نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 315

النضال الأخير

النضال الأخير

الفصل 315 النضال الأخير

عكس الجدار نصف قوة الموجات الصدمية بينما ضرب النصف الآخر ليث. تم إرسال كل من المستيقظَين جواً ، لكن واحد منهم فقط كان لديه حلفاء. حطمت الضربة تركيز ناليير مما أدى إلى تعطيل تعويذتها وأسلوبها في التنفس على حد سواء.

 

ما أدهشه حقاً هو سرعة حدوث كل شيء. بالكاد كان لديه هو وسولوس الوقت لتقدير براعة أوريون الإستراتيجية ، وسرعة رد فعل جيرني المذهلة ، أو مهارة المبارزة لفلوريا التي غيرت بالفعل من جانب إلى آخر.

لم يسبق لأحد أن خاض معاركه من قبل. طوال حياته الثلاثة ، كان ديريك مكّوي وآكا وليث دائماً في الخطوط الأمامية ، سواء كان ذلك لحماية شقيقه كارل من والده أو العمل على إعطاء أخواته بعض اللحوم والخبز.

 

 

استقر قرنان منحنيان على رأسه الخالي من الملامح ، مع سبع عيون صفراء وفم مفتوح بابتسامة قاسية كشفت عن النار المشتعلة في الداخل. خرج زوجان من الأجنحة الغشائية المقلوبة من ظهره ، بالإضافة إلى ذيل طويل ينتهي بعدة شفرات عظمية.

كان الجلوس بهدوء في الزاوية تجربة جديدة بالنسبة له. لقد أثر بشيء ما داخل قلبه الفاسد. بطريقة ما ، كانت عائلة إرناس هي العائلة التي كان يحلم بها دائماً عندما كان طفلاً صغيراً.

أظهرت لها الطبيعة الحقيقية للأشياء. ظهر الأوصياء في أشكالهم الحقيقية ، كتلة هائلة من القوة على شكل غريفون ، وعنقاء ، وتنين. كان كل واحد منهم كبيراً جداً ويبدو أن رؤوسهم وصلت إلى السماء وأقدامهم في جوهر موغار.

 

بدت ناليير نفسها ، لكنها كانت ترتدي سترة طويلة بيضاء متسخة بالدماء والطين. كان شعرها يتحرك كما لو كانت في وسط عاصفة ، وكانت تجاويف عينيها ثقوب سوداء فارغة ، تذرف دموعها بينما كان فمها مفتوحاً على مصراعيه في صرخة صامتة أبدية.

كائنات فائقة القوة قاتلت الأشرار معاً ، بغض النظر عن الصعاب. كاد التحديق في معركتهم أن يجعله يشعر وكأنه وجد مكاناً ينتمي إليه.

أو على الأقل هكذا كانت تأمل. كان ليث أمامها بالفعل ، وأطلق خمس تعاويذ مختلفة من المستوى الثالث ، كل واحدة تستهدف جزءاً مختلفاً من الجسم. كانت ناليير لا تزال تنسج تعويذتها التالية بينما تتنفس بعمق. لم يكن لديها وقت للتحرك ولا بطاقة مخفية للعبها.

 

“متى سيتحول؟” سألت ميليا.

كاد.

 

 

“ألم تأتوا جميعاً إلى هنا لتفهموا ما هو عليه؟ إذا لم تكن هناك محنة عالم ، فما الفائدة من البقاء هنا؟”

ما أدهشه حقاً هو سرعة حدوث كل شيء. بالكاد كان لديه هو وسولوس الوقت لتقدير براعة أوريون الإستراتيجية ، وسرعة رد فعل جيرني المذهلة ، أو مهارة المبارزة لفلوريا التي غيرت بالفعل من جانب إلى آخر.

الفصل 315 النضال الأخير

 

لم يسبق لأحد أن خاض معاركه من قبل. طوال حياته الثلاثة ، كان ديريك مكّوي وآكا وليث دائماً في الخطوط الأمامية ، سواء كان ذلك لحماية شقيقه كارل من والده أو العمل على إعطاء أخواته بعض اللحوم والخبز.

‘تباً. في أفلام الحركة اللعينة تلك ، يرقص الممثلون مع الأشرار لدقائق ، بينما لم أحصل إلا على أربعة أنفاس من الطاقة منذ بدء القتال.’ عرف ليث أنه في مثل هذا الإطار الزمني القصير لم تكن ناليير قد فقدت الكثير من قوتها.

 

 

كان الوضع تحت السيطرة ، لذلك استمر في الهتاف أثناء استخدام حواس سولوس حتى لا يفوت أي تفاصيل. كانت المعلومات التي تستطيع الحصول عليها من خلال إنفاق مانا ساحق.

كانت مستيقظة مع الكثير من المانا وعقل مختل. كان يعرف جيداً نوع الكابوس الذي يمكن أن تطلقه إذا أتيحت لها أدنى فرصة. عرف ليث لأنه كان كذلك.

 

 

أطلق ليث تعويذته السادسة ، مستحضراً جداراً جليدياً مقعراً أمامه. لقد كان مجرد جدار جليدي عادي ذو شكل مختلف ، لكن ليث كان يأمل أن يكون كافياً. أظهر له أوريون كيف كانت موجات الصدمة مجرد صوت.

“لماذا لا تموت فقط؟”

تغير ليث تماماً في عينيها وكذلك تغيرت ناليير. كان طوله الآن أكثر من مترين (7 أقدام) ومغطى بقشور سوداء كان رأسها أحمر فاتح من الحرارة الحارقة التي كانت تمر من خلالها.

 

“متى سيتحول؟” سألت ميليا.

كانت صرخة ناليير بمثابة إشارة له. هذا والهالة الزرقاء التي غطت جسدها مثل اللهب المشتعل. سرعان ما وقف ليث ، ونسج عدة تعويذات في وقت واحد بينما كان يشبع جزءاً من قوته في البواب.

حتى أثناء التحرك بسرعة عالية ، تمكنت ناليير من تغيير مسارها بسحر الروح بما يكفي لتجنب جيرني تقطيع رأسها. استجابت السيدة إرناس في الوقت المناسب ، حيث عدلت زاوية ضربتها ، وفتحت شقاً عميقاً في جانب ناليير كجائزة ترضية.

 

 

كان جاهزاً ، لكنه لم يتحرك. ذكّره أوريون بأهمية التوقيت والدقة ضد خصم متفوق. بدلاً من الانقضاض بشكل أعمى مثل الثور ، اختار ليث انتظار فرصته في الظهور.

 

 

 

كان الوضع تحت السيطرة ، لذلك استمر في الهتاف أثناء استخدام حواس سولوس حتى لا يفوت أي تفاصيل. كانت المعلومات التي تستطيع الحصول عليها من خلال إنفاق مانا ساحق.

‘إذا كنت سأموت حقاً ، فسوف أطيح لكم جميعاً معي.’ فكرت.

 

حتى أثناء التحرك بسرعة عالية ، تمكنت ناليير من تغيير مسارها بسحر الروح بما يكفي لتجنب جيرني تقطيع رأسها. استجابت السيدة إرناس في الوقت المناسب ، حيث عدلت زاوية ضربتها ، وفتحت شقاً عميقاً في جانب ناليير كجائزة ترضية.

التغيير الطفيف في درجة حرارة الغرفة ، وكثافة المانا ، وحتى أشياء مثل اشتعال المسارات العصبية كلما كان شخص ما على وشك القيام بشيء ما. لم يكن لدى ليث أي فكرة عما يعنيه معظم ذلك ولم يكن لدى سولوس أيضاً.

أدركت ناليير بعد فوات الأوان أن شيئاً مشابهاً قد حدث سابقاً. كان سقوط ليث لنفس الحيلة مرتين أمراً غير محتمل.

 

 

الشيء الوحيد الذي كان متأكداً منه ، هو أنه إذا لم يكونا واحداً ، مع عمل سولوس كمصدر وكمرشح ، فإن كل هذه المعلومات ستحرق دماغه.

كانت خطة ليث تتمثل في إضعافهم بالتعاويذ الخمس أولاً ثم إعادتهم إلى المرسل مع جدار جليدي سميك معزّز بسحر روح سولوس. لقد كانت تعويذة مرتجلة ولدت من إلهام مفاجئ ، لذلك حتى عندما نجحت جزئياً فقط ، لا يزال ليث يعتبرها ناجحة.

 

 

حاولت ناليير أن تضغط على رقبة جيرني بسحر الروح ، لكن المانا التي كانت تمر عبر عروقها بفضل الجرعة قللت من الضغط إلى حكة. شتمت ناليير الشرطية إرناس مرة أخرى ، وأطلقت العنان لانفجار سحر الروح بجعل هالتها تنفجر.

 

 

كان الوضع تحت السيطرة ، لذلك استمر في الهتاف أثناء استخدام حواس سولوس حتى لا يفوت أي تفاصيل. كانت المعلومات التي تستطيع الحصول عليها من خلال إنفاق مانا ساحق.

لم يلحق ضرراً. لقد كان مجرد دفعة قوية للغاية ، ولكن كونها غير مرئية فاجأت جيرني وفلوريا ، مما أعطى ناليير لحظة لالتقاط أنفاسها.

 

 

 

أو على الأقل هكذا كانت تأمل. كان ليث أمامها بالفعل ، وأطلق خمس تعاويذ مختلفة من المستوى الثالث ، كل واحدة تستهدف جزءاً مختلفاً من الجسم. كانت ناليير لا تزال تنسج تعويذتها التالية بينما تتنفس بعمق. لم يكن لديها وقت للتحرك ولا بطاقة مخفية للعبها.

 

 

ترجمة: Acedia

استخدمت سحر الروح على نفسها ، وحركت جسدها كدمية ورفعت ذراعها اليسرى في الوقت المناسب. أطلق القفاز الحديدي سلسلة أخرى من موجات الصدمة ، مما أدى إلى إزالة تعاويذ ليث قبل الشروع في فعل الشيء نفسه معه.

 

 

كان جاهزاً ، لكنه لم يتحرك. ذكّره أوريون بأهمية التوقيت والدقة ضد خصم متفوق. بدلاً من الانقضاض بشكل أعمى مثل الثور ، اختار ليث انتظار فرصته في الظهور.

أدركت ناليير بعد فوات الأوان أن شيئاً مشابهاً قد حدث سابقاً. كان سقوط ليث لنفس الحيلة مرتين أمراً غير محتمل.

عكس الجدار نصف قوة الموجات الصدمية بينما ضرب النصف الآخر ليث. تم إرسال كل من المستيقظَين جواً ، لكن واحد منهم فقط كان لديه حلفاء. حطمت الضربة تركيز ناليير مما أدى إلى تعطيل تعويذتها وأسلوبها في التنفس على حد سواء.

 

الفصل 315 النضال الأخير

في الواقع كان غير محتمل.

“لماذا لا تموت فقط؟”

 

الشيء الوحيد الذي كان متأكداً منه ، هو أنه إذا لم يكونا واحداً ، مع عمل سولوس كمصدر وكمرشح ، فإن كل هذه المعلومات ستحرق دماغه.

أطلق ليث تعويذته السادسة ، مستحضراً جداراً جليدياً مقعراً أمامه. لقد كان مجرد جدار جليدي عادي ذو شكل مختلف ، لكن ليث كان يأمل أن يكون كافياً. أظهر له أوريون كيف كانت موجات الصدمة مجرد صوت.

استقر قرنان منحنيان على رأسه الخالي من الملامح ، مع سبع عيون صفراء وفم مفتوح بابتسامة قاسية كشفت عن النار المشتعلة في الداخل. خرج زوجان من الأجنحة الغشائية المقلوبة من ظهره ، بالإضافة إلى ذيل طويل ينتهي بعدة شفرات عظمية.

 

 

كانت خطة ليث تتمثل في إضعافهم بالتعاويذ الخمس أولاً ثم إعادتهم إلى المرسل مع جدار جليدي سميك معزّز بسحر روح سولوس. لقد كانت تعويذة مرتجلة ولدت من إلهام مفاجئ ، لذلك حتى عندما نجحت جزئياً فقط ، لا يزال ليث يعتبرها ناجحة.

 

 

“يمكننا دراسته من هذه المسافة حتى بدون محنة.” قدم لها ليغان يده ، التي أخذتها ميليا دون تردد. بفضل هذا الاتصال ، كانت قادرة على مشاركة رؤية الروح للوصي.

عكس الجدار نصف قوة الموجات الصدمية بينما ضرب النصف الآخر ليث. تم إرسال كل من المستيقظَين جواً ، لكن واحد منهم فقط كان لديه حلفاء. حطمت الضربة تركيز ناليير مما أدى إلى تعطيل تعويذتها وأسلوبها في التنفس على حد سواء.

“يمكننا دراسته من هذه المسافة حتى بدون محنة.” قدم لها ليغان يده ، التي أخذتها ميليا دون تردد. بفضل هذا الاتصال ، كانت قادرة على مشاركة رؤية الروح للوصي.

 

“يمكننا دراسته من هذه المسافة حتى بدون محنة.” قدم لها ليغان يده ، التي أخذتها ميليا دون تردد. بفضل هذا الاتصال ، كانت قادرة على مشاركة رؤية الروح للوصي.

لم تفوت فلوريا الفرصة. قامت بتنشيط حماية الانفجار ، تعويذة الفارس الساحر من المستوى الرابع التي أحرقت ظهر ناليير ، وارتدتها نحو جيرني مثل كرة الدبابيس. أخرجت جيرني سيفها القصير البواب ، وأضفت عليه سحر الهواء لتعزيز حوافه.

 

 

“أيها المعلم ، يبدو حقاً وكأنه أحد أشكال البشر ، لكنها… أليس هذا شريراً؟ هل ستتطور لتصبح وصية على اللاموتى؟” لم يكن لدى ميليا أي تفسير آخر لمثل هذه الرؤية.

حتى أثناء التحرك بسرعة عالية ، تمكنت ناليير من تغيير مسارها بسحر الروح بما يكفي لتجنب جيرني تقطيع رأسها. استجابت السيدة إرناس في الوقت المناسب ، حيث عدلت زاوية ضربتها ، وفتحت شقاً عميقاً في جانب ناليير كجائزة ترضية.

 

 

 

صرت ناليير أسنانها ، وهي تمنع دموع اليأس.

 

 

‘تباً. في أفلام الحركة اللعينة تلك ، يرقص الممثلون مع الأشرار لدقائق ، بينما لم أحصل إلا على أربعة أنفاس من الطاقة منذ بدء القتال.’ عرف ليث أنه في مثل هذا الإطار الزمني القصير لم تكن ناليير قد فقدت الكثير من قوتها.

‘إذا كنت سأموت حقاً ، فسوف أطيح لكم جميعاً معي.’ فكرت.

 

 

———————

***

 

 

استخدمت سحر الروح على نفسها ، وحركت جسدها كدمية ورفعت ذراعها اليسرى في الوقت المناسب. أطلق القفاز الحديدي سلسلة أخرى من موجات الصدمة ، مما أدى إلى إزالة تعاويذ ليث قبل الشروع في فعل الشيء نفسه معه.

“متى سيتحول؟” سألت ميليا.

 

 

 

“تحول؟” سأل الأوصياء كواحد.

 

 

 

“ألم تأتوا جميعاً إلى هنا لتفهموا ما هو عليه؟ إذا لم تكن هناك محنة عالم ، فما الفائدة من البقاء هنا؟”

***

 

 

“يا طفلة ، إذا بدأت محنة عالم في كل مرة يقاتل فيها شخص ما من أجل حياته ، فلن يتبقى سوى الأوصياء على قيد الحياة في موغار.” قهقهت سالارك.

“لماذا لا تموت فقط؟”

 

لم يلحق ضرراً. لقد كان مجرد دفعة قوية للغاية ، ولكن كونها غير مرئية فاجأت جيرني وفلوريا ، مما أعطى ناليير لحظة لالتقاط أنفاسها.

“يمكننا دراسته من هذه المسافة حتى بدون محنة.” قدم لها ليغان يده ، التي أخذتها ميليا دون تردد. بفضل هذا الاتصال ، كانت قادرة على مشاركة رؤية الروح للوصي.

عكس الجدار نصف قوة الموجات الصدمية بينما ضرب النصف الآخر ليث. تم إرسال كل من المستيقظَين جواً ، لكن واحد منهم فقط كان لديه حلفاء. حطمت الضربة تركيز ناليير مما أدى إلى تعطيل تعويذتها وأسلوبها في التنفس على حد سواء.

 

———————

أظهرت لها الطبيعة الحقيقية للأشياء. ظهر الأوصياء في أشكالهم الحقيقية ، كتلة هائلة من القوة على شكل غريفون ، وعنقاء ، وتنين. كان كل واحد منهم كبيراً جداً ويبدو أن رؤوسهم وصلت إلى السماء وأقدامهم في جوهر موغار.

 

 

 

بدت أكاديمية غريفون البيضاء وكأنها فارس أبيض راكع ، مصاب في كل مكان. درعهم البدائي كان ملطخاً باللون الأحمر الدموي وسواد الموت.

في الواقع كان غير محتمل.

 

 

تغير ليث تماماً في عينيها وكذلك تغيرت ناليير. كان طوله الآن أكثر من مترين (7 أقدام) ومغطى بقشور سوداء كان رأسها أحمر فاتح من الحرارة الحارقة التي كانت تمر من خلالها.

 

 

 

استقر قرنان منحنيان على رأسه الخالي من الملامح ، مع سبع عيون صفراء وفم مفتوح بابتسامة قاسية كشفت عن النار المشتعلة في الداخل. خرج زوجان من الأجنحة الغشائية المقلوبة من ظهره ، بالإضافة إلى ذيل طويل ينتهي بعدة شفرات عظمية.

 

 

“يا طفلة ، إذا بدأت محنة عالم في كل مرة يقاتل فيها شخص ما من أجل حياته ، فلن يتبقى سوى الأوصياء على قيد الحياة في موغار.” قهقهت سالارك.

بدت ناليير نفسها ، لكنها كانت ترتدي سترة طويلة بيضاء متسخة بالدماء والطين. كان شعرها يتحرك كما لو كانت في وسط عاصفة ، وكانت تجاويف عينيها ثقوب سوداء فارغة ، تذرف دموعها بينما كان فمها مفتوحاً على مصراعيه في صرخة صامتة أبدية.

استخدمت سحر الروح على نفسها ، وحركت جسدها كدمية ورفعت ذراعها اليسرى في الوقت المناسب. أطلق القفاز الحديدي سلسلة أخرى من موجات الصدمة ، مما أدى إلى إزالة تعاويذ ليث قبل الشروع في فعل الشيء نفسه معه.

 

 

“أيها المعلم ، يبدو حقاً وكأنه أحد أشكال البشر ، لكنها… أليس هذا شريراً؟ هل ستتطور لتصبح وصية على اللاموتى؟” لم يكن لدى ميليا أي تفسير آخر لمثل هذه الرؤية.

“أيها المعلم ، يبدو حقاً وكأنه أحد أشكال البشر ، لكنها… أليس هذا شريراً؟ هل ستتطور لتصبح وصية على اللاموتى؟” لم يكن لدى ميليا أي تفسير آخر لمثل هذه الرؤية.

 

لم يسبق لأحد أن خاض معاركه من قبل. طوال حياته الثلاثة ، كان ديريك مكّوي وآكا وليث دائماً في الخطوط الأمامية ، سواء كان ذلك لحماية شقيقه كارل من والده أو العمل على إعطاء أخواته بعض اللحوم والخبز.

لم يبد أوريون وفلوريا مختلفين عن شكلهما البشري ، بينما ظهر جلد جيرني باللون الرمادي. كان الدم يقطر من يديها باستمرار.

———————

لم تفوت فلوريا الفرصة. قامت بتنشيط حماية الانفجار ، تعويذة الفارس الساحر من المستوى الرابع التي أحرقت ظهر ناليير ، وارتدتها نحو جيرني مثل كرة الدبابيس. أخرجت جيرني سيفها القصير البواب ، وأضفت عليه سحر الهواء لتعزيز حوافه.

ترجمة: Acedia

 

 

 

ترجمة: Acedia

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط