نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 318

التقدم للأمام 2

التقدم للأمام 2

الفصل 318 التقدم للأمام 2

 

 

تم اعتبار فاستر و رود عجائز جداً بالنسبة لهذا الدور ، بالإضافة إلى أن حبهما للسلالات السحرية كان معروفاً جيداً. لقد جعلهما ذلك غير مرغوب فيهما أكثر مما كانا عليه بالفعل ، حتى كأساتذة بسطاء.

‘كيف لي أن أحمل مكاني الثاني بكل هذا الفخر؟ كان يوريال على حق ، نحن محتالين. أنا لا أستحق ترتيبي مثلما لا أستحق أصدقائي. أنا فاشلة تماماً ، كان يجب أن أكون أنا من يحتضر.’ هذه كانت الأفكار تطاردها.

 

 

جعلت علاقاتهما مع العديد من العائلات المتورطة في الفضيحة مواقفهما غير مستقرة في أحسن الأحوال.

أيضا ، فلوريا بحاجة إليه. لن يتركها ليث بمفردها أبداً بينما كانت تواجه شيئاً أسوأ من وفاة كارل. على الأقل ، مات كارل على يد شخص غريب ، عندما كان ليث رجلاً ناضجاً ومريراً وبارد القلب.

 

كانت حياة كيلا لا تزال معلقة على خيط. لم تكن قادرة على الأكل ، تتقيأ بمجرد أن تأكل أي نوع من الطعام. كان على شخص ما دائماً أن يكون بجانبها ، للتأكد من أنها لا تؤذي نفسها.

كان يُعتبر مانوهار صاحب رؤية في قلوب الشفاء ، عبقرياً حقيقياً ، أو ، بعبارة أقل لطفاً ، مغفل كامل. لقد كان متقلباً وغير موثوق به ، ناهيك عن أن سيرته الذاتية كانت مليئة بالأخطاء الاجتماعية لدرجة أنها تعتبر عالمياً كتاب آداب عن كيفية عدم التصرف.

كانت تلك هي اللحظة الوحيدة التي تمكنت فيها من الراحة حقاً ، خالية من نوبات الهستيريا.

 

 

لقد استاء من حكم التاج ، ولكن فقط حتى زيارته الأولى لمكتب مارث الجديد. بمجرد رؤية مدى ازدحام جدول أعماله ومقدار الأعمال الورقية التي يقوم بها مدير المدرسة ، كان مانوهار يميل إلى أخذ “إجازة” أخرى.

 

 

عرف ليث أنه مثلما حدث بعد اختفاء الحامي ، كانت غريزته الأولى هي العثور على شخص يلومه. كانت الزيارة قصيرة للغاية. تمكن ليث من التحكم في اندفاعاته العنيفة ، لكن عينيه كانتا مليئتين بالازدراء والتوبيخ.

لم يكن لدى التاج وقت يضيعه معه ، لذا قاموا فعلياً بتقييد مانوهار بالأكاديمية ، فقط للبقاء في أمان.

كان يُعتبر مانوهار صاحب رؤية في قلوب الشفاء ، عبقرياً حقيقياً ، أو ، بعبارة أقل لطفاً ، مغفل كامل. لقد كان متقلباً وغير موثوق به ، ناهيك عن أن سيرته الذاتية كانت مليئة بالأخطاء الاجتماعية لدرجة أنها تعتبر عالمياً كتاب آداب عن كيفية عدم التصرف.

 

 

كانت الأستاذة وانيمير من بين الذين عانوا من ندوب عقلية وجسدية. كان إعادة نمو ذراعها أمراً سهلاً ، لكن ذكريات كل ناليير جعلتها تدمرها تقريباً. أُجبرت على أخذ إجازة ، وتلقيت أفضل رعاية واستشارة يمكن أن تقدمها مملكة غريفون.

 

 

تم اعتبار فاستر و رود عجائز جداً بالنسبة لهذا الدور ، بالإضافة إلى أن حبهما للسلالات السحرية كان معروفاً جيداً. لقد جعلهما ذلك غير مرغوب فيهما أكثر مما كانا عليه بالفعل ، حتى كأساتذة بسطاء.

***

 

 

لقد أطاعت بلا هوادة لتخفيف ضميرها. استغرق إنقاذ جيرني وقتاً طويلاً بسبب عدم كفاءتها ، مما تسبب في وفاة يوريال والعديد من الآخرين.

انتقل ليث مع عائلته بأكملها إلى منزل إرناس مرة أخرى. حتى رينا وزوجها أجبروا على الانتقال. لن يسمح ليث لأخته وابنة أخته أن تكونا أبعد من ذراعه.

 

 

 

لم تكن خسارة يوريال مدمرة له مثل خسارة الحامي. لقد تعرفا على بعضهما البعض لمدة عام تقريباً وكانت علاقتهما ضحلة حتى امتحان السنة الرابعة الثاني.

 

 

 

ومع ذلك ، كان يوريال هو أول رجل كان ليث مستعداً تقريباً لمناداته بصديق ، وهو شخص كان معه في الأمور الجيدة والسيئة. لم يكن ليث مسؤولاً بأي شكل من الأشكال عن وفاته ، كما أن عدم تواجده عندما حدث جعل من السهل عليه الشعور بالتحرر.

أيضا ، فلوريا بحاجة إليه. لن يتركها ليث بمفردها أبداً بينما كانت تواجه شيئاً أسوأ من وفاة كارل. على الأقل ، مات كارل على يد شخص غريب ، عندما كان ليث رجلاً ناضجاً ومريراً وبارد القلب.

 

 

على الأقل حتى ذهب الساحر الرئيسي دييروس لزيارته. كان الدافع الأول لليث هو ركل الرجل في الفخذ وضربه حتى الموت. قام بكبح اندفاعه بسرعة. كان فيلان دييروس مذنباً لكونه أباً غير مبالٍ ، لكن ليس أكثر من ذلك.

أيضا ، فلوريا بحاجة إليه. لن يتركها ليث بمفردها أبداً بينما كانت تواجه شيئاً أسوأ من وفاة كارل. على الأقل ، مات كارل على يد شخص غريب ، عندما كان ليث رجلاً ناضجاً ومريراً وبارد القلب.

 

 

عرف ليث أنه مثلما حدث بعد اختفاء الحامي ، كانت غريزته الأولى هي العثور على شخص يلومه. كانت الزيارة قصيرة للغاية. تمكن ليث من التحكم في اندفاعاته العنيفة ، لكن عينيه كانتا مليئتين بالازدراء والتوبيخ.

——————-

 

عرف دييروس لمن يعطيهم إياهم لأنه في الصفحة الأولى لكل منهم كتب بأحرف كبيرة: “إلى ليث”. لقد وجدهم بمجرد أن فتح تميمة الأبعاد لابنه بعد أن استعاد جسده.

لم يستطع الساحر الرئيسي دييروس تحمل تلك العيون. كانتا متطابقتين مع تلك اللتان اخترقتا روحه في كل مرة كان أمام المرآة. بقي فقط الوقت اللازم لإعطاء ليث حزمة صغيرة.

——————-

 

 

كانت مليئة بالدفاتر المليئة بخط يد يوريال. لقد احتوت على كل المعرفة التي اكتسبها حول المصفوفات المستحيلة ، ونتائج تجاربه ، واقتراحاته حول كيفية تعزيز البحث.

كان حب يوريال لوالده وشعبه أعظم من كل ما جعلته الحياة يمر به. بكى فيلان دييروس كثيراً وهو يقرأ أفكار ابنه الأكثر خصوصية ، ووجد نفسه أكثر وحشية من أي من المتورطين في وفاة يوريال.

 

 

عرف دييروس لمن يعطيهم إياهم لأنه في الصفحة الأولى لكل منهم كتب بأحرف كبيرة: “إلى ليث”. لقد وجدهم بمجرد أن فتح تميمة الأبعاد لابنه بعد أن استعاد جسده.

 

 

 

وجد فيلان أيضاً مذكرات يوريال ، واكتشف مدى الألم الذي كان عليه وجوده ، وكيف شعر بالإهمال. كيف أنه على الرغم من أنه وجد عائلة أفضل داخل جدران الأكاديمية بدلاً من داخل أسرته ، كان يوريال لا يزال مستعداً لأداء واجبه.

كانت تلك هي اللحظة الوحيدة التي تمكنت فيها من الراحة حقاً ، خالية من نوبات الهستيريا.

 

عرف ليث أنه مثلما حدث بعد اختفاء الحامي ، كانت غريزته الأولى هي العثور على شخص يلومه. كانت الزيارة قصيرة للغاية. تمكن ليث من التحكم في اندفاعاته العنيفة ، لكن عينيه كانتا مليئتين بالازدراء والتوبيخ.

كان حب يوريال لوالده وشعبه أعظم من كل ما جعلته الحياة يمر به. بكى فيلان دييروس كثيراً وهو يقرأ أفكار ابنه الأكثر خصوصية ، ووجد نفسه أكثر وحشية من أي من المتورطين في وفاة يوريال.

 

 

أظهر موت يوريال له أن الحياة كانت أقصر من أن يقلق بشأن عيش أولئك الذين سيموتون بسبب الشيخوخة. كانوا المحظوظين.

لقد رعى قائداً مستقبلياً ، ساحراً عظيماً ، لكن في الوقت نفسه ، لم يُظهر أي اهتمام بالرجل المقدر له أن يحمل تلك الألقاب الفخمة. أدرك فيلان أنه قتل ابنه عدة مرات على مر السنين ، وكان دائماً يضع مصالحه الخاصة على رفاهية يوريال.

 

 

عرف دييروس لمن يعطيهم إياهم لأنه في الصفحة الأولى لكل منهم كتب بأحرف كبيرة: “إلى ليث”. لقد وجدهم بمجرد أن فتح تميمة الأبعاد لابنه بعد أن استعاد جسده.

بعد رحيل فيلان ، ارتكب ليث أحد أكبر الأخطاء في حياته. لقد وضع دفاتر الملاحظات داخل مجال سولوس ، ووصل إليها جميعاً مرة واحدة. بين ملاحظاته البحثية ، كتب يوريال أيضاً كل الأشياء التي أراد مشاركتها مع ليث.

 

 

 

كل الأفكار التي لم يكن لديهما الوقت للحديث عنها بسبب الأكاديمية. عندما قرأ كيف اعتبره يوريال دائماً مثل الأخ الأكبر والصديق الحقيقي ، مزق ليث روحه. جعلته يفهم كم كان رباطهما ثميناً.

الفصل 318 التقدم للأمام 2

 

 

لقد انتقل إلى منزل إرناس فقط لأنه كان يعلم أنه للتغلب على الحزن قبل بدء الأكاديمية مرة أخرى ، كان بحاجة إلى كل المساعدة التي يمكن أن تقدمها أسرته له. كان المنزل النبيل هو المكان الأكثر أماناً وراحة لغرضه.

ترجمة: Acedia

 

ربما لم يكونوا شيئاً له ، لكن العكس لم يكن صحيحاً بالضرورة. لقد فقد ليث فرصة بالفعل لأنه بعد الإمتحان الثاني ، قام ببساطة بترقية رفاقه من الغرباء إلى سمك في برميل.

أيضا ، فلوريا بحاجة إليه. لن يتركها ليث بمفردها أبداً بينما كانت تواجه شيئاً أسوأ من وفاة كارل. على الأقل ، مات كارل على يد شخص غريب ، عندما كان ليث رجلاً ناضجاً ومريراً وبارد القلب.

على الأقل حتى ذهب الساحر الرئيسي دييروس لزيارته. كان الدافع الأول لليث هو ركل الرجل في الفخذ وضربه حتى الموت. قام بكبح اندفاعه بسرعة. كان فيلان دييروس مذنباً لكونه أباً غير مبالٍ ، لكن ليس أكثر من ذلك.

 

‘كيف لي أن أحمل مكاني الثاني بكل هذا الفخر؟ كان يوريال على حق ، نحن محتالين. أنا لا أستحق ترتيبي مثلما لا أستحق أصدقائي. أنا فاشلة تماماً ، كان يجب أن أكون أنا من يحتضر.’ هذه كانت الأفكار تطاردها.

عصف الذنب في فلوريا لأنها تسببت بشكل غير مباشر في وفاة يوريال ، لقتلها الطلاب المتحكمين فيهم عقلياً للدفاع عن أسرتها. كانت فريا في وضع مماثل تقريباً. كان الدم على يدي فلوريا هو نفسه الذي كان على يديها.

وجد فيلان أيضاً مذكرات يوريال ، واكتشف مدى الألم الذي كان عليه وجوده ، وكيف شعر بالإهمال. كيف أنه على الرغم من أنه وجد عائلة أفضل داخل جدران الأكاديمية بدلاً من داخل أسرته ، كان يوريال لا يزال مستعداً لأداء واجبه.

 

لقد استاء من حكم التاج ، ولكن فقط حتى زيارته الأولى لمكتب مارث الجديد. بمجرد رؤية مدى ازدحام جدول أعماله ومقدار الأعمال الورقية التي يقوم بها مدير المدرسة ، كان مانوهار يميل إلى أخذ “إجازة” أخرى.

لقد أطاعت بلا هوادة لتخفيف ضميرها. استغرق إنقاذ جيرني وقتاً طويلاً بسبب عدم كفاءتها ، مما تسبب في وفاة يوريال والعديد من الآخرين.

لقد أطاعت بلا هوادة لتخفيف ضميرها. استغرق إنقاذ جيرني وقتاً طويلاً بسبب عدم كفاءتها ، مما تسبب في وفاة يوريال والعديد من الآخرين.

 

 

لقد رأت ليث يشفي جروحاً أسوأ بكثير في وقت أقل بكثير. أثناء هجوم بالكور ، عالج يوريال وفلوريا في نفس الوقت.

كان حب يوريال لوالده وشعبه أعظم من كل ما جعلته الحياة يمر به. بكى فيلان دييروس كثيراً وهو يقرأ أفكار ابنه الأكثر خصوصية ، ووجد نفسه أكثر وحشية من أي من المتورطين في وفاة يوريال.

 

لم تكن خسارة يوريال مدمرة له مثل خسارة الحامي. لقد تعرفا على بعضهما البعض لمدة عام تقريباً وكانت علاقتهما ضحلة حتى امتحان السنة الرابعة الثاني.

‘كيف لي أن أحمل مكاني الثاني بكل هذا الفخر؟ كان يوريال على حق ، نحن محتالين. أنا لا أستحق ترتيبي مثلما لا أستحق أصدقائي. أنا فاشلة تماماً ، كان يجب أن أكون أنا من يحتضر.’ هذه كانت الأفكار تطاردها.

تم اعتبار فاستر و رود عجائز جداً بالنسبة لهذا الدور ، بالإضافة إلى أن حبهما للسلالات السحرية كان معروفاً جيداً. لقد جعلهما ذلك غير مرغوب فيهما أكثر مما كانا عليه بالفعل ، حتى كأساتذة بسطاء.

 

جعلت علاقاتهما مع العديد من العائلات المتورطة في الفضيحة مواقفهما غير مستقرة في أحسن الأحوال.

في الواقع ، كان مكانها الثاني مستحقاً تماماً. كانت موهبة فريا في سحر الشفاء على قدم المساواة مع ليث. هي فقط لم تكن مستيقظة.

 

 

 

كانت حياة كيلا لا تزال معلقة على خيط. لم تكن قادرة على الأكل ، تتقيأ بمجرد أن تأكل أي نوع من الطعام. كان على شخص ما دائماً أن يكون بجانبها ، للتأكد من أنها لا تؤذي نفسها.

كانت الأستاذة وانيمير من بين الذين عانوا من ندوب عقلية وجسدية. كان إعادة نمو ذراعها أمراً سهلاً ، لكن ذكريات كل ناليير جعلتها تدمرها تقريباً. أُجبرت على أخذ إجازة ، وتلقيت أفضل رعاية واستشارة يمكن أن تقدمها مملكة غريفون.

 

عصف الذنب في فلوريا لأنها تسببت بشكل غير مباشر في وفاة يوريال ، لقتلها الطلاب المتحكمين فيهم عقلياً للدفاع عن أسرتها. كانت فريا في وضع مماثل تقريباً. كان الدم على يدي فلوريا هو نفسه الذي كان على يديها.

ستبكي حتى يغمى عليها من الإرهاق ، وتعجز عن النطق بكلمة واحدة معظم الوقت. كانت الجرعات ومشاركة قوة الحياة هي الأشياء الوحيدة التي أبقتها على قيد الحياة. في الليل ، كانت تنام مع أوريون وجيرني بجانبها.

 

 

عرف ليث أنه مثلما حدث بعد اختفاء الحامي ، كانت غريزته الأولى هي العثور على شخص يلومه. كانت الزيارة قصيرة للغاية. تمكن ليث من التحكم في اندفاعاته العنيفة ، لكن عينيه كانتا مليئتين بالازدراء والتوبيخ.

كانت تلك هي اللحظة الوحيدة التي تمكنت فيها من الراحة حقاً ، خالية من نوبات الهستيريا.

وجد فيلان أيضاً مذكرات يوريال ، واكتشف مدى الألم الذي كان عليه وجوده ، وكيف شعر بالإهمال. كيف أنه على الرغم من أنه وجد عائلة أفضل داخل جدران الأكاديمية بدلاً من داخل أسرته ، كان يوريال لا يزال مستعداً لأداء واجبه.

 

 

عند وصوله ، لم يفكر ليث بأي منهم. بالنسبة له ، كانت مجرد إكسسوارات لفلوريا ، وهو أمر سيقلق بشأنه في أوقات فراغه. غيرت كلمات يوريال رأيه.

كانت الأستاذة وانيمير من بين الذين عانوا من ندوب عقلية وجسدية. كان إعادة نمو ذراعها أمراً سهلاً ، لكن ذكريات كل ناليير جعلتها تدمرها تقريباً. أُجبرت على أخذ إجازة ، وتلقيت أفضل رعاية واستشارة يمكن أن تقدمها مملكة غريفون.

 

 

ربما لم يكونوا شيئاً له ، لكن العكس لم يكن صحيحاً بالضرورة. لقد فقد ليث فرصة بالفعل لأنه بعد الإمتحان الثاني ، قام ببساطة بترقية رفاقه من الغرباء إلى سمك في برميل.

‘كيف لي أن أحمل مكاني الثاني بكل هذا الفخر؟ كان يوريال على حق ، نحن محتالين. أنا لا أستحق ترتيبي مثلما لا أستحق أصدقائي. أنا فاشلة تماماً ، كان يجب أن أكون أنا من يحتضر.’ هذه كانت الأفكار تطاردها.

 

لم يكن لدى التاج وقت يضيعه معه ، لذا قاموا فعلياً بتقييد مانوهار بالأكاديمية ، فقط للبقاء في أمان.

لم يعاملهم أبداً كأشخاص ، فقط كشيء لإطعامه ومشاهدته من وقت لآخر. كحافظة شاشة حية ، أقل من الحيوانات الأليفة. بقدر ما وجده ليث أمراً لا يصدق ، كان هناك بالفعل أشخاص يهتمون به حقاً خارج عائلته.

لقد انتقل إلى منزل إرناس فقط لأنه كان يعلم أنه للتغلب على الحزن قبل بدء الأكاديمية مرة أخرى ، كان بحاجة إلى كل المساعدة التي يمكن أن تقدمها أسرته له. كان المنزل النبيل هو المكان الأكثر أماناً وراحة لغرضه.

 

 

ومع ذلك ، لن يكون قادراً على التعرف عليهم أبداً إذا لم يمنحهم فرصة على الأقل قبل التخلص منهم مثل القمامة.

كانت تلك هي اللحظة الوحيدة التي تمكنت فيها من الراحة حقاً ، خالية من نوبات الهستيريا.

 

ومع ذلك ، كان يوريال هو أول رجل كان ليث مستعداً تقريباً لمناداته بصديق ، وهو شخص كان معه في الأمور الجيدة والسيئة. لم يكن ليث مسؤولاً بأي شكل من الأشكال عن وفاته ، كما أن عدم تواجده عندما حدث جعل من السهل عليه الشعور بالتحرر.

أظهر موت يوريال له أن الحياة كانت أقصر من أن يقلق بشأن عيش أولئك الذين سيموتون بسبب الشيخوخة. كانوا المحظوظين.

 

——————-

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

ومع ذلك ، لن يكون قادراً على التعرف عليهم أبداً إذا لم يمنحهم فرصة على الأقل قبل التخلص منهم مثل القمامة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط