نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 303

مستيقظ

مستيقظ

الفصل 303 مستيقظ

 

 

انبعث من يديها عمود من النار. لقد كانت تعويذتها الشخصية ، العاصفة الحارقة من المستوى الخامس. لقد كانت مزيجاً من سحر الهواء والنار ، مما أدى إلى توليد إعصار صغير الحجم بدرجة حرارة قادرة على إذابة الحجر.

“إذن هذا صحيح.” ضحكت ناليير بجنون ، مما أعطت لينخوس قشعريرة.

كانت ناليير أيضاً تشتم سوء حظها. كانت خطتها الأصلية هي جذب لينخوس بعيداً عن مكتبه وطعنه بالظهر. كانت ناليير ستؤطّر وانيمير لقتله بفضل الاقتراع الذي حملته مع نفسها.

 

 

“مدير المدرسة مثل الإله داخل أكاديميته الخاصة. آسفة لأن أخبرك بهذا ، عزيزي لينخوس.” أخرجت ناليير من جيبها بلورة سحرية محفورة بدقة تشبه الألماس. كان لكل وجه رون قوة محفور عليه.

لقد جعلت ناليير وانيمير تتلاعب بجوهر القوة بما يكفي لإنشاء وحدة جوهر القوة. على الرغم من تعقيدها الجنوني ، إلا أنها كانت تقليداً باهتاً لخاتم مدير المدرسة ، ولكن بوظيفة واحدة فقط.

 

أطلقت ناليير موجة جديدة من التعاويذ ضد مدير المدرسة. كان عليها أن تكون سريعة وتقتله قبل تنشيط جوهر القوة مرة أخرى.

“هذه وحدة جوهر القوة. من أين أخذتها؟” أصيب لينخوس بالرعب من الآثار المترتبة على الأحجار الكريمة.

‘أياً كان ما تفعله ، فهي لعبة يمكن أن يلعبها اثنان.’ أطلق لينخوس وابل من الجليد والنار والبرق الناتج عن الأدوات الخيميائية. تماماً مثل السحر الحقيقي ، لم يكن لديهم وقت الإلقاء. شتمت ناليير ، وأجبرت على الدفاع بعد ثلاث تبادلات بالكاد.

 

 

“لا توجد آلهة في هذا العالم!” لقد تجاهلته ، وكسرت الحجر الكريم وتسببت في إغلاق مركز الطاقة مؤقتاً ، مما أدى إلى عدم اتصال جميع المصفوفات في نفس الوقت.

 

 

“مدير المدرسة مثل الإله داخل أكاديميته الخاصة. آسفة لأن أخبرك بهذا ، عزيزي لينخوس.” أخرجت ناليير من جيبها بلورة سحرية محفورة بدقة تشبه الألماس. كان لكل وجه رون قوة محفور عليه.

منذ التخريب في قاعة تدريب سحر الأبعاد ، عرف لينخوس أن هناك خطأ ما في جوهر الأكاديمية. لهذا السبب ، حتى عندما كان هناك طلب يائس على الاقتراعات ، لم يستطع السماح بإنتاج المزيد.

كان لينخوس أصغر منها حتى ، لكنه لم يترك لزميلته الحدادة الرئيسية أي وقت للتصرف. أطلق لينخوس سلاحه مراراً وتكراراً ، حتى تأكد من أن ناليير ليست في وضع يسمح لها بالرد.

 

لاعناً سوء حظه ، لم يستطع لينخوس إلا أن يرمش بعيداً إلى بر الأمان. كان الوضع برمته كابوساً. لم يستطع أن يفهم كيف تمكنت ناليير من إلقاء تعويذة تلو الأخرى بصمت ، دون إعطائه أي وقت للرد.

عادةً ، يُمنح الحدادين الرئيسيين التابعين للأكاديمية الوصول إلى جوهر القوة لعدة أسباب. لإنشاء عناصر مرتبطة بجوهر القوة ، مثل خواتم الموظفين أو الاقتراعات ، لصيانة المصفوفة المفصولة عنه ، أو جوهر القوة نفسه.

كادت الصدمة من ألم البتر أن تقتلها. فقط رداءها الأستاذ والأشياء التي حدتها لنفسها أنقذت حياتها.

 

 

بعد التخريب ، منع لينخوس الوصول إلى جوهر الأكاديمية ، مضيفاً هذا الواجب إلى كل ما فعله بالفعل كمدير. استنزف هذا الجهد عقله وجسده ، مما تسبب في شيخوخة مبكرة.

 

 

الفصل 303 مستيقظ

ومع ذلك ، فقد فعل ذلك على أي حال ، من أجل الطلاب ومن أجل مستقبل المملكة التي آمن بها.

 

 

 

‘بمجرد حل الأزمة ، سيكون لدي وقت للراحة.’ ما كرره لينخوس لنفسه على مدى الأشهر.

 

 

أطلقت ناليير موجة جديدة من التعاويذ ضد مدير المدرسة. كان عليها أن تكون سريعة وتقتله قبل تنشيط جوهر القوة مرة أخرى.

كل هذا الألم ، كل تلك التضحيات ، كانت سدى.

“مرحباً أيتها الآنسة الشابة.” أعقبت كلمات لينخوس سلسلة من الانفجارات الصوتية قادمة من الأنبوب. وجدت ناليير نفسها راكعة وهي تمسك أذنيها. جعلتها الانفجارات الصوتية تنزف من عينيها وأنفها وأذنيها.

 

 

لقد جعلت ناليير وانيمير تتلاعب بجوهر القوة بما يكفي لإنشاء وحدة جوهر القوة. على الرغم من تعقيدها الجنوني ، إلا أنها كانت تقليداً باهتاً لخاتم مدير المدرسة ، ولكن بوظيفة واحدة فقط.

 

 

كادت الصدمة من ألم البتر أن تقتلها. فقط رداءها الأستاذ والأشياء التي حدتها لنفسها أنقذت حياتها.

أطلقت ناليير موجة جديدة من التعاويذ ضد مدير المدرسة. كان عليها أن تكون سريعة وتقتله قبل تنشيط جوهر القوة مرة أخرى.

قامت ناليير باللعن مرة أخرى ، حيث قامت بتفريق الدخان بسحر الهواء لأنه من الواضح أنه لم يكن مفيداً لها. تم تطهير الغرفة ، وكشف أن لينخوس يرتدي نوعاً من النظارات ذات المظهر الغريب بينما كان يحمل ما يبدو أنه أنبوب فولاذي.

 

 

لاعناً سوء حظه ، لم يستطع لينخوس إلا أن يرمش بعيداً إلى بر الأمان. كان الوضع برمته كابوساً. لم يستطع أن يفهم كيف تمكنت ناليير من إلقاء تعويذة تلو الأخرى بصمت ، دون إعطائه أي وقت للرد.

 

 

 

كانت ناليير أيضاً تشتم سوء حظها. كانت خطتها الأصلية هي جذب لينخوس بعيداً عن مكتبه وطعنه بالظهر. كانت ناليير ستؤطّر وانيمير لقتله بفضل الاقتراع الذي حملته مع نفسها.

 

 

منذ التخريب في قاعة تدريب سحر الأبعاد ، عرف لينخوس أن هناك خطأ ما في جوهر الأكاديمية. لهذا السبب ، حتى عندما كان هناك طلب يائس على الاقتراعات ، لم يستطع السماح بإنتاج المزيد.

مع وفاة مدير المدرسة ، ستتاح الفرصة لأحمالها الصغيرة لقتل جميع الطلاب من أصول عامة أو من سلالات سحرية جديدة. سيجعل الأمر يبدو أنه حتى بعد بالكور كان لا يزال هناك فصيل متطرف بين الأسر النبيلة القديمة غير مستعد للتراجع.

بفضل التعويذات الدفاعية التي كانت جاهزة في متناول اليد ، تجنبت ناليير العبء الأكبر من الضرر ، لكن وانيمير لم تكن محظوظة جداً. حتى مع الحماية من أغراضها السحرية ، ضُرِبت بالحائط وكانت على وشك فقدان الوعي.

 

دار طرفها بسرعة عالية ، مما يجعلها قادرة على ثقب كل دفاع قابلته في أي معركة. حتى لو نجت الضحية بطريقة ما ، فإن الصواعق المخبأة داخل الدوامة ستقلي أو على الأقل تشل الضحية مؤقتاً.

كانت تأمل أن تعيد المذبحة فتح الانقسام بين الطبقات الاجتماعية وتفجر الحرب الأهلية. بعد كل شيء ، جاءت وانيمير والحملان من عائلات ذات نفوذ. سيتم العثور على الطلاب الناجين في حوزتهم أشياء العبيد التي جلبوها بأنفسهم داخل الأكاديمية.

كانت المواجهة في القتال شيئاً أرادت تجنبه. كان رداء مدير المدرسة تحفة فنية. لم يوفر فقط حماية كبيرة من الأضرار الجسدية والسحرية ، ولكنه أيضاً عزز باستمرار لينخوس مثل الجرعات ، مما يجعله محصناً ضد سحر الروح.

 

 

كل الأدلة ستؤدي إلى الساحر الرئيسي لوكارت وحلفائه ، ولم يتبق شيء يشير إلى تورط ناليير. خاصة بعد ذلك ستتأكد من أن وانيمير وعدد قليل من الحملان الصغيرة التي عملت معها ماتوا في المعركة التي تلت ذلك لإنقاذ الأكاديمية.

 

 

مع وفاة مدير المدرسة ، ستتاح الفرصة لأحمالها الصغيرة لقتل جميع الطلاب من أصول عامة أو من سلالات سحرية جديدة. سيجعل الأمر يبدو أنه حتى بعد بالكور كان لا يزال هناك فصيل متطرف بين الأسر النبيلة القديمة غير مستعد للتراجع.

كانت المواجهة في القتال شيئاً أرادت تجنبه. كان رداء مدير المدرسة تحفة فنية. لم يوفر فقط حماية كبيرة من الأضرار الجسدية والسحرية ، ولكنه أيضاً عزز باستمرار لينخوس مثل الجرعات ، مما يجعله محصناً ضد سحر الروح.

أطلقت ناليير موجة جديدة من التعاويذ ضد مدير المدرسة. كان عليها أن تكون سريعة وتقتله قبل تنشيط جوهر القوة مرة أخرى.

 

“هذه وحدة جوهر القوة. من أين أخذتها؟” أصيب لينخوس بالرعب من الآثار المترتبة على الأحجار الكريمة.

ناهيك عن أن لينخوس كان أحد أفضل السحرة الشباب في المملكة.

 

ترجمة: Acedia

لم يرمش مدير المدرسة بلا تفكير. كانت التعويذة مكلفة للغاية لاستخدامها بتهور. استخدمها ليحافظ على مسافة ويصل إلى مخبأ مخفي في مكتبه.

 

 

———————

‘أياً كان ما تفعله ، فهي لعبة يمكن أن يلعبها اثنان.’ أطلق لينخوس وابل من الجليد والنار والبرق الناتج عن الأدوات الخيميائية. تماماً مثل السحر الحقيقي ، لم يكن لديهم وقت الإلقاء. شتمت ناليير ، وأجبرت على الدفاع بعد ثلاث تبادلات بالكاد.

———————

 

‘بمجرد حل الأزمة ، سيكون لدي وقت للراحة.’ ما كرره لينخوس لنفسه على مدى الأشهر.

كان كل واحد منهم في ذروة تعاويذ المستوى الثالث من حيث القوة وكان هناك الكثير لدرجة أنه ولا حتى الشخص المستيقظ الذي يرتدي رداء الأستاذ يمكن أن يتصداهم دون المخاطرة بحياته.

 

 

 

بفضل التعويذات الدفاعية التي كانت جاهزة في متناول اليد ، تجنبت ناليير العبء الأكبر من الضرر ، لكن وانيمير لم تكن محظوظة جداً. حتى مع الحماية من أغراضها السحرية ، ضُرِبت بالحائط وكانت على وشك فقدان الوعي.

 

 

كان لينخوس أصغر منها حتى ، لكنه لم يترك لزميلته الحدادة الرئيسية أي وقت للتصرف. أطلق لينخوس سلاحه مراراً وتكراراً ، حتى تأكد من أن ناليير ليست في وضع يسمح لها بالرد.

ولجعل الأمور أكثر سوءاً ، اجتاح الدخان الناتج عن التعاويذ الغرفة بأكملها ، مما جعلهم جميعاً عميان. أو هكذا اعتقد لينخوس.

ومع ذلك ، فقد فعل ذلك على أي حال ، من أجل الطلاب ومن أجل مستقبل المملكة التي آمن بها.

 

 

قامت ناليير بتنشيط رؤية الحياة ، مما جعلت شخصية مدير المدرسة تبدو واضحة مثل النهار. كانت تراه يلقي تعويذة مجهولة.

 

 

لم يقصد لينخوس قتل وانيمير ، فقط لشلها. للأسف ، لم تكن لديه أي فكرة عن التعويذة التي ستلقيها ناليير تالياً. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله هو التأكد من أن وانيمير لن تتعرض للضرب في أي مكان حيوي. اختار الذراع اليمنى لأن السحرة بدون أيديهم أو صوتهم عادة ما يكونون عاجزين.

“تماماً مثل ليث ، أنت تجعل حياتي سهلة بحركاتك الغبية.” كان صوت ناليير بارداً.

كما حطمت طبلة أذنها وتوازنها على حد سواء.

 

 

انبعث من يديها عمود من النار. لقد كانت تعويذتها الشخصية ، العاصفة الحارقة من المستوى الخامس. لقد كانت مزيجاً من سحر الهواء والنار ، مما أدى إلى توليد إعصار صغير الحجم بدرجة حرارة قادرة على إذابة الحجر.

للأسف ، لم يعرف لينخوس أن الشيء الوحيد الذي تحتاجه ناليير للتعافي هو التنفس. لقد أوقف هجومه معتقداً أنه حتى لو كان لديها الوسائل لعلاج مثل هذه الجروح الواسعة ، فإن الإرهاق سيكون موتها.

 

“لديك الكثير لتشرحينه. أنا متأكد من أن السيدة إرناس ستكون قادرة على التعلم منك كل ما نحتاجه لإنقاذ البلاد.”

دار طرفها بسرعة عالية ، مما يجعلها قادرة على ثقب كل دفاع قابلته في أي معركة. حتى لو نجت الضحية بطريقة ما ، فإن الصواعق المخبأة داخل الدوامة ستقلي أو على الأقل تشل الضحية مؤقتاً.

 

 

 

ضربت التعويذة صدر لينخوس بدقة جراحية ، ومع ذلك لم يتوانى مدير المدرسة. تم امتصاص العاصفة الحارقة بواسطة خطوات الاعوجاج أمامه وأطلقها على ذراع وانيمير اليمنى ، محولةً إياها إلى جمرة.

 

 

كان كل واحد منهم في ذروة تعاويذ المستوى الثالث من حيث القوة وكان هناك الكثير لدرجة أنه ولا حتى الشخص المستيقظ الذي يرتدي رداء الأستاذ يمكن أن يتصداهم دون المخاطرة بحياته.

كادت الصدمة من ألم البتر أن تقتلها. فقط رداءها الأستاذ والأشياء التي حدتها لنفسها أنقذت حياتها.

 

 

لم يقصد لينخوس قتل وانيمير ، فقط لشلها. للأسف ، لم تكن لديه أي فكرة عن التعويذة التي ستلقيها ناليير تالياً. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله هو التأكد من أن وانيمير لن تتعرض للضرب في أي مكان حيوي. اختار الذراع اليمنى لأن السحرة بدون أيديهم أو صوتهم عادة ما يكونون عاجزين.

لم يقصد لينخوس قتل وانيمير ، فقط لشلها. للأسف ، لم تكن لديه أي فكرة عن التعويذة التي ستلقيها ناليير تالياً. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله هو التأكد من أن وانيمير لن تتعرض للضرب في أي مكان حيوي. اختار الذراع اليمنى لأن السحرة بدون أيديهم أو صوتهم عادة ما يكونون عاجزين.

 

 

 

قامت ناليير باللعن مرة أخرى ، حيث قامت بتفريق الدخان بسحر الهواء لأنه من الواضح أنه لم يكن مفيداً لها. تم تطهير الغرفة ، وكشف أن لينخوس يرتدي نوعاً من النظارات ذات المظهر الغريب بينما كان يحمل ما يبدو أنه أنبوب فولاذي.

‘أياً كان ما تفعله ، فهي لعبة يمكن أن يلعبها اثنان.’ أطلق لينخوس وابل من الجليد والنار والبرق الناتج عن الأدوات الخيميائية. تماماً مثل السحر الحقيقي ، لم يكن لديهم وقت الإلقاء. شتمت ناليير ، وأجبرت على الدفاع بعد ثلاث تبادلات بالكاد.

 

منذ التخريب في قاعة تدريب سحر الأبعاد ، عرف لينخوس أن هناك خطأ ما في جوهر الأكاديمية. لهذا السبب ، حتى عندما كان هناك طلب يائس على الاقتراعات ، لم يستطع السماح بإنتاج المزيد.

“مرحباً أيتها الآنسة الشابة.” أعقبت كلمات لينخوس سلسلة من الانفجارات الصوتية قادمة من الأنبوب. وجدت ناليير نفسها راكعة وهي تمسك أذنيها. جعلتها الانفجارات الصوتية تنزف من عينيها وأنفها وأذنيها.

 

 

لاعناً سوء حظه ، لم يستطع لينخوس إلا أن يرمش بعيداً إلى بر الأمان. كان الوضع برمته كابوساً. لم يستطع أن يفهم كيف تمكنت ناليير من إلقاء تعويذة تلو الأخرى بصمت ، دون إعطائه أي وقت للرد.

كما حطمت طبلة أذنها وتوازنها على حد سواء.

 

 

كانت تأمل أن تعيد المذبحة فتح الانقسام بين الطبقات الاجتماعية وتفجر الحرب الأهلية. بعد كل شيء ، جاءت وانيمير والحملان من عائلات ذات نفوذ. سيتم العثور على الطلاب الناجين في حوزتهم أشياء العبيد التي جلبوها بأنفسهم داخل الأكاديمية.

‘اللعنة على الحدادين الرئيسيين! اللعنة عليهم وعلى إبداعاتهم!’ عرفت ناليير مدى خطورة حداد رئيسي مع تميمة أبعاد. كان هذا هو السبب في أنها أحضرت وانيمير معها. كانوا يسيرون في مستودعات الأسلحة وكان من المفترض أن تكون وانيمير جيدة مثل مدير المدرسة.

ضربت التعويذة صدر لينخوس بدقة جراحية ، ومع ذلك لم يتوانى مدير المدرسة. تم امتصاص العاصفة الحارقة بواسطة خطوات الاعوجاج أمامه وأطلقها على ذراع وانيمير اليمنى ، محولةً إياها إلى جمرة.

 

 

كان لينخوس أصغر منها حتى ، لكنه لم يترك لزميلته الحدادة الرئيسية أي وقت للتصرف. أطلق لينخوس سلاحه مراراً وتكراراً ، حتى تأكد من أن ناليير ليست في وضع يسمح لها بالرد.

 

 

كما حطمت طبلة أذنها وتوازنها على حد سواء.

أخرج من تميمة أبعاده حبلاً ربط وانيمير بنفسه وآخر لناليير.

 

 

 

“لديك الكثير لتشرحينه. أنا متأكد من أن السيدة إرناس ستكون قادرة على التعلم منك كل ما نحتاجه لإنقاذ البلاد.”

كادت الصدمة من ألم البتر أن تقتلها. فقط رداءها الأستاذ والأشياء التي حدتها لنفسها أنقذت حياتها.

 

———————

للأسف ، لم يعرف لينخوس أن الشيء الوحيد الذي تحتاجه ناليير للتعافي هو التنفس. لقد أوقف هجومه معتقداً أنه حتى لو كان لديها الوسائل لعلاج مثل هذه الجروح الواسعة ، فإن الإرهاق سيكون موتها.

 

 

“مدير المدرسة مثل الإله داخل أكاديميته الخاصة. آسفة لأن أخبرك بهذا ، عزيزي لينخوس.” أخرجت ناليير من جيبها بلورة سحرية محفورة بدقة تشبه الألماس. كان لكل وجه رون قوة محفور عليه.

لكن بفضل التنشيط ، شفي جسدها مع كل نفس. مع كل نفس ، عادت قوتها.

 

———————

 

ترجمة: Acedia

“تماماً مثل ليث ، أنت تجعل حياتي سهلة بحركاتك الغبية.” كان صوت ناليير بارداً.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط