مستيقظ 2
الفصل 304 مستيقظ 2
“لماذا محظوظين؟”
“من سيقتلنا؟” سألت وهي تضع الفتاة على سريرها.
أخرج لينخوس تميمة اتصاله لطلب التعزيزات عندما تحرك سيف ناليير بواسطة سحر الروح طاعناً إياه من الخلف. وقع مدير المدرسة على ركبتيه يسعل الدم. كادت المفاجأة أن تجعله يتجاهل الألم.
لم تتوانى فلوريا حتى. أمسكت معصم الخصم ولفته بيدها اليسرى ، مما جعلها تسقط النصل. في الوقت نفسه ، أمسكت برقبة ليفليا باليد اليمنى ، ورفعتها من الأرض بذراع واحدة.
عندما عاد ليث إلى قوته الكاملة ، بدأ في دراسة الأقفال. كان عقله بارداً وعقلانياً ، بينما كان قلبه يحترق من الغضب.
“كيف؟ لماذا؟” ما كانت كلماته الأخيرة.
“إنه فقط خاتم عبيد.”
وصلت المرأتان بسرعة إلى غرفة ليفليا كوارون ، ابنة الدوقة كوارون ، وهي شخصية مؤثرة بين الأسر النبيلة القديمة. بينما تراجعت فلوريا ، درست جيرني ملف عائلة ليفليا دون العثور على أي شيء غير عادي.
حررت ناليير نفسها و وانيمير من الحبال ، وحركت الأستاذة اللاواعية مثل دمية بفضل سحر الروح. رفعت ذراع وانيمير المتبقية السيف بسهولة ، وقطعت رأس لينخوس بضربة واحدة.
“أمر جيد! إذا لم يكن ذلك بسبب هذيانها بالجنون واستخدام أدوات العبيد ، فقد أعجبت بذكائها.” قالت سالارك بتعبير اشمئزاز على وجهها.
تدفق الدم مثل النافورة ، صابغاً الغرفة باللون الأحمر.
***
“تم!” ضحكت ناليير بجنون.
“لن أتحدث أبداً ، أيتها العاهرة! أنت لا تستحقين ما لديك. لقد تملقت عاميَين قذرين لتحسين درجاتك.” حدث ارتعاش آخر.
“مات لينخوس بيدك! بسيفك! يا ليكا ، لو كنت تستطيعين أن تري فقط. سأقتلك الآن ، لكن عليك أن تدلي ببيان حتى لا تترك أي شكوك حول ما حدث هنا.” أخرجت ناليير تميمة اتصالها.
“أنا آسفة ، لا أعرف شيئاً عنها.” فتحت ليفليا الباب ودعتهم للحضور. لم تفوت جيرني ارتعاش عينيها لثانية واحدة.
“قومب يا خرافي! حان الوقت. أمرك النهائي هو التالي: افعلي ما يشاء قلبك! اغتصبي ، اقتلي ، اسرقي! لا تخافي من الغد لأنه ليس لديك غد. أظهروا للعالم كله أي نوع من الوحوش هو أنتم حقاً!”
“قومب يا خرافي! حان الوقت. أمرك النهائي هو التالي: افعلي ما يشاء قلبك! اغتصبي ، اقتلي ، اسرقي! لا تخافي من الغد لأنه ليس لديك غد. أظهروا للعالم كله أي نوع من الوحوش هو أنتم حقاً!”
وهكذا ، بدأ الجزء الأخير من خطتها.
وهكذا ، بدأ الجزء الأخير من خطتها.
***
في اللحظة التي فُتِح فيها الباب ، تقلصت ملامح ليفليا لجزء من الثانية. خلف مظهر الفتاة الخنوع ، تعرفت جيرني على الكراهية والحسد.
خارج أكاديمية غريفون البيضاء ، بكت السيدة ديريس دموعاً دافئة لموت لينخوس.
“شاهدي وتعلمي ، يا فتاة. لهذا السبب أقود بلدي بقبضة من حديد ولماذا تخلى ليغان عن إمبراطورية جورجون.” قالت لميليا جيني ، الإمبراطورة السحرية وهي أيضاً الإنسان الوحيد بين المتفرجين.
انفتحت عينا ليث ، محدقاً في الجهود الدؤوبة التي يبذلها آسروه لجعله يفقد الوعي مرة أخرى. يمكنهم طعن كل ما يريدون ؛ لم يشعر بأي ألم. مع استعادة تركيزه أخيراً ، كل ما يحتاج إليه هو التنفس.
“أمر جيد! إذا لم يكن ذلك بسبب هذيانها بالجنون واستخدام أدوات العبيد ، فقد أعجبت بذكائها.” قالت سالارك بتعبير اشمئزاز على وجهها.
“البشر كائنات قاسية تلحق الأذى بأقاربهم ليس بسبب الضرورة ، ولكن ببساطة لأنهم يستطيعون ذلك. لا يمكنهم الشعور بالرضا مع أنفسهم ما لم يقفوا فوق الآخرين.”
“شاهدي وتعلمي ، يا فتاة. لهذا السبب أقود بلدي بقبضة من حديد ولماذا تخلى ليغان عن إمبراطورية جورجون.” قالت لميليا جيني ، الإمبراطورة السحرية وهي أيضاً الإنسان الوحيد بين المتفرجين.
“البشر كائنات قاسية تلحق الأذى بأقاربهم ليس بسبب الضرورة ، ولكن ببساطة لأنهم يستطيعون ذلك. لا يمكنهم الشعور بالرضا مع أنفسهم ما لم يقفوا فوق الآخرين.”
“كيف؟ لماذا؟” ما كانت كلماته الأخيرة.
“بالفعل.” أومأ ليغان. “العنف يولد المزيد من العنف فقط. الإساءات تولد الوحوش في دائرة لا نهاية لها من الدم والفوضى.”
***
أكاديمية غريفون البيضاء ، مباشرة بعد مغادرة أوريون وقبل دخول ناليير إلى مكتب لينخوس.
قارنت جيرني قائمة فلوريا بالقائمة الموجودة على تميمتها.
“تفكير جيد يا زهرتي الصغيرة. أنا فخورة بك.”
***
خارج أكاديمية غريفون البيضاء ، بكت السيدة ديريس دموعاً دافئة لموت لينخوس.
“شكراً يا أمي. أعتقد أننا يجب أن نبدأ مع هذه الفتاة لأنها ليست قريبة من المشهد فحسب ، بل إنها تنتمي أيضاً إلى عائلة قوية جداً. هذا يعني أنها إذا كانت متورطة ، فستخسر الكثير. يمكنك استخدامه كتأثير إيجابي.” أشارت فلوريا.
“الغرف عازلة للصوت من الداخل والخارج.” كانت لا تزال تنكر عندما خرج صوت ناليير من تميمة اتصالها ، مع معطيةً الأمر النهائي.
‘باسم الآلهة ، إنها حقاً ماكرة.’ لم تفوت جيرني نضج ابنتها ولا قلادة الزنبق على رقبتها.
‘دعنا فقط نأمل ألا يثير والدها العنيد ضجة عندما يلاحظ ذلك أيضاً.’ تنهدت داخلياً.
“تم!” ضحكت ناليير بجنون.
وصلت المرأتان بسرعة إلى غرفة ليفليا كوارون ، ابنة الدوقة كوارون ، وهي شخصية مؤثرة بين الأسر النبيلة القديمة. بينما تراجعت فلوريا ، درست جيرني ملف عائلة ليفليا دون العثور على أي شيء غير عادي.
بعد البتر ، تغيرت ليفليا مرة أخرى ، وهي تبكي بشدة.
وفقاً لملفها الشخصي ، كانت ليفليا فتاة طويلة تبلغ من العمر ستة عشر عاماً بشعر أسود وعيون كستنائية. بطريقة ما ، ذكّرت جيرني بابنتها. لقد أخفقت في صف ساحر المعركة الخاص بها ، وبالتالي لم تستطع التخرج إلا كساحرة غير متخصصة.
كان التغيير مثل الضغط على مفتاح. تحولت ملامح ليفليا إلى قناع من الغضب. أخرجت سيفاً قصيراً من تميمة أبعادها ، وهاجمت فلوريا بجنون.
جعلها من المستحيل عليها تحقيق مرتبة عالية.
“إنه فقط خاتم عبيد.”
في اللحظة التي فُتِح فيها الباب ، تقلصت ملامح ليفليا لجزء من الثانية. خلف مظهر الفتاة الخنوع ، تعرفت جيرني على الكراهية والحسد.
“لماذا تعتقدين أنهم استخدموا الأطواق في الماضي؟”
“هل هناك شيء خاطئ ، إرناس؟” كان صوتها منخفضاً ولطيفاً.
“الشرطية الملكية جيرني إرناس. نحتاج للحديث عما حدث الليلة الماضية.” وقفت جيرني أمام فلوريا وهي تنقر بسبابتها على شارتها.
لم يجعله غضبه غبياً ؛ فلقد احتفظ بالرقبة أخيراً. كان الرسغ الأيسر مخدوشاً بالكاد ، بينما بقي الرسغ الأيمن سليماً.
في اللحظة التي فُتِح فيها الباب ، تقلصت ملامح ليفليا لجزء من الثانية. خلف مظهر الفتاة الخنوع ، تعرفت جيرني على الكراهية والحسد.
“أنا آسفة ، لا أعرف شيئاً عنها.” فتحت ليفليا الباب ودعتهم للحضور. لم تفوت جيرني ارتعاش عينيها لثانية واحدة.
“الغرف عازلة للصوت من الداخل والخارج.” كانت لا تزال تنكر عندما خرج صوت ناليير من تميمة اتصالها ، مع معطيةً الأمر النهائي.
صُدمت فلوريا بتحول الأحداث ، لكنها احتفظت بوجود الروح لوقف النزيف وإعادة ربط الإصبع بسحر الضوء. كان الجرح نظيفاً للغاية ولم تبذل الأطراف سوى القليل من الجهد لتشفى.
“لا تتركيني! ستعود! سيقتلونك. سيقتلوننا! لا تتركيني!” ألقت بنفسها على ساقي جيرني ، وعانقتهما بشدة.
كان التغيير مثل الضغط على مفتاح. تحولت ملامح ليفليا إلى قناع من الغضب. أخرجت سيفاً قصيراً من تميمة أبعادها ، وهاجمت فلوريا بجنون.
كاد القفل الأول أن يقطع قدمه اليسرى ، والثاني منحه درجة حرق ثالثة فقط ، وعلقت بعض القطع المعدنية في لحمه. مع كل قفل ، تعلم المزيد ، وأخذ ضرراً أقل عند فتح القفل التالي.
لم تتوانى فلوريا حتى. أمسكت معصم الخصم ولفته بيدها اليسرى ، مما جعلها تسقط النصل. في الوقت نفسه ، أمسكت برقبة ليفليا باليد اليمنى ، ورفعتها من الأرض بذراع واحدة.
“من الأفضل أن تبدأي الحديث أو سأبدأ في الضغط.” كان صوت فلوريا بارداً جداً. كانت بالكاد تترك ليفليا تتنفس.
‘باسم الآلهة ، إنها حقاً ماكرة.’ لم تفوت جيرني نضج ابنتها ولا قلادة الزنبق على رقبتها.
“لن أتحدث أبداً ، أيتها العاهرة! أنت لا تستحقين ما لديك. لقد تملقت عاميَين قذرين لتحسين درجاتك.” حدث ارتعاش آخر.
“تم!” ضحكت ناليير بجنون.
في اللحظة التي فُتِح فيها الباب ، تقلصت ملامح ليفليا لجزء من الثانية. خلف مظهر الفتاة الخنوع ، تعرفت جيرني على الكراهية والحسد.
“أبقيها معلقة ، حبيبتي. لا تدعيها تذهب ، مهما كان السبب.” أخذت جيرني شارتها ومررتها فوق رقبة ليفليا قبل أن تنتقل إلى يديها.
لكن الفراغ الذي بداخله التهم كل شيء. استهلك الجوع كل المشاعر الأخرى.
“نحن محظوظون.” لقد أطلقت الشارة للتو رنين بينما كانت جيرني تلوح بها على اليد اليسرى.
وصلت المرأتان بسرعة إلى غرفة ليفليا كوارون ، ابنة الدوقة كوارون ، وهي شخصية مؤثرة بين الأسر النبيلة القديمة. بينما تراجعت فلوريا ، درست جيرني ملف عائلة ليفليا دون العثور على أي شيء غير عادي.
“إنه فقط خاتم عبيد.”
“ماذا؟” صدمت فلوريا. لقد قرأت عنهم فقط في كتب التاريخ.
“من سيقتلنا؟” سألت وهي تضع الفتاة على سريرها.
كاد القفل الأول أن يقطع قدمه اليسرى ، والثاني منحه درجة حرق ثالثة فقط ، وعلقت بعض القطع المعدنية في لحمه. مع كل قفل ، تعلم المزيد ، وأخذ ضرراً أقل عند فتح القفل التالي.
“لماذا محظوظين؟”
“من سيقتلنا؟” سألت وهي تضع الفتاة على سريرها.
لم ترد جيرني. طعنت ذراع الفتاة بإحدى إبرها ، والتي كانت بمثابة مانع للأعصاب. أصبحت على الفور هزيلة.
الفصل 304 مستيقظ 2
“لأنه بخلاف ذلك ، لم أستطع فعل هذا.” قطعت إصبع الخاتم بحركة واحدة. عندها فقط أمكن إزالة عنصر العبيد.
لم تتوانى فلوريا حتى. أمسكت معصم الخصم ولفته بيدها اليسرى ، مما جعلها تسقط النصل. في الوقت نفسه ، أمسكت برقبة ليفليا باليد اليمنى ، ورفعتها من الأرض بذراع واحدة.
“لماذا تعتقدين أنهم استخدموا الأطواق في الماضي؟”
“إنها ناليير! لقد جعلتني أفعل ذلك. ليث محتجز داخل شقتها!”
“لن أتحدث أبداً ، أيتها العاهرة! أنت لا تستحقين ما لديك. لقد تملقت عاميَين قذرين لتحسين درجاتك.” حدث ارتعاش آخر.
بعد البتر ، تغيرت ليفليا مرة أخرى ، وهي تبكي بشدة.
“إنها ناليير! لقد جعلتني أفعل ذلك. ليث محتجز داخل شقتها!”
“أنا آسفة ، لا أعرف شيئاً عنها.” فتحت ليفليا الباب ودعتهم للحضور. لم تفوت جيرني ارتعاش عينيها لثانية واحدة.
———————–
صُدمت فلوريا بتحول الأحداث ، لكنها احتفظت بوجود الروح لوقف النزيف وإعادة ربط الإصبع بسحر الضوء. كان الجرح نظيفاً للغاية ولم تبذل الأطراف سوى القليل من الجهد لتشفى.
“نحن محظوظون.” لقد أطلقت الشارة للتو رنين بينما كانت جيرني تلوح بها على اليد اليسرى.
في اللحظة التي ابتعدت فيها جيرني ، تحولت ليفليا إلى حالة هستيرية مرة أخرى.
‘باسم الآلهة ، إنها حقاً ماكرة.’ لم تفوت جيرني نضج ابنتها ولا قلادة الزنبق على رقبتها.
“لا تتركيني! ستعود! سيقتلونك. سيقتلوننا! لا تتركيني!” ألقت بنفسها على ساقي جيرني ، وعانقتهما بشدة.
“أنا آسفة ، لا أعرف شيئاً عنها.” فتحت ليفليا الباب ودعتهم للحضور. لم تفوت جيرني ارتعاش عينيها لثانية واحدة.
أخرجت السيدة إرناس الإبرة من ذراعها إلى رقبتها. اتسعت حدقة ليفليا فجأة بينما استرخى جسدها.
“ماذا؟” صدمت فلوريا. لقد قرأت عنهم فقط في كتب التاريخ.
أخرج لينخوس تميمة اتصاله لطلب التعزيزات عندما تحرك سيف ناليير بواسطة سحر الروح طاعناً إياه من الخلف. وقع مدير المدرسة على ركبتيه يسعل الدم. كادت المفاجأة أن تجعله يتجاهل الألم.
“من سيقتلنا؟” سألت وهي تضع الفتاة على سريرها.
“أمر جيد! إذا لم يكن ذلك بسبب هذيانها بالجنون واستخدام أدوات العبيد ، فقد أعجبت بذكائها.” قالت سالارك بتعبير اشمئزاز على وجهها.
“الجميع.”
“أمر جيد! إذا لم يكن ذلك بسبب هذيانها بالجنون واستخدام أدوات العبيد ، فقد أعجبت بذكائها.” قالت سالارك بتعبير اشمئزاز على وجهها.
***
كاد القفل الأول أن يقطع قدمه اليسرى ، والثاني منحه درجة حرق ثالثة فقط ، وعلقت بعض القطع المعدنية في لحمه. مع كل قفل ، تعلم المزيد ، وأخذ ضرراً أقل عند فتح القفل التالي.
“لماذا تعتقدين أنهم استخدموا الأطواق في الماضي؟”
شقة ناليير ، في نفس اللحظة.
انفتحت عينا ليث ، محدقاً في الجهود الدؤوبة التي يبذلها آسروه لجعله يفقد الوعي مرة أخرى. يمكنهم طعن كل ما يريدون ؛ لم يشعر بأي ألم. مع استعادة تركيزه أخيراً ، كل ما يحتاج إليه هو التنفس.
“الغرف عازلة للصوت من الداخل والخارج.” كانت لا تزال تنكر عندما خرج صوت ناليير من تميمة اتصالها ، مع معطيةً الأمر النهائي.
مع كل نفس ، تشافى جسده. مع كل نفس ، عادت قوته. بمجرد أن امتلك القوة الكافية ، أمسك بأحد خاطفيه بسحر الروح ، وعلقها على الحائط.
“البشر كائنات قاسية تلحق الأذى بأقاربهم ليس بسبب الضرورة ، ولكن ببساطة لأنهم يستطيعون ذلك. لا يمكنهم الشعور بالرضا مع أنفسهم ما لم يقفوا فوق الآخرين.”
واحداً تلو الآخر ، وجدوا أنفسهم معلقين على الجدران أو السقف ، مثله تماماً.
عندما عاد ليث إلى قوته الكاملة ، بدأ في دراسة الأقفال. كان عقله بارداً وعقلانياً ، بينما كان قلبه يحترق من الغضب.
واحداً تلو الآخر ، وجدوا أنفسهم معلقين على الجدران أو السقف ، مثله تماماً.
لكن الفراغ الذي بداخله التهم كل شيء. استهلك الجوع كل المشاعر الأخرى.
***
خرجت محاليق سوداء من جسده ، مؤديةً إلى تآكل الجواهر المزيفة على معصميه وساقيه وخصره حتى انفجرت. بين أن يتم تعزيز جسده بالكامل من خلال انصهار الأرض واستخدام التنشيط ، لم يهتم بالضرر الذي لحق به.
كاد القفل الأول أن يقطع قدمه اليسرى ، والثاني منحه درجة حرق ثالثة فقط ، وعلقت بعض القطع المعدنية في لحمه. مع كل قفل ، تعلم المزيد ، وأخذ ضرراً أقل عند فتح القفل التالي.
لم يجعله غضبه غبياً ؛ فلقد احتفظ بالرقبة أخيراً. كان الرسغ الأيسر مخدوشاً بالكاد ، بينما بقي الرسغ الأيمن سليماً.
“أبقيها معلقة ، حبيبتي. لا تدعيها تذهب ، مهما كان السبب.” أخذت جيرني شارتها ومررتها فوق رقبة ليفليا قبل أن تنتقل إلى يديها.
أمسك ليث بالأغلال على حنجرته وحولها إلى غبار قبل أن يتحدث.
بعد البتر ، تغيرت ليفليا مرة أخرى ، وهي تبكي بشدة.
كان صوته خشناً وأجشاً ، وكانت كلماته مدمدمةً أكثر من كونها منطوقة.
“لا تتركيني! ستعود! سيقتلونك. سيقتلوننا! لا تتركيني!” ألقت بنفسها على ساقي جيرني ، وعانقتهما بشدة.
“أين… هو… خاتمي؟”
“لن أتحدث أبداً ، أيتها العاهرة! أنت لا تستحقين ما لديك. لقد تملقت عاميَين قذرين لتحسين درجاتك.” حدث ارتعاش آخر.
———————–
ترجمة: Acedia
“إنه فقط خاتم عبيد.”
كاد القفل الأول أن يقطع قدمه اليسرى ، والثاني منحه درجة حرق ثالثة فقط ، وعلقت بعض القطع المعدنية في لحمه. مع كل قفل ، تعلم المزيد ، وأخذ ضرراً أقل عند فتح القفل التالي.
بعد البتر ، تغيرت ليفليا مرة أخرى ، وهي تبكي بشدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
