نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 319

التصنيفات النهائية

التصنيفات النهائية

الفصل 319 التصنيفات النهائية

‘هذه الأشياء لم تعمل معي أبداً ، لكنها تستحق المحاولة.’ فكر.

 

ذكرتها بيوريال ، بكل الدم الذي أريق. كان دفء وعاطفة ليث هما خط الدفاع الوحيد الذي كانت تملكه ضد اليأس الذي سيطر على عقلها إذا تُركت وحدها.

أكاديمية غريفون البيضاء لم تبقَ قريبة لفترة طويلة ، فقط أسبوعين.

ترك ليث إيلينا ورينا لرعاية كيلا. كانتا أفضل أمهات يعرفهن. في عقله ، إذا لم تكونا قادرتين على منحها العزاء والرحمة التي تحتاجها ، لن يتمكن أحد من ذلك.

 

 

خلال ذلك الوقت ، بذل ليث كل ما في وسعه لمساعدة الفتيات الثلاث على التعافي. على الرغم من الأحداث الصادمة التي مرت بها بناتهما ، كان من واجب الزوجين إرناس دعمهنَّ. نادراً ما سيكونان في المنزل ، وغالباً ما يتواجدان فقط لتناول الوجبات والليل.

 

 

الآن هم بحاجة إلى السلام والهدوء. لم تعد الحرب الأهلية مشكلة ، ورحل الخائن ، وعندما جاءت الذكرى ، لم يرسل بالكور أي ملاحظة. لا أحد يستطيع أن يصدق مثل هذا الحظ ، لذلك جعلوا جميعاً أطفالهم يعودون إلى منازلهم ويختبئون في الأيام الثلاثة التالية.

وأحياناً يُجبر أحدهما أو كلاهما على البقاء بعيداً لمدة يوم أو أكثر. كانا الشاهدين الوحيدين الباقين على قيد الحياة اللذين ليس لديهما أي علاقة بسياسات الأكاديمية وأيضاً أولئك الذين وضعوا حداً لتهديد ناليير.

لعبت سولوس دوراً كبيراً في شفائه ، حيث ذكّرته دائماً بكل المودة التي غُمِرَ بها.

 

كان أسوأ جزء بالنسبة لهنَّ جميعاً هو الليل. كونهنَّ وحيدات في الظلام ، لم تستطع الفتيات منع عقولهنّ. من التعرض للاعتداء بالذكريات السيئة ، والندم ، والإدراك المتأخر.

كان عليهما كتابة تقارير متعددة ، والتشاور مع العائلة المالكة ، ومجلس رؤساء المدارس ، وجميع المستويات العليا المشاركة في إدارة البلاد. أرادت العائلات النبيلة القديمة والجديدة من يلومونه.

الآن هم بحاجة إلى السلام والهدوء. لم تعد الحرب الأهلية مشكلة ، ورحل الخائن ، وعندما جاءت الذكرى ، لم يرسل بالكور أي ملاحظة. لا أحد يستطيع أن يصدق مثل هذا الحظ ، لذلك جعلوا جميعاً أطفالهم يعودون إلى منازلهم ويختبئون في الأيام الثلاثة التالية.

 

كان ليث دائماً بجانب فلوريا ، وكان يتأكد من أنه كلما استيقظت فجأة بسبب الكوابيس ، ستجده دائماً بجوارها.

كانت الرؤوس تتدحرج قبل أن تمر العاصفة. كانت جيرني وأوريون حجر الأساس في العديد من المحاكمات البارزة الجارية ، ليس فقط كشهود ولكن أيضاً كشرطية ملكي وعضو في الحرس الفرسان على التوالي.

كان لدى الجيش الوسائل والمعرفة لتدريب أفراده. على عكس الأكاديمية ، قد تستغرق العملية أكثر من عامين ، اعتماداً على الموهبة وعدد المهام التي يتعين على الحارس القيام بها.

 

——————

بينما تعامل جحفل الملكة مع جميع التهديدات المتعلقة بالسحر ، كان لحرس الفرسان دور دفاعي داخل مملكة غريفون. تم تكليفهم بحماية ومساعدة الشرطة الملكية أثناء تحقيقاتهم.

 

 

ذكرتها بيوريال ، بكل الدم الذي أريق. كان دفء وعاطفة ليث هما خط الدفاع الوحيد الذي كانت تملكه ضد اليأس الذي سيطر على عقلها إذا تُركت وحدها.

لقد كان فيلقاً مؤلفاً فقط من الحدادين الرئيسيين و الفرسان السحرة. قلة فقط ، مثل أوريون ، كان كلاهما ، والأفضل فيهما. يجب أن يقال إن الأكاديمية لم تكن الطريقة الوحيدة لتعلم التخصص.

 

 

‘إذا اضطررت للاختيار بين أمي أو إحدى أخواتي أو حتى فلوريا وهو ، كنت سأفعل الشيء نفسه. أنا لست منافق. أدرك أنني لم أكن أعرف يوريال جيداً بما يكفي لأهتم به والآن لن أفعل ذلك أبداً.’ فكر ليث.

كان لدى الجيش الوسائل والمعرفة لتدريب أفراده. على عكس الأكاديمية ، قد تستغرق العملية أكثر من عامين ، اعتماداً على الموهبة وعدد المهام التي يتعين على الحارس القيام بها.

 

 

ترجمة: Acedia

أيضاً ، كان على المرشح إثبات جدارته مسبقاً قبل بدء التدريب. سيبدأ معظم أعضاء حرس الفرسان بتخصص واحد فقط ويتعلمون الآخر على مر السنين.

 

 

مع رحيل لينخوس ، بعد المأساة الأخيرة ، قرر مدير المدرسة مارث العودة إلى الاختبارات الكتابية وإلقاء التعاويذ داخل الأكاديمية ، تماماً كما في الماضي. حصل الطلاب على خبرة واقعية كافية في العامين الماضيين.

أثناء غيابهما ، اعتنى ليث بالفتيات الثلاث بأفضل ما لديه وبمساعدة عائلته. للأسف ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله. لا توجد كلمات يمكن أن تخفف من معاناتهنَّ ، ولا يمكن لأي لفتة بسيطة أن تجعل صدمتهنَّ تتلاشى.

 

 

قبل ظهور النتائج ، تم استدعاء ليث مرة أخرى إلى مكتب مدير المدرسة. هذه المرة لم يكن هناك أحد بجانب مارث ينتظره. بدا متعباً ، لكن كونها سنته الأولى كمدير ، كان ذلك مفهوماً.

كان بإمكانه فقط التمسك بجانبهنَّ ، وعدم السماح لهنّ بالاختباء في غرفهنَّ. فقط الوقت يمكن أن يساعد. كان ليث خبيراً في الحزن ومواجهة الألم ، لكن لا يمكنه مشاركة أساليبه.

لقد كان فيلقاً مؤلفاً فقط من الحدادين الرئيسيين و الفرسان السحرة. قلة فقط ، مثل أوريون ، كان كلاهما ، والأفضل فيهما. يجب أن يقال إن الأكاديمية لم تكن الطريقة الوحيدة لتعلم التخصص.

 

 

افتقر ليث إلى التعاطف الضروري للتواصل مع فلوريا أو فريا. قتل الطلاب المتحكم فيهم عقلياً لم يزعجه على الأقل. كان يعرف طريقة واحدة فقط للتعامل مع أعدائه ولم يكن مهتماً بالسبب الذي جعلهم يهاجمونه.

ترجمة: Acedia

 

 

أما بالنسبة لوفاة يوريال ، فقد ندم ليث على ضياع فرصة التعرف عليه بشكل أفضل ، والحصول على صديق أخيراً. لقد افتقد يوريال ، لكن هذا كل شيء.

 

 

 

‘إذا اضطررت للاختيار بين أمي أو إحدى أخواتي أو حتى فلوريا وهو ، كنت سأفعل الشيء نفسه. أنا لست منافق. أدرك أنني لم أكن أعرف يوريال جيداً بما يكفي لأهتم به والآن لن أفعل ذلك أبداً.’ فكر ليث.

 

 

ومع ذلك ، كان مدير المدرسة مارث لا يزال يتعلم الأمور ، وإلى أن تنتهي جميع التحقيقات والمحاكمات ، كان من واجبه وحده رعاية جوهر قوة الأكاديمية.

لعبت سولوس دوراً كبيراً في شفائه ، حيث ذكّرته دائماً بكل المودة التي غُمِرَ بها.

ترك ليث إيلينا ورينا لرعاية كيلا. كانتا أفضل أمهات يعرفهن. في عقله ، إذا لم تكونا قادرتين على منحها العزاء والرحمة التي تحتاجها ، لن يتمكن أحد من ذلك.

 

 

ترك ليث إيلينا ورينا لرعاية كيلا. كانتا أفضل أمهات يعرفهن. في عقله ، إذا لم تكونا قادرتين على منحها العزاء والرحمة التي تحتاجها ، لن يتمكن أحد من ذلك.

 

 

 

كان التعامل مع فلوريا وفريا أسهل. جعلهما تتبعان الروتين الذي أعطاه إياه مستشاره ليث بعد وفاة كارل. إيقاظهما في ساعات منتظمة ، وإجبارهما على تناول الطعام وقضاء الوقت مع من يحبونهما.

الفصل 319 التصنيفات النهائية

 

 

كل شيء يظهر لهما أن الألم كان مجرد جزء من الحياة. وبغض النظر عن مدى ظلام حياتهما ، لم تكونا وحدهما.

 

 

مع رحيل لينخوس ، بعد المأساة الأخيرة ، قرر مدير المدرسة مارث العودة إلى الاختبارات الكتابية وإلقاء التعاويذ داخل الأكاديمية ، تماماً كما في الماضي. حصل الطلاب على خبرة واقعية كافية في العامين الماضيين.

‘هذه الأشياء لم تعمل معي أبداً ، لكنها تستحق المحاولة.’ فكر.

نادراً ما تتركه الفتيات وحده ، يدرسون ويأكلون معاً. لم تترك فلوريا جانبه حتى في الليل. على الرغم من أن كل شيء كان نظيفاً كما لو لم يحدث شيء سيء على الإطلاق ، إلا أن رؤية تلك الممرات وجميع المساحات المشتركة لا تزال تخترق قلبها.

 

عندما بدأت الأكاديمية مرة أخرى ، لم تكن كيلا في وضع يسمح لها بالتحرك. مثل العديد من الطلاب الآخرين ، حصلت على إذن بالبقاء في المنزل والتعافي. كانت ستعود إلى الأكاديمية في العام التالي أو متى ما كانت جاهزة.

كان أسوأ جزء بالنسبة لهنَّ جميعاً هو الليل. كونهنَّ وحيدات في الظلام ، لم تستطع الفتيات منع عقولهنّ. من التعرض للاعتداء بالذكريات السيئة ، والندم ، والإدراك المتأخر.

بينما تعامل جحفل الملكة مع جميع التهديدات المتعلقة بالسحر ، كان لحرس الفرسان دور دفاعي داخل مملكة غريفون. تم تكليفهم بحماية ومساعدة الشرطة الملكية أثناء تحقيقاتهم.

 

 

كان ليث دائماً بجانب فلوريا ، وكان يتأكد من أنه كلما استيقظت فجأة بسبب الكوابيس ، ستجده دائماً بجوارها.

جلس ليث أمامه منتظراً الدفعة المعتادة من الأخبار السيئة. المرة الوحيدة التي دخل فيها إلى مكتب مدير المدرسة دون أن يغضب أحداً ما العائلة المالكة ، كانت عندما قدمته الماركيزة ديستار إلى لينخوس.

 

 

عندما بدأت الأكاديمية مرة أخرى ، لم تكن كيلا في وضع يسمح لها بالتحرك. مثل العديد من الطلاب الآخرين ، حصلت على إذن بالبقاء في المنزل والتعافي. كانت ستعود إلى الأكاديمية في العام التالي أو متى ما كانت جاهزة.

 

 

لقد كان فيلقاً مؤلفاً فقط من الحدادين الرئيسيين و الفرسان السحرة. قلة فقط ، مثل أوريون ، كان كلاهما ، والأفضل فيهما. يجب أن يقال إن الأكاديمية لم تكن الطريقة الوحيدة لتعلم التخصص.

استأنف ليث وفريا وفلوريا حياتهم ، وأغرقوا أنفسهم في العمل لإبعاد قلقهم. أصبح الأساتذة الآن قادرين على العبور من طابق إلى آخر. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت للعثور على بدائل للذين سقطوا ، لذلك علم آيرونهيلم الآن الحدادة لكل من السنة الرابعة والخامسة.

قبل ظهور النتائج ، تم استدعاء ليث مرة أخرى إلى مكتب مدير المدرسة. هذه المرة لم يكن هناك أحد بجانب مارث ينتظره. بدا متعباً ، لكن كونها سنته الأولى كمدير ، كان ذلك مفهوماً.

 

 

مع رحيل لينخوس ، بعد المأساة الأخيرة ، قرر مدير المدرسة مارث العودة إلى الاختبارات الكتابية وإلقاء التعاويذ داخل الأكاديمية ، تماماً كما في الماضي. حصل الطلاب على خبرة واقعية كافية في العامين الماضيين.

 

 

 

الآن هم بحاجة إلى السلام والهدوء. لم تعد الحرب الأهلية مشكلة ، ورحل الخائن ، وعندما جاءت الذكرى ، لم يرسل بالكور أي ملاحظة. لا أحد يستطيع أن يصدق مثل هذا الحظ ، لذلك جعلوا جميعاً أطفالهم يعودون إلى منازلهم ويختبئون في الأيام الثلاثة التالية.

 

 

 

لم يرسل بالكور أي لاموتى ، مما أعطى مملكة غريفون أول خبر سار بعد الكثير من المعاناة. لم ينفصل ليث وفريا وفلوريا خلال أيامهم في الأكاديمية.

 

 

مع رحيل لينخوس ، بعد المأساة الأخيرة ، قرر مدير المدرسة مارث العودة إلى الاختبارات الكتابية وإلقاء التعاويذ داخل الأكاديمية ، تماماً كما في الماضي. حصل الطلاب على خبرة واقعية كافية في العامين الماضيين.

نادراً ما تتركه الفتيات وحده ، يدرسون ويأكلون معاً. لم تترك فلوريا جانبه حتى في الليل. على الرغم من أن كل شيء كان نظيفاً كما لو لم يحدث شيء سيء على الإطلاق ، إلا أن رؤية تلك الممرات وجميع المساحات المشتركة لا تزال تخترق قلبها.

 

 

ذكرتها بيوريال ، بكل الدم الذي أريق. كان دفء وعاطفة ليث هما خط الدفاع الوحيد الذي كانت تملكه ضد اليأس الذي سيطر على عقلها إذا تُركت وحدها.

ذكرتها بيوريال ، بكل الدم الذي أريق. كان دفء وعاطفة ليث هما خط الدفاع الوحيد الذي كانت تملكه ضد اليأس الذي سيطر على عقلها إذا تُركت وحدها.

 

 

 

مرت السنة الخامسة بسرعة. لم يخرج ليث من الأكاديمية أبداً ، باستثناء زيارة كيلا ومواعيده مع فلوريا والعودة إلى عائلته. أولاً ، كان عليه أن ينجب ابنة أخته ، ليريا ، ثم أخيه الصغير آران فيما بعد.

‘إذا اضطررت للاختيار بين أمي أو إحدى أخواتي أو حتى فلوريا وهو ، كنت سأفعل الشيء نفسه. أنا لست منافق. أدرك أنني لم أكن أعرف يوريال جيداً بما يكفي لأهتم به والآن لن أفعل ذلك أبداً.’ فكر ليث.

 

ومع ذلك ، كان مدير المدرسة مارث لا يزال يتعلم الأمور ، وإلى أن تنتهي جميع التحقيقات والمحاكمات ، كان من واجبه وحده رعاية جوهر قوة الأكاديمية.

كانت الإمتحانات النهائية سهلة على ليث. جعل مجال سولوس الإمتحانات الكتابية نزهة في الحديقة. لم يسبب له إلقاء التعاويذ في فصل دراسي مغلق أمام الأساتذة أي ضغوط مقارنة بأساليب تدريس لينخوس.

 

 

كانت الرؤوس تتدحرج قبل أن تمر العاصفة. كانت جيرني وأوريون حجر الأساس في العديد من المحاكمات البارزة الجارية ، ليس فقط كشهود ولكن أيضاً كشرطية ملكي وعضو في الحرس الفرسان على التوالي.

قبل ظهور النتائج ، تم استدعاء ليث مرة أخرى إلى مكتب مدير المدرسة. هذه المرة لم يكن هناك أحد بجانب مارث ينتظره. بدا متعباً ، لكن كونها سنته الأولى كمدير ، كان ذلك مفهوماً.

 

 

استأنف ليث وفريا وفلوريا حياتهم ، وأغرقوا أنفسهم في العمل لإبعاد قلقهم. أصبح الأساتذة الآن قادرين على العبور من طابق إلى آخر. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت للعثور على بدائل للذين سقطوا ، لذلك علم آيرونهيلم الآن الحدادة لكل من السنة الرابعة والخامسة.

كان الضغط الذي يتعرض له لا يقارن بضغط لينخوس. لم تكن الأسر النبيلة القديمة متعجرفة كما كانت في الماضي ، وكان بالكور مفقوداً ، ولم يقع حادث واحد.

 

 

 

ومع ذلك ، كان مدير المدرسة مارث لا يزال يتعلم الأمور ، وإلى أن تنتهي جميع التحقيقات والمحاكمات ، كان من واجبه وحده رعاية جوهر قوة الأكاديمية.

كان الضغط الذي يتعرض له لا يقارن بضغط لينخوس. لم تكن الأسر النبيلة القديمة متعجرفة كما كانت في الماضي ، وكان بالكور مفقوداً ، ولم يقع حادث واحد.

 

 

جلس ليث أمامه منتظراً الدفعة المعتادة من الأخبار السيئة. المرة الوحيدة التي دخل فيها إلى مكتب مدير المدرسة دون أن يغضب أحداً ما العائلة المالكة ، كانت عندما قدمته الماركيزة ديستار إلى لينخوس.

 

——————

 

ترجمة: Acedia

الفصل 319 التصنيفات النهائية

 

 

الفصل 319 التصنيفات النهائية

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط