مرة واحدة على الأقل في الأسبوع ، خلال عطلة نهاية الأسبوع لإجراء فحص كامل لكلتا المرأتين.
“كم مرة يجب أن أخبرك؟” تنهدت فلوريا. “لا يمكنك إبقاء أحبائك تحت حجر. يجب أن تتعلم السماح لهم بالرحيل. فأنت لا تفقد أختاً بل تكتسب ابنة أخت.”
“كل شيء على ما يرام. مرة أخرى.” شخر ليث.
فعلت فلوريا وفقاً للتعليمات ، بينما قام ليث بتفعيل التنشيط عليها.
“أنا آسفة جداً يا عزيزي. أنا لم أقصد استعجالك.” اعتذرت إيلينا بصوت مرح بدا وكأنه مزيف ، لكنها كانت صادقة بالفعل. كانت سعيدة للغاية بالأخبار السارة.
“هل تريدان أن تعرفا جنس الطفلين؟” سأل ليث.
“هل تعرف ذلك بالفعل؟” بالحكم من خلال حماسهما ، فقد طرح للتو سؤالاً بلاغياً.
“أما بالنسبة لابنة أختي ، فأنا لا أعرف. أخشى أن الطفلة ستستغرق الكثير من وقتها وسننمو متباعدين عن بعضنا البعض.”
“ذكر. أنثى.” أشار إلى إيلينا أولاً ثم رينا ثانياً.
‘هل تتذكر هجوم بالكور؟ لإنقاذها هي و يوريال ، كان عليك استخدام التنشيط كثيراً. أيضاً ، نظراً لأنها طلبت منك الخروج ، يقضي كلاكما الكثير من الوقت معاً. أخبرنا الحامي أن مفتاح الصحوة هو كثافة عالية من المانا.’
‘تباً. عائلتي حتى الآن لديها حظ سيء مع الذكور. أوربال ، تريون ، ثم أنا. دعنا نأمل أن ينمو الصغير إلى رجل أفضل منا. لا يتطلب الأمر الكثير ، بعد كل شيء.’ فكر ليث.
“أنا خائف من فكرة أن يكون لدي أخ آخر. لدي ذكريات سيئة فقط عنهم.” الأهم من ذلك كله ، كان خائفاً من حب وفقدان أخيه الصغير. كان ليث على يقين من أنه لا يستطيع تحمله مرة أخرى.
‘كيف تجرؤ!’ وبخته سولوس. ولا حتى تذكيرها بعدد الجثث أعفاه من إلقائها محاضرة.
‘ألا يعني هذا أنه من المرجح أن تستيقظ تيستا؟ مقارنة بهما ، كانت أقرب إليّ كثيراً.’
لم تشارك كلتا العائلتين نظرة ليث السلبية للحياة. احتفلوا معاً حتى وقت متأخر.
‘تباً. عائلتي حتى الآن لديها حظ سيء مع الذكور. أوربال ، تريون ، ثم أنا. دعنا نأمل أن ينمو الصغير إلى رجل أفضل منا. لا يتطلب الأمر الكثير ، بعد كل شيء.’ فكر ليث.
في اليوم التالي ، بعد انتهاء الدروس ، ذهب ليث إلى غرفة فلوريا لمشاركة آخر الأخبار ومنحها هدية عيد ميلاد مبكرة. في غضون أيام قليلة ، ستبلغ من العمر ستة عشر عاماً ، وتصبح بالغة وفقاً لمعايير موغار.
“نحن نهدئهم إلى شعور زائف بالثقة ، حتى تكون ضربتنا الأولى هي الأخيرة.” كانت يداها مشدودة بشدة لدرجة أنها كانت بيضاء ، والدم ينزف من أصابعها.
“مبروك ، لابد من أنك سعيد.” احتضنته فلوريا بإحكام. للحظة ، فقدت ليث نفسها وسط رائحة شعرها الرقيقة.
“أراهن أنك لم تتوقع أن تقابل شخصاً آخر مستيقظاً ، أليس كذلك؟” قال صوت مألوف للغاية بينما تلاشى العالم من حوله إلى اللون الأسود.
“ليس صحيحاً.” لم يكن يريد إفساد مزاج عائلته ، ولكن على الأقل مع سولوس و فلوريا يمكن أن يكون صادقاً.
“ليس صحيحاً.” لم يكن يريد إفساد مزاج عائلته ، ولكن على الأقل مع سولوس و فلوريا يمكن أن يكون صادقاً.
“أنا خائف من فكرة أن يكون لدي أخ آخر. لدي ذكريات سيئة فقط عنهم.” الأهم من ذلك كله ، كان خائفاً من حب وفقدان أخيه الصغير. كان ليث على يقين من أنه لا يستطيع تحمله مرة أخرى.
‘إنه تماماً كما كنت أخشى.’ تنهدت سولوس. ‘يبدو أن التعرض المطول لك ، جنباً إلى جنب مع الاستخدام المتكرر للتنشيط وممارسة السحر على مستوى عالٍ ، يحفز جواهر الآخرين.’
“هذه مجرد هدية للتغطية. وإلا فقد يعتقد الناس أنني شخص بخيل أكثر مما أنا عليه بالفعل.”
“أما بالنسبة لابنة أختي ، فأنا لا أعرف. أخشى أن الطفلة ستستغرق الكثير من وقتها وسننمو متباعدين عن بعضنا البعض.”
“كم مرة يجب أن أخبرك؟” تنهدت فلوريا. “لا يمكنك إبقاء أحبائك تحت حجر. يجب أن تتعلم السماح لهم بالرحيل. فأنت لا تفقد أختاً بل تكتسب ابنة أخت.”
سيعود ليث إلى قريته مرة واحدة على الأقل في الأسبوع ، خلال عطلة نهاية الأسبوع لإجراء فحص كامل لكلتا المرأتين.
لم يرد ليث. كانت مسألة كان عليهما الاتفاق على الاختلاف بشأنها.
“أما بالنسبة لابنة أختي ، فأنا لا أعرف. أخشى أن الطفلة ستستغرق الكثير من وقتها وسننمو متباعدين عن بعضنا البعض.”
“جئت أيضاً لأقدم لك هدية عيد ميلادك.” أخرج ليث صندوقاً صغيراً من جيبه ، وناوله لها.
‘إنه تماماً كما كنت أخشى.’ تنهدت سولوس. ‘يبدو أن التعرض المطول لك ، جنباً إلى جنب مع الاستخدام المتكرر للتنشيط وممارسة السحر على مستوى عالٍ ، يحفز جواهر الآخرين.’
“لأنه بناءً على كل ما نعرفه ، من المحتمل أننا على وشك مواجهة تهديد أطواق العبيد ، مثل تلك التي اشترتها أسرة بونتوس من الخيميائية المفقودة هاترن.” شعرت الدوقة ديستار بالاشمئزاز من كلماتها.
“لماذا هذا مبكر؟ ألا تعلم أنه حظ سيء؟” ضحكت ، مسرعة لفتح الصندوق.
احتوى على قلادة ذهبية على شكل زنبق. كان والد زوج رينا قد صهر الذهب ونقّاه ، بينما صاغه ليث بالسحر. كانت نابضة بالحياة لدرجة أن فلوريا حاولت شمها.
“لقد بحثت في أصل اسمك. ترمز هذه الزهرة إلى الإلهة التي سميت باسمك. كما أنها مسحورة بكونها متينة وكتميمة أبعاد تبلغ سعتها خمسين متراً مربعاً.” كان هذا هو عنصر الأبعاد الأعلى الذي يمكن أن يخلقه ليث دون إحداث ضجة.
“شكراً! إنها هدية رائعة!” حاولت تقبيله ، لكن ليث أوقفها.
“هذه مجرد هدية للتغطية. وإلا فقد يعتقد الناس أنني شخص بخيل أكثر مما أنا عليه بالفعل.”
“ما هي الهدية الحقيقية إذن؟” كانت فلوريا في حيرة.
قرية لوتيا.
“أما بالنسبة لابنة أختي ، فأنا لا أعرف. أخشى أن الطفلة ستستغرق الكثير من وقتها وسننمو متباعدين عن بعضنا البعض.”
“أعلم أنني لا أستطيع أن أحد أي شيء لا يستطيع والدك القيام به بشكل أفضل ، ولا يمكنني تحمل تكلفة شيء لا يمكنك شراؤه بمفردك. الشيء الوحيد الذي يمكنني تقديمه لك هو ثقتي. من فضلك ، أغمض عينيك وأعطني يديك.”
كان الشخص الذي يستخدمه خبيراً. فلقد ضربه بالجدران والسقف قبل أن يتمكن من الرد.
فعلت فلوريا وفقاً للتعليمات ، بينما قام ليث بتفعيل التنشيط عليها.
‘بالمقارنة مع ساحر عادي ذو جوهر نائم ، جوهرك هو نبع مانا صغير.’
تماماً مثل جيرني ، كرهت الشعور بالعجز.
‘ماذا؟’ ما رآه تركه مندهشاً. بالمقارنة مع آخر مرة زارها ، كانت معظم الشوائب في جسدها تتقارب نحو جوهرها اامانا. لم تتحرك كثيراً ، لكن الحركة كانت واضحة مثل النهار.
‘إنه تماماً كما كنت أخشى.’ تنهدت سولوس. ‘يبدو أن التعرض المطول لك ، جنباً إلى جنب مع الاستخدام المتكرر للتنشيط وممارسة السحر على مستوى عالٍ ، يحفز جواهر الآخرين.’
‘التعرض لي؟ تنشيط؟’ كان ليث لا يزال مذهولاً.
‘التعرض لي؟ تنشيط؟’ كان ليث لا يزال مذهولاً.
‘هل تتذكر هجوم بالكور؟ لإنقاذها هي و يوريال ، كان عليك استخدام التنشيط كثيراً. أيضاً ، نظراً لأنها طلبت منك الخروج ، يقضي كلاكما الكثير من الوقت معاً. أخبرنا الحامي أن مفتاح الصحوة هو كثافة عالية من المانا.’
‘بالمقارنة مع ساحر عادي ذو جوهر نائم ، جوهرك هو نبع مانا صغير.’
“شكراً! إنها هدية رائعة!” حاولت تقبيله ، لكن ليث أوقفها.
فعلت فلوريا وفقاً للتعليمات ، بينما قام ليث بتفعيل التنشيط عليها.
‘ألا يعني هذا أنه من المرجح أن تستيقظ تيستا؟ مقارنة بهما ، كانت أقرب إليّ كثيراً.’
‘إذا دخلت غريفون البيضاء ، أعتقد أنه افتراض معقول.’ ردت سولوس.
“ما هذه الرائحة؟” لم يكن لدى فلوريا أي فكرة عن سبب شعورها بالحرارة والغموض ، لكن الرائحة الكريهة لم تكن من هذا العالم.
‘كما يعتمد على موهبتها وحظها. لم تستيقظ تيستا منذ سنوات وشوائب فلوريا بالكاد انتقلت. لا تفرط في التفكير.’
“جئت أيضاً لأقدم لك هدية عيد ميلادك.” أخرج ليث صندوقاً صغيراً من جيبه ، وناوله لها.
“ما هذه الرائحة؟” لم يكن لدى فلوريا أي فكرة عن سبب شعورها بالحرارة والغموض ، لكن الرائحة الكريهة لم تكن من هذا العالم.
أخذ ليث نفساً عميقاً لتهدئة نفسه قبل المتابعة. استخدم التنشيط لإزالة معظم الشوائب الخارجية من شعرها وجلدها ، والقضاء عليها بمجرد ظهورها.
“أياً كان الخونة ، فقد تمكنوا من الخروج من شبكتنا مرات عديدة. يحتاج لينخوس إلى وقت لإزالة عدد كافٍ من موظفيه ليطلب تسليماً رسمياً دون إثارة الشكوك.”
‘كيف تجرؤ!’ وبخته سولوس. ولا حتى تذكيرها بعدد الجثث أعفاه من إلقائها محاضرة.
“ما هذه الرائحة؟” لم يكن لدى فلوريا أي فكرة عن سبب شعورها بالحرارة والغموض ، لكن الرائحة الكريهة لم تكن من هذا العالم.
احتوى على قلادة ذهبية على شكل زنبق. كان والد زوج رينا قد صهر الذهب ونقّاه ، بينما صاغه ليث بالسحر. كانت نابضة بالحياة لدرجة أن فلوريا حاولت شمها.
“هذه هديتي. أود أن تبقيها سراً بيننا.” قال لها وهو يجلبها أمام المرآة.
——————–
اعتبر ليث فكرة أن يصبح أخاً أكبر وعماً في نفس الوقت تقريباً مزعجة في أحسن الأحوال. عندما لاحظت إيلينا خلال الشهر الثاني من الشتاء أنها قد تخطت الدورة الشهرية ، علم ليث أنه قد نجح.
“لا أشعر بأي اختلاف.” نظرت فلوريا إلى انعكاس صورتها دون أن تلاحظ أي شيء.
تماماً مثل جيرني ، كرهت الشعور بالعجز.
“استحمي وأعلميني في الصباح. بأمر من الطبيب.” قبلها ليث بعمق وتذوق عطرها قبل مغادرة غرفتها.
“ليست بناتك فقط في خطر ، ولكن كل طالب في جميع الأكاديميات الأربع المتبقية. إذا لم تتمكني من الفصل بين حياتك الشخصية والمهنية ، فربما يجب أن تنحي نفسك من القضية.”
“أعلم أنني لا أستطيع أن أحد أي شيء لا يستطيع والدك القيام به بشكل أفضل ، ولا يمكنني تحمل تكلفة شيء لا يمكنك شراؤه بمفردك. الشيء الوحيد الذي يمكنني تقديمه لك هو ثقتي. من فضلك ، أغمض عينيك وأعطني يديك.”
أقلع وحلّق على طول الممر باتجاه مسكنه.
‘أنا فخورة بك ، أخذ مثل هذه القفزة… انتبه!’ صرخت سولوس.
استجاب ليث سريعاً كالرياح متفادياً وابلاً من رقاقات الثلج ، فقط ليشعر بقبضة غير مرئية تسد أطرافه. قام على الفور بتنشيط سحر الانصهار لتحييد تأثيرات سحر الروح الذي يمسكه.
استجاب ليث سريعاً كالرياح متفادياً وابلاً من رقاقات الثلج ، فقط ليشعر بقبضة غير مرئية تسد أطرافه. قام على الفور بتنشيط سحر الانصهار لتحييد تأثيرات سحر الروح الذي يمسكه.
“ما هذه الرائحة؟” لم يكن لدى فلوريا أي فكرة عن سبب شعورها بالحرارة والغموض ، لكن الرائحة الكريهة لم تكن من هذا العالم.
كان الشخص الذي يستخدمه خبيراً. فلقد ضربه بالجدران والسقف قبل أن يتمكن من الرد.
“هذه مجرد هدية للتغطية. وإلا فقد يعتقد الناس أنني شخص بخيل أكثر مما أنا عليه بالفعل.”
“لأنه بناءً على كل ما نعرفه ، من المحتمل أننا على وشك مواجهة تهديد أطواق العبيد ، مثل تلك التي اشترتها أسرة بونتوس من الخيميائية المفقودة هاترن.” شعرت الدوقة ديستار بالاشمئزاز من كلماتها.
“أراهن أنك لم تتوقع أن تقابل شخصاً آخر مستيقظاً ، أليس كذلك؟” قال صوت مألوف للغاية بينما تلاشى العالم من حوله إلى اللون الأسود.
“هل تعرف ذلك بالفعل؟” بالحكم من خلال حماسهما ، فقد طرح للتو سؤالاً بلاغياً.
——————–
‘هل تتذكر هجوم بالكور؟ لإنقاذها هي و يوريال ، كان عليك استخدام التنشيط كثيراً. أيضاً ، نظراً لأنها طلبت منك الخروج ، يقضي كلاكما الكثير من الوقت معاً. أخبرنا الحامي أن مفتاح الصحوة هو كثافة عالية من المانا.’
ترجمة: Acedia
“كم من الوقت قبل أن نتحرك؟” سألت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
