نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 306

هروب 2

هروب 2

الفصل 306 هروب 2

 

 

الإشارة التي جعلتهما يجتمعان قبل سنوات عديدة. يمكن لأي شخص في الأكاديمية سماعها ، لكن سولوس لم تهتم. أرادت لفت انتباهه قبل فوات الأوان.

“هل استعبدك أحد في الماضي؟” شعرت فلوريا بضيق قلبها من الفكرة.

“بالفعل.” قال صوتاً من خطوات اعوجاج آخر ، وهو يغلق فمها بقبضة اليد التي دفعت ناليير للانهيار على الأرض لعدة أمتار على الرغم من الحاجز الذي يحميها.

 

 

“لا ، ولكن يجب على كل شرطي أن يتدرب ضد مثل هذه الأجهزة لإعلام زملائهم بمأزقهم في اجتماعهم الأول. يكفي التحدث ، وأصغي إلى كلماتي وقومي بذلك بعناية.” أمسكت جيرني بكتفي فلوريا ونظرت إليها في عينيها.

ومع ذلك ، كان الوقت متأخراً بمقدار الربع. انتقلت ناليير آنياً أمامها ، وأمسكتها بقوة بقفاز حديدي محاط بهالة صوفية.

 

 

“بمجرد أن نكون هناك ، هاجمي لتقتلي. في هذه المرحلة ، فات الأوان لإنقاذ أي منهم.”

 

 

“هل استعبدك أحد في الماضي؟” شعرت فلوريا بضيق قلبها من الفكرة.

“أليسوا ضحايا؟ مثلها تماماً؟” كانت فلوريا تواجه صعوبة في التكيف مع الظروف.

 

 

 

“لا يا عزيزتي. كانوا مستعدين لاستعباد الناس. إنهم سيئون مثل ناليير.” هزت جيرني رأسها.

 

 

 

“أيضاً ، إذا أظهرت أي رحمة ، فلن يردوا لك الجميل. لقد سمعت أمرها ، سيقتلوننا حتى لو كلفهم حياتهم. ليس لديك أي فكرة عن شعور ارتداء أحد هذه الأشياء.”

 

 

لقد كانا واحد ، مما يعني أنهما شاركا كل أفكارهما ، بما في ذلك الرغبة الشديدة في قتل ناليير.

“لقد أصبحت غريباً في جسدك ، وأجبرت على فعل ما يريده صاحب الخاتم الرئيسي. ينتحر معظم ضحايا عنصر العبيد في غضون عام من إنقاذهم. إنه مثل كونهم مغتصبين عقلياً وجسدياً ، في كل لحظة.”

عندما حدث ذلك ، لم تصدق حواسها الأربعة عشر. تمكنت سولوس أخيراً من التقاط هالة تعرفت عليها من بين الآلاف. كان ليث على بعد بضع مئات من الأمتار أمامها.

 

 

قامت فلوريا باستلال سيفها الإبرة ، وأخذت نفساً عميقاً بينما كانت تفكر في عائلتها وليث. كانت تأمل أن يمنحوها القوة لفعل ما يجب القيام به.

غطى القفاز ذراع ليث حتى المرفق. انتهت أصابعه بمخالب موسعة حادة وخرجت شفرات صغيرة من عظم الزند.

 

عندما حدث ذلك ، لم تصدق حواسها الأربعة عشر. تمكنت سولوس أخيراً من التقاط هالة تعرفت عليها من بين الآلاف. كان ليث على بعد بضع مئات من الأمتار أمامها.

***

“بمجرد أن نكون هناك ، هاجمي لتقتلي. في هذه المرحلة ، فات الأوان لإنقاذ أي منهم.”

 

كانت هناك تعاويذ تطير في الهواء أكثر من الأرز في حفل زفاف. لم تتوقف سولوس عن مشاهدة كل أعمال العنف ، لكن كل الجرائم التي شاهدتها عززت كراهيتها.

الفوضى التي حدثت في الأروقة سرعان ما حولت الأكاديمية إلى منطقة حرب. لا يمكن الوثوق بأحد ، فالخوف وجنون العظمة جعلا حتى الطلاب غير مسيطرَون عقلياً يهاجمون أي شخص على مرمى البصر.

 

 

“من أين تأتي كل هذه الأشياء؟” لم يكن كره ناليير لفنون الصناعة السحرية يعرف حدوداً في ذلك اليوم.

كانت هناك تعاويذ تطير في الهواء أكثر من الأرز في حفل زفاف. لم تتوقف سولوس عن مشاهدة كل أعمال العنف ، لكن كل الجرائم التي شاهدتها عززت كراهيتها.

 

 

 

لم يكن إيقاف ناليير كافياً ، أرادت سولوس قتلها.

 

 

 

كانت سولوس تزداد يأساً في الثانية. لم يتبق لها الكثير من المانا وما زالت لم تجد أي أثر لليث. وسرعان ما ستضطر إلى استبدال ذكرياتها للحصول على القوة التي تحتاجها لمواصلة الحركة.

 

 

لم يكن إيقاف ناليير كافياً ، أرادت سولوس قتلها.

‘كيف لي أن أضحي بواحدة منها؟’ بكت داخلياً.

 

 

للأسف ، كلفها ذلك كل شيء.

‘ماذا لو اخترت الشخص الخطأ وأصبحت شخصاً آخر؟ ماذا لو نسيت سبب انتقالي؟ باسم خالقي ، أين هو؟’

للأسف ، كلفها ذلك كل شيء.

 

 

لا يزال بإمكانها الارتباط بشخص آخر ، لكن هذا يعني فقدانه إلى الأبد وإعطاء شخص ما إمكانية الوصول إلى جميع أسرارهما ومعظم اللحظات الخاصة. تفضل سولوس الموت على خيانة رباطهم.

كانت هناك تعاويذ تطير في الهواء أكثر من الأرز في حفل زفاف. لم تتوقف سولوس عن مشاهدة كل أعمال العنف ، لكن كل الجرائم التي شاهدتها عززت كراهيتها.

 

 

عندما حدث ذلك ، لم تصدق حواسها الأربعة عشر. تمكنت سولوس أخيراً من التقاط هالة تعرفت عليها من بين الآلاف. كان ليث على بعد بضع مئات من الأمتار أمامها.

لقد كانا واحد ، مما يعني أنهما شاركا كل أفكارهما ، بما في ذلك الرغبة الشديدة في قتل ناليير.

 

فتحت جيبها البعدي ، مستخدمة سحر الروح لضرب الأستاذة المحتارة بكل سلاح حده ليث وكل أداة خيميائية أدركتها.

تركت السقف بينما كانت تلقي تعويذة طيرانهما الشخصية ، وحلقت في الهواء مثل نيزك صغير. شعرت سولوس بسعادة كبيرة ، لذلك ارتاحت لنسيان كل شيء آخر. كان نصفها الآخر قريباً جداً لدرجة أنها كادت تشعر بلمسته مرة أخرى.

للأسف ، كلفها ذلك كل شيء.

 

 

للأسف ، كلفها ذلك كل شيء.

 

 

 

“أين تعتقدين أنك ذاهبة أيتها الصغيرة؟” حطم صوت ناليير القاسي آمال سولوس. أوقف سحر روحها سولوس في الهواء ، وسحبها نحو راحة يد الأستاذة المفتوحة.

“أليسوا ضحايا؟ مثلها تماماً؟” كانت فلوريا تواجه صعوبة في التكيف مع الظروف.

 

 

“من كان يظن أنني سأجدك أثناء البحث عن تلك الشرطية اللعينة؟ السماوات بالتأكيد إلى جانبي اليوم.” حتى لو كانت في حالة ذروتها ، فلن يكون لدى سولوس القوة للهروب من شدها.

 

 

***

لم تبد أي مقاومة ، تاركةً نفسها مثل سمكة منهكة.

 

فتحت جيبها البعدي ، مستخدمة سحر الروح لضرب الأستاذة المحتارة بكل سلاح حده ليث وكل أداة خيميائية أدركتها.

‘اللعنة عليك وسحقاً لك مئات المرات!’ فكرت سولوس.

“من كان يظن أنني سأجدك أثناء البحث عن تلك الشرطية اللعينة؟ السماوات بالتأكيد إلى جانبي اليوم.” حتى لو كانت في حالة ذروتها ، فلن يكون لدى سولوس القوة للهروب من شدها.

 

 

في اللحظة التي سبقت تمكن مانا ناليير النقية من ترسيخها بما يكفي لمنع تحركاتها ، كشفت سولوس عن ورقتها الرابحة.

كما أنها لم تكن معالجة. لم يكن لدى ناليير أي وسيلة لاستخراج السم بخلاف التنشيط ، ولكن كان من الصعب التركيز على تقنية التنفس بينما كانت الشفرات القاتلة وانفجارات الطاقة تمطر عليها.

 

لم يكن إيقاف ناليير كافياً ، أرادت سولوس قتلها.

فتحت جيبها البعدي ، مستخدمة سحر الروح لضرب الأستاذة المحتارة بكل سلاح حده ليث وكل أداة خيميائية أدركتها.

 

 

 

كانت جميعها عناصر متوسطة لمنخفضة الجودة ، وكان لكل منها تأثيرات ضئيلة على شخص من عيار ناليير. ومع ذلك ، كانت أعدادهم الهائلة قوة لا يستهان بها.

لم يكن إيقاف ناليير كافياً ، أرادت سولوس قتلها.

 

 

“من أين تأتي كل هذه الأشياء؟” لم يكن كره ناليير لفنون الصناعة السحرية يعرف حدوداً في ذلك اليوم.

***

 

فتحت جيبها البعدي ، مستخدمة سحر الروح لضرب الأستاذة المحتارة بكل سلاح حده ليث وكل أداة خيميائية أدركتها.

مستغلة إلهاء عدوها ، اتخذت سولوس شكل ثعبان ، عضت ناليير بكل قوتها. كانت لا تزال تمتلك عينة من سم بالكور في أنقى صورها. قامت سولوس بضخ كل شيء في مجرى دم الأستاذة ، فقط لتكون آمناً.

 

 

‘ماذا لو اخترت الشخص الخطأ وأصبحت شخصاً آخر؟ ماذا لو نسيت سبب انتقالي؟ باسم خالقي ، أين هو؟’

سرعان ما انتشر الإحساس بالتخدر عبر يدها ، مما أدى إلى إصابة ناليير بالذعر. لقد كادت أن تموت مرة واحدة من السم للحفاظ على غطائها أثناء هجوم بالكور. عرفت ناليير أنه ليس لديها وقت تضيعه. إذا وصل السم إلى قلبها فسوف تموت.

في اللحظة التي سبقت تمكن مانا ناليير النقية من ترسيخها بما يكفي لمنع تحركاتها ، كشفت سولوس عن ورقتها الرابحة.

 

 

كما أنها لم تكن معالجة. لم يكن لدى ناليير أي وسيلة لاستخراج السم بخلاف التنشيط ، ولكن كان من الصعب التركيز على تقنية التنفس بينما كانت الشفرات القاتلة وانفجارات الطاقة تمطر عليها.

كانت سولوس تزداد يأساً في الثانية. لم يتبق لها الكثير من المانا وما زالت لم تجد أي أثر لليث. وسرعان ما ستضطر إلى استبدال ذكرياتها للحصول على القوة التي تحتاجها لمواصلة الحركة.

 

 

استدارت سولوس ، باحثةً عن توقيع طاقة ليث مرة أخرى. لحسن الحظ ، لم يكن قد قطع مسافة كبيرة ، وما زال لديها ما يكفي من الطاقة للوصول إليه. حلقت سولوس بأسرع ما يمكن ، حتى أنها لجأت إلى استخدام إشارة استغاثة.

 

 

في اللحظة التي سبقت تمكن مانا ناليير النقية من ترسيخها بما يكفي لمنع تحركاتها ، كشفت سولوس عن ورقتها الرابحة.

الإشارة التي جعلتهما يجتمعان قبل سنوات عديدة. يمكن لأي شخص في الأكاديمية سماعها ، لكن سولوس لم تهتم. أرادت لفت انتباهه قبل فوات الأوان.

“شكراً لتسهيل العثور عليك ، أيتها الصخرة الغبية.” سخرت ناليير.

 

 

ومع ذلك ، كان الوقت متأخراً بمقدار الربع. انتقلت ناليير آنياً أمامها ، وأمسكتها بقوة بقفاز حديدي محاط بهالة صوفية.

تسبب هذا الاتصال في عودة الرباط ، مما جعلهما كاملَين مرة أخرى. بالنسبة إلى سولوس ، كان الأمر أشبه بالقدرة على التنفس مرة أخرى بعد الغرق تقريباً. بالنسبة لليث ، كان الأمر أشبه برؤية الشمس في نهاية شتاء لا نهاية له.

 

“اللعنة على الحدادين الرئيسيين. لا أستطيع العيش معهم ، ولا يمكن العيش بدونهم.” بصقت ناليير في اشمئزاز. لقد تمكنت من التحرك بسرعة كبيرة فقط من خلال استخدام الحاجز المبني في تحفة وانيمير أثناء استخدام التنشيط لطرد السم.

“اللعنة على الحدادين الرئيسيين. لا أستطيع العيش معهم ، ولا يمكن العيش بدونهم.” بصقت ناليير في اشمئزاز. لقد تمكنت من التحرك بسرعة كبيرة فقط من خلال استخدام الحاجز المبني في تحفة وانيمير أثناء استخدام التنشيط لطرد السم.

 

 

كانت جميعها عناصر متوسطة لمنخفضة الجودة ، وكان لكل منها تأثيرات ضئيلة على شخص من عيار ناليير. ومع ذلك ، كانت أعدادهم الهائلة قوة لا يستهان بها.

كانت واحدة من أقوى التحف الأثرية لديها ، إلى جانب القفاز الذي كانت ترتديه حالياً.

لقد أصبحا واحد ، واندمج عقليهما في الفرح والكراهية ، مما سمح لجوهرهما أن ينبضا كواحد. غطت سولوس يده ، لكن هذه المرة لم يكن قفازاً.

 

سرعان ما انتشر الإحساس بالتخدر عبر يدها ، مما أدى إلى إصابة ناليير بالذعر. لقد كادت أن تموت مرة واحدة من السم للحفاظ على غطائها أثناء هجوم بالكور. عرفت ناليير أنه ليس لديها وقت تضيعه. إذا وصل السم إلى قلبها فسوف تموت.

“شكراً لتسهيل العثور عليك ، أيتها الصخرة الغبية.” سخرت ناليير.

 

 

“لا ، ولكن يجب على كل شرطي أن يتدرب ضد مثل هذه الأجهزة لإعلام زملائهم بمأزقهم في اجتماعهم الأول. يكفي التحدث ، وأصغي إلى كلماتي وقومي بذلك بعناية.” أمسكت جيرني بكتفي فلوريا ونظرت إليها في عينيها.

“بالفعل.” قال صوتاً من خطوات اعوجاج آخر ، وهو يغلق فمها بقبضة اليد التي دفعت ناليير للانهيار على الأرض لعدة أمتار على الرغم من الحاجز الذي يحميها.

“اللعنة على الحدادين الرئيسيين. لا أستطيع العيش معهم ، ولا يمكن العيش بدونهم.” بصقت ناليير في اشمئزاز. لقد تمكنت من التحرك بسرعة كبيرة فقط من خلال استخدام الحاجز المبني في تحفة وانيمير أثناء استخدام التنشيط لطرد السم.

 

 

نجت سولوس من قبضتها لجزء من الثانية قبل أن تجد نفسها في قبضة أخرى.

 

سرعان ما انتشر الإحساس بالتخدر عبر يدها ، مما أدى إلى إصابة ناليير بالذعر. لقد كادت أن تموت مرة واحدة من السم للحفاظ على غطائها أثناء هجوم بالكور. عرفت ناليير أنه ليس لديها وقت تضيعه. إذا وصل السم إلى قلبها فسوف تموت.

تسبب هذا الاتصال في عودة الرباط ، مما جعلهما كاملَين مرة أخرى. بالنسبة إلى سولوس ، كان الأمر أشبه بالقدرة على التنفس مرة أخرى بعد الغرق تقريباً. بالنسبة لليث ، كان الأمر أشبه برؤية الشمس في نهاية شتاء لا نهاية له.

الإشارة التي جعلتهما يجتمعان قبل سنوات عديدة. يمكن لأي شخص في الأكاديمية سماعها ، لكن سولوس لم تهتم. أرادت لفت انتباهه قبل فوات الأوان.

 

“أين تعتقدين أنك ذاهبة أيتها الصغيرة؟” حطم صوت ناليير القاسي آمال سولوس. أوقف سحر روحها سولوس في الهواء ، وسحبها نحو راحة يد الأستاذة المفتوحة.

لقد أصبحا واحد ، واندمج عقليهما في الفرح والكراهية ، مما سمح لجوهرهما أن ينبضا كواحد. غطت سولوس يده ، لكن هذه المرة لم يكن قفازاً.

 

 

“من أين تأتي كل هذه الأشياء؟” لم يكن كره ناليير لفنون الصناعة السحرية يعرف حدوداً في ذلك اليوم.

غطى القفاز ذراع ليث حتى المرفق. انتهت أصابعه بمخالب موسعة حادة وخرجت شفرات صغيرة من عظم الزند.

 

 

كانت سولوس تزداد يأساً في الثانية. لم يتبق لها الكثير من المانا وما زالت لم تجد أي أثر لليث. وسرعان ما ستضطر إلى استبدال ذكرياتها للحصول على القوة التي تحتاجها لمواصلة الحركة.

لم يعد الحجر الكريم الذي استقر في وسطها أصفر بعد الآن ، ولكنه كان أخضر ذو ظل عميق.

لم يضيع ليث الوقت في سؤال نفسه كيف كان ذلك ممكناً ولم يفقد نفسه في أحضان سولوس الدافئة. ليس كما لو كانت ستسمح له على أي حال.

 

 

بعد جزء من الثانية ، عاد سيف البواب ليد ليث وحل درع سكينوالكر محل الكفن.

“أيضاً ، إذا أظهرت أي رحمة ، فلن يردوا لك الجميل. لقد سمعت أمرها ، سيقتلوننا حتى لو كلفهم حياتهم. ليس لديك أي فكرة عن شعور ارتداء أحد هذه الأشياء.”

 

لقد كانا واحد ، مما يعني أنهما شاركا كل أفكارهما ، بما في ذلك الرغبة الشديدة في قتل ناليير.

لم يضيع ليث الوقت في سؤال نفسه كيف كان ذلك ممكناً ولم يفقد نفسه في أحضان سولوس الدافئة. ليس كما لو كانت ستسمح له على أي حال.

 

 

قامت فلوريا باستلال سيفها الإبرة ، وأخذت نفساً عميقاً بينما كانت تفكر في عائلتها وليث. كانت تأمل أن يمنحوها القوة لفعل ما يجب القيام به.

لقد كانا واحد ، مما يعني أنهما شاركا كل أفكارهما ، بما في ذلك الرغبة الشديدة في قتل ناليير.

 

——————-

 

ترجمة: Acedia

 

 

سرعان ما انتشر الإحساس بالتخدر عبر يدها ، مما أدى إلى إصابة ناليير بالذعر. لقد كادت أن تموت مرة واحدة من السم للحفاظ على غطائها أثناء هجوم بالكور. عرفت ناليير أنه ليس لديها وقت تضيعه. إذا وصل السم إلى قلبها فسوف تموت.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط