نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 301

إرتفاع المد

إرتفاع المد

الفصل 301 إرتفاع المد

ستحب مدى الحياة أن تكون مثل تلك القصص المصورة التي أحبها ليث كثيراً كطفل. حيث الأشياء التافهة مثل الحب أو الصداقة أو الغضب بإمكانها أن تنتج معجزات تمنح البطل قوة لا نهاية لها.

 

 

هاجمه حيث يكون غير مستعد ، اظهر حيث لا تكون متوقع.

 

 

 

كانت هذه هي الطريقة التي هزمت بها ناليير ليث ، ولكن أيضاً الطريقة التي خططت بها جيرني إرناس لإخراج الخائن.

 

 

***

كان وصول الشرطية إرناس بمثابة نذير شؤوم كبير بما يكفي في مؤامرة ناليير لتعريض خطتها الرئيسية وخطة الطوارئ للخطر. كان من المستحيل استخدام سحر الأبعاد داخل الأكاديمية بسبب المصفوفة التي تمنعها.

“إذا كنت على حق ، فسيكون هو أول شخص نعرفه داخل المملكة بأكملها. يمكننا حتى أن نستخدمه كورقة رابحة ضد الإمبراطورة السحرية ، إذا لعبنا أوراقنا بشكل صحيح.” كانت الإمبراطورة السحرية هي المستيقظة طبيعياً الوحيدة المعروفة في قارة جارلين.

 

الفصل 301 إرتفاع المد

كان السبيل الوحيد للخروج هو استخدام بوابة الاعوجاج ، ولكن حتى بمساعدة حملانها الصغيرة ، كان من المستحيل عليها سحب ليث بعيداً دون أن يلاحظها أحد. كان خاتمها المعلمة عديم الفائدة أيضاً. لن يترك ذلك سجلاً لموقعها فحسب ، بل يمكنه أيضاً تحريكها داخل الطابق الخامس فقط.

 

 

 

‘كل طابق في القلعة ضخم ، ولكن مع الوقت الكافي يمكنهم البحث في كل زاوية وركن فيها. لا أستطيع إخفاء ليث إلى الأبد ولا يمكنني قتله وتخزين جسده في عنصر أبعاد. لا أصدق أن شهوراً من التخطيط الدقيق على وشك أن يتم سحقها بسبب فتاة غبية!’

 

 

كان السبيل الوحيد للخروج هو استخدام بوابة الاعوجاج ، ولكن حتى بمساعدة حملانها الصغيرة ، كان من المستحيل عليها سحب ليث بعيداً دون أن يلاحظها أحد. كان خاتمها المعلمة عديم الفائدة أيضاً. لن يترك ذلك سجلاً لموقعها فحسب ، بل يمكنه أيضاً تحريكها داخل الطابق الخامس فقط.

لقد استخفت ناليير بعمق الرابطة بين ليث وفلوريا ، وصرفت النظر عنها باعتبارها افتتاناً بسيطاً. كما أنها لم تكن على دراية بخطة الماركيزة ديستار بوضع الأكاديمية في مكان مغلق للبحث عن الخائن.

 

 

 

عمل التعتيم على المعلومات مثل السحر. كانت المشكلة أن الماركيزة لم يكن لديها وسيلة لمعرفة ما هي نوايا العدو. لقد أدى ذلك تقريباً إلى إعداد مثالي لإخماد الحريق ليكون جاهزاً فقط بعد أن تم حرق المنزل بالكامل.

 

 

“ما هي أوامرك يا مولاي؟” سألت فارج.

تقريباً.

 

 

 

كانت السيدة إرناس امرأة حاسمة. في اللحظة التي اتصلت بها فلوريا ، وضعت أول خطة طوارئ لها قيد التنفيذ ، وسحبت الكثير من الخيوط واستدعت العديد من الخدمات. كانت تعرف ليث جيداً بما يكفي لتعلم أنه لن يغادر الأكاديمية دون أن يدع زهرتها الصغيرة أو على الأقل والدته تعرف.

 

 

 

قد يعني اختفائه أن شيئاً كبيراً كان على وشك الحدوث. إن إخراج شخص من عياره بهذه الطريقة الواضحة ، داخل أكاديمية في ذلك الوقت ، يعني أن العدو كان قوياً كما هو مستعد جيداً.

‘لا يزال لدي إمكانية الوصول إلى جيب بعدي المليء بكل شيء مكتنز لا يقاوم مصاب بجنون العظمة الكامل والذي تم إعداده ‘في حالة’.’

 

“مهما كان الأمر ، لا يمكننا أن نبقى مكتوفي الأيدي. لقد تبقى لنا بالفعل أربعة فقط من الأكاديميات الست الكبرى. قد يكون فقدان غريفون البيضاء والطالب الواعد بهجوم واحد ضربة لن نتمكن من تحملها. ليس الآن.”

كانت السيدة إرناس متأكدة من أنها لم يكن لديها ثانية لادخارها. للأسف ، كانت على حق.

قد يعني اختفائه أن شيئاً كبيراً كان على وشك الحدوث. إن إخراج شخص من عياره بهذه الطريقة الواضحة ، داخل أكاديمية في ذلك الوقت ، يعني أن العدو كان قوياً كما هو مستعد جيداً.

 

‘”جهزت دائماً”… مهما كان شكلي ، أيتها الساحرة!’ لم تكن سولوس غاضبة هكذا أبداً طوال حياتها. يمكن القول أنه على الرغم من أنها طورت مجموعة كاملة من المشاعر الإنسانية ، إلا أنها كانت غير قادرة على أن تكره.

***

 

‘انتظرني ، ليث. أنا آتية لك.’

اتصلت الأستاذة أميلا فارج بديريس بمجرد مغادرة فلوريا ، وأبلغتها بكل شيء تعرفه.

 

 

 

“ما هي أوامرك يا مولاي؟” سألت فارج.

تقريباً.

 

اتصلت الأستاذة أميلا فارج بديريس بمجرد مغادرة فلوريا ، وأبلغتها بكل شيء تعرفه.

“سأكون هناك بعد فترة.” تنهدت ديريس. من عرشها ، شعرت أن الهواء في المملكة يتحول إلى أثقل في الثانية.

 

 

انبثقت محاليق من سحر الظلام من جسدها ، مؤديةً إلى تآكل الحماية الداخلية للصندوق بلا هوادة. كان على سولوس فقط التأكد من النجاة من الحريق الهائل. بالنسبة لها ، لا يهم من أو ما كان خارج الصندوق.

“أعني أن أتفرج ، لا أن أتدخل. أشعر أن ما يحدث في غريفون البيضاء يشبه هجمات بالكور. حساب. لابد أن يرتكب البشر أخطاء ، وفقط من خلال المعاناة من عواقب اختياراتهم ، تتاح لهم الفرصة لينمو.”

 

 

 

“أنا لا أخطط لأن أتصرف مثل سالارك وأعاملهم مثل مجموعة من الأطفال الذين يجب حملهم باليد. أما بالنسبة لك ، أميلا ، افعلي ما تعتقدين أنه صحيح. لديك إذن مني لاستخدام النطاق الكامل لقدراتك.”

لقد أمضت شهوراً في دراسة الصناديق مع ليث ، وحضرت نفس الدروس ، واتبعت كل خطواته نحو أن يصبح حداد رئيسي. مكنها التنشيط من دراسة القفل الذي أبقاها محبوسة.

 

انبثقت محاليق من سحر الظلام من جسدها ، مؤديةً إلى تآكل الحماية الداخلية للصندوق بلا هوادة. كان على سولوس فقط التأكد من النجاة من الحريق الهائل. بالنسبة لها ، لا يهم من أو ما كان خارج الصندوق.

بعد إنهاء الاتصال مع فارج ، اتصلت ديريس بصديقين فقط. قد يكون سقوط إحدى الدول الكبرى شيئاً يود جميع الأوصياء أن يشهدوا به.

 

 

 

***

 

 

لقد أمضت شهوراً في دراسة الصناديق مع ليث ، وحضرت نفس الدروس ، واتبعت كل خطواته نحو أن يصبح حداد رئيسي. مكنها التنشيط من دراسة القفل الذي أبقاها محبوسة.

داخل الصندوق المسحور ، استعادت سولوس حواسها منذ فترة طويلة. بدون علاقتها مع ليث ، لم تستطع أن تتغذى ولا يمكنها النمو بشكل أقوى. فقط أضعف.

لقد أمضت شهوراً في دراسة الصناديق مع ليث ، وحضرت نفس الدروس ، واتبعت كل خطواته نحو أن يصبح حداد رئيسي. مكنها التنشيط من دراسة القفل الذي أبقاها محبوسة.

 

“هل أنت متأكد من أن إعطاء الشرطية إرناس رمز التجاوز الملكي كان الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله؟” سألت الملكة سيلفا.

لكن هذا لا يعني أنها كانت عاجزة. كانت لا تزال تملك كل قدرات مستيقظ ذو جوهر أصفر. لم يسمح لها التنشيط باستعادة قوتها ولكنها كانت أداة حاسمة لبقائها على الرغم من ذلك.

كان السبيل الوحيد للخروج هو استخدام بوابة الاعوجاج ، ولكن حتى بمساعدة حملانها الصغيرة ، كان من المستحيل عليها سحب ليث بعيداً دون أن يلاحظها أحد. كان خاتمها المعلمة عديم الفائدة أيضاً. لن يترك ذلك سجلاً لموقعها فحسب ، بل يمكنه أيضاً تحريكها داخل الطابق الخامس فقط.

 

إذا كان الحب يمكن أن يفيد بأي شيء ، فلن تتمكن ناليير من فصلهما. إذا كان الغضب يستحق شيئاً ما ، لكانت سولوس قد حولت الصندوق بالفعل إلى رماد لتجمع شملها مع النصف الآخر.

لقد أمضت شهوراً في دراسة الصناديق مع ليث ، وحضرت نفس الدروس ، واتبعت كل خطواته نحو أن يصبح حداد رئيسي. مكنها التنشيط من دراسة القفل الذي أبقاها محبوسة.

 

 

 

لم تضيع سولوس أي وقت في البكاء أو اليأس. كانت قد أمضت الساعات القليلة الماضية في التخطيط للفرار.

 

 

إذا كان الحب يمكن أن يفيد بأي شيء ، فلن تتمكن ناليير من فصلهما. إذا كان الغضب يستحق شيئاً ما ، لكانت سولوس قد حولت الصندوق بالفعل إلى رماد لتجمع شملها مع النصف الآخر.

‘”جهزت دائماً”… مهما كان شكلي ، أيتها الساحرة!’ لم تكن سولوس غاضبة هكذا أبداً طوال حياتها. يمكن القول أنه على الرغم من أنها طورت مجموعة كاملة من المشاعر الإنسانية ، إلا أنها كانت غير قادرة على أن تكره.

ترجمة: Acedia

 

 

على الأقل حتى تلك اللحظة.

ستحب مدى الحياة أن تكون مثل تلك القصص المصورة التي أحبها ليث كثيراً كطفل. حيث الأشياء التافهة مثل الحب أو الصداقة أو الغضب بإمكانها أن تنتج معجزات تمنح البطل قوة لا نهاية لها.

 

على الأقل حتى تلك اللحظة.

كانت الكراهية شيئاً عادة ما يولده ليث بما يكفي لتزويد جيش صغير ، وهو شيء اعتادت احتوائه ، مع الحرص على عدم الإصابة به. الآن احترق من خلال أعماق جوهر وجودها مثل الحمم المنصهرة.

 

 

‘كل طابق في القلعة ضخم ، ولكن مع الوقت الكافي يمكنهم البحث في كل زاوية وركن فيها. لا أستطيع إخفاء ليث إلى الأبد ولا يمكنني قتله وتخزين جسده في عنصر أبعاد. لا أصدق أن شهوراً من التخطيط الدقيق على وشك أن يتم سحقها بسبب فتاة غبية!’

ستحب مدى الحياة أن تكون مثل تلك القصص المصورة التي أحبها ليث كثيراً كطفل. حيث الأشياء التافهة مثل الحب أو الصداقة أو الغضب بإمكانها أن تنتج معجزات تمنح البطل قوة لا نهاية لها.

 

 

“سأكون هناك بعد فترة.” تنهدت ديريس. من عرشها ، شعرت أن الهواء في المملكة يتحول إلى أثقل في الثانية.

إذا كان الحب يمكن أن يفيد بأي شيء ، فلن تتمكن ناليير من فصلهما. إذا كان الغضب يستحق شيئاً ما ، لكانت سولوس قد حولت الصندوق بالفعل إلى رماد لتجمع شملها مع النصف الآخر.

 

 

 

‘المشاعر ليس لها قوة في حد ذاتها. هي فقط ما تدفعك نحو أهدافك. علي أن أتصرف مثلما يتصرف ليث دائماً. ألا أسمح لها بالتحكم بنفسي ولكن أستغلها للحفاظ على تركيز عقلي.’ فكرت.

 

 

كانت السيدة إرناس امرأة حاسمة. في اللحظة التي اتصلت بها فلوريا ، وضعت أول خطة طوارئ لها قيد التنفيذ ، وسحبت الكثير من الخيوط واستدعت العديد من الخدمات. كانت تعرف ليث جيداً بما يكفي لتعلم أنه لن يغادر الأكاديمية دون أن يدع زهرتها الصغيرة أو على الأقل والدته تعرف.

‘لحسن حظي ، تم تصميم هذا الصندوق بحيث يصعب فتحه من الخارج ، وليس من الداخل. أشك أيضاً في أن ناليير اشتبهت في أن تميمة الأبعاد التي سرقتها منا هي في الواقع فارغة.’

***

 

 

‘لا يزال لدي إمكانية الوصول إلى جيب بعدي المليء بكل شيء مكتنز لا يقاوم مصاب بجنون العظمة الكامل والذي تم إعداده ‘في حالة’.’

‘المشاعر ليس لها قوة في حد ذاتها. هي فقط ما تدفعك نحو أهدافك. علي أن أتصرف مثلما يتصرف ليث دائماً. ألا أسمح لها بالتحكم بنفسي ولكن أستغلها للحفاظ على تركيز عقلي.’ فكرت.

 

داخل الصندوق المسحور ، استعادت سولوس حواسها منذ فترة طويلة. بدون علاقتها مع ليث ، لم تستطع أن تتغذى ولا يمكنها النمو بشكل أقوى. فقط أضعف.

‘انتظرني ، ليث. أنا آتية لك.’

 

 

‘كل طابق في القلعة ضخم ، ولكن مع الوقت الكافي يمكنهم البحث في كل زاوية وركن فيها. لا أستطيع إخفاء ليث إلى الأبد ولا يمكنني قتله وتخزين جسده في عنصر أبعاد. لا أصدق أن شهوراً من التخطيط الدقيق على وشك أن يتم سحقها بسبب فتاة غبية!’

انبثقت محاليق من سحر الظلام من جسدها ، مؤديةً إلى تآكل الحماية الداخلية للصندوق بلا هوادة. كان على سولوس فقط التأكد من النجاة من الحريق الهائل. بالنسبة لها ، لا يهم من أو ما كان خارج الصندوق.

 

 

 

يمكن لموغار كلها أن تحترق وألا تهتم.

 

 

كان وصول الشرطية إرناس بمثابة نذير شؤوم كبير بما يكفي في مؤامرة ناليير لتعريض خطتها الرئيسية وخطة الطوارئ للخطر. كان من المستحيل استخدام سحر الأبعاد داخل الأكاديمية بسبب المصفوفة التي تمنعها.

***

 

 

 

مدينة فاليرون. عاصمة مملكة غريفون. داخل سكن الملك.

 

 

كان السبيل الوحيد للخروج هو استخدام بوابة الاعوجاج ، ولكن حتى بمساعدة حملانها الصغيرة ، كان من المستحيل عليها سحب ليث بعيداً دون أن يلاحظها أحد. كان خاتمها المعلمة عديم الفائدة أيضاً. لن يترك ذلك سجلاً لموقعها فحسب ، بل يمكنه أيضاً تحريكها داخل الطابق الخامس فقط.

“هل أنت متأكد من أن إعطاء الشرطية إرناس رمز التجاوز الملكي كان الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله؟” سألت الملكة سيلفا.

 

 

‘المشاعر ليس لها قوة في حد ذاتها. هي فقط ما تدفعك نحو أهدافك. علي أن أتصرف مثلما يتصرف ليث دائماً. ألا أسمح لها بالتحكم بنفسي ولكن أستغلها للحفاظ على تركيز عقلي.’ فكرت.

“بالطبع.” أومأ الملك ميرون برأسه. كان منشغلاً باختبار إمكانيات سيفه الطويل البواب.

 

 

 

“كلما قرأت المزيد من التقارير حول ليث هذا ، كلما أميل إلى الاعتقاد بأنه شخص مستيقظ بشكل طبيعي. يأتي الخونة ويرحلون ، ونقاتلهم يومياً. المستيقظون أثمن من أن نخسرهم.”

“نحن بالفعل نقوم بتجريد الأسر النبيلة القديمة من امتيازاتها شيئاً فشيئاً ، وإعادة توزيعها وفقاً للمزايا والولاء. لا تزال المملكة غير مستقرة للغاية. إذا كان الخائن يهدد أحد أصولنا ، فيجب علينا الرد بسرعة.”

 

“مهما كان الأمر ، لا يمكننا أن نبقى مكتوفي الأيدي. لقد تبقى لنا بالفعل أربعة فقط من الأكاديميات الست الكبرى. قد يكون فقدان غريفون البيضاء والطالب الواعد بهجوم واحد ضربة لن نتمكن من تحملها. ليس الآن.”

“إذا كنت على حق ، فسيكون هو أول شخص نعرفه داخل المملكة بأكملها. يمكننا حتى أن نستخدمه كورقة رابحة ضد الإمبراطورة السحرية ، إذا لعبنا أوراقنا بشكل صحيح.” كانت الإمبراطورة السحرية هي المستيقظة طبيعياً الوحيدة المعروفة في قارة جارلين.

 

 

بعد إنهاء الاتصال مع فارج ، اتصلت ديريس بصديقين فقط. قد يكون سقوط إحدى الدول الكبرى شيئاً يود جميع الأوصياء أن يشهدوا به.

“كيف يمكن أن يكون مستيقظاً إذا كان بعض الأطفال أقوياء بما يكفي لهزيمته؟” وجدت سيلفا الفكرة سخيفة ببساطة.

—————–

 

كانت السيدة إرناس امرأة حاسمة. في اللحظة التي اتصلت بها فلوريا ، وضعت أول خطة طوارئ لها قيد التنفيذ ، وسحبت الكثير من الخيوط واستدعت العديد من الخدمات. كانت تعرف ليث جيداً بما يكفي لتعلم أنه لن يغادر الأكاديمية دون أن يدع زهرتها الصغيرة أو على الأقل والدته تعرف.

“ربما لم يكن مستيقظاً. أو ربما طور الخونة سلاحاً قادراً على هزيمة أحدهم.” أجاب ميرون.

***

 

“سأكون هناك بعد فترة.” تنهدت ديريس. من عرشها ، شعرت أن الهواء في المملكة يتحول إلى أثقل في الثانية.

“مهما كان الأمر ، لا يمكننا أن نبقى مكتوفي الأيدي. لقد تبقى لنا بالفعل أربعة فقط من الأكاديميات الست الكبرى. قد يكون فقدان غريفون البيضاء والطالب الواعد بهجوم واحد ضربة لن نتمكن من تحملها. ليس الآن.”

 

 

مدينة فاليرون. عاصمة مملكة غريفون. داخل سكن الملك.

“نحن بالفعل نقوم بتجريد الأسر النبيلة القديمة من امتيازاتها شيئاً فشيئاً ، وإعادة توزيعها وفقاً للمزايا والولاء. لا تزال المملكة غير مستقرة للغاية. إذا كان الخائن يهدد أحد أصولنا ، فيجب علينا الرد بسرعة.”

 

—————–

 

ترجمة: Acedia

 

 

***

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط